مدن فلسطين

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مدن فلسطين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مدن فلسطين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مدن فلسطين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مدن فلسطين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مدن فلسطين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مدن فلسطين
Related Articles

مصراوي

2025-03-02

وكالات انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر لحظة اندلاع حريق هائل في أحد المباني السكنية في طبريا، أقدم مدن فلسطين المحتلة، وتقع اليوم في لواء الشمال للاحتلال الإسرائيلي في منطقة الجليل الشرقي. مصادر عبرية: 17 جريحاً بعد اندلاع حريق في مبنى بمدينة طبريا صباح اليوم ويظهر في الفيديو بعض المستوطنين وهم يقفزون من شرفات المبنى، ونشب الحريق في شارع "ركيفات" في مدينة طبريا المحتلة صباح أمس السبت، ما أسفر عن إصابة 17 مستوطنًا وكانت إصابتهم بدرجات متفاوتة. وقال الناطق باسم نجمة داوود الحمراء، أمس السبت، إن: "المركز استلم بلاغًا بشأن اندلاع حريق داخل مسكن مستوطنين في طبريا، ووصلت الطواقم الطبية إلى المكان، حيث قدمت الإسعافات الأولية لنحو 12 شخصًا إصابتهم بين المتوسط، ونقلوا بعدها إلى مستشفى بوريا لاستكمال العلاج". وأفادت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، بإصابة سيدة وفتاة بجروح متوسطة إثر قفزهما من الطابق الثاني فرارًا من الحريق. ووصلت 6 طواقم إطفاء إلى مكان الحادث للسيطرة على الحريق ومنع انتشاره إلى المناطق المجاورة. وتمكنت فرق الإطفاء من إخماد النيران بعد جهود مكثفة، فيما لا تزال التحقيقات جارية لتحديد سبب الحريق. وأعرب سكان المنطقة عن صدمتهم من الحادث، مطالبين بتحقيق عاجل لتحديد أسباب الحريق واتخاذ إجراءات وقائية لمنع تكرار مثل هذه الحوادث في المستقبل. وأكد شهود العيان أن النيران انتشرت في الطابق الأول من المبنى السكني المكون من طابقين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-15

يواصل الاحتلال الإسرائيلي، انتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني، طيلة ما يزيد على 5 أشهر، وتورط الاحتلال في ارتكاب عشراتّ المجازر وجرائم الإبادة المكتملة، ما خلف آلاف من الشهداء والجرحى. وشهدت غزة معاناة الآلاف من مجاعة، وسط نقص كبير في المواد الغذائية، والمعدات الطبية والأدوية والوقود، إضافة إلى الدمار الذي لحق بالمستشفيات.ويعتبر الكثير، أن العدوان الأخير على غزة يشكّل مأساة إنسانية غير مسبوقة تعد الأكثر قسوة ودموية في تاريخ القضية الفلسطينية.وتستعرض "الشروق"، في حلقات مسلسلة محطات من تاريخ القضية الفلسطينية وصمود ومقاومة الشعب الفلسطيني من أجل حقوقه، وملامح من ثقافته وعاداته وتراثه، تحت عنوان "حكايات فلسطينية" على امتداد النصف الأول من شهر رمضان المبارك:الحلقة الخامسة:تناولنا في الحلقة السابقة تاريخ الانتفاضة الفلسطينية في عام 1933؛ إذ أقرّت اللجنة التنفيذية العربية، في اجتماع عقدته في القدس، في سبتمبر 1933، القيام بمظاهرات في مدن فلسطين كلها.ففي القدس، تظاهر نحو خمسة آلاف عربي، في 13 أكتوبر، شاركتهم نحو خمسين امرأة، واصطدم بهم رجال الأمن، وصمد المتظاهرون أمام الجند المسلحين في بسالة نادرة.ومن شرق الأردن، دخل إلى فلسطين نحو ألفي بدوي مسلح، لمساندة الثوار الفلسطينيين.وتدفق تأييد الشعوب العربية للانتفاضة، فشاركت وفود من سوريا وشرق الأردن في مظاهرة يافا، وفي دمشق اشتبك المتظاهرون مع الشرطة الفرنسية، حيث سقط العديد من القتلى والجرحى السوريين، وهتفت مظاهرات الموصل وبغداد بسقوط الاستعمار والصهيونية.ونكمل في حلقة اليوم مع محطة أخرى من النضال الفلسطيني برواية مشاهد من الثورة العربية الكبرى، كما وردت بكتاب "الاستعمار البريطاني وإجهاض الثورة العربية الكبرى في فلسطين 1936- 1939"، للبريطاني ماثيو هيوز، والصادر عن مركز دراسات الوحدة.* الانتقام لاغتيال القسامويقول الكتاب: "كانت الثورة العربية الكبرى في فلسطين، التي امتدت بين عامي 1936 و 1939، هبة شعبية فلسطينية ضد الحكم الانتدابي البريطاني والهجرة اليهودية إلى البلاد. واندلعت شرارتها مساء الخامس عشر من أبريل 1936 عندما أوقف مسلحون عرب قافلة من المركبات على طريق نابلس - طولكرم وأطلقوا النار على ثلاثة يهود في إحدى المركبات فقتل اثنان منهم كان ذلك الهجوم حلقة إضافية في مسلسل الهجمات والهجمات المضادة الذي بدأ بين اليهود والفلسطينيين عام 1920، غير أن ذلك الهجوم أشعل فتيل ثورة عقت البلاد برقتها لمدة ثلاث سنوات".ويضيف: "وقد بدا المسلحون الذين تلتموا بالكوفيات وسدوا الطريق بالصخور وسطوا على 275 جنيها فلسطينيا كأنهم عصابة قطعت الطريق على القافلة، التي كان تسفي دانينبرج يقود إحدى الشاحنات فيها وبجواره يسرائيل حزان، وسأل المسلحون ركاب المركبات المتوقفة عن وجود يهود بينهم، قائلين لضحاياهم إن من مصلحتهم إخبار البوليس والصحافة أنهم سطوا على هذا المال ليشتروا به سلاحًا لينتقموا لاغتيال فضيلة الشيخ عز الدين القسام".* الكف الأسودويتابع: "كان المسلحون قساميين من جماعة "الكف الأسود" التي دانت بالولاء لرجل الدين الراحل والقائد القومي المتمرد الثائر، الشيخ عز الدين القسام، الذي قضى نحبه برصاص شرطة الانتداب البريطاني في معركة يعبد بالقرب من جنين في نوفمبر 1935، وقد حجز المسلحون يهوديًا يدعى "نفحي" في إحدى السيارات، إذ كان نفحي يسافر بصحبة ألماني مسيحي يدعى "نول"، ثم أجبر المسلحون نفحي على الصعود إلى قمرة الشاحنة التي كان يجلس فيها كل من دانينبرج وحزان، وتركوا نول بعدما أخبرهم أنه ليس يهوديًا، وكان اليهود في حوادث من هذا النوع يفلتون بالادعاء أنهم عرب".* تصعيد فلسطينيانطلقت الثورة رمزيًا في 19 أبريل 1936، عندما صعد الفلسطينيون من وتيرة الهجمات على البريطانيين واليهود في جميع أنحاء البلاد، ثم أعلنوا إضرابا عاما نظمته اللجان القومية قبل أن تصير له بدءًا من 25 أبريل قيادة مركزية تتمثل بـ"اللجنة العربية العليا"، المؤلفة من الأحزاب الفلسطينية الست وكتلتي آل الحسيني وآل النشاشيبي.ورد البريطانيون بسرعة، فقد استقوا العبرة من أعمال العنف التي دارت بين اليهود و 1920 وما تلاها والفلسطينيين ومن تمرد الفلسطينيين عليهم في 1933؛ فلقد أنبأت تلك المحطات بأن يتكرر ذلك كله دفعة واحدة، وفي اليوم نفسه أي في 19 أبريل - أصدر المندوب السامي البريطاني في فلسطين الفريق أول السير آرثر واكهوب نظام الطوارئ لعام 1936، عملاً بالصلاحية الممنوحة له له بموجب المادة الرابعة من مرسوم الدفاع عن فلسطين لعام 1931 الصادر عن المجلس الملكي البريطاني الخاص، لقد مثل ذلك النظام الأساس القانوني القمعي للإجراءات التي اتخذتها بريطانيا لمواجهة الثورة.* لجنة بيلويشير الكتاب إلى إغراق بريطانيا فلسطين بجيش جرّار، فحشدت قواتها وأرسلتها لتعزيز حاميتها الدائمة في فلسطين المؤلفة من كتيبتَي مشاة وتشكيلات مدرعة من قوام سلاح الجو الملكي البريطاني.وفي البداية اعتمدت بريطانيا على حاميتها في مصر، لكن اتساع نطاق القتال أجبرها على تجريد أفواج من أرجاء الإمبراطورية كافة صمدت الثورة في مرحلتها الأولى حتى وقف إطلاق النار في 12 أكتوبر 1936، الذي مهّد الطريق لإرسال بعثةٍ برئاسة اللورد بيل لبتّ مستقبل فلسطين، سميت "اللجنة الملكية البريطانية لفلسطين"، وعرفت بـ"لجنة بيل".اقرأ أيضا ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-14

يواصل الاحتلال الإسرائيلي، انتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني، طيلة ما يزيد على 5 أشهر، وتورط الاحتلال في ارتكاب عشراتّ المجازر وجرائم الإبادة المكتملة، ما خلف آلاف من الشهداء والجرحى.وشهدت غزة معاناة الآلاف من مجاعة، وسط نقص كبير في المواد الغذائية، والمعدات الطبية والأدوية والوقود، إضافة إلى الدمار الذي لحق بالمستشفيات.ويعتبر الكثير، أن العدوان الأخير على غزة يشكّل مأساة إنسانية غير مسبوقة تعد الأكثر قسوة ودموية في تاريخ القضية الفلسطينية.وتستعرض "الشروق"، في حلقات مسلسلة محطات من تاريخ القضية الفلسطينية وصمود ومقاومة الشعب الفلسطيني من أجل حقوقه، وملامح من ثقافته وعاداته وتراثه، تحت عنوان "حكايات فلسطينية" على امتداد النصف الأول من شهر رمضان المبارك:• الحلقة الرابعةتناولنا في الحلقة السابقة المبشرات الثورية للحركة الوطنية الفلسطينية، والتي بدأت مع بداية الثلاثينيات، وتجسدت أبرز سماتها في المؤتمرات والمظاهرات والصدامات الدامية مع القوات البريطانية والصهيونية، على حد سواء.ونكمل في حلقة اليوم مع الحديث عن أحد أبرز الاحتجاجات الواسعة التي شهدتها فلسطين وعُرفت بانتفاضة عام 1933.• اتساع الهجرة اليهوديةاتسعت الهجرة اليهودية خلال عام 1933 أكثر من أي وقت مضى، بفعل ازدياد الضغط النازي ضد اليهود الألمان، بعد وصول الأول إلى شدة الحكم في ألمانيا، في مطلع العام نفسه، وفي أول أبريل 1933، دخل فلسطين 15 ألف مهاجر يهودي.وطالبت المنظمات الصهيونية بـ 24 ألف تأشيرة دخول خلال الشهور الستة التالية، وفقا لكتاب تاريخ الأقطار العربية المعاصر.ويضيف الكتاب: "وناشدت الحكومة البريطانية في المؤتمر الصهيوني في براغ، فتح فلسطين لهجرة يهودية غير محدودة، حتى يمكن تحويل فلسطين إلى وطن قومي يهودي، وأصبح الوضع ينذر بالانفجار، في أي وقت، وتحت ضغط الجماهير أقرت اللجنة التنفيذية العربية، في اجتماع عقدته في القدس، في سبتمبر 1933، القيام بمظاهرات في مدن فلسطين كلها".• أحداث الانتفاضةويصف الكتاب مشاهد الانتفاضة: "في القدس، تظاهر نحو خمسة آلاف عربي، في 13 أكتوبر، شاركتهم نحو خمسين امرأة، واصطدم بهم رجال الأمن، فسقط منهم 35 جريحًا، وخمسة من رجال الأمن، وبناء عليه قررت اللجنة التنفيذية تنظيم مظاهرة أخرى في يافا، في السابع والعشرين من الشهر نفسه، بدلاً من اليوم التالي لمظاهرة القدس، كما كان مقرراً وفي الموعد المحدد، اندفع أربعة آلاف متظاهر عربي إلى مبنى الحكومة في يافا، تقدمهم رئيس اللجنة التنفيذية، مطالبين بوقف الهجرة اليهودية وحظر بيوع الأراضي، إلا أن رجال الأمن وحرس الحدود (نحو 1000 رجل) تصدوا للمتظاهرين وفتحوا النار عليهم، ما دفع هؤلاء إلى مهاجمتهم، هاتفين بسقوط الاستعمار البريطاني، وصمد المتظاهرون أمام الجند المسلحين في بسالة نادرة، وتمخضت تلك الصدامات عن مقتل أحد رجال الشرطة وجرح اثنين آخرين، في حين قتل 12 عربياً، وأصيب 78 بجروح".وواصل: "وألقي القبض على عشرات المتظاهرين، وسرعان ما انتقلت الشرارة إلى حيفا، حيث هاجم ألفا متظاهر محطة سكة الحديد ومركز الأمن فيها واقتحموهما، وفي نابلس، هاجم ثلاثة آلاف متظاهر محطة سكة الحديد، وفرع بنك باركليز البريطاني، وأعلن الطلاب الإضراب، واستاءت الحكومة من نشاط تلامذة المدرسة الإصلاحية في نابلس".واستطرد: "لما لم تجد خطابات كبار الملاك التضليلية التخديرية في تفريق المتظاهرين، عمد البريطانيون إلى استخدام طائراتهم الحربية لهذا الغرض، وفي أماكن عدة، وتم قطع خطوط الهاتف والتلغراف، وتوقف السفر بين المراكز الرئيسة في البلاد".• دعم عربيوأوضح الكتاب انعاكسات تلك الانتفاضة على المشهد العربي؛ حيث تدفق تأييد الشعوب العربية للانتفاضة، فشاركت وفود من سوريا وشرق الأردن في مظاهرة يافا، وفي دمشق اشتبك المتظاهرون مع الشرطة الفرنسية، حيث سقط العديد من القتلى والجرحى السوريين، وهتفت مظاهرات الموصل وبغداد بسقوط الاستعمار والصهيونية.كما استمرت المظاهرات بعمان أربعة أيام متوالية هاجم المتظاهرون خلالها الجنرال البريطاني جون باخغوت غلوب، قائد الفيلق العربي، ورجموه بالحجارة وحطموا سيارته، كما رجموا بالحجارة المعتمد البريطاني، الكابتن كوكس، وطالبوا أمير شرق الأردن، عبد الله بن الحسين بمؤازرة عرب فلسطين.ومن شرق الأردن، دخل إلى فلسطين نحو ألفي بدوي مسلح، لمساندة الثوار الفلسطينيين.كما عقدت مؤتمرات جماهيرية في كل من مصر وتونس، كمؤازرة وتضامنا مع الانتفاضة الفلسطينية.وقد عبر هذا التضامن العربي عن مدى فعالية القومية العربية التي نجحت في تخطي التقسيمات التي فرضها عليها الاستعمار.اقرأ أيضا ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2014-12-01

وسط كم من الضباب والضوضاء البصرية تقف لتنبش بين ثنايا اللحظة عما تستطيع أن تسرقه من ربع الوقت أو اقل فقط لا غير.. هكذا صغرت احلامك لتتمحور فى بعض السرقات المحببة أو ربما بمنطق هذا الوقت المحللة لا حسب أى دين أو مذهب سوى دين حب الحياة والشغف باقتناص اللحظة عندما تحضر بقوة!!! ففى اقتناص اللحظة من بين ذاك الضجيج القاتل شكل من اشكال السرقة ولكنها ليست ككل السرقات.. هى بمذاق التناغم الأول أو النظرة الأولى أو الرعشة المغمسة فى الشهد.!!! لا وقت للقيلولة ولا لغفوة سوى هناك حيث دفء الحضن فى ذاك الزمن الذى يبدو شديد البعد الآن.. تكرر لا عمر ولا وقت مخصص للسرقات بل هى هناك تقف عند حافة الزمن تناديك عبر نسائم الصباح الأولى وتردد عليك هل نسيت أن على هذه الأرض ما يستحق الحياة كما قال درويش ورددناه من بعده حتى ذاك الطفل الرضيع فى مدن فلسطين كلها يقف أمام دباباتهم وعيناه منفتحتين على دنيا تبدو أبعد من الرصاصة الاولى والقتل المتكرر، هو الآخر يعرف أنه يحب الحياة حتى انه يقدم سنواته الأولى ثمنا لها!!!! ••• السرقات تتنوع عندما تتسلل من زحمة النقاش البيزنطى فتحلق بعيدا حيث مدن لم تزرها وبحار لم تغتسل بمائها وسفن كنت تحلم بها طويلا ومذاق لم تعرفه ونسمة برائحة الحرية التى تفتقدها كثيرا من مدننا المتعبة المنغمسة فى تحليل تفاصيل الخطوة ووضع اليد عند الصلاة وكيفية الوضوء وغسل الاسنان فى رمضان ووو... القائمة تطول وانت تبعد اكثر فأكثر فى ذاك البحر اللازوردى، حيث تراقص حور العيون ملائكة الجمال والرحمة.. حتى الملائكة عندهم هى لنشر النور أما عندنا فهى فقط لتسجيل السيئات والعقاب والحساب لا غير؟؟؟!!! السرقات عندما يطيل احدهم فى شرح المشروح وتفسير المفسر هناك عند تلك اللحظة تهرب انت الى الاطراف البعيدة تقف على حافة الأرض رأسك مدفونة فى الغيمة البيضاء ورجلك فى السماء الزرقاء تنظر من بعيد لهم جميعا وترى كيف ان الحياة من أول صرخة حتى آخر نفس قصيرة جدا جدا فيما نضيع الكثير منها فى نثر الكلمات فحسب دون حساب أو معنى.. تعود فجأة الى اللحظة مع بدء الاسئلة ليس خوفا من الحرج أن تبدو الأكثر بلاهة فى الحضور بل مراعاة لمشاعر الشارح والمشروح!!!! ••• وهناك عندما يحاول احدهم ان يجذبك وبقوة الى عالمه الأرضى شديد الصغر ذاك الذى يبدو من بعيد كنقطة فى بحر هنا تنفصل عن عالمهم وعالمك وتعود لسرقة اللحظة بذاتها تهرب بعيدا عن ذاك الحوار المستمر من داخل الخيمة المظلمة وتخرج بحثا عن بعض من الاكسجين وكثيرا من النور.. لا يمكن أن ينمو عشب الحب فى ارض الظلام والتكفير لا يمكن. وفيما يعبث الجميع بهواتفهم النقالة تحاول تقليدهم أو التمثيل بحرفية عالية لا تعرف من أين اوتيتها وترحل بهاتفك الى عوالم واسعة تذهب الى بحر جزر اقرب لك من كثير منها ومنهم وترقص على انغام زوربا ثم تمر فوق البوسفور فهذا ليس لهم وحدهم ولا لدولة العثمانيين الجدد فقط بل هو لكل البشر كما الهواء والماء والأكسجين لا رقيب عليها هى مشاع لنا ولهم ولهن!!! ••• وانت تغير صفحات الأجندة تسقط ورقة منها هى ذاك الذى تسرقه أيضا من بين الأوراق المبعثرة تحمل كثيرا من تعبك وبعض هواجسك وقلبك المتعب وحزنك المعتق فى الايام الطويلة وتبتعد.. هى سرقة معلنة بعض الشىء ولا تخجل عندما تعود الى الورقة التى تليها سواء كانت يوما أو اسبوعا أو شهرا ان تردد كنت هناك وكان الزمن اكثر عذوبة وللريح صوت الموسيقى وللبحر انغام «اليامال» التى كان اجدادك يرددونها فى رحلاتهم لصيد اللؤلؤ شديد النقاوة والملتصق بك منذ الطفولة.. ذاك الذى قالت لك امك يوما انه سيكون عقدك الاول ترتدينه فى تلك الليلة البهيجة.. رحلت الليالى كلها وبقى العقد حبيس علبته فلم تأت ليلة البهجة الموعودة كما وصفتها جدتى!! آه كم بقى من الوقت لتكثر سرقاتك البريئة... كلما بعدت الايام بك وشاب الشعر كثيرا وأضيفت بعض التجاعيد على مساحة الوجه المتعب، أوقفت انت الزمن ورحت تبحر فى سرقاتك التى كانت وتلك القادمة لا محالة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2023-12-31

أكد الشاعر هشام الجخ، أنه كاره لتصنيف فلسطين بين غزة والضفة الغربية ويقول هي فلسطين كاملة، موضحا أن ما يحدث في غزة من عدوان إسرائيلي يحدث أيضًا في كل مدن الضفة الغربية وجميع مدن فلسطين وليس شئ جديد. وأوضح «الجخ»، خلال لقاءه مع الاعلامي أسامة كمال، ببرنامج «مساء دي أم سي»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، أنه لم يكتب قصيدة جديدة عن أحداث غزة لأنه لم يحدث شيء جديد للقضية الفلسطينية والعدوان مستمر منذ سنوات طويلة، مؤكدًا أنه وقف في 2012 بين العمارات والوحدات السكنية المدمرة في غزة والقصف الإسرائيلي، منوهًا بأنه منذ أن فتح عينه على الحياة يرى استمرار معاناة الشعب الفلسطيني. ورد هشام الجخ، عن اتهام البعض له بالتطبيع خلال زيارته لفلسطين، قائلا: «التطبيع مع إسرائيل أمر محزن بالنسبة لي، وشئ وجعني عشان بذلت مجهود لكي لا تتطبع»، مؤكدًا أنه تعرض لمعاناة في زيارة فلسطين حتى لا يدنس جواز سفره بالختم الإسرائيلي وهي معاناة كبيرة جدًا، منوهًا بأنه لذلك سافر إلى فلسطين عبر الأردن. وتابع: اتضح من أحداث غزة أن السوشيال ميديا تمنع الأقاويل والأفكار التي نتحدث عنها، ومن الممكن أن تمنعنا وسائل التواصل الاجتماعي من كل النواحي الأخرى ونحن في خطر بسبب مواقع التواصل الاجتماعي الغربية«، مشدد على أهمية إنشاء موقع تواصل اجتماعي عربي للرد على معاداة المواقع الحالية لنا كعرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-11-09

فقرات من الفن والشعر والتراث والزجل والدبكة الشعبية وعروض فلكلورية متنوعة، وعروض سينمائية متميزة كانت يصطف الجمهور من أجلها أمام دور العرض، إرث فني متميز تزخر به ذاكرة الفن الفلسطيني، قبل أن يقضي الاحتلال الإسرائيلي على وسائل الترف المتاحة لهذا الشعب الذي بات منشغلا فقط بقضيته وبالدفاع عنها حتى آخر نفس. شهر كامل من الحرب الطاحنة في قطاع غزة، كان سببا في اتجاه أنظار العالم إلى فلسطين وقضيتها، يحاول المؤرخون وأصحاب الصفحات المعنية بالتاريخ عبر مواقع التواصل الاجتماعي استحضار ثقافة بلد أنهكته الحرب. تحت عنوان «أعياد الطرب والسرور في مدن فلسطين العامرة»، تداولت إحدى الصفحات المعنية بالتراث، صورة لإعلان قديم لحفلات أحيتها السيدة أم كلثوم في عدة مدن فلسطينية: «القدس ويافا وحيفا»، يدعو الجماهير بسرعة حجز أماكنهم. يرجع تاريخ الإعلان المتداول إلى الفترة من عام 1931 حتى عام 1935، حيث كانت الحياة الفنية والثقافية عامرة في قطاع غزة وفي فلسطين بشكل عام، وأحيت السيدة أم كلثوم حفلًا كبيرا في عام 1931 - أي قبل إعلان قيام دولة الاحتلال الإسرائيلية بنحو 17 عاما-، في عدة مدن فلسطينية منها مدينة حيفا والقدس، وبحسب المؤرخ والكاتب الفلسطيني، حسام أبو النصر في حديثه لـ«الوطن»، خلال تلك الفترة، حصلت السيدة أم كلثوم على لقب كوكب الشرق بعد هتاف من أحد الحضور بتسميتها بهذا اللقب. في حفل حيفا، كان في استقبالها حسن بك رئيس بلدية حيفا في ذلك الوقت، وعدد من وجهاء غزة، وبحسب رواية  المؤرخ الفلسطيني، من بعدها استمرت حفلات أم كلثوم أو «كوكب الشرق» في الفترة من 1931 حتى 1935 في عدة مدن في فلسطين.   بعيدا عن حفلات أم كلثوم، كان يضم قطاع غزة قديما نحو 10 دور عرض سينمائي من بينها سينما السامر وسينما الحرية وسينما النصر والسلام، لكنها أغلقت أبوابها جميعا و لم يبق منها أي واحدة، وكانت غزة بها أيضا عدد كبير من المسارح التابعة للدولة، «الآن لم يتبق لنا أي شيء من هذا الإرث الفني، بسبب الحروب المتكررة»، حسب قول المؤرخ الفلسطيني. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: