محمد مختار أحمد

أصيب 8 عمال، اليوم، إثر انقلاب «تروسيكل» بجميع العمال الموجودين...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning محمد مختار أحمد over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with محمد مختار أحمد
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with محمد مختار أحمد
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with محمد مختار أحمد
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with محمد مختار أحمد
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

المصري اليوم

2024-01-11

أصيب 8 عمال، اليوم، إثر انقلاب «تروسيكل» بجميع العمال الموجودين بداخله على الطريق الدولي الاسكندرية مطروح عند بوابة جولف مارينا بالساحل الشمالي. كانت اسعاف مطروح قد تلقت بلاغا من شرطة النجدة يفيد بوقوع حادث سير نتيجة انقلاب تروسيكل يحمل عمال بطريق الاسكندرية مطروح الدولي امام بوابة جولف مارينا مما أدى إلى وقوع مصابين. وعلى الفور تحركت سيارات الاسعاف إلى مكان الحادث لنقل المصابين إلى أقرب مستشفى لتلقى الاسعافات الأولية والعلاج وهى مستشفى العلمين التخصصي والتي وقع أطباؤها بسرعة الكشف الطبي على 8 مصابين في حادث انقلاب التروسيكل وتقديم أوجه المساعدة الطبية لهم لإسعافهم حيث تبين من الكشف الطبي على المصابين أن اسماؤهم وبيانات حالتهم كانت كالتالي : مصطفي محمد مصطفي 19 سنة من اسيوط ومصاب بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم على سامي محمد 22 سنة من اسيوط ومصاب بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم محمد انور محمد 16 سنة من اسيوط ومصاب بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم محمد مصطفي محمد 18سنة من اسيوط ومصاب بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم صفوت عبدالمجيد محمد 33 سنة من اسيوط ومصاب بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم ادهم حامد محمد 18 سنة من اسيوط ومصاب بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم محمد مختار محمد 32 سنة من اسيوط ومصاب بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم صابر محمد مصطفي 52 سنة من اسيوط ومصاب بكدمات وسحجات متفرقه بالجسم ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-05-22

تستمع محكمة جنايات شمال القاهرة غدا السبت، إلى المرافعة الشفوية للدفاع عن الطبيب محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس والممرض، بعد أن تم اتهامهما بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادة الطبيب. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وذراعان، كما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى، وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه، كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها، لكنه تعثر فى السداد، واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات، واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة لتسوية الأمر، وأحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه، بغرض إعطائها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده، ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب لم يرضه ذلك، وأخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر، وفى اعتراف الممرض "المتهم الثانى"، أكد أن الطبيب هدده بالسلاح، إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة، فقام بتقطيع المجنى عليه بالمنشار الكهربائى وحرق رأسه ويديه، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجود بها عيادته، فى منطقة مصر الجديدة. أفادت التحريات إلى أن الجثة لـ(محمد مختار محمد حسن (47 سنة) تاجر أدوات كهربائية، وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس. وأكدت أن القاتل يدعى (محمد أحمد غريب (58 سنة)، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس كان يتقلد منصب عميدا لكلية طب، وأنه يمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد، وأخرى بمنطقة مصر الجديدة، وثالثة بالمهندسين، كما لديه فيلات وأموال كثيرة جدا تصل إلى 70 مليون جنيه مصرى، وأضافت أن الطبيب المتهم تعرف على القتيل عن طريق زوجة القتيل التى تعمل موظفة بالشئون الإدارية بمستشفى الدمرداش الجامعى والذى يعمل به الطبيب، وأنها عرفته على زوجها تاجر الأدوات الكهربائية واتفق على العمل معه فى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية، وتم إلقاء القبض على الطبيب والممرض الذى ساعده، فاعترف الممرض بجريمته تفصيليا وملابسات الحادث أمام النيابة العامة، وقال كان هناك موعد لحضور التاجر إلى عيادة الطبيب بمصر الجديدة لسداد مبلغ 15 ألف جنيه وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده، لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. كما اعترف الممرض بأنه شارك الطبيب فى تمزيق جثة المجنى عليه وإخفاء معالمها بعد جريمة القتل التى ارتكبها الطبيب بسلاحه الخاص، فقررت النيابة إحالته إلى المحاكمة الجنائية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-05-23

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة اليوم السبت، محاكمة الطبيب محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس والممرض، بعد أن تم اتهامهما بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته، إلى جلسة الاثنين 25 مايو الجارى لسماع أسطوانة سجل عليها اعترافات المتهم الثانى "الممرض" ولانتداب لجنه ثلاثية من الطب الشرعى لمعرفة المرض العقلى الذى يصيب المتهم هل هو جنون لحظى أم جنون متقطع ولاستكمال المرافعة الشفوية للدفاع عن المتهمين. بدأت الجلسة فى تمام العاشرة صباحاً برئاسة المستشار جمال قيسون وتم إيداع المتهمين داخل قفص الاتهام وسط حراسة أمنية مشددة، وقدم دفاع المتهمين أمام المحكمة "سى.دى" يحتوى على تسجيل لصوت المتهم الثانى محمد عبد اللطيف "الممرض" لأحد القنوات التليفزيونية، وهو يعترف تفصيلياً بارتكاب الواقعة مع المتهم الأول. بينما طالب الدفاع عن المتهم الأول "الطبيب" أمام المحكمة اليوم بإحالة الطبيب إلى مستشفى الأمراض العقلية، ولكن المدعين بالحق المدنى اعترضوا على هذا الطلب، ودفعوا بأنها مجرد وسيلة للمماطلة وتعطيل القضية. قدمت النيابة العامة حافظة مستندات تحتوى على ترجمة خاصة بالتقارير الطبية لمصلحة الطب الشرعى عن الحامض النووى للمجنى. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وذراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث، أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه, كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها, لكنه تعثر فى السداد, واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة, لتسوية الأمر, واحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه, وعرض إعطاءها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده, ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب لم يرضيه ذلك، وأخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر, وفى اعتراف الممرض المتهم أيضا أكد أن الطبيب هدده بالسلاح, إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة, فقام بتقطيعه بالمنشار الكهربائى وحرق رأسه ويديه، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجود بها عيادته, فى منطقة مصر الجديدة. أفادت التحريات إلى أن الجثة لمحمد مختار محمد حسن (47 سنة) تاجر أدوات كهربائية وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس. وأكدت أن القاتل يدعى محمد أحمد غريب (58 سنة)، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس كان يتقلد منصب عميد لكلية طب، وأنه يمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد, وأخرى بمنطقة مصر الجديدة, وثالثة بالمهندسين, كما لديه فيلات وأموال كثيرة جداً تصل إلى 70 مليون جنيه مصرى. وأضافت، أن الطبيب المتهم تعرف على القتيل عن طريق زوجته التى تعمل موظفة بالشئون الإدارية بمستشفى الدمرداش الجامعى، الذى يعمل به الطبيب وأنها عرفته على زوجها والذى يعمل تاجراً واتفق على العمل معه وفى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية, وقد تم إلقاء القبض على الطبيب والممرض الذى ساعده، فاعترف الممرض بالجريمة تفصيلياً للحادث وملابساته أمام النيابة العامة. وقال كان هناك موعد لحضور التاجر إلى عيادة الطبيب بمصر الجديدة لسداد مبلغ 15 ألف جنيه وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده، لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. كما اعترف الممرض بأنه شارك الطبيب فى تمزيق جثة المجنى عليه وإخفاء معالمها بعد جريمة القتل التى ارتكبها الطبيب بسلاحه الخاص، فقررت النيابة إحالته إلى المحاكمة الجنائية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-05-25

رفضت محكمة جنايات شمال القاهرة اليوم الاثنين طلب دفاع الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس بإحالته إلى مستشفى الأمراض العقلية، وذلك بعد أن تم اتهامه والممرض الذى يعمل معه بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته وقررت المحكمة التأجيل إلى جلسة 27 مايو الجارى لاتخاذ إجراءات رد هيئة المحكمة. صدر القرار برئاسة المستشار جمال قيسون رئيس المحكمة. بدأت الجلسة فى الثانية والنصف ظهرا واستمرت قرابة الساعتين، قام فيها الدفاع بالتأكيد والنقاش مع هيئة المحكمة حول سبب طلبه إحالة أوراق موكله إلى مستشفى الأمراض النفسية والعقلية إلا أن المحكمة رفضت طلبه أكثر من مرة، مما دفعه فى نهاية الأمر إلى طلب رد هيئة المحكمة. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وذراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى، وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه، كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها، لكنه تعثر فى السداد، واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه، وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة لتسوية الأمر, وأحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه، وعرض إعطاءها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده، ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب لم يرضيه ذلك، فأخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر، وفى اعتراف الممرض المتهم أيضا أكد أن الطبيب هدده بالسلاح إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة، فقام بتقطيعه بالمنشار الكهربائى وحرق رأسه ويديه، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجود بها عيادته، فى منطقة مصر الجديدة. أفادت التحريات بأن الجثة لمحمد مختار محمد حسن "47 سنة" تاجر أدوات كهربائية وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس. وأكدت أن القاتل يدعى محمد أحمد غريب "58 سنة"، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس وكان يتقلد منصب عميد لكلية طب وأنه يمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد، وأخرى بمنطقة مصر الجديدة، وثالثة بالمهندسين، كما لديه فيلات وأموال كثيرة جدا تصل إلى 70 مليون جنيه مصرى، وأضافت أن الطبيب المتهم تعرف على القتيل عن طريق زوجته التى تعمل موظفة بالشئون الإدارية بمستشفى الدمرداش الجامعى الذى يعمل به الطبيب وأنها عرفته على زوجها والذى يعمل تاجرا واتفق على العمل معه فى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية، وقد تم إلقاء القبض على الطبيب والممرض الذى ساعده، فاعترف الممرض بالجريمة تفصيليا أمام النيابة العامة، وقال كان هناك موعد لحضور التاجر إلى عيادة الطبيب بمصر الجديدة لسداد مبلغ 15 ألف جنيه وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده، لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. كما اعترف الممرض بأنه شارك الطبيب فى تمزيق جثة المجنى عليه وإخفاء معالمها بعد جريمة القتل التى ارتكبها الطبيب بسلاحه الخاص، فقررت النيابة إحالته إلى المحاكمة الجنائية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-05-27

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة اليوم تأجيل محاكمة الممرض، والدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس، المتهمين بقتل محمد مختار أحمد (تاجر أدوات كهربائية) والتمثيل بجثته داخل عيادته، إلى جلسة 29 مايو الجارى لاتخاذ إجراءات رد هيئة المحكمة بناء على الطلب المقدم من الدفاع فى الجلسة السابقة.صدر القرار برئاسة المستشار جمال قيسون رئيس المحكمة. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وذراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى، وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه, كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها, لكنه تعثر فى السداد, واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة , لتسوية الأمر, وأحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه, وعرض إعطاءها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه، وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده, ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب لم يرضه ذلك، وأخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر, وفى اعتراف الممرض المتهم أيضا أكد أن الطبيب هدده بالسلاح إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة, فقام بتقطيعه بالمنشار الكهربائى وحرق رأسه ويديه، ووضعه أعلى سطح العمارة الموجود بها عيادته, فى منطقة مصر الجديدة. أفادت التحريات أن الجثة لـ "محمد مختار محمد حسن" (47 سنة ـ تاجر أدوات كهربائية)، وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس. وأكدت أن القاتل يدعى "محمد أحمد غريب " (58 سنة)، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس كان يتقلد منصب عميد لكلية طب، وأنه يمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد, وأخرى بمنطقة مصر الجديدة, وثالثة بالمهندسين, كما لديه فيلات وأموال كثيرة جدا تصل إلى 70 مليون جنيه مصرى. وأضافت أن الطبيب المتهم تعرف على القتيل عن طريق زوجته التى تعمل موظفة بالشئون الإدارية بمستشفى الدمرداش الجامعى الذى يعمل به الطبيب، وأنها عرفته على زوجها والذى يعمل تاجرا واتفق على العمل معه وفى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية. وقد تم إلقاء القبض على الطبيب والممرض الذى ساعده، فاعترف الممرض بالجريمة تفصيليا للحادث وملابساته أمام النيابة العامة، وقال كان هناك موعد لحضور التاجر إلى عيادة الطبيب بمصر الجديدة لسداد مبلغ 15 ألف جنيه وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده، لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. واعترف الممرض بأنه شارك الطبيب فى تمزيق جثة المجنى عليه وإخفاء معالمها بعد جريمة القتل التى ارتكبها الطبيب بسلاحه الخاص، فقررت النيابة إحالته إلى المحاكمة الجنائية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-06-28

تنظر غداً الاثنين، محكمة جنايات شمال القاهرة، محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس المتهم والممرض الذى يعمل معه بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته، وذلك بعد أن طلب الدفاع فى الجلسة السابقة رد هيئه المحكمة. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفين وذراعين، بينما عثر أيضاً على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث، أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه، كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها، لكنه تعثر فى السداد، واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة، لتسوية الأمر، وأحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه، وعرض إعطاءها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه، وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده، ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب لم يرضيه ذلك، وأخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر، وفى اعتراف الممرض المتهم أيضاً أكد أن الطبيب هدده بالسلاح، إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجودة بها عيادته، فى منطقة مصر الجديدة. أكدت التحريات على أن الجثة لمحمد مختار محمد حسن (47 سنة) تاجر أدوات كهربائية، وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس، وأكدت أن القاتل يدعى محمد أحمد غريب (58 سنة)، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس كان يتقلد منصب عميد لكلية طب، وأنه يمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد، وأخرى بمنطقة مصر الجديدة، وثالثة بالمهندسين، كما لديه فيلات وأموال كثيرة جداً تصل إلى 70 مليون جنيه مصرى، وأضافت أن الطبيب المتهم تعرف على القتيل عن طريق زوجته التى تعمل موظفة بالشئون الإدارية بمستشفى الدمرداش الجامعى، الذى يعمل به الطبيب وأنها عرفته على زوجها، والذى يعمل تاجراًَ واتفق على العمل معه فى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية، وقد تم إلقاء القبض على الطبيب والممرض الذى ساعده، فاعترف الممرض بالجريمة تفصيلياً للحادث وملابساته أمام النيابة العامة، وقال كان هناك موعد لحضور التاجر إلى عيادة الطبيب بمصر الجديدة لسداد مبلغ 15 ألف جنيه وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده، لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. كما اعترف الممرض بأنه شارك الطبيب فى تمزيق جثة المجنى عليه وإخفاء معالمها بعد جريمة القتل التى ارتكبها الطبيب بسلاحه الخاص، فقررت النيابة إحالته إلى المحاكمة الجنائية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-06-29

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة تأجيل محاكمه د.محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه المتهمان بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته إلى جلسة 28 يوليه المقبل لعدم ورود الفصل فى طلب الدفاع برد هيئة المحكمة. دخل المتهم إلى قفص الاتهام وقام بغطاء وجهه بالكامل بإحدى الجرائد حتى يحميه من عدسات المصورين وكاميرات القنوات الفضائية التى لم تمهلة وقامت بالتقاط الصور له ولزوجته ولابنه الذين حضروا اليوم للتواجد بجانبه، ثم قامت المحكمة بإثبات حضوره وحضور المتهم الآخر معه محمد عبد اللطيف الممرض، ومحامو الدفاع والمدعون بالحق المدنى الذى يترأسهم سمير صبرى، ثم سألت المحكمة السكرتارية عما إذا كان فصل فى طلب رد هيئة المحكمة المقدم من الدفاع، قامت بعدها المحكمه برفع الجلسة التى لم تستغرق دقيقة واحدة. وفى انتظار قرار المحكمة قامت زوجة المجنى علية بالصراخ والبكاء داخل قاعة المحكمه مرددة "إن الإعدام لن يشفع لى مش هيكفينى" "مش هتقدر تخبى وشك عن ربنا إللى شايفك" "خاف من ربنا، أنا لو بإيدى كنت قطعتك حتت زى ما قطعته" ثم أخذت فى الدعاء عليه وتمنى حكم الإعدام لما وصفته "بالجزار". حاولت بعدها التهجم على زوجة الطبيب المتهم وابنه قائلة لهم "أنا لو معايا حاجة كنت ضربتكوا بيها، إزاى قادرين تتكلموا بعد إللى عمله" فقامت قوات المن باقتيادها إلى خارج القاعة خوفا عليها وعلى أهالى المتهم وقامت قوات الأمن بفرض كوردون أمنى كامل حول القفص. ورفضت زوجة المتهم وابنه التعليق معللة بأن وسائل الإعلام والصحافة هى التى أشعلت القضية وهولتها وكتبت عنها أنباء خاطئة وأكدت على أنها واثقة فى عدالة الله والقضاء من بعدة وسوف تظهر براءة زوجها عادت بعدها الهيئة لتصدر قرارها بالتأجيل بعد ورود الفصل فى طلب رد الهيئة. وأكد إبراهيم الشريف محامى المتهم على أنه سيتم الفصل فى طلب الرد فى المحكمة المدنية المختصة بناء على الأسباب المقدمة وسيكون ذلك فى جلسة 4 يوليه المقبل. بينما أكد د.سمير صبرى المحامى مع المدعين بالحق المدنى على أن ذلك طلب رد فارغ من محتواه لأن أسباب رد المحكمة منصوص عليها فى القانون ويجب أن تتوافر حتى يعتد بهذا الطلب وهى لم تتوافر فى حالتنا تلك. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وذراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم محمد أحمد غريب (58 سنه)، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس كان يتقلد منصب عميد لكلية طب، كان بينه وبين المجنى عليه "محمد مختار محمد حسن (47 سنة) تاجر أدوات كهربائية، مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه, كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها, لكنه تعثر فى السداد, واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة, لتسوية الأمر, وأحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه, وعرض إعطاءها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه، وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده، ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-07-27

تستأنف غدا محكمة جنايات شمال القاهرة محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه، قام المتهمان بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته لورود الفصل فى طلب الدفاع برد هيئة المحكمة. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفن وذراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، وبمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه، كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها، لكنه تعثر فى السداد، واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه، وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة، لتسوية الأمر، وأحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه، وعرض إعطاءها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده؛ ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب لم يرضه ذلك، وأخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر. أكدت التحريات أن الجثة لـ"محمد مختار محمد حسن" (47 سنة) تاجر أدوات كهربائية وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس، وأكدت أن القاتل يدعى "محمد أحمد غريب" (58 سنة)، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس، وكان يتقلد منصب عميد لكلية طب وأنه يمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد، وأخرى بمنطقة مصر الجديدة، وثالثة بالمهندسين، و لديه ثروة تصل إلى 70 مليون جنيه مصرى. وأضافت أن الطبيب المتهم تعرف على القتيل عن طريق زوجته التى تعمل موظفة بالشئون الإدارية بمستشفى الدمرداش الجامعى الذى يعمل به الطبيب وأنها عرفته على زوجها والذى يعمل تاجرا واتفق على العمل معه فى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية، وقد تم إلقاء القبض على الطبيب والممرض الذى ساعده، فاعترف الممرض بالجريمة تفصيليا للحادث وملابساته أمام النيابة العامة، وقال كان هناك موعد لحضور التاجر إلى عيادة الطبيب بمصر الجديدة لسداد مبلغ 15 ألف جنيه وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-07-28

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد؛ وقف نظر محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه المتهمين بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته لحين الفصل فى طلب رد الهيئة المقدم من محامى الدفاع، وذلك مع استمرار حبس المتهمين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-10-24

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة تأجيل نظر محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه المتهمين بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته إلى جلسة 26 ديسمبر المقبل بناء على طلب الدفاع لمناقشة خبير الأسلحة والذخيرة بوزارة الداخلية وسماع شهود نفى الواقعة والاستعلام من شركه "فودافون" و"موبينيل" عن بيان المكالمات التى تلقاها المجنى عليه فى الفترة من 1 سبتمبر 2008 إلى 5 سبتمبر من نفس العام. صدر القرار برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد. بدأت الجلسة بعد أن اقتيد المتهم وسط حراسة أمنية مشددة إلى داخل قفص الاتهام وسط صرخات زوجة المجنى عليه، حيث طلب الدفاع أمام المحكمة إيداع المتهم إحدى المصحات الطبية طبقا للقانون رقم 71 لسنة 2009 والذى تم العمل به ابتداء من 14 مايو الماضى لبيان عما إذا كان المتهم مصاباً بمرض نفسى أو عقلى وقت وقوع الجريمة. وقدم بهاء أبو شقة رئيس هيئة الدفاع تقريرا استشاريا أكد أنه تم بمعرفه لجان من المتخصصين فى الطب الشرعى وردا على ما جاء بأقوال الشهود فى الجلسات السابقة وطلب من المحكمة التحقق منه عن طريق لجان فنية ثلاثية أو خماسية بينما قدم محامو المدعين بالحق المدنى حافظة مستندات تحتوى على شهادة ميلاد لنجلة المجنى عليه بالإضافه إلى عدد من الصور الشخصية للمجنى عليه لبيان ما فقدته تلك الأسرة من عائل و راع لها. وأشارت زوجة المتهم إلى أنها تتلقى العديد من الاتصالات الهاتفيه التى لا تعلم مصدرها تخبرها بالحكم مسبقا وتخبرها أنه الإعدام. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفن وذراعان بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه خلافات مالية على إثرها أخرج الطبيب سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر، وفى اعتراف الممرض المتهم أيضا أكد أن الطبيب هدده بالسلاح، إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجود بها عيادته، فى منطقة مصر الجديدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-12-25

تستكمل محكمة جنايات شمال القاهرة غدا، السبت، محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب، الأستاذ بكلية طب عين شمس، ومحمد عبد اللطيف، الممرض الذى يعمل معه المتهمان، بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته. تنعقد الجلسة برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على "كيس بلاستيك" أسود بداخله رأس آدمية وكفن، وذراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطال وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى، وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة، وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه خلافات مالية على إثرها أخرج الطبيب سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر، وفى اعتراف الممرض المتهم أيضا أكد أن الطبيب هدده بالسلاح، إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجود بها عيادته، فى منطقة مصر الجديدة. تأجيل محاكمة الطبيب المتهم بقتل تاجر والتمثيل بجثته ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2009-12-26

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة اليوم السبت، تأجيل محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب جامعة عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه المتهمان بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية، والتمثيل بجثته داخل عيادته، إلى جلسة 23 يناير المقبل للاطلاع من قبل الدفاع على تقرير شركة فودافون الوارد بسجل مكالمات المجنى عليه، ونبهت على النيابة العامة إعلان وإحضار سمير سيد التى اتهمتها الزوجة فى التحقيقات الأولية بقتل زوجها "المجنى عليه". صدر القرار برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2010-01-22

تستأنف محكمة جنايات شمال القاهرة غدا السبت، محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب جامعة عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه المتهمان بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته. تنعقد الجلسة، برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وذراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى، وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه، كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها، لكنه تعثر فى السداد، واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة، لتسوية الأمر، وأحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه، وعرض إعطائها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده، ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب لم يرضه ذلك، وأخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر، وفى اعتراف الممرض المتهم أيضا أكد أن الطبيب هدده بالسلاح، إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجود بها عيادته، فى منطقة مصر الجديدة. أكدت التحريات على أن الجثة لـ"محمد مختار محمد حسن" 47 سنة" تاجر أدوات كهربائية وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس. وأكدت أن القاتل يدعى "محمد أحمد غريب" 58 سنة"، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس كان يتقلد منصب عميد لكلية طب وأنه يمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد، وأخرى بمنطقة مصر الجديدة، وثالثة بالمهندسين، كما لديه فيلات وأموال كثيرة جدا تصل إلى 70 مليون جنيه مصرى. وأضافت أن الطبيب المتهم تعرف على القتيل عن طريق زوجته التى تعمل موظفة بالشئون الإدارية بمستشفى الدمرداش الجامعى الذى يعمل به الطبيب، وأنها عرفته على زوجها والذى يعمل تاجرا واتفق على العمل معه فى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية، وقد تم إلقاء القبض على الطبيب والممرض الذى ساعده، فاعترف الممرض بالجريمة تفصيليا للحادث وملابساته أمام النيابة العامة، وقال كان هناك موعد لحضور التاجر إلى عيادة الطبيب بمصر الجديدة لسداد مبلغ 15 ألف جنيه وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2010-01-23

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة تأجيل محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب جامعة عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه المتهمان بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته لجلسة باكر للسماع مرافعة المدعين بالحق المدنى وتعقيب النيابة العامة عليهم. عقدت الجلسة، برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2010-01-24

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة تأجيل محاكمة الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب جامعة عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه، المتهمين بقتل محمد مختار أحمد، تاجر أدوات كهربائية، والتمثيل بجثته داخل عيادته، لجلسة 20 فبراير المقبل بناءً على طلب الدفاع مع التصريح باستخراج المستندات المطلوبة بجلسة اليوم. عقدت الجلسة، برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد. استمعت المحكمة إلى مرافعة النيابة العامة التى بعد تلاوة أمر الإحالة وشهادة الشهود وتفاصيل الواقعة طالبت بتوقيع أقصى العقوبة على المتهمين الأول والثانى جراء ما ارتكبته يداهم من جرم بحق الإنسانية والمجتمع بالاعتداء على إنسان بهذه البشاعة والتمثيل بجثته بعد وفاته وطالبت بتوقيع العقوبات الواردة بأمر الإحالة. وطلب دفاع المتهمين تحديد جلسة فى الدور القضائى المقبل بتجهيز مرافعتهم بعد الاطلاع على محاضر الجلسات السابقة والمستندات المقدمة من الدعيين بالحق المدنى، وطالبوا باستخراج صورة رسمية من تلك المحاضر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2010-02-20

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة اليوم السبت تأجيل محاكمه الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب جامعة عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل معه المتهمان بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته إلى جلسة باكر الأحد لاستكمال مرافعة الدفاع عن المتهمين. عقدت الجلسة برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد. حيث استمعت المحكمة اليوم على مدار 7 ساعات إلى مرافعة هيئة الدفاع عن المتهم الأول فى القضية الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب جامعة عين شمس، والتى شملت كل من الدكتور بهاء أبو شقة والدكتور حسنين عبيد والدكتور مأمون سلامة المحامون الذى فندوا القضية وكل تفاصيلها، مؤكدين خطأ أجهزة المباحث والنيابة العامة فى التعرف على جثة المجنى عليه، حيث إن التقارير ذكرت أن الجثة كانت مقطعة إلى أشلاء، فكيف تم التعرف عليها بدون إجراء تحليل البصمة الوراثية؟ كما أكدوا أن العيادة الطبية لم تكن بحوذة المتهم فى الفترة 12 سبتمبر من العام الماضى إلى 15 سبتمبر من نفس العام، وكانت مفاتيح العيادة مع عدد من الاشخاص منهم الممرض الخاص به، كما استشهدوا بأقوال المتهم الثانى محمد عبد اللطيف الممرض، حيث أكد أنه استمع إلى مشاجرة فى داخل العيادة بين الطبيب والمجنى عليه مما ينفى استدراج المتهم للمجنى عليه لقتله، مما ينفى أيضا واقعة الإصرار والترصد بقتل المجنى عليه، إلا أنهم شككوا فى باقى أقواله التى تفيد بأن الطبيب قام بأطلاق النار على المجنى عليه محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية أنه قام بالمساعدة على التخلص من الجثة بتقطيعها بعد أن هدده الطبيب بقتله بسلاحه النارى. حيث أكد بهاء أبو شقة المحامى أن هنالك شريط فيديو للمتهم باعترافه وتساءل عن كيفية وجود مثل هذا الشريط إذا كان المتهم الثانى محال فى الجريمة بالتهمة المنسوبة إليه وكان محبوسا على ذمة القضية وطالب بالتحقيق فى تلك الواقعة. كما دفع ببطلان تحريات المباحث والنيابة العامة حول الواقعة المنظورة وتناقض أقوال الزوجة، حيث اختلفت الملابس المعثورة مع الجثة عن تلك التى ذكرتها الزوجة فى التحقيقات، وطلبوا إحالة التقرير الطبى وتقرير مصلحة الأدلة الجنائية إلى لجنة فنية محايدة وطالبوا إيداع المتهم فى مصحة نفسية لبيان سلامة قواه العقلية من عدمها. ترجع وقائع القضيه الى عثور مباحث القاهره على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وذراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2010-02-23

قررت محكمة جنايات شمال القاهرة اليوم الثلاثاء حجز قضية الدكتور محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب جامعة عين شمس ومحمد عبد اللطيف الممرض الذى يعمل لديه بجلسة 24 أبريل المقبل بعد اتهامهما بقتل محمد مختار أحمد والتمثيل بجثته. عقدت الجلسة برئاسة المستشار جمال القيسونى وعضوية المستشارين شعبان الشامى وإبراهيم عبيد. استمعت المحكمة إلى دفاع المدعين بالحق المدنى، والذى طالب بمعاقبة المتهمين بمواد الاتهام الواردة بأمر الإحالة، مؤكدا أن المتهم الأول لا يعانى من أى أمراض نفسية وأنهما قاما بارتكاب الواقعة والتخطيط لها. وطالب ممثل النيابة العامة بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمين بإعدامهما شنقا، استنادا إلى تقارير الأطباء الشرعيين التى أكدت أن الجثة التى تم العثور عليها بعيادة الطبيب تخص المجنى عليه وذلك بعد مطابقتها مع العينة المأخوذة من زوجته وابنته. وعقّب الدفاع أن اعتراف المتهم الثانى جاء نتيجة تعذيب شديد واقع عليه من أجل الاعتراف بارتكاب الجريمة، مؤكدا أنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام للتحقيق فى القصور الكبير الذى شاب القضية، وكذلك الذى تقدم باعتراف المتهم الثانى بالواقعة ولبيان الإصابات الظاهرة بوجهه والتى تظهر التعذيب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2010-04-23

تسدل محكمة جنايات شمال القاهرة غدا السبت الستار عن محاكمة كل من الدكتور "محمد .ا" الأستاذ بكلية طب جامعه عين شمس و"محمد.ع" الممرض الذى يعمل معه فى عيادته بعد اتهامهما بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل العيادة، حيث من المقرر أن تصدر المحكمة حكمها غدا السبت. ترجع وقائع القضية إلى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وذراعان إضافة إلى كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة من القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى، وأن مرتكب الحادث أشعل النار فيها ودهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض الأخير إعادة 170 ألف جنيه، كان حصل عليها من الطبيب لاستثمارها، وتعثر فى سدادها، واستطاع الطبيب أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه ثلاث سنوات واتصل به يوم الحادث وطلب الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة، لتسوية الأمر، حيث أحضر المجنى عليه 15 ألف جنيه، كجزء من المديونية وطلب تحرير شيكات عليه بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة يقدمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده، لكن المتهم رفض، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب أخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر، وفى اعتراف الممرض المتهم أكد أن الطبيب هدده بالسلاح، إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجود بها عيادته. أكدت التحريات على أن الجثة ل"محمد مختار محمد حسن"47 سنة" تاجر أدوات كهربائية وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس. وأكدت أن القاتل يدعى "محمد أحمد غريب" 58 سنة"، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس كان يتقلد منصب عميد لكلية طب ويمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد، وأخرى فى مصر الجديدة، وثالثة بالمهندسين، و لديه فيلات وأموال كثيرة جدا تصل إلى 70 مليون جنيه. وأضافت التحريات أن الطبيب تعرف على القتيل عن طريق زوجته الموظفة بالشئون الإدارية فى مستشفى الدمرداش الجامعى الذى يعمل به الطبيب وعرفته على زوجها التاجر واتفقا على العمل معا فى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية. تم القبض على الطبيب والممرض الذى اعترف بالجريمة تفصيليا أمام النيابة العامة، وقال إنه كان هناك موعد لحضور التاجر إلى العيادة لسداد 15 ألف جنيه وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل، تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2010-06-24

أودعت محكمة جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار جمال القيسونى، حيثيات حكمها بإعدام كل من الدكتور "م.ا.غ" الأستاذ بكلية طب جامعة عين شمس، و"م.ع " الممرض الذى يعمل معه، المتهمان بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته فى 60 ورقة من القطع الكبير. سردت الحيثيات أولا وقائع الدعوى المتمثلة فى عثور مباحث القاهرة على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفان وزراعان، بينما عثر أيضا على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة فى القاهرة، بمعاينة الجثة تبين أنها مقطعة بواسطة منشار كهربائى وأن مرتكب الحادث أشعل النار فى الجثة، وقام بدهسها بسيارته لإخفاء معالمها. أفادت تحريات المباحث أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه، كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها، لكنه تعثر فى السداد واستطاع الطبيب المتهم أن يحصل على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات، واتصل يوم الحادث بالمجنى عليه وطلب منه الحضور إلى عيادته الخاصة بمنطقة مصر الجديدة، لتسوية الأمر وأحضر المجنى عليه مبلغ 15 ألف جنيه، وعرض إعطائها للمتهم كجزء من المديونية المطلوبة عليه وطلب كتابة شيكات جديدة بالمبلغ المتبقى مقابل حصوله على مخالصة لتقديمها للمحكمة لإسقاط الحكم الصادر ضده، ولكن المتهم رفض تلك التسوية، فأخبره التاجر بأن عليه اللجوء للقانون للحصول على حقه. لكن الطبيب لم يرضيه ذلك، وأخرج سلاحه النارى وأطلق الرصاص على التاجر وفى اعتراف الممرض المتهم أيضا، أكد أن الطبيب هدده بالسلاح، إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة، ووضعه أعلى سطوح العمارة الموجود بها عيادته فى منطقة مصر الجديدة. أكدت التحريات على أن الجثة لـ "محمد مختار محمد حسن" (47 سنة) تاجر أدوات كهربائية،وكانت أسرته أبلغت عن غيابه منذ أيام فى قسم شرطة عين شمس و أكدت أن القاتل يدعى "م.أ.غ " (58 سنة)، أستاذ بكلية الطب جامعة عين شمس كان يتقلد منصب عميد كلية طب، وأنه يمتلك عيادة كبيرة فى منطقة وسط البلد، وأخرى بمنطقة مصر الجديدة، وثالثة بالمهندسين، كما لديه فيلات وأموال كثيرة جدا تصل إلى 70 مليون جنيه مصرى، وأضافت، إن الطبيب المتهم تعرف على القتيل عن طريق زوجته التى تعمل موظفة بالشئون الإدارية بمستشفى الدمرداش الجامعى، الذى يعمل به الطبيب، وأنها عرفته على زوجها والذى يعمل تاجرا واتفق على العمل معه فى توظيف الأموال مقابل فائدة شهرية، وقد تم إلقاء القبض على الطبيب والممرض الذى ساعده، فاعترف الممرض بالجريمة تفصيليا للحادث وملابساته أمام النيابة العامة، وقال: كان هناك موعد لحضور التاجر إلى عيادة الطبيب بمصر الجديدة لسداد مبلغ 15 ألف جنيه، وتحرير شيكات بالمبلغ المتبقى مقابل تنازل الطبيب عن قضية النصب التى أقامها ضده، لكن حدثت مشادة بينهما لرفض الطبيب تنازله عن القضية. وأوضحت المحكمة فى حيثياتها أن ما أثاره دفاع المتهم الأول بأن العيادة الكائنة بالعقار 42 شارع بغداد بمصر الجديدة ـ مسرح الجريمة ـ لم تكن فى حوزته فى الفترة من 12 سبتمبر عام 2008 وحتى 15 سبتمبر من نفس العام، وأن جميع المتعلقات التى وجدت بها مدسوسة فردود ذلك أن المتهم تم ضبطه بتاريخ 12 سبتمبر الساعة السابعة مساء نفاذاً لإذن النيابة العامة الصادر بتاريخ 11 سبتمبر عام 2008 الساعة 35،12 مساءً، وتمت مواجهته بما توصلت إليه التحريات وإقرار المتهم الثانى بارتكابهما الجريمة فأقر المتهم الأول أيضاً بارتكابه ومعه المتهم الثانى للجريمة، وبتفتيش العيادة بحضور المتهم الأول تبين كشط باركيه غرفة الكشف ووجود آثار لدماء، يرجح أن تكون آدمية وبقايا عظام، كما تم ضبط الآلة المستخدمة فى تمزيق ملابس المجنى عليه، كما أرشد المتهم الأول عن المكان الذى أحرق فيه رأس المجنى عليه، والكتفين بحجرة أعلى سطح العقار، ووجدت أثار لشعر وبقايا جلد محترق، وقد تم التحفظ على تلك الآثار بأماكنها. أما عن تعرض المتهم الأول للتعذيب من عدمه، تبين أن المتهم الأول تم ضبطه تنفيذاً لإذن النيابة العامة، وتم عرضه والتحقيق معه بمعرفة النيابة فى أقل من 24 ساعة، وثبت للنيابة من مناظرة عموم جسده أنه لم يلحظ به أى إصابات ظاهرة، ومن ثم فإن ما ردده المتهم الأول ودفاعه من بعده ما هى إلا أقوال مرسلة لا دليل عليها لا يبغى المتهم الأول بها سوى التنصل من الجريمة التى ارتكبها. وأكدت المحكمة أن الأشلاء الآدمية المعثور عليها، وفقاً لما جاء بالتقرير الطبى الشرعى نفى ما قاله الدفاع، وأن التقرير جاء به أنه بعد إجراء الكشف الظاهرى والصفة التشريحية للأشلاء الآدمية، والتى تم التعرف عليها وباستخلاص الحامض النووى وإجراء أبحاث البصمة الوراثية لجميع الأجزاء التى تم أخذها من الأشلاء الآدمية، التى تم فحصها وبمقارنتها، تبين أنها جميعاً لشخص واحد، وأن التقرير أكد أنه بمقارنة الآثار البيولوجية المرفوعة من العيادة وعينات دماء كل من زوجة المجنى عليه وطفلته، تبين أن هذه الآثار تنتمى للمجنى عليه، وأنه هو أبو الطفلة وتطابقت التصنيفات الجينية للبصمة الوراثية للآثار البيولوجية المرفوعة من العيادة مع التصنيفات الجينية للبصمة الوراثية لعينات الدماء المرفوعة من أشلاء المجنى عليه. كما أكدت المحكمة أن نية القتل كانت متوفرة لدى المتهمين، وهو ما دلت عليه الظروف المحيطة بالواقعة التى قام بها كل من المتهمين. وبالنسبة لطلب الدفاع بإحالة التقرير من الاستشاريين المقدمين من المتهم الأول وتقريرى الطب الشرعى والمعمل الجنائى إلى لجنة محايدة للترجيح بينهما، قالت المحكمة: إن تقدير الأدلة وترجيح بعضها على البعض من أخص خصوصيات محكمة الموضوع والمحكمة لا ترى موجباً لإجابة ذلك الطلب، لأنها قامت بتحقيق دفاع المتهمين بجلسات المحاكمة فيما زعماه من اختلاف وتضارب بين تقريرى الطب الشرعى والمعمل الجنائى، وما ورد بالتقريرين الاستشاريين وبالتحديد فى موقعى البصمة الوراثية. وأكدت المحكمة أنه رداً على طلب الدفاع بإيداع كل من المتهمين فى إحدى منشآت الصحة النفسية لبيان مدى سلامة قواهما النفسية أو العقلية والذى يترتب عليه الإعفاء من المسئولية الجنائية، فإن هذا الطلب لا يستند إلى أى أساس جدى سوى ما أبداه الدفاع بأنه دفاع جوهرى يجب على المحكمة تحقيقه، استناداً إلى ظروف الدعوى دون إبداء أسباب له، ومن ثم فإن الراسخ فى وجدان المحكمة قيام المتهم الثانى بتقييد المجنى عليه من الخلف وشل حركته، ثم قام المتهم الأول بضربه بالطبنجة على مؤخرة رأسه حتى خارت قواه، ثم أطلق المتهم الأول عياراً نارياً على المجنى عليه بعد خمس عشرة دقيقة من هذه الحالة من التفكير والتدبير والإصرار على قتله بهذه الوسيلة وتمزيق جثته وتقطيعها إرباً بمنشار كهربائى، والتمثيل بها بحرق بعض أجزائها لإخفاء معالمها ومحو آثارها، وإلقائها فى أماكن متفرقة والتخلص من السلاح النارى المرخص للمتهم الأول بإلقائه فى نهر النيل، وكذلك اللوح الخشبى والمنشار الكهربائى والسجادة ومحاولة إزالة آثار الجريمة من عيادة الطبيب ـ مسرح الجريمة ـ بكشط باركيه العيادة والتخلص من نشارتها. فهذه ظروف وملابسات ووقائع ارتكاب الجريمة، ليس من بينها ما يؤيد ما قاله الدفاع بشأن مرض أى من المتهمين أو إصابته بخلل نفسى أو عقلى أفقده أو أنقصه الإدراك والاختيار، ولم يذكر الدفاع أن أياً من المتهمين سبق أن شكا أو ادعى إصابته بمرض نفسى أو عقلى من قبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2012-03-10

حددت محكمة النقض برئاسة المستشار حسام الغريانى، جلسة 3 مايو المقبل لنظر أولى جلسات الطعن المقدم من الطبيب محمد أحمد غريب الأستاذ بكلية طب جامعه عين شمس، وممرض ضد الحكم الصادر من محكمة جنايات شمال القاهرة بمعاقبته بالإعدام شنقا لاتهامه بقتل محمد مختار أحمد تاجر أدوات كهربائية والتمثيل بجثته داخل عيادته، وذلك أمام الدائرة الخميس "ب" برئاسة المستشار أنور الجابرى. ترجع وقائع القضية إلى عثور المباحث على كيس بلاستيك أسود بداخله رأس آدمية وكفين وذراعين، بينما عثر على كيس آخر بداخله بنطلون وقميص وحذاء فى أماكن مختلفة بالقاهرة وأفادت التحريات أن الطبيب المتهم كان بينه وبين المجنى عليه مشاكل بسبب رفض المجنى عليه إعادة مبلغ 170 ألف جنيه كان قد حصل عليها من الطبيب لاستثمارها لكنه تعثر فى السداد، واستطاع الطبيب الحصول على حكم بحبس المجنى عليه لمدة ثلاث سنوات وفى اعتراف الممرض المتهم أيضاً أمام النيابة أكد أن الطبيب هدده بالسلاح إن لم يشاركه فى التخلص من الجثة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: