محمد محمود أبو سريع
قال عمر محمد مرسى ابن الرئيس المعزول، إن الشهيد المقدم...عرض المزيد
اليوم السابع
2014-09-21
قال عمر محمد مرسى ابن الرئيس المعزول، إن الشهيد المقدم محمد محمود أبو سريع، الذى استشهد صباح اليوم فى حادث انفجار عبوة ناسفة بمحيط وزارة الخارجية، والذى كان الرئيس السابق للمباحث الجنائية لليمان 430 بوادى النطرون، هو شاهد زور فى قضية "وادى النطرون".وأضاف عبر حسابه الخاص بموقع "تويتر"، أن الله سوف يحاسب المقدم أبو سريع، واصفاً قضية وادى النطرون بـ "المهزلة".نجل مرسى يشمت فى وفاة شاهد قضية وادى النطرون
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-09-21
نعى حزب حراس الثورة ببالغ الأسى شهداء الوطن من رجال الشرطة، المقدم خالد محمود حسن على سعفان والمقدم محمد محمود أبو سريع، اللذين استشهدا صباح اليوم الأحد، إثر عمل إرهابى خسيس بمنطقة بولاق أبو العلا بمحيط وزارة الخارجبة أثناء إدائهما لواجبهما.وقدم الحزب عبر بيان له اليوم، خالص التعازى لأسر وعائلات الشهيدين، داعياً الله أن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-09-21
قال الإعلامى وائل الإبراشى خلال برنامج العاشرة مساءً المذاع على قناة دريم2، إن وزير الداخلية أكد له فى تصريحات خاصة أن العملية الإرهابية التى وقعت بمحيط وزارة الخارجية لم تستهدف الشهيد المقدم محمد محمود أبو سريع الشاهد فى قضية سجن وادى النطرون بل رجال الشرطة بصفة عامة.وتابع قائلاً: "الوزير أكد لى أن الشهيد ليس وحده الشاهد فى القضية ولن تتأثر وقائع المحاكمة للمتهمين باستشهاده نظراً لوجود شهود كثر فى هذه القضية والحداث الإرهابى استهدف رجال الأمن".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-09-22
قال اللواء عبد الفتاح عثمان، مساعد وزير الداخلية للعلاقات العامة والإعلام، إن استهداف رجال الشرطة بشكل عام هو آخر ما توصلت له أدلة الفحص حتى الآن فى تعقب وقائع الحادث الإرهابى الذى نفذ صباح أمس بمحيط وزارة الخارجية.وأضاف "عثمان" خلال اتصال هاتفى ببرنامج العاشرة مساءً الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى على قناة دريم 2، أن فرضية استهداف المقدم الشهيد محمد محمود أبو سريع الشاهد فى قضية سجن وادى النطرون فى دائرة البحث الآن، وهو أحد الاحتمالات التى يقوم فريق العمل على تتبعها الآن وفحصها.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-09-21
أمرت نيابة حوداث وسط القاهرة برئاسة المستشار عمرو غراب رئيس النيابة والمستشار أحمد معاذ مدير النيابة بدفن جثامى شهيدى الشرطة المقدم خالد محمود سعفان والمقدم محمد محمود أبو سريع، اللذان استشهدا فى انفجار قنبلة بمحيط وزارة الخارجية اليوم الأحد.جاء القرار عقب انتهاء الطب الشرعى من تشريح جثمان الشهيدين وتبين من خلال التشريح وفاتهما نتيجة جروح تهتكية انفجارية. كما انتقلت النيابة لسؤال المصابين بمستشفى الشرطة، وأمرت بتفريغ كاميرات المراقبة بوزارة الخارجية والحصول على نسخ منها لتحديد هوية المتهمين، كما أمرت بجمع أجزاء من القنبلة التى انفجرت صباح اليوم لبيان نوعها، والمواد المستخدمة فى الانفجار.كشفت المعاينة المبدئية للنيابة أن مجهولين زرعوا قنبلة بشجرة بمحيط وزارة الخارجية وأمام مسجد السلطان أبو العلا، وانفجرت بسيارة ضابط شرطة مما تسبب فى استشهاد ضابطى شرطة، ومجند، بجانب إصابة 8 آخرين بينهم 2 ضباط و3 مجندين و3 مدنيين.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-09-21
انتهى الأطباء الشرعيون منذ قليل من تشريح شهيدى الشرطة المقدم خالد محمود سعفان والمقدم محمد محمود أبو سريع اللذين استشهدا فى انفجار قنبلة بمحيط وزارة الخارجية اليوم الأحد، وتبين من خلال التشريح وفاتهما نتيجة جروح تهتكية انفجارية .وقال الدكتور هشام عبد الحميد المتحدث باسم الطب الشرعى، إن وفاة سعفان نتيجة جروح تهتكية انفجارية بالطرف العلوى والسلفى الأيمن وأدى إلى كسور فى الطرفين وتهتك فى الأوعية الدموية الرئيسة ونزيف دموى مرجحا أنه كان على يمين القنبلة.وأضاف عبد الحميد لـ"اليوم السابع" أن وفاة أبو سريع نتيجة جروح تهتكية فى كل أنحاء جسمه من الأمام من الرأس والوجه والبطن والطرفين السلفيين والعلويين، مضيفا أنه تم استخراج عدد كبير من المسامير من جسده طول الواحد منهم 3 سم، ونوعه "قلوز" مربوط بصمولتين .
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-09-22
استمعت نيابة حوادث وسط القاهرة برئاسة المستشار عمرو غراب رئيس النيابة والمستشار أحمد معاذ مدير النيابة إلى أقوال 3 من المجندين المصابين فى انفجار قنبلة بمحيط وزارة الخارجية أمس الأحد، بعدما انتقلت النيابة إلى مستشفى قصر العينى الفرنساوى، ومستشفى الشرطة بالعجوزة، حيث بدأت تستقر حالاتهم نسبيا وسمح لهم الأطباء بالتحدث للنيابة.وأكد المجندون الثلاثة فى أقوالهم أمام فريق النيابة بإشراف المستشار هيثم محمد رئيس نيابة حوادث وسط القاهرة والمستشار وائل شبل المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة، أنهم كانوا يقفون فى كمين متمركز يوميا فى نفس المكان منذ فترة طويلة، وأنهم مكلفون بشكل دائم وثابت بتلك الخدمة، حيث يتواجدون فى المكان بشكل يومى، إلا أن الأمور لم تكن على عادتها منذ الصباح ولم يكونوا على دراية بما سيحدث.وأضافوا أنه فور وصول الشهيد المقدم خالد محمود سعفان بسيارته وكان يقف بالقرب منه الشهيد الثانى المقدم محمد محمود أبو سريع، سمعوا أصوات انفجار مدوية فى المكان، وفوجئوا بسقوطهم والضابطين على الأرض غارقين فى دمائهم تماما، ولم ينتبهوا لما حدث، حيث تدمرت سيارة ملاكى سوداء اللون الخاصة بالشهيد الأول.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-09-23
أكد مصدر أمنى مسئول بوزارة الداخلية، أن ما نشرته إحدى الجرائد اليومية بعددها الصادر اليوم الثلاثاء، حول سابقة قيام المقدم محمد محمود أبو سريع – الذى استشهد فى الحادث الذى استهدف رجال الشرطة بمنطقة بولاق أبو العلا – بالتقدم بطلب رسمى إلى وزارة الداخلية لنقله من الخدمة المعين بها بشارع 26 يوليو لكونه مستهدفاً، وأن طلبه قوبل بالرفض فى بادئ الأمر ثم أخطرته الوزارة أنها وافقت على نقله وحددت له ميعاداً للتنفيذ إلا أنه استشهد قبل تنفيذ النقل، ليس له أى أساس من الصحة .وأكد المصدر فى بيان رسمى صادر عن الوزارة، أن هذا الخبر عارٍ تماماً عن الصحة جملةً وتفصيلاً، وجارى اتخاذ الإجراءات القانونية .وأهاب المصدر بوسائل الإعلام تحرى الدقة فيما ينشر ومراجعة الجهات المعنية بوزارة الداخلية للتأكد من صحتها، وتؤكد الوزارة على حرصها الكامل فى التواصل مع وسائل الإعلام لإيضاح الحقائق كاملة أمام الرآى العام .
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-10-28
استعجلت نيابة حوادث وسط القاهرة بإشراف المستشار وائل شبل المحامى العام الأول لنيابات وسط القاهرة، تحريات الأمن الوطنى وتحريات المباحث العامة، فى تحقيقات النيابة العامة فى الحادث الإرهابى الذى وقع بمحيط وزارة الخارجية، حيث أرسل فريق نيابة حوادث وسط القاهرة، المكلف بالتحقيق فى واقعة انفجار عبوة ناسفة بمحيط وزارة الخارجية فى 22 سبتمبر المنصرم، والذى استشهد فيه ضابطى شرطة وأصيب 8 آخرون من ضباط وأفراد الشرطة، بينهم 3 مدنيين، إلى الأجهزة الأمنية يستعجل تحرياتها حول الواقعة لاستكمال التحقيقات.ويستكمل فريق من النيابة العامة المكلف بالتحقيق فى الواقعة، ويضم كلا من المستشار عمرو غراب رئيس نيابة بولاق أبو العلا، والمستشار هيثم محمد رئيس نيابة حوادث القاهرة، والمستشار أحمد معاذ ومحمود لطيف وكلاء نيابة حوادث وسط القاهرة التحقيقات فى الواقعة بعدما انتهى فريق النيابة من مشاهدة الفيديوهات التى التقطتها كاميرات المراقبة بالوزارة والاستعلام عن السيارة المشتبه فيها وسماع اقوال شهود الواقعة وموظفة الاثار سامية عبد السلام .وتعكف النيابة حاليا على جمع التحريات والأدلة والمعلومات لتحديد هوية المتهمين والمشتبه فيهم لتورطهم فى العمل الإرهابى، ولرصد الشخوص الذين قاموا بزرع القنبلة فى شجرة بمحيط وزارة الخارجية لاستهداف كمين الشرطة الثابت عند مقر الخارجية الأحد 22 سبتمبر فى الساعات الأولى من الصباح، تزامنا مع سفر السيسى لأمريكا لحضور الجمعية العمومية للأمم المتحدة فى دورتها 69 وكذلك فى اليوم الدراسى الأول.وتبين من تفريغ كاميرات المراقبة الخاصة بوزارة الخارجية، أن سيارة ملاكى توقفت فى وقت مبكر وفى الساعات الأولى من الصباح، لدقائق بسيطة جدا أمام مسجد السلطان أبو العلا وتم فتح بابها وغلقه والانصراف بسرعة دون ملاحظة أحد فى المنطقة، ومن المرجح أن مرتكبى الحادث يعلمون بوجود كاميرات بوزارة الخارجية، فرفضوا النزول واكتفوا بإلقاء القنبلة على الرصيف بجوار شجرة أمام الوزارة وقريبة من مسجد السلطان أبو العلا.وانتهت مصلحة الطب الشرعى من تقرير تشريح جثتى المقدم خالد محمود سعفان والمقدم محمد محمود أبو سريع، اللذان استشهدا فور وصولهما عندما انفجرت سيارة سعفان مما تسبب فى مصرعهما فى الحال وإصابة لواء شرطة وضابطى شرطة آخرين و3 مجندين و3 مدنيين.وأشار التقرير خبراء المفرقعات أن القنبلة انفجرت عن بعد عقب ضبطها ووضعها داخل كيس بلاستيك أسود موصلة بأسلاك ودائرة كهربائية للتفجير عن طريق المحمول، وتبين أن العبوة التى انفجرت بمحيط وزارة الخارجية، هى عبارة عن عبوة ناسفة محتواها مواد متفجرة صلبة عبارة عن مسامير، وقطع حديدية، حيث ألقيت أسفل إحدى الأشجار أمام مسجد السلطان أبو العلا ببولاق مكان ارتكاز الكمين الأمنى، بقصد استهداف ضباط وأفراد الشرطة من قبل العناصر الإرهابية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-05-16
بمناسبة الحكم الصادر ضد الرئيس المعزول محمد مرسى و131 آخرين من محكمة جنايات القاهرة، فى القضية المعروفة إعلاميا بالهروب من سجن وادى النطرون، يعيد "اليوم السابع" نشر نص شهادة المقدم محمد محمود أبو سريع، الشاهد رقم 24 فى القضية والذى اغتالته الجماعة الإرهابية بعبوة ناسفة فى منطقة بولاق أبو العلا قرب البوابة الخلفية لوزارة الخارجية، واستشهد معه زميله المقدم خالد محمود سعفان.وكشفت أبو سريع أحمد رئيس مباحث سجن ليمان طرة 432 الصحراوى بوادى النطرون تفاصيل خطيرة حول اقتحام السجون خلال أحداث ثورة 25 يناير 2011، حيث قال إنه فوجئ بإذاعة الخبر فى الفضائيات قبل تنفيذ الهجوم على السجن.وقال المقدم "أبو سريع" فى شهادته أمام المحكمة، إن عدد نزلاء ليمان 430 يزيد على 6 آلاف سجين تتراوح عقوبتهم بين السجن المشدد والإعدام، وأن ليمانى 430 و440 خاصان بالسجناء الجنائيين، وسجنى الملحق و2 صحراوى خاصان بالسجناء الجنائيين والمعتقلين السياسيين.وتابع الشهيد فى شهادته: فى يوم السبت 29 يناير 2011 تم اقتحام منطقة سجون أبوزعبل والمرج من قبل جماعات مسلحة، ما أدى إلى هروب نزلاء السجنين، وهذا دفعه لاتخاذ التدابير اللازمة تحسبًا لوقوع أية محاولة لاقتحام ليمان 430، فألغى زيارة أهالى السجناء ووزع الوجبات الغذائية على السجناء بالزنازين، وأغلق كافة أبواب وعنابر وزنازين السجن، وطلب تعزيزات من الإدارة المركزية لسجون بحرى وقطاع الأمن المركزى ومديرية أمن المنوفية، لكنها لم تحضر نظرًا لحالة الانفلات الأمنى التى شهدتها البلاد فى تلك الفترة . وقال "أبو سريع" فى شهادته، إن مجموعة من الملثمين بدأت فى اقتحام السجن فى الثانية صباحًا، مستخدمين لوادر ومعدات بناء ثقيلة، ومصطحبين عددا كبيرا من السيارات ومدججين بعدد كبير من الأسلحة ولودر استخدموها فى هدم بوابات السجن، ما أحدث حالة من الشغب بين السجناء، مشيرا إلى لهجة المقتحمين بدوية ويحملون أسلحة آلية ورشاشات وتوجهوا بسيارات إلى السجن الذى يضم السياسيين.وأوضح أبو سريع أن الملثمين حضروا فى سيارات ميكروباص وملاكى ودفع رباعى وسيارات نصف نقل وربع نقل يعلوها ”رشاشات جرينوف” ورشاشات متعددة وأسلحة ثقيلة، وأنه تخوف من استهدافه من هذه العناصر التى كانت تردد الله وأكبر، وتتحدث بلهجة بدوية وغير مصرية ولهجة عربية غير مصرية، وكان أحدهم يقول: يلا عشان نلحق نغادر ونسافر خارج الحدود..الأخوة فى انتظارنا. وقال الشهيد إن المتهمين سرقوا أموالا كانت بالسجون، وهددوا كل من لم يخرج بالقتل، واتلفوا كافة محتويان سجن ليمان طرة، وسرقوا سيارات شرطة خلال هروبهم، مشيرا إلى أن المتهمين كانوا يرتدون ملابس عادية وملثمين وآخرين يرتدون ملابس أشبه بالعسكرية وظهر عليهم التدريب واللياقة البدنية العالية. وقال أبو سريع: كان هناك نية لتهريب سجناء ينتمون لتيارات سياسية والمعلومات التى وصلت له أن هناك من يبحث عن أيمن نوفل أحد عناصر حزب الله، وأيضا المحبوسين السياسيين، وأن الملثمين تمكنوا من السيطرة على قوات التأمين بالسجن، التى نفدت ذخيرتها، ونجحوا فى تهريب عدد كبير من السجناء المنتمين لتنظيم الإخوان والجماعات الجهادية، ثم توجهوا لإخراج الجنائيين فرفض نحو 200 سجين الهرب.
قراءة المزيد