أحمد معاذ

2025-06-14

أكد أحمد معاذ، نجم الزمالك السابق،  أن انضمامه للقلعة البيضاء جاء عن طريق الاختبارات، مشددا على أن ارتداء القميص الأبيض كان حلم حياته. وقال معاذ في تصريحات لبرنامج "زملكاوي" مع كابتن محمد صبري، المُذاع على قناة نادي الزمالك: "الزمالك قدم مباراة جيدة للغاية أمام بيراميدز في ظل الظروف التي كان يمر بها الفريق في الموسم المنقضي وكنت أثق في وجود أيمن الرمادي وإدارته للمباراة بشكل مميز للغاية". وأضاف: "جماهير الزمالك كانت كلمة السر في تتويج الفريق بلقب كأس مصر وهي تساند الفريق وتدعمه في أصعب الظروف". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-02-01

داخل زاوية أحد المخيمات المغمورة بمياه الأمطار بحى خان يونس، انكمشت «هنا شعيب»، وأخذ جسدها النحيل يرتجف، وفشلت محاولات أمها فى خفض حرارتها المرتفعة وتدفئتها ببطانية بالية، وانتشرت بثور بيضاء على جلدها، وتآكلت أجزاء أخرى من كف يدها الصغيرة، حملتها الأم الثلاثينية وعرضتها على الطبيب أحمد أبومعاذ، الذى أكد إصابة طفلتها بتهتك فى الجلد نتيجة الإصابة والجروح غير النظيفة وعدم توافر المضادات الحيوية اللازمة للعلاج. لم تكن «هنا» الطفلة الوحيدة فى قطاع غزة التى تعانى من تهتك الجلد، وإنما هناك المئات من الأطفال الذين يعانون فى المخيمات تزامنًا مع شهر يناير الأكثر برودة فى العام، وقال محمود يامن، أحد الأهالى لـ«المصرى اليوم»: «نعيش أوضاعًا كارثية منذ دخول فصل الشتاء وتأثر غزة بموجة برد قارسة، فجميع الخيام غير صالحة للحياة لحظة واحدة، وكبار السن يعانون من آلام الظهر، أما الأطفال فحدث تهتك واضح فى جلودهم بسبب النوم على الأرض وسط برك مياه الأمطار». ساعات متواصلة يقضيها النازحون جنوب قطاع غزة فى إزاحة برك مياه الأمطار الراكدة داخل المخيمات، والتى تتساقط عليهم من المشمع البلاستيكى الذى يستخدمونه فى تغطية الخيام المصنوعة من القماش، فتغرق جميع أغراضهم وأغطيتهم بمياه الأمطار، حيث يفترشون الكراتين أسفل منهم لحماية أطفالهم من مياه الأمطار التى تتسلل لهم من جوانب الخيمة. حُمّى وقىء وآلام فى العظام وانتشار الهرش الجلدى.. أبرز الأمراض التى كشف عنها الطبيب أحمد معاذ، وقال: «تتفاقم الأوضاع الصحية داخل قطاع غزة، وناشدنا منظمة الصحة العالمية توفير أماكن آمنة للأطفال، خاصة فى ظل الموجة الباردة التى تجتاح غزة، وهو ما يعرضهم للوفاة خاصة الرضع والأطفال تحت سن السابعة، وأيضا انتشار البثور على الجلد، وهى عدوى بكتيرية سريعة الانتشار، الأمر الذى يساعد على تفشى الأوبئة والأمراض بين النازحين فى القطاع». التجمع أمام الحطب وقت انقطاع الأمطار كان الوسيلة الوحيدة أمام النازحين لتدفئة أطفالهم وصنع خبز لسد جوعهم، حيث تضيف آمنة بكير: «فشلت جميع محاولاتنا فى تدفئة أطفالنا من برودة الشتاء، استخدمنا الجرادل والأوانى لتجميع مياه الأمطار، ومات طفلان أمام أعيننا بسبب البرد، والحياة أصبحت مستحيلة فى غزة، فلا طعام أو مياها.. نجونا من قذائف الاحتلال وسنموت فى المخيمات من البرد». ووفقًا لتصريحات الأمم المتحدة للطفولة «يونيسيف»، أكدت أن الأطفال فى غزة يواجهون تهديدات مركبة؛ تتمثل فى زيادة تفشى الأمراض، وسوء التغذية، وتصاعد العنف، إضافة إلى نومهم فى العراء وسط البرد القارس. وذكرت «اليونيسيف» أن آلاف الأطفال فى غزة لقوا مصرعهم بالفعل بسبب العنف، فيما تتدهور بشكل سريع الظروف المعيشية للأطفال الآخرين مع انتشار حالات الإصابة بالإسهال والفقر الغذائى، ما يزيد مخاطر وفاة كثير من الأطفال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2011-12-24

أمر أحمد معاذ مدير نيابة الوراق بإشراف أحمد سراج رئيس نيابة شمال الجيزه الكلية، بإخلاء سبيل نقيب شرطة بقسم الوراق بضمان وظيفته بعد حبسه 4 أيام على ذمة التحقيق، على خلفية اتهامه بإطلاق النار على جزار أثناء تنفيذ أمر ضبط وإحضار فى حقه، مما أسفر عن مقتله بطلق نارى بالرأس، وتم تحريز سلاحه النارى الميرى. كما باشر التحقيق مع ضابطين آخرين بمديرية أمن القاهرة وقسم شرطة روض الفرج، بعدما سلما نفسيهما للنيابة للتحقيق معهما فى ذات الواقعة، ومن المنتظر أن يتم التحقيق مع ضابط رابع بالأمن المركزى فور ضبطه أو تسليم نفسه فى مقتل الجزار. كانت قوة أمنية تضم 4 ضباط من مديرية أمن القاهرة وقسم شرطة روض الفرج والأمن المركزى وقسم شرطة الوراق وأفراد شرطة آخرين قد توجهت إلى منطقة الوراق لضبط "ياسر.ح.م" 38 سنة جزار لتنفيذ قرار نيابة روض الفرج وبضبطه وإحضاره لاتهامه فى قضية مشاجرة مع جيرانه، وفور مشاهدة المجنى عليه لرجال الشرطة حاول الهرب إلا أن القوة الأمنية أطلقوا النار عليه، فأصيب بطلق نارى برأسه أحدث فتحة دخول وخروج مما أسفر عن مقتله فى الحال، وعقب ذلك قام الضباط بلف جثته داخل بطانية حصلوا عليها من مغسلة بمحل الواقعة ونقلوها لمشرحة زينهم دون إنتظار إنتقال النيابة العامة للمعاينة ومناظرة الجثة، وتركوا القتيل بالمشرحة دون الادلاء بأى بيانات خاصة به، وبالرغم من إدعاء ضباط الشرطة أن المجنى عليه إختبأ داخل عقار وأطلق النار عليهم مما دفعهم لمبادلته إطلاق الاعيرة النارية، إلا أن تحقيقات النيابة أثبتت عدم حمل القتيل لاى اسلحة كما أنه لم يتمكن من الاختباء داخل أى منزل وأن المكان الذى اصيب به بالطلق النارى كان بمدخل حارة ضيقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2011-12-25

أمر ياسر عبد اللطيف، رئيس نيابة الوراق، بإشراف المستشار محمد ذكرى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة بإخلاء سبيل ضابطى روض الفرج والقاهرة، وذلك عقب اتهامهما بقتل عامل خلال مطاردة أثناء القبض عليه بالوراق. استمع أحمد معاذ، وكيل أول نيابة الوراق لأقوال المقدم "ياسر. ى. ح" ضابط بمديرية أمن القاهرة بعدما وجهت إليه تهمة القتل العمد، وأكد أنه لم يطلق أى أعيرة نارية، وكان يقوم بحملة لضبط المتهمين الصادر أحكام ضدهم بمنطقة القاهرة، وأنه انتقل مع عدد من الضباط منهم معاون مباحث روض الفرج وضابط من عمليات الامن المركزى، واستعانوا بمعاون مباحث الوراق لضبط المجنى عليه بمنطقة الوراق وأشقائه. كما استمع إلى أقوال معاون روض الفرج والذى تم تحريز سلاحه الميرى عقب اتهامه بالقتل العمد والذى أكدا أيضا أنه لم يقم بإصابة المجنى عليه على خلفية اتهامه بإطلاق النار على جزار، وأنه لم يطلق أى أعيرة نارية منذ شهرين تقريبا، فأمرت النيابة بإخلاء سبيلهما بضمان الوظيفة، كما أمرت بتحريات المباحث والأمن العام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2011-12-25

"هدفى الأول خلال هذه المرحلة هو تحقيق أمن المواطن وأمن الشارع المصرى وسأبذل قصارى جهدى لبناء جهاز شرطة جديد يحقق طموح وآمال الشعب المصرى، ويكون قادرًا على فتح صفحة جديدة مع المواطنين، وهو ما يعد أهم أهداف ثورة 25 يناير".. هذه الكلمات كانت أول تصريح لوزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم فور توليه منصبه، لكن يبدو أنه سيواجه تحديات وصعوبات كبيرة حتى يتمكن من فتح صفحة جديدة مع المواطنين، فى ظل تصرفات وحماقات بعض رجال الشرطة التى تطيح بكل ما تبنيه الداخلية من جسور للتواصل مع المواطنين. فى منطقة الوراق دليل على ما سبق، تؤكده الحادثة التى شهدتها المنطقة، عندما توجهت قوة أمنية بها مقدم بمديرية أمن القاهرة، ونقيب بقسم شرطة روض الفرج، وملازم أول بالأمن المركزى، ونقيب بقسم شرطة الوراق، وبصحبتهم 16 فرد شرطة، يحمل 6 منهم أسلحة آلية لضبط ياسر حنفى محمود، 38 سنة، جزار، تنفيذًا لقرار نيابة روض الفرج بضبطه وإحضاره على ذمة قضية "تشاجر" مع جيرانه، وبعدما توصلت التحريات إلى وجوده بالوراق. حاول الجزار الهرب عقب مشاهدة القوة الأمنية، إلا أن رصاصة أحد الضباط أصابته برأسه من الخلف فأسقطته قتيلاً فى الحال، بعدما أحدثت فتحة دخول وخروج، وفى محاولة لهروب الضباط من تحمل المسؤولية، وسعيهم لتشويه ملامح ما تورطوا فيه، أسرعوا بنقل الضحية إلى المشرحة داخل سيارة الشرطة، وسلموه للمسؤولين عن المشرحة، بعدما قدموا أوراقًا غير حقيقية، منسوب صدروها للنيابة العامة، تفيد بتشريح الجثة، مما دفع مسؤولى المشرحة لاستقبال الجثة بناء على تلك الأوراق، وعقب ذلك أخطرت المشرحة نيابة الوراق باستقبالها الجثة دون أى بيانات، وهو ما أسفر عن كشف الحقيقة. انتقل أحمد معاذ، مدير نيابة الوراق، لمناظرة الجثة وأمر بتشريحها والتصريح بدفنها، وبدأ التحقيق فى الواقعة، حيث كشفت التحقيقات من خلال معاينة مكان الحادث وأقوال الشهود عن أن المجنى عليه لم يكن يحمل أى أسلحة، كما أنه لم يقاوم القوة الأمنية بأى شكل من الأشكال، وأن إطلاق النار عليه جاء بعد محاولته الهرب، حتى أصابته طلقة فى رأسه من الخلف، فيما أصابت طلقة أخرى صندوقًا حديديًا خاصًا بجمع تبرعات كان موضوعًا بمحل الواقعة، كما توصلت التحقيقات التى أشرف عليها أحمد سراج، رئيس نيابة شمال الجيزة الكلية، إلى أن أحد الضباط الأربعة هو من أطلق النار على الجزار، فأمرت النيابة بضبطهم وإحضارهم، بالإضافة إلى أفراد الشرطة المصاحبين لهم أثناء ضبط الجزار، وأمرت بحبس ضابط قسم الوراق 4 أيام على ذمة التحقيق وتحريز سلاحه الميرى والطلقات الخاصة به لمطابقتها بالعيار الذى أصاب الضحية، وضبط وإحضار الضباط الثلاثة الآخرين، ثم أخلت سبيله بضمان وظيفته، وعقب تسليم ضابط مديرية أمن القاهرة وضابط روض الفرج نفسيهما للنيابة تم فتح التحقيق معهما، ومواجهتهما بما أسفرت عنه التحقيقات، خاصة مع إنكار أحدهما لنقل المجنى عليه فى سيارة الشرطة إلى المشرحة، ثم أخلت النيابة سبيلهما. هند حنفى، شقيقة المجنى عليه، ذكرت لـ"اليوم السابع" أن شقيقها يمتلك محل جزارة، وترك خلفه 6 أبناء وزوجتين كان يتولى رعايتهم والإنفاق عليهم، وأن الضحية يقيم بمنزل عائلته بروض الفرج، وقالت إن شقيقها لم يكن متهمًا فى أية قضايا سابقة سوى تلك المشاجرة، مضيفة أنه منذ فترة نشبت بينه وبين صاحب مقهى من جيرانه مشاجرة حرر على إثرها صاحب المقهى محضرًا ضده، ثم أمرت النيابة بضبطه وإحضاره للتحقيق معه، وتوسط بعض كبار المنطقة للصلح بين الطرفين، حتى علم أن مباحث قسم شرطة روض الفرج تبحث عنه لضبطه، مما دفعه للتوجه إلى منطقة الوراق للابتعاد عن أعين رجال المباحث حتى يتم الصلح مع خصمه، إلا أن الضباط قتلوه دون أى ذنب يذكر، وادعت الأجهزة الأمنية أنه كان يحمل سلاحًا ناريًا وأطلق النار على رجال الشرطة للهرب، بالرغم من أنه لم يكن يحمل أى أسلحة، ولم يحاول مقاومتهم، بحسب قولها. وأضافت شقيقته الأخرى "زينب" أن خبر مقتل شقيقها وصل إليهم من خصومه، حيث علمت منهم بمقتل شقيقها فتوجهت بصحبة باقى أفراد أسرتها إلى المشرحة، وعثروا عليه جثة هامدة، وقالت إنه كان بصحبة ابن عمته بالوراق حيث كانا يستقلان "تاكسى"، وعندما شاهد القوة الأمنية حاول الهرب فى إحدى الحارات الضيقة، إلا أن رصاصة غادرة أطلقها أحد الضباط نحوه أنهت حياته. ومن جهته أكد محمد طلعت، محامى أسرة المجنى عليه، أن قوة أمنية مكونة من 4 ضباط و16 فرد أمن مهمتها ضبط شخص واحد مطلوب ضبطه فى قضية تعتبر عادية يعد أمرًا غريبًا، كما أن إطلاق النار جاء دون مبرر، وأضاف أن ضباط الشرطة المتورطين فى القضية عقب قتلهم للمجنى عليه حصلوا على "بطانية" من صاحب مغسلة بالمنطقة ولفوه بها، ثم نقلوه إلى المشرحة دون اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وهو ما يؤكد ارتكابهم الجريمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2011-12-26

أمر ياسر عبد اللطيف، رئيس نيابة الوراق، بإشراف المستشار محمد ذكرى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة، باستعجال تقرير الطب الشرعى فى حادث مقتل جزار على 4 ضباط يعملون بمديرية أمن القاهرة والأمن المركزى وقسمى الوراق وروض الفرج. وكان ضباط الشرطة قد قتلوا الجزار أثناء قيامهم بضبطه وإحضاره على خلفية اتهامه فى مشاجرة، ومن المقرر، بناءً على التقرير، توجيه الاتهام لأحد الضباط الأربعة الذين اشتركوا فى القوة الأمنية التى استهدفت المجنى عليه من خلال مطابقة العيار النارى الذى قتل به المجنى عليه للتوصل إلى مطلق النار. كما استمعت النيابة لأقوال شقيقة المجنى عليه، التى أكدت أنها توجهت إلى المكان الذى شهد مقتل شقيقها فى الوراق وتوصلت لعدد من شهود الواقعة، الذين أكدوا لها أن أحد الضباط هو من أطلق النار على شقيقها، وأن أفراد القوة الأمنية لفوه ببطانية ونقلوه داخل سيارة الشرطة إلى المشرحة. ومن المقرر أن تستدعى النيابة عدداً من أهالى المنطقة الذين شاهدوا الواقعة لسماع أقوالهم، وقد أخلت النيابة سبيل ضابطى روض الفرج والقاهرة، بعدما أخلت سبيل ضابط الوراق بضمان وظيفتهم. واستمع أحمد معاذ، وكيل نيابة الوراق، إلى أقوال ضابط مديرية أمن القاهرة، الذى أكد أنه لم يطلق أى أعيرة نارية، وكان يقوم بحملة لضبط المتهمين الصادر أحكام ضدهم بمنطقة القاهرة، وأنه انتقل مع عدد من الضباط، منهم معاون مباحث روض الفرج، وضابط من عمليات الأمن المركزى، واستعانوا بمعاون مباحث الوراق لضبط المجنى عليه بمنطقة الوراق وأشقائه. كما استمع إلى أقوال معاون روض الفرج، والذى تم تحريز سلاحه الميرى عقب اتهامه بالقتل العمد، والذى أكد أيضا أنه لم يقم بإصابة المجنى عليه، ولم يطلق أى أعيرة نارية منذ شهرين تقريباً. كانت قوة أمنية تضم 4 ضباط من مديرية أمن القاهرة وقسم شرطة روض الفرج والأمن المركزى وقسم شرطة الوراق و16 فرد شرطة آخرين قد توجهو إلى منطقة الوراق لضبط "ياسر. حنفى" (38 سنة)، جزار، لتنفيذ قرار نيابة روض الفرج بضبطه وإحضاره، لاتهامه فى قضية مشاجرة مع جيرانه، وفور مشاهدة المجنى عليه لرجال الشرطة حاول الهرب، إلا أن القوة الأمنية أطلقت النار عليه، فأصيب بطلق نارى برأسه أحدث فتحة دخول وخروج، مما أسفر عن مقتله فى الحال، وعقب ذلك قام الضباط بلف جثته داخل بطانية حصلوا عليها من مغسلة بمحل الواقعة ونقلوها لمشرحة زينهم دون انتظار انتقال النيابة العامة للمعاينة ومناظرة الجثة، وتركوا القتيل بالمشرحة دون الإدلاء بأى بيانات خاصة به. وبالرغم من ادعاء ضباط الشرطة أن المجنى عليه اختبأ داخل عقار وأطلق النار عليهم، مما دفعهم لمبادلته إطلاق الأعيرة النارية، إلا أن تحقيقات النيابة أثبتت عدم حمل القتيل لأى أسلحة، كما أنه لم يتمكن من الاختباء داخل أى منزل، وأن المكان الذى أصيب به بالطلق النارى كان بمدخل حارة ضيقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2012-01-03

أمر ياسر عبد اللطيف، رئيس نيابة الوراق، بإشراف المستشار محمد ذكرى المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة بإخلاء سبيل ضابط عمليات الأمن المركزى "عادل. م"، بعدما سلم نفسه للنيابة، للتحقيق معه فى الاتهام الذى وجه إليه وثلاثة ضباط آخرين فى قتل جزار أثناء القبض عليه بالوراق لصدور أمر ضبط وإحضار من نيابة روض الفرج بضبطه فى قضية تشاجر. استمع أحمد معاذ، وكيل أول نيابة الوراق لأقوال الضابط بعدما وجه له تهمة القتل العمد، وأكد أنه لم يطلق أى أعيرة نارية وإنما كان يشترك فى حملة أمنية لضبط المتهمين الصادر أحكام ضدهم بمنطقة القاهرة، وانتقل بصحبة كل من معاون مباحث روض الفرج وضابط بمديرية أمن القاهرة واستعانوا بمعاون مباحث الوراق لضبط المجنى عليه المطلوب ضبطه فى قضية مشاجرة بروض الفرج والهارب بمنطقة الوراق، وأثناء ضبطه حاول الهرب فتم إطلاق النار عليه من قبل القوة الأمنية، فحرزت النيابة سلاحه الميرى وأمرت النيابة بإخلاء سبيله بضمان الوظيفة، كما أمرت بسرعة إجراء تحريات المباحث. كما استمعت النيابة إلى أقوال عدد من أفراد الأمن المركزى الذين اشتركوا فى الحملة الأمنية، وأكدوا فى أقوالهم عدم حملهم لأى أسلحة نارية وأنهم كانوا يحملون العصا الخاصة بالمجندين، بينما كانت الأسلحة النارية بحوزة الضباط فقط. وأضافوا أنهم سمعوا صوت إطلاق أعيرة نارية أثناء هروب المتهم لكنهم يجهلون مصدر إطلاقها. واستعجلت النيابة تقرير الطب الشرعى والمعمل الجنائى فى الحادث، ومن المقرر بناءً على التقرير توجيه الاتهام لأحد الضباط الأربعة الذين اشتركوا فى القوة الأمنية التى استهدفت المجنى عليه من خلال مطابقة العيار النارى الذى قتل به المجنى عليه لأسلحة الضباط. كما استمعت النيابة لأقوال شقيقة المجنى عليه، التى أكدت أنها توجهت إلى المكان الذى شهد مقتل شقيقها فى الوراق وتوصلت لعدد من شهود الواقعة، الذين أكدوا لها أن أحد الضباط هو من أطلق النار على شقيقها، وأن أفراد القوة الأمنية لفوه ببطانية ونقلوه داخل سيارة الشرطة إلى المشرحة. ومن المقرر أن تستدعى النيابة عدداً من أهالى المنطقة الذين شاهدوا الواقعة لسماع أقوالهم، بعدما أخلت سبيل ضباط روض الفرج والقاهرة والوراق. كانت قوة أمنية تضم 4 الضباط المتهمين و16 فرد شرطة آخرين قد توجهوا إلى منطقة الوراق لضبط "ياسر حنفى" (38 سنة)، جزار، لتنفيذ قرار نيابة روض الفرج بضبطه وإحضاره، لاتهامه فى قضية مشاجرة مع جيرانه، وفور مشاهدة المجنى عليه لرجال الشرطة حاول الهرب، إلا أن القوة الأمنية أطلقت النار عليه، فأصيب بطلق نارى برأسه أحدث فتحة دخول وخروج، مما أسفر عن مقتله فى الحال. وعقب ذلك قام الضباط بلف جثته داخل بطانية حصلوا عليها من مغسلة بمحل الواقعة ونقلوها لمشرحة زينهم دون انتظار انتقال النيابة العامة للمعاينة ومناظرة الجثة، وتركوا القتيل بالمشرحة دون الإدلاء بأى بيانات خاصة به. وبالرغم من ادعاء ضباط الشرطة أن المجنى عليه اختبأ داخل عقار وأطلق النار عليهم، مما دفعهم لمبادلته إطلاق الأعيرة النارية، فإن تحقيقات النيابة أثبتت عدم حمل القتيل لأى أسلحة، كما أنه لم يتمكن من الاختباء داخل أى منزل، وأن المكان الذى أصيب به بالطلق النارى كان بمدخل حارة ضيقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2015-09-02

رفض المستشار سامى محمود زين رئيس محكمة جنايات القاهرة، الاستئناف المقدم من دفاع المتهمين بقتل عامل بالسكاكين فى منطقة درب نصر ببولاق أبو العلا، على قرار حبسهم 15 يوما على ذمة التحقيقات.كانت البداية عندما اتفقت أسرتان بمنطقة درب نصر على موعد لعقد جلسة صلح بينهما ينهيان خلافاتهما المستمرة، حيث انتظر طرف منهم المتسبب الأساسى فى المشاجرات، وخطفوه واعتدوا عليه بالسكاكين والمطاوى، وتركوه وفروا هاربين. ونقل أحد المارة المجنى عليه "إبراهيم.أ"، 26 سنة، عامل، إلى مستشفى معهد ناصر التعليمى، حيث توفى.وكشفت التحريات الأولية هوية 5 من مرتكبى الجربمة بينهم ربة منزل، وتمكنت قوة من القبض عليهم وإحالتهم إلى النيابة، كما تبين أن المتهمين معروفون بسوء السمعة والسير والسلوك فى المنطقة.وأوضحت التحقيقات الأولية للنيابة، أن محل حسن شحاتة للدهب أمام المخزن الذى قتل فيه المجنى عليه، يحتوى على كاميرا سجل عليها خروج المتهمين وهم يحملون الأسلحة فى أيديهم، بالإضافة إلى أن تقرير معهد ناصر التعليمى الطبى يؤكد أن سبب الوفاة نتيجة هبوط حاد فى الدورة الدموية لعدم وصول الدم لعضلة القلب. وتبين من خلال التحقيقات أن المتهمين هم "م.س" عامل، وزوجته "ت.س" 53 سنة، ربة منزل، وولداه "مختار ومحمود"، ونجل شقيقته "م ص" وشهرته "اميلا"، عاطل، وهو المتهم الأول بالقضية.وبمواجهة النيابة للمتهمين بالتهم المنسوبة إليهم، أنكروا تماما أى صلة بالواقعة، وأنهم جميعا كانوا متواجدين بالشوارع بذات المنطقة، واستمعت النيابة لأقوال شقيق المجنى عليه عمر أحمد، والذى اتهم أميلا بقتل أخيه، على إثر الخلافات القديمة فيما بينهما، بينما أوضح "ع أ" ابن صاحب المخزن التى تمت فيه الواقعة بأن والده استدرج المتوفى بغرض إقناعه بالصلح مع المتهمين ثم تركه فى المكان وذهب ليصلى، وفى الوقت ذاته خرج من أجل الإتيان بالشيشة، وكان المجنى عليه بمفرده، فتعدى عليه الجناة.يذكر أن أحمد معاذ مدير نيابة حوادث وسط القاهرة الكلية، أمر بحبس المتهمين بقتل عامل بالسكاكين فى منطقة درب نصر ببولاق أبو العلا، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد. و قرر قاضى المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، تجديد حبس المتهمين بقتل عامل بالسكاكين فى منطقة درب نصر ببولاق أبو العلا، 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2015-10-24

استكملت منذ قليل، نيابة حوادث وسط القاهرة الكلية، التحقيق مع المتهم بواقعة ذبح والدة سفير دولة مصر بدولة أفريقية، داخل مسكنها بمنطقة الزمالك لسرقتها .وواجه أحمد معاذ وكيل نيابة حوادث وسط الكلية المتهم بتقرير البصمة الوراثية والذى أثبت صحة الواقعة وأن الأظافر التى وجدت فى جسد المجنى عليها تخص المتهم وتثبت إقدامه على ارتكاب الجريمة .وفى نفس السياق قامت النيابة بمواجهة المتهم بالمضبوطات التى تم العثور عليها داخل مسكنه والتى تتضمن أقراص مخدرة .كانت تسلمت نيابة وسط القاهرة الكلية، برئاسة المستشار أحمد حمزة، قبل وقت سابق تقرير البصمة الوارثية الخاصة بواقعة ذبح والدة سفير دولة أفريقية، داخل مسكنها بمنطقة الزمالك لسرقتها .وتبين من التقرير أن البصمة الوراثية للأظافر التى وجدت فى جسد المجنى عليها تخص المتهم وتثبت إقدامه على ارتكاب الواقعة، وتنتظر النيابة تقرير الطب الشرعى وأمرت باستعجاله . كان قسم شرطة قصر النيل، قد تلقى بلاغا أول أيام عيد الأضحى من حارس عقار بالزمالك بأنه لدى طرقه على باب شقة "إقبال. م" 78 عامًا، مهندسة زراعية بالمعاش، لتهنئتها بعيد الأضحى المبارك لم تتجاوب، ولعلمه بأنها ينتابها حالات إغماء فتوجه لشرفة المطبخ المطلة على منور العقار فاكتشف مقتلها وكذا مقتل نجلها "تامر"، مهندس . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-01-12

استمع أحمد معاذ، وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة، بإشراف المستشار أحمد حمزة، رئيس النيابة، لأقوال أهالى ضحايا مستشفى "سيد جلال" بباب الشعرية، الذين لقوا مصرعهم بسبب غلق أنابيب الأكسجين عنهم.وأكد الأهالى فى أقوالهم أمام النيابة، أن وفاة الضحايا وهم ثلاثة رجال كبار فى السن وليسوا أطفالا كما أشيع، مؤكدين أن مرضاهم محجوزين منذ فترة بغرفة العناية المركزة، وأنهم تلقوا إخطارًا من المستشفى يفيد بوفاتهم بسبب إغلاق عامل العناية المركزة بالخطأ أنابيب الأكسجين عنهم فلقوا مصرعهم فى الحال.ورفض الأهالى فى أقوالهم أمام النيابة اتهام إدارة المستشفى خشية تشريح الجثث، وعلى أثر ذلك صرحت النيابة بالدفن وتسليمهم لذويهم.وكشفت تحقيقات النيابة مع فنى العناية المركزة بالمستشفى، أنه أغلق بالخطأ أنابيب الأكسجين، ما أسفر عن كسرها وعدم توصيلها للعناية المركزة، وأنه عندما أخطرت إدارة المستشفى تمكنت من وضع أنابيب أكسجين يدوية للحالات التى استطاعت إنقاذها، بينما عجزت عن توفير ذلك لثلاث حالات فلقوا مصرعهم.ونفى العامل المسئول عن كسر ماسورة الأكسجين لغرف العناية المركزة خلال أقواله أمام النيابة مسئوليته عن الحادث.وتبين من التحقيقات أن الإدارة الهندسية فى المستشفى كانت تجهز لقسم الطوارئ والاستقبال الجديد بالمستشفى، واعتمدت على الفنى فى عملية تحويل ماسورة الأكسجين، وتم كسر الماسورة، ما تسبب فى قطع الأكسجين.يذكر أن قسم شرطة باب الشعرية، تلقى بلاغًا يفيد وفاة 3 مرضى داخل غرفة العناية المركزة بمستشفى سيد جلال بسبب كسر أنابيب توصيل الأكسجين، وتحرر محضرا بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق، والتى أمرت بما سبق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-03-15

أمر أحمد معاذ وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة الكلية، بإشراف المستشار وائل شبل، المحامى العام الأول للنيابات، اليوم الثلاثاء، بحبس 3 متهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات؛ لاتهامهم بقتل بائع فى بولاق أبو العلا بسبب خلافات مالية حول 180 جنيهًا.ووجهت لهم النيابة تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، واعترف المتهم الأول أمام النيابة بأنهم تقابلوا مع المجنى عليه بمدخل العقار سكنهم، ونشبت بينهم مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة بسبب خلافات مالية، ما أثار حفيظتهم فخططوا للتخلص منه فانتظروا حتى صعد للغرفة سكنه وغرق فى النوم، فصعد ومعه الثانى للغرفة بينما انتظر الثالث أمام العقار لمراقبة الطريق. وأضاف المتهم الأول أن المتهم الثانى ضربه بماسورة حديدية على رأسه، ثم قام الأول بطعنه عدة طعنات بالبطن والصدر بـ"سكين" تحصل عليها من داخل غرفة المجنى عليه، حتى تأكدوا من وفاته وفروا هاربين.وانتقل كريم همام، وكيل نيابة بولاق أبو العلا، فى وقت سابق لمناظرة الجثة، حيث تلاحظ له وجود طعنة نافذة بالبطن، و3 طعنات أعلى الصدر نتيجة آلة حادة وكسر بعظمة الرأس والوجه والفك نتيجة ارتطام جسم صلب به، والجثة فى حالة تعفن.تلقى العميد حاتم البيبانى، مفتش مباحث بولاق أبو العلا، بلاغًا من سيد العربى ياسين 67 عامًا، ترزى، باكتشافه وفاة "على عنتر" 33 عامًا، بائع، مقيم بغرفة فى العقار "ملك المبلغ".انتقلت الأجهزة الأمنية وبالفحص تبنى العثور على جثة المتوفى بالغرفة يرتدى ملابسه كاملة وفى حالة تعفن ومتحللة، وتبين أن مرتكبى الواقعة كلٍ من "محمد أ" 30 عامًا، عاطل، و "محمد ط" 29 عامًا، جزار، و"أحمد ص" 29 عامًا، عاطل. وتمكن المقدم أحمد التيحوى، رئيس مباحث بولاق أبو العلا، من ضبطهم، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق، والتى أمرت بما سبق.موضوعات متعلقة..- ضبط بائع قتل ابنتيه التوأم خنقا بيده وتخلص من جثتيهما بقطعة أرض فى حلوان ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-03-28

أدلى 5 أشخاص من أقارب قتيل باب الشعرية باعترافات تفصيلية حول الواقعة أمام أحمد معاذ، وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة الكلية بإشراف المستشار أحمد حمزة، رئيس النيابة .قال المتهمون فى تحقيقات النيابة، إنهم على صلة قرابة بالمجنى عليه فهم أولاد عمومة، ويتشاركون فى السكن داخل شقة بمنطقة باب الشعرية، لكنه دائما يرفض ويماطل في دفع الايجار وحاولنا طرده أكثر من مرة .وأضاف المتهمون فى اعترافاتهم أمام النيابة إنهم يوم الواقعة، نشبت مشاجرة بينهم وبين المجنى عليه واعتدوا عليه بالضرب مضيفين إنهم أثناء المشاجرة ومحاولة طرده عنوة من الشقة دفعوه فسقط أعلى السلالم ولفظ أنفاسه الأخيرة.وأشار المتهمون فى تحقيقات النيابة إنهم وجدوه جثة لا يتحرك ووجدوا دما غزيرا ينزف منه ولفظ أنفاسه الأخيرة، فحاولوا إدخاله للمنزل خوفا من افتضاح أمرهم، ومسحوا آثار الدم من السلالم، وغيروا ملابسه لإخفاء آثار الدم من الملابس الأخرى وتوجهوا به إلى مستشفى أحمد ماهر وادعوا سقوطه من أعلى السلالم لكن بمناقشتهم تم افتضاح أمرهم وبمعاينة مكان سقوطه عثروا على آثار للدم ثم وجدوا آثار للدم على سجادة بمسكنهم.فقررت النيابة حبسهم ووجهت لهم تهمة القتل العمد وصرحت بالدفن عقب التشريح بالدفن، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة. تلقى اللواء خالد عبد العال مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة إخطاراً من مستشفى أحمد ماهر التعليمى بوصول "علاء الدين إمام" عاطل، برفقة أسرته وادعاء سقوطه من درج سلم المنزل المقيم به.وبإجراء التحريات والفحص تحت إشراف اللواء هشام العراقى مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة تبين وفاة المجنى عليه إثر مشاجرة مع كل من "هالة مدبولى"، 52 سنة، "زينب مدبولى" 55 سنة، "هناء محمد"، "شيرين محمد"، "محمد مصطفى".وتمكن المقدم محمد العسيلى رئيس مباحث القسم ومعاونه الرائد وليد المعداوى من ضبط المتهمين. وبمواجهتهم أمام العميد عصام العزب رئيس مباحث قطاع غرب القاهره ، اعترفوا بالتشاجر مع المجنى عليه بسبب خلافات عائلية وقاموا بدفعه على السلم ما أدى إلى وفاته. تحرر عن الواقعة المحضر رقم 485/2016 جنح باب الشعرية وأمر العقيد هشام شرباص مأمور القسم، بعرض المتهمين على النيابة العامة حيث باشرت التحقيق وأمرت بما سبق . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-03-29

جدد قاضى المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، المنعقدة بزينهم، اليوم الثلاثاء، حبس شقيقين 15 يومًا على ذمة التحقيقات؛ لاتهامهما بقتل صاحب فاترينة هواتف محمولة عمدًا مع سبق الإصرار فى منطقة الموسكى بسبب خلافات الجيرة.أدلى المتهمان بقتل صاحب "فاترينة" لبيع الهواتف المحمولة بشارع عبد العزيز، فى منطقة العتبة، باعترافات تفصيلية أمام أحمد معاذ، وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة الكلية بإشراف المستشار أحمد حمزة، رئيس النيابة.وأشار المتهمان فى أقوالهما أمام النيابة أن المجنى عليه، طالب كلية حقوق ومتدين، وكان يشارك أخيه الأكبر فى فاترينة لبيع الهواتف المحمولة، وأن صيتهما قد ذاع فى المنطقة والزبائن أقبلت عليهما ما دفعهما للغيرة والحقد عليه، كان المتهم الأول دائم افتعال المشاجرات بينهم وبين المجنى عليه وأخيه الأكبر.وأضاف المتهم الأول فى أقواله أمام النيابة، أنه يوم الواقعة، نشبت مشاجرة بينه وبين المجنى عليه، وتدخل تجار الشارع وعاتبوه كونه أكبر سنًا حيث عمره 40 عامًا، من المجنى عليه، فثار عليهما وتوعد بإحضار من هو فى مثل عمره كى يؤدبه قائلًا: "هجيبلكم اللى قده يؤدبه".وأضاف أنه بالفعل اتصل بشقيقه الأصغر الذى حضر إلى مكان الواقعة، وافتعل مشاجرة مع المجنى عليه واعتدوا عليه بالضرب باستخدام حامل معدنى ذات أطراف مدببة "استند إكسسوارات هواتف محمولة" وانهال عليه المتهم الثانى ضربًا حتى نفد أحد أطراف الحامل إلى صدره وأحدث إصابته فى الرئة فتوقفت عملية التنفس وعضلة القلب ولفظ أنفاسه الأخيرة.وتعود بداية الواقعة، عندما تلقى اللواء خالد عبد العال، مساعد وزير الداخلية عن قطاع أمن القاهرة، إخطارًا يفيد بمقتل محمد.ع، طالب جامعي، فى السنة الثانية من كلية الحقوق، بطعنه فى الصدر.وبإجراء التحريات والفحص بإشراف اللواء هشام العراقى، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة تبين وفاة المجنى عليه إثر مشاجرة بينه وبين جاره فى العمل بشارع عبد العزيز التابع لقسم الموسكى.تحرر عن الواقعة المحضر اللازم وبعرض المتهمين على النيابة العامة أمرت بحبسهما، 4 أيام على ذمة التحقيقات.موضوعات متعلقة: أقارب قتيل باب الشعرية: ماطل فى الإيجار وحاولنا طرده فسقط على السلالم ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-03-31

جدد قاضى المعارضات بمحكمة جنوب القاهرة، اليوم الخميس، حبس المتهم بقتل ابن عمه في مشاجرة عائليه بسبب الخلاف على الإيجار، 15 يومًا على ذمة التحقيقات ، وإخلاء سبيل 4 آخرين بضمان محل إقامتهما.أدلى المتهم الأول "محمد.م"باعترافات جديدة حول الواقعة وأوضح أنه استيقظ على صوت المشاجرة، وأثناء قيامه بإبعاد المجني عليه لمنعه من الشجار مع أسرته، دفعه دفعة قوية فسقط المجنى عليه على السلم وتوفى .كان المتهمون قد أوضحوا فى اعترافاتهم أمام أحمد معاذ وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة الكلية، أنهم على صلة قرابة بالمجني عليه فهم أولاد عمومة، ويتشاركون في السكن داخل شقة بمنطقة باب الشعرية لكنه دائمًا يرفض ويماطل في دفع الإيجار وحاولوا طرده خارجها عدة مرات.أكدوا أن يوم الواقعة، نشبت مشاجرة بينهم وبين المجني عليه واعتدوا عليه بالضرب، مضيفين أنهم أثناء المشاجرة ومحاولة طرده عنوة من الشقة دفعوه فسقط من أعلى السلالم وارتطم رأسه بسطح الأرض مما أحدث الإصابة التي أودت بحياته ولفظ أنفاسه الأخيرة. أشاروا فى تحقيقات النيابة أنهم حاولوا إدخال المجنى عليه للمنزل؛ خوفًا من افتضاح أمرهم، فمسحوا آثار الدم من السلالم وقامو بتغيير ملابسه لإخفاء آثار الدم من الملابس الأخرى وتوجهوا به إلى مستشفى أحمد ماهر وادعوا سقوطه من أعلى السلالم، لكن بمناقشتهم تم افتضاح أمرهم وبمعاينة مكان سقوطه عثروا على آثار للدم ثم وجدوا آثار الدم على سجادة بمسكنهم.تعود الواقعة إلى تلقي اللواء خالد عبدالعال، مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة إخطارًا من مستشفى أحمد ماهر التعليمي بوصول "علاء الدين إمام" عاطل، برفقة أسرته وادعاء سقوطه من درج سلم المنزل المقيم به. بإجراء التحريات والفحص بإشراف اللواء هشام العراقي، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة تبين وفاة المجنى عليه إثر مشاجرة مع كل من "ه مدبولي"، 52 سنة، "ز مدبولي" 55 سنة، "ه محمد"، "ش محمد"، "م مصطفى".تمكن رجال مباحث القسم من ضبط المتهمين بعد إعداد الأكمنة اللازمة لهم ، بمواجهتهم أمام العميد عصام العزب، رئيس مباحث قطاع غرب القاهرة، اعترفوا بالتشاجر مع المجني عليه بسبب خلافات عائلية وقاموا بدفعه على السلم ما أدى إلى وفاته ، تحرر عن الواقعة المحضر رقم 485/2016 جنح باب الشعرية وتم عرض المتهمين على النيابة.موضوعات متعلقة ..تجديد حبس مجند بالشرقية قتل والده بـكتم أنفاسه لإهانته والدته أمام الجيران ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-04-12

قرر أحمد معاذ وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة الكلية، برئاسة المستشار أحمد حمزة، رئيس النيابة، استدعاء مفتش الصحة ببولاق أبو العلا، للاستعلام منه عن سبب تصريحه بدفن جثة بائع متعفنة دون الكشف عليها، وكذلك إثبات أن الوفاة طبيعية على غير الحقيقة، وكذلك سؤال رئيس دورية قسم شرطة بولاق أبو العلا عن تزوير تقريره بأنه لم يشاهد أى إصابات فى الجثة أثناء نقلها إلى المشرحة، وعن عدم وجود شبهة جنائية فى الوفاة.يذكر أنه أثناء تسلم أهالى المتوفى الجثة من المشرحة، وجد عامل المشرحة أن الجثة عليها آثار دم كثيفة وبها طعنات واشتبه فى الوفاة جنائيًا، فقام بإبلاغ الطبيب الشرعى فى النوبتجية، باستطلاع الأمر وجد بالجثة طعنات، فأبلغ كبير الأطباء الذى أخطر النيابة فى الحال.انتقل أحمد معاذ، وكيل نيابة وسط القاهرة، وبمناظرة الجثة تبين وجود 7 طعنات 6 فى منطقة الصدر و أخرى فى البطن، كما تبين تهشم كامل للرأس من الجانب الأيمن، فأمر بتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة.وبمعاينة مكان الواقعة تم العثور على ماسورة معدنية داخل الغرفة بها آثار للدماء والأرضية ملطخة بدماء بشرية، وأن الوفاة كانت من حوالى 12 يومًا. وبسماع أقوال الأهالى والجيران عن وضع المجنى عليه، تبين أنه من محافظة الفيوم واستقر فى القاهرة منذ عدة أعوام، وأنه بائع متجول بمنطقة الحسين، وأنه يتعاطى المواد المخدرة وسبق له أن تشاجر مع أصدقائه حول أموال الكيف، وتم تحديد هوية أصدقائه. تعود تفاصيل الواقعة، عندما تلقى قسم شرطة بولاق أبو العلا بلاغاً من سيد.ا.ى، 67 عاما، ترزى، يفيد اكتشافه وفاة على.ع، 33 عامًا، بائع متجول، داخل غرفته بالعقار "ملك المبلغ"، والسابق اتهامه فى 5 قضايا آخرها 8302 الفيوم أول "سلاح بدون ترخيص"، والمحكوم عليه فى 5 قضايا "تبديد، وسلاح أبيض، وسرقة" بإجمالى حبس 3 سنوات و5 شهور.انتقلت الأجهزة الأمنية وتم نقل الجثة عقب إثبات ضابط مباحث قسم شرطة بولاق أن الوفاة طبيعية وليس بها أى إصابات، وبمعاينة مسكن المجنى عليه لم يشتبه فى وفاته جنائيًا، فأمرت النيابة بندب مفتش الصحة للكشف عليها والتصريح بدفنها، وتم ذلك لكن الصدفة وحدها هى التى كشفت الحقيقة.تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمين، وتبين أنهم كل من: محمد.أ.م، "ميدو غزال"، 30 عاما، عاطل، محمد.ط، شهرته "فطيرة"، 29 عاما، جزار، أحمد.ص، شهرته "صديق" ، 29 عاما ، عاطل.تحرر المحضر رقم 644 إدارى بولاق أبو العلا، وبالعرض على النيابة اعترفوا بارتكاب الواقعة، وتبين أن المتهمين كانوا متشاركين في جمعية مالية للحصول عليها وشراء مسحوق الهيروين المخدر، وأن المتهم تعاطى معهم دون أن يدفع المال، وعندما مرت الأيام وطلبوا منه المال طردهم من غرفته أمام الجيران وتعدى عليهم بالسب والقذف. وأضاف المتهمين أنهم اتفقوا على الانتقام منه، خاصة أنهم أرادوا شراء مخدرات ولم تكن معهم أموال كما أن لديهم علم أن المتهم دائمًا معه أموال يجمعها حتى يسافر بها لعائلته بالفيوم.وأشاروا إلى إنهم توجهوا إليه فى وقت متأخر كان هو نائم، فدخلوا غرفته وتعدى عليه "فطيرة" بماسورة معدنية" أحدثت تهشم فى رأسه ثم هاجمه "ميدو غزال" بالطعنات النافذة التى أودت بحياته.وأضاف المتهمون أنهم فتشوا غرفته ووجدوا بحوزته 700 جنيه تم شراء مواد مخدرة بـ 300 جنيه ووزعوا الأموال المتبقية فيما بينهم، فقررت النيابة حبسهم 4 أيام على ذمة التحقيقات . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-04-30

تستمع هيئة محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، وعضوية المستشارين أبو النصر عثمان، وحسن السايس، وبحضور ممثل النيابة العامة أحمد معاذ، وسكرتارية حمدى الشناوى، لمرافعة أعضاء الدفاع أثناء محاكمة 104 متهين بالقضية المعروفة إعلاميآ "أحداث بولاق أبو العلا".وأكد المحامى يحيى محمد عبد الكريم، أحد أعضاء هيئة الدفاع أثناء ترافعه أمام المحكمة، قائلآ "إن رجال الشرطة هم من حملوا الأسلحة الآلية وأطلقوا النيران صوب المواطنين، وهذا مثبت بتفريغ الأسطوانة بتحقيقات النيابة العامة"، الأمر الذى دفع ممثل النيابة بالقضية، للتعليق والتعقيب معترض قائلا "إن النيابة العامة بصفتها لها الحق فى حفظ كرامة وحقوق كل من ساهم وساعد فى إجلاء الحقيقة، ولا يصح أن نصف ضباط الشرطة اللذين تصدوا لأعوان الإرهاب بأنهم كاذبين، ولا يصح بعد التفاخر على شاشات التلفاز من قبل المجرمين، ومن هم على شاكلتهم، بأفعالهم الإجرامية أن يعودوا كالعادة ليتنكروا منها بل ويحاولون إلصاقها بمن يطلق عليهم شعب مصر بحماه الوطن.وطالب ممثل النيابة بتحريك الدعوى الجنائية قبل المحامى لقوله علن وعلى مرئى ومسمع ممثلى وسائل الإعلام، وفى حضور عدد من المحامين، وأمام الهيئة الموقرة "‘إن رجال الشرطة هم من حملوا الأسلحة الآلية وأطلقوا النيران صوب المواطنين"، وأيضا جريمة إهانة ضباط الشرطة بوصف شخصهم بأنهم كاذبين، وكذلك شهود الدعوى بأنهم يدعوا على خلاف الحقيقة على حد وصفه "لينالوا جزء من التورتة".وعقب الدفاع قائلا: "هناك محضر نيابة مرفقة بأوراق الدعوى مدون به ما قلته أمام المحكمة، وهناك فارق كبير بين احترام المؤسسات، وبين فعل فرد ينتمى لهذه المؤسسة"، مؤكدا أن الدفاع يستعمل حقه فى أن يشير إلى خطأ نسب لأحد الأفراد. موضوعات متعلقة..- قاضى "أحداث بولاق أبوالعلا" يعنف الدفاع لجهلهم بقانون الإجراءات الجنائية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-04-30

تستكمل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى وعضوية المستشارين أبو النصر عثمان وحسن السايس، اليوم السبت، بحضور ممثل النيابة العامة أحمد معاذ، وسكرتارية حمدى الشناوى، سماع مرافعة الدفاع فى قضية محاكمة 104 متهمين بالقضية المعروفة إعلامياً بـ"أحداث أبو العلا". ودفع أحد أعضاء هيئة الدفاع قائلا، "قاضى التحقيق لا يجوز له انتداب أحد أعضاء النيابة وأحد أعضاء الضبط القضائى، لاستجواب المتهم، وهو حق قاصر على قاضى التحقيق فقط"، فطلب رئيس المحكمة من أحد أعضاء هيئة الدفاع قراءة المادة 206 مكرر من قانون الإجراءات الجنائية، لخلطه بين سلطات قاضى التحقيق والنيابة العامة فى التحقيق مع المتهمين وحبسهم.وفسر الدفاع قائلا، " هناك خلط بين مهام وسلطات قاضى التحقيق والنيابة العامة المختصة بالتحقيق مع المتهمين وحبسهم، وليس من حق قاضى التحقيق الحبس الاحتياطى للمتهمين قبل سماع أعضاء النيابة العامة، وكل من حقق مع متهمى القضية أعضاء نيابة"، مؤكداً أنه "لا يجوز لرئيس نيابة انتداب عضو نيابة للتحقيق بناءً على انتداب من رئيس النيابة" .وعنف المستشار شيرين فهمى المحامى قائلا، "سلطة قاضى التحقيق لازم تعرفها قبل إثارة مثل هذه الأمور.. أنا بنصحك.. وعندما تتحدث المحكمة تنصت.. أنا بتكلم". وعقب الدفاع أنه يتناول من تلك المادة ما يخصه، وهى سلطات قاضى التحقيق، فيما يتعلق مع المتهم الموكل عنه، موضحاً أن المادة 206 مكرر لم يجد لها شروطا فقهية.ووجهت النيابة للمتهمين، وعددهم 104 متهمين، اتهامات من بينها القتل العمد والانضمام إلى جماعة عصابية مسلحة، بغرض تعطيل أحكام القانون، واستعمال القوة والعنف ومقاومة السلطات والاعتداء على المواطنين، وإتلاف ممتلكات عامة وخاصة وحيازة أسلحة وذخائر وقنابل يدوية بقصد الاستخدام والقتل العمد والشروع فى القتل والبلطجة.موضوعات متعلقة..- بدء جلسة محاكمة متهمى قضية "أحداث بولاق أبو العلا" ‎ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-07-03

جددت نيابة وسط القاهرة الكلية، حبس العميد مصطفى حسين مدير أمن ديوان محافظة القاهرة، 15 يومًا على ذمة التحقيقات، ووجهت له النيابة تهمة الرشوة واستغلال النفوذ.حضر المتهم فى حراسة أمنية مشددة، وتم إيداعه حجز محكمة جنوب القاهرة، بإشراف العميد محمد الصغير قائد حرس المحكمة تمهيدا لتجديد حبسه.وقرر أحمد معاذ وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة، فى وقت سابق، حبس مدير أمن ديوان محافظة القاهرة، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالرشوة.كما قررت النيابة ندب لجنة من خبراء اتحاد الإذاعة والتليفزيون لتفريغ التسجيلات الصوتية والفيديوهات، واعداد تقرير بها، وكلفت النيابة الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.موضوعات متعلقة..النيابة توجه تهم استغلال النفوذ والرشوة لـ"مدير أمن ديوان محافظة القاهرة".. انتداب لجنة خبراء من "الإذاعة" للحصول على بصمته الصوتية.. والتحريات: تم ضبطه متلبسا بمكتبه وبحوزته 50 ألف جنيه مبلغ الرشوة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-07-14

وصل منذ قليل العميد مصطفى حسين، مدير أمن ديوان محافظة القاهرة، لمحكمة عابدين، لنظر تجديد حبسه أمام قاضى المعارضات بمحكمة عابدين، اليوم الخميس، ووجهت له النيابة تهمة الرشوة واستغلال النفوذ.كان أحمد معاذ وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة، قرر فى وقت سابق، حبس مدير أمن ديوان محافظة القاهرة، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالرشوة. وقررت النيابة ندب لجنة من خبراء اتحاد الإذاعة والتليفزيون لتفريغ التسجيلات الصوتية والفيديوهات، وإعداد تقرير بها، وكلفت النيابة الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.موضوعات متعلقة..اليوم.. نظر تجديد حبس مدير أمن ديوان محافظة القاهرة لاتهامه بتقاضى رشوة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2016-07-14

قر قاضى المعارضات بمحكمة عابدين تجديد حبس العميد مصطفى حسين مدير أمن ديوان محافظة القاهرة، 15 يومًا على ذمة التحقيقات، ووجهت له النيابة تهمة الرشوة واستغلال النفوذ، حضر المتهم فى حراسة أمنية مشددة، وتم إيداعه حجز محكمة عابدينوكان أحمد معاذ وكيل نيابة حوادث وسط القاهرة، قد قرر فى وقت سابق، حبس مدير أمن ديوان محافظة القاهرة، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالرشوة.كما قررت النيابة ندب لجنة من خبراء اتحاد الإذاعة والتليفزيون لتفريغ التسجيلات الصوتية والفيديوهات، واعداد تقرير بها، وكلفت النيابة الأجهزة الأمنية بسرعة التحريات حول الواقعة.موضوعات متعلقة...نيابة المعادى تأمر بانتداب المعمل الجنائى فى حريق فندق "سوفيتيل" ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: