محمد إبراهيم القصير
أعلنت دائرة الثقافة في الشارقة، عن تنظيم الدورة الرابعة من...عرض المزيد
الشروق
2025-06-03
أعلنت دائرة الثقافة في الشارقة، عن تنظيم الدورة الرابعة من ملتقيات الشعر العربي في إفريقي، والتي تُقام في تسع دول إفريقية هى: تشاد، ومالي، وساحل العاج، وبنين، ونيجيريا، وغينيا، والسنغال، وجنوب السودان، والنيجر. وتنطلق أولى الفعاليات من جمهورية تشاد، فيما تستمر توالياً في مختلف الدول، على أن تنتهي الجولة الإفريقية لملتقيات الشعر العربي في جمهورية النيجر في سبتمبر المقبل. وشملت إجراءات الاستعداد تنسيق دائرة الثقافة الشامل مع الدول الإفريقية خلال الأشهر الماضية، لضمان تقديم الملتقيات في أحسن صورها التنظيمية والثقافية. وقال مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة في الشارقة، محمد إبراهيم القصير، إن ملتقيات الشعر في إفريقيا مبادرة ثقافية أطلقها الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بهدف دعم الحراك الثقافي والأدبي في القارة الإفريقية، وتعزيز حضور اللغة العربية وآدابها بين الناطقين بها من أبناء القارة، مشيراً إلى أن الملتقيات تسعى لمدّ جسور التواصل الثقافي بين الشعوب، حيث تهدف الملتقيات إلى اكتشاف المواهب الشعرية، وإحياء تقاليد الشعر العربي، وتعزيز التبادل الثقافي بين الشعراء والمثقفين في إفريقيا والعالم العربي. وأشار إلى أن الملتقيات، التي نُظّمت في عدد من العواصم والمدن الإفريقية، شهدت تفاعلًا واسعًا من الأدباء والمثقفين، وأسهمت في تسليط الضوء على الطاقات الشعرية الكامنة في القارة، وعلى الأثر العميق الذي تركته اللغة العربية في ثقافات الشعوب الإفريقية، مركزاً على أن الملتقيات تسعى إلى تعزيز حضور الشعر العربي في إفريقيا، وفتح المجال أمام الشعراء الشباب للتعبير عن إبداعاتهم وتطوير مهاراتهم. وأضاف أن ملتقيات الشعر في إفريقيا تعد امتدادًا لمبادرة بيوت الشعر في الوطن العربي التي أطلقتها الشارقة في عدد من الدول العربية، والتي تهدف إلى إنشاء فضاءات تحتضن المبدعين، وتوفر لهم مساحات ثقافية، بما يرسخ مكانة الشعر العربي كأحد أهم أركان الهوية الثقافية العربية. وأكد أن الشارقة استضافت عدداً من شعراء الدول الإفريقية، وأتاحت لهم الفرصة لتقديم تجاربهم الإبداعية ومشاركة قصائدهم إلى جانب نخبة من الشعراء العرب. وقال إن بيوت الشعر في الوطن العربي ساهمت أيضاً في تعزيز الحضور الإفريقي في المشهد الثقافي العربي من خلال استضافتهم في الفعاليات والمهرجانات التي تنظمها على مدار العام. وتابع أنه في سياق دعم الشارقة للمبدعين، نشرت مجلة القوافي – الصادرة عن دائرة الثقافة في الشارقة – أعمالاً مختارة لعدد من الشعراء الأفارقة، مما أتاح لهم منصة مرموقة للوصول إلى جمهور أوسع من القرّاء والمتابعين، فيما فاز عدد منهم بجائزة القوافي الذهبية، التي تُمنح من قبل صاحب السمو حاكم الشارقة، تقديراً لإسهاماتهم المتميزة في مجال الشعر، الأمر الذي يؤكد التزام الشارقة بدورها الريادي في دعم الثقافة العربية والانفتاح على التجارب الشعرية العالمية. وستباشر إدارة الشؤون الثقافية بتنفيذ المرحلة الرابعة من هذه المبادرة التي ستشمل تنظيم ملتقيات شعرية في غينيا، ونيجيريا، والسنغال، وتشاد، والنيجر، ومالي، وجنوب السودان، وبنين، وساحل العاج، وفق جدول زمني بالملتقيات خلال عام 2025. وتقام الفعاليات بالتعاون بين دائرة الثقافة ومؤسسات ثقافية محلية في تلك الدول، حيث تتظافر فيها الجهود على نحو مهني وعملي يثمر عن ملتقيات شعرية متميزة. يذكر أن عدداً من البلدان الإفريقية قد شهدت تنظيم ملتقى للشعر العربي للمرة الأولى في تاريخها، وذلك خلال الدورة الأولى. يشار إلى أن ملتقيات الشعر في إفريقيا، قدّمت، في دورتها الأولى 114 شاعراً وشاعرة، وفي الدورة الثانية أكثر من 120 مبدعاً ومبدعة، فيما شهدت الدورة الثالثة مشاركة أكثر من 150 مبدعاً، لتشكل فضاءات ثقافية حيوية تحتضن المبدعين من مختلف الأجيال، وتسهم في إثراء المشهد الشعري وتعزيز التنوع الثقاقي العربي في إفريقيا.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-09
كتب - محمد شاكر: يستضيف المجلس الأعلى للثقافة، حفل التكريم الذي يقيمه ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي؛ لكل من: الدكتورة اعتدال عثمان، الأديب شوقي بدر يوسف، الدكتور صلاح السروي، والأديب عزت القمحاوي، في تمام الساعة الحادية عشرة صباح غدٍ الأربعاء الموافق 9 أبريل 2025 بمقر المجلس الأعلى للثقافة. يأتي ذلك تحت رعاية الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، وبحضور ورعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة. تعد هذه المبادرة هي المرة السادسة التي يتم فيها تكريم الأدباء المصريين، بعد أن تم تكريم سبعة عشر أديبًا مصريًا خلال الأعوام الأربعة الماضية، وذلك بالتعاون والتنسيق مع وزارة الثقافة المصرية والمجلس الأعلى للثقافة. وتأتي فعاليات التكريم بحضور عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة بالشارقة، ومحمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية بالدائرة، بالإضافة إلى حشد كبير من المبدعين والمثقفين المصريين ووسائل الإعلام المختلفة. جدير بالذكر أن الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة قد استقبل وفد دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، وعلى رأسه عبدالله العويس، ورفقته محمد إبراهيم القصير. وقد أشاد العويس بدور مصر الثقافي الريادي على مر السنين، ملمحًا إلى التاريخ الزاخر من التعاون بين البلدين، وطامحًا في استمرار التعاون بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية في جميع المجالات، لا سيما المجال الثقافي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-08
يستضيف المجلس الأعلى للثقافة، في تمام الـ11 صباح غد الأربعاء، بمقر المجلس الأعلى للثقافة، بإشراف الدكتور أشرف العزازي، الأمين العام حفل التكريم الذي يقيمه ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي، تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، وبحضور ورعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، لكل من الدكتورة اعتدال عثمان، الأديب شوقي بدر يوسف، الدكتور صلاح السروي، الأديب عزت القمحاوي. وتحل هذه المبادرة للمرة السادسة بعد أن تم تكريم 17 أديبًا مصريّا خلال الأعوام الأربعة الماضية، وبالتعاون والتنسيق مع وزارة الثقافة المصرية والمجلس الأعلى للثقافة. تأتي فعاليات التكريم بحضور عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة بالشارقة، ومحمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشئون الثقافية بالدائرة وحشد كبير من المبدعين والمثقفين المصريين ووسائل الإعلام المختلفة. جدير بالذكر أن الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة استقبل وفد دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، وعلى رأس الوفد عبدالله العويس، ورفقته محمد إبراهيم القصير. وأشاد العويس بدور مصر الثقافي السباق على مر السنين، ملمحًا إلى التاريخ الزاخر من التعاون بين البلدين، وطامحًا في استمرار التعاون بين دولتي الإمارات، مصر في جميع المجالات، لا سيما المجال الثقافي.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-23
القاهرة - أ ش أ: استضاف المجلس الأعلى للثقافة، تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني وبحضور الدكتور هشام عزمي الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، فعاليات جائزة الشارقة للإبداع العربي، فى دورتها السابعة والعشرين، وبرعاية الشيخ سلطان القاسمى؛ حاكم الشارقة، والتى انطلقت صباح اليوم فى مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية. وتم تكريم عدد من الفائزين الشباب من بلدان: الجزائر والعراق والسودان والمغرب وتونس ومصر، فى عدة فروع أدبية وهم: ياسين بعبسلام، وشريفة بنت الأخضر بدرى، ومحمد العمرانى، ومنتصر نبيه محمد صديق، ومحمد محمد على حسن، وإبراهيم أحمد متولى أردش ويزن قاسم عيسى، وسراب حسان غانم، وشهيرة صلاح كمال لاشين، والدكتورة منال ممدوح العلى، وياسين معيزو، وعلى عمار محمد، وزيد صالح الجبورى، وجيلان عبد المجيد زيدان، وإيناس عبد الحافظ عبد الرحيم، وفاطمة بخوش، وشعبان حسنى محمد، وعبد المجيد دقبوجة، وتتختتم الجلسات مساء غد الموافق 24 أبريل الجارى. وقال محمد إبراهيم القصير الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي : "اليوم نلتقى هنا فى مصر الشقيقة؛ فإن مشهد الأُخُوةِ والتلاحم يبدو فى أبهى حالاته وأشدها إشراقًا، لاسيما أن الأمر يتعلق بالشباب العربى المبدع الذى يمثل طموحاتنا وأحلامنا وآمالنا الكبيرة المتجددة. إن لقاءنا اليوم يأتى ثمرة تعاون بين دائرة الثقافة فى الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، ووزارة الثقافة المصرية، هذا التعاون الذى ما زال يكبر وينمو مناسبة بعد أخرى". وأضاف أن الجائزة الشارقة للإبداع العربي شكلت منذ أن انطلقت فى العام 1997م، مستلهمة فى جميع محطاتها رؤى الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى وحاكم الشارقة، فى أهمية الثقافة والإبداع، وضرورة دعم طاقات الشباب فى مختلف المجالات وكانت مصر المستضيفة فى أوّلِ تنقّل لها خارج الإمارات فى العام 2019 (ألفين وتسعة عَشَرَ)، وبعد جولات ومحطاتٍ فى عواصم ومدن عربية متعدّدة، ها هى الجائزة تعود إلى مِصْرَ مرةً ثانيةً، وسط سعادة غامرة للاحتفاء بأسماء إبداعية جديدة.". وأشار إلى أن الجائزة شكلت على مدى دوراتها المتتالية رفد المكتبة العربية بمئات الإصدارات الشعرية والروائية والقصصية والنقدية والمسرحية، وتشهد الجائزة فى كل دورة مشاركةً عربيةً واسعةً، وفى هذه الدورة استقطبت أكثر من خمسمئة عملًا أدبيًا، فى مشهد يؤشِّرُ إلى حجم ما تعنيه الجائزة للكتاب العرب الشباب، إذ تُشكّل لهم نقطة انطلاق لتأكيد الحضور، والاستعداد لمراحل تالية من العطاء، مع الكثير من الثقة والخبرة والمهارات المكتسبة، كما تحرص الشارقة، فى كل دورات جائزة الشارقة للإبداع العربى، على دعوة فائزين من دورات سابقة للمشاركة فى الاحتفال بالفائزين الجُدد، وذلك تأكيدًا منها على استمرار الدعم وتواصله، فهو من منظور الجائزة لا يتوقف عند حدود الاحتفال بالفوز، بل يتجاوزه نحو دعوة الفائزين من دورات سابقة للمشاركة فى المهرجانات الشعرية والملتقيات الأدبية والفكرية، واختيار عدد من الأسماء المبدعة كلجان تحكيمية للجوائز الثقافية التى تُشرف عليها دائرة الثقافة، ليظل التواصل قائمًا، وفاعلًا. ولعله من المهم الإشارة إلى الأهمية الخاصة التى ستقدمها الورشة العلمية المصاحبة للجائزة تحت إشراف الدكتور حسين حمودة، وبمشاركة الفائزين؛ حيث ستأتى على محورين يناقشان: فنّيّاتِ سرد ما بعد الحداثة فى الرواية الجديدة، والسرد التفاعلى: السمات والجمالي . من جانبه، قال الدكتور هشام عزمى إن مصر تفتح ذراعيها دومًا لكل مثقف ومفكر وفنان ومبدع من أرجاء الوطن العربى كافة، من أقصاه إلى أقصاه، واسمحوا لى بدايةً أن أنقل لحضراتكم تحيات وزيرة الثقافة الأستاذة الدكتورة نيفين الكيلانى التى حالت ظروف ارتباط رسمى دون تواجدها معنا اليوم. وأضاف كما التقينا في بدايات شهر مارس الماضى فى إطار مبادرة ملتقى الشارقة للتكريم الثقافى تلك المبادرة الواعدة التى تشملها الرعاية الكريمة لشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى وحاكم الشارقة فإننا نلتقى اليوم فى فعالية ثقافية أخرى بعنوان (جائزة الشارقة للإبداع العربى) للإصدار الأول فى دورتها رقم 27، وكما كانت مصر هى الدولة الأولى التى تستضيف هذه الجائزة خارج دولة الإمارات العربية المتحدة فى عام 2019؛ فها هى تعود مرة أخرى، وبعد خمس سنوات لتسعد باستضافة الجائزة للمرة الثانية، هذه الجائزة التى تهدف إلى تكريم قامات فكرية وثقافية من أرجاء الوطن العربى كافة اعترافًا وتقديراً لاسهاماتهم وابداعاتهم كلّ فى مجاله فى النهوض بثقافة مجتمعاتهم والارتقاء بوعى شعوبهم؛ فإن جائزة الشارقة للإبداع العربى تهدف إلى دعم الموهوبين والمبدعين من الكتاب والكاتبات فى أنحاء الوطن العربى من خلال اختصاصها بالمخطوطات المعدة للإصدار الأول للكاتب أو الكاتبة والتى لم يسبق نشرها فى كتاب فى مجالات مختلفة كالقصة القصيرة والشعر الفصيح والنص المسرحى وأدب الأطفال والنقد، وهى غير أنها تقدير مستحق لمن يخطون خطواتهم الأولى فى مسيرة الفكر والإبداع فى أوطانهم؛ فهى رسالة وحافز لأقرانهم على مزيد من التألق والإبداع، وتأتى جائزة الشارقة للإبداع العربى استمرارًا لسلسلة من المبادرات الثقافية الواعدة التى دأبت عليها الشارقة فى الآونة الأخيرة في إطار مشروعها الثقافى: برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمى والتى تنظر إليها الأوساط الثقافية فى مصر بكل تقدير". واشار الى ان انعقاد الفعاليات الثقافية المتتالية من جانب الأشقاء بالإمارات فى المجلس الأعلى للثقافة تكريسًا لدوره الرائد فى رعاية المفكرين والمبدعين؛ فعبر تاريخه الطويل ومن خلال احتضانه العديد والعديد من الأنشطة والفعاليات من ندوات ومحاضرات ومؤتمرات كان المجلس دوما هو منارة المثقفين وقبلة المبدعين، ليس فى مصر وحدها ولكن على امتداد الوطن العربى الكبير. ولعله من حسن الطالع أن تأتى هذه الاحتفالية قبل أسابيع قليلة من احتضان المجلس الأعلى للثقافة لاحتفالية جوائز الدولة المصرية ومن بينها جائزة النيل للمبدعين العرب لتؤكد هذا الدور الرائد للمجلس فى تكريم هؤلاء المبدعين من خلال الجائزة التى تعد الأرفع على مستوى الجوائز الثقافية فى مصر. وأود فى كلمتى أن أتوجه للفائزين من المبدعين الشباب الذين سيتم تكريمهم اليوم بخالص التهنئة متمنيًا لهم كل تقدم وازدهار .
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-23
استضاف المجلس الأعلى للثقافة، برعاية من وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلانى وبحضور الدكتور هشام عزمى الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، فعاليات جائزة الشارقة للإبداع العربى، فى دورتها السابعة والعشرين، وبرعاية الشيخ سلطان القاسمى؛ حاكم الشارقة، والتى انطلقت صباح اليوم فى مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية. وتم تكريم عدد من الفائزين الشباب من بلدان: الجزائر والعراق والسودان والمغرب وتونس ومصر، فى عدة فروع أدبية وهم: ياسين بعبسلام، وشريفة بنت الأخضر بدرى، ومحمد العمرانى، ومنتصر نبيه محمد صديق، ومحمد محمد على حسن، وإبراهيم أحمد متولى أردش ويزن قاسم عيسى، وسراب حسان غانم، وشهيرة صلاح كمال لاشين، والدكتورة منال ممدوح العلى، وياسين معيزو، وعلى عمار محمد، وزيد صالح الجبورى، وجيلان عبد المجيد زيدان، وإيناس عبد الحافظ عبد الرحيم، وفاطمة بخوش، وشعبان حسنى محمد، وعبد المجيد دقبوجة، وتتختتم الجلسات مساء غد الموافق 24 أبريل الجارى. وتحدث الأستاذ محمد إبراهيم القصير الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربى قائلًا: "اليوم نلتقى هنا فى مصر الشقيقة؛ فإن مشهد الأُخُوةِ والتلاحم يبدو فى أبهى حالاته وأشدها إشراقًا، لاسيما أن الأمر يتعلق بالشباب العربى المبدع الذى يمثل طموحاتنا وأحلامنا وآمالنا الكبيرة المتجددة. إن لقاءنا اليوم يأتى ثمرة تعاون بين دائرة الثقافة فى الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، ووزارة الثقافة المصرية، هذا التعاون الذى ما زال يكبر وينمو مناسبة بعد أخرى". وتابع كلمته قائلًا: "لقد شكلت جائزة الشارقة للإبداع العربى منذ أن انطلقت فى العام 1997م، مستلهمة فى جميع محطاتها رؤى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى وحاكم الشارقة، فى أهمية الثقافة والإبداع، وضرورة دعم طاقات الشباب فى مختلف المجالات وكانت مصر المستضيفة فى أوّلِ تنقّل لها خارج الإمارات فى العام 2019 (ألفين وتسعة عَشَرَ)، وبعد جولات ومحطاتٍ فى عواصم ومدن عربية متعدّدة، ها هى الجائزة تعود إلى مِصْرَ مرةً ثانيةً، وسط سعادة غامرة للاحتفاء بأسماء إبداعية جديدة.". واستطرد قائلًا: "استطاعت الجائزة على مدى دوراتها المتتالية رفد المكتبة العربية بمئات الإصدارات الشعرية والروائية والقصصية والنقدية والمسرحية، وتشهد الجائزة فى كل دورة مشاركةً عربيةً واسعةً، وفى هذه الدورة استقطبت أكثر من خمسمئة عملًا أدبيًا، فى مشهد يؤشِّرُ إلى حجم ما تعنيه الجائزة للكتاب العرب الشباب، إذ تُشكّل لهم نقطة انطلاق لتأكيد الحضور، والاستعداد لمراحل تالية من العطاء، مع الكثير من الثقة والخبرة والمهارات المكتسبة، كما تحرص الشارقة، فى كل دورات جائزة الشارقة للإبداع العربى، على دعوة فائزين من دورات سابقة للمشاركة فى الاحتفال بالفائزين الجُدد، وذلك تأكيدًا منها على استمرار الدعم وتواصله، فهو من منظور الجائزة لا يتوقف عند حدود الاحتفال بالفوز، بل يتجاوزه نحو دعوة الفائزين من دورات سابقة للمشاركة فى المهرجانات الشعرية والملتقيات الأدبية والفكرية، واختيار عدد من الأسماء المبدعة كلجان تحكيمية للجوائز الثقافية التى تُشرف عليها دائرة الثقافة، ليظل التواصل قائمًا، وفاعلًا. ولعله من المهم الإشارة إلى الأهمية الخاصة التى ستقدمها الورشة العلمية المصاحبة للجائزة تحت إشراف الدكتور حسين حمودة، وبمشاركة الفائزين؛ حيث ستأتى على محورين يناقشان: فنّيّاتِ سرد ما بعد الحداثة فى الرواية الجديدة، والسرد التفاعلى: السمات والجماليات". فيما رحب الدكتور هشام عزمى بالحضور وتحدث قائلاً: "أرحب بحضراتكم للمرة الثانية هذا العام فى المجلس الأعلى للثقافة، بيت الثقافة المصرى، وأهلا وسهلا بضيوفنا الأعزاء فى قاهرة المعز التى تسعد دائما باستقبال الأشقاء من الإمارات العربية المتحدة، ومرحبا بكم على أرض الكنانة مصر الثقافة العربية على مدار تاريخها، مصر التى تفتح ذراعيها دومًا لكل مثقف ومفكر وفنان ومبدع من أرجاء الوطن العربى كافة، من أقصاه إلى أقصاه، واسمحوا لى بدايةً أن أنقل لحضراتكم تحيات معالى وزيرة الثقافة الأستاذة الدكتورة نيفين الكيلانى التى حالت ظروف ارتباط رسمى دون تواجدها معنا اليوم". وتابع: "وكما التقينا فى بدايات شهر مارس الماضي في إطار مبادرة ملتقى الشارقة للتكريم الثقافى تلك المبادرة الواعدة التى تشملها الرعاية الكريمة للشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى وحاكم الشارقة، فإننا نلتقى اليوم فى فعالية ثقافية أخرى بعنوان (جائزة الشارقة للإبداع العربى) للإصدار الأول فى دورتها رقم 27، وكما كانت مصر هى الدولة الأولى التى تستضيف هذه الجائزة خارج دولة الإمارات العربية المتحدة فى عام 2019؛ فها هى تعود مرة أخرى، وبعد خمس سنوات لتسعد باستضافة الجائزة للمرة الثانية، هذه الجائزة التى تهدف إلى تكريم قامات فكرية وثقافية من أرجاء الوطن العربى كافة اعترافًا وتقديراً لاسهاماتهم وابداعاتهم كلّ فى مجاله فى النهوض بثقافة مجتمعاتهم والارتقاء بوعى شعوبهم". وذكر أن "جائزة الشارقة للإبداع العربى تهدف إلى دعم الموهوبين والمبدعين من الكتاب والكاتبات فى أنحاء الوطن العربى من خلال اختصاصها بالمخطوطات المعدة للإصدار الأول للكاتب أو الكاتبة والتى لم يسبق نشرها فى كتاب فى مجالات مختلفة كالقصة القصيرة والشعر الفصيح والنص المسرحى وأدب الأطفال والنقد، وهى غير أنها تقدير مستحق لمن يخطون خطواتهم الأولى فى مسيرة الفكر والإبداع فى أوطانهم؛ فهى رسالة وحافز لأقرانهم على مزيد من التألق والإبداع، وتأتى جائزة الشارقة للإبداع العربى استمرارًا لسلسلة من المبادرات الثقافية الواعدة التى دأبت عليها الشارقة فى الآونة الأخيرة في إطار مشروعها الثقافى: برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمى والتى تنظر إليها الأوساط الثقافية فى مصر بكل تقدير". وتابع قائلًا: "يجيء انعقاد الفعاليات الثقافية المتتالية من جانب الأشقاء بالإمارات فى المجلس الأعلى للثقافة تكريسًا لدوره الرائد فى رعاية المفكرين والمبدعين؛ فعبر تاريخه الطويل ومن خلال احتضانه العديد والعديد من الأنشطة والفعاليات من ندوات ومحاضرات ومؤتمرات كان المجلس دوما هو منارة المثقفين وقبلة المبدعين، ليس فى مصر وحدها ولكن على امتداد الوطن العربى الكبير". وذكر أنه "لعله من حسن الطالع أن تأتى هذه الاحتفالية قبل أسابيع قليلة من احتضان المجلس الأعلى للثقافة لاحتفالية جوائز الدولة المصرية ومن بينها جائزة النيل للمبدعين العرب لتؤكد هذا الدور الرائد للمجلس فى تكريم هؤلاء المبدعين من خلال الجائزة التى تعد الأرفع على مستوى الجوائز الثقافية فى مصر. وأود فى كلمتى أن أتوجه للفائزين من المبدعين الشباب الذين سيتم تكريمهم اليوم بخالص التهنئة متمنيًا لهم كل تقدم وازدهار فيما هو آت". وفى مختتم كلمته قال: "لا يفوتنى أن أتوجه بالتحية للقائمين على الورشة العلمية التى تنعقد على هامش الدورة بإشراف علمى للأستاذ الدكتور حسين حمودة وبمشاركة لفيف من الأساتذة الخبراء. كما أرحب بالأستاذة الزملاء ضيوف جائزة الشارقة للإبداع العربى للعام 2023 - 2024، أرحب مرةً أخرى بضيوفنا الأعزاء من دائرة الثقافة بالشارقة العزيزة برئاسة سعادة الأستاذ عبد الله بن محمد العويس، كما يسعدنى أن أتقدم بالتحية للفنان القدير محمود حميدة على حضوره اليوم، كما أتقدم بخالص الشكر والتقدير لمعالى وزيرة الثقافة الأستاذة الدكتورة نيفين الكيلانى على كريم رعايتها، ويتبقى الشكر للزملاء فى المجلس الأعلى للثقافة على جهودهم فى تنظيم احتفالية اليوم".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-23
استضاف المجلس ، تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلانى وبحضور الدكتور هشام عزمى الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، فعاليات جائزة الشارقة للإبداع العربى، فى دورتها السابعة والعشرين، وبرعاية الشيخ سلطان القاسمى؛ حاكم الشارقة، والتى انطلقت صباح اليوم فى مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية. حيث تم تكريم عدد من الفائزين الشباب من بلدان: الجزائر والعراق والسودان والمغرب وتونس ومصر، فى عدة فروع أدبية وهم: ياسين بعبسلام، وشريفة بنت الأخضر بدرى، ومحمد العمرانى، ومنتصر نبيه محمد صديق، ومحمد محمد على حسن، وإبراهيم أحمد متولى أردش ويزن قاسم عيسى، وسراب حسان غانم، وشهيرة صلاح كمال لاشين، والدكتورة منال ممدوح العلى، وياسين معيزو، وعلى عمار محمد، وزيد صالح الجبورى، وجيلان عبد المجيد زيدان، وإيناس عبد الحافظ عبد الرحيم، وفاطمة بخوش، وشعبان حسنى محمد، وعبد المجيد دقبوجة، وتتختتم الجلسات مساء غد الموافق 24 أبريل الجارى. تحدث الأستاذ محمد إبراهيم القصير الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربى قائلًا: "اليوم نلتقى هنا فى مصر الشقيقة؛ فإن مشهد الأُخُوةِ والتلاحم يبدو فى أبهى حالاته وأشدها إشراقًا، لاسيما أن الأمر يتعلق بالشباب العربى المبدع الذى يمثل طموحاتنا وأحلامنا وآمالنا الكبيرة المتجددة. إن لقاءنا اليوم يأتى ثمرة تعاون بين دائرة الثقافة فى الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، ووزارة الثقافة المصرية، هذا التعاون الذى ما زال يكبر وينمو مناسبة بعد أخرى". وتابع كلمته قائلًا: “لقد شكلت جائزة الشارقة للإبداع العربى منذ أن انطلقت فى العام 1997م، مستلهمة فى جميع محطاتها رؤى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى وحاكم الشارقة، فى أهمية الثقافة والإبداع، وضرورة دعم طاقات الشباب فى مختلف المجالات وكانت مصر المستضيفة فى أوّلِ تنقّل لها خارج الإمارات فى العام 2019 (ألفين وتسعة عَشَرَ)، وبعد جولات ومحطاتٍ فى عواصم ومدن عربية متعدّدة، ها هى الجائزة تعود إلى مِصْرَ مرةً ثانيةً، وسط سعادة غامرة للاحتفاء بأسماء إبداعية جديدة”. واستطرد قائلًا: "استطاعت الجائزة على مدى دوراتها المتتالية رفد المكتبة العربية بمئات الإصدارات الشعرية والروائية والقصصية والنقدية والمسرحية، وتشهد الجائزة فى كل دورة مشاركةً عربيةً واسعةً، وفى هذه الدورة استقطبت أكثر من خمسمئة عملًا أدبيًا، فى مشهد يؤشِّرُ إلى حجم ما تعنيه الجائزة للكتاب العرب الشباب، إذ تُشكّل لهم نقطة انطلاق لتأكيد الحضور، والاستعداد لمراحل تالية من العطاء، مع الكثير من الثقة والخبرة والمهارات المكتسبة، كما تحرص الشارقة، فى كل دورات جائزة الشارقة للإبداع العربى، على دعوة فائزين من دورات سابقة للمشاركة فى الاحتفال بالفائزين الجُدد، وذلك تأكيدًا منها على استمرار الدعم وتواصله، فهو من منظور الجائزة لا يتوقف عند حدود الاحتفال بالفوز، بل يتجاوزه نحو دعوة الفائزين من دورات سابقة للمشاركة فى المهرجانات الشعرية والملتقيات الأدبية والفكرية، واختيار عدد من الأسماء المبدعة كلجان تحكيمية للجوائز الثقافية التى تُشرف عليها دائرة الثقافة، ليظل التواصل قائمًا، وفاعلًا. ولعله من المهم الإشارة إلى الأهمية الخاصة التى ستقدمها الورشة العلمية المصاحبة للجائزة تحت إشراف الدكتور حسين حمودة، وبمشاركة الفائزين؛ حيث ستأتى على محورين يناقشان: فنّيّاتِ سرد ما بعد الحداثة فى الرواية الجديدة، والسرد التفاعلى: السمات والجماليات". فيما رحب الدكتور هشام عزمى بالحضور وتحدث قائلًا: أرحب بحضراتكم للمرة الثانية هذا العام فى المجلس الأعلى للثقافة، بيت الثقافة المصرى، وأهلا وسهلا بضيوفنا الأعزاء فى قاهرة المعز التى تسعد دائما باستقبال الأشقاء من الإمارات العربية المتحدة، ومرحبا بكم على أرض الكنانة مصر الثقافة العربية على مدار تاريخها، مصر التى تفتح ذراعيها دومًا لكل مثقف ومفكر وفنان ومبدع من أرجاء الوطن العربى كافة، من أقصاه إلى أقصاه، واسمحوا لى بدايةً أن أنقل لحضراتكم تحيات معالى وزيرة الثقافة الأستاذة الدكتورة نيفين الكيلانى التى حالت ظروف ارتباط رسمى دون تواجدها معنا اليوم. وكما التقينا فى بدايات شهر مارس الماضى فى إطار مبادرة ملتقى الشارقة للتكريم الثقافى تلك المبادرة الواعدة التى تشملها الرعاية الكريمة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمى عضو المجلس الأعلى وحاكم الشارقة فإننا نلتقى اليوم فى فعالية ثقافية أخرى بعنوان (جائزة الشارقة للإبداع العربى) للإصدار الأول فى دورتها رقم 27، وكما كانت مصر هى الدولة الأولى التى تستضيف هذه الجائزة خارج دولة الإمارات العربية المتحدة فى عام 2019؛ فها هى تعود مرة أخرى، وبعد خمس سنوات لتسعد باستضافة الجائزة للمرة الثانية، هذه الجائزة التى تهدف إلى تكريم قامات فكرية وثقافية من أرجاء الوطن العربى كافة اعترافًا وتقديرًا لاسهاماتهم وابداعاتهم كلّ فى مجاله فى النهوض بثقافة مجتمعاتهم والارتقاء بوعى شعوبهم؛ فإن جائزة الشارقة للإبداع العربى تهدف إلى دعم الموهوبين والمبدعين من الكتاب والكاتبات فى أنحاء الوطن العربى من خلال اختصاصها بالمخطوطات المعدة للإصدار الأول للكاتب أو الكاتبة والتى لم يسبق نشرها فى كتاب فى مجالات مختلفة كالقصة القصيرة والشعر الفصيح والنص المسرحى وأدب الأطفال والنقد، وهى غير أنها تقدير مستحق لمن يخطون خطواتهم الأولى فى مسيرة الفكر والإبداع فى أوطانهم؛ فهى رسالة وحافز لأقرانهم على مزيد من التألق والإبداع، وتأتى جائزة الشارقة للإبداع العربى استمرارًا لسلسلة من المبادرات الثقافية الواعدة التى دأبت عليها الشارقة فى الآونة الأخيرة في إطار مشروعها الثقافى: برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان القاسمى والتى تنظر إليها الأوساط الثقافية فى مصر بكل تقدير". وتابع قائلًا: "يجئ انعقاد الفعاليات الثقافية المتتالية من جانب الأشقاء بالإمارات فى المجلس الأعلى للثقافة تكريسًا لدوره الرائد فى رعاية المفكرين والمبدعين؛ فعبر تاريخه الطويل ومن خلال احتضانه العديد والعديد من الأنشطة والفعاليات من ندوات ومحاضرات ومؤتمرات كان المجلس دوما هو منارة المثقفين وقبلة المبدعين، ليس فى مصر وحدها ولكن على امتداد الوطن العربى الكبير. ولعله من حسن الطالع أن تأتى هذه الاحتفالية قبل أسابيع قليلة من احتضان المجلس الأعلى للثقافة لاحتفالية جوائز الدولة المصرية ومن بينها جائزة النيل للمبدعين العرب لتؤكد هذا الدور الرائد للمجلس فى تكريم هؤلاء المبدعين من خلال الجائزة التى تعد الأرفع على مستوى الجوائز الثقافية فى مصر. وأود فى كلمتى أن أتوجه للفائزين من المبدعين الشباب الذين سيتم تكريمهم اليوم بخالص التهنئة متمنيًا لهم كل تقدم وازدهار فيما هو آت". وفى مختتم كلمته قال: "لا يفوتنى أن أتوجه بالتحية للقائمين على الورشة العلمية التى تنعقد على هامش الدورة بإشراف علمى للأستاذ الدكتور حسين حمودة وبمشاركة لفيف من الأساتذة الخبراء. كما أرحب بالأستاذة الزملاء ضيوف جائزة الشارقة للإبداع العربى للعام 2023 - 2024، أرحب مرةً أخرى بضيوفنا الأعزاء من دائرة الثقافة بالشارقة العزيزة برئاسة سعادة الأستاذ عبد الله بن محمد العويس، كما يسعدنى أن أتقدم بالتحية للفنان القدير محمود حميدة على حضوره اليوم، كما أتقدم بخالص الشكر والتقدير لمعالى وزيرة الثقافة الأستاذة الدكتورة نيفين الكيلانى على كريم رعايتها، ويتبقى الشكر للزملاء فى المجلس الأعلى للثقافة على جهودهم فى تنظيم احتفالية اليوم".
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-21
نقل عبد الله بن محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة في الشارقة تعازي ومواساة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة، إلى ذوي وأسرة الذي غيّبه الموت عن عمر ناهز 81 عاماً، يوم الجمعة الماضي. واستقبل د. أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية في مصر، والفنان أحمد السعدني نجل الراحل صلاح السعدني، عبد الله العويس والأستاذ محمد إبراهيم القصير، مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة، والوفد المرافق لهما، وذلك في مقر العزاء في مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد في العاصمة المصرية القاهرة، لتقديم واجب العزاء. وقدّم العويس خالص التعازي وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه في هذا الرحيل، داعياً الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم كافة أسرته جميل الصبر والسلوان. وأشار رئيس دائرة الثقافة أن للفنان المصري الراحل محطات فنية متنوعة، بدءاً من خشبة المسرح حيث انطلاقته الأولى، ومنها إلى الدراما والسينما في الكثير من الأعمال التي وضع من خلالها "السعدني" بصمته التي ستبقى عالقة في الذاكرة الفنية العربية. وقال د. أشرف زكي إنه لطالما عبّرت مبادرات حاكم الشارقة عن رؤيته في دعم ورعاية المبدعين المصريين والعرب، مؤكداً أن تعزية تأتي من باب الوفاء للفن وللفنانين، وقدّمت أسرة الفنان المصري الراحل شكرها وتقديرها إلى حاكم الشارقة. يشار إلى أن الفنان المصري صلاح السعدي قد ولد في العام 1943 في قرية ريفية في محافظة المنوفية، وحصل على شهادة البكالوريوس في تخصص الزراعة من جامعة القاهرة. بدأ السعدني مشواره الفني في مسرح جامعة القاهرة، وبزغ نجم موهبته في منتصف الستينات حيث شارك في العديد من الأدوار المسرحية والتلفزيونية، فشكّلت مدخلاً للفنان لمساحات فنية أكبر خلال فترة السبعينات، لينتهي به المطاف فناناً عربياً مميزاً. شارك "السعدني" في العديد من المسرحيات والمسلسلات والأفلام، منها: "الضحية" و"الرحيل"، و"أغنية على الممر"، وقطار منتصف الليل"، و"أبنائي الأعزاء.. شكراً"، و"زمن حاتم زهران"، و "أولاد الأصول"، وغيرها العشرات من الأعمال الدرامية والمسرحية والسينمائية. رئيس دائرة الثقافة خلال العزاء (1) رئيس دائرة الثقافة خلال العزاء (2) رئيس دائرة الثقافة خلال العزاء (3) رئيس دائرة الثقافة خلال العزاء (4) رئيس دائرة الثقافة خلال العزاء (5) رئيس دائرة الثقافة خلال العزاء (6)
قراءة المزيدالشروق
2024-01-24
أعلن محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة في الشارقة، الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي (الإصدار الأول)، أسماء الفائزين في الدورة السابعة والعشرين، والتي تأتي تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتنظمها إدارة الشئون الثقافية. وأعلن محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة في الشارقة، الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي (الإصدار الأول)، عن أسماء الفائزين في الدورة السابعة والعشرين، التي تأتي تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتنظمها إدارة الشؤون الثقافية. وبلغ عدد الفائزين 18 متسابقًا ومتسابقة من مختلف الدول العربية، وذلك في الحقول الأدبية الستة من الجائزة، وهي: الشعر، والرواية، والقصة القصيرة، والنص المسرحي، وأدب الطفل، والنقد. جاء ذلك، خلال مؤتمر صحفي عُقِدَ في دائرة الثقافة بحضور سعادة عبد الله بن محمد العويس رئيس الدائرة، وعدد كبير من المثقفين والأدباء، وأعضاء الأمانة العامة للجائزة. وأشار محمد القصير في بداية كلمته إلى الجائزة بوصفها علامة ثقافية فارقة بفضل رعاية صاحب السمو حاكم الشارقة، قائلًا: "في العام ألفٍ وتسعمئة وسبعةٍ وتسعين، تأسست جائزة الشارقة للإبداع العربي (الإصدار الأول)، انطلاقًا من رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، في التوجّه إلى رعاية المبدعين الشباب، ومنذ ذلك الوقت أصبح للجائزة حضورٌ متفردٌ، وباستمرارِها وتطوّرِها أصبحتْ علامةً فارقةً تحظى بمشاركاتٍ عربيةٍ واسعةٍ". وأضاف القصير حول حضور الجائزة الريادي: "اليوم، ونحن في رحاب الدورة السابعة والعشرين ما زالت الجائزة تؤكّد هذا الحضور الريادي على المستوى العربي، فقد قدّمت على مدى السنوات السابقة أكثر من 480 فائزًا وفائزة في حقول الجائزة الستة، وهي: الشعر، والرواية، والقصة القصيرة، والمسرح، وأدب الطفل، والنقد، وأوجدت بيئة إبداعية واسعة وغزيرة التنوّع في مختلف الأقطار العربية، ورفدت المكتبة العربية بمئات الإصدارات الأدبية والفكرية والنقدية، كما شكّلت الجائزة هويّة ثقافيّة عربيّة في مسعاها نحو الشباب، وفضاءً إبداعيًّا لافتًا". وقال أن مجموع المشاركات في محاور الجائزة لهذه الدورة قد بلغ (527) مشاركةً من مختلف الدول العربية مثل مصر، والسودان، وسوريا، والأردنّ، وفلسطين، وليبيا، وموريتانيا، وتونس، والمغرب، والجزائر، وأشار في الوقت نفسه إلى أن الجائزة استقبلت مشاركات من دول إفريقية مثل: مالي، والسنغال، وغينيا، وغامبيا. وأوضح مدير إدارة الشؤون الثقافية أن النصوص المشاركة على حقول ومحاور المسابقة قد توّزعت كما يلي: في محور الشعر (139) مشاركة، وفي محور القصّة القصيرة (142) مشاركةً، وفي محور الرواية (94) مشاركةً، وفي محور المسرح: (69) مشاركةً، وفي محور أدب الطفل: (64) مشاركة، وفي محور النقد الأدبي: (19) مشاركة. وهنّأ الأمين العام للجائزة الفائزين بالدورة السابعة والعشرين، بقوله: "يسعدني أن نوجّه التهنئة إلى جميع الفائزين في الدورة السابعة والعشرين من جائزة الشارقة للإبداع العربيّ -الإصدار الأوّل، مُتمنّين لهمْ المزيد من الألق والإبداع، وأن يكون هذا الإصدار بداية الطريق إلى إصدارات أخرى"، فيما أعلن عن قائمة الأسماء التي جاءت على النحو التالي:أوّلًا: الفائزون في مجالِ الشعر 1. الأوّلُ: ياسين بُعبسلام، من (المملكةِ المغربيةِ)، عن مجموعتِه (سأُنشِدُ مَوّالي). 2. الثاني: يزن قاسم عيسى، من (الجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ)، عن مجموعتِه (أجنحةٌ تحاولُ فهمَ الرّيح ). 3. الثالثُ: زيد صالح أحمد الجبوري، من (جمهوريةِ العراق)، عن مجموعتِه (يشتهي النهرُ غربتي). ثانيًا: الفائزون في مجالِ القصةِ القصيرةِ 1. الأوّلُ: شريفة بنت الاخضر بدري، من (الجمهوريةِ التونسيةِ)، عن مجموعتِها (رمادُ البنفسج). 2. الثاني: سراب حسان غانم، من (الجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ)، عن مجموعتِها (ربطةُ شَعْرٍ). 3. الثالثُ: جيلان عبد المجيد زيدان، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)، عن مجموعتِها (سبعُ رسائلَ منقرضةٍ "في بريدِ الفراغ"). ثالثًا: الفائزونَ في مجالِ الروايةِ 1ـ الأوّلُ: محمّد العمراني، من (المملكةِ المغربيةِ)، عن روايتِه (تغريبةُ السجلماسي). 2. الثاني: شهيرة صلاح كمال لاشين، من (جمهوريةِ مصْرَ العربيةِ)،عن روايتِها (أسفار القرنفلِ). 3. الثالثُ: إيناس عبد الحافظ عبد الرحيم، من (جمهوريةِ السودان)،عن روايتِها (مولودٌ على حذفِ حرفِ الدال). رابعًا: الفائزونَ في مجالِ المسرحِ 1. الأوّلُ: محمد محمد علي حسن، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)، عن مسرحيّتِه (الأنفُ الأحمرُ). 2. الثاني: علي عمار محمد من (الجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ)، عن مسرحيتِه (اشتعالاتُ الجسدِ الواحدِ). 3. الثالثُ: فاطمة بخوش، من (الجمهوريةِ الجزائريةِ)، عن مسرحيتِها ( يدٌ واحدةٌ تكفي) خامسًا: أدبُ الطفلِ 1. الأوّلُ: د. منتصر نبيه محمد صديق، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)،عن مجموعتِه (سرُّ النظّارةِ العجيبةِ). 2. الثاني: منال ممدوح العلي، من (الجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ)،عن مجموعتِها (فتاةُ قوسِ قُزَح). 3. الثالثُ: شعبان حسني محمد، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)، عن مجموعتِه (واحةُ الحبِّ). سادسًا: الفائزون في مجالِ النقدِ 1. الأوّلُ: إبراهيم أحمد متولي أردش، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)، عن دراسته (تقنياتُ سردِ ما بعدَ الحداثةِ في الروايةِ العربيةِ الجديدةِ "التمثيلاتُ السرديةُ في الألفيّةِ الثالثةِ"). 2. الثاني: ياسين معيزو، من (المملكةِ المغربيةِ)، عن دراستِه (انْتهاكُ الأعرافِ السرْدِيةِ "اسْتراتيجياتُ السردِ غيرِ الطبيعيِّ في روايةِ ما بعدَ الحداثةِ - رواياتُ سليم بركات أنموذجًا"). 3. الثالث: عبد المجيد دقبوجة، من (الجمهوريةِ الجزائريةِ)، عن دراستِه (روايةُ ما بعد الحداثة... أنْماط السرْد والرؤية ).
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-24
أعلن محمد إبراهيم القصير، مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة في الشارقة، الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي (الإصدار الأول)، أسماء الفائزين في الدورة السابعة والعشرين، التي تأتي تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتنظمها إدارة الشؤون الثقافية. كشف محمد إبراهيم القصير، مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة في الشارقة، الأمين العام لجائزة الشارقة للإبداع العربي (الإصدار الأول)، عن أسماء الفائزين في الدورة السابعة والعشرين، التي تأتي تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتنظمها إدارة الشؤون الثقافية. وبلغ عدد الفائزين 18 متسابقًا ومتسابقة من مختلف الدول العربية، وذلك في الحقول الأدبية الستة من الجائزة، وهي: الشعر، والرواية، والقصة القصيرة، والنص المسرحي، وأدب الطفل، والنقد. جاء ذلك، خلال مؤتمر صحفي عُقِدَ في دائرة الثقافة بحضور سعادة عبد الله بن محمد العويس رئيس الدائرة، وعدد كبير من المثقفين والأدباء، وأعضاء الأمانة العامة للجائزة. وأشار محمد القصير في بداية كلمته إلى الجائزة بوصفها علامة ثقافية فارقة بفضل رعاية صاحب السمو حاكم الشارقة، قائلًا: "في العام ألفٍ وتسعمئة وسبعةٍ وتسعين، تأسست جائزة الشارقة للإبداع العربي (الإصدار الأول)، انطلاقًا من رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، في التوجّه إلى رعاية المبدعين الشباب، ومنذ ذلك الوقت أصبح للجائزة حضورٌ متفردٌ، وباستمرارِها وتطوّرِها أصبحتْ علامةً فارقةً تحظى بمشاركاتٍ عربيةٍ واسعةٍ". وأضاف القصير حول حضور الجائزة الريادي: "اليوم، ونحن في رحاب الدورة السابعة والعشرين ما زالت الجائزة تؤكّد هذا الحضور الريادي على المستوى العربي، فقد قدّمت على مدى السنوات السابقة أكثر من 480 فائزًا وفائزة في حقول الجائزة الستة، وهي: الشعر، والرواية، والقصة القصيرة، والمسرح، وأدب الطفل، والنقد، وأوجدت بيئة إبداعية واسعة وغزيرة التنوّع في مختلف الأقطار العربية، ورفدت المكتبة العربية بمئات الإصدارات الأدبية والفكرية والنقدية، كما شكّلت الجائزة هويّة ثقافيّة عربيّة في مسعاها نحو الشباب، وفضاءً إبداعيًّا لافتًا". ولفت أن مجموع المشاركات في محاور الجائزة لهذه الدورة قد بلغ (527) مشاركةً من مختلف الدول العربية مثل مصر، والسودان، وسوريا، والأردنّ، وفلسطين، وليبيا، وموريتانيا، وتونس، والمغرب، والجزائر، وأشار في الوقت نفسه إلى أن الجائزة استقبلت مشاركات من دول إفريقية مثل: مالي، والسنغال، وغينيا، وغامبيا. وأوضح مدير إدارة الشؤون الثقافية أن النصوص المشاركة على حقول ومحاور المسابقة قد توّزعت كما يلي: في محور الشعر (139) مشاركة، وفي محور القصّة القصيرة (142) مشاركةً، وفي محور الرواية (94) مشاركةً، وفي محور المسرح: (69) مشاركةً، وفي محور أدب الطفل: (64) مشاركة، وفي محور النقد الأدبي: (19) مشاركة. وهنّأ الأمين العام للجائزة الفائزين بالدورة السابعة والعشرين، بقوله: "يسعدني أن نوجّه التهنئة إلى جميع الفائزين في الدورة السابعة والعشرين من جائزة الشارقة للإبداع العربيّ -الإصدار الأوّل، مُتمنّين لهمْ المزيد من الألق والإبداع، وأن يكون هذا الإصدار بداية الطريق إلى إصدارات أخرى"، فيما أعلن عن قائمة الأسماء التي جاءت على النحو التالي: أوّلًا: الفائزون في مجالِ الشعر 1. الأوّلُ: ياسين بُعبسلام، من (المملكةِ المغربيةِ)، عن مجموعتِه (سأُنشِدُ مَوّالي). 2. الثاني: يزن قاسم عيسى، من (الجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ)، عن مجموعتِه (أجنحةٌ تحاولُ فهمَ الرّيح ). 3. الثالثُ: زيد صالح أحمد الجبوري، من (جمهوريةِ العراق)، عن مجموعتِه (يشتهي النهرُ غربتي). ثانيًا: الفائزون في مجالِ القصةِ القصيرةِ 1. الأوّلُ: شريفة بنت الاخضر بدري، من (الجمهوريةِ التونسيةِ)، عن مجموعتِها (رمادُ البنفسج). 2. الثاني: سراب حسان غانم، من (الجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ)، عن مجموعتِها (ربطةُ شَعْرٍ). 3. الثالثُ: جيلان عبد المجيد زيدان، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)، عن مجموعتِها (سبعُ رسائلَ منقرضةٍ "في بريدِ الفراغ"). ثالثًا: الفائزونَ في مجالِ الروايةِ 1ـ الأوّلُ: محمّد العمراني، من (المملكةِ المغربيةِ)، عن روايتِه (تغريبةُ السجلماسي). 2. الثاني: شهيرة صلاح كمال لاشين، من (جمهوريةِ مصْرَ العربيةِ)،عن روايتِها (أسفار القرنفلِ). 3. الثالثُ: إيناس عبد الحافظ عبد الرحيم، من (جمهوريةِ السودان)،عن روايتِها (مولودٌ على حذفِ حرفِ الدال). رابعًا: الفائزونَ في مجالِ المسرحِ 1. الأوّلُ: محمد محمد علي حسن، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)، عن مسرحيّتِه (الأنفُ الأحمرُ). 2. الثاني: علي عمار محمد من (الجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ)، عن مسرحيتِه (اشتعالاتُ الجسدِ الواحدِ). 3. الثالثُ: فاطمة بخوش، من (الجمهوريةِ الجزائريةِ)، عن مسرحيتِها ( يدٌ واحدةٌ تكفي) خامسًا: أدبُ الطفلِ 1. الأوّلُ: د. منتصر نبيه محمد صديق، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)،عن مجموعتِه (سرُّ النظّارةِ العجيبةِ). 2. الثاني: منال ممدوح العلي، من (الجمهوريةِ العربيةِ السوريةِ)،عن مجموعتِها (فتاةُ قوسِ قُزَح). 3. الثالثُ: شعبان حسني محمد، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)، عن مجموعتِه (واحةُ الحبِّ). سادسًا: الفائزون في مجالِ النقدِ 1. الأوّلُ: إبراهيم أحمد متولي أردش، من (جمهوريةِ مصرَ العربيةِ)، عن دراسته (تقنياتُ سردِ ما بعدَ الحداثةِ في الروايةِ العربيةِ الجديدةِ "التمثيلاتُ السرديةُ في الألفيّةِ الثالثةِ"). 2. الثاني: ياسين معيزو، من (المملكةِ المغربيةِ)، عن دراستِه (انْتهاكُ الأعرافِ السرْدِيةِ "اسْتراتيجياتُ السردِ غيرِ الطبيعيِّ في روايةِ ما بعدَ الحداثةِ - رواياتُ سليم بركات أنموذجًا"). 3. الثالث: عبد المجيد دقبوجة، من (الجمهوريةِ الجزائريةِ)، عن دراستِه (روايةُ ما بعد الحداثة... أنْماط السرْد والرؤية ).
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-12-03
من الجميل أن يتلاقى شعوب العالم من خلال الفن بشتى أنواعه، والفن لا يقتصر على التمثيل أو الغناء والعزف على سبيل المثال، بل يتفرع من جذوره أنواع أخرى من الفنون مثل الرسم والخط العربي وهو فن وتصميم الكتابة الذى يلتف حوله الناطقون باللغة العربية وغير الناطقين بها، وهذا ما شاهدته بالفعل خلال حضوري فعاليات الدورة العاشرة من ملتقى الشارقة للخط، تحت رعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، والذى يقام بتنظيم من دائرة الثقافة، تحت شعار (ارتقاء). فقد شارك بالملتقى الذى افتتحه الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولى العهد نائب حاكم الشارقة، يوم 4 أكتوبر واستمر حتى 30 نوفمبر الماضي، مجموعة كبيرة من الفنانين من حول العالم حيث ضم في دورته العاشرة 718 عملاً فنيًا لـ231 فنانًا من مختلف دول العالم، كما ضم 219 فعالية من "معارض، وورش فنيّة، ومحاضرات، وندوات"، استضافتها دائرة الثقافة مع أكثر من 20 جهةً ومؤسسة في الشارقة. فتجد خلال جولتك على المعارض الخاصة بالفنانين المشاركين لوحات تحمل "آيات من القرآن الكريم" أو "الأحاديث النبوية الشريفة" أو الحرف العربية، بأيدي فنانين أجانب لا يتحدثون العربية ولكنهم عشقوا حروفها فأخذوا على عاتقهم مسئولية تعليم كيفية كتابة الخط العربي بتميز، فأخذوا يشاركون في العديد من الورش ليصبحوا بعد ذلك من رواد الكتابة بالخط العربي، وكانت نتيجة ذلك مشاركة أعمالهم في ملتقى الشارقة للخط، بموضوعات وأفكار وابتكارات خارج الصندوق ليبهروا العالم بموهبتهم وتميزهم المتفرد. واللافت للنظر أن الأمر لم يقتصر على مشاركة الفنانين بأعمالهم فقط بل نظمت دائرة الثقافة، للمشاركين مجموعة من الندوات والورش لاستعراض مسيرتهم حول حب الخط العربي، ومما لا شك فيه أن دائرة الثقافة في الشارقة أحسنت التنظيم برئاسة عبد الله العويس رئيس دائرة الثقافة في الشارقة، ما ساعد على توفير بيئة مناسبة لجميع المشاركين، إلى جانب الجهد المبذول من خلال محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشئون الثقافية في الدائرة، والذى حافظ على سير الفعالية بشكل راقٍ دون عوائق، ناهيك عن التنظيم الإعلامي للعمل على توفير المناخ المناسب للصحفيين والإعلاميين المسئولين عن تغطية الحدث برئاسة خالد مسلط رئيس اللجنة الإعلامية للملتقى. فكل هؤلاء تجمعوا تحت راية واحدة وهو حب وعشق الخط العربي، الفن الذى وقع في حبه مختلف الثقافات العالمية، وتحت راية "ارتقاء" تعالت الحروف العربية في ملتقى دولي متميز وهو ملتقى الشارقة للخط، الذى اختتم فعالياته بنجاح أواخر الشهر الماضي.
قراءة المزيداليوم السابع
2022-10-12
افتتح عبد الله العويس رئيس دائرة الثقافة فى الشارقة، والاستاذ محمد إبراهيم القصير مدير إدارة الشؤون الثقافية فى الدائرة، مدير ملتقى الشارقة للخط، معرض "ضياء الخط العربي" بالتعاون مع اتحاد المصورين العرب، وذلك فى مكتبة الشارقة، بحضور رئيس الاتحاد أديب شعبان، وفنانين وخطاطين وإعلامين ورواد الخط العربي. وتجول العويس والقصير فى اروقة المعرض الذى يبرز جماليات الخط العربى عبر رؤية تصويرية مغايرة، حيث يعكس تجلّيات الحرف العربى فى صور غزيرة بالإبداع، ويظهر تداخل الضوء مع الحرف بحيث تتبيّن جماليات الخطّ من زوايا إبداعية متنوعة. يقدّم معرض "ضياء الخط العربي" 40 عملاً لـ 29 مصوراً، هم: هديل بن لمبارك، وأحمد آل علي، وطاهرى عبد السلام، وحسين محمود علي، ومحمد ماهر السيد، وحسين سعيد آل هاشم، ونجاة على الفاضل، وعبد اللطيف توفيق بادنجي، وخالد جمعة البلوشي، وبلال خالد التلاوي، ومجدى فتحى قريقع، وتوما سمير، وعبد الحكيم خالد أبو رياش، ونور ميسر المراد، وجلولى بومدين، ومحمود يوسف ديوب، ومحمد حمادي، وأثارى جواد بو حمد، ومحمد عارف الدباس، ونورة محمد الحنطوبي، وزهراء على المهدي، وسالم إبراهيم عريبي، ودعاء عادل أحمد، ومحمد حسن الجنابي، وحسين العامري، وسالم سرحان عامر، وأحمد خالد داود، وعمران عبد المعطى الأحمد، ويوسف موسى البادي. وكان اتحاد المصورين العرب قد نظم مسابقة فاز فيها خمسة مصوّرين عرب جرى اختيار أعمالهم بتأنّ، حيث تطابقت الصور المقدَّمة مع فكرة شعار ملتقى الشارقة للخطّ "ارتقاء". وجاءت قائمة الفائزين على النحو التالي: سالم سرحان عامر فى المركز الأول، وحسين على العامرى فى المركز الثاني، فى حين نال المركز الثالث مجدى فتحى قريقع، فيما جاءت الجوائز التقديرية لكلّ من: أحمد داود، وعمران الأحمد. وكرّم العويس والقصير الفائزين بتسليمهم شهادات تقديرية، احتفاءً بما قدموه من إبداعات تحاكى جماليات الخط العربي. الشارقة للخط جانب من المعرض
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-12-09
أعلن مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة بالشارقة محمد إبراهيم القصير، ومدير مهرجان الفنون الإسلامية، تفاصيل الدورة الثانية والعشرين، التي تنطلق فعالياتها الأربعاء تحت شعار "مدى"، برعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة. وأوضح القصير أنّ الدورة الحالية تضم 253 فعالية فنية متنوعة، بمشاركة 108 فنانين من 31 دولة عربية وأجنبية، فضلا عن أنشطة أخرى، بحضور عبدالله العويس رئيس دائرة الثقافة، وعدد كبير من الفنانين والصحفيين ووسائل إعلام محلية وعربية وأجنبية. وأشارت مقدّمة المؤتمر الصحفي الإعلامية نورة شاهين، إلى أنّ المهرجان أسهم في نشر الثقافة البصرية والذائقة الفنية للفنون الإسلامية المعاصرة، بعد نجاحاته المتعاقبة خلال اثنين وعشرين عاما. وقال محمد القصير خلال مؤتمر صحفي عقد في دائرة الثقافة، صباح الاثنين:" حَظِيَ مهرجان الفنون الإسلامية، لأكثرَ من عِقدينِ، برعايةٍ كريمةٍ من الشيخِ الدكتور سلطان بن محمّد القاسمي عضوِ المجلسِ الأعلى للاتحادِ، حاكمِ الشارقةِ، ليشكّلَ على مدى تلك السنواتِ، هويّتَه الفنّيّةَ، ويحجزَ مكانةً عالميةً مهمةً بينَ بقيةِ الفنونِ الجميلةِ". وتابع:" تواصل الدورةُ الثانيةُ والعشرونَ من مهرجانِ الفنونِ الإسلاميّةِ، التي تنطلقُ فعالياتُها بعد غدٍ الأربعاءَ، الطريقَ الذي أسّسَ له حاكمُ الشارقةِ، انطلاقا من يقينِه بأهمّيةِ دعم الثقافةِ والفنونِ، وحثِّه على تواصلِ السعيِ لتحقيقِ رؤيةِ مشروعِ الإمارةِ الثقافيِّ والتنويريِّ المتكاملِ". وأبرز مدير مهرجان الفنون الإسلامية أنّ الدورة الحالية تحمل شعار "مدى"، الذي جاء اختيارُه بعد سلسلةٍ من المسمّياتِ الفنيةِ، لما يمثلُه من قدرةٍ على منحِ الفنانين المخيلةِ، والمساحةِ الواسعةِ على إنجازِ الأعمالِ وِفقَ مفهومِ الفنِّ الإسلاميِّ، وبيّن بحسب تعريف الشعار، أنّ المدى حيّزٌ ومجالٌ مفتوحٌ إلى ما لا نهايةَ، يُحيلُ إلى التأمّلِ والانطلاقِ نحوَ عوالمَ بصريةٍ تتوارى وراءَ المكانِ، كأنْ ترى الصورةَ وأنتً مُطبق العينين، وهذا فعلُ تخيّلٍ، وليس أقدرَ من المخيّلةِ على استدعاءِ كلِّ جميلٍ غائبٍ، وغيرِ مُكتشَفٍ. وعن الفنانين المشاركين في الدورة الحالية، قال مدير إدارة الشؤون الثقافية: "يشاركُ في مهرجانِ هذا العامِ 108 من 31 دولةً عربيةً تتصدّرُها الإماراتُ، والسعوديةُ، ومصرُ.. ومن دولٍ أجنبيةٍ منها كولومبيا، وإيطاليا، والمملكةُ المتحدةُ، والأرجنتين. ونشير إلى أنّ دولتي بلاروسيا وأستراليا تشاركان في المهرجان للمرة الأولى". وأردف :"من المنتظرِ أن يقدّم الفنانين 241 عملاً فنيّاً من تجهيزاتٍ فنيةٍ متنوعةٍ، فيما سيّتِمُّ تنظيمُ 160 ورشةً فنيةً في الخط الأصيل والكوفي والنسخ والثلث، وغيرها من الخطوط، ويشرف عليها أساتذة من دولٍ عدة، كذلك عرضُ 15 خمسةَ عشرَ عرضا تسجيليا لتجاربَ فنيةً متنوعةً، في حينِ ستُعقَدُ دورتانِ تدريبيّتانِ، أما في الجانبِ النظريِّ سيتمُّ تقديمُ 20 محاضرةً حول الفنونِ الإسلاميّةِ، فضلاً عن اللقاءِ الحواريِّ المفتوحِ بين الفنّانينَ والجمهور، وأثناءَ هذا الزخمِ الذي نعيشُه في المهرجانِ يسعدُنا استضافةُ 171 من إعلاميّينَ ومحاضرينَ وخطاطينَ ومشرفي الورشِ الفنيةِ".
قراءة المزيد