ماروس سيفكوفيتش
استبعد وزير التجارة الأمريكي هوارد...
الشروق
Neutral2025-06-11
استبعد وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، التوصل إلى اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي قريبا، قائلا إن المرجح أن يكون الاتحاد الأوروبي من أواخر الدول التي ستتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة. وأشار لوتنيك، الذي طالما أعرب عن إحباطه من الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، إلى أن المناقشات تكثفت عقب إعلان الرئيس دونالد ترامب رفع الرسوم إلى 50% - والذي أرجأ تنفيذه حتى 9 يوليو/تموز لإتاحة المزيد من الوقت للمفاوضات - لكنها لا تزال تسير بوتيرة أبطأ من غيرها. وقال لوتنيك في تصريح لشبكة سي.إن.بي.سي: "أنا متفائل بإمكانية تحقيق ذلك مع أوروبا. لكن أوروبا ستكون على الأرجح النهاية الحتمية" للاتفاقيات مع الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. وقال وزير التجارة إن "أوروبا كانت أكثر من صعبة" قبل أن يُصدر ترامب إنذاره النهائي، ثم "فجأة تحلّوا بالصبر وقدموا عرضًا مناسبًا". كان هناك اختلاف بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حول شروط التجارة قبل الموعد النهائي في يوليو. وكان المفوض التجاري بالاتحاد الأوروبي، ماروس سيفكوفيتش، على تواصل منتظم مع لوتنيك والممثل التجاري الأمريكي، جيمسون جرير، منذ أن اتفق الجانبان على تسريع المفاوضات قبل أسبوعين. ويعتقد الاتحاد الأوروبي أن المفاوضات التجارية مع الولايات المتحدة قد تتجاوز الموعد النهائي، ويرى المسؤولون أن التوصل إلى اتفاق بشأن مبادئ عامة للاتفاق بحلول ذلك التاريخ هو السيناريو الأمثل، والذي من شأنه أن يتيح مزيدًا من الوقت لوضع التفاصيل، وفقًا لمصادر مطلعة. وقال لوتنيك إنه يتوقع التوصل إلى اتفاقات مع دول أخرى في "الأسبوع المقبل، والأسبوع الذي يليه، والأسبوع الذي يليه". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-07
قالت وزارة التجارة في الصين إن المباحثات مع الاتحاد الأوروبي بشأن وضع حد أدنى لأسعار السيارات الكهربائية المصنعة بالبلاد " دخلت المراحل الأخيرة" رغم أنه مازال هناك حاجة للمزيد من العمل للتوصل لاتفاق. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن الجانبين يسعيان إلى التوصل لاتفاق، عقب فرض الاتحاد الأوروبي رسوما صارمة على واردات السيارات الكهربائية الصينية العام الماضي، بدعوى أن الحوافز الحكومية تمنح السيارات الكهربائية الصينية ميزة غير عادلة. وجاء في بيان لوزارة التجارة الصينية، اليوم السبت، أن المفاوضات "أحرزت تقدما كبيرا صوب التوصل لقرار سليم"، حيث التقى وزير التجارة الصيني وانج وينتاو بالمفوض التجاري الأوروبي ماروس سيفكوفيتش في فرنسا مطلع هذا الشهر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-04
بحث وزير التجارة التركي عمر بولاط والمفوض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش، فرص التعاون المتبادل والتطورات الأخيرة في التجارة العالمية. جاء ذلك خلال لقائهما على هامش اجتماع المجلس الوزاري لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في العاصمة الفرنسية باريس، بحسب بيان لوزارة التجارة التركية، الأربعاء. وأشار البيان إلى أن اللقاء تناول جميع جوانب التوقعات والطلبات، بما في ذلك التطورات الأخيرة في التجارة العالمية، وفرص التعاون التي يمكن القيام بها في نطاق الاتحاد الجمركي بين تركيا والاتحاد الأوروبي. كما تناول اللقاء القضايا المدرجة على جدول أعمال التجارة الثنائية، والصعوبات التي يواجهها رجال الأعمال فيما يخص تأشيرة "شنغن" للاتحاد الأوروبي. وأشار إلى أن الجانبين اتفقا على عقد الاجتماع الثاني لآلية الحوار التجاري رفيع المستوى في 1 يوليو القادم بالعاصمة التركية أنقرة بمشاركة ممثلين عن عالم الأعمال ومنظمات المجتمع المدني، وذلك بهدف مناقشة القضايا المتعلقة بالعلاقات الثنائية بشكل مفصل، وتقديم مقترحات ملموسة للتعاون وإيجاد الحلول. وأكد الاجتماع أهمية العمل المنسق بين اقتصادي الاتحاد الأوروبي وتركيا في مواجهة الظروف المتغيرة والغامضة في الاقتصاد والتجارة العالمية، فضلاً عن الاتجاهات الحمائية المتزايدة، والتصميم على تطوير التكامل الثنائي. وشدد البيان على استمرار الجهود المشتركة مع الاتحاد الأوروبي لتعزيز الحوار في مجالات التجارة والاقتصاد بما يتماشى مع الأهداف المشتركة المحددة في الاجتماع بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بأنقرة في ديسمبر 2024. تجدر الإشارة إلى أن التجارة الثنائية بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، تسير بشكل متوازن على أسس التكامل القوي بموجب الاتحاد الجمركي، وارتفعت 55 في المئة خلال السنوات الخمس الماضية ووصلت إلى 220 مليار دولار بحلول نهاية 2024، في حين ارتفعت حصة الاتحاد الأوروبي في صادرات تركيا إلى 43.5 بالمئة خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري. والثلاثاء، عقد اجتماع المجلس الوزاري لـ "التعاون الاقتصادي والتنمية" في المقر الرئيسي للمنظمة بالعاصمة الفرنسية باريس بمشاركة وزراء ومدراء منظمات دولية من أكثر من 40 بلدًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-06-04
هزّ إعلانٌ فرض ضريبة بنسبة 50% على واردات الصلب، الأسواق العالمية، مما أثار مخاوف من احتمال ارتفاع أسعار العديد من السلع الاستهلاكية، وهدد بتسريع الإجراءات الانتقامية إذا زادت الولايات المتحدة الرسوم الجمركية على المعادن. لم يلق اقتراح الاتحاد الأوروبي "صفر مقابل صفر"، الذي يقترح الإلغاء المتبادل للرسوم الجمركية على السلع الصناعية، بما في ذلك السيارات، استحسانًا من ترامب، مع ذلك، يصر المسؤولون الأوروبيون على أن هذا العرض لا يزال متاحًا. وقالت المفوضية الأوروبية إنها ستقدم هذا الأسبوع حجة قوية للولايات المتحدة لتقليل أو إلغاء الرسوم الجمركية، رغم إعلان دونالد ترامب عزمه مضاعفة رسوم استيراد الصلب والألومنيوم إلى 50%، مشيرة إلى إنها تعطي أولوية للتفاوض من أجل حل النزاع، وموعدها النهائى سيكون فى 18 يونيو ، وفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية. وصرح متحدث باسم المفوضية في مؤتمر صحفي قائلاً: لا نرغب في السير في طريق الرسوم الجمركية، وبدلاً من أن تزداد، نريد خفضها، وإذا أمكن، إلغاؤها"، مضيفا أن هذا ما لا يزال قائماً ويشكل أولويتنا، وسنُعزز هذا الموقف بقوة على المستويين الفني والسياسي خلال هذا الأسبوع". وكان الاتحاد الأوروبي قد أعرب عن أسفه الشديد إزاء خطة مضاعفة الرسوم الجمركية على الصلب. 25% رسوم حالية ويواجه الاتحاد حالياً رسوماً جمركية بنسبة 25% على الصلب والسيارات، كما يفرض الرئيس ترامب رسوماً مقابلية على معظم السلع الأوروبية، حيث تم تحديدها مبدئيا عند 20% للاتحاد الأوروبي، لكنها محتجزة حالياً عند 10% خلال فترة توقف مؤقتة مدتها 90 يوماً تنتهي في يوليو. ومن المقرر أن يلتقي المفوض الأوروبي للتجارة ماروس سيفكوفيتش بممثل التجارة الأمريكى جيمسون جرير خلال اجتماع لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في باريس الأربعاء ، فيما ستجري فرق فنية من المفوضية محادثات مع نظرائها في واشنطن خلال هذا الأسبوع. مخاوف من ارتفاع سلع مثل السيارات والمعلبات ووفقا للصحيفة الإسبانية فإن هناك مخاوف من ارتفاع كبير في أسعار سلعٍ تتراوح من السيارات إلى المعلبات بسبب استخدام الصلب بكثرة في إنتاجها وتعبئتها، في ظل هذا الوضع، يستعد الاتحاد الأوروبي لتطبيق "تدابير مضادة" ردًا على هذه الرسوم الجمركية المفاجئة، ولمواجهة هجمة الحكومة الأمريكية الشرسة بفرض الرسوم الجمركية. ووفقًا للتقارير، اتفقت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرًا على تكثيف المفاوضات التجارية. مع ذلك، وحذر المتحدث باسم المفوضية، أولوف جيل، من أنه في حال عدم تحقيق هذه المحادثات نتيجة متوازنة، فإن الاتحاد الأوروبي مستعد لفرض تدابير مضادة خاصة به. ويشمل ذلك التطبيق التلقائي لقائمة موسعة من الرسوم الجمركية في 14 يوليو ، وهو اليوم الذي تنتهي فيه فترة سماح مدتها 90 يومًا حُددت سابقًا لتسهيل المفاوضات. وهدد الاتحاد الأوروبي بتسريع الإجراءات الانتقامية إذا زادت الولايات المتحدة الرسوم الجمركية على المعادن، وقال جيل: "إذا لم تُفضِ مفاوضاتنا إلى نتيجة متوازنة، فإن الاتحاد الأوروبي مستعد لفرض تدابير مضادة، بما في ذلك ردًا على هذه الزيادة الأخيرة في الرسوم الجمركية". وأدى إعلان ترامب إلى تعقيد مفاوضات التجارة الجارية بين بروكسل وواشنطن، في محاولة لتجنب فرض رسوم جمركية مرتفعة على منتجاته، ناقش الاتحاد الأوروبي تنازلات محتملة متنوعة، بما في ذلك زيادة مشتريات الغاز الطبيعي المسال الأمريكي والسلع الدفاعية، وخفض محتمل للرسوم الجمركية على واردات السيارات، مع ذلك، لم يتراجع الاتحاد الأوروبي عن إلغاء ضريبة القيمة المضافة أو فتح سوقه أمام اللحوم الأمريكية. هل يستطيع ترامب إصلاح الدين الأمريكي؟ وقالت صحيفة إنفوباى الأرجنتينية إنه على الرغم من وعود الرئيس دونالد ترامب بخفض العجز المالي، إلا أن النتائج حتى الآن غير مؤكدة. وفقًا للجنة الميزانية المسؤولة ماليًا، فإن الجمع بين التخفيضات الضريبية وزيادات الإنفاق، كتلك التي أقرها مجلس النواب مؤخرًا، قد يضيف حوالي 5.1 تريليون دولار إلى الدين الوطني على مدى عقد من الزمن، شريطة أن تظل هذه الإجراءات سارية. يثير هذا السيناريو مخاوف كبيرة بشأن مالية الحكومة في محاولتها تنفيذ أجندتها الاقتصادية الطموحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-05-26
يستمر الرئيس الأمريكى، ، فى إثارة جدلا كبيرا لدى الاتحاد الأوروبى، كما أنه يستمر فى إثارة غضب قادة أوروبا، مع تحذيره بفرض رسوما جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبى اعتبارا من يونيو، وهى بمثابة ضعف النسبة التى كان أقرها فى وقت سابق. بدأ الاتحاد الأوروبى فى دراسة الرد المناسب على الرئيس الأمريكى، ودراسة الحلول اللازمة لتجنب تلك التعريفات، ووقف مع الرئيس الأمريكي. قال المفوض التجارى للاتحاد الأوروبى، ماروس سيفكوفيتش، إن الاتحاد مستعد للدفاع عن مصالح الدول الأعضاء، وذلك ردا على تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على جميع السلع المستوردة من الاتحاد الأوروبى، موضحا بعد اتصال هاتفى مع الممثل التجارى الأمريكى جيميسون غرير، أن الاتحاد الأوروبى يعمل "بحسن نية" للتوصل إلى اتفاق تجارى مع الولايات المتحدة، وأن الاتحاد يرغب فى الاحترام لا للتهديدات". وأضاف أن" التجارة بين والولايات المتحدة لا مثيل لها، وينبغى أن تُبنى على الاحترام المتبادل لا على التهديدات، نحن على أهبة الاستعداد للدفاع عن مصالحنا". ويُذكر أن الدول الـ27 الأعضاء فى الاتحاد الأوروبى تخضع حاليًا لرسوم جمركية بنسبة 25% على الصلب، و25% على السيارات، بالإضافة إلى رسوم جمركية بنسبة 10%، وصفها دونالد ترامب بأنها "متبادلة". وذكر ترامب على منصة تروث سوشيال التى يمتلكها أن "العجز التجارى للولايات المتحدة فى المبادلات الثنائية مع أوروبا يراوح بين 300 و350 مليار دولار بحسب تقديره"، من جانبها، دعت باريس إلى "احتواء التصعيد" التجارى مع واشنطن لكنها أكدت فى المقابل استعدادها "للرد". وتراجعت الأسواق مرة أخرى استجابة لذلك، لكن إعلان ترامب وجه ضربة قاسية للمسؤولين الأوروبيين، الذين كانوا متفائلين بحذر. وربما كانت المشاورات بشأن التدابير المضادة هى التى قادته إلى الهاوية.، وقد استكشف الاتحاد الأوروبى خيارات يمكن أن تغطى واردات وصادرات بقيمة 100 مليار دولار سنويا، وهى الخيارات التى ينوى فرضها إذا فشلت المفاوضات. وفى حين ستغطى 600 مليار دولار من صادرات السلع من الاتحاد الأوروبى إلى أمريكا، ما يزيد من خطر ركود مُحتمل فى التكتل؛ تفاعلت الأسواق فورًا؛ حيث انخفضت الأسهم الألمانية بنسبة 2%، بينما انخفضت الأسواق فى فرنسا بنسبة 2.4%. ضربة للاقتصاد وتعتبر قرارات ترامب ضربة لاقتصاد أوروبا خلال السنوات المقبلة، فى غضون ثلاث سنوات، سيتقلص اقتصاد ألمانيا بنسبة 1.7% عما كان عليه الحال لولا ذلك، وفقا لتقديرات كابيتال إيكونوميكس، ما سيُمثل ضربة موجعة لاقتصاد راكد لم ينمو إلا بأقل من 0.3% منذ بداية الجائحة. كما يتوقع أن تواجه أيرلندا ضربة أكبر بكثير، حيث سيبلغ انكماش اقتصادها 4%، وستخسر إيطاليا وإسبانيا وفرنسا 1.25% و0.75% و0.5% على التوالى. فرنسا تدعو لاحتواء التصعيد ودعت فرنسا، إلى "احتواء التصعيد" التجارى مع واشنطن لكنها أكدت فى المقابل استعدادها "للرد"، وقال الوزير الفرنسى المنتدب للتجارة الخارجية لوران سان مارتين على منصة X أن "تهديدات ترامب الجديدة بزيادة الرسوم الجمركية لا تُجدى خلال فترة المفاوضات بين الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة. نحن نحافظ على النهج نفسه: احتواء التصعيد، لكننا مستعدون للرد". يشكو ترامب من العقوبات التى يفرضها الاتحاد الأوروبى على شركات التكنولوجيا العملاقة فى بلاده، لكن الاتحاد قد يذهب إلى أبعد من ذلك بكثير. تشكل الخدمات الرقمية فى الولايات المتحدة نقطة ضعف. دراسة حلول حال فشل المفاوضات وبموجب وقف فرضته منظمة التجارة العالمية، أصبحت عمليات النقل الإلكترونية معفاة من ، أن محاولة فرض الضرائب عليهم بشكل مباشر ستكون بمثابة كابوس بيروقراطى وقانونى. وهذا يترك لنا ثلاثة خيارات: القيود الفنية، والضرائب الجديدة، والتحقيقات القانونية المكثفة. وقال ستيفان سيجورنى، نائب رئيس السوق الداخلية فى المفوضية الأوروبية، عن تقديم بنود "شراء المنتجات الأوروبية" للقطاعات الحساسة، أن بعض البلدان بالفعل إعادة النظر فى تعرضها لمقدمى الخدمات السحابية الرقمية فى الولايات المتحدة. وبما أن الاتحاد الأوروبى سينشر قريبا لائحة تنظيمية خاصة بالحوسبة السحابية، فقد يعمل على تشديد سياساته، حاولت شركة مايكروسوفت تهدئة المخاوف الأوروبية من خلال الإعلان عن "خمسة التزامات رقمية"، والتى تشمل المساعدة فى بناء البنية التحتية وحماية الخصوصية. والخيار الثانى هو فرض الضرائب على الخدمات الرقمية. تنطبق هذه الضرائب عادة على عائدات الإعلانات عندما تتجاوز حدًا معينًا، ووفقا للخبراء فإنها تمثل محاولة للالتفاف على حقيقة أن شركات التكنولوجيا تسجل الأرباح فى مناطق قضائية منخفضة الضرائب، وليس حيث يتم إنشاء القيمة أو إجراء المبيعات، فى الوقت الذى تكمن المشكلة فى أن هذه الضرائب، مثل التعريفات الجمركية، تضر بالمستهلكين. كما يعتبر تخزين البيانات عامل آخر ينبغى مراعاته. أن سياسة نقل البيانات هى نتيجة لتبادل معقد بين المحاكم والمشرعين؛ ويعتمد الاتفاق الحالى على حفاظ الولايات المتحدة على معايير حماية قوية. ربما يستدعى قرار إدارة ترامب بطرد الأعضاء الديمقراطيين من مجلس الإشراف على الخصوصية وإلزام الوكالات الفيدرالية بتقديم قرارات رئيسية للموافقة الرئاسية إعادة التقييم. كما يرى ماكس شريمز، وهو ناشط ومحام نجح فى إبطال اتفاقيتين سابقتين، أن تصرفات الولايات المتحدة كافية لدفع الاتحاد الأوروبى إلى تعليق الاتفاق حتى قبل أن تجبره المحاكم على القيام بذلك. ومع ذلك، فإن أى إجراء سيكون له تكلفة كبيرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Neutral2025-05-26
أعلن الرئيس الأمريكى ، اليوم تعليق الرسوم الجمركية على الورادات من الاتحاد الأوروبى حتى 9 يوليو، بحسب وسائل إعلام أمريكية. يذكرأن، قال المفوض التجارى للاتحاد الأوروبى، ماروس سيفكوفيتش إن الاتحاد مستعد للدفاع عن مصالح الدول الأعضاء، وذلك ردا على تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على على جميع السلع المستوردة من الاتحاد الأوروبى اعتبارًا من الأول من يونيو المقبل. وقال سيفكوفيتش بعد اتصال هاتفي مع الممثل التجارى الأمريكى جيميسون جرير إن الاتحاد الأوروبى يعمل "بحسن نية" للتوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. وأضاف :"التجارة بين الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة لا مثيل لها، وينبغى أن تُبنى على الاحترام المتبادل لا على التهديدات.. نحن على أهبة الاستعداد للدفاع عن مصالحنا". يُذكر أن الدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد الأوروبى تخضع لرسوم جمركية بنسبة 25% على الصلب و25% على السيارات، بالإضافة إلى رسوم جمركية بنسبة 10%، وصفها دونالد ترامب بأنها "متبادلة". ومع ذلك، يبقى السؤال مطروحًا عما إذا كانت هذه التهديدات الجديدة ستُعيد ترتيب أوراق المفاوضات الجارية. وبينما هدد الرئيس الأمريكي الاتحاد الأوروبى بفرض رسوم جمركية عامة بنسبة 25% (مع وقف جزئي لمدة 90 يومًا) و200% على المشروبات الكحولية، يحق للأوروبيين الاعتقاد بأن هذا مجرد موقف جديد من الولايات المتحدة، نظرًا لأنها أوقفت إجراءاتها الانتقامية وكشفت عن ترسانة من التدابير المضادة بقيمة 100 مليار يورو من الواردات الأمريكية، ولم تستبعد استهداف شركات الإنترنت الأمريكية العملاقة في أنشطتها التجارية في القارة العجوز. ورأى داميان ليدا، مدير إدارة الأصول في شركة جاليلي لإدارة الأصول، إن الاتحاد الأوروبي يمتلك أيضًا القدرة على الصمود في وجه ضغوط دونالد ترامب. وأوضح قائلًا "تمثل أوروبا ثقلًا اقتصاديًا بالغ الأهمية؛ فهى لا تزال واحدة من أكبر التكتلات الاقتصادية في العالم، بقوة شرائية هائلة وفائض تجارى كبير مع الولايات المتحدة". وأضاف "بالتالي، يمكنها ممارسة ضغط موثوق على الشركات الأمريكية ذات التعاملات الكبيرة مع أوروبا، لا سيما في قطاعات التكنولوجيا والزراعة والطيران.. إذا تفاعل الاتحاد الأوروبي بنفس طريقة الولايات المتحدة، فقد تكون العواقب الاقتصادية وخيمة على واشنطن". وكان ترامب قد أعرب عن نفاد صبره إزاء وتيرة المفاوضات التجارية الجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وقال إن قراره بإعلان رسوم جمركية بنسبة 50 في المائة على البضائع الأوروبية اعتباراً من الأول من يونيو ليس مجرد تكتيك تفاوضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-25
أعرب وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل، عن تفاؤله بشأن إمكانية توصل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق في النزاع الجمركي القائم بينهما. يذكر أن كلينجبايل هو رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي الشريك في الائتلاف الحاكم، كما أنه يشغل أيضا منصب نائب المستشار الألماني فريدريش ميرتس. وفي تصريحات للقناة الأولى بالتلفزيون الألماني "ايه آرد دي"، قال كلينجبايل: "أنا متفائل بحذر بأن ذلك سينجح"، لافتا إلى أن المفاوضات بين الجانبين تمر بمرحلة حاسمة حاليًا، وأن التوصل إلى حل مشترك يصب أيضًا في مصلحة الولايات المتحدة. وتابع كلينجبايل: "ينبغي أيضًا أن يكون لديهم (لدى الأمريكيين) مصلحة في التعاون معنا"، وأكد أنه "يجب الآن التوصل إلى حل بسرعة، وإلا فسنشهد اضطرابًا كبيرًا في الأسواق". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هدد الاتحاد الأوروبي أول أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية عقابية بنسبة 50% على الواردات من أوروبا بدءًا من الأول من يونيو المقبل. ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الرسوم الجمركية ستدخل حيز التنفيذ فعليًا. فقد اعتاد ترامب في السابق على إطلاق تهديدات بفرض رسوم مرتفعة، ثم التراجع عنها لاحقًا. من جانبه، قال مفوض التجارة في الاتحاد الأوروبي، ماروس سيفكوفيتش، بعد محادثات مع الجانب الأمريكي، إن الاتحاد الأوروبي مصمم على التوصل إلى "اتفاق" يكون جيدًا للطرفين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-25
برلين - (د ب أ) يسعى وزير المالية الألماني لارس كلينجبايل إلى التوصل لحل وسط في النزاع بشأن الرسوم الجمركية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال الوزير الذي يتزعم الحزب الاشتراكي الديمقراطي في تصريحات لصحيفة "بيلد آم زونتاج" الألمانية الصادرة اليوم الأحد: "باعتبارنا أوروبيين، نحن متحدون وعازمون على تمثيل مصالحنا، لكن لا نحتاج إلى مزيد من الاستفزازات الآن، بل إلى مفاوضات جادة". وذكر كلينجبايل أنه ناقش هذا الأمر مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، وقال: "تُعرِّض الرسوم الجمركية الأمريكية الاقتصاد الأمريكي للخطر بصورة لا تقل عن الخطر الذي يحدق بالاقتصاد الألماني والأوروبي. هذا الصراع التجاري يُلحق الضرر بالجميع، ويجب إنهاؤه بسرعة". وهدد ترامب الاتحاد الأوروبي أول أمس الجمعة بفرض رسوم جمركية عقابية بنسبة 50% على الواردات من أوروبا اعتبارا من الأول من يونيو المقبل. ومن غير الواضح ما إذا كانت هذه الرسوم ستدخل حيز التنفيذ فعليا، حيث هدد ترامب بصفة متكررة بفرض رسوم جمركية مرتفعة في الماضي، ثم تراجع عن مساره. وقال مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون التجارية ماروس سيفكوفيتش بعد محادثات مع الجانب الأمريكي إن الاتحاد الأوروبي عازم على التوصل إلى "اتفاق" يكون جيدا للجانبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-24
هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من أول يونيو المقبل، في حين دعا التكتل إلى اتفاق يكون قائما على الاحترام وليس التهديدات. إلى ذلك، أعلن ترامب أنّ رسوما جمركية بنسبة 25% ستطبق على جميع الشركات التي تبيع في الولايات المتحدة هواتف ذكية يتم صنعها في الخارج، وذلك بعد بضع ساعات على توجيهه تهديدا حصريا إلى شركة آبل، وفق وكالة فرانس برس. وتراجعت أسواق الأسهم بعد أن فاقمت تصريحات الرئيس الجمهوري المخاوف من اضطرابات على مستوى الاقتصاد العالمي، وذلك بعد فترة من الهدوء النسبي في الأيام الأخيرة إثر توصل ترامب إلى اتفاقات مع الصين وبريطانيا. وكان ترامب أشار صباحا في منشور على منصته الاجتماعية تروث سوشال، إلى أنه من الصعب جدا التعامل مع الاتحاد الأوروبي الذي أُنشئ في المقام الأول لاستغلال الولايات المتحدة تجاريا. وأضاف: «مناقشاتنا تراوح مكانها. وفي ظل هذه الظروف، أوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من يونيو. وما من رسوم جمركية على المنتجات المصنّعة في الولايات المتحدة». ولاحقًا، استبعد ترامب التوصل إلى اتفاق بشأن التجارة مع الاتحاد الأوروبي، مكررا تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع التي مصدرها التكتل. وقال لصحفيين في البيت الأبيض ردا على سؤال حول سعيه للحصول على تنازلات من أوروبا: «لا أسعى إلى اتفاق. أعني أننا حددنا الاتفاق. إنه بنسبة 50%». ومن جملة الأمور التي ندّد بها الرئيس الأمريكي، الحواجز الجمركية والضريبة على القيمة المضافة والعقوبات السخيفة على الشركات والحواجز غير الجمركية والمضاربات المالية والملاحقات غير المبرّرة والمجحفة في حقّ الشركات الأمريكية، ما تسبّب في عجز تجاري بأكثر من 250 مليون دولار في السنة، وهو أمر غير مقبول بتاتا، وفق قوله. من شأن الرسوم الجمركية الجديدة في حال تم فرضها أن ترفع بشكل كبير التعرفة البالغة حاليا 10 بالمئة، وأن تؤجج توترات قائمة بين أكبر فوة اقتصادية في العالم وأكبر تكتل لشركائه التجاريين، بحسب الوكالة. في المقابل، قال المفوّض الأوروبي لشئون التجارة ماروس سيفكوفيتش الجمعة إن التكتل مستعد للعمل بحسن نية من أجل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة يكون قائما على الاحترام وليس التهديدات. وجاء في منشور لسيفكوفيتش على منصة إكس عقب محادثات أجراها مع الممثل التجاري الأمريكي جاميسون غرير ووزير التجارة هاورد لوتنيك أن الاتحاد الأوروبي ملتزم تماما التوصل إلى اتفاق يفيد الطرفين. في منشور منفصل، هدّد الرئيس الأمريكي، الجمعة، شركة آبل بفرض رسم جمركي قدره 25% ما لم تقم بتصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة. وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشال: «لقد أبلغت تيم كوك منذ فترة طويلة أنني أتوقع أن يتم تصنيع هواتف آيفون.. في الولايات المتحدة، وليس في الهند أو في أي مكان آخر. إذا لم يحصل ذلك، سيتوجب على آبل دفع رسم جمركي قدره 25 بالمئة على الأقل للولايات المتحدة». ولاحقًا، أشار ترامب إلى أن الرسوم الجمركية بنسبة 25% ستطبق على جميع الشركات التي تبيع في الولايات المتحدة هواتف ذكية يتم صنعها خارج الأراضي الأمريكية. وقال ترامب لصحفيين في البيت الأبيض، إن هذا الإجراء سيشمل أيضا شركة سامسونج، وجميع من يصنعون هذا المنتج. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-23
هدّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاتحاد الأوروبي الجمعة بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 % على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من حزيران/يونيو، قائلا إن المفاوضات الجارية “تراوح مكانها”. وكتب ترامب في منشور على منصته الاجتماعية تروث سوشال “من الصعب جدا التعامل مع الاتحاد الأوروبي الذي أُنشئ في المقام الأول لاستغلال الولايات المتحدة تجاريا (…) مناقشاتنا تراوح مكانها، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء. وفي ظل هذه الظروف، أوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 % على الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من يونيو. وما من رسوم جمركية على المنتجات المصنّعة في الولايات المتحدة”. ومن جملة الأمور التي ندّد بها الرئيس الأمريكي، “الحواجز الجمركية والضريبة على القيمة المضافة والعقوبات السخيفة على الشركات والحواجز غير الجمركية والمضاربات المالية والملاحقات غير المبرّرة والمجحفة في حقّ الشركات الأمريكية”، ما تسبّب في “عجز تجاري بأكثر من 250 مليون دولار في السنة، وهو أمر غير مقبول بتاتا”. وأشار ترامب مرارا إلى العجز التجاري للولايات المتحدة في المبادلات الثنائية مع أوروبا والذي يراوح بين 300 و350 مليار دولار بحسب تقديره. وبناء على معطيات ممثّل البيت الأبيض لشؤون التجارة، يقدّر العجز التجاري للولايات المتحدة في هذا المجال بحوالى 235 مليار دولار لسنة 2024، لكن المفوضية الأوروبية تعترض على هذا المجموع وتفيد من جانبها بعجز يبلغ 150 مليار يورو (حوالى 160 مليار دولار) للسلع فحسب وينخفض إلى 50 مليار يورو بعد حساب الفائض التجاري الأميركي من حيث الخدمات. وفي المعدّل، تبلغ الرسوم الجمركية المفروضة على المنتجات الأوروبية حاليا 12,5 %، مع نسبة 2,5 % كانت معتمدة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض أضيفت إليها 10 % منذ مطلع أبريل إثر إقرار رسوم جمركية “متبادلة”. واراد البيت الأبيض في بادئ الأمر فرض رسوم بنسبة 20 % على المنتجات الأوروبية، قبل الإعلان عن فترة سماح لتسعين يوما للرسوم الجمركية التي تتخطّى نسبتها 10 % ريثما تمضي المفاوضات قدما. ومن حيث المبدأ، تنتهي هذه الفترة مطلع يوليو. وخلال الأسابيع الأخيرة، أجرى المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش عدّة محادثات مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك وممثّل التجارة جيميسون جرير، لكن من دون إحراز تقدّم يُذكر. وفور تهديد الرئيس الأمريكي بالرسوم الجديدة بنسبة 50 % على المنتجات الأوروبية، هبطت البورصات في أوروبا وتراجعت خصوصا أسهم شركات السلع الفاخرة والسيارات. كما تكبّدت بورصة وول ستريت خسائر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-23
قال ناطق باسم المفوضية الأوروبية، إن المفوض التجاري الأوروبي ماروس سيفكوفيتش، يعتزم إجراء محادثة هاتفية تجارية مع نظيره الأمريكي جيمسون جرير اليوم الجمعة، لتقييم المحادثات بين الجانبين. ومن المتوقع إجراء المحادثة الهاتفية بعد ظهر اليوم وسط تشاؤوم في بروكسل أن المفاوضات سوف تتقدم بسرعة، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء. وفي وقت سابق هذا الأسبوع، تشارك الاتحاد الأوروبي وثيقة مراجعة مع الولايات المتحدة تشمل مقترحات بشأن حقوق العمل والمعايير البيئية والأمن الاقتصادي وخفض الرسوم الجمركية تدريجيا إلى الصفر على الجانبين للمنتجات الزراعية غير الحساسة وكذلك السلع الصناعية، بحسب بلومبرج. كما استعرض المقترح استثمارات متبادلة ومشتريات إستراتيجية في الطاقة والذكاء الاصطناعي والاتصال الرقمي. وأفادت بلومبرج في وقت سابق بأن أحد مسؤولي الاتحاد الأوروبي وصف المقترح الأمريكي السابق بأنه قائمة أمنيات لمطالب غير واقعية وأحادية الجانب. ويهدف الاتحاد الأوروبي إلى التعاون مع الولايات المتحدة، ويسعى إلى التوصل إلى اتفاق متوازن ومفيد للطرفين. وتساور الشكوك مسؤولي الاتحاد الأوروبي، وكثيرا من الدول الأعضاء بشأن أن إدارة ترامب تدفعها أهداف مماثلة. وقالت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية في وقت سابق إن من المتوقع أن ترفض الولايات المتحدة مقترحات الاتحاد الأوروبي خلال محادثة اليوم الجمعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: