ماجد حمدى

2025-03-10

كتب ـ رمضان يونس: قال المحامي ماجد حمدي، وكيل دفاع "نبيلة. ع"، المشهورة إعلاميا بفتاة التجمع، إن شركة "أوبر" مصر، رفضت دفع تعويض مالي قدره 5 ملايين جنيه، بعد تعرض موكلته لأضرار نفسية وبدنية على إثر حادثة هتك عرض ارتكبها أحد سائقي الشركة، المحكوم عليه بالسجن المشدد 15 عامًا. وأوضح المحامي أنه تقدم بإنذار رسمي رقم 25125 بتاريخ 28 ديسمبر 2024 للشركة بالتعويض، مؤكدًا أن موكلته ستتخذ إجراءات قانونية في حال عدم الاستجابة لمطلبهم. وفي تصريح خاص لـ"مصراوي"، اليوم الأثنين، قال دفاع سيدة التجمع إنه تواصل مع الشركة الرئيسية في مصر من أجل الحصول على تعويضًا ماليا 5 ملايين لما جرى مع موكلته لكن ممثلو الشركة رفضوا طلبه. في وقت سابق؛ رفضت محكمة مستأنف جنايات مدينة نصر، بتاريخ 19 أكتوبر 2024، الاستئناف المقدم من السائق المُدان، وأيدت الحكم الصادر عن محكمة جنايات القاهرة بالسجن المشدد 15 عامًا. وكانت محكمة جنايات القاهرة بالتجمع الخامس قد قضت، في 14 يوليو 2024، بالسجن المشدد 15 عامًا على السائق المتهم بخطف وهتك عرض المجني عليها "نبيلة. ع". وكشفت تحقيقات النيابة العامة، في القضية رقم 2776 لسنة 2024، جنح ثان مدينة نصر، أن المتهم "حسين. أ" خطف المجني عليها بالإكراه يوم 11 مايو 2024 بدائرة قسم ثان مدينة نصر، و اقترنت الجريمة بجناية أخرى تمثلت في هتك عرضها تحت التهديد بسلاح أبيض "كتر". وأوضحت التحقيقات أن المتهم أشهر السلاح في وجه الضحية، وأصابها إصابات موثقة بالتقارير الطبية، مستغلًا تلك الوسيلة القسرية لشل مقاومتها، ثم قام بحسر ملابسها وملامسة أماكن عفتها، قاصدًا هتك عرضها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-05

كتب- محمد أبو بكر: أجرت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، جولة تفقدية لمستشفى "بهية" للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي، بمقرها في حي الهرم بالجيزة، والتي تقدم خدماتها لمقاتلات أمراض سرطان الثدي على مدار 9 سنوات، حيث استقبلها م/ ماجد حمدي، عضو مجلس إدارة مؤسسة بهية، وليلى سالم، عضو مجلس إدارة بهية، والدكتور محمد عمارة، مدير مستشفيات بهية، والدكتور جيلان أحمد، المدير التنفيذي لمؤسسة بهية. وبحسب بيان صادر عن وزارة الهجرة، اليوم الجمعة، أشادت السفيرة سها جندي، بما حققته المؤسسة من نجاحات منذ تأسيسها وارتفاع نسب الشفاء المحققة، وفقا للمستهدف، بجانب تقديم رعاية صحية متكاملة لكل امرأة مصرية وتقديم الدعم النفسي لمحاربات سرطان الثدي، المرض الذي يؤثر على حياة واحدة من كل ثمان سيدات وفقًا للإحصائيات العالمية الحديثة، بجانب الكشف المبكر على أكثر من 460 ألف سيدة، وعقد 1400 ندوة توعية في محافظات، من بينها المحافظات المصدرة للهجرة غير الشرعية، من بينها أسيوط وسوهاج، وتقديم العلاج الطبي، والدعم النفسي، من دورات تدريبية لتعليم مهارات التواصل، عقد ورش فنية وتدريبية على الإبداع والحرف اليدوية لمساعدة المحاربات على أن يكون لهن مصدر دخل، تنظيم الحفلات والرحلات لهن ولأسرهن للترفيه ونشر الطاقة الإيجابية، وغيرها. وهنأت "جندي"، القائمين على المستشفى بافتتاح المرحلة الأولى لفرعها بالشيخ زايد، مؤكدة دعم الدولة لتنفيذ تلك التوسعة الكبيرة لتشمل أيضا غرف عمليات ومركز بحثي وهو غير المتوفر في فرع الهرم، كما تشمل قسم الطوارئ والعناية المركزة والمعامل والصيدلية وأقسام الأشعة التشخيصية، بهدف زيادة القدرة الاستيعابية للمستشفى ليخدم أكثر من نصف مليون سيدة سنويًا. وأوضحت الوزيرة، أن هذا المرض لا يمس فقط حياة السيدات المريضات، ولكنه يؤثر على الأسرة بأكملها لما للمرأة من دور جوهري في بناء الأسرة المصرية وإدارة معيشتها، الأمر الذي يؤكد على ضرورة زيادة التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وذلك في ظل النجاحات التي حققتها مبادرة السيد رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة، والتي ساهمت في زيادة نسب الحالات المكتشفة مبكرًا، وتقليل الوصول إلى المراحل المتأخرة، حيث يساهم الكشف المبكر في الوصول لنسب شفاء تصل إلى 98%. وثمنت وزير الهجرة، جهود علماء وخبراء مصر بالخارج في الإسهام في رفع معاناة المرضى، وتبادل الخبرات مع الأطباء في الداخل، أثناء المؤتمرات العلمية، ومن بينها "مؤتمر الطيور المهاجرة لعلاج مرضى الأورام"، والذي عقد بمحافظة الأقصر، وكذلك المشاركة بجهود كبيرة في علاج مرضى الأورام في عدد من المؤسسات، ودعم بعضها بالأجهزة الطبية، للتخفيف من معاناة المرضى. وأضافت أن هناك تعاونا وتنسيقا قائما ومستمرا بين وزارة الهجرة ومؤسسة بهية، وخبرائنا المصريين بالخارج في مجال الرعاية الصحية على اختلاف اختصاصاتهم؛ للوقوف على أحدث التقنيات المستخدمة في مجال طب وجراحة أورام الثدي، والتباحث حول الدراسات العلمية والإكلينيكية والتجارب الجديدة عالميا في هذا المجال. وخلال الزيارة، تفقدت السفيرة سها جندي، وحدة الفحص بالمعالج الخطي، ومعامل الباثولوجي ووحدات الفحص المبكر للثدي، وصالة العلاج الطبيعي ووحدات العلاج الإشعاعي والكيماوي، مثمنة جهود اللجنة الطبية ودورها المتميز في تقديم الخدمات بشكل مباشر أو عن بُعد، وكذلك تقديم الاستشارات عن طريق لجنة رباعية للمرضى من الخارج، لتقليل التدخلات الجراحية لأقل قدر ممكن. ووجهت الوزيرة، رسالة لعدد من محاربات السرطان قائلة إنها واثقة في أننا سنعبر المحنة بالصبر والعزيمة، معربة عن سعادتها لما شاهدته من ابتساماتهن، رغم الألم والتعب، متابعة أن السيدة المصرية منذ فجر التاريخ تركت بصمة بارزة، في مختلف المجالات لتبقى بلدنا بهية ومحروسة، مؤكدة على وعي القيادة السياسية بقيمة وقدر المرأة المصرية وضرورة تقديم كل دعم، في شتى المجالات. وأكدت الوزيرة أن مؤسسة بهية تستحق الدعم لتستمر رحلة العطاء، ولتستمر كل أم مصرية في بيتها ومع أولادها، مشيرة إلى ثقتها في أن المصريين بالخارج حريصون على دعم المؤسسات العلاجية المصرية لتقديم رسالتها السامية، وهو جزء من الشعور الوطني النبيل، الذي نلمسه في كل مرة نتحدث أثناء مبادرة "ساعة مع الوزيرة" أو في الزيارات الخارجية، مضيفة أنه خلال زيارة سيادتها الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية، شاركت في الفعالية السنوية للشبكة المصرية للسرطان بالولايات المتحدة لإطلاق حملة تبرعات بهدف دعم مستشفى 57357 لسرطان الأطفال، والتي جذبت تبرعات بلغت قيمتها 600 ألف دولار خلال الفعالية وحدها. وفي ختام كلمتها، أكدت وزيرة الهجرة دعمها الكامل لمؤسسة بهية، كما وعدت سيادتها بأن تكون سفيرة لها بين أوساط الجاليات المصرية بالخارج سواء خلال الجولات الخارجية أو الاجتماعات المقبلة معهم عن بُعد، للتوعية بالمؤسسة ودورها في القضاء على سرطان الثدي في مصر، والعمل على زيادة وعي المصريين بالخارج بهذا المرض وتسهيل وصول مساهمتهم لدعم السيدات المصريات الأولى بالرعاية، فضلا عن أهمية ربط المرأة المصرية بالخارج بأنشطة المؤسسة وتقديم الدعم اللازم لها في ظل تكبدها عناء الاعتناء بأسرتها في الخارج وتربية أولادها في مجتمعات قد تكون مغايرة لعاداتنا وتقاليدنا. وخلال الجولة، أشادت وزيرة الهجرة بإبداعات محاربات السرطان، والأعمال الفنية التي أبدعوها في النسيج والفن التشكيلي والأعمال اليدوية، وغيرها، حيث تفقدت ورش المحاربات، وأعربت عن سعادتها البالغة بما ينجزونه من إبداعات، واستمعت لتجاربهن في المواجهة، كما ثمنت جهود الشباب المتطوع من حملة "اكتفاء" من طلاب كلية الإعلام بجامعة القاهرة، التي تستهدف دعم وتشجيع المصريون على التصنيع والإنتاج لكل ما يحتاجونه، مكتفين بخبراتهم دون اعتماد على الخارج، شاكرة إدخالهم البهجة على المرضى، بما يقدمونه من هدايا لطيفة تدخل عليهم السرور، وحرصهم على الترويج للمنتج المحلي والتعريف بجودته. وأهدت "جندي"، باقة من الورود لكل محاربة من المحاربات، واللاتي حرصن على إهداء سيادتها هدايا تَذكارية من أعمالهن اليدوية، تمثل لوحات فنية شديدة الرقي والتميز، حيث وعدتهن بأن تزين هذه اللوحات المبدعة جدران وزارة الهجرة، مؤكدة أن تطبيق المصريين بالخارج والذي سينطلق في غضون أيام قليلة سيضم أيقونة لدعم بهية وكل المستشفيات المصرية الكبرى التي تقدم أرقى خدمة طبية بمستويات تفوق العالمية بالمجان بشكل مباشر، وإتاحة منتجات محاربات بهية للمصريين بالخارج لمن يريد، مع التعاون مع البريد المصري لإيصال هذه المنتجات للمصريين بالخارج. وشهدت الفعاليات، عرضًا عن الخدمات المقدمة للمحاربات، وتجربتهن مع المستشفى، وبوتيك بهية، حيث أشادت السيدة الوزيرة بابتسامة فريق العمل التي لا تفارق وجوههم، والدعم المستمر للمحاربات، داعية المصريين بالداخل والخارج لدعم المستشفى على حساب رقم: 66666666 في جميع البنوك المصرية، أو على موقع المؤسسة Baheya.org وذلك من داخل أو خارج مصر، أو غيرها من طرق التبرع عبر المحافظ الإليكترونية، كما جددت الدعوة للأطباء المصريين بالخارج لتسجيل رغبتهم في دعم المرضى بالمناطق الأولى للرعاية، ويمكن التسجيل عبر الرابط التالي: ومن جانبها، أكدت ليلى سالم، عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية، على سعادتها وفخرها بزيارة السفيرة سها جندي لمؤسسة بهية للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي بالمجان بالهرم، كما أضافت أن تلك الزيارة تعد من أغلى الزيارات على قلوب محاربات بهية، فقد كانت بمثابة دعم نفسي ومعنوي من الوزيرة الإنسانة لمحاربات بهية اللاتي حرصن على إبراز مواهبهن ومشغولاتهن اليدوية، في رسالة منهن تؤكد حرص بهية على دعم محارباتها واهتمامها بجانب تمكين المرأة الذي يثقل رحلة علاجهن ويزيدها بطولة وإصرار وقوة. ومن جانبه، حرص المهندس تامر شوقي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة بهية، على توجيه كل الشكر والامتنان للسيدة الوزيرة على دعمها لمؤسسة بهية بشكل خاص ولصحة المرأة المصرية بشكل عام، حيث إن زيارتها جاءت نتيجة لإيمانها بالدور الحيوي الذي يقوم به المستشفى تجاه جميع سيدات مصر. جدير بالذكر أن مؤسسة بهية تمكنت إلى الآن من استقبال أكثر من ٢٦٠ ألف سيدة وتقديم الخدمة الطبية لها، حيث إن مؤسسة بهية تقوم على مجموعة من الدعائم وهي التوعية والكشف المبكر والعلاج المتكامل وأيضا الدعم النفسي، ولأن الاكتشاف المبكر للمرض يساهم في وصول نسب الشفاء إلى نسبة تفوق ال ٩٨%، قامت بهية بعمل ندوات توعوية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي حيث تمكنت من عمل أكثر من ١٤٠٠ ندوة توعية على مستوى محافظات الجمهورية، وتم استفادة أكثر من ٥٥ ألف سيدة مصرية في رؤية وهدف لتوصيل التوعية إلى مختلف ربوع الجمهورية. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-05

أجرت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، جولة تفقدية لمستشفى «بهية» للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي، بمقرها في حي الهرم بالجيزة، والتي تقدم خدماتها لمقاتلات أمراض سرطان الثدي على مدار 9 سنوات، حيث استقبلها المهندس ماجد حمدي، عضو مجلس إدارة مؤسسة بهية، وليلى سالم، عضو مجلس إدارة بهية، والدكتور محمد عمارة، مدير مستشفيات بهية، والدكتورة جيلان أحمد، المدير التنفيذي لمؤسسة بهية. ومن ناحيتها، أشادت السفيرة سها جندي بما حققته المؤسسة من نجاحات منذ تأسيسها وارتفاع نسب الشفاء المحققة، وفقا للمستهدف، بجانب تقديم رعاية صحية متكاملة لكل امرأة مصرية وتقديم الدعم النفسي لمحاربات سرطان الثدي، المرض الذي يؤثر على حياة واحدة من كل ثمان سيدات وفقًا للإحصائيات العالمية الحديثة، بجانب الكشف المبكر على أكثر من 460 ألف سيدة، وعقد 1400 ندوة توعية في محافظات، من بينها المحافظات المصدرة للهجرة غير الشرعية، من بينها أسيوط وسوهاج، وتقديم العلاج الطبي، والدعم النفسي، من دورات تدريبية لتعليم مهارات التواصل، عقد ورش فنية وتدريبية على الإبداع والحرف اليدوية لمساعدة المحاربات على أن يكون لهن مصدر دخل، تنظيم الحفلات والرحلات لهن ولأسرهن للترفيه ونشر الطاقة الإيجابية، وغيرها. وهنأت السفيرة سها جندي القائمين على المستشفى بافتتاح المرحلة الأولى لفرعها بالشيخ زايد، مؤكدة دعم الدولة لتنفيذ تلك التوسعة الكبيرة لتشمل أيضا غرف عمليات ومركز بحثي وهو غير المتوفر في فرع الهرم، كما تشمل قسم الطوارئ والعناية المركزة والمعامل والصيدلية وأقسام الأشعة التشخيصية، بهدف زيادة القدرة الاستيعابية للمستشفى ليخدم أكثر من نصف مليون سيدة سنويًا. وأوضحت الوزيرة أن هذا المرض لا يمس فقط حياة السيدات المريضات، ولكنه يؤثر على الأسرة بأكملها لما للمرأة من دور جوهري في بناء الأسرة المصرية وإدارة معيشتها، الأمر الذي يؤكد على ضرورة زيادة التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وذلك في ظل النجاحات التي حققتها مبادرة السيد رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة، والتي ساهمت في زيادة نسب الحالات المكتشفة مبكرًا، وتقليل الوصول إلى المراحل المتأخرة، حيث يساهم الكشف المبكر في الوصول لنسب شفاء تصل إلى 98%. وثمنت السفيرة سها جندي جهود علماء وخبراء مصر بالخارج في الإسهام في رفع معاناة المرضى، وتبادل الخبرات مع الأطباء في الداخل، أثناء المؤتمرات العلمية، ومن بينها «مؤتمر الطيور المهاجرة لعلاج مرضى الأورام»، والذي عقد بمحافظة الأقصر، وكذلك المشاركة بجهود كبيرة في علاج مرضى الأورام في عدد من المؤسسات، ودعم بعضها بالأجهزة الطبية، للتخفيف من معاناة المرضى. وأضافت الوزيرة أن هناك تعاونا وتنسيقا قائما ومستمرا بين وزارة الهجرة ومؤسسة بهية، وخبرائنا المصريين بالخارج في مجال الرعاية الصحية على اختلاف اختصاصاتهم؛ للوقوف على أحدث التقنيات المستخدمة في مجال طب وجراحة أورام الثدي، والتباحث حول الدراسات العلمية والإكلينيكية والتجارب الجديدة عالميا في هذا المجال. وخلال الزيارة، تفقدت السفيرة سها جندي وحدة الفحص بالمعالج الخطي، ومعامل الباثولوجي ووحدات الفحص المبكر للثدي، وصالة العلاج الطبيعي ووحدات العلاج الإشعاعي والكيماوي، مثمنة جهود اللجنة الطبية ودورها المتميز في تقديم الخدمات بشكل مباشر أو عن بُعد، وكذلك تقديم الاستشارات عن طريق لجنة رباعية للمرضى من الخارج، لتقليل التدخلات الجراحية لأقل قدر ممكن. ووجهت الوزيرة رسالة لعدد من محاربات السرطان قائلة إنها واثقة في أننا سنعبر المحنة بالصبر والعزيمة، معربة عن سعادتها لما شاهدته من ابتساماتهن، رغم الألم والتعب، متابعة أن السيدة المصرية منذ فجر التاريخ تركت بصمة بارزة، في مختلف المجالات لتبقى بلدنا بهية ومحروسة، مؤكدة على وعي القيادة السياسية بقيمة وقدر المرأة المصرية وضرورة تقديم كل دعم، في شتى المجالات. وأكدت الوزيرة أن مؤسسة بهية تستحق الدعم لتستمر رحلة العطاء، ولتستمر كل أم مصرية في بيتها ومع أولادها، مشيرة إلى ثقتها في أن المصريين بالخارج حريصون على دعم المؤسسات العلاجية المصرية لتقديم رسالتها السامية، وهو جزء من الشعور الوطني النبيل، الذي نلمسه في كل مرة نتحدث أثناء مبادرة «ساعة مع الوزيرة» أو في الزيارات الخارجية، مضيفة أنه خلال زيارة سيادتها الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية، شاركت في الفعالية السنوية للشبكة المصرية للسرطان بالولايات المتحدة لإطلاق حملة تبرعات بهدف دعم مستشفى 57357 لسرطان الأطفال، والتي جذبت تبرعات بلغت قيمتها 600 ألف دولار خلال الفعالية وحدها. وفي ختام كلمتها، أكدت وزيرة الهجرة دعمها الكامل لمؤسسة بهية، كما وعدت بأن تكون سفيرة لها بين أوساط الجاليات المصرية بالخارج سواء خلال الجولات الخارجية أو الاجتماعات المقبلة معهم عن بُعد، للتوعية بالمؤسسة ودورها في القضاء على سرطان الثدي في مصر، والعمل على زيادة وعي المصريين بالخارج بهذا المرض وتسهيل وصول مساهمتهم لدعم السيدات المصريات الأولى بالرعاية، فضلا عن أهمية ربط المرأة المصرية بالخارج بأنشطة المؤسسة وتقديم الدعم اللازم لها في ظل تكبدها عناء الاعتناء بأسرتها في الخارج وتربية أولادها في مجتمعات قد تكون مغايرة لعاداتنا وتقاليدنا. وخلال الجولة، أشادت وزيرة الهجرة بإبداعات محاربات السرطان، والأعمال الفنية التي أبدعوها في النسيج والفن التشكيلي والأعمال اليدوية، وغيرها، حيث تفقدت ورش المحاربات، وأعربت عن سعادتها البالغة بما ينجزونه من إبداعات، واستمعت لتجاربهن في المواجهة، كما ثمنت جهود الشباب المتطوع من حملة «اكتفاء» من طلاب كلية الإعلام بجامعة القاهرة، التي تستهدف دعم وتشجيع المصريون على التصنيع والإنتاج لكل ما يحتاجونه، مكتفين بخبراتهم دون اعتماد على الخارج، شاكرة إدخالهم البهجة على المرضى، بما يقدمونه من هدايا لطيفة تدخل عليهم السرور، وحرصهم على الترويج للمنتج المحلي والتعريف بجودته. كما أهدت السفيرة سها جندي باقة من الورود لكل محاربة من المحاربات، واللاتي حرصن على إهداء سيادتها هدايا تَذكارية من أعمالهن اليدوية، تمثل لوحات فنية شديدة الرقي والتميز، حيث وعدتهن بأن تزين هذه اللوحات المبدعة جدران وزارة الهجرة، مؤكدة أن تطبيق المصريين بالخارج والذي سينطلق في غضون أيام قليلة سيضم أيقونة لدعم بهية وكل المستشفيات المصرية الكبري التي تقدم أرقى خدمة طبية بمستويات تفوق العالمية بالمجان بشكل مباشر، وإتاحة منتجات محاربات بهية للمصريين بالخارج لمن يريد، مع التعاون مع البريد المصري لإيصال هذه المنتجات للمصريين بالخارج. كما شهدت الفعاليات عرضا عن الخدمات المقدمة للمحاربات، وتجربتهن مع المستشفى، وبوتيك بهية، حيث اشادت السيدة الوزيرة بابتسامة فريق العمل التي لا تفارق وجوههم، والدعم المستمر للمحاربات، داعية المصريين بالداخل والخارج لدعم المستشفى على حساب رقم: 66666666 في جميع البنوك المصرية، أو على موقع المؤسسة Baheya.org وذلك من داخل أو خارج مصر، أو غيرها من طرق التبرع عبر المحافظ الإليكترونية، كما جددت الدعوة للأطباء المصريين بالخارج لتسجيل رغبتهم في دعم المرضى بالمناطق الأولى للرعاية. ومن جانبها، قالت ليلى سالم، عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية، أن تلك الزيارة تعد من أغلى الزيارات على قلوب محاربات بهية، فقد كانت بمثابة دعم نفسي ومعنوي من الوزيرة الإنسانة لمحاربات بهية اللاتي حرصن على إبراز مواهبهن ومشغولاتهن اليدوية، في رسالة منهن تؤكد حرص بهية على دعم محارباتها واهتمامها بجانب تمكين المرأة الذي يثقل رحلة علاجهن ويزيدها بطولة وإصرار وقوة. ومن جانبه، حرص المهندس تامر شوقي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة بهية، على توجيه كل الشكر والامتنان للسيدة الوزيرة على دعمها لمؤسسة بهية بشكل خاص ولصحة المرأة المصرية بشكل عام، حيث إن زيارتها جاءت نتيجة لإيمانها بالدور الحيوي الذي يقوم به المستشفى تجاه جميع سيدات مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2024-04-05

  أجرت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، جولة تفقدية لمستشفى "بهية" للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي، بمقرها في حي الهرم بالجيزة، والتي تقدم خدماتها لمقاتلات أمراض سرطان الثدي على مدار 9 سنوات، حيث استقبلها م/ ماجد حمدي، عضو مجلس إدارة مؤسسة بهية، والسيدة/ ليلى سالم، عضو مجلس إدارة بهية، وأ.د محمد عمارة، مدير مستشفيات بهية، د.جيلان أحمد، المدير التنفيذي لمؤسسة بهية. ومن ناحيتها، أشادت السفيرة سها جندي بما حققته المؤسسة من نجاحات منذ تأسيسها وارتفاع نسب الشفاء المحققة، وفقا للمستهدف، بجانب تقديم رعاية صحية متكاملة لكل امرأة مصرية وتقديم الدعم النفسي لمحاربات سرطان الثدي، المرض الذي يؤثر على حياة واحدة من كل ثمان سيدات وفقًا للإحصائيات العالمية الحديثة، بجانب الكشف المبكر على أكثر من 460 ألف سيدة، وعقد 1400 ندوة توعية في محافظات، من بينها المحافظات المصدرة للهجرة غير الشرعية، من بينها أسيوط وسوهاج، وتقديم العلاج الطبي، والدعم النفسي، من دورات تدريبية لتعليم مهارات التواصل، عقد ورش فنية وتدريبية علي الإبداع والحرف اليدوية لمساعدة المحاربات علي ان يكون لهن مصدر دخل، تنظيم الحفلات والرحلات لهن ولأسرهن للترفيه ونشر الطاقة الإيجابية، وغيرها. وهنأت السفيرة سها جندي القائمين على المستشفى بافتتاح المرحلة الأولى لفرعها بالشيخ زايد، مؤكدة دعم الدولة لتنفيذ تلك التوسعة الكبيرة لتشمل أيضا غرف عمليات ومركز بحثي وهو غير المتوفر في فرع الهرم، كما تشمل قسم الطوارئ والعناية المركزة والمعامل والصيدلية وأقسام الأشعة التشخيصية، بهدف زيادة القدرة الاستيعابية للمستشفى ليخدم أكثر من نصف مليون سيدة سنويًا. وأوضحت الوزيرة أن هذا المرض لا يمس فقط حياة السيدات المريضات، ولكنه يؤثر على الأسرة بأكملها لما للمرأة من دور جوهري في بناء الأسرة المصرية وإدارة معيشتها، الأمر الذي يؤكد على ضرورة زيادة التوعية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي وذلك في ظل النجاحات التي حققتها مبادرة السيد رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة، والتي ساهمت في زيادة نسب الحالات المكتشفة مبكرًا، وتقليل الوصول إلى المراحل المتأخرة، حيث يساهم الكشف المبكر في الوصول لنسب شفاء تصل إلى 98%. وثمنت السفيرة سها جندي جهود علماء وخبراء مصر بالخارج في الإسهام في رفع معاناة المرضى، وتبادل الخبرات مع الأطباء في الداخل، أثناء المؤتمرات العلمية، ومن بينها "مؤتمر الطيور المهاجرة لعلاج مرضى الأورام"، والذي عقد بمحافظة الأقصر، وكذلك المشاركة بجهود كبيرة في علاج مرضى الأورام في عدد من المؤسسات، ودعم بعضها بالأجهزة الطبية، للتخفيف من معاناة المرضى. وأضافت الوزيرة أن هناك تعاونا وتنسيقا قائما ومستمرا بين وزارة الهجرة ومؤسسة بهية، وخبرائنا المصريين بالخارج في مجال الرعاية الصحية على اختلاف اختصاصاتهم؛ للوقوف على أحدث التقنيات المستخدمة في مجال طب وجراحة أورام الثدي، والتباحث حول الدراسات العلمية والإكلينيكية والتجارب الجديدة عالميا في هذا المجال. وخلال الزيارة، تفقدت السفيرة سها جندي وحدة الفحص بالمعالج الخطي، ومعامل الباثولوجي ووحدات الفحص المبكر للثدي، وصالة العلاج الطبيعي ووحدات العلاج الإشعاعي والكيماوي، مثمنة جهود اللجنة الطبية ودورها المتميز في تقديم الخدمات بشكل مباشر أو عن بُعد، وكذلك تقديم الاستشارات عن طريق لجنة رباعية للمرضى من الخارج، لتقليل التدخلات الجراحية لأقل قدر ممكن. ووجهت السيدة الوزيرة رسالة لعدد من محاربات السرطان قائلة إنها واثقة في أننا سنعبر المحنة بالصبر والعزيمة، معربة عن سعادتها لما شاهدته من ابتساماتهن، رغم الألم والتعب، متابعة أن السيدة المصرية منذ فجر التاريخ تركت بصمة بارزة، في مختلف المجالات لتبقى بلدنا بهية ومحروسة، مؤكدة على وعي القيادة السياسية بقيمة وقدر المرأة المصرية وضرورة تقديم كل دعم، في شتى المجالات. وأكدت الوزيرة أن مؤسسة بهية تستحق الدعم لتستمر رحلة العطاء، ولتستمر كل أم مصرية في بيتها ومع أولادها، مشيرة إلى ثقتها في أن المصريين بالخارج حريصون على دعم المؤسسات العلاجية المصرية لتقديم رسالتها السامية، وهو جزء من الشعور الوطني النبيل، الذي نلمسه في كل مرة نتحدث أثناء مبادرة "ساعة مع الوزيرة" أو في الزيارات الخارجية، مضيفة أنه خلال زيارتها الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية، شاركت فى الفعالية السنوية للشبكة المصرية للسرطان بالولايات المتحدة لإطلاق حملة تبرعات بهدف دعم مستشفى 57357 لسرطان الأطفال، والتي جذبت تبرعات بلغت قيمتها 600 ألف دولار خلال الفعالية وحدها. وفي ختام كلمتها، أكدت وزيرة الهجرة دعمها الكامل لمؤسسة بهية، كما وعدت سيادتها بأن تكون سفيرة لها بين أوساط الجاليات المصرية بالخارج سواء خلال الجولات الخارجية أو الاجتماعات المقبلة معهم عن بُعد، للتوعية بالمؤسسة ودورها في القضاء على سرطان الثدي في مصر، والعمل على زيادة وعي المصريين بالخارج بهذا المرض وتسهيل وصول مساهمتهم لدعم السيدات المصريات الأولى بالرعاية، فضلا عن أهمية ربط المرأة المصرية بالخارج بأنشطة المؤسسة وتقديم الدعم اللازم لها في ظل تكبدها عناء الاعتناء بأسرتها في الخارج وتربية أولادها في مجتمعات قد تكون مغايرة لعاداتنا وتقاليدنا. وخلال الجولة، أشادت وزيرة الهجرة بإبداعات محاربات السرطان، والأعمال الفنية التي أبدعوها في النسيج والفن التشكيلي والأعمال اليدوية، وغيرها، حيث تفقدت ورش المحاربات، وأعربت عن سعادتها البالغة بما ينجزونه من إبداعات، واستمعت لتجاربهن في المواجهة، كما ثمنت جهود الشباب المتطوع من حملة "اكتفاء" من طلاب كلية الإعلام بجامعة القاهرة، التي تستهدف دعم وتشجيع المصريون على التصنيع والإنتاج لكل ما يحتاجونه، مكتفين بخبراتهم دون اعتماد علي الخارج، شاكرة إدخالهم البهجة على المرضى، بما يقدمونه من هدايا لطيفة تدخل عليهم السرور، وحرصهم على الترويج للمنتج المحلي والتعريف بجودته. كما أهدت السفيرة سها جندي باقة من الورود لكل محاربة من المحاربات، واللاتي حرصن على إهداء سيادتها هدايا تَذكارية من أعمالهن اليدوية، تمثل لوحات فنية شديدة الرقي والتميز، حيث وعدتهن بأن تزين هذه اللوحات المبدعة جدران وزارة الهجرة، مؤكدة أن تطبيق المصريين بالخارج والذي سينطلق في غضون أيام قليلة سيضم أيقونة لدعم بهية وكل المستشفيات المصرية الكبري التي تقدم أرقى خدمة طبية بمستويات تفوق العالمية بالمجان بشكل مباشر، وإتاحة منتجات محاربات بهية للمصريين بالخارج لمن يريد، مع التعاون مع البريد المصري لإيصال هذه المنتجات للمصريين بالخارج. هذا كما شهدت الفعاليات عرضا عن الخدمات المقدمة للمحاربات، وتجربتهن مع المستشفى، وبوتيك بهية، حيث اشادت السيدة الوزيرة بابتسامة فريق العمل التي لا تفارق وجوههم، والدعم المستمر للمحاربات، داعية المصريين بالداخل والخارج لدعم المستشفى على حساب رقم: 66666666 في جميع البنوك المصرية، أو على موقع المؤسسة Baheya.org وذلك من داخل أو خارج مصر، أو غيرها من طرق التبرع عبر المحافظ الإليكترونية، كما جددت الدعوة للأطباء المصريين بالخارج لتسجيل رغبتهم في دعم المرضى بالمناطق الأولى للرعاية، ويمكن التسجيل عبر الرابط التالي:‏https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSeOImdhXULZv_MqDTH4FXwWRj1xzPSLUjta74uRua20UAr7nw/viewform?usp=sf_link ومن جانبها، أكدت السيدة/ ليلى سالم، عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية، على سعادتها وفخرها بزيارة السفيرة سها جندي لمؤسسة بهية للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي بالمجان بالهرم، كما أضافت أن تلك الزيارة تعد من أغلى الزيارات على قلوب محاربات بهية، فقد كانت بمثابة دعم نفسي ومعنوي من الوزيرة الإنسانة لمحاربات بهية اللاتي حرصن على إبراز مواهبهن ومشغولاتهن اليدوية، في رسالة منهن تؤكد حرص بهية على دعم محارباتها واهتمامها بجانب تمكين المرأة الذي يثقل رحلة علاجهن ويزيدها بطولة وإصرار وقوة. ومن جانبه، حرص المهندس تامر شوقي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة بهية، على توجيه كل الشكر والامتنان للسيدة الوزيرة على دعمها لمؤسسة بهية بشكل خاص ولصحة المرأة المصرية بشكل عام، حيث إن زيارتها جاءت نتيجة لإيمانها بالدور الحيوي الذي يقوم به المستشفى تجاه جميع سيدات مصر. جدير بالذكر أن مؤسسة بهية تمكنت إلى الان من استقبال أكثر من ٢٦٠ ألف سيدة وتقديم الخدمة الطبية لها، حيث إن مؤسسة بهية تقوم على مجموعة من الدعائم وهي التوعية والكشف المبكر والعلاج المتكامل وأيضا الدعم النفسي، ولأن الاكتشاف المبكر للمرض يساهم في وصول نسب الشفاء إلى نسبة تفوق ال ٩٨%، قامت بهية بعمل ندوات توعوية بأهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي حيث تمكنت من عمل أكثر من ١٤٠٠ ندوة توعية على مستوى محافظات الجمهورية، وتم استفادة أكثر من ٥٥ ألف سيدة مصرية في رؤية وهدف لتوصيل التوعية إلى مختلف ربوع الجمهورية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-12-10

يعد الإيجار القديم من أكثر القوانين التي تشغل بال المواطنين، سواء كانوا من الملاك أو المستأجرين، إذ يرغب كل طرف منهما في الحصول على حقوقه كاملة، والتي منها معرفة كيفية إثبات الإقامة في العقار، حتى يمتد عقد الإيجار القديم للورثة بعد وفاة المستأجر. وأجاب المحامي ماجد حمدي، على هذا التساؤل، قائلًا إن إثبات الإقامة لامتداد عقد الإيجار في الوحدة المؤجرة يجوز بكل طرق الإثبات. وأوضح «حمدي» طرق إثبات الإقامة لامتداد عقد الإيجار للورثة في الوحدة المؤجرة، في مقطع فيديو نشره عبر حسابه، موضحا أنها كالتالي: - البينة والقرائن. - توجيه اليمين. وأشار إلى أنه، من أمثلة القرائن نظام سداد الأجرة، ويمكن اعتبار شهادة الشهود كبينة على الإقامة. ويتضمن مشروع قانون الإيجار القديم، عددًا من الحلول المنطقية من وجهة نظر الملاك، والتي تساهم في حل الأزمة، وتحقيق العدالة بين طرفي الخلاف «الملاك والمستأجرين»، كما يرى الملاك أن مشروع القانون يساعد المباني المؤجرة بنظام الإيجار القديم في الحد من خطورة تعرضها للسقوط.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-06-23

استقبلت محافظة الوادى الجديد، فريق التوعية الخاص بمؤسسة بهية للكشف المبكر وعلاج سرطان الثدى للسيدات بالمجان، وذلك استكمالا لجهود المؤسسة لتقديم التوعية بأهمية الكشف المبكر من خلال تغطية كافة محافظات مصر والوصول لكل سيدة في كل أنحاء الجمهورية، وتقديم لها المعلومات الكافية والتوعية اللازمة للاهتمام بصحتها العامة والاهتمام بالكشف المبكر بشكل خاص. ولاقت الندوات إقبالا وترحيبًا بحضور مايقرب من الـ600 سيدة والرائدات الريفيات بالمراكز الأربعة بمحافظة الوادى الجديد، مما ترتب عليه بحث سبل التعاون المختلفة من تنسيق حملات للكشف المبكر للسيدات وكذلك دعم المحافظة وقيادتها لمؤسسة بهية ومحارباتها والعمل على تقديم يد العون لاستمرار جهودها، حيث أعرب قيادات المحافظة عن بالغ سعادتهم بتواجد بهية في ضيافة مراكز محافظة الوادى الجديد مشيدين بدورها الفعال للوصول لكل سيدة لتقديم التوعية وكذلك مشيدين بجهودها في مجال الكشف المبكر وعلاج سرطان الثدى للسيدات. ومن جانبه عبر المهندس ماجد حمدي عضو مجلس أمناء بهية، عن بالغ شكره وتقديره لحسن تعاون واستقبال اللواء محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، لفريق عمل بهية، مشيدًا بسهولة وتيسير عملية سير اجراء الندوات في كافة مراكز المحافظة، مؤكدا على حرص المؤسسة المستمر لخلق شراكات جديدة تخدم كل سيدة مصرية في كل شبر من محافظات مصر حيث أن «بهية» تعمل دوما لتكون بظهر كل سيدة مصرية ونظمت مؤسسة «بهية» جولة ضمت 4 ندوات توعية في كل من مراكز الخارجة، الداخلة، بلاط، وباريس، وذلك بالتعاون مع المحافظ اللواء الدكتور محمد الزملوط، ونائب المحافظ الدكتورة حنان مجدي نور الدين، وكل من: عادل خضير مستشار المحافظ، ومقرر مناوب فرع المجلس القومى للمرأة بمركز الخارجة، ونادية عزمى مقررة المجلس القومى للمرأة بمركز الخارجة، والدكتور نبيل حنفى رئيس مركز الداخلة، وأنصاف عبدالله على عضو المجلس القومى للمرأة بمركز الداخلة، ومنتصر منصور نائب رئيس مركز بلاط، ومحمد سلامة عضو المجلس القومى للمرأة بمركز بلاط، والمهندس عادل مراد رئيس مركز باريس، وفاطمة سليم عضو المجلس القومى للمرأة بمركز باريس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2019-02-09

أجرى الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، اليوم السبت، زيارة إلى مستشفى "بهية" للكشف المبكر وعلاج سرطان الثدي بالمجان، من أجل التعرف على الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، والوقوف على التجهيزات الطبية المتوفرة. واستهل الوزير زيارته، بمشاهدة عرض تقديمي حول إمكانات المستشفة وما تقدمه من خدمات، وسط تواجد مجموعة من المريضات اللاتي اجتزن مرحلة العلاج، حيث جرى الاستماع إلى رحلتهم مع المرض والعلاج منه. وأشاد صبحي بالمستوى المتقدم للخدمات الطبية للمرضى، ودور المستشفى في نشر الوعي، والحث على إجراء الفحوصات اللازمة في إطار الكشف المبكر والوقاية من المرض، لافتاً إلى توافر أحدث الأجهزة الطبية العلاجية بالمستشفى، وتوفير سبل العلاج لمحاربات المرض. وشدد الوزير على ضرورة دعم المستشفى، وتوفير جميع الاحتياجات المطلوبة، لضمان استمرارية الخدمات الطبية التي تقدمها للسيدات بالمجان، مثنياً على أداء فريق عمل المستشفي ومساعدتهم للمريضات، ومؤازرتهم لهن في رحلة العلاج. كما أعلن عن التعاون مع المستشفى الفترة المقبلة، من خلال إمكانية تقديم خدماتها بمراكز الشباب في مختلف المحافظات، علاوة على تنظيم مجموعة من الزيارات للمرضى لمركز شباب الجزيرة لممارسة الأنشطة التي يرغبونها. وكان في استقبال الوزير، المهندس تامر شوقي رئيس مجلس إدارة المستشفى، والمهندس ماجد حمدي عضو مجلس الإدارة ، والدكتور محمد عمارة مدير المستشفى.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2021-02-17

حرصت الفنانة السورية جومانا مراد، على زيارة مؤسسة «بهية» للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي، ظهر اليوم الأربعاء، لدعم محاربات السرطان، وتفقدت جومانا مراد، المستشفى، بحضور ماجد حمدي عضو مجلس الأمناء في مؤسسة «بهية»، كما قامت بتوزيع بعض الهدايا العينية على محاربات السرطان، لرفع روحهن المعنوية، ودعمهن في مقاومة وتحدي المرض. وأعربت جومانا، عن سعادتها البالغة بزيارتها الأولى لمؤسسة بهية، مؤكدة أنها لن تكون الأخيرة، لما لمسته من روح إيجابية بين محاربات السرطان، مُشددة على أهمية تواجد الفنانين ومشاهير المجتمع في الأعمال الخيرية. وكانت جومانا مراد، قد أعلنت تعافيها هي وأسرتها من فيروس كورونا، الشهر الماضي، حيث كتبت عبر حسابها الشخصي على فيس بوك: «الحمد لله.. أتم الله شفائي وأسرتي من فيروس كورونا.. أسأل الله الشفاء ودوام العافية لكل مريض». وعادت جومانا مراد، إلى الساحة الفنية العام الماضي، بعد غياب دام نحو 7 أعوام، وذلك من خلال مسلسل «خيانة عهد» مع الفنانة يسرا، وحققت نجاحًا كبيرًا من خلال هذا العمل. مسلسل «خيانة عهد» دراما اجتماعية، تتناول قصة سيدة تتعرض للغدر والمؤامرات من أقرب الناس إليها، وتسعى طوال الحلقات لإنقاذ أسرتها بكل الطرق الممكنة، لتكتشف أنها تحارب في جميع الجبهات بمفردها. مسلسل «خيانة عهد» بطولة يسرا، وجومانا مراد، وحلا شيحة، وعبير صبري، وبيومي فؤاد، وخالد سرحان، تأليف أحمد عادل وسيناريو وحوار أمين جمال ووليد أبو المجد ومحمد أبو السعد، وإخراج سامح عبدالعزيز، وإنتاج سينرجي والعدل جروب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2019-03-24

نظمت مؤسسة "بهية" للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي بالمجان احتفالية خاصة لتكريم عدد من أمهات شهداء الجيش والشرطة الأبطال، تقديرا لهن ولأبنائهن الذين ضحوا بأرواحهم فداء للوطن. وكان في استقبال أمهات الشهداء مسئولو مستشفى بهية وعلى رأسهم المهندس تامر شوقى رئيس مجلس الإدارة، والذى قام بتسليم شهادات تقدير لـ 25 سيدة من أمهات الشهداء، وذلك بالتزامن مع الاحتفالات العالمية بيوم المرأة العالمي. خلال الاحتفالية جرى تكريم كل من أميمة محمود عبد المجيد وكريمة إبراهيم وفاطمة علي ووفاء حسين وإيمان الغريب وفاتن عناني وعطيات إبراهيم وماجدة محمد وفكيهة سعيد وسامية مرسي وحنان محمد وصباح يوسف ونجاة حسن وإيمان رجب ونجاة سيد وهالة عبد الرحمن وعصمت عباس وفاطمة يوسف وأمينة محمد ونوال محمد ووفاء السيد وفايزة حسن ومنال صابر وأمل المغربى. وقال المهندس ماجد حمدي عضو مجلس إدارة مستشفى بهية إن تكريم أمهات الشهداء يأتى إيماننا منا بدورهن فى تربية رجال بواسل ضحوا بالغالى والنفيس، وجلعوا من أرواحهم حائط صد أمام كل معتدى يحاول النيل من هذه البلد، مؤكدا أن مثل هذه التكريمات إنما هى جزء من تكريم الأم المصرية رمز القوة والصمود والعامود الأساسى الذى يرتكز عليه كل بيت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-09-15

قام مجلس الشباب المصري، عضو التحالف الوطني العمل الأهلي التنموي، بتنفيذ ندوة توعية عن أهمية الدعم النفسي وكيفية بناء مناعة نفسية بالتعاون مع مؤسسة «بهية»، من خلال البرنامج الوطني لتعزيز مفاهيم الصحة النفسية للعاملين بالمؤسسات المالية، وذلك استمرارًا للتعاون بين مؤسسات التحالف الوطني المختلفة.  قال مجلس الشباب المصري، في بيان، إن الندوة هدفت إلى التوعية بأهمية الدعم النفسي وكيفية بناء مناعة نفسية، ومن خلال البرنامج الوطني لتعزيز مفاهيم الصحة النفسية للعاملين بالمؤسسات المالية الذي جرى تنفيذه مع محاربات «بهية» لسرطان الثدي، وحاضر في الندوة شيماء زعتر مدير البرنامج الوطني لتعزيز مفاهيم الصحة النفسية، والشيخ إسلام ضيف الله مشرف قسم الفتاوى النصية بمركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.  أوضح عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، أن الندوة تمت بحضور الدكتورة جيلان أحمد المدير التنفيذي لمؤسسة بهية، والمهندس ماجد حمدي عضو مجلس إدارة مؤسسة بهية، والدكتور كيرلس نبيل ممثلاً عن مجلس الشباب المصري، للتوعية بأهمية الصحة النفسية وكيفية بناء مناعة نفسية قوية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-11-05

تواصل الفنانة مديحة حمدي الخضوع للعلاج بعد إجرائها عملية جراحية، الخميس الماضي، لاستئصال المرارة، بعد تعرضها لكثير من المشاكل الصحية بسببها. وكشفت ماجدة حمدي شقيقة الفنانة مديحة حمدي لـ«الوطن»، تطورات حالتها الصحية بعدما خرجت من المستشفى، وقالت إنها لا تزال حتى الآن تحت تأثير البنج، وأن حالتها الصحية اليوم ليست مستقرة بشكل كبير وطالبت الجمهور بالدعاء لها. وتابعت شقيقة الفنانة مديحة حمدي، بأن شقيقتها تعاني من آلام شديدة حتى الآن بسبب العملية، متمنية لها الشفاء العاجل خلال الأيام القليلة المقبلة، وأن تصبح بصحة أفضل من الآن . يذكر أن الفنانة مديحة حمدي كشفت فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»، منذ عدة أيام، أنها كانت تعاني خلال الفترة الماضية من مشاكل كبيرة بسبب المرارة، وأنها ستخضع لإجراء عملية جراحية لإزالتها يوم الخميس، وأنها تحاول التغلب على الألم بالمحاليل لحين موعد العملية. ومساء أمس الجمعة، كشفت شقيقة الفنانة لـ«الوطن»، عن خروجها من المستشفى.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2020-07-31

قامت مؤسسة بهية للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي للسيدات بالمجان، إذاعة حفل إنشاد ديني منقول عبر البث الحي مباشرة، من خلال قناتها الرسمية على يوتيوب، للاحتفال مع المحاربات بعيد الأضحى المبارك، حيث دعم المنشد مصطفى عاطف وفرقته مستفى بهية بإقامة الحفل. كما دعمت الإعلامية دعاء فاروق سفيرة بهية الحفل بتقديمه، وحضر الحفل الإعلامى محمد هشام والداعية ياسر ممدوح. وقال المهندس ماجد حمدي عضو مجلس إدارة أمناء بهية، إنه سعيد ببدء عودة نشاطات بهية من جديد، وأن الحفل سيكون نقطة انطلاق لعدة فعاليات أخرى عبر قناة بهية الرسمية على يوتيوب، وكذلك عودة فعاليات بهية على أرض الواقع مع عودة الحياة الطبيعية في كل الأماكن بعد أزمة كورونا. وأكد بذل كل العاملين ببهية لأقصى الجهود لتقديم أفضل خدمة ممكنة على مستوى كل من تقديم العلاج، وكذلك تقديم الدعم النفسي لكل محاربة، وكل سيدة مصرية، مؤكد أن هذا الجهد دوما مكلل بمساندة كل داعمى بهية حيث قدم لهم كل الشكر والامتنان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-09-26

شهد الدكتور شريف فاروق رئيس مجلس إدارة البريد المصري، والمهندس ماجد حمدي عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية، مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين البريد المصري، ومؤسسة بهية للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي، لتوعية سيدات مصر بأهمية الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي من خلال مكاتب البريد على مستوى الجمهورية. وقع البروتوكول عبده علوان نائب رئيس مجلس إدارة البريد المصري لشئون المناطق البريدية والدكتورة جيلان أحمد المدير التنفيذي لمؤسسة بهية للاكتشاف المبكر وعلاج سرطان الثدي. قال الدكتور شريف فاروق رئيس مجلس إدارة البريد المصري، إن هذا البروتوكول يساهم في تعزيز أهداف مؤسسة بهية في الوصول إلى أكبر عدد ممكن من سيدات مصر عبر مكاتب البريد المنتشرة في جميع أنحاء الجمهورية بهدف نشر الوعي بأهمية الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي، بما يمكن نساء مصر من معرفة المؤشرات المبكرة قبل انتشار المرض واكتشافه مبكراً وعلاجه باستخدام أحدث التقنيات. وأوضح الدكتور شريف فاروق أنه بموجب هذا البروتوكول ستتمكن مؤسسة بهية من بث مادة إعلامية مرئية ومسموعة عن التوعية بمخاطر سرطان الثدي وطرق الاكتشاف المبكر بشاشات العرض بمكاتب البريد، إلى جانب وضع إعلانات مؤسسة بهية على شاشات ماكينات الصراف الآلى الخاصة بالبريد المصري. ويجرى تحديد شهر في العام لتوزيع المطبوعات الإعلانية لمؤسسة بهية على سيدات مصر من خلال فروع البريد المصري. وتقوم مؤسسة بهية بعمل ندوات توعية للحماية من أخطار سرطان الثدى لجميع موظفات البريد المصري بجميع محافظات مصر، كما يوفر البروتوكول فتح حساب لجمع التبرعات باسم مؤسسة بهية من خلال مكاتب البريد على مستوى الجمهورية بالإضافة إلى إتاحة كافة الخدمات البريدية والمالية والحكومية للمؤسسة والعاملين بها عبر إنشاء مكتب بريد داخل مقر مؤسسة بهية.   ومن جانبه أعرب المهندس ماجد حمدي عضو مجلس أمناء مؤسسة بهية عن سعادته بتوقيع بروتوكول تعاون مع البريد المصري أحد أهم المؤسسات الاقتصادية في مصر وأوسعها انتشارا مؤكدا على إهتمام المؤسسة وزيادة أوجه التعاون مع جميع المؤسسات والكيانات التي تستهدف وتخدم شريحة ضخمة من الجمهور العام وخاصة السيدات موجهاً الشكر والتقدير للبريد المصري وجميع القيادات به وعلى رأسهم الدكتور شريف فاروق رئيس مجلس الإدارة على اهتمامهم بصحة المرأة المصرية وعلى دعمهم الواضح والمستمر لتعزيز ونشر دور مؤسسة بهية على نطاق أوسع بين سيدات مصر وتسليط الضوء على توسعات بهية واحتياجاتها للإنتهاء من مشروع مستشفى بهية الجديد بمنطقة الشيخ زايد من خلال فتح حساب لجمع التبرعات باسم مؤسسة بهية بما يمكن المؤسسة من إستقبال نصف مليون سيدة سنويا لتلقي الخدمة الطبية الخاصة بها داخل بهية كما سوف يساهم بشكل مباشر في تقليل قوائم الانتظار وتقديم خدمة أفضل لكل سيدة مصرية. فيما أكدت الدكتورة جيلان أحمد المدير التنفيذي لمؤسسة بهية أهمية توقيع هذا البروتوكول الذى يدل على دور بهية الفعال والحيوي في توعية سيدات مصر بأهمية الكشف المبكر إلى جانب طمأنتهم وعلاجهم مجانا، كما يوضح البروتوكول اهتمام البريد المصري بالمساهمة في نشر الوعي بأهمية الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي، وتحقيق التعاون الهادف الذي من شأنه أولا وأخيرا صحة وسلامة المرأة المصرية، مشيرا إلى أن هذا التعاون لن يقتصر فقط على توفير العلاج المجاني لأكبر عدد من السيدات ولكن سيساهم أيضا بشكل مباشر في نشر ثقافة الوعي بضرورة الكشف المبكر عن مرض سرطان الثدي ففي هذا الصدد قامت مؤسسة بهية بعمل عدد يفوق الـ٦٠٠ ندوة توعوية على مستوى جميع محافظات الجمهورية من شركات ومصانع ومساجد وكنائس ومدارس وجامعات وجمعيات خيرية حيث أن الكشف المبكر يساهم في وصول نسب الشفاء إلى نسبة تفوق الـ ٩٨٪ لطمأنة كل سيدات مصر وبالتالي حماية حضن أسرة كاملة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2019-06-15

استجاب عدد من الفنانين ونجوم المجتمع إلى دعوة سفيرة جمعية "موناكو" للأعمال الخيرية المهندسة زينب بشير، لإجراء زيارة لعدد من محاربات مستشفى "بهية" في مسقط رأسهن بمدينة السويس الساحلية، من بينهن المحاربة سلوى عبد الفتاح وكوكب سعد عبده. وكان في استقبال نجوم الفن والمجتمع عدد من مسؤولي مستشفى بهية للكشف المبكر وعلاج سرطان الثدي بالمحان، على رأسهم تامر شوقي رئيس مجلس أمناء بهية والمهندس ماجد حمدي عضو مجلس أمناء بهية. وشهد نادي الشرطة بالسويس احتفالية خاصة لمحاربات سرطان الثدي، وسط نجوم الفن والإعلام والمجتمع من بينهم الفنانات شيرين رضا ودينا الشربيني ولقاء الخميسي وحلا شيحا وهنا شيحا وداليا صالح زوجة المنتج جمال العدل والإعلامية جاسمين طه وذلك في جو مليء بالتفاؤل، وجمع الفنانات والمحاربات مائدة طعام واحدة في جلسة على خليج السويس. جاءت دعوة السفيرة زينب بشير للفنانين لإجراء زيارة إلى السويس، إيمانا منها بضرورة دعم محاربات بهية ومؤازرتهن في إطار الدعم النفسي لهن، مؤكدة أهمية مثل تلك الزيارات، وضرورة التكاتف المجتمعي الوقوف وراء كيان كبير مثل بهيه، لعلاج مريضات سرطان الثدي وتقديم يد العون لهن للعودة إلى أسرهن واستكمال دورهن المحوري في بناء الأسرة. من جانبهن، أكدن عدد من محاربات بهيه على سعادتهن بزيارة نجوم الفن والمجتمع لهن في مسقط رأسهن بالسويس، وأن مثل هذه الزيارة التي دعت إليها السفيرة زينب بشير أدخلت على قلوبهن فرحة كبيرة وثقه وشعور بالتفاف الناس حولهن. وأثني المهندس ماجد حمدي عضو مجلس ادارة مستشفي بهية على مثل هذه المبادرة الخيرية من سفيرة موناكو للأعمال الخيرية المهندسة زينب بشير، مشيرا إلى أن مثل تلك المبادرات هي التي تجعل بهية مرتكزة وباقية. وأكد دور الفن ونجوم المجتمع في دعم المؤسسات الخيرية ولا سيما مؤسسة بهية التي تعد المحاربات فيها رمزا للأم المصرية القوية، مضيفا أن مثل هذه الزيارات لمحاربات سرطان الثدي من شأنها أن تعزز الدعم النفسي لهن هذا الدعم النفسي الذي تتميز فيه بهية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: