شيماء زعتر

ضمن فعاليات معرض الكتاب أقيمت...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning شيماء زعتر over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning شيماء زعتر. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with شيماء زعتر
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with شيماء زعتر
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with شيماء زعتر
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with شيماء زعتر
Related Articles

الشروق

2025-01-25

ضمن فعاليات معرض الكتاب أقيمت ندوة مناقشة كتاب "قراءة في الفكر الاستراتيجي لليهود، من كتبهم المقدسة لإقامة الدولة اليهودية" للمؤلف اللواء محمد الغباري رئيس أكاديمية ناصر العسكرية الأسبق، بقاعة فكر وإبداع ضمن فعاليات اليوم الثاني لمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ٥٦. أدار الندوة الكاتب الصحفي أحمد أيوب رئيس تحرير جريدة الجمهورية، وناقش الكتاب كل من: د. شيماء زعتر المدير التنفيذي لمؤسسة «ساعد في الخير والتنمية»، والإعلامي د.أيمن عدلي. في البداية، أشاد الكاتب الصحفي أحمد أيوب، بالجهد الكبير الذي بذله المؤلف من خلال عمليات البحث في الفكر الاستراتيجي، مؤكدًا أهمية الكتاب كمرجع للدارسين والباحثين في هذا الشأن. وأشار إلى انشغال قطاع عريض من الجمهور بأحداث عزة، حيث يحمل هذا الكتاب في طياته عمقا واسعا في هذا الجانب، مطالبا بضرورة تدريس هذا الكتاب في المدارس والجامعات، خصوصا وأنه يقدم تحليلات مهمة. ومن جانيه، تحدث اللواء محمد الغباري عن الجهود التي بذلها في هذا الكتاب من خلال البحث والدراسة التى استغرقت وقتا طويلا. وقال إن نجاح اليهود في إعادة إنشاء الدولة اليهودية الصهيونية الحديثة في فلسطين إلى الوجود يشير إلى إصرار شديد لتنفيذ رؤية مستقبلية ثاقبة. وأشار إلى أنه كان يركز أثناء كتابة هذا الكتاب على أسس ومعتقدات الفكر اليهودي في التوراة والتلمود، حيث قام عزرا وباقي كتبة الأسفار بتجميع وتدوين التوراة "أسفار العهد القديم" مضافا إليها الأفكار اليهودية، أن الرب قد منح النبي إبراهيم ونسبه من بعده وعدا بامتلاك أرض كنعان وهي جزء من بلاد الشام. وتابع الغباري أنه تم التركيز والبحث في تاريخ العرب، وعند كتابة قصص الأنبياء، وكذلك التركيز على "نظرية الحلولية" حيث أنها هي التى تحقق السيطرة على الفكر اليهودي. وأكد أن الفكر الاستراتيجي الصهيوني يستند إلى أن اليهود شعب الله المختار، وأن الله وعد اليهود وملكهم أرض الميعاد من النيل إلى الفرات، وأن ظهور المسيح يرتبط بقيام صهيوني وتجميع اليهود فيها حتى ظهور المسيح فيهم كما تقول: "الصهيونية المسيحية". ولفت إلى أن العديد من مؤسسي الصهيونية بمن فيهم "هرتزل" لم يكونوا يهودا متدينين، ولا يتبعون تعاليم التلمود، وهناك العديد من الفرق أو الجماعات اليهودية غير الصهيونية أو المعاديين لها، منوها بأن هذا الفكر الصهيوني أدى إلى اصطدامه بالفكر اليهودي الأرثوذكسي، ولكنها استطاعت احتواءها بدليل أن اليهود الأرثوذكسي هم عماد الدولة اليهودية الآن، وهم ساكنو المستوطنات وأكثرهم تمسكا بالأرض، حيث استخدمت الصهيونية السياسية في ذلك الصهيونية الدينية والصهيونية الاستيطانية والتوطينية والقتالية، للعودة إلى أرض فلسطين كمرحلة أولى والسعي لتحقيق الدولة اليهودية من النيل إلى الفرات. وأوضح الغباري، أن الأفكار الصهيونية السياسية اعتمدت على استخدام اليهود كجماعة وظيفية، بوضعهم في فلسطين، لتحقيق مصالح الدول الإستعمارية والمحافظة عليها، واستطاعت الحصول على "وعد بلفور" ١٩١٧ وتصديق عصبة الأمم على هذا الوعد بإقامة الوطن القومي في فلسطين. ونوه بأن ما تقوم به إسرائيل الآن من مماطلات وتسويف لقيام السلام وإعطاء الفلسطينين بعض حقوقهم المتمثلة في إقامة الدولة الفلسطينية طبقا لجهود السلام المبذولة العالمية والإقليمية، وأن الهدف النهائي الذي تسعى إسرائيل لتحقيقه، هو إقامة دولة إسرائيل الكبرى من نهر مصر العريق حتى النهر الأكبر الفرات. وأضاف أن أحكام التلمود تحمي اليهودي من الديانات الأخرى، وتدعو اليهود في الشتات إلى الالتزام "بالجيتو"، حتى عودة المسيح المنتظر، وعدم الاختلاط مع الأغيار الذين تم وصفهم بأوصاف سلبية. وقال د.أيمن العدلي إن الكتاب نوه إلى الصهيونية مركز علمانية تستند إلى فكرة أن اليهود شعب وأمه وأن الهدف النهائي للصهيونية، هو إقامة دولة إسرائيل الكبرى، ونحن في حاجة ماسة إلى مثل هذه الكتب التي تنير العقول، ولا بد أن ندرس كيف يفكر اليهود؟ واعتبر العدلي أن هذا الكتاب بمثابة مرجع توثيقي هام، لأن المؤلف يقدم من خلاله تحليلات مختلفة، وينظر بعمق إلي الخلفيات، خصوصا وأننا نعلم جميعا أن الصهيونية تستخدم اليهود كجماعة وظيفية، لتحقيق مصالح الدول الاستعمارية. وقالت د.شيماء زعتر المدير التنفيذي لمؤسسة ساعد في الخير والتنمية، إنها استمتعت بقراءة هذا الكتاب الذي يوضح الكثير من طرق الفكر اليهودي، مشيرة إلى أهمية الاهتمام بمواجهة حروب الجيل الرابع، وأعتقد أن أغلب مؤسسات المجتمع المدني تهتم بذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-25

انطلقت مساء اليوم السبت، فعاليات ندوة مناقشة كتاب "قراءة في الفكر الاستراتيجي لليهود" للمؤلف اللواء محمد الغباري رئيس أكاديمية ناصر العسكرية الأسبق، بقاعة "فكر وإبداع" ضمن في دورته الـ٥٦. أدار الندوة الكاتب الصحفي أحمد أيوب، وناقش الكتاب كل من الدكتورة شيماء زعتر المدير التنفيذي لمؤسسة "ساعد في الخير والتنمية"، والإعلامي أيمن عدلي. في البداية، أشاد الكاتب الصحفي أحمد أيوب، بالجهد الكبير الذي بذله المؤلف من خلال عمليات البحث في الفكر الاستراتيجي، مؤكدًا أهمية الكتاب كمرجع للدارسين والباحثين في هذا الشأن. وأشار إلى انشغال قطاع عريض من الجمهور بأحداث غزة، حيث يحمل هذا الكتاب في طياته عمقا واسعا في هذا الجانب، مطالبا بضرورة تدريس هذا الكتاب في المدارس والجامعات، خصوصا وأنه يقدم تحليلات مهمة. ومن جانبه، تحدث اللواء محمد الغباري عن الجهود التي بذلها في هذا الكتاب من خلال البحث والدراسة التي استغرقت وقتا طويلا. وأشار إلى أنه كان يركز أثناء كتابة هذا الكتاب على أسس ومعتقدات الفكر اليهودي في التوراة والتلمود، حيث قام عزرا وباقي كتبة الأسفار بتجميع وتدوين التوراة "أسفار العهد القديم" مضافا إليها الأفكار اليهودية، أن الرب قد منح النبي إبراهيم ونسبه من بعده وعدا بامتلاك أرض كنعان وهي جزء من بلاد الشام. وتابع الغباري أنه تم التركيز والبحث في تاريخ العرب، وعند كتابة قصص الأنبياء، وكذلك التركيز على "نظرية الحلولية" حيث هي التى تحقق السيطرة على الفكر اليهودي. وأكد أن الفكر الاستراتيجي الصهيوني يستند إلى أن اليهود شعب الله المختار، وأن الله وعد اليهود وملكهم أرض الميعاد من النيل إلى الفرات، وأن ظهور المسيح يرتبط بقيام صهيوني وتجميع اليهود فيها حتى ظهور المسيح فيهم كما تقول: "الصهيونية المسيحية". ولفت إلى أن العديد من مؤسسي الصهيونية بمن فيهم "هرتزل" لم يكونوا يهودا متدينين، ولا يتبعون تعاليم التلمود، وهناك العديد من الفرق أو الجماعات اليهودية غير الصهيونية أو المعاديين لها، منوها بأن هذا الفكر الصهيوني أدى إلى اصطدامه بالفكر اليهودي الأرثوذكسي، ولكنها استطاعت احتواءها بدليل أن اليهود الأرثوذكسي هم عماد الدولة اليهودية الآن، وهم ساكنو المستوطنات وأكثرهم تمسكا بالأرض، حيث استخدمت الصهيونية السياسية في ذلك الصهيونية الدينية والصهيونية الاستيطانية والتوطينية والقتالية، للعودة إلى أرض فلسطين كمرحلة أولى والسعي لتحقيق الدولة اليهودية من النيل إلى الفرات. وأوضح الغباري، أن الأفكار الصهيونية السياسية اعتمدت على استخدام اليهود كجماعة وظيفية، بوضعهم في فلسطين، لتحقيق مصالح الدول الاستعمارية والمحافظة عليها، واستطاعت الحصول على "وعد بلفور" ١٩١٧ وتصديق عصبة الأمم على هذا الوعد بإقامة الوطن القومي في فلسطين. ونوه بأن ما تقوم به إسرائيل الآن من مماطلات وتسويف لقيام السلام وإعطاء الفلسطينين بعض حقوقهم المتمثلة في إقامة الدولة الفلسطينية طبقا لجهود السلام المبذولة العالمية والإقليمية، وأن الهدف النهائي الذي تسعى إسرائيل لتحقيقه، هو إقامة دولة إسرائيل الكبرى من نهر مصر العريق حتى النهر الأكبر الفرات. وأضاف أن أحكام التلمود تحمي اليهودي من الديانات الأخرى، وتدعو اليهود في الشتات إلى الالتزام "بالجيتو"، حتى عودة المسيح المنتظر، وعدم الاختلاط مع الأغيار الذين تم وصفهم بأوصاف سلبية. وقال أيمن العدلي، إن الكتاب نوه إلى الصهيونية مركز علمانية تستند إلى فكرة أن اليهود شعب وأمه وأن الهدف النهائي للصهيونية، هو إقامة دولة إسرائيل الكبرى، ونحن في حاجة ماسة إلى مثل هذه الكتب التي تنير العقول، ولا بد أن ندرس كيف يفكر اليهود؟.   واعتبر العدلي، أن هذا الكتاب بمثابة مرجع توثيقي هام، لأن المؤلف يقدم من خلاله تحليلات مختلفة، وينظر بعمق إلى الخلفيات، خصوصا وأننا نعلم جميعا أن الصهيونية تستخدم اليهود كجماعة وظيفية، لتحقيق مصالح الدول الاستعمارية. وقالت شيماء زعتر المدير التنفيذي لمؤسسة ساعد في الخير والتنمية، إنها استمتعت بقراءة هذا الكتاب الذي يوضح الكثير من طرق الفكر اليهودي، مشيرة إلى أهمية الاهتمام بمواجهة حروب الجيل الرابع، وأعتقد أن أغلب مؤسسات المجتمع المدني تهتم بذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-01-25

ناقش الدكتور محمد الغباري، المفكر الاستراتيجي والمدير السابق لوزارة الدفاع، كتابه "قراءة في الفكرة الاستراتيجي لليهود"، من خلال حوار مفتوح مع الدكتور أحمد أيوب وشيماء زعتر، وأدار النقاش أيمن عدلي. وقال الغباري، في بداية حديثه، إن دراسة أفكار اليهود وأصولها وتطور الفكر الصهيوني الذي يعتمد على التزييف والتحريف ذات أهمية كبيرة في الوقت الحالي، من خلال التعمق وتفسير التراث الديني الخاص بهم للرد على أكاذيبهم من متن نصوصهم الدينية، وضرورة البحث والدراسة لهذه النصوص ومدى حقيقتها وصدقها ومواضع الفتنة والكذب فيها. وأضاف، "تعتمد استراتيجية الفكر الصهيوني على دمج العقيدة الدينية بـ السياسة وصبغها بصيغة سياسية للحصول على المكاسب المراد الوصول لها، لذلك الدراسة مهمة للعقيدة اليهودية، لأننا نحن أمام عدو يفكر ويتحرك من منطلق عقائدي بُني على أكاذيب". وتطرق الغباري لمجموعة من الحقائق المرتبطة بالعقيدة اليهودية، كما أوضح بعض النقاط الموضعية التي وضعها بشر على مر التاريخ بهدف تحقيق أهداف معينة تتعلق بالأرض، وهذه الأفكار زرعت لتزييف الحقائق ولم يكن لها أصل ديني حقيقي. وقال الدكتور أيمن عدلي، حول نظرته لكتاب "القمر الاستراتيجي لليهود": نحن في حاجة ماسة لمثل هذه الكتب التي تنير العقول لأن التحدي في مصر تثقيفي توعوي، وهذا الكتاب نموذج للتوعية حول الفكر الصهيوني. ووجه عدلي التحية للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وقائد هذا الاتجاه التوعوي والصامد في وجه المخططات الخارجية. وأكدت شيماء زعتر أهمية دور المجتمع المدني كجناح من أجنحة الوعي، وقالت إنها بصفتها عاملة في هذا المجال إن الأطفال من أهم الفئات التي يجب توجيه التوعية لها لمواجهة حروب الجيل الرابع في الوقت الحالي، ودورنا تبسيط هذه النوعية من الكتب ومحاولة تقديمها بصيغ مناسبة للفئات المجتمعية المتنوعة لزيادة الوعي الاجتماعي. كما ألقى أحد الحضور قصيدة شعرية في حب جهاز الأمن المصري وتحديدا وزارة الداخلية بمناسبة عيد الشرطة المصرية، واُختتمت الندوة بهذه القصيدة. يذكر أن معرض القاهرة الدولي للكتاب قد افتتح اليوم بإقبال جماهيري كبير، حيث ينتظر محبو القراءة هذه الاحتفالية الثقافية سنويا لما تضمه من فعاليات وأنشطة وفرصة للاطلاع والثقافة في ظل تنافسية دور النشر على عرض أبرز ما لديها من منشورات حديثة وقيمة. ويستقبل معرض القاهرة الدولي للكتاب زواره يوميًا من 10 صباحًا حتى 8 مساءً، عدا يومي الخميس والجمعة من 10 صباحًا حتى 9 مساءً، وتحل سلطنة عمان "ضيف شرف" الدورة السادسة والخمسين من المعرض، واختارت اللجنة الاستشارية العليا للمعرض العالم الراحل أحمد مستجير شخصية المعرض، والكاتبة فاطمة المعدول شخصية معرض الطفل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: