مؤسسة هنجملها

قنا- عبدالرحمن القرشي : افتتح الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي، فعاليات الأسبوع البيئي السابع عشر، الذي تنظمه الجامعة خلال الفترة من 23 إلى 27 فبراير الجاري. وأشاد رئيس الجامعة بالدور الذي يقوم به قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة في تقديم الخدمات المجتمعية المتنوعة، التي تتماشى مع توجيهات رئيس الجمهورية بالاهتمام بالقضايا البيئية، بما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، كما أثنى على الفعاليات التي يتضمنها الأسبوع البيئي السابع عشر، والتي تسلط الضوء على دور جامعة جنوب الوادي في تعزيز الوعي البيئي بين منتسبيها والمجتمع الخارجي . وأضاف أن الجامعة تحتل مراكز متقدمة في التصنيفات الدولية المهتمة بالبيئة والاستدامة، كما تولي اهتمامًا خاصًا بتجميل البنية التحتية من خلال تطوير الطرق والأرصفة والحدائق، بهدف خلق بيئة جامعية جاذبة. وتسعى الجامعة أيضًا إلى الحد من التلوث عبر توفير سيارات و دراجات كهربائية للتنقل داخل الحرم الجامعي . وأشار الدكتور محمد سعيد، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، إلى أن الأسبوع البيئي أصبح علامة مميزة في مسيرة الجامعة نحو التنمية المستدامة وخدمة المجتمع، حيث يعد نافذة تطل منها الجامعة على محيطها المجتمعي للوقوف على التحديات الحقيقية وإيجاد حلول علمية لها، مما يساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.وأضاف أن الجامعة تنظم العديد من القوافل الطبية البشرية والبيطرية التي تشمل مختلف أرجاء المحافظة، وصولًا إلى حلايب وشلاتين، وقد استفاد منها العام الماضي نحو 28 ألف مواطن وتضمنت فعاليات افتتاح الأسبوع البيئي السابع عشر عرض فيلم تسجيلي عن أنشطة قطاع خدمة المجتمع، وفقرة فنية لفريق كورال الجامعة، بالإضافة إلى تكريم المهندسة نجوى صابر، مدير إدارة الحدائق بالجامعة، لحصولها على لقب "الأم المثالية" بجامعة جنوب الوادي، كما تم تكريم ممثلي الجهات الداعمة والراعية للأسبوع البيئي، وهم المهندس سامح عوض عبد الله مجموعة مصر للأسمنت، و المهندس حجاج حساني شركة النهضة للصناعات، و محمود محمد ياسين صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، والمهندس عماد البدري شركة قنا لصناعة الورق، و المهندس محمد قبطان مؤسسة "هنجملها"، و الحسيني محمد محمد جهاز شؤون البيئة.كما تم افتتاح معرض السلع الاستهلاكية، ومعرض الوحدات ذات الطابع الخاص، بالإضافة إلى قيام نائب رئيس الجامعة والمهندس محمد قبطان بغرس شجرة في معسكر التشجير بالحرم الجامعي، وافتتاح معرض الفنون التشكيلية بكلية التربية النوعية، والمعرض الفني بكلية الآثار

شارك الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، والدكتور سالم الهريشي رئيس جامعة صبراته الليبية، المهندس محمد قبطان رئيس مؤسسة هنجملها للتنمية المستدامة، في حملة التشجير التي تنظمها الجامعة ضمن فعاليات الأسبوع والبيئي، وذلك بالتعاون مع مؤسسة هنجملها، تحت مظلة المبادرة الرئاسية بداية، بحضور الدكتور عبدالناصر يس، والدكتور خالد عمران نواب رئيس الجامعة، والدكتورة صباح صابر منسق الأسبوع البيئي، وذلك بمقر الجامعة الجديدة. وأعرب النعماني عن سعادته بهذا التجمع للمشاركة في أعمال التشجير والذي يتم فيه لأول مرة غرس أشجار مثمرة باسم الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وأبطالنا الشهداء؛ تكريماً لهم وتقديراً لتضحياتهم، إلى جانب زراعة أشجار باسم القومية العربية، ودولة ليبيا الشقيقة، وذلك في إطار تنفيذ الجامعة للمبادرة الرئاسية "100 مليون شجرة"، بالتعاون مع مؤسسة هنجملها. يأتي ذلك في ضوء جهود الدولة المصرية لمواجهة التحديات والتغيرات المناخية. كما قدم شكره للطلاب ومدى الوعي البيئي لديهم وحرصهم على المشاركة في حملات التشجير التي تنفذها الجامعة بصورة مستمرة لاستكمال زراعة 10 آلاف شجرة مثمرة بحرمي الجامعة القديم والجديد. وقال الدكتور خالد عمران، إن أعمال التشجير تأتي ضمن فعاليات الأسبوع البيئي والذي تنظمه الجامعة في الفترة من 1 إلى 5 ديسمبر، من خلال زراعة 3000 شجرة مثمرة بالتعاون مع مؤسسة هنجملها للتنمية المستدامة بمقري الجامعة القديم والجديد، موضحاً أن أعمال التشجير شملت زراعة أشجار التين والزيتون والبرتقال والمانجا. من جانبه أشاد المهندس محمد قبطان بجامعة سوهاج وحرصها على تنفيذ مبادرة رئيس الجمهورية، مؤكدا أنها من الجامعات الرائدة في هذا الشان، حيث تم التعاون مع المؤسسة ومنحها 10 آلاف شحرة مثمرة، وذلك تنفيذاً لجهود الدولة المصرية للتعامل مع قضية تغير المناخ، والحفاظ على البيئة، ورفع الوعي البيئي لدى جميع فئات المجتمع؛ لتحقيق وتطبيق نظم الاستدامة البيئية واستراتيجية مصر لتغيير المناخ 2050؛ داعيًا طلاب الجامعة إلى المشاركة في غرس الأشجار المثمرة؛ لوصول إلى حرم جامعي صحي، وخالي من الملوثات. وأعرب كلُ من العميد هاني محمد سليمان، والدكتور سالم الهريشي، عن سعادتهم بالمشاركة بغرس الأشجار المثمره، موجها شكرهم لرئيس الجامعة على جهوده المبذولة بهذا الشان، وحرصه على دعم المبادرات الرئاسية، مثمنين ما يتم على أرض الجامعة من إنجازات بمختلف القطاعات.

افتتح الدكتور رئيس جامعة سوهاج، الخيمة التمريضية للإسعافات الأولية، التي نظمتها كلية التمريض ضمن فعاليات الأسبوع البيئي الثامن الذي ينظمه قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وذلك في الفترة من 1 حتى 5 ديسمبر الجاري، يصاحبه الدكتور عبدالناصر يس نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتور خالد عمران نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتورة غني عبد الناصر عميد الكلية، الدكتورة صباح صابر منسق الأسبوع البيئي، المهندس محمد قبطان رئيس مؤسسة هنجملها. أجرى "النعماني"، جولة تفقدية داخل الخيمة التمريضية، مشيرًا إلى أهمية التدريب والتوعية بمبادئ الإسعافات الأولية للطلاب وكافة منسوبي الجامعة، مضيفًا أن الجامعة تحرص على أداء دورها الخدمي والتوعوي، بجانب دورها الأكاديمي، وتسعى إلى نشر مفاهيم الرعاية الصحية الأساسية عن الإسعافات الأولية، وزيادة الوعي المجتمعي بهذه المهارات، وتشجيع الأفراد على تعلمها بشكل صحيح، موجهًا الشكر لكل القائمين على تنظيم الخيمة ولطلاب كلية التمريض على جهودهم فى مساعدة زملائهم ومايقدمونه من معلومات قيمة وخدمات مميزة فى المجال الصحى والطبي. وأوضح الدكتور خالد عمران، أن خيمة الإسعافات الأولية تأتى ضمن أنشطة الأسبوع البيئي الثامن للجامعة، حيث يحرص القطاع على تنفيذها لأهميتها فى نشر ثقافة الإسعافات الأولية، والتى ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالثقافة الصحية لكافة أفراد المجتمع، موضحًا أنه تم تجهيز الخيمة بمعدات الفحص الطبى المختلفة، لتدريب الطلاب وجميع منتسبى الجامعة، على المبادئ الأساسية للإسعافات الأولية، من أجل تعزيز قدراتهم على القيام بالتصرف المناسب عند الحاجة، أو في حالة تعرض أحد زملائهم لحادث طارئ. وقالت الدكتورة غنى عبدالناصر، إن الخيمة يشارك في تنظيمها وتنفيذها طلاب الكلية بمختلف الفرق الدراسية، والبالغ عددهم 50 طالبًا وطالبة، ويتضمن البرنامج التدريبى التعامل في حالات الاختناق، والحروق، وإنقاذ مرضى السكري، ومصابي النزيف الدموي، والجلطة، ومرضى القلب، وقياس العمليات الحيوية كالنبض، وضغط الدم، والحرارة، بالإضافة إلى معرفة التعامل في حالات الإنعاش الرئوي، والإغماء، والكسور، والغرق، وضربات الشمس، ولدغات العقارب، والتسمم، وتعلم الحقن بالوريد والعضل. وأشارت الدكتورة صباح صابر، إلى أهمية المعرفة بالإسعافات الأولية والتي تعد خطوة أولية وأساسية لسلسلة من الخطوات اللاحقة، التي من شأنها أن تقلل من حدة الإصابات الخطرة، وترفع احتمالات البقاء على قيد الحياة للمصابين، كما تمثل أبسط أساسيات الرعاية الصحية للمرضى لدى تعرضهم لحوادث طارئة.

شاركت جامعة طيبة التكنولوجية في الأقصر، في غرس عدد من الأشجار المثمرة ضمن مبادرة 100 مليون شجرة مثمرة في مدينة طيبة الجديدة، بحضور المهندس علاء عبد اللاه، رئيس جهاز مدينة طيبة، وعدد من طلاب الجامعة، تعظيماً لاستراتيجية مصر 2050 للمناخ. وقال الدكتور محمد عبد المنعم رسلان، نائب رئيس الجامعة، إن مشاركة الجامعة تأتي تفعيلا لبرتوكول تعاون مع مؤسسة "هنجملها"، وكذا برتوكول تعاون مع جهاز مدينة طيبة، وإيمانا منها بمسئوليتها المجتمعية والبيئية، للمشاركة في الجهود الرامية إلى حماية البيئة وتعزيز الاستدامة، وتنفيذًا لتوصيات الأسبوع البيئي والذي كان من أهم مخرجاته المشاركة في زراعة الأشجار المثمرة. من ناحيته أكد المهندس محمد قبطان، رئيس مؤسسة "هنجملها"، أن زراعة الأشجار المثمرة تعد من أهمّ الممارسات التي يمكن القيام بها للحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية المستدامة، إذ تكمن أهمية زراعة الأشجار المثمرة في العديد من الجوانب، منها الفوائد البيئية، تحسين جودة الهواء من خلال امتصاص ثاني أكسيد الكربون وإطلاق الأكسجين، مما يُقلّل من ظاهرة الاحتباس الحراري والتلوث الهوائي، مكافحة التصحر: تُساعد الأشجار المثمرة في مكافحة التصحر من خلال تثبيت التربة ومنع انجرافها.

شاركت جامعة طيبة التكنولوجية بقيادة الدكتور محمد عبدالمنعم رسلان، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، في غرس عدد من الأشجار المثمرة ضمن مبادرة 100 مليون شجرة مثمرة في مدينة طيبة الجديدة بحضور المهندس محمد قبطان، رئيس مؤسسة هنجملها للتنمية المستدامة، والمهندس علاء عبداللاه، رئيس جهاز مدينة طيبة، وعدد من طلاب الجامعة، تعظيماً لاستراتيجية مصر 2050 للمناخ، وذلك تحت رعاية الدكتور عادل زين الدين محمد موسى، رئيس الجامعة. ضمن مبادرة 100 مليون شجرة في طيبة وقال الدكتور محمد عبدالمنعم رسلان إن مشاركة الجامعة تأتي تفعيلا لبرتوكول تعاون مع مؤسسة هنجملها وكذلك بروتوكول تعاون مع جهاز مدينة طيبة، وإيمانا من الجامعة بمسؤوليتها المجتمعية والبيئية، للمشاركة في الجهود الرامية إلى حماية البيئة وتعزيز الاستدامة، وتنفيذا لتوصيات الأسبوع البيئي والذي كان من أهم مخرجاته المشاركة في زراعة الأشجار المثمرة. ضمن مبادرة 100 مليون شجرة في طيبة من ناحيته، أكد المهندس محمد قبطان، رئيس مؤسسة هنجملها، أن زراعة الأشجار المثمرة تعد من أهمّ الممارسات التي يمكننا القيام بها للحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية المستدامة، إذ تكمن أهمية زراعة الأشجار المثمرة في العديد من الجوانب، منها الفوائد البيئية، تحسين جودة الهواء من خلال امتصاص ثاني أكسيد الكربون وإطلاق الأكسجين، مما يُقلّل من ظاهرة الاحتباس الحراري والتلوث الهوائي، مكافحة التصحر: تُساعد الأشجار المثمرة في مكافحة التصحر من خلال تثبيت التربة ومنع انجرافها.

شارك الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، والدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج، اليوم الخميس، «طلاب قادرون باختلاف» في بدء أعمال زراعة ١٠٠٠ شجرة بمقر جامعة سوهاج الجديدة. وقد جرى تنظيم الفاعلية بالتعاون مع مؤسسة هنجملها، بحضور نواب رئيس الجامعة، ورئيس مؤسسة «هنجملها» للتنمية المستدامة، وعدد من القيادات الشعبية والتنفيذية ورجال الأزهر والكنيسة والطلاب. وأعرب رئيس جامعة سوهاج، عن سعادته بمشاركة مفتي الجمهورية في تلك الفاعلية، على هامش مشاركته في فعاليات المؤتمر العلمي التاسع «الدولي الرابع» لشباب الباحثين بالجامعة، مؤكدًا حرص الجامعة على حث وتشجيع أبنائها طلاب «قادرون باختلاف» من ذوي الهمم، ودمجهم بالمجتمع ومساهمتهم في بناءه، وفي الحفاظ على البيئة ومواردها الطبيعية ايماناً بقدرتهم على تحمل الصعاب والنجاح رغم التحديات. وأكد النعمانى، على حرص الجامعة واستمرارها في تنفيذ توجهات الدولة نحو التنمية المستدامة والتحول الأخضر كحل يساهم في مواجهة التغيرات المناخية، لافتاً إلى أنَّ مشاركة الجامعة في مبادرة «هنجملها» يأتي إنطلاقاً من الدور المجتمعي الذي تتبناه الجامعة نحو نشر ثقافة الإستدامة البيئية، وزيادة المساحات الخضراء، وكذلك حرص الجامعة على المشاركة في جميع المبادرات المجتمعية التي تخدم المجتمع وتساعد في الحفاظ على البيئة. وتوجه رئيس الجامعة، بالشكر لكل القائمين على مبادرة «هنجملها» لجهودهم الحثيثة في العمل على توفير بيئة نظيفة، ونشر الوعي البيئي لدى المواطنين، والحد من التغيرات المناخية، وتفعيل دور المشاركة المجتمعية لتحقيق التنمية المستدامة، ورؤية مصر 2030. ومن جانبه أوضح المهندس محمد سعيد قبطان رئيس مؤسسة هنجملها للتنمية المستدامة، أنه طبقاً للتعاون بين المؤسسة والجامعة سوف يتم زراعه ١٠٠٠ شجرة من أشجار «الليمون، والمانجو، والتين، والزيتون» داخل الحرم الجامعي الجديد، موضحاً أن المؤسسه تهدف إلى المساهمة في زيادة الرقعة الخضراء داخل المدن والقري الريفية، فضلاً عن المساهمة في تنفيذ المبادرة الرئاسية لزراعة 100 مليون شجرة.

شارك الدكتور حسان النعماني، رئيس جامعة سوهاج، والدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، طلاب "قادرون باختلاف" في بدء أعمال زراعة ألف شجرة بمقر الجامعة الجديد، بالتعاون مع مؤسسة هنجملها، بحضور نواب رئيس الجامعة ورئيس مؤسسة هنجملها للتنمية المستدامة، وعدد من القيادات الشعبية والتنفيذية ورجال الأزهر والكنيسة والطلاب. وأعرب النعماني، عن سعادته بمشاركة الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية في تلك الفعاليات، مؤكدا حرص الجامعة على حث وتشجيع أبنائها طلاب" قادرون باختلاف" من ذوي الهمم ودمجهم بالمجتمع ومساهمتهم في بنائه وفي الحفاظ على البيئة ومواردها الطبيعية؛ إيمانا بقدرتهم على تحمل الصعاب والنجاح رغم التحديات. وأكد حرص الجامعة واستمرارها في تنفيذ توجهات الدولة نحو التنمية المستدامة والتحول الأخضر كحل يساهم في مواجهة التغيرات المناخية. وأوضح رئيس الجامعة أنَّ مشاركة الجامعة في مبادرة «هنجملها» يأتي انطلاقا من الدور المجتمعي الذي تتبناه الجامعة، نحو نشر ثقافة الاستدامة البيئية، وزيادة المساحات الخضراء؛ مؤكّداً أنَّ الجامعة حريصة على المشاركة في جميع المبادرات المجتمعية التي تخدم المجتمع وتساعد في الحفاظ على البيئة. وتوجه «المنشاوي» بخالص الشكر لكل القائمين على مبادرة «هنجملها» لجهودهم الحثيثة في العمل على توفير بيئة نظيفة، ونشر الوعي البيئي لدى المواطنين، والحد من التغيرات المناخية، وتفعيل دور المشاركة المجتمعية؛ لتحقيق التنمية المستدامة، ورؤية مصر 2030. وأضاف المهندس محمد سعيد قبطان رئيس مبادرة هنجملها، أنه طبقا للتعاون بين الجامعة سيتم زراعة 1000 شجرة من أشجار الليمون والمانجو والتين والزيتون داخل الحرم الجامعي الجديد، موضحا أن المؤسسه تهدف إلى المساهمة في زيادة الرقعة الخضراء داخل المدن والقرى الريفية، فضلا عن المساهمة في تنفيذ المبادرة الرئاسية لزراعة 100 مليون شجرة.

شارك الدكتور حسان النعماني، رئيس جامعة سوهاج، والدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، طلاب «قادرون باختلاف» في بدء أعمال زراعة 1000 شجرة في مقر الجامعة الجديد، بالتعاون مع مؤسسة هنجملها، بحضور نواب رئيس الجامعة، ورئيس مؤسسة هنجملها للتنمية المستدامة، وعددٍ من القيادات الشعبية والتنفيذية ورجال الازهر والكنيسة والطلاب. وأعرب النعماني عن سعادته بمشاركة الدكتور شوقي علام مفتي الديار ، في تلك الفعاليات، مؤكدا حرص الجامعة علي حث وتشجيع ابنائها طلاب" قادرون باختلاف " من ذوي الهمم ودمجهم بالمجتمع ومساهمتهم في بناءه وفي الحفاظ على البيئة ومواردها الطبيعية ايماناً بقدرتهم على تحمل الصعاب والنجاح رغم التحديات، مؤكداً حرص الجامعة واستمرارها فى تنفيذ توجهات الدولة نحو التنمية المستدامة والتحول الأخضر كحل يساهم في مواجهة التغيرات المناخية. وأوضح رئيس الجامعة أنَّ مشاركة الجامعة في مبادرة «هنجملها» يأتي انطلاقاً من الدور المجتمعي الذي تتبناه الجامعة، نحو نشر ثقافة الاستدامة البيئية، وزيادة المساحات الخضراء؛ مؤكّداً أنَّ الجامعة حريصة على المشاركة في جميع المبادرات المجتمعية التي تخدم المجتمع وتساعد في الحفاظ على البيئة.   وتوجه  بخالص الشكر لكل القائمين على مبادرة «هنجملها» لجهودهم الحثيثة في العمل على توفير بيئة نظيفة، ونشر الوعي البيئي لدى المواطنين، والحد من التغيرات المناخية، وتفعيل دور المشاركة المجتمعية؛ لتحقيق التنمية المستدامة، ورؤية مصر 2030. وأضاف المهندس محمد سعيد قبطان رئيس مؤسسة هنجملها للتنمية المستدامه انه طبقاً للتعاون بين المؤسسه والجامعة سوف يتم زراعه ١٠٠٠ شجره من اشجار الليمون والمانجو والتين والزيتون داخل الحرم الجامعي الجديد، موضحاً ان المؤسسه تهدف الي المساهمة في زيادة الرقعة الخضراء داخل المدن والقري الريفية ، فضلاً عن المساهمة في تنفيذ المبادرة الرئاسية لزراعة 100 مليون شجرة.

أكد اللواء محمد عبدالفضيل شوشة، محافظ شمال سيناء على اهتمام القيادة السياسية بتنمية وتعمير وتجميل سيناء من خلال تنفيذ عدد من المشروعات في مختلف القطاعات التنموية وعلي رأسها قطاع الزراعة. وأشار المحافظ خلال استقباله المهندس محمد قبطان، رئيس مجلس أمناء مؤسسة «هنجملها» للتنمية المستدامة، في حضور العميد أسامه الغندور، سكرتير عام المحافظة، المهندس عاطف مطر، وكيل وزارة الزراعة بالمحافظة، إلى أهمية التوسع في زيادة الرقعة الخضراء وزراعة الأشجار وعلي رأسها شجرة الزيتون التي تعد بمثابة الخير لكل أبناء سيناء. ووجه المحافظ بالتكاتف والتعاون ورعاية الأشجار والحفاظ على الرقعة الخضراء، موجهًا الشكر لمؤسسة «هنجملها» على دعم محافظة شمال سيناء بعدد 3 آلاف شجرة زيتون. بدوره، أكد المهندس محمد قبطان، رئيس مجلس أمناء مؤسسة «هنجملها» للتنمية المستدامة، على دعم محافظة شمال سيناء بـ 3 لاف شجرة زيتون لزراعة 27 فدان ضمن المبادرة الرئاسية ١٠٠ مليون شجرة. وأضاف العميد أسامه الغندور، سكرتير عام المحافظة على توزيع أشجار الزيتون المهداة من مؤسسة «هنجملها» بواقع 1000 شجرة لمدينة الحسنة، 200 شجرة لقطاع تأمين شمال سيناء، ٥٠٠ شجرة لمدينة الشيخ زويد، ٤٠٠ شجرة للمعاهد الأزهرية،٣٠٠ شجرة لمدينة رفح، ١٠٠شجرة لمطرانية شمال سيناء، ٥٠٠ شجرة لجامعة العريش.

أكد المهندس محمد قبطان، رئيس مجلس أمناء مؤسسة «هنجملها» للتنمية المستدامة، أن فعاليات المبادرة الرئاسية «هنجملها» بدأت في جميع محافظات الجمهورية، مشيرا إلى أن أسوان الأفضل في التنفيذ، بقيادة اللواء أشرف عطية، المحافظ، وذلك لحسن التعاون والعمل على دعم المؤسسة لتحقيق أهداف المبادرة الرئاسية، في زيادة المساحات الخضراء للحد من التغير المناخي والاحتباس الحراري. يأتي ذلك في إطار ترجمة المبادرة الرئاسية «هنجملها» على أرض الواقع، والتي تنفذها مؤسسة «هنجملها» بمحافظة أسوان، تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي، واللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، واللواء أشرف عطية، محافظ أسوان.  وأضاف «قبطان» أنه مؤسسة هنجملها تعمل على نشر الوعي البيئي لدى مختلف الفئات بمحافظة أسوان، وزرعت 100 شجرة مثمرة في قرية فارس، و1050 في مصنع كيما أسوان، منها ليمون وزيتون ومانجو وبرتقال، أما معهد الفني الصناعي، فجرى زراعة 10 أشجار مثمرة به. كما جرى أيضا زراعة 100 شجرة مثمرة في دير الأنبا هيدرا في قرية غرب أسوان، وكلية التربية الرياضية بجامعة أسوان، وداخل مديرية التضامن الاجتماعي جرى زراعة 50 شجرة تحت شعار «هنجملها»، في ظل استضافة المؤتمر الدولي للتغيرات المناخية. ووصل عدد الأشجار المثمرة التي زرعتها المؤسسة في محافظة أسوان إلى 3 آلاف.

أعلنت منطقة كفر الشيخ الأزهرية، برئاسة الدكتور عبد الناصر شهاوي، رئيس الإدارة المركزية للمنطقة، تسلم المنطقة عدد 300 شجرة مثمرة من أشجار الزيتون، وذلك لزراعتها بالمنطقة ومعاهدها، ضمن مبادرة «هنجملها». وبحسب بيان صادر عن المنطقة، فإن ذلك يأتي في إطار تنفيذ المبادرة الرئاسية «100 مليون شجرة»، التي تقوم بها مؤسسة «هنجملها»، لزراعة الأشجار المثمرة، بهدف زيادة المساحات الخضراء، وتنمية الوعي البيئي، وزيادة الرقعة الخضراء فى كل بقاع مصر، وفقاً للخطة الموضوعة. وذكر البيان، أن ذلك يتم بالتنسيق مع محمد عبد المجيد شتا، منسق مبادرة «هنجملها» بمحافظة كفر الشيخ، ومنطقة كفر الشيخ الأزهرية، برئاسة الدكتور عبد الناصر شهاوي، رئيس الإدارة المركزية للمنطقة، وحسام فتوح حماد، الوكيل الثقافي للمنطقة، وذلك وفقاً للبرتوكول المبرم بين مؤسسة «هنجملها» والأزهر الشريف. وأوضح بيان منطقة كفر الشيخ الأزهرية، أن مبادرة «هنجملها»، تهدف إلى بث روح الانتماء والوعي بين أطياف المجتمع المدني، وتفعيل دوره في المشاركة المجتمعية، كما أن المبادرة تستهدف شتى محافظات مصر. جاء ‏ذلك فى حضور كلُ من: علاء أبو شنب، مسئول الإدارة الزراعية بالمنطقة، ومحمد عبد المجيد شتا، منسق مبادرة «هنجملها» بمحافظة كفر الشيخ. وفي سياق متصل، عقد الدكتور عبد الناصر شهاوي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة كفر الشيخ الأزهرية؛ اليوم، اجتماعا بموجهي عموم ومديرو المراحل التعليمية، لبحث آخر الاستعدادات والتجهيزات لاستقبال الفصل الدراسي الثاني، وذلك بمقر إحدى قاعات الكمبيوتر التعليمي بديوان المنطقة. وتناول الاجتماع مناقشة أمور سد العجز، وترحيل الزيادات في تخصصات المُعلمين، وذلك ببحث عدد من الملفات بالمعاهد التي ظهر بها عجز مؤخراً في بعض التخصصات، من خلال التنسيق مع موجه عام المادة، ومسئولي إدارات التنسيق، والخطة والمنهج، والتوجيه الفني، والتواصل تليفونياً في الحال مع شيوخ هذه المعاهد لمناقشة الحلول وتوفير البديل على الفور. كما تابع رئيس المنطقة إحصائيات ونسب درجات الطلاب في كافة مواد امتحان الفصل الدراسي الأول، موجهاً بعمل خطة تحسين للمواد التي بها نسب تحصيل ضعيفة للطلاب، مطالباً إدارة التوجيه الفني بتولي الأمر مع موجهي هذه المواد التي تحتاج لطرح خطط تحسينية، وعرض تقارير مفصلة على فضيلته في أسرع وقت. وشدّد رئيس منطقة كفر الشيخ الأزهرية، خلال الاجتماع على ضرورة الاهتمام بتكثيف المتابعات الميدانية للمعاهد خلال فترة الدراسة، كما حرص على فتح باب الحوار للحضور حول مناقشة كافة الإيجابيات، والمعوقات التي تواجه سير العملية التعليمية بالمعاهد، لبحثها، وطرح الحلول والمقترحات المناسبة لها. وأكد رئيس المنطقة، أنه تابع بنفسه سير العملية التعليمية للفصل الدراسي الثاني 2022 - 2023، بمعاهد الفترتين على مستوى إدارات المنطقة، والتي انطلقت صباح اليوم، مؤكداً على انتظام سير العمل بها، وعدم وجود أي عائق بها.