لوزارة الشؤون الخارجية
أ ش أ أعربت المملكة المغربية، التي يرأس عاهلها الملك محمد السادس، لجنة القدس، التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي عن استنكارها الشديد وشجبها لاقتحام باحات المسجد...
مصراوي
Very Positive2024-04-25
أ ش أ أعربت المملكة المغربية، التي يرأس عاهلها الملك محمد السادس، لجنة القدس، التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي عن استنكارها الشديد وشجبها لاقتحام باحات المسجد الأقصى المبارك من طرف بعض المتطرفين وأتباعهم وقيامهم بممارسات استفزازية تنتهك حرمته. وأكدت المملكة المغربية في بيان لوزارة الشؤون الخارجية، رفضها لأية إجراءات تقوض الوضع القانوني والتاريخي لمدينة القدس ومقدساتها بما فيها المسجد الأقصى المبارك، أو فرض أية قيود على دخول المصلين إليه، مشددة على ضرورة الحفاظ على طابعه الحضاري والإسلامي، وتفادي كل أشكال التصعيد والاستفزاز. وأضاف البيان أن المملكة المغربية بقيادة العاهل المغربي ، رئيس لجنة القدس، تجدد التأكيد على أن إحلال السلام العادل والشامل وترسيخ الاستقرار المستدام بالمنطقة، يبقى رهينا بقيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقا لقرارات الشرعية الدولية وفي إطار حل الدولتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-08-01
منحت محكمة إنجليزية إمكانية السماح لأقارب بعض القتلى في أحداث 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة بالمطالبة بأصول إيرانية في بريطانيا، ويريد ذوو الضحايا من المحكمة الإنجليزية العليا تنفيذ قرار أصدرته محكمة أمريكية، وقالت إن لديها أدلة على تورط إيران من خلال تقديمها "دعما ماديا وموارد لتنظيم القاعدة لتنفيذ أعمال إرهابية". وفي حال وافقت المحكمة الإنجليزية على تنفيذ الحكم الأمريكي فقد يفتح ذلك السبيل أمام تجميد أصول إيرانية في انجلترا وويلز أو مصادرتها، ومن الأصول الإيرانية في إنجلترا مبنى في وسط لندن وأرصدة مالية محفوظة لدى وحدتين تابعتين لبنوك مملوكة للدولة، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم"الإخبارية الروسية. وقد يزيد ذلك من مشاكل إيران، التي تعيش أزمة اقتصادية وسط ضغوط شعبية، مع تدهور عملتها وهبوطها أمام الدولار. وأزاح القرار الذي أصدره قاض بالمحكمة العليا في الثامن من يونيو الماضي عقبة كانت تحول دون تنفيذ مصادرة أوصول إيرانية لصالح اسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر، ويشترط القانون أن تتولى وزارة الخارجية البريطانية رسميا تقديم الأوراق القانونية لوزارة الشؤون الخارجية في إيران قبل السير في إجراءات التنفيذ. ونسبت مراسلات رسمية لوزارة الخارجية اطلعت عليها رويترز إلى مسؤول بريطاني قوله إن من الصعب في العادة تسليم وثائق للوزارة الإيرانية. وامتنع مسؤول بوزارة الخارجية البريطانية عن التعقيب. وقرر القاضي أن من الممكن الاكتفاء بمحاولة إخطار الجانب الإيراني بوسائل أخرى مثل البريد الإلكتروني أو البريد العادي. وكانت المحكمة الأمريكية في نيويورك قد أمرت بتعويضات لأصحاب دعوى قضائية تتجاوز قيمتها 7 مليارات دولار، وقال مسؤول بوزارة الخارجية الإيرانية إن الحكم الصادر في يونيو "ملفق" وله "دوافع سياسية"، ونفت إيران صحة الاتهامات الأمريكية، قائلة إن "مثل هذه الادعاءات تهدف إلى صرف الأنظار عن دول المنطقة المتورطة في هجمات 11 سبتمبر. نحن ضحية للإرهاب وحاربناه على الدوام". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-11-05
من بين 5 آلاف مشارك في منتدى شباب العالم جاءت الشابة الهندية، ليس من أجل التعارف على شباب من مختلف الجنسيات والاطلاع على ثقافات متعددة فقط، ولكن هدفها في المقام الأول الاستفادة والإفادة العلمية ونقل الخبرات. شاندرا ريخا، الباحثة الهندية صاحبة الـ35 عامًا، لم تتردد في التسجيل بالمنتدى الذي علمت به من خلال أصدقائها الذين التقت بهم في المهرجان العالمي للشباب والطلاب المقام في روسيا عام 2017، من أجل البحث العلمي، فهي "زميلة في المجلس الهندي للشؤون العالمية، وهي مؤسسة فكرية مستقلة تابعة لوزارة الشؤون الخارجية في الهند". الفتاة الهندية لـ"الوطن": سأنقل تجربتي في المنتدى لأساتذتي وطلابي ريخا حاصلة أيضًا على "شهادة دكتوراة في إحياء المجتمع الصناعي الروسي"، ولذلك هي شغوفة دائمًا بكل ما هو جديد في مجال اهتمامها وأبحاثها عن روسيا والهند وتركيا والمملكة العربية السعودية، فلها مؤلف عن العلاقات بين الهند وروسيا في حقبة ما بعد الحرب الباردة. من بين الجلسات وورش العمل المختلفة في المنتدى تختار ريخا أن تحضر الجلسات التي تحقق لها أقصى استفادة في مجال عملها، فأمس حضرت جلسة "اليوم صفر والأمن المائي في أعقاب تغير المناخ"، التي تعد قريبة من مجال عملها، وتنوي المشاركة في ورش العمل التي تناسب هدفها. خطط الدكتورة شاندرا تتمثل في الاستفادة والإفادة، فبحسب حديثها لـ"الوطن": "بصفتي باحثة، أخطط لتقديم سلسلة مقالات استنادًا إلى نتائج التعاون الأوروبي المتوسطي وأيضًا على أساس التفاعل مع المشاركين من جميع أنحاء العالم خصوصًا من ممثلي الدول الآسيوية الغربية والمشاركين الإقليميين الأفارقة"، وهو موضوع يهتم به المنتدى أيضًا ويخصص جلسات تعريفية للنقاش حوله. "سأنقل تلك التجربة لأساتذتي وطلابي"، هكذا وصفت شاندرا غنيمتها الحقيقية من حضور المنتدى وهي مشاركة المعرفة الواسعة المكتسبة من مثل هذه الجلسات الموضوعية مع الوزارة التي تعمل بها ومع الباحثين المتعاونين معها من الخبراء إلى الطلاب، وكذلك من خلال الحديث عنها في كتاباتها. في رأي شاندرا، المنتدى تجربة رائعة ومبادرة متميزة من رئيس مصر والفريق القائم عليه، الذين عملوا بلا كلل من أجل هذا الحدث، "فأنا أصبحت واحدة من أولئك الذين وقعوا في حب مصر وشعب مصر"، مشيرة إلى أنها لم تلتق بالرئيس السيسي ولكن رأته من بعيد، و"سأعتبر لحظة رؤيتي له لا تنسى واعتز بها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: