كيو إس

القليوبية - أسامة عبدالرحمن: أعلن الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها ظهور نتيجة تصنيف QS للجامعات العالم لعام 2026، مشيرا إلى أن الجامعة جاءت بالمركز +1401 من بين 8467 جامعة بـ 106 دول حول العالم تم تقيميها، بالفئة 8 بالمشاركة مع جامعات أخرى، من بين 20 جامعة مصرية حكومية وخاصىة وأهلية مدرجة بالتصنيف. وأشار الجيزاوي إلى أن تقدم ترتيب الجامعة في التصنيفات العالمية يأتي في إطار سياسة الجامعة لتحسين مخرجاتها البحثية ورفع وبناء قدرات شباب الباحثين العلمية والبحثية، وان جامعة بنها خطت خطوات واسعة وجادة نحو الجودة والتميز للتواجد في التصنيفات العالمية في مراتب متقدمة وذلك بالاهتمام بالبحث العلمي الذي يعد أحد الركائز الأساسية في عمل الجامعات وتطويرها. وأوضحت الدكتورة جيهان عبدالهادي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث ان تصنيف كيو إس البريطاني يعتمد على عدة معايير منها السمعة الأكاديمية ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب وعدد أعضاء هيئة التدريس الدوليين ونسبة التحاق الطلبة الدوليين ونسبة حملة الدكتوراة من اعضاء هيئة التدريس ونسبة عدد الأبحاث المنشورة إلى عدد أعضاء هيئة التدريس ونسبة عدد الاستشهادات بالأبحاث للمدرسين وتأثير الجامعة على شبكة الإنترنت. كما تتضح أهمية هذا التصنيف في تقييم البرامج والخريجين حيث تعد معايير التقييم مؤشرات عملية وعلمية لتقييم الجامعات والاعتراف ببرامجها وشهاداتها ومراجعتها باستمرار لتطوير خطط وسياسات التعليم العالي.

كان عام 2024 عاما مليئا بحصاد الكثير والكثير من الإنجازات على المستوى الداخلي والمحلي والإقليمي والدولى، حيث شملت الإنجازات أعمال التطوير والخدمات التي قدمتها الجامعة على مدار العام، بالإضافة إلى التقدم الكبير في التصنيفات العالمية والإقليمية للجامعات، ودور الجامعة فى خدمة المجتمع المحلى. في البداية أكد الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس، أن عام 2024 شهد العديد من الإنجازات للجامعة، موضحا أن الجامعة صنفت ضمن أفضل 10 جامعات عالمية بتصنيف التايمز البريطاني للتأثير والمعنى بتحقيق أهداف التنمية المستدامة وذلك في تحقيق الهدف السابع الطاقة النظيفة، والمركز 79 عالميا في تحقيق الهدف 13 والمعني بتغير المناخ، كما احتلت الجامعة الترتيب 209 عالميا في التصنيف الإندونيسي للجامعات الخضراء الصديقة للبيئة، كما أنه لأول مرة هذا العام بتصنيف اتحاد الجامعات العربية في إصداره الأول والتصنيف الروسي لقياس مؤشرات جودة التعليم، صنفت جامعة بنها لأول مرة بتصنيف كيو إس البريطاني للتنمية المستدامة لتحتل الفئة 761-770 عالميا، وصنفت الجامعة في 11 تخصص أكاديمي وعلمي في مجال العلوم الهندسية والتكنولوجية وعلوم الحياة والعلوم الطبية والعلوم الطبيعية بتصنيف شنغهاي الصيني. وتابع رئيس الجامعة، أن الجامعة حصلت على موافقة المجلس الأعلي للجامعات على إنشاء جامعة بنها التكنولوجية علي مساحة 10 أفدنة بمقر الجامعة بالعبور، وذلك فى إطار الاهتمام بتنفيذ تكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالارتقاء وتطوير التعليم العالي والبحث العلمي، والعمل على تحقيق إتاحة التعليم لكافة الفئات المجتمعية وتأهيل الشباب لسوق العمل وتجهيزهم على أعلى مستوى للمنافسة في السوق المحلية والدولية، من خلال إنشاء الجامعات التكنولوجية، وتضم الجامعة الجديدة كليات تكنولوجيا المال والأعمال، وتكنولوجيا الصناعة والطاقة، وتكنولوجيا الرياضة، وتكنولوجيا العلوم الصحية والتطبيقية. وأوضح، أنه وافق مجلس الجامعة على إنشاء شركة "بداية" لتسويق خدمات جامعة بنها ومنها براءات الاختراع ونماذج المنفعة والابتكارات، وتسويق مخرجات البحث العلمي، والقيام بأعمال الاستشارات والتصميمات والإدارة في مجال الحاضنات التكنولوجية والشركات الناشئة، وذلك وفقا لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار، كما وافق أيضا علي إنشاء كلية "بنها - وهان" للدراسات العليا بمقر الجامعة بالعبور لمنح درجة الماجستير والدكتوراة والدبلوم في تخصصات التجارة الدولية والتمريض ونظم المعلومات الجغرافية. وأشار، إلى أن الجامعة نجحت فى محو أمية 2696 مواطنا خلال دورتى يناير، وأبريل 2024، بالتنسيق مع الهيئة العامة لتعليم الكبار، وذلك فى إطار حرص الجامعة على المشاركة في الحملة القومية لمحو الأمية التي تتبناها الدولة وذلك في إطار دورها لخدمة المجتمع المحلي ومتابعة تنفيذ خطة الدولة لإعلان "مصر بلا أمية" تحقيقا لأهداف خطة التنمية المستدامة "رؤية مصر 2030". كما زرعت الجامعة أكثر من 60 فدان بالتعاون مع وزارة الزراعة من محصول القمح لإنتاج تقاوي الموسم الزراعي 2024-2025، كما استجابت الجامعة بنسبة 94% للشكاوى الواردة لها على منظومة الشكاوى الحكومية، كما أن الجامعة نجحت فى نشر أكثر من 1800 بحث علمي هذا العام في المجلات والدوريات العلمية الدولية طبقا لقواعد بيانات اسكوبس، و23% من البحوث العلمية منشورة في أعلى 10% من المجلات العلمية العالمية، وبلغ معامل الاستشهادات المرجعية للجامعة على مستوى التخصص FWCI إلي 1.76، و67.2% من البحوث المنشورة لهذا العام ناتجة عن تعاون دولي، وصنفت الجامعة ضمن الفئة الأولى بمؤشر البحث العلمي  عالميا Q1 طبقا لتصنيف سيماجو الإسباني، كما حققت الجامعة زيادة في عدد الاستشهادات المرجعية لانتاجها الفكري هذا العام ليصل إلي 246127 استشهاد طبقا لتصنيف ويبومتركس الإسباني، و21 باحث من منتسبي الجامعة ضمن قائمة أفضل 2% من علماء العالم طبقا لتقرير جامعة استنفورد الأمريكية. كما حصلت الفرق البحثية للجامعة على تمويل 41 مشروع تخرج من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في مجال الأمن السيبراني وتخصصات أخرى منفردة أو ضمن تحالفات لجامعات أخرى بتمويل يصل إلي 3 ملايين جنيه، وحصلت أيضا على 6 مشروعات من هيئة العلوم والتكنولوجيا والابتكار لدعم طلاب الماجستير والدكتوراة بتمويل يصل إلي مليون ونصف جنيه، وحصلت الجامعة على تمويل 3 مشاريع من صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ قدرة مليون جنيه تقريبا، وفازت الجامعة بـ 6 مشاريع ضمن مبادرة المشروعات الخضراء الذكية في دورتها الثانية على مستوى محافظة القليوبية، وبتمويل 13 مشروع ببرنامج دعم مشروعات التخرج من ايتيدا بواقع 30 ألف جنيه للمشروع الواحد. واستطرد، أن الجامعة قامت بدخول 15 ألف من أعضاء هيئة التدريس والإداريين بالجامعة والمستشفيات الجامعية في منظومة التأمين الصحي الشامل بجانب الخدمات المقدمة من صندوق تحسين أعضاء هيئة التدريس وصندوق رعاية العاملين والمستشفيات الجامعية. كما شهدت المستشفيات الجامعية، أعمال تطوير بالأقسام العلاجية المختلفة، كما وصلت نسبة الإنجاز في تطوير مبني الجراحة إلي 98%، ومن المقرر افتتاحه قبل نهاية العام الجاري والذي يشكل فارقا كبيرا للمترددين علي المستشفي الجامعي والتى تستقبل أكثر من 4000 حالة يوميا بالاستقبال والطوارئ والعيادات الخارجية وأقسام المستشفيات المختلفة. وكشف، أنه فى إطار التحول الرقمى تم دخول عدد من التطبيقات التكنولوجية الجديدة الخدمة لأول مرة بالجامعة وأصبحت جزء من العمل الإداري اليومي مثل تطبيق البيرول لإدارة المرتبات، وتطبيق ابن الهيثم لإدارة شئون التعليم والطلاب، وتطبيق الشهادات الموحد وتطبيق التربية العسكرية، وتطبيق الأنشطة الطلابية، وتطبيق خدمات الشئون الإدارية والإصدار الثاني لتطبيق أداء لمتابعة مؤشرات الخطط الاستراتيجية للجامعة والتوسع في خدمات التحصيل الإلكتروني. وعلى المستوى الدولي قامت الجامعة بتوقيع بروتوكولات تعاون مع عدد من الجامعات الدولية المرموقة واستقبال وفود من مختلف الجامعات منها جامعة ووهان الصينية وجامعة أوبورن الأمريكية وجامعة شيان الطبية بالصين وجامعة شمال غرب الصين وجامعة سراييفو بالبوسنة والهرسك وعدد آخر من الجامعات الأوروبية في مجال تبادل زيارات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس للتدريب ضمن برنامج "ايراسموس". وألمح، أن طلاب جامعة بنها قد حصلوا علي العديد من المراكز المتقدمة في المسابقات والأنشطة المختلفة منها المراكز الأولى فى مهرجان إبداع الـ 12 في مجالات الغناء والتمثيل والفنون الشعبية والكورال، والمركز الأول لخماسى كرة القدم فى دورى الجامعات "دورة الشهيد الرفاعى"، والمركز الأول فى مهرجان العلمين، والمركز الأول في الملتقى السابع للجوالات، وكأس بطولة الدورة العربية لخماسيات كرة القدم للجامعات، والمركز الثالث فى مسار السيارة الكهربائية ذاتية القيادة في مهرجان "رالي" للسيارات الكهربائية بمدينة العلمين، وغيرها من الأنشطة والفعاليات الطلابية المختلفة التى تستهدف تعزيز روح التعاون والمنافسة بين طلاب الجامعات. كما تم افتتاح المركز الجامعي للتطوير المهني لبناء قدرات الخريجين وتأهيلهم لسوق العمل، ونظمت الجامعة 3 ملتقيات للتوظيف بكليات الهندسة بشبرا والعلوم والتربية بحضور عدد كبير من الشركات والمستفيدين. وألمح رئيس جامعة بنها، أن الجامعة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق مكانة بارزة بين الجامعات المصرية، وتسعى جاهدة لمواكبة التوجهات العالمية وذلك تماشيا مع الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي والخطة الاستراتيجية للجامعة لتطوير البحث العلمي، وتعزيز دورها كجهة مؤثرة في المجتمع، مشيرا إلى أنه تم استثمار 330 مليون جنية تقريبا للخطة الاستثمارية لاستكمال المشروعات الإنشائية الجامعية والصحية وتجهيزاتها بأحدث الآلات والمعدات لخدمة طلاب الجامعة وأهالي محافظة القليوبية. واختتم رئيس الجامعة، أنه بالنسبة للمبادرة الرئاسية "بداية" حرصت الجامعة على المشاركة وبفاعلية، حيث نظمت كلية الطب البشري 21 قافلة طبية للكشف بالمجان، تم الكشف خلالها على 3086 حالة، كما نظمت كليتي التمريض والعلاج الطبيعي 12 قافلة للإرشاد الأسري وقدمت النصيحة لـ1028 مستفيد، كما نظمت كلية الطب البيطري 8 قوافل بيطرية قدمت الخدمة لـ 15527 حالة خاصة لـ793 مزارع، وأيضا نظمت كلية الوراعة قافلتين زراعيتين، بالإضافة إلى 7 قوافل رياضية لكلية التربية الرياضية قدمت الخدمة لـ880 شخص، كما اشتركت كليات العلوم والأداب والتربية والتجارة، في تنظيم 20 قافلة توعوية وتثقيفية للقرى، استفاد منها 2363 مستفيد، وأخيرا كليتي الفنون التطبيقية والتربية النوعية نظمتا 20 ورشة عمل للصناعات اليدوية استفاد منها 1082 شخص. افتتاح معارض للسلع الغذائية   الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها   الكشف على طلاب المعاهد الأزهرية   المبادرات الشبابية   بروتوكولات تعاون مع جامعات دولية   توقيع بروتوكولات تعاون   خلال القافلة   خلال قافلة فحص العيون   طلاب جامعة بنها مع الدكتور ناصر الجيزاوي   فحص العيون   قوافل العيون   معارض للسلع الغذائية  

أعلن الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها أن الجامعة نجحت خلال عام 2024، في تحقيق العديد من الإنجازات ضمن حصاد عام 2024، لتصبح ضمن 10 جامعات عالمية في تصنيف التايمز البريطاني بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ونجحت في محو أمية 2696 مواطنًا، والكشف الطبي على 7 آلاف مريض في قوافلها الطبية المختلفة. وأضاف رئيس الجامعة في بيان، أن عام 2024 شهد نشر أكثر من 1800 في المجلات والدوريات العلمية الدولية، طبقًا لقواعد بيانات إسكوبس، وضم نحو 15 ألفًا من أعضاء هيئة التدريس والإداريين والمستشفيات الجامعية لمنظومة التأمين الصحي الشامل، وإدخال تطبيقات تكنولوجية جديدة الخدمة لأول مرة بالجامعة ضمن منظومة التحول الرقمي. وأوضح رئيس جامعة بنها لـ«الوطن»، أن حصاد الجامعة في العام الجاري، تضمن الوصول إلى تصنيف أفضل 10 جامعات عالمية بـ«التايمز البريطاني»، والمعني بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما احتلت الجامعة الترتيب 209 عالميًا في التصنيف الإندونيسي للجامعات الخضراء الصديقة للبيئة. وظهرت الجامعة في تصنيف كيو إس البريطاني للتنمية المستدامة لتحتل الفئة 761-770 عالميًا، وصُنفت في 11 تخصصًا أكاديميًا وعلميًا في مجال العلوم الهندسية والتكنولوجية وعلوم الحياة والعلوم الطبية والطبيعية بتصنيف شنغهاي الصيني. وتضمن حصاد 2024، الموافقة على إنشاء جامعة بنها التكنولوجية على مساحة 10 أفدنة بمقر الجامعة بالعبور، التي تضم كليات تكنولوجيا المال والأعمال، وتكنولوجيا الصناعة والطاقة، وتكنولوجيا الرياضة، وتكنولوجيا العلوم الصحية والتطبيقية. وأشار إلى أن حصاد 2024، شهد أيضًا إنشاء شركة بداية لتسويق خدمات جامعة بنها ومنها براءات الاختراع ونماذج المنفعة والابتكارات، وتسويق مخرجات البحث العلمي، والقيام بأعمال الاستشارات والتصميمات والإدارة في مجال الحاضنات التكنولوجية والشركات الناشئة. وأكد رئيس أن الجامعة نجحت في محو أمية 2696 مواطنًا بالتنسيق مع الهيئة العامة لتعليم الكبار، والمُشاركة بفاعلية في المبادرات الرئاسية وخدمة المجتمع المحلي من خلال تنظيم القوافل التنموية الشاملة للقرى الأكثر احتياجًا بمحافظة القليوبية، حيث نظمت أكثر من 20 قافلة طبية مجانية لعدد من القرى والمراكز ومدارس محافظة القليوبية، استفاد من خدماتها أكثر من 7000 مواطن، بالإضافة إلى تنظيم المعارض لبيع المنتجات والسلع الغذائية بأسعار مخفضة، و3 معارض للملابس المجانية بأسعار رمزية للطلاب بالتعاون مع مؤسسات وطنية، وشاركت الجامعة أيضًا في تصميم الهوية البصرية لمحافظة القليوبية، بالإضافة الى زراعة أكثر من 60 فدان قمح بالتعاون مع وزارة الزراعة. وحصلت الفرق البحثية للجامعة على تمويل 41 مشروع تخرج من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في مجال الأمن السيبراني وتخصصات أخرى، سواء منفردة أو ضمن تحالفات لجامعات أخرى بتمويل يصل إلى 3 ملايين جنيه، كما استحدثت جامعة بنها عددًا من البرامج الدراسية بكلياتها على مستوى المرحلة الجامعية الأولى والدراسات العليا، وتقدم منها 17 برنامجًا للحصول على الاعتماد البرامجي. وفي إطار التحول الرقمي، تم دخول عدد من التطبيقات التكنولوجية الجديدة الخدمة لأول مرة بالجامعة، وأصبحت جزءًا من العمل الإداري اليومي، كما تم افتتاح المركز الجامعي للتطوير المهني لبناء قدرات الخريجين وتأهيلهم لسوق العمل، ونظمت الجامعة 3 ملتقيات للتوظيف بكليات الهندسة بشبرا والعلوم والتربية.

بالرغم من الطفرة الكبيرة فى دخول الجامعات المصرية التصنيفات العالمية خاصة فى المجالات العلمية مثل الطب والصيدلة والطب البيطرى والعلوم، لكن بدأت الجامعات المصرية الآن تخترق حاجز التخصصات الأدبية خاصة مجالات الآداب والعلوم الإنسانية وهى كانت من التخصصات البعيدة عن التصنيفات العالمية منذ ظهورها لأسباب عديدة من بينها النشر العلمى الدولى باللغات الأجنبية، وعدم دعم الباحثين فى الكليات الأدبية للنشر الدولى وتقديم الحوافز المناسبة لاستمرار تدفق البحوث العلمية من هذا القطاع، بالإضافة إلى إنشاء مجلات علمية متخصصة بالتعاون مع الناشرين الدوليين. وتصدرت جامعة القاهرة المركز الأول فى الآداب والعلوم الإنسانية حيث جاءت فى المرتبة 251 عالمياً فيما جاءت الجامعة الأمريكية فى مصر فى المركز الثانى مصريا بترتيب 333 عالميا فى مجال الآداب والعلوم الإنسانية، فيما جاءت جامعة عين شمس فى مجال العلوم الاجتماعية والإدارة المركز ما بين (501-550) عالميًا. ففى جامعة القاهرة أعلن الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، تحقيق طفرة كبيرة على مستوى البحوث العلمية التطبيقية فى مجالات «الآداب والعلوم الإنسانية» فى التصنيفات العالمية وذلك نتيجة تطوير سياسات البحث العلمى، وسد الفجوة المعرفية، وزيادة معدل النشر العلمى الدولى، بالإضافة إلى تطوير عدد من المجلات العلمية المتخصصة فى هذا المجال، وتحويل العديد منها إلى مجلات دولية بالتعاون مع دور النشر العالمية، وزيادة التمويل، والتعاون مع الجامعات المتقدمة من دول العالم المختلفة، والارتقاء بمعايير جودة الأبحاث، مشيرًا إلى أنه وفقًا للتصنيف الإنجليزى «كيو إس» للتخصصات وضع جامعة القاهرة ضمن 251 جامعة عالمية راقية فى قطاع تخصصات الآداب والعلوم الإنسانية. مراكز متقدمة للجامعات المصرية فى «الآداب والعلوم الإنسانية» وقال الدكتور الخشت، إن التصنيف الإنجليزى (QS) وضع جامعة القاهرة ترتيبها الأول مصريا والثانية إفريقيا ضمن 7 جامعات إفريقية تم تصنيفها، وهو ما يعد تقدمًا ملحوظا عالميًا وإقليما ومحليًا، حيث شمل التصنيف ترتيب أكثر من 2000 جامعة عالمية كبرى حول العالم مصنفة من بين مجمل جامعات العالم والبالغ عددها أكثر من 30 ألف جامعة، مشيرًا إلى أن مركز الجامعة المتقدم وضعها ضمن قائمة أفضل 1% جامعة عالمية طبقًا لترتيب جهات التصنيف العالمية المتنوعة. وأشار الدكتور الخشت أن ترتيب جامعة القاهرة فى عام 2024 فى مجال الآداب والعلوم الإنسانية شهد تقدمًا كبيرًا حيث احتلت المرتبة 251 عالميا، بتقدم أكثر من 77 مركزًا مقارنة بذات التصنيف عام 2017 والذى جاءت الجامعة به فى 328 عالميا، موضحًا أن تطور الجامعة ليس على المستوى العام لقطاع الآداب والعلوم الإنسانية فقط وإنما شمل أيضًا التخصصات الفرعية حيث لم تدخل الجامعة التصنيف عام 2017 غير فى تخصص فرعى وحيد، فيما نجحت الجامعة بالتواجد فى 5 تخصصات فرعية بنسبة تطور 400%. وأضاف الدكتور الخشت أن تخصصات جامعة القاهرة فى هذا المجال جاءت فى مقدمتها: علم الآثار بترتيب من 101-150 عالميًا وهى الجامعة المصرية الوحيدة، والعمارة والبيئة وترتيبها من 151-200 عالميا تليها جامعة الإسكندرية فى الترتيب من 201- 240 عالميا، وتخصص اللغويات فى الترتيب من 251-300 وهى الجامعة المصرية الوحيدة فى هذا التخصص بالتصنيف، واللغات الحديثة وجاءت فى الترتيب من 251-300 وشمل هذا التخصص الجامعة الأمريكية بالقاهرة فى الترتيب من 201-250، واللغة الإنجليزية وآدابها وجاءت فى نفس ترتيب الجامعة الأمريكية من 251-300 عالميا.

كتب- عمر صبري:استعرض الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، تقريرًا من الدكتورة غادة عبد الباري عميدة كلية الصيدلة، عن تقدم تخصص الصيدلة وعلم الأدوية في تصنيف QS الإنجليزي للتخصصات عام 2024، لتحتل المرتبة 64 عالميًا متفوقة على عدد من الجامعات الأوروبية والأمريكية المتقدمة. وأوضح التقرير أنه منذ عام 2017 وحتى عام 2024، شهد تخصص الصيدلة وعلوم الادوية تقدمًا ملحوظاً في التصنيفات الدولية، حيث تمكن من احتلال المرتبة 64 عالمياً في تخصص الصيدلة وعلم الأدوية بعدما كان في المرتبة 151-200 في عام 2017 . وأبرز التقرير أهم المعايير التي تم التركيز عليها في السبع سنوات الماضية لدخول تخصص الصيدلة وعلم الأدوية بجامعة القاهرة ضمن الـ 70 عالميًا، وأهم هذه المعايير التعاون الدولي في الأبحاث، ومعامل الاستشهاد الدولي، والسمعة الدولية، ونسبة الاستشهاد لكل ورقة بحثية وهو ما يعكس جودة البحوث التي تنشرها، إلى جانب السمعة الأكاديمية والتي تشكل عاملاً أساسيًا في تقييم جودة التعليم ويؤثر على جاذبيتها للطلاب والباحثين. وقال الدكتور محمد الخشت، إن حصول تخصص الصيدلة وعلوم الآدوية على المرتبة 64 عالميًا إنجاز مهم يعكس التفوق الأكاديمي والعلمي على المستوى الدولي، ويعزز المكانة الاكاديمية لجامعة القاهرة وكلية الصيدلة وقسم علوم الادوية بكلية الطب في هذا المجال على مستوى العالم والمنطقة الأفريقية. من جانبها، قالت الدكتورة غادة عبد الباري، إن كلية الصيدلة تعد واحدة من الكيانات الأكاديمية الرائدة في مجال الصيدلة وعلم الأدوية على المستوى العالمي وبفضل التزامها بالجودة والبحث العلمي والتطوير المستمر. جدير بالذكر أنه ولأول مرة في تاريخ الجامعات المصرية؛ دخلت 6 تخصصات ضمن أفضل 100 جامعة في العالم وفقًا للتصنيف الإنجليزي (كيو إس) للتخصصات لعام 2024، وذلك بعد أن حققت جامعة القاهرة تطورًا كبيرًا على مستوى تخصصات عديدة في إطار تحولها إلى جامعات الجيل الرابع والخامس.

  استعرض الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، تقريرًا من الدكتورة غادة عبد الباري عميدة كلية الصيدلة، عن تقدم  تخصص الصيدلة وعلم الأدوية في تصنيف QS الإنجليزي للتخصصات عام 2024، لتحتل المرتبة 64 عالميًا متفوقة على عدد من الجامعات الأوروبية والأمريكية المتقدمة. وأوضح التقرير أنه منذ عام 2017 وحتى عام 2024، شهد تخصص الصيدلة وعلوم الادوية تقدمًا ملحوظًا في التصنيفات الدولية، حيث تمكن من احتلال المرتبة 64 عالميًا في تخصص الصيدلة وعلم الأدوية بعدما كان في المرتبة 151-200 في عام 2017. وأبرز التقرير أهم المعايير التي تم التركيز عليها  في السبع سنوات الماضية لدخول تخصص الصيدلة وعلم الأدوية بجامعة القاهرة ضمن الـ 70 عالميًا، وأهم هذه المعايير التعاون الدولي في الأبحاث، ومعامل الاستشهاد الدولي، والسمعة الدولية، ونسبة الاستشهاد لكل ورقة بحثية وهو ما يعكس جودة البحوث التي تنشرها، إلى جانب السمعة الأكاديمية والتي تشكل عاملًا أساسيًا في تقييم جودة التعليم ويؤثر على جاذبيتها للطلاب والباحثين. وقال الدكتور محمد الخشت، إن حصول تخصص الصيدلة وعلوم الآدوية على المرتبة 64 عالميًا إنجاز مهم يعكس التفوق الأكاديمي والعلمي  على المستوى الدولي، ويعزز  المكانة الاكاديمية لجامعة القاهرة وكلية الصيدلة وقسم علوم الادوية بكلية الطب في هذا المجال على مستوى العالم والمنطقة الأفريقية. من جانبها، قالت الدكتورة غادة عبد الباري، إن كلية الصيدلة تعد واحدة من الكيانات الأكاديمية الرائدة في مجال الصيدلة وعلم الأدوية على المستوى العالمي وبفضل التزامها بالجودة والبحث العلمي والتطوير المستمر. جدير بالذكر أنه ولأول مرة في تاريخ الجامعات المصرية؛ دخلت 6 تخصصات ضمن أفضل 100 جامعة في العالم وفقًا للتصنيف الإنجليزي (كيو إس) للتخصصات لعام 2024، وذلك بعد أن حققت جامعة القاهرة تطورًا كبيرًا على مستوى تخصصات عديدة في إطار تحولها إلى جامعات الجيل الرابع والخامس.

  أعلن الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، تحقيق الجامعة طفرة كبيرة على مستوى البحوث العلمية التطبيقية في مجالات "الآداب والعلوم الإنسانية" في التصنيفات العالمية وذلك نتيجة تطوير سياسات البحث العلمي، وسد الفجوة المعرفية، وزيادة معدل النشر العلمي الدولي، بالإضافة إلى تطوير عدد من المجلات العلمية المتخصصة في هذا المجال، وتحويل العديد منها إلى مجلات دولية بالتعاون مع دور النشر العالمية، وزيادة التمويل، والتعاون مع الجامعات المتقدمة من دول العالم المختلفة، والارتقاء بمعايير جودة الأبحاث، مشيرًا إلى أنه وفقًا للتصنيف الإنجليزي "كيو إس" للتخصصات وضع جامعة القاهرة ضمن 251 جامعة عالمية راقية في قطاع تخصصات الآداب والعلوم الانسانية. جامعة القاهرة الأول مصريًا والثانية أفريقيًا ضمن 7 جامعات أفريقية في الآداب والعلوم الإنسانية وقال الدكتور الخشت، إن التصنيف الإنجليزي (QS) وضع جامعة القاهرة ترتيبها الأول مصريا والثانية أفريقيا ضمن 7 جامعات أفريقية تم تصنيفها، وهو ما يعد تقدمًا ملحوظا عالميًا وإقليما ومحليًا، حيث شمل التصنيف ترتيب أكثر من 2000 جامعة عالمية كبرى حول العالم مصنفة من بين مجمل جامعات العالم والبالغ عددها أكثر من 30 ألف جامعة، مشيرًا إلى أن مركز الجامعة المتقدم وضعها ضمن قائمة أفضل 1% جامعة عالمية طبقًا لترتيب جهات التصنيف العالمية المتنوعة. وأشار الدكتور الخشت، إلى أن ترتيب جامعة القاهرة في عام 2024 في مجال الآداب العلوم الإنسانية شهد تقدمًا كبيرًا حيث احتلت المرتبة 251 عالميا، بتقدم أكثر من 77 مركزًا مقارنة بذات التصنيف عام 2017 والذي جاءت الجامعة به في 328 عالميا، موضحًا أن تطور الجامعة ليس على المستوى العام لقطاع  الآداب والعلوم الإنسانية فقط وإنما شمل أيضًا التخصصات الفرعية حيث لم تدخل الجامعة التصنيف عام 2017 غير في تخصص فرعي وحيد، فيما نجحت الجامعة بالتواجد في 5 تخصصات فرعية بنسبة تطور 400%. جامعة القاهرة ضمن قائمة أفضل 1% جامعة عالمية طبقًا لترتيب جهات التصنيف العالمية المتنوعة وأضاف الدكتور الخشت، أن تخصصات جامعة القاهرة في هذا المجال جاءت في مقدمتها: علم الآثار بترتيب من 101-150 عالميًا وهي الجامعة المصرية الوحيدة، والعمارة والبيئة وترتيبها من 151-200 عالميا يليها جامعة الاسكندرية في الترتيب من 201- 240 عالميا، وتخصص اللغويات في الترتيب من 251-300 وهي الجامعة المصرية الوحيدة في هذا التخصص بالتصنيف، واللغات الحديثة وجاءت في الترتيب من 251-300 وشمل هذا التخصص الجامعة الامريكية بالقاهرة في الترتيب من 201-250، واللغة الانجليزية وآدابها وجاءت في نفس ترتيب الجامعة الأمريكية من 251-300 عالميا. جدير بالذكر أنه وفقا للمصنف جاءت جامعة القاهرة في قطاع الآداب والعلوم الإنسانية في المركز 251، لتكون الأولى مصريًا للعام الثاني على التوالي وبعدها الجامعة الأمريكية في مصر وجاءت في الترتيب 333 عالميا وبفارق 82 مركزًا عن جامعة القاهرة، وهو ما يعني حدوث تطور هائل خاصة وأن الجامعة الأمريكية ظلت لسنوات طويلة متصدرة الجامعات المصرية في مجال الآداب والعلوم الإنسانية.

أعلن الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، تحقيق الجامعة طفرة كبيرة على مستوى البحوث العلمية التطبيقية في مجالات «الآداب والعلوم الإنسانية» في التصنيفات العالمية، وذلك نتيجة تطوير سياسات البحث العلمي، إضافة إلى تطوير عدد من المجلات العلمية المتخصصة في هذا المجال، وتحويل العديد منها إلى دولية بالتعاون مع دور النشر العالمية، مشيرًا إلى أنه وفقًا للتصنيف الإنجليزي «كيو إس» للتخصصات وضعت جامعة القاهرة ضمن 251 جامعة عالمية راقية في قطاع تخصصات الآداب والعلوم الإنسانية. وقال الدكتور الخشت إن التصنيف الإنجليزي «QS» وضع جامعة القاهرة في المركز الأول مصريا والثاني إفريقيا ضمن 7 جامعات تم تصنيفها، وهو ما يعد تقدمًا ملحوظا عالميًا وإقليما ومحليًا، حيث شمل التصنيف ترتيب أكثر من 2000 جامعة عالمية كبرى حول العالم مصنفة من بين مجمل جامعات العالم والبالغ عددها أكثر من 30 ألف جامعة، مشيرًا إلى أن مركز الجامعة المتقدم وضعها ضمن قائمة أفضل 1% جامعة عالمية طبقًا لترتيب جهات التصنيف العالمية المتنوعة. وأشار الدكتور الخشت، إلى أن ترتيب جامعة القاهرة في عام 2024 في مجال الآداب العلوم الإنسانية شهد تقدمًا كبيرًا حيث احتلت المرتبة 251 عالميا، بتقدم أكثر من 77 مركزًا مقارنة بذات التصنيف عام 2017 الذي جاءت الجامعة به في 328 عالميا، موضحًا أن تطور الجامعة ليس على المستوى العام لقطاع الآداب والعلوم الإنسانية فقط وإنما شمل أيضًا التخصصات الفرعية حيث لم تدخل الجامعة التصنيف عام 2017 غير في تخصص فرعي وحيد، فيما نجحت الجامعة بالتواجد في 5 تخصصات فرعية بنسبة تطور 400%. وأضاف الدكتور الخشت، أن تخصصات جامعة القاهرة في هذا المجال جاءت في مقدمتها «علم الآثار بترتيب من 101-150 عالميًا وهي الجامعة المصرية الوحيدة، والعمارة والبيئة وترتيبها من 151-200 عالميا يليها جامعة الإسكندرية في الترتيب من 201 - 240 عالميا، وتخصص اللغويات في الترتيب من 251-300 وهي الجامعة المصرية الوحيدة في هذا التخصص بالتصنيف، واللغات الحديثة وجاءت في الترتيب من 251-300 وشمل هذا التخصص الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الترتيب من 201-250، واللغة الإنجليزية وآدابها وجاءت في نفس ترتيب الجامعة الأمريكية من 251-300 عالميا». جدير بالذكر أنه وفقا للمصنف جاءت جامعة القاهرة في قطاع الآداب والعلوم الإنسانية في المركز 251، لتكون الأولى مصريًا للعام الثاني على التوالي وبعدها الجامعة الأمريكية في مصر وجاءت في الترتيب 333 عالميا وبفارق 82 مركزًا عن جامعة القاهرة، وهو ما يعني حدوث تطور هائل خاصة وأن الجامعة الأمريكية ظلت لسنوات طويلة متصدرة الجامعات المصرية في مجال الآداب والعلوم الإنسانية.

كتب- عمر صبري:أعلن التصنيف الإنجليزي (كيو إس) للتخصصات لعام 2024 دخول 6 تخصصات ضمن أفضل 100 جامعة في العالم، من بينها تخصص ضمن أفضل 50 جامعة وذلك في إنجاز جديد لجامعة القاهرة في التصنيفات العالمية، وذلك بعد أن حققت الجامعة تطورًا كبيرًا على مستوى تخصصات العلوم الإنسانية والاجتماعية. وقال الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، إن الجامعة واصلت نجاحها الكبير في التصنيفات العالمية حيث جاءت في تخصص إدارة المكتبات والمعلومات (Library & Information Management) في الترتيب 38 على مستوى العالم، وفي تخصص العلوم البيطرية (Veterinary Science) جاءت في الترتيب 51-70 عالميًا، وفي تخصص الصيدلة وعلم الأدوية (Pharmacy & Pharmacology) جاءت جامعة القاهرة في الترتيب 64 عالميًا، وفي تخصص طب الأسنان (Dentistry) جاءت في الترتيب 51-100 عالميا، وفي تخصص دراسات التنمية (Development Studies) جاءت في الترتيب 51-100 عالميًا، وفي تخصص هندسة البترول (Petroleum Engineering) جاءت في الترتيب 51-100 عالميًا. وأوضح الدكتور الخشت، أن التصنيف الإنجليزي (QS) للجامعات العالمية وضع جامعة القاهرة الجامعة الوحيدة في مصر التي ظهرت في الخمس قطاعات الرئيسة للتصنيف بترتيب متطور عن الأعوام السابقة حيث جاءت الأولى في القطاعات الخمسة، ومن أفضل 300 جامعة عالمية في التخصصات من بين 30 ألف جامعة. وأشار الدكتور الخشت إلى أن ترتيب القطاعات العلمية الرئيسة بالجامعات حدث به تقدم كبير، حيث تفوق قطاع الآداب والعلوم الإنسانية واحتلت الجامعة لأول مرة المرتبة 251 عالميًا والأولى مصريا، يليها الجامعة الأمريكية في المرتبة 333 بفارق 82 مركزا، وقطاع الهندسة والتكنولوجيا 149 عالميًا والأولى مصريا يليها 5 جامعات مصرية، فيما جاء قطاع علوم الحياة والطب 192 عالميًا والأولى مصريا يليها 3 جامعات مصرية، وقطاع العلوم الطبيعية 275 عالميًا والأولى مصريًا يليها 3 جامعات مصرية، وقطاع العلوم الاجتماعية والإدارية 227 عالميًا والأولى مصريا يليها الجامعة الامريكية في المركز 331 بفارق 104 مركزا ثم عين شمس في المركز 501- 550 بفارق 274 مركزا. وأكد الدكتور الخشت، أن مركز جامعة القاهرة شهد تطورًا كبيرا خلال 4 سنوات بنسبة 50% حيث ارتفع من 21 تخصصًا فرعيا بعام 2021 إلى 31 تخصصًا بعام 2024 من بينها 6 تخصصات ضمن أول 100 جامعة عالمية و16 تخصصًا ضمن أول 200 عالميًا، و28 تخصصًا ضمن أفضل 300 عالميًا، و31 تخصصًا ضمن أفصل 400 عالميا، و قفزت في التطور العام في سنة واحدة 184 مركزًا بنسبة تطور 33% عن العام السابق حيث جاء ترتيبها الكلي في المركز 371 عالميًا بينما كان ترتيبها في الفئة من 551 إلى 560. وشدد رئيس جامعة القاهرة على أن التصنيفات العالمية للجامعات تتعدد، فمنها ما يركز على جودة التعليم ومنها ما يركز على المخرجات الشاملة وبعضها يركز على مخرجات البحث العلمي وتوظيف الخريجين، وأيًا كان نوع التصنيف والمعايير التي تستخدم فيه فإن المحصلة هى مجمل التقييم العام لدور الجامعة في إحداث تغيير يقود الى الرقي والتقدم المجتمعي ومدى تأثير هذه الجامعات في العديد من النواحي التنموية والبيئية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والصحية على المستوى القومى والإقليمي والعالمي، وهذا ما تتميز به جامعة القاهرة وتحرص عليه فإنها تتقدم وترتقى بالعلم والعمل حتى كسرت حاجز أفضل 50 جامعة في تخصص هندسة البترول، ومرة أخرى في تخصص من العلوم الإنسانية هو إدارة المعلومات والمكتبات، وكسرت حاجز أفضل 100 جامعة في 6 تخصصات، وأصبحت من أفضل 300 جامعة عالميا في بعض التصنيفات والأولى بمصر، وأفضل 400 جامعة عالمية في تصنيفات أخرى. يذكر أن هذا التصنيف الصادر عن مؤسسة (QS) البريطانية المعنية بتحليل واقع التعليم العالي، يتم بناءً على السمعة الأكاديمية، وسمعة الجامعات لدى أصحاب العمل، والبحوث والاقتباسات لكل ورقة بحثية، وتنوع الموارد البشرية (نسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، ونسب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين).

الدكتور هانى سويلم وزير الموارد المائية والرى، تلقى تقريرًا من المهندس وليد حقيقى رئيس قطاع التخطيط والرئيس التنفيذى لأسبوع القاهرة للمياه، بشأن الترتيب لعقد مؤتمر «أسبوع القاهرة السابع للمياه» تحت شعار «المياه والمناخ: بناء مجتمعات مرنة» المقرر عقده خلال الفترة من 13-17 أكتوبر المقبل تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية. ■ لأول مرة فى تاريخ الجامعات المصرية؛ أعلن التصنيف الإنجليزى (كيو إس) للتخصصات لعام 2024 دخول 6 تخصصات ضمن أفضل 100 جامعة فى العالم، من بينها تخصص ضمن أفضل 50 جامعة وذلك فى إنجاز جديد لجامعة القاهرة فى التصنيفات العالمية، بعد أن حققت الجامعة تطورًا كبيرًا على مستوى تخصصات العلوم الإنسانية والاجتماعية. ■ دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتورة لمياء زايد، تستضيف حفل «موسيقى الريبيتيكو فى مصر»، بمناسبة اليوم الوطنى لدولة اليونان، ضمن خطط وزارة الثقافة الهادفة إلى مد جسور التواصل مع مختلف دول العالم. ويأتى الحفل بمشاركة المغنين زخاريا كارونيس، وسافريا ماريولا، ودينيا كوروسى، بمصاحبة أوركسترا من 10 عازفين، تحت إشراف ثوماس قسطانتينو، وذلك فى السابعة مساء غد الاثنين على مسرح الجمهورية. ■ إدارة مهرجان أسوان الدولى لأفلام المرأة، كشفت عن لجان تحكيم الدورة الثامنة التى تعقد فى الفترة من 20 إلى 25 إبريل الجارى، وتشهد عرض 76 فيلما ضمن برامج ومسابقات المهرجان المختلفة، ويرأس لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الطويلة المونتيرة التونسية كاهنة عطية، وتضم فى عضويتها النجمة الفنلندية ألما بويستى، والمخرجة وكاتبة السيناريو البولندية ياجودا شيلز، والمخرجة آيتن أمين. ■ النجم المغربى عبد الفتاح الجرينى يطرح أحدث أغانيه التى تحمل اسم «خبط خبط»، تزامنا مع احتفالات العيد، وهى من كلمات مصطفى حدوتة، وألحان وليد العطار، وتوزيع إيهاب كلويبكس وديزل، وإنتاج روتانا. ■ الفنان تامر عاشور يقدم اليوم الأحد حفلًا فى جدة بـ المملكة العربية السعودية، ضمن فعاليات عيد الفطر المبارك 2024، حيث يقدم خلال الحفل باقة من أروع أعماله الغنائية. ■ المطرب رامى صبرى يستعد لإحياء حفل غنائى ضخم يوم 18 إبريل على المسرح المكشوف بحديقة الشهيد بالكويت ضمن احتفالات الدولة بعيد الفطر، ومن المقرر أن يغنى «صبرى» مجموعة متنوعة من أغنياته.

      لأول مرة في تاريخ الجامعات المصرية؛ أعلن التصنيف الإنجليزي (كيو إس) للتخصصات لعام 2024 دخول 6 تخصصات ضمن أفضل 100 جامعة في العالم، من بينها تخصص ضمن أفضل 50 جامعة وذلك في إنجاز جديد لجامعة القاهرة في التصنيفات العالمية، وذلك بعد أن حققت الجامعة تطورًا كبيرًا على مستوى تخصصات العلوم الإنسانية والاجتماعية. وقال الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، إن الجامعة واصلت نجاحها الكبير في التصنيفات العالمية حيث جاءت في تخصص إدارة المكتبات والمعلومات (Library & Information Management) في الترتيب 38 على مستوى العالم، وفي تخصص العلوم البيطرية (Veterinary Science) جاءت في الترتيب 51-70 عالميًا، وفي تخصص الصيدلة وعلم الأدوية (Pharmacy & Pharmacology) جاءت جامعة القاهرة في الترتيب  64 عالميًا، وفي تخصص طب الأسنان (Dentistry) جاءت في الترتيب 51-100 عالميا، وفي تخصص دراسات التنمية (Development Studies) جاءت في الترتيب 51-100 عالميًا، وفي تخصص هندسة البترول (Petroleum Engineering) جاءت في الترتيب 51-100 عالميًا. وأوضح الدكتور الخشت، أن التصنيف الإنجليزي (QS)    للجامعات العالمية وضع جامعة القاهرة الجامعة الوحيدة في مصر التي ظهرت في الخمس قطاعات الرئيسة للتصنيف بترتيب متطور عن الأعوام السابقة حيث جاءت الأولى في القطاعات الخمسة، ومن أفضل 300 جامعة عالمية في التخصصات من بين 30 ألف جامعة. وأشار الدكتور الخشت إلى أن ترتيب القطاعات  العلمية الرئيسة بالجامعات حدث به تقدم كبير، حيث تفوق قطاع الآداب والعلوم الإنسانية واحتلت الجامعة لأول مرة المرتبة 251 عالميًا والأولى مصريا، يليها الجامعة الأمريكية في المرتبة 333 بفارق 82 مركزا، وقطاع الهندسة والتكنولوجيا 149 عالميًا والأولى مصريا يليها 5 جامعات مصرية، فيما جاء قطاع علوم الحياة والطب 192 عالميًا والأولى مصريا يليها 3 جامعات مصرية، وقطاع العلوم الطبيعية 275 عالميًا والأولى مصريًا يليها 3 جامعات مصرية، وقطاع العلوم الاجتماعية والإدارية 227 عالميًا والأولى مصريا يليها الجامعة الامريكية في المركز 331 بفارق 104 مركزا ثم عين شمس  في المركز 501- 550 بفارق 274 مركزا. وأكد الدكتور الخشت، أن مركز جامعة القاهرة شهد تطورًا كبيرا خلال 4 سنوات بنسبة 50% حيث ارتفع من 21 تخصصًا فرعيا بعام 2021 إلى 31 تخصصًا بعام 2024 من بينها 6 تخصصات ضمن أول 100 جامعة عالمية و16 تخصصًا ضمن أول 200 عالميًا،  و28 تخصصًا ضمن أفضل 300 عالميًا، و31 تخصصًا ضمن أفصل 400 عالميا، وقفزت في التطور العام في سنة واحدة 184 مركزًا بنسبة تطور 33% عن العام السابق حيث جاء ترتيبها الكلي في المركز 371 عالميًا بينما كان ترتيبها في الفئة من 551 إلى 560. وشدد رئيس جامعة القاهرة على أن التصنيفات العالمية للجامعات تتعدد، فمنها ما يركز على جودة التعليم ومنها ما يركز على المخرجات الشاملة وبعضها يركز على مخرجات البحث العلمي وتوظيف الخريجين، وأيًا كان نوع التصنيف والمعايير التي تستخدم فيه فإن المحصلة هى مجمل التقييم العام لدور الجامعة في إحداث تغيير يقود الى الرقي والتقدم المجتمعي ومدى تأثير هذه الجامعات في العديد من النواحي التنموية والبيئية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والصحية على المستوى القومى والإقليمي والعالمي، وهذا ما تتميز به جامعة القاهرة وتحرص عليه فإنها تتقدم وترتقى بالعلم والعمل حتى كسرت حاجز أفضل 50 جامعة في تخصص هندسة البترول، ومرة أخرى في تخصص من العلوم الإنسانية هو إدارة المعلومات والمكتبات، وكسرت حاجز أفضل 100 جامعة في 6 تخصصات، وأصبحت من أفضل 300 جامعة عالميا في بعض التصنيفات والأولى بمصر، وأفضل 400 جامعة عالمية في تصنيفات أخرى. يذكر أن هذا التصنيف الصادر عن مؤسسة (QS) البريطانية المعنية بتحليل واقع التعليم العالي، يتم بناءً على السمعة الأكاديمية، وسمعة الجامعات لدى أصحاب العمل، والبحوث والاقتباسات لكل ورقة بحثية، وتنوع الموارد البشرية (نسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، ونسب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين).

أعلن التصنيف الإنجليزي (كيو إس) للتخصصات لعام 2024 دخول 6 تخصصات ضمن أفضل 100 جامعة في العالم، من بينها تخصص ضمن أفضل 50 جامعة وذلك في إنجاز جديد لجامعة القاهرة في التصنيفات العالمية، وذلك بعد أن حققت الجامعة تطورًا كبيرًا على مستوى تخصصات العلوم الإنسانية والاجتماعية. • التخصصات وقال الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، إن الجامعة واصلت نجاحها الكبير في التصنيفات العالمية حيث جاءت في تخصص إدارة المكتبات والمعلومات (Library & Information Management) في الترتيب 38 على مستوى العالم، وفي تخصص العلوم البيطرية (Veterinary Science) جاءت في الترتيب 51-70 عالميًا، وفي تخصص الصيدلة وعلم الأدوية (Pharmacy & Pharmacology) جاءت جامعة القاهرة في الترتيب 64 عالميًا، وفي تخصص طب الأسنان (Dentistry) جاءت في الترتيب 51-100 عالميا، وفي تخصص دراسات التنمية (Development Studies) جاءت في الترتيب 51-100 عالميًا، وفي تخصص هندسة البترول (Petroleum Engineering) جاءت في الترتيب 51-100 عالميًا. وأوضح الدكتور الخشت، أن التصنيف الإنجليزي (QS) للجامعات العالمية وضع جامعة القاهرة الجامعة الوحيدة في مصر التي ظهرت في الخمس قطاعات الرئيسة للتصنيف بترتيب متطور عن الأعوام السابقة حيث جاءت الأولى في القطاعات الخمسة، ومن أفضل 300 جامعة عالمية في التخصصات من بين 30 ألف جامعة. • تقدم في ترتيب القطاعات العلمية وذكر الدكتور الخشت أن ترتيب القطاعات العلمية الرئيسة بالجامعات حدث به تقدم كبير، حيث تفوق قطاع الآداب والعلوم الإنسانية واحتلت الجامعة لأول مرة المرتبة 251 عالميًا والأولى مصريا، يليها الجامعة الأمريكية في المرتبة 333 بفارق 82 مركزا، وقطاع الهندسة والتكنولوجيا 149 عالميًا والأولى مصريا يليها 5 جامعات مصرية، فيما جاء قطاع علوم الحياة والطب 192 عالميًا والأولى مصريا يليها 3 جامعات مصرية، وقطاع العلوم الطبيعية 275 عالميًا والأولى مصريًا يليها 3 جامعات مصرية، وقطاع العلوم الاجتماعية والإدارية 227 عالميًا والأولى مصريا يليها الجامعة الأمريكية في المركز 331 بفارق 104 مراكز ثم عين شمس في المركز 501- 550 بفارق 274 مركزا. وأكد الدكتور الخشت، أن مركز جامعة القاهرة شهد تطورًا كبيرا خلال 4 سنوات بنسبة 50% حيث ارتفع من 21 تخصصًا فرعيا بعام 2021 إلى 31 تخصصًا بعام 2024 من بينها 6 تخصصات ضمن أول 100 جامعة عالمية و16 تخصصًا ضمن أول 200 عالميًا، و28 تخصصًا ضمن أفضل 300 عالميًا، و31 تخصصًا ضمن أفصل 400 عالميا، و قفزت في التطور العام في سنة واحدة 184 مركزًا بنسبة تطور 33% عن العام السابق حيث جاء ترتيبها الكلي في المركز 371 عالميًا بينما كان ترتيبها في الفئة من 551 إلى 560. • تصنيفات متعددة وشدد رئيس جامعة القاهرة على أن التصنيفات العالمية للجامعات تتعدد، فمنها ما يركز على جودة التعليم ومنها ما يركز على المخرجات الشاملة وبعضها يركز على مخرجات البحث العلمي وتوظيف الخريجين، وأيًا كان نوع التصنيف والمعايير التي تستخدم فيه فإن المحصلة هى مجمل التقييم العام لدور الجامعة في إحداث تغيير يقود إلى الرقي والتقدم المجتمعي ومدى تأثير هذه الجامعات في العديد من النواحي التنموية والبيئية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والصحية على المستوى القومى والإقليمي والعالمي، وهذا ما تتميز به جامعة القاهرة وتحرص عليه فإنها تتقدم وترتقى بالعلم والعمل حتى كسرت حاجز أفضل 50 جامعة في تخصص هندسة البترول، ومرة أخرى في تخصص من العلوم الإنسانية هو إدارة المعلومات والمكتبات، وكسرت حاجز أفضل 100 جامعة في 6 تخصصات، وأصبحت من أفضل 300 جامعة عالميا في بعض التصنيفات والأولى بمصر، وأفضل 400 جامعة عالمية في تصنيفات أخرى. يذكر أن هذا التصنيف الصادر عن مؤسسة (QS) البريطانية المعنية بتحليل واقع التعليم العالي، يتم بناءً على السمعة الأكاديمية، وسمعة الجامعات لدى أصحاب العمل، والبحوث والاقتباسات لكل ورقة بحثية، وتنوع الموارد البشرية (نسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب، ونسب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين).

أعلن التصنيف الإنجليزي (كيو إس) للتخصصات لعام 2024، دخول 6 تخصصات ضمن أفضل 100 جامعة في العالم، من بينها تخصص ضمن أفضل 50 جامعة، وذلك في إنجاز جديد لجامعة القاهرة في التصنيفات العالمية، بعد أن حققت الجامعة تطورًا كبيرًا على مستوى تخصصات العلوم الإنسانية والاجتماعية. وقال الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، إن الجامعة واصلت نجاحها الكبير في التصنيفات العالمية حيث جاءت في تخصص إدارة المكتبات والمعلومات (Library & Information Management) في الترتيب 38 على مستوى العالم، وفي تخصص العلوم البيطرية (Veterinary Science) جاءت في الترتيب 51-70 عالميًا، وفي تخصص الصيدلة وعلم الأدوية (Pharmacy & Pharmacology) جاءت جامعة القاهرة في الترتيب 64 عالميًا، وفي تخصص طب الأسنان (Dentistry) جاءت في الترتيب 51-100 عالميا، وفي تخصص دراسات التنمية (Development Studies) جاءت في الترتيب 51-100 عالميًا، وفي تخصص هندسة البترول (Petroleum Engineering) جاءت في الترتيب 51-100 عالميًا. وأوضح «الخشت»، في بيان، اليوم السبت، أن الإنجليزي (QS) للجامعات العالمية وضع جامعة القاهرة الجامعة الوحيدة في مصر التي ظهرت في الخمس قطاعات الرئيسة للتصنيف بترتيب متطور عن الأعوام السابقة حيث جاءت الأولى في القطاعات الخمسة، ومن أفضل 300 جامعة عالمية في التخصصات من بين 30 ألف جامعة. وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى أن ترتيب القطاعات العلمية الرئيسة بالجامعات حدث به تقدم كبير، حيث تفوق قطاع الآداب والعلوم الإنسانية واحتلت الجامعة لأول مرة المرتبة 251 عالميًا والأولى مصريا، يليها الجامعة في المرتبة 333 بفارق 82 مركزا، وقطاع الهندسة والتكنولوجيا 149 عالميًا والأولى مصريا يليها 5 جامعات مصرية، فيما جاء قطاع علوم الحياة والطب 192 عالميًا والأولى مصريا يليها 3 جامعات مصرية، وقطاع العلوم الطبيعية 275 عالميًا والأولى مصريًا يليها 3 جامعات مصرية، وقطاع العلوم الاجتماعية والإدارية 227 عالميًا والأولى مصريا يليها الجامعة الامريكية في المركز 331 بفارق 104 مركزا ثم عين شمس في المركز 501- 550 بفارق 274 مركزا.  وأكد أن مركز جامعة القاهرة شهد تطورًا كبيرا خلال 4 سنوات بنسبة 50% حيث ارتفع من 21 تخصصًا فرعيا بعام 2021 إلى 31 تخصصًا بعام 2024، من بينها 6 تخصصات ضمن أول 100 جامعة عالمية و16 تخصصًا ضمن أول 200 عالميًا، و28 تخصصًا ضمن أفضل 300 عالميًا، و31 تخصصًا ضمن أفصل 400 عالميا، و قفزت في التطور العام في سنة واحدة 184 مركزًا بنسبة تطور 33% عن العام السابق حيث جاء ترتيبها الكلي في المركز 371 عالميًا بينما كان ترتيبها في الفئة من 551 إلى 560. وشدد على أن التصنيفات العالمية للجامعات تتعدد، فمنها ما يركز على جودة التعليم ومنها ما يركز على المخرجات الشاملة وبعضها يركز على مخرجات البحث العلمي وتوظيف الخريجين، وأيًا كان نوع التصنيف والمعايير التي تستخدم فيه فإن المحصلة هي مجمل التقييم العام لدور الجامعة في إحداث تغيير يقود الى الرقي والتقدم المجتمعي ومدى تأثير هذه الجامعات في العديد من النواحي التنموية والبيئية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والصحية على المستوى القومي والإقليمي والعالمي، وهذا ما تتميز به جامعة القاهرة وتحرص عليه فإنها تتقدم وترتقى بالعلم والعمل حتى كسرت حاجز أفضل 50 جامعة في تخصص هندسة البترول، ومرة أخرى في تخصص من العلوم الإنسانية هو إدارة المعلومات والمكتبات، وكسرت حاجز أفضل 100 جامعة في 6 تخصصات، وأصبحت من أفضل 300 جامعة عالميا في بعض التصنيفات والأولى بمصر، وأفضل 400 جامعة عالمية في تصنيفات أخرى. يذكر أن هذا التصنيف الصادر عن مؤسسة (QS) البريطانية المعنية بتحليل واقع التعليم العالي، يتم بناءً على السمعة الأكاديمية، وسمعة الجامعات لدى أصحاب العمل، والبحوث والاقتباسات لكل ورقة بحثية، وتنوع الموارد البشرية (نسبة أعضاء التدريس إلى الطلاب، ونسب الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الدوليين).

كتب- عمر صبري: علق الدكتور محمود السعيد، نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون الدراسات العليا والبحوث، على الخبر المنتشر بخصوص انسحاب جامعة زيورخ من تصنيفات الجامعات، بقوله إن جامعة زيورخ، وكما هو واضح في إعلان الانسحاب، قد انسحبت من تصنيف واحد فقط وهو تصنيف التايمز البريطاني THE وليس كل التصنيفات الدولية كما يقال على صفحات التواصل. وأضاف السعيد، خلال منشور له بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن جامعة زيورخ السويسرية انسحبت من تصنيف التايمز اقتناعا منها بعدم جدواه وفساد منهجيته في القياس حيث أنه يعتمد على الكم وليس الكيف. وأشار نائب رئيس جامعة القاهرة إلى أن التصنيفات الدولية كثيرة وتعتمد على مؤشرات قياس آداء تختلف من تصنيف لأخر، بعض منهجيات القياس فيها لا تصلح لقياس حقيقي، ولكن هناك تصنيفات أخرى جيدة مثل تصنيف شانغهاي الصيني وتصنيف كيو إس البريطاني.

أكد الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، أن الدعوة التي وجهها الرئيس عبدالفتاح السيسي، بضرورة مواكبة التعليم لسوقي العمل المحلية والدولية ومجاراة الجامعات العالمية ذات التصنيف ضمن أفضل 100 جامعة، كانت بمثابة إشارة للانفتاح على العالم في كل التخصصات المتقدمة، وبما يسهم في التوجه العالمي، وهو ما حققت فيه جامعة القاهرة نجاحًا كبيرًا بدعم الرئيس السيسي، سواء من حيث التعاون والشراكات الدولية أو التواجد في مراكز مرموقة بالتصنفيات الدولية المختلفة. وقال الدكتور الخشت، خلال الملتقى الرابع للمؤتمر الإفريقي لتعزيز السلم الذي عقد بالعاصمة الموريتانية نواكشوط تحت عنوان: "التعليم العتيق في إفريقيا: العلم والسلم" بحضور الرئيس محمد الغزواني، رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، والرئيس آداما بارو، رئيس جمهورية غامبيا، والشيخ العلامة عبد الله بن بيه، رئيس منتدى أبو ظبي للسلم، وكوكبة من الوزراء ورؤساء الجامعات والمفتين، إن جامعة القاهرة أعدت ونفذت استراتيجية تحول الجامعة إلى بيت خبرة، وهو ما أدى إلي تحقيق التقدم الصناعي والزراعي والتجاري، وأصبحت الجامعة منصة لتطوير الخطاب الديني، وتدريب أئمة المساجد بكل ما يحمل ذلك من دلالات، وتسليحهم بعلوم العصر، والجمع بين العلم العتيق والعلم الحديث في بوتقة واحدة منصهرة التركيب. وأضاف الدكتور الخشت، أنه طبقًا للمؤشرات الدولية، حققت جامعة القاهرة تقدمًا كبيرًا على المستوى العالمي لسد الفجوة المعرفية مع الجامعات المتقدمة، وأصبحت الآن جامعة عالمية من جامعات الجيل الرابع؛ بعد أن كانت جامعة من جامعات الجيل الثاني، حيث استطعنا أن ننشي جامعة جديدة على النمط الدولي هي جامعة القاهرة الدولية، وهي تعمل الآن طبقا درجات علمية دولية مع الجامعات والهيئات العالمية المرموقة، كما قمنا بإنشاء وتطوير كليات لوظائف المستقبل، وعلى سبيل المثال: افتتاح أول كلية لعلوم النانو تكنولوجي الشرق الأوسط. وتابع: "حققت جامعة القاهرة تقدمًا غير مسبوق في مجال التصنيفات العالمية، حيث اخترقت لأول مرة في تاريخها جزئيًا حاجز أفضل ٥٠ جامعة عالمية في إحدى التخصصات وإدراج 5 تخصصات ضمن أفضل 100، في تصنيف QS البريطاني للتخصصات، ولأول مرة في تاريخها، قفزت جامعة القاهرة، خلال عام واحد، 184 مركزا بالتصنيف الإنجليزي (كيو إس) لعام 2023/ 2024، بالإضافة إلى التقدم مائة مركز دفعة واحدة في تصنيف شنغهاي العام".  وقال الدكتور الخشت، إن جامعة القاهرة أصبحت الأولى عربيًا في مؤشر الإبداع والريادة والابتكار في التصنيف العربي للجامعات العربية، وتم تطوير شامل لمنظومة البحث العلمي، وظهرت نتائجه في التقدم الكبير للجامعة ودخولها المربع الذهبي للبحث العلمي على مستوى العالم Q1 ضمن أفضل 25% عالميا في تصنيف سيماجو Scimago الدولي، إلى جانب إطلاق أكبر مشروع في تاريخ الجامعة لتطوير العلوم الإنسانية والاجتماعية والدينية في التخصصات البينية والمتكاملة. وأوضح رئيس جامعة القاهرة، أن عدد الأبحاث المنشورة دوليًا في عام واحد فقط بلغ 6514 بحثًا، فضلا عن احتلال مجلة جامعة القاهرة للأبحاث المتقدمة (JAR) في المركز السابع عالميًا وتقدم مجلة الطب البيطري إلى المركز الثامن عالميًا، واستحداث وتطوير حوالي 1322 من البرامج، وتطوير 15 ألف مقرر لسد الفجوة العلمية مع العالم المتقدم.

القاهرة - أ ش أ أكد الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، أن الدعوة التى وجهها الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة مواكبة التعليم لسوق العمل المحلية والدولية ومجاراة الجامعات العالمية ذات التصنيف ضمن أفضل 100 جامعة، كانت بمثابة إشارة للانفتاح علي العالم في كافة التخصصات المتقدمة وبما يساهم في التوجه العالمي وهو ما حققت جامعة القاهرة نجاحاً كبيراً فيه بدعم الرئيس السيسي سواء من حيث التعاون والشراكات الدولية او التواجد في مراكز مرموقة بالتصنفيات الدولية المختلفة. وقال الدكتور الخشت، خلال الملتقي الرابع للمؤتمر الإفريقي لتعزيز السلم الذي عقد بالعاصمة الموريتانية نواكشوط تحت عنوان: "التعليم العتيق في إفريقيا: العلم والسلم" بحضور الرئيس محمد الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، والرئيس آداما بارو رئيس جمهورية غامبيا، والشيخ العلامة عبد الله بن بيه رئيس منتدى أبو ظبي للسلم، وكوكبة من الوزراء ورؤساء الجامعات والمفتين، إن جامعة القاهرة أعدت ونفذت استراتيجية تحول الجامعة إلى بيت خبرة وهو ما أدي إلي تحقيق التقدم الصناعي والزراعي والتجاري، وأصبحت الجامعة منصة لتطوير الخطاب الديني، وتدريب أئمة المساجد بكل ما يحمل ذلك من دلالات، وتسليحهم بعلوم العصر، والجمع بين العلم العتيق والعلم الحديث في بوتقة واحدة منصهرة التركيب. وأوضح أنه طبقا للمؤشرات الدولية، حققت جامعة القاهرة تقدما كبيرًا على المستوى العالمي لسد الفجوة المعرفية مع الجامعات المتقدمة، وأصبحت الآن جامعة عالمية من جامعات الجيل الرابع ؛ بعد أن كانت جامعة من جامعات الجيل الثاني، حيث استطعنا أن ننشي جامعة جديدة على النمط الدولي هي جامعة القاهرة الدولية، وهي تعمل الآن طبقا درجات علمية دولية مع الجامعات والهيئات العالمية المرموقة، كما قمنا بإنشاء وتطوير كليات لوظائف المستقبل، وعلى سبيل المثال: افتتاح أول كلية لعلوم النانو تكنولوجي الشرق الأوسط . وتابع : حققت جامعة القاهرة تقدمًا غير مسبوق في مجال التصنيفات العالمية، حيث اخترقت لأول مرة في تاريخها جزئيا حاجز أفضل ٥٠ جامعة عالمية في إحدى التخصصات وإدراج 5 تخصصات ضمن أفضل 100 ، في تصنيف QS البريطاني للتخصصات، ولأول مرة في تاريخها، قفزت جامعة القاهرة، خلال عام واحد، 184 مركزا بالتصنيف الإنجليزي (كيو إس) لعام 2023/ 2024، بالاضافة إلي التقدم مائة مركز دفعة واحدة في تصنيف شنغهاي العام. وقال الخشت، إن جامعة القاهرة اصبحت الأول عربيا في مؤشر الإبداع والريادة والابتكار في التصنيف العربي للجامعات العربية، وتم تطوير شامل لمنظومة البحث العلمي، وظهرت نتائجه في التقدم الكبير للجامعة ودخولها المربع الذهبي للبحث العلمي على مستوى العالم Q1 ضمن أفضل 25% عالميا في تصنيف سيماجو Scimago الدولي، إلي جانب إطلاق أكبر مشروع في تاريخ الجامعة لتطوير العلوم الإنسانية والاجتماعية والدينية في التخصصات البينية والمتكاملة. وأوضح رئيس جامعة القاهرة، أن عدد الأبحاث المنشورة دولياً في عام واحد فقط بلغ 6514 بحثاً ، فضلا عن احتلال مجلة جامعة القاهرة للأبحاث المتقدمة (JAR) في المركز السابع عالميًا وتقدم مجلة الطب البيطري إلى المركز الثامن عالميًا، و استحداث وتطوير حوالي 1322 من البرامج، وتطوير 15 ألف مقرر لسد الفجوة العلمية مع العالم المتقدم..

كشف تقرير المجمعة المصرية للتأمين الإجبارى على المركبات، عن أعداد السيارات الكهربائية المرخصة والصادر لها وثائق تأمينية خلال الفترة من 1 يوليو 2021 وحتى 31 يوليو 2022 وسجل حوالي ترخيص 510 سيارة من بينها فقط 68 سيارة تم ترخيصها فى شهر يوليو 2022 .   وبحسب التقرير، فأن ماركة فولكس كانت في صدارة السيارات الكهربائية، حيث سجلت ترخيص وتأمين حوالي 228 سيارة من بينها 104 سيارة جولف، ولافيدا حوالي 44 سيارة، وعدد 40 سيارة (إى دى 4 إكس) و (أى دى 4 كروز) 14 سيارة.    وجاءت ماركة تسلا فى المرتبة الثانية بتحقيق رقم 48 سيارة ثم بى ام دبليو فى المرتبة الثالثة 28 سيارة من بينها (أى 3) حققت 22 سيارة ثم (إكس 3أى) حققت سيارتين وفى المرتبة الرابعة بورش 24 سيارة من بينها (تاكان 4 أس) 13 سيارة.    كما حصدت سيارات بورش تاكان ترخيص حوالي 7 سيارات، وفى المرتبة الخامسة فيات بواقع 23 سيارة من بينها 18 سيارة (فيات 500) وتيبو سيارة واحدة و(500إى) سيارة واحدة.    أما في المرتبة السادسة جاءت ماركة مرسيدس بواقع 11 سيارة من بينها ( بى 250 إى) 3 سيارات (400) سيارتين و(إى كيو إس 450) سيارتين فقط.  

أعلنت جامعة القاهرة أن التصنيف الإنجليزي (كيو إس) (QS Quaquarelli Symonds) قائمة أفضل الجامعات في مجالى الآداب والعلوم الإنسانية، والعلوم الإجتماعية والإدارية لعام 2023، أكد فى تقريره أن جامعة القاهرة شهدت قفزة كبيرة في الترتيب العام عالمياً بالتواجد ضمن أفضل 250 جامعة في العلوم الاجتماعية والإنسانية من بين 2000 جامعة عالمية كبرى حول العالم شملها التصنيف من مجمل 30 ألف جامعة علي مستوي العالم. مما يشير إلى أن جامعة القاهرة ضمن قائمة افضل 1% جامعة عالمية.   جاء ذلك في تقرير تلقاه الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة من وحدة التصنيف الدولي بالجامعة.   وبحسب بيان صادر عن جامعة القاهرة، قال التصنيف الإنجليزي كيو إس، إنه في عام 2023 جاء ترتيب جامعة القاهرة بهذه القطاعات العامة هو الاول في مصر، وعالميا يقع ترتيب جامعة القاهرة لهذه الموضوعات الرئيسية ضمن أول 250 جامعة عالمية، وبذلك بلغ حجم التطور في 2023  مقارنة بعام 2017 في ترتيب هذه الموضوعات نسبة 32% وهو ما يوضح القفزة الهائلة التي حققتها جامعة القاهرة علي المستويين المحلي والعالمي.   وأشار المصنف الإنجليزي إلى أن جامعة القاهرة شهدت تطورا كبيرا علي مستوي مجال "العلوم الإجتماعية والإدارية" للامام بنسبة 37% عن ترتيبها فى عام 2017، حيث كان ترتيب الجامعة 342 عالميا وفي موضوع فرعي وحيد ، أما في 2023 جاءت الجامعة في المرتبة 227 عالميا وفي 7 موضوعات فرعية بفارق 115 مركزا عن عام 2017.   وأوضح التصنيف الانجليزي أن جامعة القاهرة حققت في العلوم الاجتماعية والإدارية المرتبة الأولي محليا والمركز 227 عالميًا، وبفارق 121 مركزا عن أقرب جامعة لها وهي  الجامعة الأمريكية والتي جاءت في المرتبة 348 عالميا وتلتها جامعة عين شمس في الفئة من 501-530 عالميا، وهو ما يوضح حجم الجهود التي نفذتها جامعة القاهرة خلال الفترة السابقة من أجل حدوث هذه الطفرة الكبيرة في مجال العلوم الإجتماعية والإدارية.   وتابع المصنف الإنجليزي (كيو إس)، أن مجال العلوم الاجتماعية والإدارية تضمن 7 موضوعات فرعية، وكان ترتيب جامعة القاهرة في 3 موضوعات منهم ضمن اول 200 جامعة عالمية، ولم يصنف معها بهذه الموضوعات إلا عدد 2 جامعة بمصر، وانفردت جامعة القاهرة وحدها في 3 تخصصات فرعية.    ففي تخصص إدارة الضيافة والترفيه، جاءت جامعة القاهرة منفردة في الفئة 101-150 عالميا .   وفي تخصص القانون والدراسات القانونية وتخصص الاحصاء وبحوث العمليات جاءت جامعة القاهرة أيضا منفردة في الفئة 151-200 عالميا.   وفي المحاسبة والتمويل تقاسمت جامعتا القاهرة والجامعة الأمريكية التواجد في الفئة 201-250 عالميا. أما فرع الاقتصاد والاقتصاد القياسي جاءت جامعة القاهرة في المرتبة 251-300 تلاها الجامعة الأمريكية في الفئة 401-450.   وفي فرع التعليم والتدريب جاءت جامعة القاهرة في الفئة 251-300 تلاها الجامعة الأمريكية في الفئة 301-350 عالميا.   وفي فرع إدارة الأعمال والدراسات الإدارية جاءت الجامعة الأمريكية بالقاهرة في الفئة من 251-300 تلاها جامعة القاهرة في الفئة 301-350 ثم جامعة عين شمس في الفئة 551-580 عالميا، وفي فرع العلوم السياسية جاءت الجامعة الأمريكية في الفئة 201-230 عالمياً.   وأضاف المصنف الانجليزي أنه في مجال الآداب و العلوم الانسانية تقدمت جامعة القاهرة إلى  المرتبة 243 عالميًا، يليها في مصر الجامعة الامريكية فقط وبفارق 77 مركزا حيث جاءت في المرتبة 320 عالميا. وذلك بعد أن كانت الجامعة الأمريكية متصدرة الجامعات المصرية خلال السنوات السابقة في هذا التصنيف، مما يؤكد أن جامعة القاهرة بذلت جهودا كبيرة خلال الفترة الماضية من حيث جودة البحوث وموضوعاتها وأهميتها بما زاد من معادل التأثير والاستشهاد العالمي.   وأوضح المصنف الانجليزي ، أن مجال الآداب والعلوم الإنسانية شمل عدة تخصصات  وهي علم الآثار وجاءت جامعة القاهرة في الفئة من 101-150 منفردة ولا يوجد أي جامعة مصرية أخري ضمن هذه الفئة. وفي بحوث العمارة والبيئة جاءت جامعة القاهرة في الفئة من 151-200 جامعة وتلاها في هذا الترتيب جامعتي الإسكندرية وعين شمس في الفئة 201-240 لكلاهما، وفي اللغويات جاءت جامعة القاهرة منفردة أيضا في الفئة 251-300، واخيرا في هذا المجال اللغات الحديثة جاءت جامعة في الفئة 201-250 وشاركتها الجامعة الأمريكية بالقاهرة في نفس الترتيب.   وأكد المصنف الانجليزي علي تطور ترتيب جامعة القاهرة في  مجال "الآداب والعلوم الإنسانية" للامام بنسبة 26% عن ترتيبها الذى نشره نفس المصنف فى عام 2017 حيث جاءت آنذاك في المرتبة 328 عالميا وموضوع فرعي وحيد، في مقابل ترتيبها في عام 2023 بالمركز 243 عالميا وفي 4  موضوعات فرعية وبفارق 85 مركزا، ومتطورا 28 مركزا عن العام الماضى 2022.   جدير بالذكر، أن جامعة القاهرة اخترقت جزئيا حاجز أفضل 50 جامعة عالمية في هندسة البترول وادراج 4 تخصصات ضمن أفضل 100، حيث جاء الطب البيطري في فئة المراكز 51-70، وفي تخصص طب الاسنان جاءت في المرتبة بين أفضل 51-80 علي مستوي العالم، وفي الصيدلة وعلوم الأدوية جاءت في المرتبة 85 عالمياً . والتصنيف أدرج جامعة القاهرة  بـ27 تخصصاً وخمس قطاعات أكثر من ضعفي عدد التخصصات المدرجة لأقرب الجامعات المصرية. وقد أرجع المصنف التقدم الكبير في التخصصات الى التحسن في معياري "السمعة الأكاديمية" لجامعة القاهرة و"سمعة صاحب العمل". كما أكد المصنف الانجليزي أن جامعة القاهرة هي أقوى الجامعات المصرية و تتقدم بفارق كبير عن أقرب منافسيها محلياً.

كشف تصنيف "كيو إس QS" الدولي للجامعات في تقرير نشره يوم 28 فبراير 2018، عن تقدم جامعة القاهرة وحصولها على مراكز متقدمة في 16 برنامج أكاديمي بزيادة 6 برامج عن نتائج التصنيف الماضي لعام 2017، إلى جانب ظهور تقدم الجامعة في قائمة ترتيب أفضل 5 قطاعات أكاديمية على المستوى الدولى. وأدرج تصنيف "QS" الـ16 برنامج الأكاديمي ضمن الأفضل على مستوى العالم، فجاءت الهندسة المعمارية في الفئة من 101 – 150 عالميا، والهندسة الكيميائية في الفئة من 251 – 300، واللغات في الفئة من 251 – 300، والهندسة المدنية في الفئة من 151 – 200، والطب في الفئة من 251 – 300، والصيدلة في الفئة من 101 – 150، والرياضيات في الفئة من 351 – 400، وادارة الأعمال في الفئة من 251 – 300، والحقوق في الفئة من 201 – 251، والحاسبات والمعلومات في الفئة من 301 – 350، والهندسة الكهربية والالكترونية في الفئة من 201 – 250، والهندسة الميكانيكية وهندسة الطيران والفضاء في الفئة من 251 – 300، والعلوم الزراعية في الفئة من 201 – 250، والعلوم البيولوجية في الفئة من 301 – 350، والعلوم الكيمائية في الفئة من 301 – 350، والعلوم الفيزيائية والفلك في الفئة من 351 – 400. كما أظهر تقرير "QS" عن احتلال جامعة القاهرة ترتيب عالمي متقدم على مستوى القطاعات الأكاديمية في 5 فروع أكاديمية، ففي قطاع الآداب والإنسانيات احتلت جامعة القاهرة المرتبة 349، وقطاع الهندسة والتكنولوجيا 231، وقطاع العلوم الطبية في المرتبة 239، وقطاع العلوم الطبيعية 400، وقطاع العلوم الاجتماعية والإدارية 251 – 300. وقال الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، إن التقدم في التصنيف الدولي "QS" في نسخته الجديدة 2018، يعكس إلى حد كبير الجهود المبذولة من إدارة الجامعة لدعم احتياجات البحث العلمي وتعظيم النشر الدولي للأبحاث العلمية، مشيرا إلى أن تقدم جامعة القاهرة في التصنيفات العالمية بشكل واضح يعود إلى قيام الجامعة بتحسين مخرجات التصنيفات العالمية للجامعات وتنمية المعايير المطلوبة لها، من حيث تطوير العملية التعليمية والبحثية بها وزيادة النشر الدولي وتحسين نوعيته. وأكد الخشت، سعي جامعة القاهرة بالتواجد بقوة في التصنيفات العالمية الهامة، وتنمية العلاقات الدولية، وزيادة التعاون التعليمي والبحثي مع الجامعات العالمية. وأوضح الدكتور عمرو عدلي نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، أن تصنيف "QS" العالمي للجامعات يعد واحدا من أكثر ثلاث تصنيفات على مستوى العالم من حيث الأهمية والتأثير، وهو يصنف الجامعات ذاتها على مستوى أفضل 800 جامعة حول العالم شأنه شأن تصنيف شنجهاي الذي يصنف أفضل 500 جامعة عالمية، مشيرا إلى أن تطور ترتيب البرامج الأكاديمية والقطاعات العلمية في هذا التصنيف ودخول برامج جديدة بالتصنيف.

قال الدكتور عبدالرازق دسوقي، رئيس جامعة كفرالشيخ، إن التعليم العالي والبحث العلمي يشهد في الست سنوات الماضية، ومنذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي قفزة نوعية في كل الاتجاهات، ما أدى لوجود الجامعات المصرية بقوة في التصنيفات العالمية، لافتا أن جامعة كفرالشيخ تقدمت 10 مراكز في تصنيف التايمز البريطاني للجامعات بالدول ذات الاقتصادات الناشئة. وأضاف «دسوقي»، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «من مصر»، المذاع على شاشة قناة «CBC»، وتقدمه الإعلامية ريهام إبراهيم، أن تقدم الترتيب جاء بعد المجهودات المقدمة لكل مكونات الجامعة من تدريس وبحث علمي وخدمة مجتمع وسمعة دولية، وهذه مؤشرات على المجهود واهتمام الدولة بالاستثمار في التعليم والبنية التحتية ورقمنة الجامعات، منظومة متكاملة في كل الاتجاهات ما يؤدي لأن تتبوأ الجامعات المصرية مراكز متقدمة في كل التصنيفات العالمية. وأوضح أن جامعة كفرالشيخ دخلت هذا الشهر بتصنيف «كيو إس» البريطاني بالنسبة للاستشهادات العلمية، نظرا لجودة الأبحاث العلمية بها، كما تقع رقم 12 عربيا في نسبة الاستشهادات للأبحاث العلمي، ما يدل على جودة البحث العلمي، وهناك معامل بحثية بها تضاهي وتفوق مثيلاتها في أوروبا وأمريكا، وأصبح لدينا معامل مرجعية خلال الست سنوات الماضية في مختلف الكليات. من جانبه قال الدكتور أشرف عبدالباسط، رئيس جامعة المنصورة، إن هناك العديد من التصنيفات موجودة على مستوى العالم وتظهر تباعا، وتنصيف «التايمز» للجامعات بالدول الناشئة يضع في اعتباره 5 معايير كبرى بتفرع منها 15 مؤشرا، وتتضمن هذه المعايير عدد الأبحاث المنشورة من الباحثين الحاملة اسم الجامعة، وعدد الاستشهادات أي المأخوذ من البحث كمرجع، إضافة لجودة التعليم وسمعتها وارتباطها بالصناعة. وأضاف «عبدالباسط»، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «من مصر»، أنه من الممكن أن الأبحاث التي نشرت عن فيروس كورونا تدخل في التصنيف العام المقبل، مردفا: «الأبحاث التي تم نشرها سواء بالسنوات السابقة لسنة 2021 فمش هيبقى لحقت الأبحاث التي يتم نشرها عن كورونا ويبقى لها تصنيف السنة دي، لكن السنة الجاية بالتأكيد هيكون فيه».