كنيسة القديس جاورجيوس

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning كنيسة القديس جاورجيوس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning كنيسة القديس جاورجيوس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديس جاورجيوس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديس جاورجيوس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديس جاورجيوس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديس جاورجيوس
Related Articles

الدستور

2024-03-30

ترأس شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، قداس عيد البشارة المجيد، وذلك بكنيسة سيدة البشارة، بطنطا. شارك في الصلاة الإيكونوموس مكاريوس جاويش، راعي الكنيسة، والأرشمندريت بيو فرح، راعي كاتدرائية القيامة، بالظاهر، والوكيل البطريركي بالقاهرة، والإسكندرية، والأب سليمان كشاشا المخلصي، بالإضافة إلى الأب صموئيل جرجس، راعي كنيسة القديسة حنة والقديس بطرس للأقباط الكاثوليك، بطنطا. حضر أيضًا المتروبوليت نيقولا أنطونيو، متروبوليت طنطا وتوابعها للروم الأثوذكس، والنائب البطريركي للناطقين باللغة العربية، والأرشمنديت فيكتور فانوس، راعي كنيسة القديس جاورجيوس للروم الأرثوذكس، بطنطا. وألقى المطران عظة الاحتفال بعنوان "مريم أحشاء الرحمة الإلهية".  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-23

كشف المطران عطالله حنا،  رئيس سبسطية للروم الأرثوذكس عن تاريخ كنيسة القديس جاورجيوس باللد، قائلًا هو ضريح من القرن الرابع المسيحي للشهيد القديس جاورجيوس في مدينة اللد،و شيدت الكنيسة الحالية في عام 1870 وتقع بجوار الجامع الكبير. وتابع: في نهايات القرن التاسع عشر، حصلت بطريركية القدس للروم الأرثوذكس على إذن من السلطات العثمانية لبناء كنيسة على موقع كنيسة سابقة.  الكنيسة مبنية فوق بناء سابق من القرن الخامس عشر الميلادي على الجزء الشمالي من الصحن والجانب الأيسر من الكنيسة السابقة، والتي بقي منها محرابان يتجهان نحو الشمال بدلا من الشرق، كما هو معتاد. وأوضح: اشترطت السلطات العثمانية على أن يخصص جزء من الأرض لبناء مسجد، لذا تغطي كنيسة القديس جاورجيوس الحالية الركن الشمالي الشرقي من الكنيسة البيزنطية فقط. أما قاعة الصلاة في المسجد المجاور، فتحتوي على عمود كان جزءا من صحن الكنيسة. يقع تابوت القديس جاورجيوس في داخل الكنيسة. وتابع: يوافق العيد الأساسي للقدّيس العظيم في الشهداء جاورجيوس اللابس الظفر يوم الثالث والعشرين من شهرأبريل من كل عام شرقي.  مضيفًا: لذلك فإننا نطالع سيرته كاملة هناك. أما الذكرى التي تحتفل بها الكنيسة اليوم فعيد ثان له كانت، أول ما كانت، مناسبة تدشين كنيسة جميلة حملت اسمه في مدينة اللد في فلسطين وجرى نقل رفات القدّيس إليها. حدث ذلك في القرن الرابع الميلادي، أيام الإمبراطور قسطنطين الكبير (305-337م). جدير بالذكر أن اللد هي مسقط رأس القدّيس، فيما كان استشهاده في مدينة نيقوميذية، العاصمة الشرقية للإمبراطورية الرومانية. ومن نيقوميذية جرى نقل رفاته إلى موطنه الأصلي في فلسطين.   والقديس جرجس أو مار جرجس (280 - 303) ويسمى أيضًا جاورجيوس أو جريس أو جورج كان جنديًا في الجيش الروماني. كان القديس جورج جنديًا من أصل يوناني كابادوكي وعضو في الحرس الإمبراطوري للإمبراطور الروماني دقلديانوس، الذي حُكم عليه بالإعدام لرفضه التخلي عن إيمانه المسيحي. أصبح واحدًا من القديسين والشهداء في المسيحية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-09-30

ترأّس البطريرك يوسف العبسى،  بطريرك الروم الكاثوليك صلاة القداس الإلهى بمناسبة المئويّة الأولى لتأسيس كنيسة القدّيس جاورجيوس فى مدينة كوردوبا – الأرجنتين.   وبحضور شعبيّ ورسميّ ودينى حاشد امتلأت الكنيسة بالمؤمنين الذين جاؤوا ليشاركوا بهذه الاحتفاليّة معَ صاحب الغبطة ليعبّروا عن إيمانهم بكنيستهم الأمّ وفخرهم بمرور مئة عامّ على تأسيس الكنيسة التى رعت آباءهم وأجدادهم.     وقال الأنبا يوسف: اليوبيل فى نظر الكنيسة، وفي نظر الكتاب المقدّس، محطّة يتوقّف فيها المؤمن لشكر الله تعالى على ما أنعم به عليه خلال السنوات الماضية وعلى ما سينعم به عليه أيضًا فى السنوات القادمة.   وتابع: اليوبيل هو إذن نظرة إلى الوراء ونظرة إلى المستقبل انطلاقًا من الحاضر لنرى مدى حضور الله فى حياتنا نحن المؤمنين وما أثمر هذا الحضور من أفعال.   وأضاف: إذا ما تطلّعنا نحن اليوم إلى الوراء في هذا اليوبيل، بعد مرور مئة عام على تأسيس كنيستنا، فإنّ أوّل ما نستطيع أو يجب أن نفعله هو أن نشكر الله تعالى على هذه الـ 100 سنة التى أنعم بها علينا والتى كانت حافلة ببركاته على أكثر من صعيد.   وتكلّم عن التحدّيات التي مرّ بها  الأجداد حتى أسسوا هذه الجالية والرعيّة والكنيسة قائلًا: فى الواقع لم يكن مجيء أجدادنا وآبائنا إلى هذه البلاد فى ذلك الوقت بالأمر السهل، لقد واجهتهم تحدّيات مختلفة.   واستطرد: أوّل تحدٍّ كان أنّهم جاؤوا معظمهم لا يملك شيئًا أو لا يملك إلّا القليل وكان عليهم أن يواجهوا الحياة الصعبة القاسية في بلاد يجهلونها ولا يعرفون حتّى لغتها ومنهم من كان أيضًا لا يقرأ ولا يكتب مضيفا: ومع ذلك جاهدوا وكدّوا وتعبوا واستطاعوا أن يوفّروا لأنفسهم سبل العيش الكريم ومن بعدهم لأولادهم وأحفادهم، ولم يشكّلوا على هذا النحو عبئًا على البلد الذى استضافهم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: