كنعان
تحتفل اللاتينية بذكرى القدّيسة مريم البتول، سيّدة لورد، حيث ظهرت مريم العذراء الكلية الطهارة عام 1858 للفتاة المدعوة برناديت سوبيرو قرب ضيعة اسمها لورد...
الدستور
2024-02-11
تحتفل اللاتينية بذكرى القدّيسة مريم البتول، سيّدة لورد، حيث ظهرت مريم العذراء الكلية الطهارة عام 1858 للفتاة المدعوة برناديت سوبيرو قرب ضيعة اسمها لورد في جنوب فرنسا، عند كهف في موقع يدعى "ماسابييل". ووجهت مريم العذراء من خلال هذه الفتاة المتواضعة دعوة إلى الناس لكي يتوبوا، ولتكون في الكنيسة غيرة أكبر على الصلاة والمحبة، ولا سيما في خدمة المرضى والفقراء. وبهذه المناسبة ألقت الكنيسة عظة احتفالية قالت خلالها: "يا رب، يا من أنت الحياة الإلهيّة، أنت لا تلمس كي تقتل، إنّما لتعطي الحياة؛ أنت لا تجرح إلّا لكي تشفي. عندما تؤدّب، تلمس بخفّة وهذا يكفي لكي يفنى العالم. عندما تلمس، تضع يدِك بقوّة عن قصد، فعذوبة حنانكِ ليس لها حدّ. يا صاحب اليد الإلهيّة، لقد جرحتني كي تشفيني؛ لقد أمتَّ فيَّ ما يحرمني من الحياة في الله الّذي أرى نفسي فيه حيًّا الآن. لقد فعلت هذا بنعمتك الكريمة، بواسطة لمسة ذاك الّذي "هو شُعاعُ مَجْدِه وصُورةُ جَوهَرِه" ابنك الوحيد، حكمتكِ الّذي فيه "تَمتَدُّ بِقوّةٍ مِن أَقْصى العالَمِ إِلى أَقصاه". هو، ابنك الوحيد، يدُ الآب، يدُ الرحمة، هو اللمسة الرقيقة الّتي بها لمستني، جرحتني وأحرقتني داخليًّا". أيها الكلمة ابن الله، ذو اللّمسة العذبة، لقد دخلت بمهارة إلى أنفسنا برقّة كيانك الإلهيّ؛ تلمسها برقّة كبيرة إلى حدّ أنّك تضمّها بالكامل إليكَ بطريقة إلهيّة وعذبة حتّى كأنّه "لم يُسمعَ بِك في كَنْعان ولا رُئيت في تَيمان" يا لِلَمسة كلمة الله الرقيقة، الّتي هي رقيقة تجاهي أكثر من كونها قلبت الجبال وكسّرت صخور جبل حوريب بظلّ قوّتك الّتي تتقدّمك. يا رب، لقد جعلت نفسك لطيفًا وقويًّا للنبيّ إيليّا من خلال " صَوت نَسيمٍ لَطيف". كيف تكون نسيمًا خفيفًا ولطيفًا؟ قل لي، كيف تلمس برقّة وبعذوبة، أيّها الكلمة، ابن الله، أنتَ الّذي هو قويّ ورهيب؟ سعيدة، وألف مرّة سعيدة، هي النّفس الّتي تلمسها بعذوبة مماثلة!... "في سِتْرِ وَجهِكَ (أي كلمتك) تَسترهم مِنَ الناسِ ودَسائِسِهم وفي خَيمَةٍ تَصوُنهم مِن مُخاصَمةِ الأَلسِنَة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-07-23
نجح أربعة رسامين فلسطينيين فى إبداع جدارية ضخمة توثق التراث والتاريخ الفلسطينى خلال القرن العشرين وبداية القرن الحادى والعشرين .ودشن الرسامون سعيد زيدان وحسام خليل وأنس عبية ونهاد أبو لاوى الجدارية التى تحمل اسم "جناح الذاكرة" فى "بيت فلسطين" فى أعلى جبل جرزيم بنابلس شمال الضفة الغربية الذى يضم العديد من المقتنيات التاريخية والأثرية.وتجسد جدارية "جناح الذاكرة" التى تقدر مساحتها بحوالى 200 متر مربع رسما للتاريخ الفلسطينى منذ العام 1917 وحتى هذه الأيام، ولم تكن الصورة وحدها هى الحاضرة، بحيث تضم الجدارية أسماء (418) قرية فلسطينية تم تدميرها وتهجير أهلها عام 1948، وأيضا أسماء المخيمات الفلسطينية جميعها، يتوسطها مجسم لطائر العنقاء تعبيرا على خلود الشعب الفلسطينى فى أرض كنعان وحتمية العودة.كما يضم "جناح الذاكرة" مكتبة حوت على أمهات الكتب والأفلام التى تحكى تاريخ وجغرافية فلسطين والقدس، باللغتين العربية والانجليزية وبعض اللغات الأخرى، وصورا فوتوغرافية تحكى بعضا من قصص النضال الفلسطينى، ومجموعة من الخرائط والصور التاريخية، ومنها صورة نادرة لمطار اللد عام 1932 جاثمة عليه طائرة تابعة للخطوط الجوية الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-09-14
توصلت دراسة حديثة نشرت مؤخراً، تتعلق بتدمير قصر كنعانى مهم، ويعتقد الخبراء أن زلزالا دمر منطقة تل كابرى فى الأراضى المحتلة منذ أكثر من 3000 عام، وكان هذا الموقع مهمًا فى تاريخ كنعان، وكان له تأثير كبير على الشعوب اللاحقة، ويقع تل كابرى فى الجليل الغربى، وهو موقع مساحته 75 فدانًا، ويعرف أيضًا باسم "تل"، كان هذا الموقع مأهولًا بالسكان منذ العصر الحجرى وكان موقعًا لأحد أكبر القصور فى كنعان فى العصر البرونزى الوسيط وفقًا لموسوعة التاريخ القديم،جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع ancient-origins وتم بناء القصر منذ حوالى 2000-1750 قبل الميلاد وتمت إعادة بنائه وتوسيعه أربع مرات على الأقل، وتشير موسوعة التاريخ القديم إلى أن القصر ينتمى إلى كيان سياسى لم يتم ذكر اسمه بعد وغير معروف إلى حد كبير. واختفى هذا الموقع المهم، وأصبح فجأة غير مأهول بالسكان منذ حوالي 3500 سنة، وفقًا لموسوعة التاريخ القديم، وتم تدمير القصر وهجر الموقع بالكامل. وظل سبب التخلى عن تل كابرى لغزا رغم أنه تم التنقيب عنه عدة مرات منذ الخمسينيات. ومع ذلك ، ربما يكون فريق من الباحثين قد حلوا اللغز باستخدام الأساليب الجيولوجية الدقيقة. وأخبر البروفيسور عساف ياسور-لانداو جامعة جورج واشنطن أنه أثناء العمل فى خندق اكتشف المنقبون، جزءًا كاملاً من الجدار الذي سقط فيه في العصور القديمة، وجدران وأرضيات أخرى تنقلب عليه من كلا الجانبين، وانهار هذا الجدار بطريقة تذكر بأضرار الزلزال، ثم وجد الباحثون لاحقًا أسطحًا كانت ملتوية وجدرانًا مائلة، كما تم العثور على أدلة على انهيار الأسقف التي دفنت الجرار. وأخبر البروفيسور إريك كلاين، الذي شارك في الدراسة، جامعة جورج واشنطن أنه "يبدو حقًا أن الأرض انفتحت ببساطة وسقط كل شيء على جانبيها، من غير المحتمل أن يكون الدمار نتيجة الحرب ، حيث لم يتم العثور على أسلحة أو بقايا مثل رؤوس السهام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2017-12-22
فندت د. إيمان الطيب أستاذة التلمود والعهد القديم بكلية الآداب جامعة أسيوط المزاعم والأكاذيب التى ساقها مندوب تل أبيب فى الأمم المتحدة "دانى دانون" بأن القدس كانت عاصمة لليهود وذلك عقب قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، حيث أثبتت بأن التوراة والتلمود وهى الكتب المقدسة لدى اليهود بأنها أول من اعترفت بعروبة القدس. وقالت "الطيب" لـ"اليوم السابع" إن عروبة القدس حقيقة تصدح بها الكتب الدينية االيهودية نفسها، فكما أن لكل مجرم أثر يدل على جريمته، كذلك من يقتفى أثر فقرات التوراة والتلمود يجد حقيقة واحدة هى أن القدس كانت مدينة السكان الأصليين للبلاد من الكنعانيين الذين جاءوا إليها من شبه الجزيرة العربية عام 5000 ق .م واستقروا بها وعمروها. د. ايمان الطيب وأكدت "الطيب" أن القدس من أقدم المدن في العالم والعرب هم من أعطوها اسمها هذا ، وفي عام 3000 قبل الميلاد سكنها العرب اليبوسيين ، وجددوا المدينة وأطلقوا عليها مدينة السلام نسبة إلى سالم أو شاليم ( إله السلام عندهم) ، فقد تهدمت المدينة وأعيد بناؤها أكثر من 18 مرة، وقد ظهرت فى هذه المدينة أول جماعة آمنت بالتوحيد برعاية ملكها (ملكى صادق) وقد وسع ملكى صادق المدينة وأطلق عليها اسم (أورشاليم) أى مدينة السلام. وأشارت الطيب إلى أن مدنية القدس حملت العديد من الأسماء عبر فترات التاريخ ورغم هذا التعدد إلا أنها حافظت على الاسم الكنعاني العربي ، والمدينة بنيت على سبعة تلال مرتفعة عن سطح البحر 7750 مترا، وتبلغ مساحتها 20790 دونم. وتابعت "الطيب" أن العهد القديم وهو كتاب اليهود المقدس يؤكد أن كنعان وهو المسمى القديم لفلسطين حالياً هى أرض كنعانية بما فيها مدينة القدس، وأنها كانت أرض "غُربة" لإبراهيم، الجد الأكبر لليهود، كما يدعون، وأنه لم يجد مكانا ليدفن فيه زوجته سارة عند موتها على الرغم من الوعد الإلهى له فاضطر إلى أن يشترى حقلا من الكنعانيين ليدفن فيه ميته فاشترى منهم "مغارة المكفيلة" وهو ما يؤكد أن إبراهيم الجد الأكبر لليهود لم يكن ليمتلك شبر واحد فيها قبل ذلك، ولو كانت القدس عبرانية منذ الأزل كما يدعى المغرضون لدفن فيها إبراهيم زوجته. كما اعترف العهد القديم في سفر "يشوع" بن نون وفي سفر القضاة أن دخول العبريين لأرض كنعان بعد خروجهم من وادى النيل وتيههم فى صحراء سيناء أربعين سنة لم يكن بالأمر اليسير، فيذكر "السفر" أن الجاوسيس الذين أرسلهم يشوع لاستطلاع الأرض رجعوا بمعلومة فى غاية الخطورة وهى أنها آهلة بالسكان وأنهم قوم شديدى البأس وذو خبرة بفنون الحرب والقتال فدخلها يشوع، كما يلقبه اليهود، أولا بالحيلة لا بالحرب، ثم بعد ذلك خاض سلسلة من الحروب مع أهلها من العرب اليبوسيين والكنعانيين (1180 – 1200 ق . م) حتى يستطيع أن يضع أقدامه فيها . ولقد حقق هذا التغلغل قدرا من النجاح في ذلك الوقت بفضل عدة عوامل خارجية واجتماعية وسياسية لعل أهمها : هو الغياب المؤقت للامبراطوريات العظمى آنذاك ، فالإمبراطورية الحثية في الشمال كانت قد أنهارت فى الربع الأخير من الألف الثانية، وكانت عوامل الضعف قد بدأت تزحف على القوة المصرية فيىالجنوب، التى تضاءلت هيمنتها على كنعان فى تلك الفترة . بيت المقدس وأوضحت " الطيب" أنه يتضح من سفر القضاة أن استيطان هؤلاء الغزاة المحتلون فى أرض كنعان كان عدة جيوب غير مترابطة برغم كل التهويل التوراتى بقتل عشرات الآلاف وعشرات الملوك الكنعانيين، وإبادة مدن بكاملها أثبتت المصادر الأثرية أنها لم تكن مراكز حضارية وكان بعضها خاليا من السكان في تلك الفترة، وأن تقسبم أرض كنعان على أسباط العبريين المذكور فى السفر ليس له أى أساس من الصحة. ولم يذكر السفر آنذاك أي دخول لهؤلاء الغزاة لمدينة القدس ويبدو أنهم لم يكونوا يعرفوها بالمرة، ولم يكن لها أية قدسية عندهم في تلك الفترة، حتى أن السفر ذكر أنهم على الرغم من دخواهم لأرض كنعان في بعض المناطق الا انهم يجرؤا على الاختلاط بالكنعانيين والسكن بينهم بالمرة، وظل هذا الوضع فترة طويلة. أما التلمود فى متنه "باب دماى"، أى المحصول المشكوك في إخراج العشور منه " فيذكر ولا حرج أن غير اليهود هم "عم هآرتس" تعنى شعب الأرض أى السكان الأصليين للبلاد، وأن تلك المحاصيل والفواكهة والخضروات التى يشتريها اليهودى منهم لابد أن يخرج منها العشور قبل تناولها لأنه "عم هآرتس" لم يخرجوا منها العشور ولم يعتادوا ذلك، وذلك بطبيعة الحال لأنهم يهود وليسوا عرب السكان الأصليين ، وهذا معناه أيضا أن اليهود لم يكن لديهم أرض زراعية خاصة بهم تحقق لهم اكتفاء ذاتى غذائي وذلك معناه أنهم كانوا أقلية يفتقرون للأراضى الزراعية. حتى فى إطار التلمود عن احتفالات يوم الغفران فى بابا "يوما" وفى إطار الحديث عن "تشريع دمج الحدود في يوم السبت في بابا" عيروفين "وهو إجراء معين يبيح لليهودى التحرك بحرية يوم السبت دون اقتراف ذنب" فى إطار كل ذلك اعترف متن التلمود أن اليهود كانوا دائما وأبدا أقلية فى مدينة القدس، ولم يرد إطلاقا فى التلمود ما يدل على أن اليهود قد حكموا القدس فى أى فترة من الفترات بل على العكس يتحدث التلمود في باب احتفالات عيد الغفران عن أن الكاهن الأكبر لم يكن يعرف العبرية لأنه كان يُعين من قبل السلطات الحاكمة غير اليهودية، فكان قبل احتفالات العيد بسبعة ايام يجلس مع الكهنة ممن يعرفون العبرية فى الهيكل المزعوم ليلقنوه ماذا سيقرأ من التوراة فى أثناء الاحتفال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-05-14
"عندما يعود سيف صلاح الدين العظيم يشدو منتصرا في أرض كنعان كلها، وتُمرَّغ وجوه فرنجة صهيون الجدد في التراب تحت النظرة المجردة في قفار العزلة القاتلة، لأن الروح الفلسطينية واحدة"، 72 عاما مرت على نكبة الشعب الفلسطيني خاصة والعرب عامة، ما بين قتل أطفال وتخريب منازل وحرق أغصان الزيتون واعتقال الشباب وسلب الحقوق ونهب أرض. وتستعرض "الوطن"، 72 جريمة صهيونية ضد الفلسطينيين من ضمن ملايين الجرائم التي ترتكب كل دقيقة في حق أصحاب الأرض. 1- طرد الاحتلال عام 1948 أهالي 530 مدينة وقرية في فلسطين، بالإضافة إلى أهالي 662 ضيعة وقرية صغيرة، تعتبر أكبر عملية تطهير عرقي مخطط لها في التاريخ الحديث. 2- %85 من أهالي الأرض التي أقيم عليها الكيان الصهيوني أصبحوا لاجئين. 3- %90 من القرى نزحت بسبب هجوم عسكري يهودي. 4- ثلثا الفلسطينيين لاجئون محرمون من العودة إلى ديارهم لأنهم ليسوا يهوداً، بينما يتدفق آلاف المهاجرين من روسيا وإثيوبيا وغيرهما ليعيشوا في بيوت اللاجئين. 5- اقترفت العصابات الصهيونية خلال النكبة أكثر من 70 مذبحة ومجزرة بحق الفلسطينيين؛ أدت إلى مقتل ما يزيد على 15 ألف منهم. 6- الاحتلال يسيطر على 85% من المياه المتدفقة من الأحواض الجوفية. 7- قوات الاحتلال اعتقلت منذ عام 1967 وحتى مطلع أبريل 2016 نحو مليون فلسطيني بحسب بيانات هيئة شؤون الأسرى والمحررين. 8- استشهاد الطفل الفلسطيني محمد الدرة والرضيعة الفلسطينية إيمان حجو. 9- إشعال النيران في منزل عائلة الدوابشة. 10- اغتيال خليل الوزير، جهاد خلف، أبو علي مصطفى، الشيخ أحمد ياسين، عبدالعزيز الرنتيسي، صلاح شحادة. 11- حصار قطاع غزة الفلسطيني. 12- هدم حارة المغاربة المجاورة للحائط الغربي للمسجد الأقصى في الحادي عشر من يونيو 1967. 13- حريق المسجد الأقصى في 21 أغسطس عام 1969. 14- أقام الاحتلال منطقة عازلة على طول الشريط الحدودي لقطاع غزة، بعرض يزيد عن 1500 متر على طول الحدود الشرقية للقطاع، وبهذا يسيطر على 24% من مساحة القطاع البالغة 365 كم². 15- يسيطر الاحتلال على معظم الموارد المائية المتجددة في فلسطين، والبالغة نحو 750 مليون متر مكعب سنويا، ولا يحصل الفلسطينيون سوى على نحو 110 ملايين متر مكعب من الموارد المتاحة، علمًا بأن حصة الفلسطينيين من الأحواض الجوفية حسب اتفاق أوسلو هي 118 مليون متر مكعب. 16- يعيش نحو 28.7% من اللاجئين الفلسطينيين في 58 مخيما، تتوزع بواقع 10 مخيمات في الأردن، و9 مخيمات في سوريا، و12 مخيما في لبنان، و19 مخيما في الضفة الغربية، و8 مخيمات في قطاع غزة. 17- بلغ عدد المواقع الاستيطانية والقواعد العسكرية الإسرائيلية في نهاية العام 2014 في الضفة الغربية 413 موقعا، منها 150 مستوطنة، و119 بؤرة استيطانية، إلى ذلك صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عام 2015 على بناء أكثر من 4500 وحدة سكنية في محافظات الضفة الغربية، عدا تلك التي تمت المصادقة عليها في القدس. 18- الاحتلال لا يسمح للفلسطينيين بالبناء في القدس والمناطق المسماة (ج) والتي تزيد مساحتها على 60% من مساحة الضفة الغربية. 19- بلغ عدد الشهداء منذ بداية انتفاضة الأقصى 10243 شهيدا، خلال الفترة 29 سبتمبر 2000 وحتى 31 ديسمبر 2015. 20- حصار كنيسة المهد الذي فرضته قوات الاحتلال على الفلسطينيين في مدينة بيت لحم منذ 2 أبريل 2002 حتى 10 مايو 2002. 21- مئات الآلاف من القطع الأثرية سرقت وهُرِّبت إلى إسرائيل والخارج. 22- ما يزيد على 97% من مياه قطاع غزة لا تنطبق عليها معايير منظمة الصحة العالمية لمياه الشرب. 23- تشكل نسبة المستوطنين إلى الفلسطينيين في الضفة الغربية نحو 21 مستوطنا مقابل كل 100 فلسطيني، في حين بلغت أعلاها في محافظة القدس نحو 69 مستوطنا مقابل كل 100 فلسطيني. 24- 6 قرى مهجرة في قضاء جنين عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 4005 نسمات. 25- جدار الفصل العنصري، الذي أقامه الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 2002، تسبب في عزل أكثر من 12% من مساحة الضفة الغربية. 26- بلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين المسجلين لدى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا) في يناير 2015 نحو 5.59 مليون لاجئ. 27- %50 تقريبا من مجمل تعداد الفلسطينيين يقيمون قسرا خارج حدود فلسطين التاريخية. 28- فقط من مجمل أراضي فلسطين التاريخية تتبع اليوم للفلسطينيين. 29- 700 ألف دونم صادرتها العصابات الصهيونية من الفلسطينيين بين أعوام 1948-1967. 30- تطهير عرقي في حق 30 إلى 40 ألفا فلسطيني خلال نكبة فلسطين. 31- %85 من سكان المناطق الفلسطينية التي قامت عليها (إسرائيل) أكثر من 840 ألف نسمة هُجروا خلال النكبة. 32- 18 قرية مهجرة في قضاء طولكرم عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 11333 نسمة ويقدر عددهم عام 2009 بـ 93724 نسمة. 33- يقدر عدد الفلسطينيين الذين يعيشون في الأردن بـ 3.24 مليون لاجئ فلسطيني يشكلون ما نسبته 29.8% من مجموع الفلسطينيين في العالم. 34- 1.4 مليون فلسطيني أقاموا في فلسطين التاريخية قبل نكبة فلسطين في العام 1948. 35- كان عدد اليهود في فلسطين عام 1800 نحو خمسة آلاف، وفي عام 1876 كان عددهم لا يزيد على 14 ألفاً، وفي عام 1918 لم يتجاوز عددهم 55 ألفاً أي نحو 8% فقط من السكان، وبدعم الاحتلال والقهر البريطاني تمكن اليهود من زيادة عددهم إلى 650 ألفاً سنة 1948 أي نحو 31.7% من إجمالي السكان. 36- كان مجموع ما يملكه اليهود من أرض فلسطين في سنة 1918 لا يزيد على 240 ألف دونم أي ما نسبته 1.56% من إجمالي أرض فلسطين، وارتفع مجموع مساحة الأراضي التي سيطر عليها المستوطنون الصهاينة بمختلف أساليب الخداع والرشوة والدعم البريطاني نحو 1.8 مليون دونم في سنة 1948. 37- عدد الفلسطينيين الذين بقوا ضمن الأراضي الفلسطينية التي احتلت سنة 1948، لم يتجاوز 156 ألف نسمة. 38- 64 قرية مهجرة في قضاء الرملة عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 97405 نسمات، ويقدر عددهم عام 2009 بنحو 827518 نسمة. 39- 31 قرية مهجرة في قضاء بيسان عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 19602 نسمة ويقدر عددهم عام 2009 بنحو 166531 نسمة. 40- 39 قرية مهجرة في قضاء القدس عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 97950 نسمة، ويقدر عددهم عام 2009 بنحو 832147 نسمة. 41- بلغ عدد شهداء عدوان الاحتلال الصهيوني على غزة 2139 بينهم 579 طفلا و263 امرأة و102 من المسنين، وعدد الجرحى 11128، منهم 3374 طفلا و2088 سيدة و410 مسنين. 42- خلال انتفاضة الحجارة استشهد قرابة 1162 فلسطينيا بينهم 241 طفلا، وأصيب نحو 90 ألف جريح، مع تدمير ونسف 1228 منزلا، واقتلاع 140 ألف شجرة من المزارع الفلسطينية. 43- بلغ عدد الحواجز الإسرائيلية الثابتة في الضفة الغربية 98 حاجز. 44- يقدر عدد الفلسطينيين القابعين داخل السجون الإسرائيلية بـ7000 فلسطيني. 45- يعتقل الاحتلال 450 طفلا فلسطينيا دون الثامنة عشر مخالفا جميع القوانين الدولية. 46- لا يكتفي الاحتلال بملاحقة الفلسطينيين وقتلهم، بل يحتجز الجثامين ويدفنهم في مقابر تسمى "مقابر الأرقام". 47- معدل الإصابة بالسرطان في فلسطين بلغ 80.3 حالة جديدة لكل 100 ألف نسمة من السكان سنويا. 48- الأسير كريم يوسف فضل يونس (59 عاما) أتم عامه السادس والثلاثين في المعتقلات الإسرائيلية. 49- استهداف الصحفيين الفلسطينيين وإغلاق الإذاعات والقنوات الفلسطينية. 50- بلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين الذين هاجروا إلى العراق جراء النكبة نحو 4000 فلسطيني وعند تأسيس الأونروا سمح لها بالعمل في العراق ولكنها منعت بعد عدة أشهر بطلب من الحكومة العراقية وبالتالي سقطت أسماء اللاجئين في العراق وأعدادهم من سجلات الوكالة، وقد أسس العراق مديرية لشؤون اللاجئين، وحسب إحصائيات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فقد بلغ عدد اللاجئين في العراق سنة 2003 بعد الاحتلال الأمريكي ما بين 35 – 40 ألف نسمة كما يقيم آلاف من اللاجئين الفلسطينيين في العراق على الحدود العراقية السورية والعراقية الأردنية في مخيمات تفتقر إلى أدنى المتطلبات الحياة الإنسانية الكريمة أبرزها مخيم الوليد الذي يقيم فيه نحو 1700 لاجئ، ومخيم التنف الذي يقيم فيه 880 لاجئا. 51- يعتبر قطاع غزة أكثر مناطق العالم كثافة سكانية وترتفع هذه الكثافة في مخيمات اللاجئين. 52- 64 قرية مهجرة في قضاء الرملة عام 1948 وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 97405 نسمة. 53- 88 قرية مهجرة في قضاء بئر السبع عام 1948. 54- 16 قرية مهجرة في قضاء الخليل عام 1948. 55- 5 قرى مهجرة في قضاء الناصرة عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 8746 نسمة. 56- 18 قرية مهجرة في قضاء طولكرم عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 11333 نسمة. 57- 25 قرية مهجرة في قضاء يافا عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 123227 نسمة. 58- 26 قرية مهجرة في قضاء طبريا عام 1948، وبلغ عدد سكانها في ذلك الوقت نحو 28872 نسمة. 59- اغتيال الكاتب الفلسطيني غسان على يد جهاز المخابرات الإسرائيلية "الموساد" في 8 يوليو 1972. 60- استخدام أسلحة محرمة دوليا كـ"القنابل العنقودية الارتجاجية" في أثناء العدوان على قطاع غزة عام 2014. 61- حصار الرئيس الراحل ياسر عرفات في مقر الرئاسة برام الله في أثناء الانتفاضة الثانية واستمر الحصار لمدة 3 سنوات. 62- منع لاعبي المنتخبات الفلسطينية في الألعاب المختلفة من السفر مثلما حدث مع اللاعب أحمد عوض لاعب المنتخب الأوليمبي. 63- إغلاق الحاجز المقام قرب مستشفى ومركز الإسعاف التابعين للهلال الأحمر في القدس. 64- قصف مدرسة "أبو حسين" التابعة للأونروا بمخيم جباليا واستشهاد أكثر من 15 مدنيا. 65- قيام المستوطنين بنهب أحياء القدس الشريف نهاية 1948. 66- استشهاد 183 فلسطينيا وإصابة 12 ألفا في انتفاضة السكاكين عام 2015. 67- هدم منازل شهداء الانتفاضة والأسرى وإبعاد أسرهم. 68- تجريف الأراضي الزراعية لبدو النقب ومحاولة تهجير 30 ألف فلسطيني عبر مخطط برافر. 69- التغذية القسرية للأسرى الفلسطينيين داخل سجون الاحتلال. 70- يعيش أكثر من 82 ألف لاجئ في مخيم الشاطئ الذي تقل مساحته عن كيلو متر مربع. 71- أنشأ الاحتلال الإسرائيلي منطقة عازلة على طول الشريط الحدودي لقطاع غزة بعرض يزيد على 1.500 م على طول الحدود الشرقية للقطاع، وبهذا يسيطر على نحو 24% من مساحة القطاع البالغة 365 كم. 72- تعمد إصابة الأسرى الفلسطينيين بفيروس كورونا المستجد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: