كسوفا كاملا

كتب- عمر صبري: قال الدكتور ياسر عبدالهادي، رئيس معمل أبحاث الشمس بمعهد البحوث الفلكية، إن كسوف الشمس لم يحدث بعد وأن موعد بدايته الساعة ٥:٤٢ مساءً بتوقيت القاهرة. وأضاف عبدالهادي، خلال تصريحات لـ"مصراوي": أن الصور ستكون موجودة على مواقع الجهات التي ترصد الكسوف وعلى الإنترنت. وتشهد دول ومناطق، خلال دقائق، كسوفًا للشمس يمكن رؤيته ككسوف كلى في كل من دول؛ الولايات المتحدة الأمريكية، والمكسيك، وكندا، ورؤيته ككسوف جزئى فيدول؛ غرب أوربا، وأمريكا الشمالية، وشمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الباسفيكي، والمحيط الأطلنطى، والقارة القطبية الشمالية. يغطي الكسوف، بحسب معهد البحوث الفلكية المصري، مساحة عرضها 197,5 كيلومتر، وعند ذروة الكسوف يغطي القمر 105,7% من كامل قرص الشمس. ويستغرق الكسوف منذ بدايته حتى نهايته مدة قدرها؛ خمس ساعات و10 دقائق، مؤكدًا أنه لا يمكن رؤيته فى مصر، ولا فى المنطقة العربية. يذكر أن الكسوف الكلي هو أحد أنواع الكسوفات الشمسية ويحدث عادة عندما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق فى نهاية الشهر القمري، وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبًا منه، وفى تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبًا منها، وفى هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 ألف كيلومتر، و363 ألف كيلومتر، ونتيجة لهذا البُعد يتغير حجم القمر ليكون كبيرًا بما يغطى كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي. يذكر أن ظاهرة الكسوف لها جوانب مفيدة فهى تفيد فى التأكد من بدايات الأشهر الهجرية القمرية، إذ يحدث الكسوف فى وضع الاقتراب أو الاجتماع، ويشير الكسوف الشمسى لقرب ولادة الهلال الجديد، ويعتبر هو موعد ميلاد القمر الجديد. جدير بالذكر أن القرن الواحد والعشرين (بين عامي2001_ 2100)، سيشهد 224 كسوفًا شمسيًا، منها 77 كسوفًا جزئيًا، و 72 كسوفًا حلقيًا، و68 كسوفًا كاملًا، و7 كسوفات مختلطة.

يترقب العالم موعد غدا الإثنين الموافق 8 ابريل 2024، بالتزامن مع اقتران شهر شوال لعام 1445 هـ، وهو أول في 2024، ويتساءل الكثير عن روءية كسوف الشمس في مصر؟ كسوف الشمس: يحدث في وضع الاقتران أو الاجتماع أي أن حدوث يشير بقرب ولادة الهلال الجديد ويعتبر مركز الكسوف هو موعد ميلاد القمر الجديد. مدة كسوف الشمس: ووفقا لمعهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن منذ بدايته وحتى نهايته يستغرق مدة قدرها 5 ساعات 10 دقائق تقريبًا، وعند ذروة الكسوف الكلي يغطي قرص القمر حوالي 105.7% من كامل قرص الشمس، ويُغطي الكسوف الكلي مساحة عرضها 197.5 كم وسوف يستغرق مدة قدرها 4 دقائق و28 ثانية، وفقا للحسابات الفلكية. وأشار المعهد، إلى أن الكسوف الكلى هو أحد أنواع الكسوفات الشمسية ويحدث عادة عندما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق في نهاية الشهر القمري. وذكر في بيان عبر الصفحه الرسميه للمعهد على موقع التواصل الاجتماعي ( فيس بوك)، أنه وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبًا منه، وفى تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبًا منها، وفى هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 ألف كيلومتر، و363 ألف كيلومتر. ونتيجة لهذا البُعد يتغير حجم القمر ليكون كبيرًا بما يغطى كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي. فوائد كسوف الشمس: وظاهرة الكسوف لها جوانب مفيدة فهي تفيد في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية (القمرية)، إذ يحدث الكسوف في وضع الاقتراب أو الاجتماع، ويشير الكسوف الشمسى لقرب ولادة الهلال الجديد. ويعتبر هو موعد ميلاد القمر الجديد.جدير بالذكر أن القرن الواحد والعشرين (بين عامي2001_ 2100)، سيشهد 224 كسوفًا شمسيًا، منها 77 كسوفًا جزئيًا، و72 كسوفًا حلقيًا، و68 كسوفًا كاملًا، و7 كسوفات مختلطة. أماكن رؤية كسوف الشمس اليوم: ويمكن رؤية وفقا للمعهد القومى للبحوث الفلكية في الدول التالية: -المكسيك. -الولايات المتحدة الأمريكية. -كندا ويمكن رؤية ككسوف جزئي في الاماكن الآتية: -غرب أوروبا -أمريكا الشمالية - شمال أمريكا الجنوبية - المحيط الباسفيكي - المحيط الأطلنطي - القارة القطبية الشمالية. هل يمكن رؤية كسوف الشمس في مصر؟ وفقا الحسابات الفلكية التي أعدها المعهد القومي للبحوث الفلكية، كشفت أن المرتقب لا يمكن رؤيته في مصر.

في حدث فلكى نادر لن يتكرر إلا بعد 20 عاما، تشهد الكرة الأرضية، غدا الإثنين، لن تتمكن مصر والمنطقة العربية من رؤيته، ويمكن رؤيته ككسوف كلي في المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية وكندا، فيما سيمكن رؤيته ككسوف جزئي في غرب أوروبا،أمريكا الشمالية،شمال أمريكا الجنوبية،المحيط الباسفيكي،المحيط الأطلنطي والقارة القطبية الشمالية. موعد بداية الكسوف بتوقيت مصر ويبدأ الكسوف الجزئي في تمام الساعة الخامسة وأربعون دقيقة مساءاً بالتوقيت المحلى للقاهرة،  وذروة الكسوف الكلى في تمام الساعة الثامنة و17 دقيقه مساءا وينتهى الكسوف الجزئى في العاشرة و52 دقيقه مسجلا فترة زمينه قدرها خمسة ساعات وعشرة دقائق تقريبا،  بينما الكسوف الكلى يستغرق مده قدرها 4 دقائق تقريبا. وهذا الكسوف الكلي سيستغرق منذ بدايته وحتى نهايته مدة قدرها خمس ساعات و10 دقائق تقريبا، وعند ذروة الكسوف الكلي سيغطي قرص القمر حوالي 7ر105 % من كامل قرص الشمس، ويغطي الكسوف مساحة عرضها 5ر 197 كم وسوف يستغرق مدة قدرها 4 دقائق و28 ثانية. تفاصيل الكسوف والكسوف الكلي يعد نوعا من أنواع الكسوفات الشمسية يحدث عادة حينما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق في نهاية الشهر القمري وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة، حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبا منه وفي تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبا منهما، وفي هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 آلاف كم و363 ألف كم، ونتيجة هذا التغير في البعد يتغير حجم القمر ظاهريا بالنسبة لنا فحين يكون قريبا يكون حجمه كبيرا فيغطي كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي. كسوفات القرن الـ 21. ومن جانبه أكد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية الدكتور طه رابح، أن كسوف الشمس وخسوف القمر ظواهر طبيعية تحدث بصفة مستمرة، مشيرا إلى أن القرن الـ 21 (بين عامي2001-2100) يشهد 224 كسوفا شمسيا منها 77 كسوفا جزئيا، و72 كسوفا حلقيا، و68 كسوفا كاملا، و7 كسوفات مختلطة. وقال رابح، إن ظاهرة الكسوف الشمسي تفيد في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية إذ يحدث الكسوف الشمسي في وضع الاقتران أو الاجتماع أي أن حدوث الكسوف الشمسي يشير بقرب ولادة الهلال الجديد، ويعتبر مركز الكسوف هو موعد ميلاد القمر الجديد. شائعات نهاية العالم وفى نفس السياق، أكد الدكتور ياسر عبدالهادي رئيس معمل أبحاث الشمس والفضاء بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية ، أنه لا داعي للضجة المثارة على صفحات التواصل الاجتماعي عن كسوف الشمس الكلي الذي سيحدث يوم غدا الإثنين 8 أبريل. وكشف رئيس معمل أبحاث الشمس بمعهد الفلك ، لـ"اليوم السابع"، أن كسوف الشمس الأول لعام 2024  لن تتم رؤيته في مصر والمنطقة العربية ويتفق توقيت وسطه مع اقتران شهر شوال للعام الهجري الحالي 1445. وأوضح أن الكسوفات الشمسية ظواهر طبيعية تحدث سنويا ، وفيها يتحول النهار إلى ليل لمدة دقائق بسبب حجب القمر لقرص الشمس، لافتا إلى إنه في عام 2006 حدث في مصر كسوف شمسي كلي في مدينة السلوم تابعه جميع المتخصصين وهواة الفلك من جميع أنحاء العالم. وأضاف : ومن المقرر أن يحدث كسوف كلي للشمس يوم 2 أغسطس عام 2027 في مدينة الأقصر، موضحا أن هناك كسوفات شمسية جزئية حدثت في مصر أعوام 2013 و 2015 و2020 ، كما حدث كسوف شمسي كلي العام الماضي في أبريل ولم تتمكن مصر من رؤيته. متى يحدث الكسوف؟ ومن جانبه كشف الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، تفاصيل الكسوف الكلي للشمس المرتقب غدا الإثنين 8 إبريل الجارى. وقال أستاذ الفلك بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، إنه لا يحدث كسوف الشمس أبدا إلا إذا كان القمر محاقا ، وفي حالة الكسوف الكلي للشمس الذي سيحدث يوم 8 إبريل سيحجب قرص القمر قرص الشمس بالكامل كاشفا لنا عن الغلاف الخارجي للشمس المعروف باسم الإكليل الشمسي أو الكورونا. وتابع: لن يرى هذا الكسوف في مصر أو المنطقة العربية، ولكنه سيُرى في المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية وكندا، وسيبدأ مسار الكسوف الكلي من المحيط الهادئ ويتحرك عبر أجزاء من المكسيك ثم شرق الولايات المتحدة وكندا ، وسيكون مرئيا ككسوف جزئي في بعض دول أوروبا .. كان آخر كسوف كلي للشمس شهدته الولايات المتحدة عام 2017 وسيكون الكسوف التالي لديها عام 2045 بإذن الله ، لذلك يهتم الامريكان بهذا الحدث على وجه الخصوص . مدة الكسوف وربطه بنهاية العالم وأشار إلى أن مدة الكسوف كاملا منذ بدايته حتى نهايته حوالي 5 ساعات ، أي منذ بداية دخول قرص القمر تدريجيا على قرص الشمس حتى يغطيه بالكامل ، ثم انسلاخه تدريجيا من الجهة الأخرى حتى يتركه تماما .. أما الاظلام التام ستكون مدته حوالي 4 دقائق فقط ، سيتحول فيها النهار إلى ليل دامس وتترائى بعض النجوم في السماء بوضوح . وقال: علما بأن هذه الدقائق القليلة للكسوف الكلي التام للشمس هو الوقت الوحيد الذي يمكننا فيه رؤية النجوم الخلفية للشمس والتي تمثل البرج أو المجموعة النجمية الذي تقع فيها الشمس في هذه الفترة من العام ، وهو مجموعة برج الحوت . وأكد أن كسوف الشمس وخسوف القمر هما من الظواهر الفلكية الطبيعية جدا ، وليس لهما أي علاقة بنهاية العالم أو قرب الساعة أو اصطدام نيزك أو كوكب مجهول بالأرض فلا تنتبهوا لمثل هذه "الخزعبلات" لأن مروجوا هذه الإشاعات هم من المنجمون والدجالون والمهووسون بسيناريوهات نهاية العالم ، وهم يُتاجرون بالظواهر الفلكية الطبيعية لترويج أفكارهم الغريبة على أساس أن عموم الناس ليس لديهم معلومات كافية عن تلك الظواهر .  

كتب- عمر صبري: تشهد الكرة الأرضية غدًا الإثنين 8 أبريل 2024، كسوفا للشمس، حيث يمكن رؤيته ككسوف كلي في كل من دول؛ الولايات المتحدة الأمريكية، والمكسيك، وكندا، ورؤيته ككسوف جزئي في دول؛ غرب أوربا، وأمريكا الشمالية، وشمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الباسفيكي، والمحيط الأطلنطي، والقارة القطبية الشمالية. يغطي الكسوف، بحسب معهد البحوث الفلكية، مساحة عرضها 197,5 كيلومتر، وعند ذروة الكسوف يغطي القمر 105,7% من كامل قرص الشمس. ويستغرق الكسوف منذ بدايته حتى نهايته مدة قدرها؛ 5 ساعات و 10 دقائق، مؤكدًا أنه لا يمكن رؤيته في مصر، ولا في المنطقة العربية. يذكر أن الكسوف الكلي هو أحد أنواع الكسوفات الشمسية ويحدث عادة عندما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق فى نهاية الشهر القمري، وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبًا منه، وفي تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبًا منها، وفي هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 ألف كيلومتر، و363 ألف كيلومتر، ونتيجة لهذا البُعد يتغير حجم القمر ليكون كبيرًا بما يغطي كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي. يذكر أن ظاهرة الكسوف لها جوانب مفيدة فهي تفيد في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية القمرية، إذ يحدث الكسوف في وضع الاقتراب أو الاجتماع، ويشير الكسوف الشمسي لقرب ولادة الهلال الجديد، ويعتبر هو موعد ميلاد القمر الجديد. جدير بالذكر أن القرن الواحد والعشرين (بين عامي2001_ 2100)، سيشهد 224 كسوفًا شمسيًا، منها 77 كسوفًا جزئيًا، و 72 كسوفًا حلقيًا، و68 كسوفًا كاملًا، و7 كسوفات مختلطة.

عميد معهد الفلك: الفائدة من ظاهرة الكسوف الشمسي في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية القمريةقال الدكتور طه رابح، عميد معهد البحوث الفلكية، التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، إن مناطق محددة في العالم على موعد غدًا الاثنين؛ لمشاهدة ظاهرة كسوف كلي وجزئي للشمس. وسيمكن رؤية الظاهرة غدا من المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية وكندا بصورة كلية ويمكن رؤيتها بصورة جزئية في غرب أوروبا وأمريكا الشمالية وشمال أمريكا الجنوبية والمحيط الباسفيكي المحيط الأطلنطي والقارة القطبية الشمالية. وأوضح طه، خلال بيان صادر عن المعهد، أمس السبت، أن الكسوف يغطي مساحة عرضها 197.5 كيلو متر ويستغرق مدة قدرها 4 دقائق و28 ثانية، مضيفًا أنه عند ذروة الكسوف الكلي يغطي قرص القمر حوالي 105.7 من كامل قرص الشمس، مشيرًا إلى أنه لا يمكن رؤية الظاهرة في مصر والمنطقة العربية. وتابع: الكسف الكلي نوع من أنواع الكسوفات الشمسية يحدث عادة حينما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق نهاية الشهر القمري وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبًا منه وفي تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبًا منها وفي هذه الحالة تتغير المسابقة بي ن المقر والأرض ما بين 405 آلاف كيلو متر و363 ألف كيلو متر، ونتيجة هذا التغير في البعد يتغير حجم القمر ظاهريًا بالنسبة لنا فحين يكون قريبا يكون حجمه كبيرًا فيقطي كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلية. وأشار إلى أن الفائدة من ظاهرة الكسوف الشمسي في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية القمرية إذ يحدث الكسوف الشمسي في وضع الاقتران أو الاجتماع أي أن حدوث الكسوف الشمسي يشير بقرب ولادة الهلال الجديد، ويعتبر مركز الكسوف هو موعد ميلاد القمر الجديد. جدير بالذكر أن القرن الواحد والعشرين سيشهد 224 كسوفًا شمسيًا منهم 77 كسوفًا جزئيًا و72 كسوفًا حلقيًا و68 كسوفًا كاملا و7 كسوفات مختلطة.

أوضح معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية، تفاصيل الكسوف الكلى للشمس الذي تشهده الكرة الأرضية الاثنين 8 أبريل 2024، حيث يمكن رؤيته ككسوف كلى في كل من دول؛ الولايات المتحدة الأمريكية، والمكسيك، وكندا، ورؤيته ككسوف جزئى في دول؛ غرب أوربا، وأمريكا الشمالية، وشمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الباسفيكى، والمحيط الأطلنطى، والقارة القطبية الشمالية. وأفاد د. طه رابح رئيس المعهد أن هذا الكسوف يغطى مساحة عرضها 197،5 كيلومتر، وعند ذروة الكسوف يغطى القمر 105،7% من كامل قرص الشمس. وسوف يستغرق الكسوف منذ بدايته حتى نهايته مدة قدرها؛ خمس ساعات و10 دقائق، مؤكدًا أنه لا يمكن رؤيته في مصر، ولا في المنطقة العربية. وأشار د. رابح إلى أن الكسوف الكلى هو أحد أنواع الكسوفات الشمسية ويحدث عادة عندما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق في نهاية الشهر القمري، وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبًا منه، وفى تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبًا منها، وفى هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 ألف كيلومتر، و363 ألف كيلومتر، ونتيجة لهذا البُعد يتغير حجم القمر ليكون كبيرًا بما يغطى كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي. وأضاف رئيس المعهد، أن ظاهرة الكسوف لها جوانب مفيدة فهى تفيد في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية (القمرية)، إذ يحدث الكسوف في وضع الاقتراب أو الاجتماع، ويشير الكسوف الشمسى لقرب ولادة الهلال الجديد، ويعتبر هو موعد ميلاد القمر الجديد. جدير بالذكر أن القرن الواحد والعشرين (بين عامي2001_ 2100)، سيشهد 224 كسوفًا شمسيًا، منها 77 كسوفًا جزئيًا، و72 كسوفًا حلقيًا، و68 كسوفًا كاملًا، و7 كسوفات مختلطة.

كتب- عمر صبري: أوضح معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية تفاصيل الكسوف الكلي للشمس الذي تشهده الكرة الأرضية الاثنين 8 أبريل 2024، حيث يمكن رؤيته ككسوف كلي في كل من دول؛ الولايات المتحدة الأمريكية، والمكسيك، وكندا، ورؤيته ككسوف جزئى فى دول؛ غرب أوربا، وأمريكا الشمالية، وشمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الباسفيكى، والمحيط الأطلنطى، والقارة القطبية الشمالية. وأفاد طه رابح رئيس المعهد أن هذا الكسوف يغطى مساحة عرضها 197,5 كيلومتر، وعند ذروة الكسوف يغطى القمر 105,7% من كامل قرص الشمس. وسوف يستغرق الكسوف منذ بدايته حتى نهايته مدة قدرها؛ خمس ساعات و 10 دقائق، مؤكدًا أنه لا يمكن رؤيته فى مصر، ولا فى المنطقة العربية. وأشار د. رابح إلى أن الكسوف الكلى هو أحد أنواع الكسوفات الشمسية ويحدث عادة عندما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض فى طور المحاق في نهاية الشهر القمري، وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبًا منه، وفى تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبًا منها، وفى هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 ألف كيلومتر، و363 ألف كيلومتر، ونتيجة لهذا البُعد يتغير حجم القمر ليكون كبيرًا بما يغطى كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي. وأضاف رئيس المعهد، أن ظاهرة الكسوف لها جوانب مفيدة فهي تفيد في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية (القمرية)، إذ يحدث الكسوف فى وضع الاقتراب أو الاجتماع، ويشير الكسوف الشمسى لقرب ولادة الهلال الجديد، ويعتبر هو موعد ميلاد القمر الجديد. جدير بالذكر أن القرن الواحد والعشرين (بين عامي2001_ 2100)، سيشهد 224 كسوفًا شمسيًا، منها 77 كسوفًا جزئيًا، و 72 كسوفًا حلقيًا، و68 كسوفًا كاملًا، و7 كسوفات مختلطة.

أوضح معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية تفاصيل الكسوف الكلى للشمس الذى تشهده الكرة الأرضية الاثنين 8 أبريل 2024، حيث يمكن رؤيته ككسوف كلى فى كل من دول؛ الولايات المتحدة الأمريكية، والمكسيك، وكندا، ورؤيته ككسوف جزئى فى دول، غرب أوربا، وأمريكا الشمالية، وشمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الباسفيكى، والمحيط الأطلنطى، والقارة القطبية الشمالية. وقال الدكتور طه رابح رئيس المعهد إن هذا الكسوف يغطى مساحة عرضها 197,5 كيلومتر، وعند ذروة الكسوف يغطى القمر 105,7% من كامل قرص الشمس، وسوف يستغرق الكسوف منذ بدايته حتى نهايته مدة قدرها؛ خمس ساعات و10 دقائق، مؤكدًا أنه لا يمكن رؤيته فى مصر، ولا فى المنطقة العربية. وأشار رابح إلى أن الكسوف الكلى هو أحد أنواع الكسوفات الشمسية ويحدث عادة عندما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض فى طور المحاق فى نهاية الشهر القمري، وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبًا منه، وفى تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبًا منها، وفى هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 ألف كيلومتر، و363 ألف كيلومتر، ونتيجة لهذا البُعد يتغير حجم القمر ليكون كبيرًا بما يغطى كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي. وأضاف رئيس المعهد، أن ظاهرة الكسوف لها جوانب مفيدة فهى تفيد فى التأكد من بدايات الأشهر الهجرية (القمرية)، إذ يحدث الكسوف فى وضع الاقتراب أو الاجتماع، ويشير الكسوف الشمسى لقرب ولادة الهلال الجديد، ويعتبر هو موعد ميلاد القمر الجديد. جدير بالذكر أن القرن الواحد والعشرين (بين عامي2001_ 2100)، سيشهد 224 كسوفًا شمسيًا، منها 77 كسوفًا جزئيًا، و 72 كسوفًا حلقيًا، و68 كسوفًا كاملًا، و7 كسوفات مختلطة.

أكد رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية الدكتور طه رابح، أن وخسوف القمر ظواهر طبيعية تحدث بصفة مستمرة، مشيرا إلى أن القرن الـ 21 (بين عامي2001-2100) يشهد 224 كسوفا شمسيا منها 77 كسوفا جزئيا، و72 كسوفا حلقيا، و68 كسوفا كاملا، و7 كسوفات مختلطة. وقال رابح، إن ظاهرة الكسوف الشمسي تفيد في التأكد من بدايات الأشهر الهجرية إذ يحدث الكسوف الشمسي في وضع الاقتران أو الاجتماع أي أن حدوث الكسوف الشمسي يشير بقرب ولادة الهلال الجديد، ويعتبر مركز الكسوف هو موعد ميلاد القمر الجديد. وعن الكسوف الكلي للشمس يوم الاثنين القادم، أوضح رئيس المعهد، أن عند اقتران شهر شوال للعام الهجري الحالي 1445 سيشهد العالم كسوفا كليا للشمس لن تتمكن مصر والمنطقة العربية من رؤيته، ويمكن رؤيته ككسوف كلي في المكسيك والولايات المتحدة الأمريكية وكندا، فيما سيمكن رؤيته ككسوف جزئي في غرب أوروبا،أمريكا الشمالية،شمال أمريكا الجنوبية،المحيط الباسفيكي،المحيط الأطلنطي والقارة القطبية الشمالية. وقال إن هذا الكسوف الكلي سيستغرق منذ بدايته وحتى نهايته مدة قدرها خمس ساعات و10 دقائق تقريبا، وعند ذروة الكسوف الكلي سيغطي قرص القمر حوالي 7ر105 % من كامل قرص الشمس، ويغطي الكسوف مساحة عرضها 5ر 197 كم وسوف يستغرق مدة قدرها 4 دقائق و28 ثانية. وأشار إلى أن الكسوف الكلي يعد نوعا من أنواع الكسوفات الشمسية يحدث عادة حينما يكون القمر أثناء دورته الشهرية حول الأرض في طور المحاق في نهاية الشهر القمري وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة، حيث يقع القمر بين الأرض والشمس على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبا منه وفي تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة أو قريبا منهما، وفي هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض ما بين 405 آلاف كم و363 ألف كم، ونتيجة هذا التغير في البعد يتغير حجم القمر ظاهريا بالنسبة لنا فحين يكون قريبا يكون حجمه كبيرا فيغطي كامل قرص الشمس فيحدث الكسوف الكلي.    

أعلن الدكتور طه رابح رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن العالم سيشهد ظاهرة فلكية جديدة، وهي ظاهرة الكسوف الكلي للشمس، وذلك يوم الاثنين 8 إبريل، مؤكدا علي أن الكسوف الكلي لن تري في مصر ولا الدول العربية. وأضاف رابح، أن الظاهرة سيتم رؤيتها بشكل كلي في كلا من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، وبشكل جزئي في كلا من غرب أوروبا وأمريكا الشمالية وشمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الباسفيكي والمحيط الأطلنطي ، والقارة القطبية الشمالية. وأشار إلي أنه يغطي الكسوف الكلي مساحة عرضها 197.5 كم ويستغرق مدة قدرها 4 دقائق و28 ثانية ، وعند ذروة الكسوف الكلي يغطي قرص القمر حوالي 105.7% من كامل قرص الشمس. ويستغرق الكسوف الكلي للشمس منذ بدايته حتي نهايته 5 ساعات و10 دقائق. وأكد رابح أن القرن الواحد والعشرون من 2001 حتي 2100 سيشهد العالم 224 كسوفا شمسيا منهم 77 كسوفا جزئياً و72 كسوفا حلقيا و68 كسوفا كاملا و7 كسوفات مختلطة. وأوضح رابح أن الكسوف الكلي نوع من أنواع الكسوفات الشمسية يحدث عادة حينما يكون القمر، أثناء دورته الشهرية حول الأرض، في طور المحاق في نهاية الشهر القمري، وقبل ولادة الهلال الجديد مباشرة، حيث يقع القمر بين الأرض والشمس، على خط الإقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبا منه، وفي تواجده على إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة، أو قريبا منهما. وفي هذه الحالة تتغير المسافة بين القمر والأرض مابين ٤٠٥ ألف كم و ٣٦٣ ألف كم ونتيجة هذا التغير في البعد يتغير حجم القمر ظاهرياً بالنسبة لنا فحين يكون قريباً يكون حجمه كبيراً فيغطي كامل قرص الشمس