كامبردج

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
كامبردج
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
كامبردج
Top Related Events
Count of Shared Articles
كامبردج
Top Related Persons
Count of Shared Articles
كامبردج
Top Related Locations
Count of Shared Articles
كامبردج
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
كامبردج
Related Articles

الدستور

2024-12-09

في مثل هذا اليوم وتحديدًا عام 1608 ولد الشاعر البريطاني ، بمدينة لندن، وقد نشأ في بيئة يغلب عليها طابع التدين الممتزج بقدر كبير من الالتزام، لأسرة عرفت بحبها الشديد للعلم، وكان أباه شغوفًا بالموسيقى، لذا امتدت روافد العطاء من الأب للابن، وتركت الموسيقى بصمات لا يمكن تجاهلها على آراء "ميلتون" حيث كان يرى أنها وسيلة مهمة لجعل الشعر أكثر فاعلية وتأثيرا. تلقى جون ميلتون تعليمه في كامبردج بين عامي 1625 و1632، وهناك كتب قصيدة "في صباح يوم ميلاد المسيح" وكان طيلة حياته شخصية نشطة في القضايا السياسية والدينية، وإبان الحرب الأهلية الإنجليزية أصبح في صف أوليفر كرومويل المعارض للحكم الملكي، واستطاع الفرار من عقوبات حتمية بعد رجوع الحكم الملكي في عام 1660.  ولا شك أن رحلته إلى إيطاليا كان لها أبلغ الأثر في نضوجه الأدبي، فلم يكن "ميلتون" مجرد زائر جاء لكي يستمتع بجزء من وقته في ربوع هذه البلاد ولكنه كان أشبه ما يكون بسفير لثقافته، وقد كان محظوظًا أكثر من أي مسافر آخر لأنه كانت لديه القدرة على التحدث بطلاقة باللغة اللاتينية مما أتاح له فرصة ذهبية للاحتكاك بالأدباء والفنانين والإيطاليين، حيث شارك في كثير من المناقشات الفلسفية والأدبية التي كانت تدور رحاها في ذلك الوقت. كان جون ميلتون صاحب مدرسة أدبية في الشعر، ويعده النقاد من بين عظماء الشعر الإنجليزي، لدرجة أنهم وضعوه جنبًا إلى جنب مع وليام شكسبير وجيفري تشوسر، وهذا خير دليل على موهبته الأدبية الفذّة وقدراته الكبيرة في هذا المجال. في عام 1652، كرس نفسه لكتابة قصيدة "الفردوس المفقود"، وبالرغم من أنه قد أنهى هذا العمل في 1664، فلم يقم بنشر الكتاب حتى عام 1667 بسبب الطاعون القوى والحريق العظيم، وأكمل باقى العمل بعدما أصيب بالعمى وكان ذلك يستلزم استخدام كتّاب ذوو رواتب، وقد ادعى الشاعر أن روح القدس كان يلهمه أثناء الليل ويتركه مع الأشعار التي سيتلوها بالنهار. ويوضح "ميلتون" في قصيدة "الفردوس المفقود" كيفية فقدان إنسان للجنة وذلك بسبب طاعته، ثم بعد ذلك يعرض الأسباب التي أدت لسقوط الإنسان حيث يروي قصة آدم وحواء مع الشيطان وكيف استطاع الشيطان أن ينجح في إغوائهما بشتى الطرق من أجل معصية الله، وذلك عن طريق تحريضهما على الأكل من الشجرة التي تعرف بشجرة المعرفة. عاش "ميلتون" حياة مليئة بالمتاعب والمآسي المفجعة، إذ فقد ابنه الأصغر عام 1652، ثم ما لبث أن فقد زوجته في العام نفسه، وبعد ذلك فقد بصره، وبعد أربع سنوات يتزوج مرة أخرى حين يفقد زوجته الثانية وطفلتها الرضيعة، وفي 1663 يخوض غمار تجربة جديدة حيث يرتبط بسيدة تدعى أليزابيث ميتشال، ويظل يتخبط في هذه الحياة حتى يختطفه الموت عام 1674. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-08

تعرض متحف "إيلي" في مقاطعة كامبردج البريطانية لسرقة قطع أثرية ذهبية يعود تاريخها للعصر البرونزي. وذكرت إدارة أن حلقة عنق ملفوفة وسوارا ذهبيين سرقا خلال عملية اقتحام للمتحف صباح الثلاثاء. وبحسب شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، حصل المتحف على السلسال الذهبي المفتول بقيمة 220 ألف جنيه إسترليني في عام 2017 بواسطة منح وتبرعات من الجمهور، ووصف حينها على موقع المتحف الإلكتروني بـ"القطعة الأكثر قيمة". وكتب أمين المتحف، إيلي هيوز، على منصة "إكس": "لقد دمرنا، إنها ضربة قوية بعد الدعم المذهل من الجمهور للحصول على حلقة العنق الملفوفة، باعتبارها قطعة ذات أهمية ثقافية، لا يمكن استبدالها، أولويتنا الآن هي العمل مع لتحديد مكان الأشياء المسروقة". وتبحث شرطة كامبريدج عن اثنين من المشتبه بهم يعتقد أنهما متورطان في . وقال مفتش المباحث في المقاطعة كيري مازور: "نركز على تحديد الجناة وتعقب القطع وإعادتها إلى مكانها الصحيح. نحن نعمل بشكل وثيق مع الموظفين في متحف إيلي". وكان المتحف مغلقا يوم الثلاثاء. وتعتبر حلقة العنق الذهبية والتي عثر عليها أحد كاشفي المعادن في حقل محروث شرق عام 2015، أفضل مثال أثري تم العثور عليه في إنجلترا منذ أكثر من قرن. وهي مصنوعة من 730 غراما من الذهب الخالص تقريبا، ويقول المتحف إنها واحدة من أكبر القطع التي تم العثور عليها على الإطلاق في المملكة المتحدة. ووصف بأنه "نجم الجذب" في المتحف. وذكرت صحيفة "كامبريدج تايمز" أن السوار، الذي يعود إلى أيضا، عُرض في المتحف عام 2010، بعد أن اكتشفه أيضا جهاز كشف معادن في فوردهام. وذكرت إدارة أن حلقة عنق ملفوفة وسوارا ذهبيين سرقا خلال عملية اقتحام للمتحف صباح الثلاثاء. وبحسب شبكة "سكاي نيوز" البريطانية، حصل المتحف على السلسال الذهبي المفتول بقيمة 220 ألف جنيه إسترليني في عام 2017 بواسطة منح وتبرعات من الجمهور، ووصف حينها على موقع المتحف الإلكتروني بـ"القطعة الأكثر قيمة". وكتب أمين المتحف، إيلي هيوز، على منصة "إكس": "لقد دمرنا، إنها ضربة قوية بعد الدعم المذهل من الجمهور للحصول على حلقة العنق الملفوفة، باعتبارها قطعة ذات أهمية ثقافية، لا يمكن استبدالها، أولويتنا الآن هي العمل مع لتحديد مكان الأشياء المسروقة". وتبحث شرطة كامبريدج عن اثنين من المشتبه بهم يعتقد أنهما متورطان في . وقال مفتش المباحث في المقاطعة كيري مازور: "نركز على تحديد الجناة وتعقب القطع وإعادتها إلى مكانها الصحيح. نحن نعمل بشكل وثيق مع الموظفين في متحف إيلي". وكان المتحف مغلقا يوم الثلاثاء. وتعتبر حلقة العنق الذهبية والتي عثر عليها أحد كاشفي المعادن في حقل محروث شرق عام 2015، أفضل مثال أثري تم العثور عليه في إنجلترا منذ أكثر من قرن. وهي مصنوعة من 730 غراما من الذهب الخالص تقريبا، ويقول المتحف إنها واحدة من أكبر القطع التي تم العثور عليها على الإطلاق في المملكة المتحدة. ووصف بأنه "نجم الجذب" في المتحف. وذكرت صحيفة "كامبريدج تايمز" أن السوار، الذي يعود إلى أيضا، عُرض في المتحف عام 2010، بعد أن اكتشفه أيضا جهاز كشف معادن في فوردهام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

Very Positive

2024-04-22

كان السير هنرى كامبل- بانرمان رئيسا لوزراء المملكة المتحدة في الفترة بين عامى 1905 و1908 وهو مولود في 7سبتمبر 1836 وكان الابن الثانى والأصغر بين ستة أطفال للسير جيمس كامبل النبيل البريطانى وعمدة مدينة جلاسكو وأمه هي السيدة جانيت بانرمان وقد تلقى هنرى تعليمه في مدرسة جلاسكو العليا بين 1845 و1847 وجامعة جلاسكو في1851 وكلية تيرينيتى في كامبردج منذ 1854 وحتى 1858. وقد تزوج بالسيدة سارة شارلوت بروس واستقر هو وزوجته في عقار رقم 6 في حدائق كليرموند في ضاحية بارك في الطرف الغربى من جلاسكو وقد انتخب في 1868 لمجلس العموم كنائب ليبرالى عن ستيرلينج بيرجز الاسكتلندية وهى الدائرة الانتخابية التي ظل يمثلها لمدة أربعين عاما وكان كامبل سياسيا اسكتلنديا ليبراليا عندما وافته المنية، لقد جاء من خلفية تفكر في الليبرالية، ومن موقع بريطانيا في العالم والتى كانت بالطبع تساند فكرة الإمبراطورية البريطانية وقد عـُرف اختصارا باسم CB وكان أول مؤمن بمبادئ التجارة الحرة والحكم الذاتى الأيرلندى وتحسين الظروف الاجتماعية قاد كامبل بانرمان حزب الأحرار إلى فوز ساحق على حزب المحافظين في الانتخابات العامة في 1906 وقد قدمت الحكومة التي قادها تشريعات لتأكيد عدم تحمل نقابات العمال مسئولية الأضرار الناتجة عن الاضرابات، وكذلك لمنح وجبات غذائية مجانية للأطفال في المدارس إلى أن توفى «زي النهارده» في 22 إبريل 1908. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-12-02

كرم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم، الشابان ضحية الهجوم الارهابي، الذي وقع على جسر لندن بريدج وسط العاصمة البريطانية، فيما أعلنت الحكومة أنها تجري مراجعة للإفراج المبكر عن عشرات المدانين بالإرهاب. وشارك في التكريم، زعيم حزب العمال المعارض جيرمي كوربن، ورئيس بلدية لندن صادق خان، في مراسم تكريم جاك ميريت (25 عاما) وساسكيا جونز (23 عاما). وقُتل الشاب والشابة الجمعة في هجوم بسكين شنه عثمان خان الذي كان يرتدي سترة ناسفة وهمية، على جسر لندن بريدج، قبل أن تطلق عليه الشرطة النار فترديه قتيلا. أطلق سراح خان (28 عاما) بعد قضائه نصف مدة سجنه، وهي 16 عامًا بتهمة التورط في مؤامرة مستلهمة من تنظيم القاعدة، لشن هجمات وسط لندن، وجاء الافراج عنه، بعد اعتبار انه لم يعد يشكل خطرا على عامة الناس. وأثار الحادث، تساؤلات حول قانون الافراج، وتسبب في اتهامات بأن الحكومة تسعى الى استغلال الحادث سياسيا قبل الانتخابات العامة. وشارك في المراسم التي جرت في الحي المالي في لندن القريب من مكان الهجوم، عناصر من أجهزة الطوارئ وعامة الناس. وقال رئيس بلدية لندن في كلمة "أفضل طريقة لهزيمة هذه الكراهية ليست الانقلاب على بعضنا البعض ولكن التركيز على القيم التي تربطنا". وأضاف أنه يجب على الناس "استلهام الأمل من بطولة سكان لندن العاديين وعناصر أجهزة الطوارئ الذين هرعوا باتجاه الخطر مخاطرين بحياتهم لمساعدة اشخاص لا يعرفونهم". وقال "يجب استلهام الامل كذلك من جاك وساسكيا اللذين اختارا في هذه السن المبكرة تكريس حياتهما لمساعدة الآخرين". ووقف الجميع دقيقة صمت في مدينة كامبردج التي تخرج الشابان من جامعتها، وكانا يعملان على برنامج اعادة تأهيل السجناء والذي كان خان يشارك فيه. ومن بين من شاركوا في مراسم التكريم في كامبردج ليان اوبراين صديقة ميريت والتي اغرورقت عيناها بالدموع. أصدر جونسون أوامره للأجهزة الأمنية بتكثيف مراقبة الإرهابيين المدانين الذين تم إطلاق سراحهم مبكراً، وقال انه يجري النظر في 74 حالة. وكجزء من المراجعة، قالت وحدة مكافحة الإرهاب في ويست ميدلاندز في وسط إنكلترا إن الضباط اعتقلوا رجلاً يبلغ من العمر 34 عامًا "للاشتباه في تحضيره لأعمال إرهابية". وذكرت وسائل الإعلام البريطانية ان الرجل يدعى نظام حسين، وكان سُجن مع خان في عام 2012 وأُطلق سراحه مبكراً بعد أن استأنف بنجاح حكمه الأصلي غير المحدد. وقالت شرطة ويست ميدلاندز إنه تم استدعاء الرجل "إلى السجن للاشتباه في خرقه شروط الافراج عنه". وقالت صحيفة ديلي تلغراف إن عدداً من الإرهابيين المدانين يمكن إعادتهم إلى السجن خلال أيام. وقالت شرطة العاصمة إن رجلاً في الثالثة والعشرين من العمر اعتقل في شمال لندن الأحد "للاشتباه في خرقه متطلبات الإخطار بموجب قانون مكافحة الإرهاب 2008". وقالت شرطة سكوتلاند يارد إن الاعتقال "لا يرتبط بأي شكل بالهجوم الإرهابي عند جسر لندن بريدج". وانتقد جونسون قانون عام 2008 وقال إنه سيطرح فرض أحكام بالسجن لمدة 14 عامًا كحد أدنى إذا أعيد إلى منصبه بعد انتخابات 12 ديسمبر. وعادة ما يصور حزب المحافظين الحاكم الذي يتزعمه على أنه حزب القانون والنظام. إلا أن عائلة ميريت حذرت من استغلال مقتله لاغراض سياسية. وقالت العائلة "نحن نعرف ان جاك لم يكن ليرغب في استغلال هذا الحادث المنفرد الفظيع كمبرر للحكومة لفرض احكام أكثر قسوة على السجناء، او اعتقال اشخاص في السجن لفترات أطول من الضروري". وقال وزير العدل روبرت بوكلاند لإذاعة بي بي سي، إنه سيجتمع مع مسؤولين، لمراجعة شروط الإفراج المشروط لكل إرهابي مدان تم إطلاق سراحه من السجن. وأضاف أنه سيتم كذلك النظر في وضع "الذين على وشك الإفراج عنهم، ومجموعة أوسع، لم يدانوا بتهم الإرهاب ولكنهم يشكلون خطرًا شديدا". وأكد منع أي سجين على وشك الإفراج عنه من المشاركة في فعاليات مثل مؤتمر إعادة التأهيل، الذي شارك فيه عثمان خان، قرب جسر لندن بريدج، الجمعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-06-25

وصل الأمير وليام، اليوم الاثنين، إلى إسرائيل في زيارة رسمية هي الأولى لأحد أفراد الأسرة الملكية البريطانية إلى الدولة العبرية والأراضي الفلسطينية. وهبطت طائرة الأمير، 36 عامًا، من سلاح الجو الملكي البريطاني بعد انطلاقها من عمان في مطار تل أبيب الساعة السادسة بالتوقيت المحلي 15,00 "ت.غ". والأمير وليام دوق كامبردج هو الثاني في ترتيب العرش البريطاني، ووصل دون زوجته كايت، التي أنجبت في أبريل طفلهما الثالث. وينزل الأمير في فندق الملك داوود بالقدس، المقر الإداري لبريطانيا خلال الانتداب البريطاني على فلسطين، قبل قيام دولة إسرائيل عام 1948. وتأتي الزيارة في وقت حساس في المنطقة بعدما اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية إليها، ما أثار موجة استنكار واسعة ومواجهات دامية على حدود قطاع غزة مع إسرائيل. والثلاثاء، يزور الأمير وليام نصب "ياد فاشيم" لضحايا المحرقة، لوضع إكليل من الزهور. وبعد ذلك يجري محادثات مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وبعدها يلتقي الرئيس رؤوفين ريفلين في مقر سكنه. والأربعاء يلتقي الأمير وليام في رام الله الرئيس الفلسطيني محمود عباس، كما يلتقي بلاجئين وشباب فلسطينيين، كما "سيحتفي بالثقافة والموسيقى والطعام الفلسطيني"، حسبما صرح المتحدث باسمه جيسون كنوف للصحافيين في قصر باكنغهام. واعتبر مكتب عباس أن الزيارة مهمة و"نأمل أن تسهم في تقوية أواصر الصداقة بين الشعبين". والخميس، يزور الأمير جبل الزيتون في القدس وضريح الأميرة آليس والدة الامير فيليب، زوج الملكة اليزابيث. لم يسبق لأحد أفراد العائلة الملكية البريطانية بهذا المستوى الرفيع أن قام بزيارة رسمية إلى إسرائيل منذ قيامها. وتعود آخر زيارة رسمية لأحد أفراد العائلة الملكية البريطانية إلى إسرائيل للعام 2007، وقد قام بها يومها دوق غلوشستر. وفي 1998 قام دوق كنت بزيارة رسمية إلى الدولة العبرية. وتعتبر بريطانيا اسرائيل حليفا مهما وكانت منحت وعد بلفور عام 1917 لانشاءوطن قومي لليهود في فلسطين. وكان ولي العهد البريطاني الامير تشارلز حضر في نوفمبر 1995 جنازة رئيس الوزراء الاسرائيلي اسحق رابين في القدس، كما انه عاد وزار المدينة في سبتمبر 2016 لحضور جنازة الرئيس الاسرائيلي السابق شيمون بيريز. لكن الزيارتين لم تكونا بطلب من وزارة الخارجية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-03-11

نفى الأمير وليام، دوق كامبريدج، اليوم، الخميس، أن تكون العائلة المالكة في بريطانيا عنصرية، موضحا أنه لم يتحدث بعد إلى أخيه الأمير هاري، الذي ظهر مؤخرا في مقابلة صحفية مثيرة مع زوجته الممثلة الأمريكية السابقة، ميجان ماركل. وكانت ميجان ماركل، قد قالت في مقابلة مع الإعلامية الأمريكية، أوبرا وينفري، إنها لم تكن مرتاحة خلال عيشها في القصر الملكي، وكشفت عن أن هناك من تحدث إلى زوجها الأمير هاري، وهي حامل، وأعرب له عن مخاوف حيال بشرة الرضيع المقبل، وهل ستكون سمراء، لأن والدة ماركل من أصل إفريقي. وذكرت شكبة «سكاي نيوز» البريطانية، أنها سألت الأمير وليام عما أثير بشأن العنصرية، فأجاب جازما «لسنا عائلة عنصرية بالمرة». وأوضح الأمير وليام، أنه لم يتحدث بعد إلى شقيقه الأمير هاري الذي يعيش في ولاية كاليفورنيا، لكن ينوي أن يفعل. وأدلى الأمير وليام بهذه التصريحات بينما كان في زيارة إلى مدرسة في شرق لندن، صباح اليوم، إلى جانب دوقة كامبردج، كيت. وأحدثت مقابلة الأمير هاري وزوجته، أزمة غير مسبوقة منذ عقود للعائلة المالكة، بعدما قال الزوجان إنهما لم يحظيا بالدعم في القصر، بل تعرضا للمضايقات. وفي وقت سابق، أصدر قصر باكينجهام، بيانا، يقول فيه إن ما أثير بشأن قضية العرق يبعث على القلق، وهو أمرٌ سيجري التعامل معه، في نطاق عائلي خاص. وقال متحدث باسم القصر، إن العائلة المالكة حزينة وهي تحاط علما بما واجهه الأمير هاري وزوجته من صعاب خلال السنوات التي مضت. وأضاف القصر أن الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل وابنهما آرشي سيحظون دائما بحب العائلة المالكة. وفي مقابلتهما الصادمة، تحدث الأمير هاري وزوجته أيضا عن الأمير وليام وزوجته كيت، وكيف كانت العلاقة على قدر كبير من التشنج. وقالت ماركل إن دوقة كامبردج جعلتها تبكي في إحدى المرات، ثم اعتذرت عن الأمر في وقت لاحق مع عبارات وباقة ورد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: