كارلسروه
كَارْلْسرُوِه (بالألمانية: Karlsruhe) هي مدينة تقع في ولاية بادن-فورتمبيرغ Badenwürttemberg في جنوب ألمانيا. يبلغ عدد سكانها حوالي 286.861 نسمة (إحصاءات عام 2007). منذ عام 1950،...
الشروق
Very Negative2025-06-05
قال ممثلو الادعاء في ألمانيا، اليوم الخميس، إنهم وجهوا اتهامات لرجل يشتبه في قيامه بالتجسس على نشطاء المعارضة لصالح المغرب. ويتهم مكتب النائب العام الاتحادي الرجل المدعو يوسف بموجب قوانين الخصوصية الألمانية، بالتجسس منذ يناير 2022 على أنصار جماعة المعارضة المغربية حركة "حراك". وجرى توجيه الاتهامات أمام المحكمة العليا الإقليمية في دوسيلدورف في مايو الماضي. وألقي القبض على الرجل في إسبانيا في ديسمبر قبل ترحيله إلى ألمانيا حيث يحتجز على ذمة القضية منذ يناير، بحسب ممثلي الادعاء في مدينة كارلسروه بغرب ألمانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-05-22
أكدت دراسة حديثة لمعهد "فراونهوفر" الألماني لأبحاث النظم والابتكار، أن السيارات الكهربائية ليست أكثر ملائمة للبيئة فحسب، بل إنها في كثير من الأحيان أفضل بالنسبة لمستخدميها من ناحية التكاليف. وتوصل باحثو المعهد في كارلسروه، إلى هذا الاستنتاج بناء على مراجعة شاملة قاموا خلالها بتقييم أكثر من 70 دراسة ومصادر علمية أخرى - بما في ذلك موضوعات أخرى تتعلق بالمركبات الكهربائية، وكانت آخر دراسة من هذا القبيل نشرها المعهد عام 2020. وقال مُعد الدراسة مارتن فيتشل، الذي يرأس قسم تقنيات الطاقة وأنظمتها في المعهد: "لقد حدث الكثير منذ ذلك الحين، خاصة فيما يتعلق بالبطاريات"، مضيفا أن هذا عزز من مكانة السيارة الكهربائية. وعبر نظرة شاملة، بدأت من عملية الإنتاج وصولا إلى عملية إعادة التدوير. وقدر الباحثون، أن السيارة الكهربائية متوسطة الحجم التي يتم شراؤها اليوم في ألمانيا تنتج انبعاثات غازات دفيئة أقل بنسبة تتراوح بين 40 إلى 50% من سيارة مماثلة الحجم تعمل بمحرك احتراق. وأشارت الدراسة، إلى أن الانبعاثات الأعلى للسيارات الكهربائية خلال عملية الإنتاج يمكن تعويضها عبر مزايا ملائمة البيئة التي تتمتع بها السيارات الكهربائية خلال التشغيل. وقال فيتشل: "اليوم يمكن أن تكون السيارة الكهربائية أرخص من سيارة محرك الاحتراق إذا نظرت إلى التكاليف الإجمالية - وليس فقط إلى سعر الشراء الأعلى عموما". وجاء في الدراسة أنه إذا كان لديك خيار الشحن في المنزل أو في العمل، يمكن أن تكون السيارات الكهربائية أقل كُلفة من مركبات الاحتراق المماثلة بعد ثلاث سنوات فقط من استخدامها. ولم تغفل الدراسة عن حقيقة أن هناك أيضا مجالات تعاني فيها السيارة الكهربائية من عيوب - على سبيل المثال، فيما يتعلق بالغبار الناعم الناجم عن تآكل الإطارات، والذي يكون أكثر وضوحا بسبب الوزن الأكبر للسيارة. ويلخص فيتشل الأمر قائلا: "هناك طرق أكثر ملاءمة للبيئة للتنقل من السيارة الكهربائية، ولكن السيارة الكهربائية لا تزال أكثر ملائمة للبيئة بوضوح من مثيلتها التي تعمل بمحرك احتراق". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-21
برلين - (د ب أ) ألقت السلطات الألمانية صباح اليوم الأربعاء القبض على خمسة أفراد من المشتبه بهم في إطار التصدي لخلية إرهابية يمينية متطرفة مشتبه بها. وأعلن الادعاء العام الألماني في كارلسروه أن الشرطة شنت حملتها في ساعة مبكرة من صباح اليوم في ولايات ميكلنبورج-فوربومرن وبراندنبورج وهيسن. ويواجه المشتبه بهم اتهامات بالتخطيط لشن هجمات على لاجئين ومخالفين لهم في التوجهات السياسية، من بين أمور أخرى. وبحسب البيانات، تتراوح أعمار المتهمين بين 14 و18 عاما ينتمون إلى خلية تطلق على نفسها "موجة الدفاع الأخيرة". ووفقا لبيانات الادعاء العام، شنت قوات الشرطة أيضا حملة مداهمات وتفتيش على 13 عقارا في ولايتي سكسونيا وتورينجن. وكانت هذه الإجراءات موجهة ضد ثلاثة مواطنين ألمان آخرين يقبعون بالفعل في الحبس الاحتياطي. وبحسب البيانات، تم تأسيس "موجة الدفاع الأخيرة" في أبريل 2024 على أقصى تقدير. وجاء في بيان الادعاء العام الألماني: "أعضاء هذا التنظيم يعتبرون أنفسهم السلطة النهائية للدفاع عن "الأمة الألمانية" ... هدفهم هو التسبب في انهيار النظام الديمقراطي في جمهورية ألمانيا الاتحادية من خلال أعمال عنف موجهة في المقام الأول ضد مهاجرين وخصوم سياسيين". ويتهم الادعاء العام الاتحادي أربعة من المعتقلين بالانتماء إلى تنظيم إرهابي، بينما يواجه المتهم الخامس اتهاما بدعم هذا التنظيم. ويُشتبه في أن ثلاثة من المتهمين هم زعماء المجموعة. وبحسب مكتب المدعي العام الاتحادي، فإن من بين الاتهامات الموجهة للمجموعة، الشروع في القتل والحرق العمد وإتلاف الممتلكات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-21
ألقت السلطات الألمانية صباح اليوم الأربعاء القبض على خمسة أفراد من المشتبه بهم في إطار التصدي لخلية إرهابية يمينية متطرفة مشتبه بها. وأعلن الادعاء العام الألماني في كارلسروه أن الشرطة شنت حملتها في ساعة مبكرة من صباح اليوم في ولايات ميكلنبورج-فوربومرن وبراندنبورج وهيسن. ويواجه المشتبه بهم اتهامات بالتخطيط لشن هجمات على لاجئين ومخالفين لهم في التوجهات السياسية، من بين أمور أخرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-14
أعلن الإدعاء الألماني، اليوم الأربعاء، أنه تم اعتقال ثلاثة أوكرانيين في المانيا وسويسرا للاشتباه في تخطيطهم للقيام بأعمال حرق متعمد وهجمات تفجيرية على السكك الحديدية المخصصة لنقل البضائع في ألمانيا لصالح روسيا. وقال مكتب الادعاء العام الاتحادي في كارلسروه إن المشتبه بهم أخبروا عدة أشخاص يعملون لصالح روسيا أنهم على استعداد لتنفيذ أعمال تخريب. وتم إلقاء القبض على الثلاثة أشخاص في أماكن متفرقة في مدينة كولونيا بغرب ألمانيا ومدينة كونستانس بجنوب البلاد وفي سويسرا أيضا. وقال مكتب الادعاء الاتحادي إن الأوكرانيين كانوا يعتزمون "إرسال طرود من ألمانيا إلى أشخاص في أوكرانيا تحتوى على أجهزة متفجرة أو حارقة بحيث تشتعل خلال النقل". ووفقا للتحقيق، قد تكون هناك جهات فاعلة حكومية روسية وراء هذه القضية. وتم احتجاز المشتبه به الأول في كولونيا في التاسع من مايو/أيار الماضي، في حين تم إلقاء القبض على الثاني في كونستانس اليوم التالي. ويوجد الرجلان حاليا قيد الاحتجاز في انتظار المحاكمة. وألقى القبض على المشتبه به الثالث في كانتون ثورجاو السويسري أمس الثلاثاء، وسيمثل أمام قاضي تحقيق بعد ترحيله إلى ألمانيا. وأرسل مشتبه به طردين للاختبار في كولونيا نهاية مارس الماضي، قال ممثلو الادعاء إنهما احتويا على أجهزة تعقب "جي بي اس" وأغراض أخرى. وتعتقد الاستخبارات الألمانية أن عملاء روس يقومون بتجنيد أشخاص للقيام بعمليات تجسس وتخريب في أنحاء البلاد، في ظل تزايد صعوبة نشر جواسيس محترفين بسبب العقوبات وتزايد الحذر وسط الحرب الروسية على أوكرانيا. وكان قد تم اتهام ثلاثة أشخاص يحملون الجنسيتين الألمانية والروسية بالتجسس لصالح موسكو في ديسمبر الماضي. ويتردد أن الشخص الذي يعد محور الاتهامات ناقش تنفيذ عمليات تخريبية على الأراضي الألمانية مع عميل روسي، ووافق على تنفيذ هجمات تفجيرية وحرق متعمد على مواقع صناعية وبنية تحتية يستخدمها الجيش. ووفقا للإدعاء، تعد هذه محاولة لتقويض المساعدات العسكرية التي تقدمها ألمانيا لأوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-16
رفضت المحكمة الدستورية الاتحادية في كارلسروه بألمانيا محاولة من قائدة سابقة بالجيش للنظر في الإجراءات التأديبية التي اتخذت ضدها بشأن ملفها الشخصي الخاص بالمواعدة. وقضت المحكمة الدستورية الاتحادية في كارلسروه برفض الشكوى التي حركتها القائدة حيث إن العقوبة انقضت بالفعل بموجب القانون العسكري. وفي 2019، أنشأت أناستازيا بيفانج التي كانت قائدة حينها في الجيش الألماني ملفا على تطبيق المواعدة "تندر". وإلى جوار صورتها كتبت "عفوية، متحولة، علاقة مفتوحة". وقام رئيسها في الجيش بتوجيه اللوم لها رسميا. وحركت الجندية دعوى ضد رئيسها، والتي باءت بالفشل. وأيدت المحكمة الإدارية الاتحادية توجيه اللوم في مايو 2022، قائلة إنه في حين أن سلوك بيفانج لم يضر بسمعة الجيش الألماني ككل، ولكن القائدة لم تف بواجبها في الحفاظ على سمعتها كجندية. ثم حركت بيفانج شكوى دستورية أمام المحكمة العليا بألمانيا بدعم من مجتمع الحقوق المدنية ورابطة "كيير بي دبليو" الخاصة بمجتمع الميم. وكان هدفها هو تعزيز "تقرير المصير الجنسي كتعبير عن الحقوق الشخصية العامة" من خلال حكم تاريخي. ولكن بيفانج تأخرت في تحريك شكواها، حيث إنه بموجب القانون التأديبي العسكري الألماني، ينقضي توجيه اللوم بعد ثلاث سنوات. وقضت المحكمة بأنه من المرجح أن الهدف من الشكوى قد تحقق وقالت إن بيفانج لم توضح بما يكفي سبب أن الحماية القانونية مازالت مطلوبة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-11
اصطدمت شاحنة صهريج للوقود بترام في بلدة أوبشتات-فاير شمال مدينة كارلسروه الألمانية. وأفادت الشرطة بأن النيران اشتعلت في كلتا المركبتين، مما أدى إلى تصاعد سحابة دخان كثيفة في الهواء. ولم يحدد المتحدث باسم الشرطة في البداية ما إذا كانت هناك إصابات. ووفقًا للمعلومات الأولية، وقع الاصطدام في وقت مبكر من بعد الظهر حوالي الساعة 14:15 على الطريق المحلي 552 قرب مدخل بلدة تسويترن. ولم تتضح بعد الأسباب الدقيقة للحادث، كما لم تقدم الشرطة تفاصيل محددة عن حجم الأضرار. وأوضح المتحدث أن "الطريق 552 مغلق حاليًا في كلا الاتجاهين لأعمال التحقيق في الحادث وعمليات الإنقاذ". وأضاف أن الشرطة والإطفاء وخدمات الإنقاذ تعمل بقوات كبيرة في الموقع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-11
(د ب أ) اصطدمت شاحنة صهريج للوقود بترام في بلدة أوبشتات-فاير شمال مدينة كارلسروه الألمانية. وأفادت الشرطة بأن النيران اشتعلت في كلتا المركبتين، مما أدى إلى تصاعد سحابة دخان كثيفة في الهواء. ولم يحدد المتحدث باسم الشرطة في البداية ما إذا كانت هناك إصابات. ووفقًا للمعلومات الأولية، وقع الاصطدام في وقت مبكر من بعد الظهر حوالي الساعة 14:15 على الطريق المحلي 552 قرب مدخل بلدة تسويترن. ولم تتضح بعد الأسباب الدقيقة للحادث، كما لم تقدم الشرطة تفاصيل محددة عن حجم الأضرار. وأوضح المتحدث أن "الطريق 552 مغلق حاليًا في كلا الاتجاهين لأعمال التحقيق في الحادث وعمليات الإنقاذ". وأضاف أن الشرطة والإطفاء وخدمات الإنقاذ تعمل بقوات كبيرة في الموقع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-16
ألقى ضباط من المكتب الاتحادي للتحقيقات الجنائية في ألمانيا في مطار فرانكفورت، القبض على مغربي للاشتباه في أنه جاسوس. ووجه الادعاء العام الاتحادي في كارلسروه للرجل تهمة العمل لصالح جهاز استخبارات مغربي منذ يناير 2022 على أبعد تقدير. وذكرت السلطات في مدينة كارلسروه أن المتهم كان محتجزًا في إسبانيا منذ الأول من ديسمبر 2024 بناءً على مذكرة توقيف أوروبية. وتم تسليمه إلى ألمانيا أمس الأربعاء. وأمر قاضي تحقيقات في المحكمة الاتحادية العليا بوضعه قيد الحبس الاحتياطي. وفقًا للاتهامات، يُعتقد أن الرجل قام منذ يناير 2022 بالتجسس على أنصار ما يُعرف بحركة "حراك"، وهي حركة احتجاجية معارضة في المغرب. وأوضح الادعاء العام الاتحادي في بيانه أن المتهم تعاون مع رجل آخر كان مكلفًا من قبل جهاز الاستخبارات الخارجية المغربي، وقال الادعاء إن الشريك قام بنقل المعلومات التي تم جمعها إلى الضباط المسؤولين عنه. وفي المقابل، تكفل جهاز الاستخبارات، وفقًا لتقارير سابقة، بتكاليف رحلات المتهم التي بلغت قيمتها حوالي 5000 يورو، والتي قيل إنها استُخدمت أيضًا لأغراض شخصية، بحسب ما ورد في لائحة الاتهام. وكانت المكتب الاتحادي للتحقيقات الجنائية ألقى القبض على هذا الشريك في نوفمبر 2022 في منطقة كولونيا غربي ألمانيا. ووفقًا للبيانات، صدر بحقه حكم نهائي بالسجن لمدة عام وتسعة أشهر مع إيقاف التنفيذ. وبصفته أعلى هيئة للادعاء العام في ألمانيا، يختص الادعاء العام الاتحادي في كارلسروه بالنظر في قضايا التجسس إلى جانب قضايا الإرهاب والقانون الجنائي الدولي. ومؤخرًا، رفع الادعاء العام الاتحادي دعاوى على عملاء مشتبه بهم يُعْتَقَد أنهم عملوا لصالح أجهزة استخبارات في الصين وروسيا وتركيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-16
ألقى ضباط من المكتب الاتحادي للتحقيقات الجنائية في ألمانيا في مطار فرانكفورت، القبض على مغربي للاشتباه في أنه جاسوس. ووجه الادعاء العام الاتحادي في كارلسروه، للرجل تهمة العمل لصالح جهاز استخبارات مغربي منذ يناير 2022 على أبعد تقدير. وذكرت السلطات في مدينة كارلسروه، أن المتهم كان محتجزًا في إسبانيا منذ الأول من ديسمبر 2024 بناءً على مذكرة توقيف أوروبية، وتم تسليمه إلى ألمانيا أمس الأربعاء. وأمر قاضي تحقيقات في المحكمة الاتحادية العليا بوضعه قيد الحبس الاحتياطي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-15
أثر هطول الثلوج على حركة الطيران في مطار شتوتجارت الألماني. وقالت المتحدثة باسم المطار، اليوم الأربعاء، إن هناك تأخيرات كبيرة في عمليات الإقلاع. وأضافت المتحدثة، أنه تم وقف حركة الإقلاع والهبوط أيضا خلال عمل فرق خدمات إزالة الثلوج على المدارج، مشيرة إلى أن حركة الطيران استؤنفت حاليا. وبحسب البيانات، حولت طائرتان كانتا تريدان الهبوط في شتوتجارت مسارهما إلى مطارين آخرين، حيث هبطت إحداهما في مطار نورنبرج والأخرى في مطار بادن بالقرب من كارلسروه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-07
شارك عدة آلاف من الأشخاص في العاصمة الألمانية برلين للمطالبة بتقنين الإجهاض في ألمانيا. وذكرت الشرطة أن عدد المشاركين وصل في ذروة المظاهرة إلى حوالي 3000 شخص. وقالت يوليا دورشروف، الأمينة العامة لفرع منظمة العفو الدولية في ألمانيا إنه "حق من حقوق الإنسان أن يقرر الإنسان بشأن جسده. استمرار تجاهل هذا الحق يدفع الكثير من الناس حول العالم إلى التظاهر - وهذا أمر مبرر". وحسب المنظمين، كانت منظمة العفو الدولية واحدة من حوالي 100 منظمة شاركت في التحالف الذي نظم الاحتجاج. وأطلقت الدعوة للمظاهرة مبادرة تحمل اسم "قننوا الإجهاض – الآن". وفي نفس الوقت، خرج عدد كبير من الناس في مدينة كارلسروه تحت الشعار ذاته. وكان عدد المشاركين الذين تم تسجيل مشاركتهم في هذه المظاهرة يبلغ 5000 متظاهر في العاصمة. وفي المجمل، قدر المنظمون إجمالي عدد المشاركين في المظاهرتين في برلين وكارلسروه بحوالي 7000 شخص. حاليًا، يُعد الإجهاض في ألمانيا جريمة بموجب المادة 218 من قانون العقوبات، لكنه لا يُعاقب عليه إذا تم خلال الأسابيع الاثني عشر الأولى من الحمل وكانت المرأة قد خضعت لاستشارة مسبقة. وكان حزب الخضر وحزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي دفعا داخل الحكومة الفيدرالية بمبادرة تجعل الإجهاض حتى نهاية الأسبوع الثاني عشر من الحمل غير مُجَرَّمَ من الناحية المبدئية. وطالب المتظاهرون بإلغاء المادة 218 بالكامل دون استبدالها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2024-04-22
أعلنت متحدثة باسم مكتب المدعي العام الألماني في مدينة كارلسروه، مساء اليوم، الاثنين، أن قاضي تحقيقات أمر بإيداع رجلين متهمين بالتجسس لصالح الاستخبارات الصينية، في الحبس الاحتياطي. كانت السلطات الألمانية ألقت القبض على الرجلين بالإضافة إلى امرأة، وثلاثتهم ألمان في مدينتي دوسلدورف وباد هومبورج؛ ومن المنتظر أن تمثل المرأة أمام قاضي التحقيقات التابع للمحكمة الاتحادية غدا الثلاثاء. وتشتبه السلطات الألمنية في أن الثلاثة يعملون لصالح الاستخبارات الصينية منذ يونيو 2022 على أقصى تقدير، وانتهكوا في هذا السياق قانون التجارة الخارجية. ووفقا للبيانات الصادرة ، يتعلق الأمر بنقل معلومات حول التكنولوجيا العسكرية إلى الاستخبارات الصينية. وجاء في بيان المدعي العام أنه في وقت الاعتقال كان المتهمون يجرون مفاوضات حول مشروعات بحثية قد تكون مفيدة على وجه الخصوص لتوسيع القوة القتالية البحرية للصين. وأضاف الادعاء العام أنه تم تفتيش منازل المتهمين وأماكن عملهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-22
كارلسروه - (د ب أ) ألقت السلطات الألمانية القبض على ثلاثة ألمان للاشتباه في قيامهم بالتجسس لصالح الاستخبارات الصينية. وأعلن مكتب المدعي العام الاتحادي في مدينة كارلسروه اليوم الاثنين أن أفراد المكتب الاتحادي للشرطة الجنائية ألقوا القبض على رجلين وامرأة في مدينتي دوسلدورف وباد هومبورج. وتشتبه السلطات في أن الثلاثة يعملون لصالح الاستخبارات الصينية منذ حزيران/يونيو 2022 على أقصى تقدير، وانتهكوا في هذا السياق قانون التجارة الخارجية. ووفقا للبيانات، يتعلق الأمر بنقل معلومات حول التكنولوجيا العسكرية إلى الاستخبارات الصينية. وجاء في بيان المدعي العام أنه في وقت الاعتقال كان المتهمون يجرون مفاوضات حول مشروعات بحثية قد تكون مفيدة على وجه الخصوص لتوسيع القوة القتالية البحرية للصين. وأضاف الادعاء العام أنه تم تفتيش منازل المتهمين وأماكن عملهم. وتشتبه السلطات في أن أحد الرجلين كان يمد موظف مقيم في الصين يعمل لدى جهاز الاستخبارات الصيني "إم إس إس" بمعلومات حول تقنيات مبتكرة يمكن استخدامها لأغراض عسكرية. وقال مكتب المدعي العام الاتحادي في بيانه إن هذا الرجل "استخدم" لتحقيق هذا الغرض الزوجين المعتقلين، اللذين يديران شركة في دوسلدورف. أوضح المدعي العام أن الشركة بمثابة "وسيط للاتصال والتعاون مع أشخاص من الأوساط العلمية والبحثية الألمانية". وبحسب البيانات، تم إعداد دراسة لشريك متعاقد صيني حول أحدث تقنيات لأجزاء آلات تستخدم أيضا لتشغيل محركات قوية للسفن مثل تلك المستخدمة في السفن القتالية. ويقف خلف الشريك الصيني المتعاقد موظف الاستخبارات الذي يتلقى منه أحد المتهمين التكليفات. ومن المقرر أن يمثل المتهمون أمام قاضي التحقيق في المحكمة الاتحادية يومي الاثنين والثلاثاء للبت فيما إذا كان سيُجرى إيداعهم السجن على ذمة التحقيق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-22
ألقت السلطات الألمانية القبض على ثلاثة ألمان للاشتباه في قيامهم بالتجسس لصالح الاستخبارات الصينية. وأعلن مكتب المدعي العام الاتحادي في مدينة كارلسروه اليوم الاثنين أن أفراد المكتب الاتحادي للشرطة الجنائية ألقوا القبض على رجلين وامرأة في مدينتي دوسلدورف وباد هومبورج. وتشتبه السلطات في أن الثلاثة يعملون لصالح الاستخبارات الصينية منذ يونيو 2022 على أقصى تقدير، وانتهكوا في هذا السياق قانون التجارة الخارجية. ووفقا للبيانات، يتعلق الأمر بنقل معلومات حول التكنولوجيا العسكرية إلى الاستخبارات الصينية. وجاء في بيان المدعي العام أنه في وقت الاعتقال كان المتهمون يجرون مفاوضات حول مشروعات بحثية قد تكون مفيدة على وجه الخصوص لتوسيع القوة القتالية البحرية للصين. وأضاف الادعاء العام أنه تم تفتيش منازل المتهمين وأماكن عملهم. وتشتبه السلطات في أن أحد الرجلين كان يمد موظف مقيم في الصين يعمل لدى جهاز الاستخبارات الصيني "إم إس إس" بمعلومات حول تقنيات مبتكرة يمكن استخدامها لأغراض عسكرية. وقال مكتب المدعي العام الاتحادي في بيانه إن هذا الرجل "استخدم" لتحقيق هذا الغرض الزوجين المعتقلين، اللذين يديران شركة في دوسلدورف. أوضح المدعي العام أن الشركة بمثابة "وسيط للاتصال والتعاون مع أشخاص من الأوساط العلمية والبحثية الألمانية". وبحسب البيانات، تم إعداد دراسة لشريك متعاقد صيني حول أحدث تقنيات لأجزاء آلات تستخدم أيضا لتشغيل محركات قوية للسفن مثل تلك المستخدمة في السفن القتالية. ويقف خلف الشريك الصيني المتعاقد موظف الاستخبارات الذي يتلقى منه أحد المتهمين التكليفات. ومن المقرر أن يمثل المتهمون أمام قاضي التحقيق في المحكمة الاتحادية يومي الاثنين والثلاثاء للبت فيما إذا كان سيُجرى إيداعهم السجن على ذمة التحقيق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-20
كارلسروه - (د ب أ) يجري مكتب المدعي العام الاتحادي في ألمانيا تحقيقات في واقعة التنصت على المحادثة التي دارت بين ضباط كبار في الجيش حول استخدام صواريخ تاوروس الجوالة في الحرب الدائرة بأوكرانيا، وذلك حسبما أعلنت متحدثة باسم أعلى هيئة ادعاء ألمانية في مدينة كارلسروه اليوم الأربعاء. وأوضحت المتحدثة أن هناك اشتباها في وجود "نشاط استخباراتي" في هذه الواقعة، مشيرة إلى أن الادعاء سيجري التحقيقات ضد مجهول، ورفضت المتحدثة التعليق على التكهنات حول من قد يكون وراء ذلك. وكانت روسيا نشرت في الخامس مارس الجاري وقائع المؤتمر الذي عقده ضباط ألمان عبر دائرة تلفزيونية مغلقة. وشارك في هذه المحادثة أربعة ضباط كبار بينهم قائد سلاح الجو إنجو جيرهارتس، ودارت المحادثة حول سيناريوهات استخدام صواريخ تاوروس في حال تم توريدها إلى أوكرانيا كما دارت المحادثة أيضا حول احتمال تدمير الجسر الذي شيدته روسيا إلى جزيرة القرم التي ضمتها موسكو إلى الاتحاد الفيدرالي الروسي. ولا يزال المستشار الألماني أولاف شولتس يستبعد توريد مثل هذه الصواريخ إلى أوكرانيا، وأوضح سبب رفضه لتوريد الصواريخ التي يبلغ مداها 500 كيلومتر (أي تستطيع الوصول إلى الأراضي الروسية) إلى أوكرانيا قائلا إن هذه الخطوة قد تورط ألمانيا في الحرب. وأثارت واقعة التنصت على المحادثة الحساسة ضجة كبيرة في ألمانيا، وأفادت التحقيقات الأولية لوزارة الدفاع أن "خطأ فرديا" من جانب أحد الضباط المشاركين في المحادثة كان هو السبب في إتاحة التنصت عليها حيث انضم هذا الضابط إلى المحادثة من فندق في سنغافورة عبر "خط بيانات غير آمن"، أي عبر الهاتف المحمول أو الشبكة المحلية اللاسلكية (الواي فاي)، وذلك حسبما صرح وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس قبل أيام حيث لفت إلى أن الوصول إلى المؤتمر المنعقد عبر ويبيكس كان بمثابة "ضربة حظ، ضمن عملية تجسس واسعة ومتنوعة". وكان الضابط المشار إليه يشارك في معرض سنغافورة للطيران الذي كان مقاما في الوقت الذي تمت فيه المحادثة، ويشارك في هذا المعرض المقام في الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا العديد من الضباط العسكريين الأوروبيين من ذوي الرتب العالية. وقال بيستوريوس: "من المفهوم أن حدثا مثل هذا يمثل بالنسبة لأجهزة الاستخبارات الروسية فرصة سانحة للقيام بأنشطة "تجسس وتنصت" مشيرا إلى أنه كانت هناك عمليات تنصت واسعة النطاق في الفنادق المستخدمة من جانب المشاركين في الحدث. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-19
كارلسروه - (د ب أ) أعلن الادعاء العام الألماني في مدينة كارلسروه، اليوم الثلاثاء، تحريك دعوى قضائية ضد جندي ألماني عامل بتهمة نقل معلومات إلى الاستخبارات الروسية. ويتهم الادعاء الرجل بالقيام بأنشطة استخباراتية وانتهاك قواعد السرية الخاصة بعمله، بينما لم يذكر الادعاء تفاصيل عن هذه الاتهامات. وتنظر دائرة أمن الدولة التابعة للمحكمة الإقليمية العليا في مدينة دوسلدورف في الدعوى وستبت فيما إذا كان سيتم عقد محاكمة أم لا. وحسب البيان الصادر، فإن المتهم كان يعمل كجندي محترف في المكتب الاتحادي للمعدات وتكنولوجيا المعلومات واستخدامات الجيش الألماني، ويقع مقر هذه المؤسسة في مدينة كوبلنتس غربي ألمانيا، وهي مسؤولة عن تجهيز الجيش بالمواد والأسلحة وكذلك تطوير واختبار وشراء التكنولوجيا العسكرية. ويُعْتَقَد أن الرجل قام ابتداء من مايو 2023، بدافع ذاتي بعرض التعاون على القنصلية العامة الروسية في بون والسفارة الروسية في برلين عدة مرات، وأضاف بيان الادعاء أنه " قدم في إحدى المناسبات معلومات حصل عليها في إطار عمله الوظيفي بغرض تحويلها إلى جهاز مخابرات روسي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-13
هامبورج - (د ب أ) أقامت شركة خطوط أنابيب نقل الغاز الطبيعي بين روسيا وأوروبا "نورد ستريم" (تيار الشمال) دعوى قضائية ضد شركات التأمين للحصول على تعويضات بأكثر من 400 مليون يورو (438 مليون دولار) بسبب الخسائر التي تعرضت لها الشركة نتيجة الانفجارات التي تعرضت لها أنابيب الخط في 2022 مما أدى إلى توقف نقل الغاز من روسيا إلى غرب أوروبا. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن شركة نورد ستريم التي تمتلك شركة الغاز الروسية العملاقة جازبروم 51% من أسهمها أقامت دعوى ضد شركتي لويدز وآرش إنشورانس أمام محكمة بريطانيا العليا، وقالت فيها إنها تكبدت أكثر من 1.2 مليار يورو (1.3مليار دولار) لإصلاح الخطوط وتوفير كميات بديلة للغاز المفقود نتيجة توقفها عن العمل. يذكر أن فرعي خط نورد ستريم الذي يمر من شمال غرب روسيا إلى شمال شرق ألمانيا عبر بحر البلطيق تعرض لانفجارات في سبتمبر 2022، ولم يتم تحديد السبب حتى الآن. ويقول محامو نورد ستريم إن لويدز وأيرش اللتين تقودان التأمين على خط نورد ستريم فشلتا في تعويض الشركة المالكة عن الخسائر التي تعرضت لها بسبب انفجارات 2022. وفي الشهر الماضي أعلن الادعاء العام السويدي وقف التحقيقات في تخريب خطي أنابيب نورد ستريم في بحر البلطيق، وذلك حسبما صرح المدعي ماتس ليونجكفيست المكلف بالتحقيق في الواقعة. وأوضح ليونجكفيست أن الادعاء توصل إلى استنتاج مفاده أن السويد غير مختصة بهذه القضية مشيرا إلى أنه لم يتم التوصل في التحقيقات إلى شيء يفيد بمشاركة السويد أو مواطنين سويديين في الهجوم الذي وقع في المياه الدولية. وفي المقابل، أكد ليونجكفيست استمرار التحقيقات الألمانية في هذه الواقعة. كانت صحيفة "زود دويتشه تسايتونج" وإذاعة "إن دي آر" وإذاعة "دبليو دي آر" وصحيفة "تسايت"- وكلها وسائل إعلام ألمانية- أعلنت أن من الواضح أن ليونجكفيست يعتزم وقف التحقيقات. ولفتت هذه الوسائل إلى أن من الممكن للسلطات الألمانية أن تستفيد من الخطوة السويدية لأن من الممكن للسلطات السويدية أن تقدم للسلطات الألمانية أدلة الاثبات المتوافرة لديها. وبدوره، أعلن الادعاء العام الألماني استمرار التحقيقات من جانبه في هذه القضية، وقالت متحدثة باسم جهاز المدعي العام في كارلسروه إنه " لن يتم طرح المزيد من المعلومات في الوقت الراهن". يذكر أنه تم تسجيل وقوع عدة انفجارات في 26 من سبتمبر عام 2022 بالقرب من جزيرة بورنهولم الدنماركية في بحر البلطيق، وبعد ذلك بوقت قصير تم اكتشاف أربعة تسريبات في 3 مما مجموعه أربع أنابيب في خطي نورد ستريم، وفي أعقاب ذلك، تم فتح تحقيقات في السويد وكذلك في ألمانيا والدانمارك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-09
انضمت الوكالة الاتحادية للشبكات في ألمانيا، وهي الجهة المسئولة عن تنظيم البنية التحتية في مجالي الطاقة والاتصالات، إلى الدعوات التي تطالب بتعزيز الإجراءت الأمنية الخاصة بشبكات الطاقة في أعقاب الهجوم الذي تم مؤخرا على إمدادات الطاقة المغذية لمصنع تسلا للسيارات الكهربائية، بالقرب من برلين. وقالت متحدثة باسم وكالة الشبكات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "يؤكد الحادث الحاجة إلى هياكل قوية لإمدادات الطاقة في ألمانيا." وأضافت: "يعمل الشارع حاليا على تحديد متطلبات أمن البنية التحتية الحيوية، بما يشمل مواجهة التهديدات الفعلية. والهدف رفع مستوى الأمن." وأوضحت أنه في الوقت نفسه، يتعين وضع المتطلبات الفعلية بحسب المخاطر الفعلية التي يواجهها القائمون على عمليات التشغيل. وبحسب وزارة الداخلية، سيتعامل مجلس الوزراء مع ما يعرف باسم قانون كريتيس الشامل، المعني بتأمين المنشآت، في النصف الأول من العام بهدف زيادة حماية البنية التحتية الحيوية من المخاطر. وذكرت الهيئة الاتحادية لحماية البنية التحتية الحيوية أن هناك الكثير من الجهود التي يجب بذلها، حيث إن العديد من أبراج الكهرباء تقع في مناطق متخلفة، مما يجعل الوصول إليها أمرا سهلا. ونقلت إذاعة "آر بيبي- إنفو راديو" عن هانس- فالتر بورييز نائب رئيس الهيئة الاتحادية لحماية البنية التحتية الحيوية قوله: "لا يزال هناك مجال ضخم من النشاط (لعمله) هنا". وسيتعين على الشركات الموردة للطاقة ومشغلي شبكات الكهرباء أن يستثمروا في تركيب كاميرات وأجهزة كاشفة للحركة وأجهزة استشعار على أبراج الكهرباء في المواقع الحساسة. وأضاف بورييز: "الحقيقة أن ذلك حتى الآن، يعد جزءا من 1% مما يجب الاستثمار فيه في أمن الشركات. ويجب في المستقبل أن نضع في حسباننا أننا سنضطر على الأرجح لأن نعطي الأولوية لأمن الشركات بمعدل مئوي أكبر (ضمن الميزانية)". وتولى الادعاء العام في ألمانيا التحقيق في واقعة إضرام النار عمدا في مصدر إمدادات الطاقة الخاص بمصنع تسلا، وذلك حسبما صرحت متحدثة باسم مكتب الادعاء العام في مدينة كارلسروه أمس الجمعة. وأوضحت المتحدثة أن الواقعة تنطوي على اشتباه أولي في تهم تتضمن الانتماء إلى منظمة إرهابية والقيام بعمل تخريبي معاد للدستور وإضرام النار عمدا بشكل تنظيمي أو جماعي. كان مجهولون قاموا يوم الثلاثاء الماضي بإضرام النار في برج كهرباء في حقل يزود المصنع ومبان أخرى بالطاقة. وعلى إثر ذلك، توقف الإنتاج في مصنع تسلا الوحيد في أوروبا. كما أسفر الهجوم أيضا عن انقطاع الكهرباء عن عشرات الآلاف من سكان المنطقة. كانت مجموعة "فولكان جروبه" (مجموعة البركان) اليسارية المتطرفة أعلنت مسئوليتها عن الهجوم كما جاء في خطاب اعتراف، وذكرت الشرطة أن هذا الخطاب حقيقي. وتبحث الشرطة عن شهود رأوا الجريمة أو يمكنهم تقديم معلومات عن المشتبه بهم في الجريمة. ومنذ وقوع الهجوم، تعذر إمداد تسلا ومركز لوجستي تابع لشركة "إديكا" بالكهرباء حتى الآن. وأعلنت شركة "إديس" المشغلة للشبكة عن حدوث أضرار جسيمة في برج الكهرباء والأجزاء الحاملة للتيار. وأفادت البيانات الصادرة عن الشركة الأمريكية بأن من المحتمل أن يستمر وقف الإنتاج في المصنع الواقع في منطقة جرونهايده حتى غد الأحد، وهي مدة أطول مما كان متوقعا في البداية. وأظهر العديد من موظفي مصنع تسلا تضامنهم مع الشركة، وذلك خلال حشد نظمه مجلس الأعمال مساء أمس الجمعة خارج المصنع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-08
تولى الادعاء العام الألماني التحقيق في واقعة إضرام النار عمدا في مصدر إمدادات الطاقة الخاص بمصنع شركة تسلا الأمريكية للسيارات الكهربائية القريب من العاصمة برلين، وذلك حسبما صرحت متحدثة باسم مكتب الادعاء العام في مدينة كارلسروه اليوم الجمعة. وأوضحت المتحدثة أن الواقعة تنطوي على اشتباه أولي في تهم تتضمن الانتماء إلى منظمة إرهابية والقيام بعمل تخريبي معاد للدستور وإضرام النار عمدا بشكل تنظيمي أو جماعي. وذكرت أعلى هيئة ملاحقة قضائية في ألمانيا: "لن يتم إعطاء مزيد من المعلومات في الوقت الحالي". كان مجهولون قاموا يوم الثلاثاء الماضي بإضرام النار في عمود كهرباء في حقل يزود مصنع تسلا ومباني أخرى بالطاقة. وعلى إثر ذلك، توقف الإنتاج في مصنع تسلا الوحيد في أوروبا. كما أسفر الهجوم أيضا عن انقطاع الكهرباء عن عشرات الآلاف من سكان المنطقة. كانت مجموعة "فولكان جروبه" /مجموعة البركان/ اليسارية المتطرفة أعلنت عن مسئوليتها عن الهجوم كما جاء في خطاب اعتراف، وذكرت الشرطة أن هذا الخطاب حقيقي. وتبحث الشرطة عن شهود رأوا الجريمة أو يمكنهم تقديم معلومات عن المشتبه بهم في الجريمة. وكان الادعاء في مدينة فرانكفورت يباشر التحقيق حتى الآن في الواقعة في تهم التخريب المعادي للدستور والتخريب وتعطيل مرافق عامة والحريق العمد. ومنذ وقوع الهجوم، تعذر إمداد تسلا ومركز لوجستي تابع لشركة "إديكا" بالكهرباء حتى الآن. وأعلنت شركة "إديس" المشغلة للشبكة عن حدوث أضرار جسيمة في العمود والأجزاء الحاملة للتيار. وأفادت البيانات الصادرة عن الشركة الأمريكية بأن من المحتمل أن يستمر وقف الإنتاج في المصنع الواقع في منطقة جرونهايده حتى نهاية الأسبوع (الموافق يوم الأحد المقبل)، وهي مدة أطول مما كان متوقعا في البداية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: