كاثلين هيكس

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning كاثلين هيكس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning كاثلين هيكس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with كاثلين هيكس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with كاثلين هيكس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with كاثلين هيكس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with كاثلين هيكس
Related Articles

اليوم السابع

2024-12-10

بحثت والمملكة المتحدة، خلال حوار دفاعي مشترك سبل التعامل مع القضايا الدولية الملحّة، بما في ذلك الوضع في . جاء ذلك خلال مشاركة نائبة وزير الدفاع الأمريكي كاثلين هيكس ونائب رئيس هيئة الأركان المشتركة الأدميرال كريستوفر جريدي في الجولة الأخيرة من حوار الدفاع الأمريكي-البريطاني، الذي عُقد في لندن، مع السكرتير الدائم لوزارة الدفاع البريطانية ديفيد ويليامز ونائبة رئيس أركان الدفاع الجنرال شارون نيسميث. وذكرت - في بيان اليوم /الثلاثاء/ أن الحوار ركز على تعزيز الشراكة بين البلدين للشراكة عبر المجالات الاستراتيجية ومرونة القاعدة الصناعية وتطوير القدرات الدفاعية والتعامل مع القضايا الدولية الملحّة. وناقش الجانبان، المراجعة الدفاعية الاستراتيجية الجديدة التي أصدرتها المملكة المتحدة والتعاون لتعزيز الجاهزية الاستراتيجي، بالإضافة إلى التصدي لروسيا في حربها بأوكرانيا. وناقش المسؤولون "برنامج القتال الجوي العالمي"، وسبل تقليل الحواجز أمام تبادل المعلومات، والتي تُعتبر أساسية لنجاح شراكة "أوكوس" الثلاثية. وأشارت هيكس إلى أن هذه المبادرات تمثل نموذجا للتعاون الفعّال لتحقيق الأهداف المشتركة ودعم القواعد الدولية القائمة على القانون. كما أعربت هيكس عن شكرها لديفيد ويليامز على جهوده خلال السنوات الأربع الماضية، التي ساهمت في تعزيز العلاقة الدفاعية التاريخية بين البلدين. ويُعقد حوار الدفاع الأمريكي البريطاني مرتين سنويا؛ بهدف تعزيز التعاون في المجالات الاستراتيجية والتقنية. وكانت الجولة السابقة قد عُقدت في واشنطن خلال يونيو الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Negative

2024-02-14

ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) أن وزير الدفاع لويد أوستن خرج من المستشفى بعد ظهر الثلاثاء إثر علاجه من مشكلة في المثانة ومن المتوقع أن يعود إلى البنتاجون "في وقت لاحق هذا الأسبوع". واستأنف أوستن واجباته كاملة من المنزل في الساعة 5 مساء، بعد حوالي 48 ساعة من نقل مسؤولياته لأول مرة إلى نائبته كاثلين هيكس، بحسب شبكة (سي إن إن). وقالت البنتاجون في بيان إن أوستن "سيتعافى ويؤدي واجباته عن بعد من المنزل لفترة قبل أن يعود إلى العمل في البنتاجون في وقت لاحق من هذا الأسبوع". وكانت نائبة المتحدث باسم البنتاجون سابرينا سينج صرحت أمس الثلاثاء بأن أوستن "في حالة جيدة" وأن البنتاجون تتوقع خروجه من مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني في وقت لاحق اليوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

ألغى وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن مشاركته في اجتماعات حول أوكرانيا وحلف شمال الأطلسي (الناتو) بسبب مشاكل صحية. ولن يسافر أوستن إلى بروكسل هذا الأسبوع كما هو مخطط له، حسبما أعلن المتحدث باسم البنتاجون، بات رايدر، في واشنطن يوم الاثنين. ومن المقرر أن يعقد عن بعد اجتماع لمجموعة الاتصال الدولية لتنسيق مساعدات الأسلحة لأوكرانيا يوم غد الأربعاء. وقد يشارك أوستن إذا سمحت ظروفه الصحية بذلك. وسيمثله في اجتماع وزراء دفاع حلف شمال الأطلسي يوم الخميس السفيرة الأمريكية لدى حلف شمال الأطلسي جوليان سميث. ونقل أوستن، الذي يعاني من سرطان البروستاتا، إلى المستشفى يوم الأحد بسبب مشكلة حادة في المثانة ونقل إلى العناية المركزة. وسلم مهامه الرسمية إلى نائبته كاثلين هيكس. وقال الطبيب المعالج في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني بالقرب من واشنطن يوم الاثنين إن أوستن خضع لإجراء غير جراحي تحت التخدير العام. وأعلن وزير الدفاع /70 عاما/ عن مرضه في منتصف يناير لكنه تعرض لانتقادات لإبقاء التشخيص والإقامة في المستشفى سرا في البداية. وحتى الرئيس الأمريكي جو بايدن لم يكن يعلم لعدة أيام أن وزير دفاعه في المستشفى. واعتذر أوستن عن الافتقار إلى الشفافية. وعندما سئل يوم الاثنين عما إذا كان الرئيس قلقا من أن أوستن لن يكون قادرا على أداء واجباته ، أجاب مدير الاتصالات في البيت الأبيض جون كيربي: "لا على الإطلاق". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-12

للمرة الثانية منذ بداية 2024، يغيب وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، عن مهام منصبه، إثر تدهور حالته الصحية، ويفوض مهامه إلى نائبته، كاثلين هيكس، إذ أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» أنّ الوزير «أوستن»، الذي يُعاني سرطان البروستاتا، دخل المستشفى بسبب «مشكلة طارئة في المثانة»، وفوض نائبته بمهامه. وقال متحدث البنتاجون، بات رايدر، في بيان، إن «أوستن» نقل مهمّات الوزارة إلى، كاثلين هيكس، ويتلقّى العلاج حالياً، مؤكداً أنه أُبلِغ البيت الأبيض والكونجرس بذلك، مشيراً إلى أن الوزير توجه إلى المستشفى ومعه أنظمة الاتّصالات السرّية وغير السرّية اللازمة لتأدية واجباته، ونقل بواسطة حرسه الأمني إلى مركز «والتر ريد» الطبّي العسكري الوطني، لإجراء فحوصات طبية، بسبب أعراض تشير إلى وجود «مشكلة طارئة في المثانة». ويُعد تفويض مهام وزير الدفاع الأمريكي إلى نائبه ليس جديداً، إذ أشرفت «كاثلين»، في السابق، على تنفيذ العديد من القرارات الهامة، في غياب «اوستن»، لعل أبرزها العمليات التي نفذها الجيش الأمريكي ضد جماعة الحوثيين في اليمن، خلال شهر يناير الماضي. وكانت  هي المسؤولة فعلياً عن وزارة الدفاع في الفترة من 2 إلى 5 يناير 2024، وهو التوقيت التي أمر فيه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بإصدار بيان يتضمن تحذيرًا نهائيًا للحوثيين قبل العملية العسكري، في الوقت الذي كان يخضع فيه وزير الدفاع لعملية جراحية، لتعلن بعدها صحيفة «وول ستريت جورنال» أنّ «كاثلين» هي من تولت مهام «أوستن» في تلك الفترة. وغاب «أوستن» عن الأنظار في أواخر ديسمبر وأوائل يناير الماضيين، إثر مضاعفات لعمليّة جراحية في البروستاتا، وحينها أخفى الأمر عن  الرئيس بايدن، كما أخفاه عن الكونجرس لعدة أيام، لكن لكن هذه المرّة أعلن عن دخوله المستشفى بعد ساعتَين فقط من نقله، وهو ما شدد عليه «رايدر»، في البيان الصادر عن البنتاجون.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-12

أعلن البنتاجون أن لويد أوستن نُقل إلى المستشفى مرة أخرى يوم الأحد - وهذه المرة "لفحص الأعراض التي تشير إلى وجود مشكلة طارئة في المثانة"، ولكن تم وضعه في العناية المركزة في إشارة على تدهور حالته الصحية، حيث تم إسناد مهامه إلى نائبته كاثلين هيكس ستتولى مهامه بشكل مفاجئ. وبحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي، فقد تم إدخال أوتسن إلى وحدة الرعاية الحرجة في في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني للحصول على رعاية داعمة ومراقبة دقيقة، وفقًا لبيان صدر في وقت متأخر من يوم الأحد من أطباء المستشفى أشار إلى أنه من المتوقع أن يشفى وزير الدفاع الأمريكية بشكل تام من مرض سرطان المثانة. وأضاف البيان: "في هذا الوقت، ليس من الواضح كم من الوقت سيبقى الوزير أوستن في المستشفى، إن تشخيص إصابته بالسرطان لا يزال في مرحلة مبكرة". وتابع الموقع أن هذه المرة الثانية التي يتم فيها نقل أوستن إلى المستشفى في أقل من شهر بعد إصابته بمضاعفات جراء علاج سرطان المثانة، وانتقد المشرعون من كلا الحزبين السرية الأولية التي أحاطت بدخوله المستشفى لمدة أسبوعين، وطالب البعض بالاستقالة، ومن المقرر أن تتم إثارة هذه القضية في وقت لاحق من الشهر الجاري. قال السكرتير الصحفي للبنتاغون الميجور جنرال بات رايدر في بيان في وقت سابق من يوم الأحد إن أوستن تم نقله إلى المستشفى حوالي الساعة 2:20 ظهرًا يوم الأحد بسبب مشكلة المثانة وكان في ذلك الوقت "يحتفظ بمهام وواجبات مكتبه. وتابع رايدر أنه تم إخطار نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس ورئيس هيئة الأركان المشتركة، وتم تلقي إخطارات من البيت الأبيض والكونجرس. وأضاف أن "الوزير أوستن توجه إلى المستشفى ومعه أنظمة الاتصالات السرية وغير السرية اللازمة لأداء واجباته، ولكنه قام بنقل كافة المهام والواجبات إلى هيكس قبل الساعة الخامسة مساءً بالتوقيت الشرقي". بينما أكدت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن نقل مهام وزير الدفاع لنائبته تعكس حالة الصحية الطارئة. وتابعت أنه في 1 فبراير الجاري، في أول مؤتمر صحفي له منذ دخوله المستشفى، اعترف أوستن بأن تم التعامل مع التشخيص والأزمة بالكامل بطريقة خاطئة. وأضافت أنه في الأسبوع الماضي، أكمل مكتب وزير الدفاع مراجعة مدتها 30 يومًا لإجراءات الإخطار حول نقل المسؤوليات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2024-02-12

تم إدخال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إلى وحدة الرعاية الحرجة في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني للحصول على "الرعاية الداعمة والمراقبة الدقيقة" بعد دخوله المستشفى يوم الأحد بسبب أعراض تتعلق بمشكلة طارئة في المثانة، وفقًا لبيان صادر عن أطباء المستشفى. أعلن البنتاغون عن دخول أوستن إلى المستشفى، مشيرًا إلى أنه تم نقله إلى المستشفى حوالي الساعة 2:20 ظهرًا يوم الأحد لتقييم الأعراض التي تشير إلى وجود مشكلة محتملة في المثانة. وفور الانتهاء من سلسلة من الفحوصات والتقييمات، اتخذ الأطباء قرارًا بإدخاله إلى وحدة العناية المركزة لمزيد من العلاج والمراقبة. على الرغم من الانتكاسة، يتوقع الأطباء أن يتعافى أوستن بشكل كامل من مشكلة المثانة، ويظل تشخيص إصابته بالسرطان ممتازًا. يعتبر هذا دخول المستشفى الثاني لأوستن هذا العام. فقد خرج من المستشفى، قبل أقل من شهر، بعد أن عانى من مضاعفات علاج سرطان البروستاتا. وأثارت انتقادات من المشرعين من كلا الحزبين، مع دعوات لمزيد من الشفافية. ومن المقرر أن يتم استجواب أوستن بشأن هذه المسألة في وقت لاحق من هذا الشهر. قبل قبوله في والتر ريد، نقل أوستن مهامه وواجباته إلى نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس قبل الساعة الخامسة مساءً بالتوقيت الشرقي، وفقًا لما ذكره السكرتير الصحفي للبنتاغون اللواء بات رايدر. تم إرسال إخطارات من البيت الأبيض والكونغرس بعد دخول أوستن إلى المستشفى، مما يضمن استمرارية العمليات داخل وزارة الدفاع أثناء غيابه. لا تزال مدة علاج أوستن في المستشفى غير معروفة، في انتظار مزيد من التقييم والعلاج. وفي الوقت نفسه، ستشرف هيكس على عمليات وزارة الدفاع في غيابه، مما يضمن الاستمرار السلس للوظائف الحيوية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-12

وقال المتحدّث بات رايدر في بيان "نحو الساعة 16:55، نَقل الوزير مهمّات" الوزارة إلى نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس. وأضاف أنّ هيكس تتولّى "مهمّات" أوستن، مشيرا إلى أنّ الوزير ما زال يتلقّى العلاج وقد أُبلِغ البيت الأبيض والكونغرس بذلك. وقبل ساعات، قال "" إنّ أوستن "توجّه إلى المستشفى ومعه أنظمة الاتّصالات السرّية وغير السرّية اللازمة" لتأدية واجباته. ونُقل أوستن إلى المستشفى مجدّدًا الأحد، وهذه المرّة بسبب "مشكلة طارئة في المثانة"، بعد مرور أسابيع على دخول سابق له أثار جدلًا بعدما أبقاه سرًّا.  وغاب أوستن عن الأنظار أواخر ديسمبر، وأيضًا في أوائل يناير، إثر معاناته مضاعفات ناجمة من عمليّة بروستاتا في 22 ديسمبر. وكان قد أخفى في البداية عن الرئيس جو بايدن تشخيص إصابته بالسرطان وخضوعه للعلاج في المستشفى. لكن هذه المرّة، تمّ بعد ساعتَين الإعلان عن دخول أوستن إلى المستشفى الأحد. وأفاد المتحدّث باسم "البنتاغون" بات رايدر في بيان بأنه تمّ إبلاغ الجيش والبيت الأبيض والكونغرس.  وقال رايدر إنّ أوستن "نُقِل بواسطة حرسه الأمني إلى مركز والتر ريد الطبّي العسكري الوطني لإجراء فحص، بسبب أعراض تشير إلى وجود مشكلة طارئة في المثانة". ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن رايدر قوله "أُخطِر نائب وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان المشتركة. وإضافة إلى ذلك، أُخطِر البيت الأبيض والكونغرس". وكان أوستن قد اعتذر في وقت سابق هذا الشهر في أعقاب تعرّضه لانتقادات سياسيّة شديدة لدخوله المستشفى سرًّا في المرّة الأولى. وقال لصحافيّين في الأوّل من فبراير "كان ينبغي عليّ أن أبلغ الرئيس بتشخيص إصابتي بالسرطان". وأضاف حينها أنّه كان لا يزال في مرحلة التعافي ويُعاني آلامًا في الساق ويستخدم عربة غولف للتنقّل داخل البنتاغون. وقال المتحدّث بات رايدر في بيان "نحو الساعة 16:55، نَقل الوزير مهمّات" الوزارة إلى نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس. وأضاف أنّ هيكس تتولّى "مهمّات" أوستن، مشيرا إلى أنّ الوزير ما زال يتلقّى العلاج وقد أُبلِغ البيت الأبيض والكونغرس بذلك. وقبل ساعات، قال "" إنّ أوستن "توجّه إلى المستشفى ومعه أنظمة الاتّصالات السرّية وغير السرّية اللازمة" لتأدية واجباته. ونُقل أوستن إلى المستشفى مجدّدًا الأحد، وهذه المرّة بسبب "مشكلة طارئة في المثانة"، بعد مرور أسابيع على دخول سابق له أثار جدلًا بعدما أبقاه سرًّا.  وغاب أوستن عن الأنظار أواخر ديسمبر، وأيضًا في أوائل يناير، إثر معاناته مضاعفات ناجمة من عمليّة بروستاتا في 22 ديسمبر. وكان قد أخفى في البداية عن الرئيس جو بايدن تشخيص إصابته بالسرطان وخضوعه للعلاج في المستشفى. لكن هذه المرّة، تمّ بعد ساعتَين الإعلان عن دخول أوستن إلى المستشفى الأحد. وأفاد المتحدّث باسم "البنتاغون" بات رايدر في بيان بأنه تمّ إبلاغ الجيش والبيت الأبيض والكونغرس.  وقال رايدر إنّ أوستن "نُقِل بواسطة حرسه الأمني إلى مركز والتر ريد الطبّي العسكري الوطني لإجراء فحص، بسبب أعراض تشير إلى وجود مشكلة طارئة في المثانة". ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن رايدر قوله "أُخطِر نائب وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان المشتركة. وإضافة إلى ذلك، أُخطِر البيت الأبيض والكونغرس". وكان أوستن قد اعتذر في وقت سابق هذا الشهر في أعقاب تعرّضه لانتقادات سياسيّة شديدة لدخوله المستشفى سرًّا في المرّة الأولى. وقال لصحافيّين في الأوّل من فبراير "كان ينبغي عليّ أن أبلغ الرئيس بتشخيص إصابتي بالسرطان". وأضاف حينها أنّه كان لا يزال في مرحلة التعافي ويُعاني آلامًا في الساق ويستخدم عربة غولف للتنقّل داخل البنتاغون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-11

أعلنت وسائل إعلام امريكة، دخول وزير الدفاع الامريكى لويد أوستن المستشفى بعد تعرضه لوعكة صحية طارئة      وأعلن بات رايدر المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"،  فى يناير الماضى، دخول وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إلى مستشفى "وولتر ريد" العسكري قرب (واشنطن)؛ بسبب مضاعفات صحية.   وذكرت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية اليوم السبت أن هذا أول اعتراف من الوزارة بدخول أوستن - قبل خمسة أيام - إلى المستشفى العسكري، مشيرة إلى أنه ليس من الواضح متى سيخرج من المستشفى.   وأكد رايدر أن الوزير لويد أوستن يتعافى بشكل جيد، ومن المتوقع أن يستأنف مهام عمله بالكامل اليوم، لافتا إلى أن نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس كانت مستعدة في جميع الأوقات للقيام بمهام الوزير وممارسة صلاحياته إذا لزم الأمر.   وأمضى أوستن (70 عاما)، 41 عاما في الجيش الأمريكي، وتقاعد كجنرال بالجيش بأربع نجوم في عام 2016.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-18

وأوضحت الوزارة في بيان، الأربعاء،ـ أنه سيتم تركيب "ألواح شمسية على السطح، ونظام استعادة للحرارة، وألواح شمسية حرارية" في مبنى وزارة الدفاع الضخم في ضواحي واشنطن "لتقليل الاعتماد على أنظمة الغاز الطبيعي والوقود الأحفوري". وتندرج هذه الخطوة ضمن سياسة تقليل استهلاك الطاقة في البنى التحتية الفدرالية، التي تنفذها إدارة الرئيس جو بايدن. وأشار البيان إلى أن البنتاغون هو من 31 موقعاً فدرالياً، بينها مقار وزارات التجارة والدفاع والداخلية والنقل الأميركية، ستكون موضع ورش خاصة في مجال الطاقة. ولفتت نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس إلى أن البنتاغون يعمل على جعل "منشآته أكثر مرونة، وتحسين أمن بنيته التحتية الحيوية، وتوفير المال - وهو ما يفيد المقاتلين ودافعي الضرائب". ويقع مقر وزارة الدفاع الأميركية في أرلينغتون بالقرب من واشنطن، وهو أحد المباني الأكثر شهرة في العالم. مع 28 كيلومتراً من الممرات وأكثر من 7700 نافذة وما يقرب من 604 آلاف متر مربع من المباني، كان مقر البنتاغون ذو الشكل المخمّس أكبر مبنى للمكاتب في العالم لمدة 80 عاماً، قبل أن يفقد هذا اللقب عام 2023 إثر الإطاحة به من جانب مقر بورصة الماس في سورات في ولاية غوجارات الهندية. وأوضحت الوزارة في بيان، الأربعاء،ـ أنه سيتم تركيب "ألواح شمسية على السطح، ونظام استعادة للحرارة، وألواح شمسية حرارية" في مبنى وزارة الدفاع الضخم في ضواحي واشنطن "لتقليل الاعتماد على أنظمة الغاز الطبيعي والوقود الأحفوري". وتندرج هذه الخطوة ضمن سياسة تقليل استهلاك الطاقة في البنى التحتية الفدرالية، التي تنفذها إدارة الرئيس جو بايدن. وأشار البيان إلى أن البنتاغون هو من 31 موقعاً فدرالياً، بينها مقار وزارات التجارة والدفاع والداخلية والنقل الأميركية، ستكون موضع ورش خاصة في مجال الطاقة. ولفتت نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس إلى أن البنتاغون يعمل على جعل "منشآته أكثر مرونة، وتحسين أمن بنيته التحتية الحيوية، وتوفير المال - وهو ما يفيد المقاتلين ودافعي الضرائب". ويقع مقر وزارة الدفاع الأميركية في أرلينغتون بالقرب من واشنطن، وهو أحد المباني الأكثر شهرة في العالم. مع 28 كيلومتراً من الممرات وأكثر من 7700 نافذة وما يقرب من 604 آلاف متر مربع من المباني، كان مقر البنتاغون ذو الشكل المخمّس أكبر مبنى للمكاتب في العالم لمدة 80 عاماً، قبل أن يفقد هذا اللقب عام 2023 إثر الإطاحة به من جانب مقر بورصة الماس في سورات في ولاية غوجارات الهندية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-12

كشف موقع «بوليتيكو» الأمريكي، أن قرار شن هجومًا مركزًا ضد أهداف للحوثيين في اليمن من جانب أمريكا وأعوانها، استمر لنحو 10 أيام، بعد مناقشات مطولة مع وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون». جرت هذه المناقشات بالتزامن مع دخول وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن المستشفى، جراء تدهور حالته الصحية في ليلة رأس السنة، ما يطرح تساؤلات عدة، عن الشخص الذي أدار اجتماعات «البنتاجون» عند اتخاذ هذا القرار. كشف الموقع أن بايدن أمر في اجتماع بتاريخ 1 يناير، بالتعاون مع شركاء الولايات المتحدة لإصدار بيان يتضمن تحذيرًا نهائيًا للحوثيين قبل العمل العسكري، وحينها كان أوستن قد يخضع للتو لعملية جراحية لعلاج سرطان البروستاتا، ثم نُقل إلى وحدة العناية المركزة على إثر مضاعفات مرتبطة بالعملية، بالتالي فقد كانت نائبة وزير الدفاع الأمريكي، كاثلين هيكس، هي المسؤولة فعليًا عن وزارة الدفاع من 2 إلى 5 يناير، ولم يعلم بقية أعضاء فريق الأمن القومي، التابع لبايدن بدخول أوستن إلى المستشفى، حتى يوم الخميس 4 يناير. وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال»، أفادت بأنّ كاثلين هيكس، تولت مهام أوستن، خلال قضائها إجازتها على شاطئ بورتوريكو بالولايات المتحدة الأمريكية، الأمر الذي جعلها مصدومة، لأنه في العادة يجب أن تكون في واشنطن، إذا كان من المفترض أن تتولى مهام وزير الدفاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-12

ووفق الموقع، فإن المناقشات استمرت لأيام، رغبةً من الرئيس الأميركي جو بايدن في استنفاد الخيارات الدبلوماسية، وسط انقسام بين إدارته ووزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" بشأن الرد على هجمات الحوثي الملاحة الدولية. وفي الاجتماع الذي عقد صبيحة مطلع العام، بعد أن شنت مليشيا الحوثي هجوماً آخر على سفينة شحن دولية في البحر الأحمر، أبدى الرئيس الأميركي جو بايدن استعداده حينئذ لمناقشة احتمالات الرد العسكري الأميركي على هذه الهجمات. وأشار "بوليتكو" إلى أن توجيهات بايدن اتخذت شقين، إذ وجَّه فريقه إلى بذل المزيد من الجهد على الجبهة الدبلوماسية لإصدار قرار من الأمم المتحدة بإدانة الهجمات؛ وأمر البنتاغون بإعداد العدة لخيارات الرد العسكري على مليشيا الحوثي. ووفق الموقع، فقد آلت مناقشات الاجتماع بعد نحو 10 أيام من انعقاده إلى تنفيذ الولايات المتحدة وحلفائها ضربات واسعة النطاق على أهداف تابعة للحوثيين في اليمن.  في ساعة مبكرة من يوم الجمعة، قالت واشنطن إن الضربات جاءت رداً على هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة التي شنَّها الحوثيون على السفن التجارية في المياه الدولية منذ نوفمبر. كاثلين هيكس تقود الدفة وأمر بايدن فريقه في اجتماع 1 يناير بالتعاون مع شركاء الولايات المتحدة لإصدار بيان يتضمن تحذيراً نهائياً للحوثيين قبل العمل العسكري. وكان وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن قد خضع للتو لعملية جراحية لعلاج سرطان البروستاتا قبل 10 أيام، ثم نُقل إلى وحدة العناية المركزة على إثر مضاعفات مرتبطة بالعملية. ووفقا لتقرير الموقع الإخباري الأميركي، فقد كانت نائبة وزير الدفاع الأميركي، كاثلين هيكس، هي المسؤولة فعلياً عن وزارة الدفاع من 2 إلى 5 يناير. ولم يعلم بقية أعضاء فريق الأمن القومي التابع لبايدن بدخول أوستن إلى المستشفى حتى يوم الخميس 4 يناير. وفي 3 يناير أصدرت الولايات المتحدة و13 دولة أخرى بياناً أنذرت فيه الحوثيين أنهم سيتحملون "العواقب" الكاملة لأية هجمات أخرى على السفن التجارية. وفي أعقاب الهجوم الذي شنته ميليشيا الحوثي بما يقرب من 20 من الطائرات المسيرة واللصواريخ الباليستية على سفن عسكرية أميركية، دعا الرئيس الأميركي جو بايدن للأمن القومي إلى اجتماع آخر في ذلك اليوم. خيارت ووفق "بوليتكيو"، فقد عُرضت على بايدن خيارات الرد العسكري على المليشيا الحوثية مرة أخرى. وقرر بايدن في نهاية الاجتماع أن الوقت قد حان للمضي قدماً في الرد. وأصدر تعليماته لوزير الدفاع لويد أوستن، الذي كان لا يزال يعمل من المستشفى، بتنفيذ الضربات. ونقلت الموقع الإخباري الأميركي عن مسؤول بارز في النتاغون قوله إن تنسيق العملية قد استغرق بضعة أيام لأن الدول الأخرى المشاركة أرادت الإطلاع على المستند القانوني للضربات، ومعرفة الإسهام الذي تريده الولايات المتحدة منهم على وجه التحديد. ولم يأمر بايدن بشنِّ الضربات الأميركية على الحوثيين لأكثر من 9 أيام بعد أن أوعز إلى فريقه للأمن القومي بتحديد الخيارات العسكرية للهجوم، وتوافق ذلك مع ما أعلن عنه مراراً من رغبة في استنفاد الخيارات الدبلوماسية، وتجنب انجرار الولايات المتحدة إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط.  هجوم واسعوقصفت طائرات مقاتلة أميركية وبريطانية، ومعها سفن حربية وغواصات أميركية، مواقع عسكرية للحوثيين في مناطق مختلفة في الأراضي اليمنية. ونقلت "بوليتيكو" عن مصدر مطلع إن الغواصة النووية الأميركية "يو إس إس فلوريدا" شاركت في الهجوم، وهي غواصة مزودة بصواريخ توماهوك كروز الموجهة، وشاركت كذلك طائرات مقاتلة من طراز “إف إيه 18 هورنت” انطلقت من فوق متن حاملات الطائرات "يو إس إس دوايت أيزنهاور". وفي تعليقه على الهجوم الواسع، قال الرئيس الأميركي جو بايدن: "إن الإجراء الدفاعي الذي اتخذناه اليوم يأتي في أعقاب حملة دبلوماسية واسعة النطاق، وهجمات متصاعدة للمتمردين الحوثيين على السفن التجارية (...) هذه الضربات المحددة إنما هي رسالة واضحة مفادها أن الولايات المتحدة وشركاءنا لن يتساهلوا مع الهجمات على قواتنا، ولن يسمحوا لجهات معادية بتعريض حرية الملاحة للخطر في إحدى أكثر الطرق التجارية أهمية في العالم". وقال مسؤولون أميركيون وبريطانيون إن الضربات كانت تهدف إلى تقليل المخاطر التي يتعرض لها المدنيون. ووفق الموقع، فإن المناقشات استمرت لأيام، رغبةً من الرئيس الأميركي جو بايدن في استنفاد الخيارات الدبلوماسية، وسط انقسام بين إدارته ووزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" بشأن الرد على هجمات الحوثي الملاحة الدولية. وفي الاجتماع الذي عقد صبيحة مطلع العام، بعد أن شنت مليشيا الحوثي هجوماً آخر على سفينة شحن دولية في البحر الأحمر، أبدى الرئيس الأميركي جو بايدن استعداده حينئذ لمناقشة احتمالات الرد العسكري الأميركي على هذه الهجمات. وأشار "بوليتكو" إلى أن توجيهات بايدن اتخذت شقين، إذ وجَّه فريقه إلى بذل المزيد من الجهد على الجبهة الدبلوماسية لإصدار قرار من الأمم المتحدة بإدانة الهجمات؛ وأمر البنتاغون بإعداد العدة لخيارات الرد العسكري على مليشيا الحوثي. ووفق الموقع، فقد آلت مناقشات الاجتماع بعد نحو 10 أيام من انعقاده إلى تنفيذ الولايات المتحدة وحلفائها ضربات واسعة النطاق على أهداف تابعة للحوثيين في اليمن.  في ساعة مبكرة من يوم الجمعة، قالت واشنطن إن الضربات جاءت رداً على هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة التي شنَّها الحوثيون على السفن التجارية في المياه الدولية منذ نوفمبر. كاثلين هيكس تقود الدفة وأمر بايدن فريقه في اجتماع 1 يناير بالتعاون مع شركاء الولايات المتحدة لإصدار بيان يتضمن تحذيراً نهائياً للحوثيين قبل العمل العسكري. وكان وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن قد خضع للتو لعملية جراحية لعلاج سرطان البروستاتا قبل 10 أيام، ثم نُقل إلى وحدة العناية المركزة على إثر مضاعفات مرتبطة بالعملية. ووفقا لتقرير الموقع الإخباري الأميركي، فقد كانت نائبة وزير الدفاع الأميركي، كاثلين هيكس، هي المسؤولة فعلياً عن وزارة الدفاع من 2 إلى 5 يناير. ولم يعلم بقية أعضاء فريق الأمن القومي التابع لبايدن بدخول أوستن إلى المستشفى حتى يوم الخميس 4 يناير. وفي 3 يناير أصدرت الولايات المتحدة و13 دولة أخرى بياناً أنذرت فيه الحوثيين أنهم سيتحملون "العواقب" الكاملة لأية هجمات أخرى على السفن التجارية. وفي أعقاب الهجوم الذي شنته ميليشيا الحوثي بما يقرب من 20 من الطائرات المسيرة واللصواريخ الباليستية على سفن عسكرية أميركية، دعا الرئيس الأميركي جو بايدن للأمن القومي إلى اجتماع آخر في ذلك اليوم. خيارت ووفق "بوليتكيو"، فقد عُرضت على بايدن خيارات الرد العسكري على المليشيا الحوثية مرة أخرى. وقرر بايدن في نهاية الاجتماع أن الوقت قد حان للمضي قدماً في الرد. وأصدر تعليماته لوزير الدفاع لويد أوستن، الذي كان لا يزال يعمل من المستشفى، بتنفيذ الضربات. ونقلت الموقع الإخباري الأميركي عن مسؤول بارز في النتاغون قوله إن تنسيق العملية قد استغرق بضعة أيام لأن الدول الأخرى المشاركة أرادت الإطلاع على المستند القانوني للضربات، ومعرفة الإسهام الذي تريده الولايات المتحدة منهم على وجه التحديد. ولم يأمر بايدن بشنِّ الضربات الأميركية على الحوثيين لأكثر من 9 أيام بعد أن أوعز إلى فريقه للأمن القومي بتحديد الخيارات العسكرية للهجوم، وتوافق ذلك مع ما أعلن عنه مراراً من رغبة في استنفاد الخيارات الدبلوماسية، وتجنب انجرار الولايات المتحدة إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط.  هجوم واسعوقصفت طائرات مقاتلة أميركية وبريطانية، ومعها سفن حربية وغواصات أميركية، مواقع عسكرية للحوثيين في مناطق مختلفة في الأراضي اليمنية. ونقلت "بوليتيكو" عن مصدر مطلع إن الغواصة النووية الأميركية "يو إس إس فلوريدا" شاركت في الهجوم، وهي غواصة مزودة بصواريخ توماهوك كروز الموجهة، وشاركت كذلك طائرات مقاتلة من طراز “إف إيه 18 هورنت” انطلقت من فوق متن حاملات الطائرات "يو إس إس دوايت أيزنهاور". وفي تعليقه على الهجوم الواسع، قال الرئيس الأميركي جو بايدن: "إن الإجراء الدفاعي الذي اتخذناه اليوم يأتي في أعقاب حملة دبلوماسية واسعة النطاق، وهجمات متصاعدة للمتمردين الحوثيين على السفن التجارية (...) هذه الضربات المحددة إنما هي رسالة واضحة مفادها أن الولايات المتحدة وشركاءنا لن يتساهلوا مع الهجمات على قواتنا، ولن يسمحوا لجهات معادية بتعريض حرية الملاحة للخطر في إحدى أكثر الطرق التجارية أهمية في العالم". وقال مسؤولون أميركيون وبريطانيون إن الضربات كانت تهدف إلى تقليل المخاطر التي يتعرض لها المدنيون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-11

لا يزال مرض وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن وبقاءه في المستشفى دون علم الرئيس الأمريكي جو بايدن والكونجرس  يمثل مشكلة كبرى في الولايات المتحدة الأمريكية إذ أخفت وزارة الدفاع «البنتاجون» عن الأمريكيين والبيت الأبيض والكونغرس حقيقة مرضه طوال معظم الأسبوع الماضي، مما أثار انتقادات سياسية واسعة النطاق. ونقل أوستن بسرية تامة إلى مركز «والتر ريد» العسكري الطبي في يوم رأس السنة، فيما ظل مرضه سرا حتى الثلاثاء الماضي حين كشف أنه يعاني من سرطان البروستاتا، ولكن من كان يدير وزارة الدفاع في غيابه؟   بين ليلة وضحاها وجدت كاثلين هيكس نائبة أوستن مضطرة أن تتولى بعض المهام وهي تقضى أجازتها على شاطئ بورتوريكو بالولايات المتحدة الأمريكية والغريب في الأمر أن نائبته نفسها كانت تجهل طبيعة مرضه لعدة أيام.  وأفادت «وول ستريت جورنال»، إنَّ النائبة كانت متفاجئة لأن عادةً يجب أن تكون في واشنطن إذا كان من المفترض أن تتولى مهام وزير الدفاع. جدير بالذكر أن فترة إقامة أوستن في المستشفى أحيطت بغموض كبير إذ كان البيت الأبيض وكبار المسؤولين في وزارة الدفاع غير مدركين من المسؤول فعلياً إدارة البنتاجون، على ما أفادت صحيفة «وول ستريت جورنال». ورغم أن هيكس كانت قد تولت بعض المهام في غياب أوستن إلا أن لا يزال هناك العديد من الأسئلة بشأن المسؤول فعلياً عن إدارة البنتاجون ومتى ولماذا لم يتمّ الكشف عن ذلك بشكل أفضل؟ كان أوستن دخل مركز «والتر ريد» الطبي لأول مرة في 22 ديسمبر، لإجراء عملية جراحية لإزالة البروستات، الأمر الذي استدعى أن يخضع للتخدير العام، وفي مساء يوم الاثنين 1 يناير، ساءت أوضاعه الصحية إذ بدأ يعانى أوستن من آلام  شديدة في البطن ونُقل على وجه السرعة عبر سيارة إسعاف إلى مركز «والتر ريد»، إذ  تم وضعه في وحدة العناية المركزة، وتم تشخيص عدوى في المسالك البولية وتجمعات سائلة في منطقة البطن لدى أوستن، وظل في وحدة العناية المركزة لعدة أيام. وذلك حسبما ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية. وفي 2 يناير، تمّ إبلاغ هيكس، التي كانت تقضى اجازتها على شاطئ بورتوريكو مع عائلتها، أن عليها تولي بعض مهام أوستن، في طلب بدا مفاجئ لها نظرًا لأن هيكس كانت قد خططت لعطلتها مسبقًا بعناية، وعادةً يجب أن تكون في واشنطن إذا كان من المفترض أن تتولى مهام وزير الدفاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-11

وقد أخفت وزارة الدفاع "البنتاغون" عن الأميركيين والبيت الأبيض والكونغرس حقيقة مرض لويد أوستن طوال معظم الأسبوع الماضي، مما أثار انتقادات سياسية واسعة النطاق.  كما ظلت كاثلين هيكس نائبة أوستن تجهل الأمر عدة أيام، حتى بعد أن طُلب منها خلال إجازة في بورتوريكو أن تتولى بعض مهامه في الثاني من يناير.  وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي "لم يُبلغ الرئيس بايدن حتى (الخميس) الماضي بأن الوزير أوستن في المستشفى. ولم يُحط علما حتى هذا الصباح (الثلاثاء) بأن السبب الأساسي لدخوله المستشفى هو سرطان البروستاتا".  وأضاف "لم يكن أحد في البيت الأبيض يعلم أن الوزير أوستن مصاب بسرطان البروستاتا حتى هذا الصباح، وأُبلغ الرئيس فورا بعد ذلك". وتحدث أوستن وبايدن يوم السبت، ولم يتضح بعد سبب عدم معرفة بايدن حتى الثلاثاء بإصابة أوستن. من شاطئ بورتوريكو وهكذا بدأت سلسلة من الأحداث بشأن صحة وزير الدفاع الأميركي، حيث أجبر على الإقامة في المستشفى، واضطرت نائبته لتولي مهامه من شاطئ بورتوريكو. خلال فترة إقامة أوستن في المستشفى، كان البيت الأبيض وكبار المسؤولين في وزارة الدفاع غير مدركين من المسؤول فعلياً إدارة دفة البنتاغون، على ما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال". وعند انتشار خبر إقامة وزير الدفاع الأميركي المستشفى، كانت هناك ردود فعل غاضبة من الجمهور. حيث أعرب العديد من أعضاء الكونغرس، بما في ذلك بعض الديمقراطيين، عن غضبهم إزاء عدم الإعلان عن الأمر في الوقت المناسب. وكان كبار مسؤولي البيت الأبيض ووزارة الدفاع يشعرون بالغضب بصفة خاصة  من عدم الشفافية بشأن حالة أوستن، وفق الصحيفة الأميركية واسعة الانتشار. أسئلة بلا أجوبة وبحسب الصحيفة، تبقى العديد من الأسئلة بشأن  الأحداث المتعلقة بإقامة أوستن في المستشفى، بما في ذلك من كان المسؤول فعلياً ومتى ولماذا لم يتم الكشف عن ذللك بشكل أفضل؟. عندما تم إعلام الرئيس جو بايدن أخيرًا بتفاصيل حالة الوزير الدفاع الصحية، مرت أكثر من أسبوع منذ أن تم نقل أوستن (البالغ من العمر 70 عامًا) إلى المستشفى بسبب تعقيدات ناتجة عن عملية جراحية سابقة لعلاج سرطان البروستات، وأكثر من ثلاثة أسابيع منذ إقامته الأولى في المستشفى قبل عيد الميلاد. دخل أوستن لأول مرة إلى مركز "والتر ريد" الطبي في 22 ديسمبر، لإجراء عملية جراحية لإزالة البروستات، الأمر الذي استدعى أن يخضع للتخدير العام. وقال مسؤولون بالبنتاغون إن العديد من مساعدي أوستن الرئيسيين لم يكونوا على دراية بأنه كان يخضع لعملية طبية تتطلب منه البقاء في المستشفى ليلاً، لكن تم نقل السلطة إلى هيكس لتدير وزارة الدفاع أثناء الجراحة.  في مساء يوم الاثنين 1 يناير، عانى أوستن من آلام  شديدة في البطن ونُقل على وجه السرعة عبر سيارة إسعاف إلى مركز "والتر ريد"، حيث تم وضعه في وحدة العناية المركزة، وذلك حسبما ذكرت وزارة الدفاع الأميركية. وبمجرد وصوله هناك، تم تشخيص عدوى في المسالك البولية وتجمعات سائلة في منطقة البطن لدى أوستن، وظل في وحدة العناية المركزة لعدة أيام. في اليوم التالي، 2 يناير، أُبلغت هيكس، التي كانت في شاطئ بورتوريكو مع عائلتها، من قبل وزارة الدفاع أنها بحاجة إلى تولي بعض مهام أوستن. كان هذا الطلب مفاجئًا نظرًا لأن هيكس كانت قد خططت لعطلتها مسبقًا بعناية، وعادةً يجب أن تكون في واشنطن إذا كان من المفترض أن تتولى مهام وزير الدفاع. وقد أخفت وزارة الدفاع "البنتاغون" عن الأميركيين والبيت الأبيض والكونغرس حقيقة مرض لويد أوستن طوال معظم الأسبوع الماضي، مما أثار انتقادات سياسية واسعة النطاق.  كما ظلت كاثلين هيكس نائبة أوستن تجهل الأمر عدة أيام، حتى بعد أن طُلب منها خلال إجازة في بورتوريكو أن تتولى بعض مهامه في الثاني من يناير.  وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي "لم يُبلغ الرئيس بايدن حتى (الخميس) الماضي بأن الوزير أوستن في المستشفى. ولم يُحط علما حتى هذا الصباح (الثلاثاء) بأن السبب الأساسي لدخوله المستشفى هو سرطان البروستاتا".  وأضاف "لم يكن أحد في البيت الأبيض يعلم أن الوزير أوستن مصاب بسرطان البروستاتا حتى هذا الصباح، وأُبلغ الرئيس فورا بعد ذلك". وتحدث أوستن وبايدن يوم السبت، ولم يتضح بعد سبب عدم معرفة بايدن حتى الثلاثاء بإصابة أوستن. من شاطئ بورتوريكو وهكذا بدأت سلسلة من الأحداث بشأن صحة وزير الدفاع الأميركي، حيث أجبر على الإقامة في المستشفى، واضطرت نائبته لتولي مهامه من شاطئ بورتوريكو. خلال فترة إقامة أوستن في المستشفى، كان البيت الأبيض وكبار المسؤولين في وزارة الدفاع غير مدركين من المسؤول فعلياً إدارة دفة البنتاغون، على ما أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال". وعند انتشار خبر إقامة وزير الدفاع الأميركي المستشفى، كانت هناك ردود فعل غاضبة من الجمهور. حيث أعرب العديد من أعضاء الكونغرس، بما في ذلك بعض الديمقراطيين، عن غضبهم إزاء عدم الإعلان عن الأمر في الوقت المناسب. وكان كبار مسؤولي البيت الأبيض ووزارة الدفاع يشعرون بالغضب بصفة خاصة  من عدم الشفافية بشأن حالة أوستن، وفق الصحيفة الأميركية واسعة الانتشار. أسئلة بلا أجوبة وبحسب الصحيفة، تبقى العديد من الأسئلة بشأن  الأحداث المتعلقة بإقامة أوستن في المستشفى، بما في ذلك من كان المسؤول فعلياً ومتى ولماذا لم يتم الكشف عن ذللك بشكل أفضل؟. عندما تم إعلام الرئيس جو بايدن أخيرًا بتفاصيل حالة الوزير الدفاع الصحية، مرت أكثر من أسبوع منذ أن تم نقل أوستن (البالغ من العمر 70 عامًا) إلى المستشفى بسبب تعقيدات ناتجة عن عملية جراحية سابقة لعلاج سرطان البروستات، وأكثر من ثلاثة أسابيع منذ إقامته الأولى في المستشفى قبل عيد الميلاد. دخل أوستن لأول مرة إلى مركز "والتر ريد" الطبي في 22 ديسمبر، لإجراء عملية جراحية لإزالة البروستات، الأمر الذي استدعى أن يخضع للتخدير العام. وقال مسؤولون بالبنتاغون إن العديد من مساعدي أوستن الرئيسيين لم يكونوا على دراية بأنه كان يخضع لعملية طبية تتطلب منه البقاء في المستشفى ليلاً، لكن تم نقل السلطة إلى هيكس لتدير وزارة الدفاع أثناء الجراحة.  في مساء يوم الاثنين 1 يناير، عانى أوستن من آلام  شديدة في البطن ونُقل على وجه السرعة عبر سيارة إسعاف إلى مركز "والتر ريد"، حيث تم وضعه في وحدة العناية المركزة، وذلك حسبما ذكرت وزارة الدفاع الأميركية. وبمجرد وصوله هناك، تم تشخيص عدوى في المسالك البولية وتجمعات سائلة في منطقة البطن لدى أوستن، وظل في وحدة العناية المركزة لعدة أيام. في اليوم التالي، 2 يناير، أُبلغت هيكس، التي كانت في شاطئ بورتوريكو مع عائلتها، من قبل وزارة الدفاع أنها بحاجة إلى تولي بعض مهام أوستن. كان هذا الطلب مفاجئًا نظرًا لأن هيكس كانت قد خططت لعطلتها مسبقًا بعناية، وعادةً يجب أن تكون في واشنطن إذا كان من المفترض أن تتولى مهام وزير الدفاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-08

قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" بات رايدر، إن وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن لا يزال فى المستشفى فى مركز "والتر ريد" الطبى العسكرى الوطنى، ولكنه يتعافى بشكل جيد وفى حالة معنوية جيدة. وأضاف رايدر- في بيان، نشرته الوزارة عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الاثنين، أن أوستن قدم التوجيه اللازم لفريقه منذ استئناف مهامه، مساء الجمعة، بعدما تلقى تحديثات تشغيلية. وأفاد بأن أوستن يتمتع بإمكانية الوصول التام عبر الاتصالات الآمنة المطلوبة، ويواصل مراقبة العمليات اليومية لوزارة الدفاع في جميع أنحاء العالم. وتابع رايدر: إن وزير الدفاع الأمريكي تحدث إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس، وتواصل كذلك مع نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس، ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال تشارلز براون وكبار موظفيه. وأردف: "لا يوجد موعد محدد لخروج أوستن من المستشفى، ولكننا سنستمر في تقديم التحديثات حول حالته الصحية عندما تصبح متاحة". جدير بالذكر أن أوستن دخل منذ أول أيام العام الجديد إلى مركز "والتر ريد" العسكري الطبي قرب واشنطن؛ بسبب مضاعفات صحية جراء عملية جراحية، ولكن "البنتاجون" لم يكشف عن دخول أوستن المستشفى حتى مساء الجمعة الماضية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-10

وأضافت الوزارة أنها ليست لديها موعد محدد لخروجه من المستشفى.  ونُقل أوستن، (70 عاما)، في أول يناير إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري، وهي حقيقة أخفتها وزارة الدفاع عن الأميركيين والبيت الأبيض والكونغرس طوال معظم الأسبوع الماضي، مما أثار انتقادات سياسية واسعة النطاق.   كما ظلت كاثلين هيكس نائبة أوستن تجهل الأمر عدة أيام، حتى بعد أن طُلب منها خلال إجازة في بورتوريكو أن تتولى بعض مهامه في الثاني من يناير.   وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي "لم يُبلغ الرئيس بايدن حتى (الخميس) الماضي بأن الوزير أوستن في المستشفى. ولم يُحط علما حتى هذا الصباح (الثلاثاء) بأن السبب الأساسي لدخوله المستشفى هو سرطان البروستاتا".   وأضاف "لم يكن أحد في البيت الأبيض يعلم أن الوزير أوستن مصاب بسرطان البروستاتا حتى هذا الصباح، وأُبلغ الرئيس فورا بعد ذلك".   وتحدث أوستن وبايدن يوم السبت، ولم يتضح بعد سبب عدم معرفة بايدن حتى الثلاثاء بإصابة أوستن هذه.  تقصير في أداء الواجب واعتبر الجمهوريون الواقعة دليلا على تقصير أوستن في أداء واجبه، وهو جنرال متقاعد قاد القوات الأميركية في العراق وأول وزير دفاع أسود في الولايات المتحدة. وبدأ الجمهوري الذي يرأس لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب تحقيقا رسميا. وكتب النائب مايك روجرز في رسالة إلى أوستن قال فيها "في ظل الحربين في أوكرانيا وإسرائيل، فإن فكرة أن البيت الأبيض وحتى نائبتك لم يفهما طبيعة حالتك أمر غير مقبول على الإطلاق". ونُقل أوستن بسيارة إسعاف إلى والتر ريد بعد أن عانى من مضاعفات علاج سرطان البروستاتا في 22 ديسمبر بما في ذلك الغثيان مع آلام شديدة في البطن والفخذ والساق. وبعد تشخيص إصابته بعدوى في المسالك البولية، نقل أوستن في الثاني من يناير إلى وحدة العناية المركزة. ويلي أوستن بايدن مباشرة في ترتيب القيادة بالجيش الأميركي، وتتطلب واجباته أن يكون متاحا في أي لحظة للتصدي لأي أزمة تتعلق بالأمن القومي. ويتضمن ذلك الاستعداد دائما للدخول في اتصالات آمنة مع مسؤولين آخرين في حالة وقوع هجوم نووي وشيك، وهو أمر قد يكون صعبا في سرير وحدة العناية المركزة. ودعا بعض الجمهوريين البارزين، ومن بينهم الرئيس السابق دونالد ترامب، إلى إقالة أوستن من منصبه. لكن البنتاغون قال إنه لا يعتزم الاستقالة، وقال البيت الأبيض إن بايدن لا يسعى لإقالته.      وأضافت الوزارة أنها ليست لديها موعد محدد لخروجه من المستشفى.  ونُقل أوستن، (70 عاما)، في أول يناير إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري، وهي حقيقة أخفتها وزارة الدفاع عن الأميركيين والبيت الأبيض والكونغرس طوال معظم الأسبوع الماضي، مما أثار انتقادات سياسية واسعة النطاق.   كما ظلت كاثلين هيكس نائبة أوستن تجهل الأمر عدة أيام، حتى بعد أن طُلب منها خلال إجازة في بورتوريكو أن تتولى بعض مهامه في الثاني من يناير.   وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي "لم يُبلغ الرئيس بايدن حتى (الخميس) الماضي بأن الوزير أوستن في المستشفى. ولم يُحط علما حتى هذا الصباح (الثلاثاء) بأن السبب الأساسي لدخوله المستشفى هو سرطان البروستاتا".   وأضاف "لم يكن أحد في البيت الأبيض يعلم أن الوزير أوستن مصاب بسرطان البروستاتا حتى هذا الصباح، وأُبلغ الرئيس فورا بعد ذلك".   وتحدث أوستن وبايدن يوم السبت، ولم يتضح بعد سبب عدم معرفة بايدن حتى الثلاثاء بإصابة أوستن هذه.  تقصير في أداء الواجب واعتبر الجمهوريون الواقعة دليلا على تقصير أوستن في أداء واجبه، وهو جنرال متقاعد قاد القوات الأميركية في العراق وأول وزير دفاع أسود في الولايات المتحدة. وبدأ الجمهوري الذي يرأس لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب تحقيقا رسميا. وكتب النائب مايك روجرز في رسالة إلى أوستن قال فيها "في ظل الحربين في أوكرانيا وإسرائيل، فإن فكرة أن البيت الأبيض وحتى نائبتك لم يفهما طبيعة حالتك أمر غير مقبول على الإطلاق". ونُقل أوستن بسيارة إسعاف إلى والتر ريد بعد أن عانى من مضاعفات علاج سرطان البروستاتا في 22 ديسمبر بما في ذلك الغثيان مع آلام شديدة في البطن والفخذ والساق. وبعد تشخيص إصابته بعدوى في المسالك البولية، نقل أوستن في الثاني من يناير إلى وحدة العناية المركزة. ويلي أوستن بايدن مباشرة في ترتيب القيادة بالجيش الأميركي، وتتطلب واجباته أن يكون متاحا في أي لحظة للتصدي لأي أزمة تتعلق بالأمن القومي. ويتضمن ذلك الاستعداد دائما للدخول في اتصالات آمنة مع مسؤولين آخرين في حالة وقوع هجوم نووي وشيك، وهو أمر قد يكون صعبا في سرير وحدة العناية المركزة. ودعا بعض الجمهوريين البارزين، ومن بينهم الرئيس السابق دونالد ترامب، إلى إقالة أوستن من منصبه. لكن البنتاغون قال إنه لا يعتزم الاستقالة، وقال البيت الأبيض إن بايدن لا يسعى لإقالته.      ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-10

ونُقل أوستن، (70 عاما)، في أول يناير إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري، وهي حقيقة أخفتها وزارة الدفاع (البنتاغون) عن الأميركيين والبيت الأبيض والكونغرس طوال معظم الأسبوع الماضي، مما أثار انتقادات سياسية واسعة النطاق.  كما ظلت كاثلين هيكس نائبة أوستن تجهل الأمر عدة أيام، حتى بعد أن طُلب منها خلال إجازة في بورتوريكو أن تتولى بعض مهامه في الثاني من يناير.  وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي "لم يُبلغ (بايدن) حتى (الخميس) الماضي بأن الوزير أوستن في المستشفى. ولم يُحط علما حتى هذا الصباح (الثلاثاء) بأن السبب الأساسي لدخوله المستشفى هو سرطان البروستاتا".  وأضاف "لم يكن أحد في البيت الأبيض يعلم أن الوزير أوستن مصاب بسرطان البروستاتا حتى هذا الصباح، وأُبلغ الرئيس فورا بعد ذلك".  وتحدث أوستن وبايدن يوم السبت، ولم يتضح بعد سبب عدم معرفة بايدن حتى أمس الثلاثاء بإصابة أوستن هذه.  تقصير في أداء الواجب  واعتبر الجمهوريون الواقعة دليلا على تقصير أوستن في أداء واجبه، وهو جنرال متقاعد قاد القوات الأميركية في العراق وأول وزير دفاع أسود في الويات المتحدة. وبدأ الجمهوري الذي يرأس لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب تحقيقا رسميا.  وكتب النائب مايك روجرز في رسالة إلى أوستن قال فيها "في ظل الحربين في أوكرانيا وإسرائيل، فإن فكرة أن البيت الأبيض وحتى نائبتك لم يفهما طبيعة حالتك أمر غير مقبول على الإطلاق".   ونُقل أوستن بسيارة إسعاف إلى والتر ريد بعد أن عانى من مضاعفات علاج سرطان البروستاتا في 22 ديسمبر بما في ذلك الغثيان مع آلام شديدة في البطن والفخذ والساق. وبعد تشخيص إصابته بعدوى في المسالك البولية، نقل أوستن في الثاني من يناير إلى وحدة العناية المركزة.  ويلي أوستن بايدن مباشرة في ترتيب القيادة بالجيش الأميركي، وتتطلب واجباته أن يكون متاحا في أي لحظة للتصدي لأي أزمة تتعلق بالأمن القومي.  ويتضمن ذلك الاستعداد دائما للدخول في اتصالات آمنة مع مسؤولين آخرين في حالة وقوع هجوم نووي وشيك، وهو أمر قد يكون صعبا في سرير وحدة العناية المركزة.  ودعا بعض الجمهوريين البارزين، ومن بينهم الرئيس السابق دونالد ترامب، إلى إقالة أوستن من منصبه.  لكن البنتاغون قال إنه لا يعتزم الاستقالة، وقال البيت الأبيض إن بايدن لا يسعى لإقالته.    ونُقل أوستن، (70 عاما)، في أول يناير إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري، وهي حقيقة أخفتها وزارة الدفاع (البنتاغون) عن الأميركيين والبيت الأبيض والكونغرس طوال معظم الأسبوع الماضي، مما أثار انتقادات سياسية واسعة النطاق.  كما ظلت كاثلين هيكس نائبة أوستن تجهل الأمر عدة أيام، حتى بعد أن طُلب منها خلال إجازة في بورتوريكو أن تتولى بعض مهامه في الثاني من يناير.  وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي "لم يُبلغ (بايدن) حتى (الخميس) الماضي بأن الوزير أوستن في المستشفى. ولم يُحط علما حتى هذا الصباح (الثلاثاء) بأن السبب الأساسي لدخوله المستشفى هو سرطان البروستاتا".  وأضاف "لم يكن أحد في البيت الأبيض يعلم أن الوزير أوستن مصاب بسرطان البروستاتا حتى هذا الصباح، وأُبلغ الرئيس فورا بعد ذلك".  وتحدث أوستن وبايدن يوم السبت، ولم يتضح بعد سبب عدم معرفة بايدن حتى أمس الثلاثاء بإصابة أوستن هذه.  تقصير في أداء الواجب  واعتبر الجمهوريون الواقعة دليلا على تقصير أوستن في أداء واجبه، وهو جنرال متقاعد قاد القوات الأميركية في العراق وأول وزير دفاع أسود في الويات المتحدة. وبدأ الجمهوري الذي يرأس لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب تحقيقا رسميا.  وكتب النائب مايك روجرز في رسالة إلى أوستن قال فيها "في ظل الحربين في أوكرانيا وإسرائيل، فإن فكرة أن البيت الأبيض وحتى نائبتك لم يفهما طبيعة حالتك أمر غير مقبول على الإطلاق".   ونُقل أوستن بسيارة إسعاف إلى والتر ريد بعد أن عانى من مضاعفات علاج سرطان البروستاتا في 22 ديسمبر بما في ذلك الغثيان مع آلام شديدة في البطن والفخذ والساق. وبعد تشخيص إصابته بعدوى في المسالك البولية، نقل أوستن في الثاني من يناير إلى وحدة العناية المركزة.  ويلي أوستن بايدن مباشرة في ترتيب القيادة بالجيش الأميركي، وتتطلب واجباته أن يكون متاحا في أي لحظة للتصدي لأي أزمة تتعلق بالأمن القومي.  ويتضمن ذلك الاستعداد دائما للدخول في اتصالات آمنة مع مسؤولين آخرين في حالة وقوع هجوم نووي وشيك، وهو أمر قد يكون صعبا في سرير وحدة العناية المركزة.  ودعا بعض الجمهوريين البارزين، ومن بينهم الرئيس السابق دونالد ترامب، إلى إقالة أوستن من منصبه.  لكن البنتاغون قال إنه لا يعتزم الاستقالة، وقال البيت الأبيض إن بايدن لا يسعى لإقالته.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-08

وفيما أكد رايدر أنه ليس لدى أوستن أي نية للاستقالة، كشف أن ما حصل له تم بشكل مفاجئ، حيث نُقل الوزير في اليوم الأول من السنة الجديدة إلى مستشفى "والتر ريد" العسكري شمال واشنطن بسيارة إسعاف عسكرية. وامتنع رايدر عن الحديث بشأن ما تعرّض له أوستن، وما إذا كان فقد وعيه خلال نقله إلى المستشفى، مكتفيا بالإشارة إلى أن حالته "تتحسن" وأن "ألمه الحاد بدأ يخفّ تدريجيا". ووفق مراسل "سكاي نيوز عربية" في واشنطن، فقد طمأن رايدر أنه لم يكن هناك أي فراغ في توليّ مسؤوليات وزير الدفاع، وأن صلاحياته جرى نقلها على وجه السرعة إلى نائبته كاثلين هيكس، التي لم تعلم بدورها عن حقيقة ما حصل للوزير. وأعلنت لجنتا الاستخبارات والقوات المسلحة في مجلس النواب، استدعاء قادة البنتاغون قريبا، لمساءلتهم عن حيثيات ما جرى. البيت الأبيض يرفض الدعوات لإقالة أوستن رفض البيت الأبيض الإثنين دعوات أطلقها جمهوريون طالبوا فيها الرئيس جو بايدن بإقالة وزير الدفاع أوستن بعدما تكتّم أياما عدة عن واقعة إدخاله المستشفى. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيار في تصريح لصحافيين رافقوا بايدن في رحلة في الطائرة الرئاسية "إير فورس وان" إن "الرئيس لديه كامل الثقة ولا زال يثق بالوزير أوستن". وتابعت "ما نريده في المقام الأول هو أن يتعافى أوستن وأن يعود إلى البنتاغون". وكان جمهوريون قد طالبوا باستقالة أوستن أو إقالته بعدما تبيّن أنه أبقى مدى أيام عدة مسألة إدخاله المستشفى الأسبوع الماضي بسبب مضاعفات صحية طي الكتمان حتى على بايدن والبيت الأبيض. وأفاد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي بأن بايدن يعتبر أن أوستن يؤدي "عملا رائعا" وإن الرئيس يكن له الاحترام. وشدّد كيربي على "عدم وجود أي خطط أو أي بديل لبقاء الوزير أوستن في منصبه ومواصلته الدور القيادي الذي يؤديه". وأشار إلى أن السلطات ستبحث بشكل معمّق "لتبيان ما إذا "الإجراءات تحتاج إلى أي تغيير أو تعديل للاتعاظ من هذا الأمر". وبحسب كيربي فإن أوستن استأنف مهامه وهو يعمل من المستشفى. وانتظر البنتاغون حتى الجمعة ليكشف أن أوستن أدخل المستشفى "بسبب مضاعفات حدثت على أثر إجراء طبي غير طارئ"، من دون أن يحدد طبيعة المضاعفات أو مدة بقائه فيه. وشكّل التكتّم على الوضع الصحي لأوستن لأيام مخالفة للبروتوكول المعتمد في حالات مماثلة، خصوصا في وقت تواجه واشنطن أزمات عدة ذات طبيعة عسكرية، منها العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا والحرب في قطاع غزة بين حليفتها إسرائيل وحركة "حماس". وأقرّ أوستن في بيان السبت بأنه كان في إمكانه "التصرّف بشكل أفضل لضمان إبلاغ الأميركيين بشكل ملائم. أتعهد القيام بأفضل من ذلك". وفيما أكد رايدر أنه ليس لدى أوستن أي نية للاستقالة، كشف أن ما حصل له تم بشكل مفاجئ، حيث نُقل الوزير في اليوم الأول من السنة الجديدة إلى مستشفى "والتر ريد" العسكري شمال واشنطن بسيارة إسعاف عسكرية. وامتنع رايدر عن الحديث بشأن ما تعرّض له أوستن، وما إذا كان فقد وعيه خلال نقله إلى المستشفى، مكتفيا بالإشارة إلى أن حالته "تتحسن" وأن "ألمه الحاد بدأ يخفّ تدريجيا". ووفق مراسل "سكاي نيوز عربية" في واشنطن، فقد طمأن رايدر أنه لم يكن هناك أي فراغ في توليّ مسؤوليات وزير الدفاع، وأن صلاحياته جرى نقلها على وجه السرعة إلى نائبته كاثلين هيكس، التي لم تعلم بدورها عن حقيقة ما حصل للوزير. وأعلنت لجنتا الاستخبارات والقوات المسلحة في مجلس النواب، استدعاء قادة البنتاغون قريبا، لمساءلتهم عن حيثيات ما جرى. البيت الأبيض يرفض الدعوات لإقالة أوستن رفض البيت الأبيض الإثنين دعوات أطلقها جمهوريون طالبوا فيها الرئيس جو بايدن بإقالة وزير الدفاع أوستن بعدما تكتّم أياما عدة عن واقعة إدخاله المستشفى. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيار في تصريح لصحافيين رافقوا بايدن في رحلة في الطائرة الرئاسية "إير فورس وان" إن "الرئيس لديه كامل الثقة ولا زال يثق بالوزير أوستن". وتابعت "ما نريده في المقام الأول هو أن يتعافى أوستن وأن يعود إلى البنتاغون". وكان جمهوريون قد طالبوا باستقالة أوستن أو إقالته بعدما تبيّن أنه أبقى مدى أيام عدة مسألة إدخاله المستشفى الأسبوع الماضي بسبب مضاعفات صحية طي الكتمان حتى على بايدن والبيت الأبيض. وأفاد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي بأن بايدن يعتبر أن أوستن يؤدي "عملا رائعا" وإن الرئيس يكن له الاحترام. وشدّد كيربي على "عدم وجود أي خطط أو أي بديل لبقاء الوزير أوستن في منصبه ومواصلته الدور القيادي الذي يؤديه". وأشار إلى أن السلطات ستبحث بشكل معمّق "لتبيان ما إذا "الإجراءات تحتاج إلى أي تغيير أو تعديل للاتعاظ من هذا الأمر". وبحسب كيربي فإن أوستن استأنف مهامه وهو يعمل من المستشفى. وانتظر البنتاغون حتى الجمعة ليكشف أن أوستن أدخل المستشفى "بسبب مضاعفات حدثت على أثر إجراء طبي غير طارئ"، من دون أن يحدد طبيعة المضاعفات أو مدة بقائه فيه. وشكّل التكتّم على الوضع الصحي لأوستن لأيام مخالفة للبروتوكول المعتمد في حالات مماثلة، خصوصا في وقت تواجه واشنطن أزمات عدة ذات طبيعة عسكرية، منها العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا والحرب في قطاع غزة بين حليفتها إسرائيل وحركة "حماس". وأقرّ أوستن في بيان السبت بأنه كان في إمكانه "التصرّف بشكل أفضل لضمان إبلاغ الأميركيين بشكل ملائم. أتعهد القيام بأفضل من ذلك". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-08

لا تزال أزمة مرض وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن وبقائه فى المستشفى عدة أيام دون علم الرئيس جو بايدن وكبار المسئولين محل جدال، فى ظل دعوات لاتخاذ إجراءات تأديبية ضد أوستن أو حتى إقالته. ويعد أوستن هو التالى لبايدن مباشرة على قمة التسلسل القيادي للجيش الأمريكي، وتتطلب واجباته أن يكون متاحا في أي لحظة للتعامل مع أي شكل من أشكال أزمات الأمن القومي. قالت مجلة بولتيكو إن الضغوط تتزايد على الكونجرس وداخل إدارة الرئيس جو بايدن "كى يخسر أحدهم منصبه"، فى إشارة إلى لويد أوستن الذى تسبب فى إحراج للإدارة بعد أن أخفى دخوله المستشفى لعدة أيام عن كبار المسئولين داخل وزارته وحتى الرئيس نفسه.  وذكرت بولتيكو إن أوستن يعد أحد قادة البنتاجون الأكثر عزلة فى العقود الأخيرة، وهو ما يخلق مشكلة كبيرة بالنسبة له فى الوقت الراهن. فقد أدى فشل أوستن فى إبلاغ كبار مستشاريه وقادة الكونجرس وبايدن بدخوله إلى المستشفى يوم الاثنين الماضى بسبب مضاعفات إجراء طبى إلى جدل ترك كبار مسئولى البيت الأبيض والبنتاجون فى حالة غضب وارتباك. وسرعان ما دعا بعض الجمهوريين إلى إجراء تحقيق أو حتى تأديب أو إقالة أوستن. ولم يتم إخبار رئيس الأركان الجنرال سى كيو براون بوضع أوستن إلا بعد يوم من دخوله المستشفى، وفقا لأحد كبار مسئولى البنتاجون. وحتى نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس، التى تولت بعض مهامه أثناء وجوده فى الستشفى، لم تعرف مكان وجوده حتى يوم الخميس، وفقا لمسئول أخر.  ونقلت المجلة عن أحد كبار مسئولى الدفاع قوله إنه يشعر أن رغبة أوستن فى الخصوصية بشأن إجراء طبى روتينى قد أدى إلى ردود فعل عنيفة عندما لم يمض كما كان مخططا له، موضحا أن أوستن شديد الإخلاص، والأمر كله غريب للغاية.  ويقول مسئولون أمريكيون سابقون وحاليون ممن عملوا مع أوستن، إنه معروف بأنه انطوائى ويتجنب الكاميرات واحتفظ بعدد قليل من المقربين خلال مسيرته العسكرية التى استمرت لعقود بصفته جنرال ذى أربع نجوم بشرف على القيادة المركزية الامريكية أثناء الانسحاب الأمريكى من العراق، وكان نادرا ما يعتقد مؤتمرات صحفية. وعندما تولى وزارة الدفاع، وعلى العكس من أسلافه، كان قليلا ما يرد على الإعلام أثناء سفره الرسمى. ولم يشارك فى مؤتمر صحفى بالبنتاجون منذ يوليو الماضى، على الرغم من تعامله مع الصحافة بشكل منتظم خلال رحلاته. من ناحية أخرى، قال مسئولون أمريكيون إن الرئيس بايدن يظل يثق فى وزير دفاعه لويد أوستن، برغم المفاجأة الواسعة والجدل الذى أثير عقب فشل الأخير فى الكشف عن دخوله المستشفى لعدة أيام للبيت الأبيض أو الرأى العام الأسبوع الماضى.  وبحسب ما ذكرت صحيفة واشنطن بوست، فقد سارع المسئولون لجمع المعلومات عن أسباب دخول أوستن غرفة العناية المركزة فى مركز والتر ريد العسكرى الوطنى خارج واشنطن فى الأول من يناير. ولم يتم الكشف عن الأمر إلى مساء الخامس من يناير عندما أعلن متحدث باسم البنتاجون أن أوستن، البالغ من العمر 70 عاما، قد تم إدخله للعناية المركزة بسبب مضاعفات ناتجة عن إجراء طبى اختيارى. وقال المتحدث باسم البنتاجون باتريك ريدر إن أوستن نقل بسيارة إسعاف إلى والتر ريد بعد أن عانى من ألم شديد فى أعقاب إجراء طبى أجراه فى 22 ديسمبر. وتم وضعه فى العناية المركزة، وظل فيها جزئيا بسبب اعتبارات المساحة بالمشفى والخصوصية.  وفى حين لم يتضح بعد موعد خروج أوستن من المستشفى، إلا أن رايدر قال إنه يراقب الأنشطة العالمية للجيش الأمريكى، وتلقى تحديات من مساعديه منذ استئناف مهام عمله مساء الجمعة.  وقال مسئول رفيع، تحدث دون الكشف عن هويته، أن العلاقة بين أوستن وبايدن وثيقة بشكل استثنائى، حيث كان نجل بايدن الراحل بيو محاميا عسكريا تحت قيادة أوستن عندما كان الأخير أرفع قائد عسكرى أمريكى فى العراق.  وذكر المسئول إن هناك كثبر من الثقة بين كلا الطرفين، وأن ما حدث لم يقضى على هذه الثقة. وأوضح أن الرئيس يتطلع إلى مواصلة الوزير لخدمته. فيما قال مسئول بالبيت الأبيض إن بايدن لديه ثقة كاملة فى أوستن ويتطلع إلى عودته للبنتاجون. من جانبها، قالت وكالة بلومبرج إن فشل البنتاجون فى إبلاغ بايدن بوضع أوستن كان ناتجا عن سلسلة من الأخطاء، منها الارتباك بشأن رغبات أوستن ومرض رئيس موظفيه. ونقلت بلومبرج عن أحد المصادر إن فريق أوستن يدرك أن تعامله مع المرض، وخاصة عدم إخبار البيت الأبيض أو الكونجرس، كان غير مقبول، ولا يمكن أن يحدث مرة أخرى. فيما أشارت مصادر إلى أن أوستن لا يخطط للاستقالة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-08

تطورات متلاحقة شهدتها الساحة السياسة الأمريكية خلال الساعات القليلة الماضية التي كان بطلها وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن الذي دخل المستشفى بعد تعرضه لمضاعفات عملية جراحية دون إخبار الرئيس الأمريكي جو بايدن لمدة 3 أيام وعدد من المسؤولين بينهم وزير الخارجية أنتوني بلينكن ونائب وزير الدفاع كاثلين هيكس. من جانبه، قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن،  كان في عداد المفقودين لمدة أسبوع واحد، ولم يكن لدى أحد، بايدن الملتوي - على حد وصفه - أدنى فكرة عن مكان وجوده، مضيفا عبر منصة «تروث سوشيال»، إنه يجب إقالة الوزير الفاشل على الفور، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأمس الأحد، أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، إن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، المتواجد في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني منذ 1 يناير الجاري، يتعافى بشكل جيد وفي حالة معنوية جيدة. ولم يتم إبلاغ الرئيس الأمريكي جو بايدن، لعدة أيام بشأن أوستن، فيما تم إبلاغه من جانب مستشار الأمن القومي جيك ساليفان الخميس الماضي وانتقد ترامب، أوستن بسبب عدم الإعلان عن وجوده في المستشفى لعدة أيام، وأشار الرئيس الأمريكي السابق، إلى سلوك مهني غير اللائق وتقصير في أداء الواجب، كما اعتبر دونالد ترامب،أن أداء وزير الدفاع كان سيئا، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون»، أخفت عن الرئاسة«البيت الأبيض» لمدة 3 أيام معلومات حول دخول وزير الدفاع لويد أوستن إلى المستشفى، فيما أعلنت الوزارة يوم الجمعة الماضي، دخول المستشفى الاثنين الماضي بسبب مضاعفات ناجمة عن إجراء طبي روتيني، وقضائه 4 أيام في العناية المركزة. وأضاف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أن كان ينبغي إقالة لويد أوستن، منذ فترة طويلة، هو والرئيس السابق لهيئة الأركان الجنرال مارك ميلي، لأسباب عديدة، على وجه الخصوص الاستسلام الكارثي في  أفغانستان، ربما كانت اللحظة الأكثر إحراجا في التاريخ الأمريكي. وفي تعليق على تغريدة لشبكة «سي أن أن» الإخبارية الأمريكية، أن كاثلين هيكس نائبة وزي الدفاع الأمريكي لويد أوستن، لم تعرف شيئا عن استشفاء مديرها وبدأت تنفيذ مهامها أثناء إجازتها في بورتوريكو، تساءل الصحفي في موقع «هاف بوست» ومجلة «نيويورك ماجازين» الأمريكية، يشار علي، عما إذا كان أوستن قد خضع لعمل جراحي حساس للتجديد الضوئي للبشرة التي تعاني من مشاكل والوقاية من علامات الشيخوخة، أم خضع لعملية لإزالة الدهون والتخسيس؟. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-08

وأضاف التقرير يوم الأحد نقلا عن اثنين من مسؤولي الدفاع لم تذكر هوياتهما أن كاثلين هيكس نائبة الوزير لم تخطر إلا بعد يومين بإدخال أوستن مركز والتر ريد الطبي العسكري في أول أيام العام الجديد. وذكرت رويترز يوم السبت أن الرئيس جو بايدن علم بدخول الوزير المستشفى مساء الخميس فحسب، وفقا لما ذكره مسؤول أميركي طلب عدم ذكر هويته. وقالت وزارة الدفاع في بيان يوم الأحد إن أوستن تحدث إلى بايدن يوم السبت. وتم إدخال أوستن (70 عاما) إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني بسبب ما قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إنها "مضاعفات بعد إجراء طبي اختياري في الآونة الأخيرة"، الأمر الذي أبقته الوزارة طي الكتمان لمدة خمسة أيام. واتهم السناتور روجر ويكر، كبير الجمهوريين في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، الوزارة بالتقاعس في إبلاغ الكونغرس على الفور بمثل هذا الأمر وفقا للقانون. وأوستن هو التالي لبايدن مباشرة على قمة التسلسل القيادي للجيش الأميركي، وتتطلب واجباته أن يكون متاحا في أي لحظة للتعامل مع أي شكل من أشكال أزمات الأمن القومي. وأعلن متحدث باسم وزارة الدفاع أن أوستن ما يزال في المستشفى و"يتعافى على نحو جيد"، مشيرا إلى أنه استأنف كامل مهامه يوم الجمعة. من جانبه، قال وزير الخارجية أنتوني بلينكن في مؤتمر صحفي يوم الأحد إنه "لم يكن يعلم بمشكلة (أوستن) الصحية"، مضيفا أنه تحدث إليه في مطلع الأسبوع الماضي. ولا يزال من غير الواضح إلى أي مدى تم تفويض مهامه إلى نائبته كاثلين هيكس، أو ما إذا كان أوستن شارك في أي قرارات مهمة أثناء غيابه. ولم توضح الوزارة بعد سبب علاج أوستن، وما إذا كان قد فقد وعيه خلال الأسبوع الماضي، كما لم تقدم تفاصيل حول الموعد المحتمل لخروجه من المستشفى. وأضاف التقرير يوم الأحد نقلا عن اثنين من مسؤولي الدفاع لم تذكر هوياتهما أن كاثلين هيكس نائبة الوزير لم تخطر إلا بعد يومين بإدخال أوستن مركز والتر ريد الطبي العسكري في أول أيام العام الجديد. وذكرت رويترز يوم السبت أن الرئيس جو بايدن علم بدخول الوزير المستشفى مساء الخميس فحسب، وفقا لما ذكره مسؤول أميركي طلب عدم ذكر هويته. وقالت وزارة الدفاع في بيان يوم الأحد إن أوستن تحدث إلى بايدن يوم السبت. وتم إدخال أوستن (70 عاما) إلى مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني بسبب ما قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) إنها "مضاعفات بعد إجراء طبي اختياري في الآونة الأخيرة"، الأمر الذي أبقته الوزارة طي الكتمان لمدة خمسة أيام. واتهم السناتور روجر ويكر، كبير الجمهوريين في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، الوزارة بالتقاعس في إبلاغ الكونغرس على الفور بمثل هذا الأمر وفقا للقانون. وأوستن هو التالي لبايدن مباشرة على قمة التسلسل القيادي للجيش الأميركي، وتتطلب واجباته أن يكون متاحا في أي لحظة للتعامل مع أي شكل من أشكال أزمات الأمن القومي. وأعلن متحدث باسم وزارة الدفاع أن أوستن ما يزال في المستشفى و"يتعافى على نحو جيد"، مشيرا إلى أنه استأنف كامل مهامه يوم الجمعة. من جانبه، قال وزير الخارجية أنتوني بلينكن في مؤتمر صحفي يوم الأحد إنه "لم يكن يعلم بمشكلة (أوستن) الصحية"، مضيفا أنه تحدث إليه في مطلع الأسبوع الماضي. ولا يزال من غير الواضح إلى أي مدى تم تفويض مهامه إلى نائبته كاثلين هيكس، أو ما إذا كان أوستن شارك في أي قرارات مهمة أثناء غيابه. ولم توضح الوزارة بعد سبب علاج أوستن، وما إذا كان قد فقد وعيه خلال الأسبوع الماضي، كما لم تقدم تفاصيل حول الموعد المحتمل لخروجه من المستشفى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: