أوكرانيا وإسرائيل

أعلن الملياردير الأمريكي بيل ججيتس نيته التبرع بـ"كل ثروته تقريبا"، والتي تقدر بحوالي 200 مليار دولار.   وقال مؤسس "مايكروسوفت" البالغ من العمر 69 عاما، إنه يخطط لتوزيع أمواله خلال العشرين عاما المقبلة قبل إغلاق مؤسسة غيتس التي أسسها مع زوجته السابقة ميليندا في 31 ديسمبر 2045.   وأخبر غيتس شبكة "سي بي إس نيوز" أن ثروته الصافية ستنخفض بنسبة 99% خلال العقدين المقبلين، موضحا أن قراره جاء بعد أن شهد بنفسه تأثير عمل مؤسسته في توزيع اللقاحات للأمراض القابلة للعلاج، والتي لا تزال تقتل الكثيرين في العالم الثالث، مثل الإسهال والالتهاب الرئوي.   لكن القرار جاء أيضا في ظل ما وصفه بـ "تباطؤ التقدم"، حيث قلصت الولايات المتحدة وأوروبا المساعدات الخارجية وتمويل الأعمال الإنسانية بسبب النزاعات في أوكرانيا وإسرائيل. وأكد أنه لن يفتقد أي شيء من ثروته التي تبلغ مليارات الدولارات.   وقال مازحا: "آمل أن أظل على قيد الحياة عندما ننتهي من العشرين عاما، لكنني سأدخر القليل لأتمكن من شراء الهامبرغر بقدر ما أحتاج".   وأوضح غيتس: "سيقول الناس الكثير عني عندما أموت، لكنني عازم على ألا يكون من بين هذه الأقوال 'لقد مات غنيا'. هناك الكثير من المشكلات العاجلة التي يجب حلها لكي أحتفظ بموارد يمكن استخدامها لمساعدة الناس".   وأسس غيتس وزوجته السابقة مؤسستهما في عام 2000، وكانا يخططان لاستمرار العمل الخيري لعقود عديدة بعد وفاتهما. وتعد المؤسسة واحدة من أكبر المنظمات الخيرية في العالم، حيث تبرعت بأكثر من 100 مليار دولار منذ تأسيسها، وفقا للتقارير.   ووصف بيان الخميس هذا القرار بأنه "أكبر التزام خيري في التاريخ الحديث" من قبل مؤسسة غيتس.   وتأتي أكثر من نصف أموال المؤسسة حتى الآن من ثروة غيتس التي حققها من مايكروسوفت التي أسسها قبل 50 عاما، بينما تأتي 41% المتبقية من وارن بافيت. لكن المؤسسة شهدت اضطرابا كبيرا عندما انفصل بيل وميليندا في 2021، واستقال بافيت من منصبه كوصي.  وغادرت ميليندا فرينش غيتس المؤسسة العام الماضي لمواصلة العمل في منظمتها الخاصة، والتي قالت إنها ستركز على مواجهة ما وصفته بـ "تراجع حقوق المرأة في الولايات المتحدة".

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
أوكرانيا وإسرائيل
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
أوكرانيا وإسرائيل
Top Related Events
Count of Shared Articles
أوكرانيا وإسرائيل
Top Related Persons
Count of Shared Articles
أوكرانيا وإسرائيل
Top Related Locations
Count of Shared Articles
أوكرانيا وإسرائيل
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
أوكرانيا وإسرائيل
Related Articles

الشروق

2025-05-09

أعلن الملياردير الأمريكي بيل ججيتس نيته التبرع بـ"كل ثروته تقريبا"، والتي تقدر بحوالي 200 مليار دولار.   وقال مؤسس "مايكروسوفت" البالغ من العمر 69 عاما، إنه يخطط لتوزيع أمواله خلال العشرين عاما المقبلة قبل إغلاق مؤسسة غيتس التي أسسها مع زوجته السابقة ميليندا في 31 ديسمبر 2045.   وأخبر غيتس شبكة "سي بي إس نيوز" أن ثروته الصافية ستنخفض بنسبة 99% خلال العقدين المقبلين، موضحا أن قراره جاء بعد أن شهد بنفسه تأثير عمل مؤسسته في توزيع اللقاحات للأمراض القابلة للعلاج، والتي لا تزال تقتل الكثيرين في العالم الثالث، مثل الإسهال والالتهاب الرئوي.   لكن القرار جاء أيضا في ظل ما وصفه بـ "تباطؤ التقدم"، حيث قلصت الولايات المتحدة وأوروبا المساعدات الخارجية وتمويل الأعمال الإنسانية بسبب النزاعات في أوكرانيا وإسرائيل. وأكد أنه لن يفتقد أي شيء من ثروته التي تبلغ مليارات الدولارات.   وقال مازحا: "آمل أن أظل على قيد الحياة عندما ننتهي من العشرين عاما، لكنني سأدخر القليل لأتمكن من شراء الهامبرغر بقدر ما أحتاج".   وأوضح غيتس: "سيقول الناس الكثير عني عندما أموت، لكنني عازم على ألا يكون من بين هذه الأقوال 'لقد مات غنيا'. هناك الكثير من المشكلات العاجلة التي يجب حلها لكي أحتفظ بموارد يمكن استخدامها لمساعدة الناس".   وأسس غيتس وزوجته السابقة مؤسستهما في عام 2000، وكانا يخططان لاستمرار العمل الخيري لعقود عديدة بعد وفاتهما. وتعد المؤسسة واحدة من أكبر المنظمات الخيرية في العالم، حيث تبرعت بأكثر من 100 مليار دولار منذ تأسيسها، وفقا للتقارير.   ووصف بيان الخميس هذا القرار بأنه "أكبر التزام خيري في التاريخ الحديث" من قبل مؤسسة غيتس.   وتأتي أكثر من نصف أموال المؤسسة حتى الآن من ثروة غيتس التي حققها من مايكروسوفت التي أسسها قبل 50 عاما، بينما تأتي 41% المتبقية من وارن بافيت. لكن المؤسسة شهدت اضطرابا كبيرا عندما انفصل بيل وميليندا في 2021، واستقال بافيت من منصبه كوصي.  وغادرت ميليندا فرينش غيتس المؤسسة العام الماضي لمواصلة العمل في منظمتها الخاصة، والتي قالت إنها ستركز على مواجهة ما وصفته بـ "تراجع حقوق المرأة في الولايات المتحدة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-04

كتب- عمرو صالح: كشف الدكتور فخري الفقي رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب ومستشار مدير صندوق النقد الدولي الأسبق، عن تأثير قرارات زيادة الرسوم الجمركية على المنتجات الواردة للأسواق الأمريكية التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال الفقي في حواره مع مصراوي، إنه من المتوقع أن تشهد العلاقات التجارية الأمريكية عدم استقرار في تعاملاتها خلال الفترة المقبلة، موضحًا أن الزيادات الجمركية الأخيرة ستتسبب في ارتفاع معدلات التضخم داخل الأسواق الأمريكية وزيادة الأسعار على المستهلك الأمريكي. وأشار "الفقي"، إلى أن الإدارة الأمريكية لجأت لتلك القرارات بهدف معالجة النزيف الاقتصادي الأمريكي، الذي جاء نتيجة للحرب الروسية الأوكرانية وحرب غزة حيث عمدت الولايات المتحدة الأمريكية على دعم أوكرانيا وإسرائيل خلال الفترة الماضية. وإلى نص الحوار: أسباب صدور القرارات الأمريكية المتعلقة بالرسوم الجمركية، ترجع إلى حالة التدهور التي شهدها الاقتصاد الأمريكي خلال السنوات الأخيرة بسبب الحرب الروسية الأوكرانية حيث تصدرت الولايات المتحدة الأمريكي أولى الدول الداعمة لأوكرانيا ومدتهم بالتمويلات اللازمة للوقوف أمام القوات الروسية. كما عمدت الولايات المتحدة الأمريكية على دعم إسرائيل في حرب غزة بالمعدات اللازمة وتمويل الجيش الإسرائيلي، تلك الأمور تسببت في نزيف الاقتصاد الأمريكي لمعدلات سيئة للغاية تتطلب إجراءات حاسمة لمعالجتها خاصة مع إرتفاع الدين الأمريكي 37 تريليون دولار. لاشك أن الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة ، ستسبب اختناق في سلاسل الإمدادات الأمريكية التجارية مما يترتب عليه ضعف الحركة التجارية بين الولايات المتحدة والعالم الخارجي والتي تتناسب طرديا مع معدلات الإقبال على شراء النفط. لا أعتقد ذلك لأن الحصيلة النهائية المتوقع جمعها من الزيادت الجمركية الأخيرة 600 مليار دولار وهذا مبلغ غير كاف للنهوض بالاقتصاد الأمريكي، كما أن تلك القرارات ستنعكس بالسلب على الواردات الخارجية بالسوق الأمريكي حيث من المتوقع ارتفاع أسعار كافة السلع المستوردة واسعار السيارات مما يترتب عليه انخفاض المستوى المعيشي للمواطنين داخل الولايات المتحدة الأمريكية. الدول الأوروبية الأكثر تضررًا حيث تربطها اتفاقيات تجارية كبيرة وتعتمد على السوق الأمريكي لطرح منتجاتها فمثلا تعتمد ألمانيا على توريد 60% من السيارات التي تصنعها للسوق الأمريكي فارتفاع أسعار الرسوم الجمركية لا يوجد أدنى شك في أن تلك النسبة ستشهد تراجعًا كبيرا. من المؤكد أنه سيكون سلبي وسيفقد الولايات المتحدة قوى اقتصادية عظمى. مصر لن تتأثر بتلك القرارات ولن يكون هناك بخسارة قدر ما سيكون مكسب حيث أنه من الممكن أن تبحث الدول ذات القوى الاقتصادية الكبرى على مناخ جيد للترويج لمنتجاتها ومناسب لتعزيز استثماراتها بالقارة الإفريقية والتي تتصدرها مصر حيث تمتلك بنية تحتية جيدة من الطرق والكهرباء ومقومات الصناعة واستقرار سعر الصرف التي تجعلها وجهة مناسبة ومرغوبة للأنشطة التجارية. وذلك فضلا عن أنها دولة سلام وصاحبة قرار هادف للاستقرار وغير محبة للحروب والعداوات وذلك الأمر الذي قد يبث الطمأنينة في نفوس المستثمرين على مشروعاتهم ويعزز مكانتها الاقتصادية. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-27

أكد محمد العالم، الباحث السياسي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليس مستعدا لتقديم مساعدات مالية للخارج بدون مقابل، خاصة بعد أن أدرك المواطن الأمريكي أن الأموال الموجهة إلى أوكرانيا وإسرائيل مأخوذة من جيبه. وأوضح «العالم»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن تعهد بتخفيض الضرائب، وهذا لن يتحقق إلا من خلال تقليل المساعدات الخارجية، ما سيؤثر بشدة على إسرائيل وأوكرانيا وأوروبا، مشددا على أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه مأزقًا كبيرًا، خاصة أن تل أبيب لا تملك نفس أدوات التفاوض التي تمتلكها أوكرانيا للحصول على دعم أمريكي. وشدد على أن الاقتصاد الإسرائيلي لن يتحمل غياب المساعدات الأمريكية، مؤكدا أن نتنياهو فشل عسكريا في غزة، حتى لو دمر القطاع بالكامل؛ إذ أن إسرائيل لم تحقق نصرا عسكريا واضحا، ولن يكون أمامه خيار سوى إنهاء الحرب والتكيف مع السياسة الأمريكية الجديدة. وعلق الباحث السياسي، على إجبار المحررين على ارتداء قمصان مكتوب عليها عبارات توراتية تحمل معاني الانتقام، موضحا أن هذه محاولة إسرائيلية لاستفزاز الفلسطينيين، ردا على المشاهد العفوية التي أظهرت حسن معاملة المقاومة للأسرى الإسرائيليين، مؤكدا أن نتنياهو منع بعض الأسرى الإسرائيليين من الإدلاء بتصريحات إعلامية، خوفا من أن تفضح رواية الاحتلال حول سوء معاملة الأسرى في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-08

قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، إنه لا يمكنه ضمان ألا تؤدي الرسوم الجمركية التي وعد بفرضها على شركاء تجاريين خارجيين رئيسيين للولايات المتحدة إلى ارتفاع الأسعار بالنسبة للمستهلكين الأمريكيين، وأشار مجددا إلى ضرورة أن يتم سجن خصومه السياسيين والمسؤولين الفيدراليين الذين رفعوا قضايا قانونية ضده. وتطرق أيضا الرئيس المنتخب، في مقابلة تم بثها اليوم الأحد مع شبكة إن بي سي شملت موضوعات واسعة، إلى السياسة النقدية والهجرة والإجهاض والرعاية الصحية، وانخراط الولايات المتحدة في الصراعات في أوكرانيا وإسرائيل وأماكن أخرى. وفي كثير من الأحيان، يمزج ترامب تصريحاته بتحذيرات، وفي إحدى المرات حذر من أن "الأمور تتغير". وقد هدد ترامب بفرض عقوبات تجارية واسعة النطاق، لكنه قال إنه لا يصدق توقعات خبراء الاقتصاد بأن التكاليف الإضافية على تلك السلع التي تستوردها الشركات الأمريكية من شأنها أن تؤدي إلى ارتفاع الأسعار المحلية للمستهلكين. ولم يقدم ترامب تعهدا بأن الأسر الأمريكية لن تدفع المزيد عند التسوق. وقال ترامب "إنني لا أستطيع ضمان أي شيء، فأنا لا أستطيع ضمان الغد"، في إشار منه وكأنه يفتح الباب لقبول الكيفية التي تؤثر بها عادة الرسوم الجمركية على السلع عندما تصل إلى أسواق التجزئة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-08

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، إن الولايات المتحدة الأمريكية تعكف على إعداد حزم جديدة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا، لكنها ليست مستعدة بعد للحديث عن توقيت تخصيصها. وقال للصحفيين في مؤتمر صحفي متحدثا عن تخصيص المساعدات العسكرية الجديدة: «نحن نعمل على حزم أخرى، ويمكنكم توقعها، لكنني لن أقدم إطارا زمنيا أو يوما سيكون فيه الإعلان عن المساعدات لأوكرانيا». وصوت مجلس الشيوخ الأمريكي في وقت سابق لصالح تمرير مشروع قانون بشأن المساعدات الخارجية لحلفاء واشنطن، بما في ذلك أوكرانيا وإسرائيل، وهكذا، وافق مجلسا الكونغرس الأمريكي على مشروع القانون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-24

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أنه وقع قانونا يوفر مساعدات أمريكية جديدة بمليارات الدولارات لأوكرانيا وإسرائيل. ويتضمن مشروع القانون، 61 مليار دولار مساعدات لأوكرانيا و26 مليار دولار لإسرائيل، بالإضافة إلى مليار دولار مساعدات إنسانية لغزة وثمانية مليارات دولار لمواجهة نفوذ الصين العسكري، وفق وكالة رويترز. وقال بايدن إن القانون يقدم دعما حيويا لمن وصفهم بـ«شركاء أمريكا» حتى يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من التهديدات التي تتعرض لها سيادتهم. وأضاف أن تدفق الأسلحة إلى أوكرانيا سيبدأ في الساعات القليلة المقبلة. وذكر أن القانون الذي اعتمده الكونجرس يقدم الدعم لإسرائيل أيضًا التي تعرضت لهجمات إيران وحلفائها، معتبرا أن حزمة المساعدات ستمنح أوكرانيا وإسرائيل الإرادة والقدرات للانتصار ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-24

وكالات وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن، الأربعاء، قانوناً يوفر مساعدات أمريكية جديدة بمليارات الدولارات لأوكرانيا في حربها مع روسيا. وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن الأربعاء عقب التوقيع على القانون: "أوكرانيا استعادت نصف الأراضي التي استولت عليها روسيا التي تلقت الدعم من إيران وكوريا الشمالية، وسنبدأ بإرسال المساعدات لأوكرانيا خلال ساعات بما يضمن أمن أوكرانيا وأوروبا، لذا فإن شحن المساعدات سيبدأ في الساعات القليلة المقبلة". وأضاف بادين: "نقف جميعا ضد دكتاتورية بوتين الذي دفعنا بأفعاله لتقديم هذا الدعم لأوكرانيا، كما أن القانون الذي اعتمده الكونجرس يقدم الدعم لإسرائيل أيضا التي تعرضت لهجمات إيران وحلفائها، لذا فإن حزمة المساعدات ستمنح أوكرانيا وإسرائيل الإرادة والقدرات للانتصار". وأوضح بايدن: "نعمل منذ أشهر لإيصال المساعدات إلى غزة والقانون الذي اعتمد أمس، يوفر مليار دولار من المساعدات لقطاع غزة، القانون الذي وقعته للتو سيوفر مساعدات إضافية إلى سكان غزة، كما أن المساعدات التي تضمنها القانون الجديد ستسهم في دعم الدفاعات الجوية الإسرائيلية". ويتضمن مشروع القانون 61 مليار دولار مساعدات لأوكرانيا و26 ملياراً لإسرائيل، بالإضافة إلى مليار دولار مساعدات إنسانية لغزة، و8 مليارات دولار لمواجهة نفوذ الصين العسكري. وقال بايدن إن القانون "يقدم دعماً حيوياً لشركاء واشنطن حتى يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من التهديدات التي تتعرض لها سيادتهم"، مضيفاً أن تدفق الأسلحة إلى أوكرانيا سيبدأ في الساعات القليلة المقبلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-24

مصراوي وقع الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الأربعاء، على قانون للأمن القومي ينص على تقديم مساعدات إلى أوكرانيا وإسرائيل. وقال بايدن إن الديمقراطيين والجمهوريين متفقون على وجوب أن تقف الولايات المتحدة مع الحق، موضحا أن نقل المساعدات سيبدأ في غضون الساعات القليلة المقبلة وهذا يصب مباشرة في مصلحة الأمن القومي الأمريكي وأشار بايدن، اليوم الأربعاء، إلى أنه وقع حزمة المساعدات التي أقرها الكونجرس لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان، مؤكدا أن المساعدات التي تضمنها القانون الجديد ستسهم في دعم الدفاعات الجوية الإسرائيلية. ولفت بايدن إلى أن حزمة المساعدات التي ستقدمها الولايات المتحدة لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ستجعل أمريكا والعالم أكثر أمانا، منوّها إلى أن إيران وكوريا الشمالية والصين قدموا مساعدات عسكرية لروسيا. وشدد بايدن على أن المساعدات التي تقدمها واشنطن لأوكرانيا تصب في صالح الأمن القومي للولايات المتحدة، موضحا أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غير من استراتيجيته بعد إخفاقه في حربه على أوكرانيا. وأكد بايدن أن القوات الأمريكية تصدت لهجمة إيران غير المسبوقة على إسرائيل والتزامات بأمن إسرائيل لا يتزعزع. وزعم بايدن أن الأبرياء في غزة يعانون من الحرب التي تسببت بها حركة حماس، مشيرا إلى أن على إسرائيل أن تيسر وصول المساعدات إلى القطاع بدون تأخير. وأوضح بايدن أن واشنطن تعمل منذ أشهر لإيصال المساعدات إلى غزة، كاشفا أن القانون الذي اعتمد أمس يوفر مليار دولار من المساعدات لقطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-22

أقر مجلس النواب الأمريكى حزمة تشريعية بقيمة 95 مليار دولار، تقدم مساعدات أمنية لأوكرانيا وإسرائيل ودول أخرى، من بينها 26.4 مليار دولار لمساعدة تل أبيب، فيما وصفت الرئاسة الفلسطينية المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة للدولة العبرية بأنها ضوء أخضر لها لتوسيع رقعة الحرب. ووافق المجلس على حزمة المساعدات الأمنية الإضافية لإسرائيل، بأغلبية 366 صوتًا، مقابل 58 ضمت المعارضة 37 ديمقراطيًا و21 جمهوريًا، ووفقًا لما ذكرته تقارير إعلامية، أبرزت تحركات مجلس النواب، فى جلسة أمس الأول، بعض الخلافات حول الدعم الثابت، بشكل عام، لإسرائيل داخل الكونجرس. وتوفر حزمة المجلس 26.4 مليار دولار لمساعدة إسرائيل، منها 9.2 مليار دولار للاحتياجات الإنسانية، وتشمل 4 مليارات دولار لنظامى الدفاع الصاروخى الإسرائيلى- القبة الحديدية ومقلاع داود، و1.2 مليار دولار لنظام الدفاع المسمى بـ«الشعاع الحديدى»، الذى يتصدى للصواريخ قصيرة المدى وقذائف الهاون. وتشمل الحزمة 4.4 مليار دولار لتجديد المواد والخدمات الدفاعية المقدمة لإسرائيل، و3.5 مليار دولار لشراء أنظمة أسلحة متقدمة وعناصر أخرى من خلال برنامج التمويل العسكرى الأجنبى. وقالت «سى إن إن» إن الحزمة تتضمن 9.2 مليار دولار من المساعدات الإنسانية، بما فى ذلك الأغذية الطارئة والمأوى والخدمات الأساسية للسكان الذين يعانون من الأزمات، كما سيتم تخصيص بعضها لغزة، وستحظر الحزمة إرسال الأموال إلى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة «أونروا». ورحب الرئيس الأمريكى جو بايدن بتصويت مجلس النواب، وقال إن حزمة المساعدات البالغة قيمتها الإجمالية 95 مليار دولار توجه رسالة واضحة بشأن قوة القيادة الأمريكية حول العالم، وحث مجلس الشيوخ على الإسراع بإرسال حزمة مساعدات أوكرانيا وإسرائيل، لمكتبه، ليوقع عليها. وبموافقة المجلس ينتقل التشريع إلى مجلس الشيوخ، الذى من المقرر أن يبدأ النظر فيه غدا، وفى حال تم الإقرار النهائى له خلال الأيام التالية يرسل إلى بايدن لتوقيعه ليصبح قانونا. فى المقابل، اعتبرت الرئاسة الفلسطينية إقرار مجلس النواب الأمريكى على مساعدات عسكرية جديدة لإسرائيل، تصعيدا خطيرا، ووصف المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، المساعدات العسكرية الجديدة بأنها ضوء أخضر لها لتوسيع رقعة الحرب، مشيرا إلى أنها تمثل عدوانا على الشعب الفلسطينى. واعتبر «أبوردينة» أن هذه المساعدات تشكك فى مصداقية واشنطن بالسعى للأمن والاستقرار فى الشرق الأوسط، وأن ما أقره مجلس النواب الأمريكى لصالح إسرائيل أرقام تترجم على شكل آلاف الضحايا الفلسطينيين فى قطاع غزة، وآخرهم فى مدينة طولكرم بالضفة الغربية. واعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، أن المساعدة العسكرية لإسرائيل هى بمثابة دفاع عن الحضارة الغربية، فى حين، اعتبر وزير الخارجية الإسرائيلى، يسرائيل كاتس، أن التصويت يوجه رسالة قوية إلى الأعداء. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن التشريع الأمريكى الذى نص على تقديم مساعدات عسكرية لأوكرانيا وإسرائيل ودول أخرى، من شأنه أن يعمق الأزمة فى أنحاء العالم، وأن المساعدات العسكرية لنظام كييف تمثل رعاية مباشرة للنشاط الإرهابى. إلى ذلك، بحث رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد، خلال اتصال هاتفى، مع أمين عام منظمة الأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، الأوضاع فى قطاع غزة، كما بحث الجانبان خلال الاتصال عددًا من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها التطورات فى منطقة الشرق الأوسط وضرورة العمل على احتواء التوترات فيها ومنع اتساعها والحيلولة دون تصاعدها لما ينطوى عليه ذلك من تهديد خطير لأمن المنطقة واستقرارها والأمن والسلم الدوليين. واستعرض «بن زايد» و«جوتيريش» الأوضاع فى قطاع غزة وأهمية العمل على الوقف الفورى لإطلاق النار لمنع وقوع مزيد من المآسى الإنسانية بين المدنيين، وضمان تدفق المساعدات الكافية إلى سكانه من دون عوائق وتوفير الظروف الملائمة للمنظمات الدولية المعنية للقيام بدورها الإنسانى فى القطاع، إضافة للدفع فى اتجاه السلام الشامل والعادل الذى يقوم على مبدأ «حل الدولتين»، كونه السبيل نحو تحقيق الأمن والاستقرار الدائمين فى المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-20

واشنطن (د ب أ) وافق مجلس النواب الأمريكي على حزمة مساعدات بقيمة 8 مليارات دولار تهدف إلى مقاومة العدوانية الصينية ضد تايوان، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم السبت. والإجراء الذي تمت الموافقة عليه بـ 385 مؤيدا مقابل رفض 34 صوتا في مساره الآن ليتم إرفاقه بمساعدات إلى أوكرانيا وإسرائيل في وقت لاحق من اليوم، على أن تتم إحالته إلى مجلس الشيوخ حيث من المتوقع أن تتم الموافقة عليه الأسبوع المقبل. ويمثل التصويت نهاية لجمود في المساعدات الأجنبية استمر في الكونجرس منذ أكتوبر عندما طالب النواب الجمهوريون المحافظون بمجلس النواب أن يتم اشتراط أي مساعدات بفرض قيود جديدة على الهجرة إلى الولايات المتحدة. وقرر مايك جونسون رئيس مجلس النواب العمل مع الديمقراطيين للتغلب على عرقلة المحافظين للقرار، مخاطرا بمنصبه. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-16

قال الجمهوري مايك جونسون، رئيس مجلس النواب الأميركي، إن المجلس سيبحث تقديم مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا عبر تشريعين منفصلين هذا الأسبوع، وذلك بعد مرور أكثر من شهرين منذ إقرار مجلس الشيوخ مشروع قانون يجمع بين الاثنين. وأضاف جونسون لدى مغادرته اجتماعا للجمهوريين في ، مساء الاثنين، إن المجلس المنقسم بفارق ضئيل سينظر في أربعة مشاريع لقوانين تشمل أيضا مساعدة تايوان وحلفاء الولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي وأولويات . وقال جونسون للصحفيين: "نعلم أن العالم يراقبنا ليرى كيف نرد.. إنهم يراقبون ليروا ما إذا كانت أميركا ستدافع عن حلفائها وبما يصب في مصلحتنا في جميع أنحاء العالم. وسوف نفعل ذلك". وتأخرت المساعدات الأميركية بسبب عدم رغبة جونسون في النظر في مشروع قانون مدعوم من الحزبين بقيمة 95 مليار دولار وافق عليه مجلس الشيوخ في فبراير، ويشمل 14 مليار دولار لإسرائيل و60 مليارا لأوكرانيا. كما تم تضمين المليارات بهدف دعم الحلفاء في منطقة المحيطين الهندي والهادي، حيث أصبحت الصين أكثر نفوذا، وكذلك من أجلال مساعدات الإنسانية الدولية. وقال جونسون إن مشاريع القوانين الجديدة في مجلس النواب توفر تقريبا نفس المبلغ من المساعدات الخارجية مثل مشروع القانون الذي أقره مجلس الشيوخ ولكنها ستتضمن اختلافات مثل بعض المساعدة في شكل . ويسعى الجمهوريون إلى إصدار نص تشريعي بحلول يوم الثلاثاء، لكنهم سيأخذون في الاعتبار فترة لمراجعة النص مدتها 72 ساعة قبل التصويت. وقال جونسون إن التصويت على إقراره قد يجري في وقت متأخر من الجمعة. وباتت مساعي إقرار المساعدات أكثر إلحاحا بعد الهجوم الذي شنته إيران بالصواريخ والطائرات المسيرة في مطلع الأسبوع على إسرائيل، على الرغم من المعارضة الشرسة في الكونغرس المنقسم بشدة. وتغطي ثلاثة من مشاريع القوانين الأربعة التي اقترحها جونسون أوكرانيا وإسرائيل ومنطقة المحيطين الهندي والهادي. ولم تتضح على الفور تفاصيل الرابع. ويواجه جونسون تهديدا من الجمهوريين من اليمين المتشدد بإطاحته من منصبه إذا سمح بإقرار المساعدات الأوكرانية. ويعارض الكثيرون منهم، خاصة المتحالفين بشكل وثيق مع الرئيس السابق دونالد ترامب، بشدة إرسال مليارات الدولارات الإضافية إلى أوكرانيا. وينتقد ترامب مساعدة كييف في حربها مع روسيا. وأصدر تكتل الحرية في مجلس النواب، وهو مجموعة من الجمهوريين المتشددين تضم أكثر من 30 عضوا، بيانا أمس الاثنين يدعو لتقديم المساعدة لإسرائيل، دون أوكرانيا. ويضغط البيت الأبيض على جونسون للسماح بالتصويت، كما فعل الجمهوريون والديمقراطيون في مجلس الشيوخ. وأضاف جونسون لدى مغادرته اجتماعا للجمهوريين في ، مساء الاثنين، إن المجلس المنقسم بفارق ضئيل سينظر في أربعة مشاريع لقوانين تشمل أيضا مساعدة تايوان وحلفاء الولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي وأولويات . وقال جونسون للصحفيين: "نعلم أن العالم يراقبنا ليرى كيف نرد.. إنهم يراقبون ليروا ما إذا كانت أميركا ستدافع عن حلفائها وبما يصب في مصلحتنا في جميع أنحاء العالم. وسوف نفعل ذلك". وتأخرت المساعدات الأميركية بسبب عدم رغبة جونسون في النظر في مشروع قانون مدعوم من الحزبين بقيمة 95 مليار دولار وافق عليه مجلس الشيوخ في فبراير، ويشمل 14 مليار دولار لإسرائيل و60 مليارا لأوكرانيا. كما تم تضمين المليارات بهدف دعم الحلفاء في منطقة المحيطين الهندي والهادي، حيث أصبحت الصين أكثر نفوذا، وكذلك من أجلال مساعدات الإنسانية الدولية. وقال جونسون إن مشاريع القوانين الجديدة في مجلس النواب توفر تقريبا نفس المبلغ من المساعدات الخارجية مثل مشروع القانون الذي أقره مجلس الشيوخ ولكنها ستتضمن اختلافات مثل بعض المساعدة في شكل . ويسعى الجمهوريون إلى إصدار نص تشريعي بحلول يوم الثلاثاء، لكنهم سيأخذون في الاعتبار فترة لمراجعة النص مدتها 72 ساعة قبل التصويت. وقال جونسون إن التصويت على إقراره قد يجري في وقت متأخر من الجمعة. وباتت مساعي إقرار المساعدات أكثر إلحاحا بعد الهجوم الذي شنته إيران بالصواريخ والطائرات المسيرة في مطلع الأسبوع على إسرائيل، على الرغم من المعارضة الشرسة في الكونغرس المنقسم بشدة. وتغطي ثلاثة من مشاريع القوانين الأربعة التي اقترحها جونسون أوكرانيا وإسرائيل ومنطقة المحيطين الهندي والهادي. ولم تتضح على الفور تفاصيل الرابع. ويواجه جونسون تهديدا من الجمهوريين من اليمين المتشدد بإطاحته من منصبه إذا سمح بإقرار المساعدات الأوكرانية. ويعارض الكثيرون منهم، خاصة المتحالفين بشكل وثيق مع الرئيس السابق دونالد ترامب، بشدة إرسال مليارات الدولارات الإضافية إلى أوكرانيا. وينتقد ترامب مساعدة كييف في حربها مع روسيا. وأصدر تكتل الحرية في مجلس النواب، وهو مجموعة من الجمهوريين المتشددين تضم أكثر من 30 عضوا، بيانا أمس الاثنين يدعو لتقديم المساعدة لإسرائيل، دون أوكرانيا. ويضغط البيت الأبيض على جونسون للسماح بالتصويت، كما فعل الجمهوريون والديمقراطيون في مجلس الشيوخ. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-11

تواجه وزارة الدفاع الأمريكية موقفا حرجا، بينما تستعد للكشف عن ميزانية السنة المالية 2025، وفي الوقت نفسه لا تمتلك ميزانية كاملة لعام 2024 وتواجه تخفيضا شاملا بنسبة 1% ما لم يتمكن الكونجرس من كسر مأزقه ولا يزال يعاني من سنوات من التضخم المرتفع.   بالإضافة الى ذلك، من المحتمل ألا يتمكن البنتاجون من استخدام كل الأموال المخصصة له إذا وافق المشرعون على خطة الإنفاق، نظرا للقاعدة التي تنص على أنه إذا كانت الوزارة غير قادرة على إنفاق تمويلها بالكامل بحلول نهاية هذه السنة المالية، فيجب يجب إعادة الدولارات إلى وزارة الخزانة.   والآن، بعد مرور أكثر من خمسة أشهر على السنة المالية الحالية، وبسبب المأزق المستمر الذي يواجهه المشرعون، يتوقع الخبراء أن يؤدي التأخير إلى آثار مضاعفة على المقاتلين خلال السنتين أو الثلاث سنوات القادمة.   وقال ماكنزي إيجلن، خبير الدفاع في معهد أميركان إنتربرايز، لصحيفة ذا هيل والمستشار السابق بالكونجرس لقضايا الدفاع: "عندما يكون لديك أموال لمدة عام واحد ولكنك تنفقها في فترة ستة أشهر فقط، فإن احتمالات عدم إنفاقها سترتفع الكونجرس لا يقوم بعمله، ثم يتقلب وينتزع الأموال لأنه يستخدمها أو يخسرها".   وأضاف ايجلن ان تبعات الامر على القوات المسلحة سيكون مزدوج: "انها ضربة مزدوجة إنهم يحصلون على الأموال في وقت متأخر، ثم يتعين عليهم تسليم ما لا يستطيعون إنفاقه بسرعة كافية لأن الكونجرس لم يمنحهم إياه في الوقت المحدد"   ووفقا للتقرير، وزارة الدفاع هي من بين العديد من الوكالات الفيدرالية التي قامت بتمديد الميزانية على المدى القصير منذ نهاية سبتمبر بسبب الصراع السياسي الداخلي حول مستويات الإنفاق.   وبالنسبة لـ الذي استنزف بالفعل طاقته اثناء الاستجابة للحربين في وأوكرانيا، فان الوضع ليس مثاليا، وكانت إدارة بايدن تأمل في أن يوافق الكونجرس على طلب تكميلي شامل لتزويد أوكرانيا وإسرائيل بالأسلحة بالإضافة إلى تمويل المهمة العسكرية على طول الحدود الجنوبية، لكن هذا لم يحدث.   وبينما يكافح الكونجرس لتمرير مشروع قانون الإنفاق الدفاعي للسنة المالية 2024 إلى خط النهاية، من المتوقع أن تكشف إدارة بايدن ميزانية وزارة الدفاع المخططة للسنة المالية 2025، وعدم معرفة ما سيتم تمويله في مشروع قانون السنة المالية السابقة أثناء صياغة مشروع القانون التالي قد أضاف مستوى جديدًا من عدم اليقين إلى هذا المزيج. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-03

حذر مسئولون بوزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون من أنه لن يكون بمقدور الولايات المتحدة تحقيق هدفها فيما يتعلق بزيادة إنتاجها من قذائف مدفعية من عيار 155 مليمتر إذا لم يوافق الكونجرس على مشروع قانون لتدبير تمويل إضافي لتحقيق ذلك، مشيرين إلى أن هذا المشروع متعثر حاليا في مجلس النواب. ونقل راديو (صوت أمريكا) عن مسئول بالبنتاجون تأكيده "أنه بدون الحصول على تمويل تكميلي إضافي، فإنه لن يكون بمقدورنا تحقيق هدفنا". وقال المتحدث باسم البنتاجون جيف جورجينسين إن الولايات المتحدة تنتج حاليا حوالي 28 ألف قذيفة من عيار 155 مم شهريا، ولكن كانت هناك خطة لزيادة الإنتاج إلى ما يتراوح بين 70 إلى 80 ألف قذيفة شهريا بحلول نهاية عام 2024، ومع ذلك فإنه لن تكون هناك مقدرة لزيادة هذا الإنتاج إذا لم يتم توفير التمويل الإضافي. وذكر مسئول بالبنتاجون أن ذلك لن يتسبب في الحيلولة دون تدفق المساعدات إلى أوكرانيا فقط بل سيؤدى أيضا إلى التأثير على قدرة الولايات المتحدة على تجديد مخزونها من هذه القذائف. ومن جانبه، لفت راديو صوت أمريكا إلى أن الجيش الأمريكي يقول إنه يحتاج إلى موافقة الكونجرس على تدبير 3 مليارات دولار كتمويل إضافي لزيادة إنتاج قذائف المدفعية من عيار 155 مم حتى يمكن استبدال ما ينفد من المخزون نتيجة شحنات هذه القذائف إلى أوكرانيا وإسرائيل. وأعاد الراديو إلى الأذهان أن الولايات المتحدة كانت قد بدأت في إرسال قذائف مدفعية إلى إسرائيل بعد الهجوم السابع من شهر أكتوبر الماضي، في حين أن القوات الأوكرانية كانت قد بدأت في طلب شحنات من قذائف المدفعية عيار 155 مم التي تستخدم في أنظمة / هاوتزر / بعد الهجوم الروسي على أوكرانيا عام 2022، وأن الولايات المتحدة قدمت هذه الأنظمة إلى أوكرانيا من أجل مساعدتها على الدفاع عن أراضيها ومواطنيها. وأشار راديو صوت أمريكا إلى أنه في إطار المساعي الرامية إلى تجديد المخزون الأمريكي من هذه الذخائر وتلبية طلبات أوكرانيا الخاصة بالحصول على هذه القذائف، فإن البنتاجون أعرب عن اعتزامه زيادة القدرة الإنتاجية الأمريكية لهذه القذائف من 14 ألف قذيفة شهريا -قبل الهجوم الروسي- إلى مائة ألف قذيفة شهريا خلال عام 2025.    ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-28

فشل اجتماع بين الرئيس الأميركي جو بايدن وكبار أعضاء الكونغرس من الحزبين، في التوصل إلى اتفاق يعالج تمويل الحكومة ويمرر تمويل صفقة أمن الحدود مع المكسيك وأيضا إيصال السلاح إلى أوكرانيا وإسرائيل. شدد على وجوب اتخاذ إجراءات سريعة لتفادي إغلاق جزئي، ما يمكن أن يتسبب بأضرار على والأمن القومي. فتوقيع الرئيس الأميركي على مشروع قانون وافق عليه الكونغرس في منتصف يناير الماضي، مدّد التمويل لبعض هياكل الحكومة حتى الأول من مارس، ما يهدد في حال عدم الاتفاق قبل هذا التاريخ إلى بدء الإغلاق جزئيا. إغلاقٌ يضع الاقتصاد الأميركي على حافة الخطر وكذلك أمن البلاد. فدعم وتأمين الحدود أبرز الخلافات بين الجمهوريين في والبيت الأبيض. يطالب الديمقراطيون والبيت الأبيض بتضمين مساعدات لأوكرانيا و وأخرى إنسانية للفلسطينيين في حزمة الإنفاق التي يعني تعثرها وقف تمويل الحكومة بحلول الشهر المقبل. وفي المقابل، يشترط رئيس مجلس النوّاب تضمين حزمة تمويل الحكومة مخصصات للتعامل مع أزمة المهاجرين على الحدود الجنوبية. وبينما يقول الجانبان إن اجتماعهما الأخير في البيت الأبيض يدعو للتفاؤل، فذلك لا يكفي لمنع الإغلاق الحكومي وهو ما يلقي بظلاله على الاقتصاد الذي يتعافى ببطء مع تضخم يزيد من معاناة الأميركيين اقتصاديا. ومع مرور الوقت يرتفع منسوب الضغط على الجمهوريين والديمقراطيين وهم يتبادلون الاتهامات قبل أشهر من الانتخابات. تنفي الخبيرة الاستراتيجية الديمقراطية، نيكول برينر شميتز في حديثها لأميركا اليوم على "سكاي نيوز عربية" عجز أو ضعف الرئيس بايدن إدارة قضايا البلاد وإن ما قام به مايك جونسن تجميد لبعض القضايا الحيوية المهمة للدولة الأميركية، مضيفة: من جهته، يشير الخبير الاستراتيجي الجمهوري، غريغوري توسي، إلى أن مايك جونسون يواجه تحديات في الجناح المحافظ في الحزب الجمهوري، بالإضافة إلى تعرضه لانتقادات عديدة بسبب بعض القرارات. شدد على وجوب اتخاذ إجراءات سريعة لتفادي إغلاق جزئي، ما يمكن أن يتسبب بأضرار على والأمن القومي. فتوقيع الرئيس الأميركي على مشروع قانون وافق عليه الكونغرس في منتصف يناير الماضي، مدّد التمويل لبعض هياكل الحكومة حتى الأول من مارس، ما يهدد في حال عدم الاتفاق قبل هذا التاريخ إلى بدء الإغلاق جزئيا. إغلاقٌ يضع الاقتصاد الأميركي على حافة الخطر وكذلك أمن البلاد. فدعم وتأمين الحدود أبرز الخلافات بين الجمهوريين في والبيت الأبيض. يطالب الديمقراطيون والبيت الأبيض بتضمين مساعدات لأوكرانيا و وأخرى إنسانية للفلسطينيين في حزمة الإنفاق التي يعني تعثرها وقف تمويل الحكومة بحلول الشهر المقبل. وفي المقابل، يشترط رئيس مجلس النوّاب تضمين حزمة تمويل الحكومة مخصصات للتعامل مع أزمة المهاجرين على الحدود الجنوبية. وبينما يقول الجانبان إن اجتماعهما الأخير في البيت الأبيض يدعو للتفاؤل، فذلك لا يكفي لمنع الإغلاق الحكومي وهو ما يلقي بظلاله على الاقتصاد الذي يتعافى ببطء مع تضخم يزيد من معاناة الأميركيين اقتصاديا. ومع مرور الوقت يرتفع منسوب الضغط على الجمهوريين والديمقراطيين وهم يتبادلون الاتهامات قبل أشهر من الانتخابات. تنفي الخبيرة الاستراتيجية الديمقراطية، نيكول برينر شميتز في حديثها لأميركا اليوم على "سكاي نيوز عربية" عجز أو ضعف الرئيس بايدن إدارة قضايا البلاد وإن ما قام به مايك جونسن تجميد لبعض القضايا الحيوية المهمة للدولة الأميركية، مضيفة: من جهته، يشير الخبير الاستراتيجي الجمهوري، غريغوري توسي، إلى أن مايك جونسون يواجه تحديات في الجناح المحافظ في الحزب الجمهوري، بالإضافة إلى تعرضه لانتقادات عديدة بسبب بعض القرارات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Negative

2024-02-14

رفض السيناتور الديمقراطي جيف ميركلي، عضو لجنتي الاعتمادات والعلاقات الخارجية بمجلس ، التصويت على مساعدة إسرائيل وتزويدها بالسلاح خلال عدوانها على غزة، مؤكدا أن الحملة التي تقوم بها حكومة نتنياهو تتعارض مع قيمنا الأمريكية. وقال ميركلي، عبر حسابه على منصة X، إنه قد صوت بـ "لا" لإرسال المزيد من القنابل والقذائف إلى إسرائيل، مشيرا إلى أن الحملة التي تقوم بها حكومة نتنياهو تتعارض مع قيمنا الأمريكية والقانون الأمريكي الذي يتطلب من متلقي المساعدة الأمريكية تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية.   ووافق مجلس الشيوخ الأمريكي على مشروع قانون لتقديم مساعدات بقيمة 95 مليار دولار لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان. فيما أشاد الرئيس الأمريكي جو بايدن، بأعضاء مجلس الشيوخ الذين قدموا اتفاقا تكميليا بين الحزبين، كما حث المجلس النواب على التحرك بسرعة في تنفيذ الأمر لإقرار حزمة مساعدات جديدة إلى أوكرانيا وإسرائيل. وقال بايدن على موقع إكس: "مشروع القانون هذا يتيح الدفاع عن حرية أوكرانيا، ومساعدة إسرائيل على حماية شعبها، وتقديم المساعدة للمدنيين الفلسطينيين لا يمكننا أن ننتظر." ووافق مجلس الشيوخ الأمريكي الذي يقوده الديمقراطيون، على مشروع قانون لتقديم مساعدات بقيمة 95 مليار دولار لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان، وأرسل مشروع القانون إلى مجلس النواب الذي يهيمن عليه الجمهوريون، حيث تواجه فرص إقراره صعوبات، وفقا لرويترز. وتمت الموافقة بأغلبية 70 صوتا مقابل رفض 29 عضوا، وتسمح المساعدات حال إقرارها بمواصلة تسليح أوكرانيا في حربها ضد روسيا، وسيوفر ذلك مبلغا إضافيا بقيمة 60.1 مليار دولار لكييف – وبذلك يصل إجمالي الدعم الأميركي إلى أكثر من 170 مليار دولار – بالإضافة إلى 14.1 مليار دولار لإسرائيل في حربها ضد حماس، وفقا للصحيفة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-14

قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جاك سوليفان، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن مصمم على المضي قدمًا في حزمة المساعدات الخارجية لكل من أوكرانيا وإسرائيل، مؤكدًا أن واشنطن ستوفر قدرات لإسرائيل للدفاع عن نفسها بعد تمرير مجلس الشيوخ لحزمة المساعدات. أضاف شوليفان، الأربعاء، خلال مؤتمر صحفي له نقلته قناة “”، أن الرئيس الأمريكي يعمل على تجاوز العقبات من أجل إدخال المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، كما أن واشنطن تعمل من أجل إيجاد طرق لتحقيق السلام للفلسطينيين والإسرائيليين. أوضح أن البيت الأبيض، هدفه البدء بوقف إطلاق نار مؤقت في قطاع غزة ويبحث كل الخطوات مع إسرائيل، لافتًا إلى أنه يأمل للتوصل إلى هدنة مطولة في قطاع غزة تمتد لستة أسابيع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-13

قال رامي جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في واشنطن، إن مجلس الشيوخ الأمريكي أقر حزمة المساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان بواقع 95 مليار دولار، وهي الحزمة التي ترضخ للمطلب الجمهوري بفصل المساعدات الخارجية عن الأموال الخاصة بالهجرة، فهذا هو المطلب الأساسي للجمهوريين منذ البداية. وأضاف «جبر»، خلال رسالة على الهواء، أنه عندما طرح في أكتوبر الماضي الرئيس الأمريكي جو بايدن، مشروع القانون كان يتضمن كل أغراض الأمن القومي الأمريكي، سواء المساعدات الخارجية إلى جانب أمن وتأمين الحدود الأمريكية، ولكن هذا كان منبع رفض الجمهوريين، وطالبوا بأن الأمرين منفصلان، وبالفعل ، وبعد جلسات طويلة منذ أكتوبر الماضي، توصل إلى مشروع القانون الذي يفصلهما. وأشار إلى أن هذا المشروع يجب أن يمر أولا عبر مجلس النواب الأمريكي، والذي تعهد سابقا وبرئاسة رئيس المجلس مايك جونسون الجمهوري، بأنه سيقف أمام هذا المشروع، نظرا لأنه يتضمن مساعدات بـ60 مليار دولار . وأوضح أن الحزب الجمهوري يرى أن إسرائيل الآن هي من تستحق المساعدات بشكل حرج، وأن أوكرانيا يمكن الانتظار عليها قليلا، وهذا ما لا يراه الرئيس الأمريكي، والذي قال إن أوكرانيا وإسرائيل كل منها يخوض حربا ملحة بحسب قوله. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-12

استشهد فتى فلسطيني «15 عاما»، يدعى محمد طارق أبو سنينة من العيزرية متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في البلدة القديمة من القدس المحتلة بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن، فيما أشارت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا»، إلى الإعلان عن إضراب شامل وحداد في بلدة العيزرية. وفي الساعات الأولى من اليوم، شيع أهالي بلدة بتير غرب بيت لحم ب جثمان الشهيد رامي راشد البطحة «35 عاما» إلى مثواه الأخير في مقبرة البلدة، فيما قالت وزارة الصحة الفلسطينية، وفق «وفا»، إن بعد معاينة جثمان الشهيد في «مستشفى بيت جالا» الحكومي، تبين إصابته بأكثر من 20 رصاصة في مختلف أنحاء جسده. وأمس الأحد، أعلنت إحدى الفصائل الفلسطينية، في قطاع غزة، العثور على نحو 100 شهيد بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي، من أحياء الرمال وتل الهوا في مدينة غزة، داعية في بيان، عبر «تليجرام»، «محكمة العدل الدولية» لتوثيق الجرائم واعتماد قرار بوقف الحرب ومحاسبة الكيان المارق وقادته النازيين على جرائمهم.  وفي وقت سابق، توقع مسؤول أمريكي حدوث انفراجة في صفقة التبادل في غزة خلال أسبوع، وفق لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. وأمس الأحد، أظهرت نتائج التصويت الإجرائي في «مجلس الشيوخ» الأمريكي، وفق وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية، تأييد أكثر من ثلثي المشرعين بالمجلس مشروع قانون مساعدة إسرائيل وأوكرانيا، في تصويت إجرائي، فيما أشارت الوكالة الروسية، إلى أن لم يعرف بعد متى سيتم التصويت النهائي على المشروع. وكان أعضاء «مجلس الشيوخ» الأمريكي، صوتوا في وقت سابق على قانون موازنة توفيقي نص على تخصيص 118.3 مليار دولار لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل، وتسوية الوضع على الحدود الجنوبية، فيما نص القانون، وفق «سبوتنيك»، على تخصيص 14.1 مليار دولار لـ«تل أبيب»، و60.06 مليار دولار لدعم أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-12

أظهرت نتائج التصويت الإجرائي في مجلس الشيوخ الأمريكي، أمس الأحد، أن المجلس أيّد مشروع قانون مساعدة أوكرانيا وإسرائيل، في تصويت إجرائي. وحظيت وثيقة مشروع قانون مساعدة أوكرانيا وإسرائيل، بتأييد أكثر من ثلثي المشرعين، وهو ما كان مطلوبًا؛ للانتقال إلى المرحلة التالية منه. ولم يعرف بعد متى سيتم التصويت النهائي على المشروع، وبالإضافة إلى ذلك، فحتى لو دعم أعضاء مجلس الشيوخ المشروع؛ فسيتعين أن يدرسه مجلس النواب، حيث المعارضة الجمهورية قوية، التي تعارض تخصيص أموال جديدة لأوكرانيا. وخلال المناقشة يوم أمس السبت، اتهم السيناتور، مايك لي، زملاءه بأنهم يعتزمون تنسيق تقديم المساعدة لسلطات كييف، بينما يتركز اهتمام الأمريكيين على المباراة النهائية لبطولة دوري كرة القدم الأمريكية، التي تقام، أمس الأحد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-09

صرح رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن استخدم أزمة المهاجرين في البلاد كورقة مساومة للتوصل إلى اتفاقات مع الكونغرس وتضليل الشعب الأمريكي لعدة أشهر. وكتب جونسون في حسابه على منصة"X": "على مدى أشهر، تجادل الرئيس والبيت الأبيض بأنهم بحاجة إلى تشريع جديد لفعل أي شيء على الحدود، لقد كان هذا غير صحيح على الإطلاق، وكانوا يعرفون ذلك منذ البداية، ومن الواضح أنهم ضللوا الشعب الأمريكي..أصبح من الواضح الآن أن الرئيس أبقى الحدود مفتوحة كورقة مساومة للكونغرس وكذب بشأنها لعدة أشهر". وأضاف جونسون أن المسؤولية الأخلاقية والقانونية للتعامل مع الكارثة على الحدود تقع على عاتق رئيس الدولة، وأكد أن "الرئيس لديه الصلاحيات الكافية لوقف تدفق الهجرة غير الشرعية"، مشيرا إلى أن تصرفات بايدن "مخزية بقدر ما هي خطيرة". وأظهرت نتائج التصويت الإجرائي الخميس أن مجلس الشيوخ الأمريكي أيد مشروع قانون المساعدات الخارجية لأوكرانيا وإسرائيل دون تخصيص أموال لأمن الحدود الأمريكية. وبعد فرز الأصوات، حصل مشروع القانون الذي تبلغ قيمته 95 مليار دولار على الـ60 صوتا المطلوبة من أعضاء مجلس الشيوخ. وبالتالي، يتم طرحه للتصويت العام لاعتماده في مجلس الشيوخ. وإذا تم اعتماد مشروع القانون من قبل أعضاء مجلس الشيوخ، بناء على نتائج التصويت الرئيسي، فسيتم إحالته إلى مجلس النواب للنظر فيه. وتلقى أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي، أمس الأربعاء، مشروع قانون للنظر فيه يقضي بتخصيص أموال لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل دون مخصصات لتعزيز أمن الحدود الجنوبية للولايات المتحدة. وتحاول الإدارة الأمريكية تمرير تشريع بشأن المساعدات الأمنية لمختلف الدول، بما فيها أوكرانيا، منذ أكتوبر الماضي، حيث طلب الرئيس جو بايدن من الكونغرس المصادقة على تمويل بحجم 106 مليارات دولار، لكن الخلافات بشأن أمن الحدود ومحاربة الهجرة عطلت التشريعات حول تمويل مساعدات إضافية لأوكرانيا حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: