قوات المقاومة اليمنية المشتركة
أعلنت قوات ألوية العمالقة سيطرتها على سوق مديرية التحيتا، حيث تواصل ألوية العمالقة تطهير مدينة التحيتا وتمشيطها عقب تحرير مبانيها وأسواقها من قبضة ميليشيات الحوثى، فيما لاحقت قوات المقاومة اليمنية المشتركة فلول المتمردين إلى محيط مديرية زبيد فى جبهة الحديدة، يأتى هذا فى الوقت الذى تمكنت فيه من تضييق الخناق على ما تبقى من جيوب لميليشيات الحوثى، فى بعض الأحياء والمزارع. ويتحصن المتمردون داخل المبانى السكنية غربى المدينة، ويقصفون الأحياء المحررة، ما أسفر عن إصابات فى صفوف المدنيين الذين يعانون نقصا حادا فى المياه، جراء قيام المتمردين بقصف الخزان الرئيسى الذى يغذى المدينة بالمياه. وتستمرُّ قوات المقاومة فى تمشيط بقايا جيوب المليشيات الحوثية بمديرية التحيتا، فيما يتطلع اليمنيون إلى العملية العسكرية، التى تهدف لتحرير مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجى. وبالتزامن مع تقدم الجيش اليمنى مدعوما بقوات التحالف فى معاركهم ضد الحوثيين، أحبطت قوات الجيش الوطنى فى محور علب شمال محافظة صعدة ثلاث محاولات تسلل للميليشيات على مواقع الجيش فى التباب البيض والمجازة والهشيمة المطلة على مركز مديرية باقم، وألحقت بها خسائر بشرية كبيرة، كما استهدفت القوات اليمنية المشتركة تجمعاً للميليشيات بالقرب من مركز مديرية باقم بقصف عنيف أسفر عن سقوط قتلى وجرحى وتدمير تحصينات للميليشيات. وقال العميد صالح قروش قائد اللواء الخامس: "المليشيات شنت ثلاث هجمات متتالية خلال الأيام الماضية في محاولة للتسلل إلى مواقع الجيش لاستعادة مواقع خسرتها سابقا، لكن تم إفشالها ودحرها بعد معارك عنيفة أسفرت عن مقتل سبعة من عناصر الميليشيات وجرح العشرات"، حسبما أورد موقع "سبتمبر.نت" التابع للجيش الوطنى، وأشار إلى أن سبب استماتة عناصر الميليشيات على هذه المواقع كونها تسيطر نارياً على مركز مديرية باقم، كما تعتبر نقاطا حاكمة ومتقدمة ويمكن أن تنتقل منها المعارك إلى مركز المديرية. ومن جهة أخرى، لقى القيادى فى ميليشيات الحوثي المدعو أبو حيدر مصرعه في مديرية التحيتا جنوب مدينة الحديدة، وأعلنت الميليشيات أن قائد المهام الخاصة كتيبة الحسين والمسؤول الأول عن أماكن وطريقة حفر الخنادق والمتارس في الحديدة ومديرياتها قتل في معركة التحيتا.
اليوم السابع
2018-07-09
أعلنت قوات ألوية العمالقة سيطرتها على سوق مديرية التحيتا، حيث تواصل ألوية العمالقة تطهير مدينة التحيتا وتمشيطها عقب تحرير مبانيها وأسواقها من قبضة ميليشيات الحوثى، فيما لاحقت قوات المقاومة اليمنية المشتركة فلول المتمردين إلى محيط مديرية زبيد فى جبهة الحديدة، يأتى هذا فى الوقت الذى تمكنت فيه من تضييق الخناق على ما تبقى من جيوب لميليشيات الحوثى، فى بعض الأحياء والمزارع. ويتحصن المتمردون داخل المبانى السكنية غربى المدينة، ويقصفون الأحياء المحررة، ما أسفر عن إصابات فى صفوف المدنيين الذين يعانون نقصا حادا فى المياه، جراء قيام المتمردين بقصف الخزان الرئيسى الذى يغذى المدينة بالمياه. وتستمرُّ قوات المقاومة فى تمشيط بقايا جيوب المليشيات الحوثية بمديرية التحيتا، فيما يتطلع اليمنيون إلى العملية العسكرية، التى تهدف لتحرير مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجى. وبالتزامن مع تقدم الجيش اليمنى مدعوما بقوات التحالف فى معاركهم ضد الحوثيين، أحبطت قوات الجيش الوطنى فى محور علب شمال محافظة صعدة ثلاث محاولات تسلل للميليشيات على مواقع الجيش فى التباب البيض والمجازة والهشيمة المطلة على مركز مديرية باقم، وألحقت بها خسائر بشرية كبيرة، كما استهدفت القوات اليمنية المشتركة تجمعاً للميليشيات بالقرب من مركز مديرية باقم بقصف عنيف أسفر عن سقوط قتلى وجرحى وتدمير تحصينات للميليشيات. وقال العميد صالح قروش قائد اللواء الخامس: "المليشيات شنت ثلاث هجمات متتالية خلال الأيام الماضية في محاولة للتسلل إلى مواقع الجيش لاستعادة مواقع خسرتها سابقا، لكن تم إفشالها ودحرها بعد معارك عنيفة أسفرت عن مقتل سبعة من عناصر الميليشيات وجرح العشرات"، حسبما أورد موقع "سبتمبر.نت" التابع للجيش الوطنى، وأشار إلى أن سبب استماتة عناصر الميليشيات على هذه المواقع كونها تسيطر نارياً على مركز مديرية باقم، كما تعتبر نقاطا حاكمة ومتقدمة ويمكن أن تنتقل منها المعارك إلى مركز المديرية. ومن جهة أخرى، لقى القيادى فى ميليشيات الحوثي المدعو أبو حيدر مصرعه في مديرية التحيتا جنوب مدينة الحديدة، وأعلنت الميليشيات أن قائد المهام الخاصة كتيبة الحسين والمسؤول الأول عن أماكن وطريقة حفر الخنادق والمتارس في الحديدة ومديرياتها قتل في معركة التحيتا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-04-04
نجحت قوات المقاومة اليمنية المشتركة، في إسقاط طائرة مسيرة لميليشيات الحوثي في محافظة الحديدة، غربي البلاد، وذلك حسبما أفادت "سكاي نيوز عربية". وأوضحت القوات، أن قواتها أسقطت طائرة مسيرة للمتمردين تحمل مواد شديدة الانفجار، حيث تم إسقاطها قبل وصولها إلى أهدافها في جبهة الفازة غرب مديرية التحيتا جنوبي محافظة الحديدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-06-14
أطلق الجيش اليمنى، فجر أمس، بإسناد من قوات «التحالف العربى»، الذى تقوده السعودية، عملية عسكرية واسعة لتحرير مدينة «الحديدة» غرب اليمن من مسلحى جماعة «الحوثيين». وقال مصدر عسكرى، وفق ما نقلت قناة «العربية»، إن عمليات برية واسعة النطاق معززة بغطاء جوى وبحرى من التحالف بدأت بالزحف صوب مدينة الحديدة فى أكثر من محور. من جانبهم، أفاد سكان محليون بأن دوى انفجارات عنيفة سمعت فى ضواحى المدينة. وكانت الاستعدادات قد انتهت لانطلاق معركة تحرير ميناء الحديدة من قبضة ميليشيات الحوثى، فيما رفعت قوات المقاومة اليمنية المشتركة، والموالية للحكومة، جاهزيتها القتالية إلى الدرجة القصوى. يذكر أن قوات الجيش اليمنى حققت مؤخراً، تقدماً كبيراً فى معاركها مع مسلحى جماعة «الحوثيين»، حيث وصلت طلائع قواتها على مشارف مدينة الحديدة، وباتت على بعد 9 كيلومترات من ميناء الحديدة الاستراتيجى. وقالت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، فى بيان أصدره مكتبها الإعلامى، إن طائرات وسفن التحالف تنفذ ضربات تستهدف تحصينات الحوثيين دعماً لعمليات القوات اليمنية البرية التى احتشدت جنوب المدينة المطلة على البحر الأحمر. وبدأت عملية «النصر الذهبى» بعد انتهاء مهلة حددتها الإمارات للحوثيين، الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء، لتسليم الميناء الوحيد الخاضع لسيطرتهم. وذكرت قناة «سكاى نيوز»، أمس، أن مقاتلات «التحالف العربى» شنت غارات متفرقة على مواقع وتجمعات لميليشيات الحوثيين فى مديرية «الدريهمى» المتاخمة لمدينة «الحديدة». مخاوف إنسانية تطال حياة 600 ألف مدنى.. وخبير سياسى: لا بد من تغيير الوضع الاستراتيجى للمدينة ما يفتح الطريق نحو «صنعاء» ووفق تقديرات الأمم المتحدة يعيش 600 ألف شخص فى المنطقة وفى أسوأ سيناريو يمكن أن تسفر المعركة عن مقتل ما يصل إلى 250 ألفاً وعن قطع المساعدات والإمدادات الأخرى عن الملايين الذين يواجهون الجوع والمرض، بحسب وكالة أنباء «رويترز». ودعت الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر، جميع الأطراف فى الحرب اليمنية لحماية المدنيين بعد أن بدأ التحالف بقيادة السعودية هجوماً جوياً وبرياً على ميناء الحديدة الحيوى. وقالت ليز جراندى، منسقة الأمم المتحدة للشئون الإنسانية فى اليمن لـ«رويترز»: «بموجب القانون الإنسانى الدولى يتعين على أطراف الصراع بذل كل جهد ممكن لحماية المدنيين وضمان حصولهم على المساعدات التى يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة». وفى «جينيف»، قالت مارى كلير فجالى المتحدثة باسم الصليب الأحمر، إنه «من المرجح أن يفاقم الهجوم وضعاً إنسانياً كارثياً بالفعل فى اليمن». فى المقابل، أدلى السفير السعودى لدى الولايات المتحدة الأمريكية، الأمير خالد بن سلمان، بتصريحات جديدة يبدو أنها للرد على المخاوف من التبعات الإنسانية للهجوم، وقال إن السعودية فى مقدمة الدول الداعمة لليمن، وكانت آخر مساهماتها تقديم أكبر دعم فى تاريخ الأمم المتحدة لجهودها الإغاثية بمبلغ 1.5 مليار دولار، ومبادرات تتضمن رفع الطاقة الاستيعابية لموانئ اليمن بما فى ذلك ميناء الحديدة، حرصاً منها على رفع المعاناة عن الشعب اليمنى فى جميع أرجاء اليمن. من جهته، قال الدكتور حسن أبوطالب، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن «عملية تحرير الحديدة أمر لا مفر منه، فهى المدينة الأكبر تحت يد الحوثيين بعد صنعاء، وسيكون إنهاء وجود الحوثيين فيها بداية لحصار العاصمة صنعاء وتحريرها بشكل أو آخر». وأضاف «أبوطالب»، فى اتصال لـ«الوطن»: «ميناء الحديدة المنفذ الوحيد الذى يحصل منه الحوثيون على المساعدات والأغذية، وبالتالى العملية ستخلق عليهم ضغطاً شديداً». وتابع الخبير السياسى: «حتى هذه اللحظة منذ اغتيال الحوثيين على عبدالله صالح الرئيس السابق، لم يضعوا فى اعتبارهم أن تحالفات القوى أصبحت ضدهم، وأصروا على التمسك بالحكم وعدم التفاعل مع وساطة الأمم المتحدة، وبالتالى لا مفر من العمل العسكرى رغم التكلفة العسكرية والإنسانية سواء من المدنيين أو المقاتلين». وقال «أبوطالب»: «وبالتالى إذا قبلوا فى غضون يوم أو اثنين بالتفاوض، فإن العملية تكون نجحت، وما لم يحدث ذلك أتصور أن العملية ستستمر حتى تحرير الحديدة، بكل الأحوال لا بد من تغيير الوضع الاستراتيجى للحديدة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-11-04
قال مراسل قناة "سكاي نيوز" إن قوات المقاومة اليمنية المشتركة تسيطر على كلية الهندسة وتقترب من مدينة الصالح في الحديدة مشيرًا إلى أن القوات اليمنية المشتركة تواصل تقدمها في مدينة الحديدة. وأضاف مراسل "سكاي نيوز" أن هناك هروبا جماعيا لميليشيات الحوثي في جبهة الملاجم بمحافظة البيضاء بعد تقدم الجيش الوطني في محور بيحان، مشيرًا إلى أن قوات المقاومة اليمنية المشتركة تقترب من حي 7 يوليو معقل الحوثيين في شمال شرق مدينة الحديدة، مؤكدًا أن القوات اليمنية المشتركة تحكم السيطرة على المداخل الشرقية والغربية والجنوبية للحديدة بشكل كامل مع اشتداد وتيرة المعارك في محيط جامعة الحديدة. وتابع مراسل "سكاي نيوز": "الحوثيون يفخخون منازل المدنيين في الحديدة والاشتباكات تشتد داخل مدينة الحديدة"وذلك حسبما نقلت القناة في نبأ عاجل لها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: