قوات العمالقة
اليوم السابع
2024-01-04
أصدر مجلس القيادة الرئاسى فى اليمن اليوم الخميس قرارا بدمج عدد من الأجهزة الأمنية والإستخباراتية التابعة لكيانات متعددة فى البلاد تحت مسمى "الجهاز المركزى لأمن الدولة". وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) التى تديرها الحكومة أن قرارا صدر عن رئيس مجلس القيادة الرئاسى بإنشاء "الجهاز المركزى لأمن الدولة". ووفقا للقرار "يدمج كل من الجهاز المركزى للأمن السياسى وجهاز الأمن القومى والكيانات الاستخبارية الأخرى التابعة للمجلس الانتقالى وحراس الجمهورية وقوات العمالقة فى إطار جهاز استخبارى واحد يسمى بـ (الجهاز المركزى لأمن الدولة)". وبحسب القرار فإن الجهاز المركزى لأمن الدولة "يكون مقره فى العاصمة المؤقتة عدن، ويجوز إنشاء فروع له فى محافظات الجمهورية". ويتبع الجهاز رئيس مجلس القيادة الرئاسى، ويكون مسؤولا أمامه عن تنفيذ كافة المهام والمسؤوليات المنصوص عليها فى هذا القرار، ويتلقى تعليماته من رئيس مجلس القيادة الرئاسى. وكلف القرار رئيس جهاز الأمن السياسى والأمن القومى مع فريق الدمج المشكل من مجلس القيادة الرئاسى بمشاركة مكتب رئيس مجلس القيادة الرئاسى بإعداد خطة تنفيذية زمنية لإنهاء واستكمال أعمال الدمج خلال مدة أقصاها ستة أشهر من تاريخ صدور القرار. وفى سياق متصل، أصدر رئيس المجلس الرئاسى قرارا بـ "إنشاء جهاز أمنى متخصص يسمى جهاز مكافحة الإرهاب ومقره العاصمة المؤقتة عدن". ونظم القرار "مهام واختصاصات الجهاز وبناءه التنظيمي" على أن "تصدر اللائحة التنظيمية للجهاز بقرار من رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وتكون له ميزانية مستقلة ونظام مالى ويخضع لإشراف اللجنة الامنية العليا". وألزم القرار الجهاز بـ"العمل على سرعة إحالة القضايا مع المتهمين والمضبوطات وكافة الأوليات المتعلقة بها إلى الجهاز المركزى لأمن الدولة أو الجهات القضائية المختصة". وجرى تعيين اللواء شلال على شائع رئيسا لجهاز مكافحة الإرهاب. وشائع هو قيادى بارز فى المجلس الانتقالى الجنوبى المطالب بالانفصال، وشغل عددا من المناصب الأمنية بما فى ذلك مدير أمن محافظة عدن. وقوات حراس الجمهورية هى قوات عسكرية وأمنية يقودها نجل شقيق الرئيس اليمنى السابق على عبد الله صالح وتتمركز فى الساحل الغربى اليمني، بينما تمثل قوات العمالقة، والتى تضم عددا من الألوية العسكرية والأمنية، إحدى أبرز القوات المناوئة للحوثيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-05-07
أوردت قناة (اليمن) الإخبارية اليوم السبت أن مواجهات عنيفة اندلعت في جبهة ملعاء جنوب مأرب، بين ألوية العمالقة، ومسلحي الحوثي، عقب هجوم شنه المسلحون على مواقع تتمركز فيها قوات العمالقة. ونقلت القناة عن مصادر ميدانية محلية القول إن المواجهات تدور على امتداد جبهة ملعاء بمختلف الأسلحة عقب تحركات للمسلحين الحوثيين، وقصف متبادل بمدفعية الهاون ومواجهات مستمرة بالأعيرة المتوسطة مع تحليق للطيران المسير في أجواء المنطقة، مضيفة أن المواجهات تأتي بعد أن دفع الحوثيون بتعزيزات كبيرة إلى حدود مديريات محافظتي مأرب وشبوة شرق اليمن لاستعادة مناطق خسرتها مطلع العام الجاري. وأشارت إلى أن المسلحين الحوثيين توغلوا من منطقتي اليفعة والخشبة بين مديريتي حريب والجوبة جنوب مأرب وشعاب الجبيل والركبين والفرع وأراك أقصى غرب مديرية حريب، لافتة إلى الحوثيين يسعون للوصول إلى منطقة البورة المطلة على وادي ابلح غرب حريب والالتفاف على قوات العمالقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-08-09
تجددت الاشتباكات بين قوات المجلس الانتقالي وألوية الحماية الرئاسية والقوات الموالية لها، في محيط قصر معاشيق ومديرية المنصورة في العاصمة المؤقتة عدن، وقالت مصادر لقناة "العربية" الإخبارية، إن تجدد الاشتباكات جاء عقب انهيار اتفاق التهدئة بين ممثلي الشرعية والمجلس الانتقالي في عدن، فيما أشارت سكان محليون أصوات الاشتباكات هزت أحياء ومديريات المدينة. من جهة أخرى، حمّلت الحكومة اليمنية، أمس الخميس، "المجلس الانتقالي" مسؤولية التصعيد المسلح في عدن، وأكدت الحكومة، في بيان صدر أمس، التزامها "بالحفاظ على مؤسسات الدولة وسلامة المواطنين" والعمل "على التصدي لكل محاولات المساس بالمؤسسات والأفراد". وأشارت الحكومة اليمنية إلى أنها تعمل مع الأشقاء بقيادة تحالف دعم الشرعية على تشكيل لجنة للتحقيق في الأحداث التي تشهدها مدينة عدن، داعية الأحزاب وكافة الفعاليات لإدانة دعوات التمرد في عدن. وحثت الحكومة اليمنية في بيانها، على تجنيب مدينة عدن والمناطق المحررة تبعات أي اقتتال أو فوضى وتداعيات كارثية تطال الناس والممتلكات،ووصفت الاشتباكات بأنها: "لا تصب في مصلحة أحد سوى ميليشيات الحوثي الانقلابية ومشروع إيران الطائفي في المنطقة". يذكر أن عدن تشهد منذ الأربعاء، مواجهات متقطعة بين قوات الحماية الرئاسية ومجموعات مسلحة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، سقط فيها قتلى وجرحى من الجانبين. من جهتها، كانت "ألوية العمالقة" نددت بالاشتباكات التي تشهدها عدن بين مسلحين موالين للمجلس الانتقالي وقوات الحرس الرئاسي. كما أصدرت "قوات العمالقة" بياناً أوضحت فيه موقفها، مطالبة الشرعية وقوات التحالف بالتدخل الحاسم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-06-13
بدأت القوات الحكومية اليمنية والتحالف العربي، الأربعاء، هجوما عسكريا على مدينة الحديدة (غرب)، لاستعادتها من سيطرة جماعة "الحوثي"، وفق مصادر عسكرية وسكان محليون، بحسب ما نقلته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. وفي تصريح للأناضول، قال المتحدث باسم اللواء الثاني في قوات "العمالقة" عبدالله عبد المجيد الشعبي، إن الهجوم لاستعادة الحديدة ومينائها بدأ، مع شن مقاتلات التحالف غارات واسعة ضد الحوثيين، على المدخل الجنوبي للمدينة. وأضاف أن القصف الجوي دمر مواقع الحوثيين في مناطق "النخيلة" و"الشجيرة" و"قضبة" و"المصلي"، وهي الخطوط الأمامية للمسلحين، فيما تقدمت قوات "العمالقة" المشكلة من أربعة ألوية، و"المقاومة التهامية" الموالية لها، باتجاه الشمال نحو المدينة. وأكد الشعبي أن "قوات اللواء الثاني عمالقة، تسيطر على مواقع عسكرية مهمة عند مدخل مدينة الحديدة"، فيما أفاد أن عشرات من المسلحين الحوثيين سلّموا أنفسهم في اللحظات الأولى من الهجوم، وأن آخرين سقطوا قتلى وجرحى إثر الغارات الجوية المكثفة، دون أن تتوفر حصيلة محددة. وفي السياق ذاته، قال سكان محليون في الحديدة "للأناضول" في إفادات متطابقة، إن دوي انفجارات عنيفة تُسمع من الجهة الجنوبية، في ظل الاستنفار الكبير وحالة الطوارئ في صفوف الحوثيين عند المدخل الجنوبي. من جهة أخرى، قالت قناة "المسيرة" الناطقة باسم الحوثيين، نقلا عن مصدر (لم تسمه)، قوله إن القوات البحرية (التابعة للجماعة) استهدفت بصاروخين بحريين بارجة للتحالف العربي قبالة سواحل الحديدة. وأشار إلى أن "بوارج أخرى تراجعت بعد اشتعال النيران في البارجة المستهدفة، التي كانت تحمل قوات تم إعدادها لتنفيذ إنزال في سواحل الحديدة"، وفق تعبيره. ولم يصدر أي تعليق من التحالف العربي حول ما ذكره الحوثيون، لكن السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، قال في تغريدة عبر صفحته على موقع "تويتر"، إن "مدينة الحديدة تتحرر واليمن يتنفس". وأضاف أن السيطرة على الحديدة سيعيد شريان الحياة الرئيسي لليمنيين، في إشارة إلى ميناء المدينة الذي يستقبل قرابة 80% من واردات اليمن والمواد الإغاثية. وكانت الحكومة اليمنية، أعلنت فجر الأربعاء، في بيان، استنفاد جميع الوسائل السلمية والسياسية لإخراج المسلحين الحوثيين من ميناء الحديدة الاستراتيجي، في إعلان ضمني عن انطلاق العملية العسكرية لتحرير المدينة الساحلية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-11-26
أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، بقيادة السعودية، المعروف باسم «التحالف العربي»، أمس الخميس، عن تنفيذ غارات جوية على معسكرات وأهداف عسكرية في العاصمة اليمنية صنعاء، التي يسيطر عليها الحوثيون. وقال «التحالف العربي»، إنه استهدف معسكر دار الرئاسة بصنعاء، بعد عملية استخبارية دقيقة، رصدت تحركات للحوثيين لنقل أسلحة نوعية. وأضاف «التحالف العربي»، أن القيادات الإرهابية، هي أهداف مشروعة على مدار الساعة، مجددا التأكيد على اتخاذ الإجراءات الوقائية لتجنيب المدنيين والأعيان المدنية الأضرار الجانبية. وشدد «التحالف»، على أن العملية تتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية. بدوره، أشاد مدير عام شرطة محافظة حجة العميد أمين الحجوري، بصمود الجيش الوطني اليمني المرابط في محور حرض شمال المحافظة الواقعة شمال غربي «صنعاء»، وفقا لما ذكره موقع «سبتمبر نت». من جانبها، قال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أمس الخميس، إن شعب بلاده لن يقبل التجربة الإيرانية، مهما كلفه ذلك من ثمن وسينتصر، مشيرا بعد تسلمه أوراق اعتماد سفير ألمانيا، هوبرت يوزيف يجز، وفير مالطا، كلايف اكوالينا سبيانيول، وسفير اليونان، اليكسيس كونستانتو بولوس، إلى عدم جدية الحوثيين ومن خلفهم طهران للسلام، انطلاقا من أجندتهم العدائية تجاه الشعب اليمني والمنطقة بصورة عامة. وفي سياق آخر، قال عبد العزيز المفلحي، مستشار الرئيس اليمني، إن قوات يقودها طارق محمد صالح، شقيق الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، تخوض مع «قوات العمالقة»، معارك في الساحل الغربي للبلاد ضد الحوثيين وتمكنت من الاستيلاء على مواقع مهمة، مضيفا في مقابلة تليفزيونية، أن بلاده مستعدة لإقامة علاقات مع إسرائيل، إذا تحقق بناء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية. وأضاف المفلحي، أن المجلس الانتقالي الجنوبي، بقيادة عيدروس الزبيدي، يمثل مصالح شعب الجنوب، داعيا إلى توحيد الجهود ضد العدو المشترك، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: