قلب درب اللبانة

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning قلب درب اللبانة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning قلب درب اللبانة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with قلب درب اللبانة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with قلب درب اللبانة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with قلب درب اللبانة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with قلب درب اللبانة
Related Articles

اليوم السابع

2022-01-02

تابع اللواء إبراهيم عبدالهادي، نائب محافظ القاهرة للمنطقة الغربية، ترافقه سمية إبراهيم، رئيس حي باب الشعرية، ولجنة تطوير العشوائيات والإدارة الهندسية بحي باب الشعرية، العقارات بمنطقتي "المغاربة وبين السيارج"، وذلك ضمن التطوير الجاري تنفيذه في نطاق حي باب الشعرية، ومشروع تطوير "القاهرة التاريخية".   ووجه نائب محافظ القاهرة للمنطقة الغربية، بتنفيذ الأعمال وفق جدولها الزمني، مع حصر جميع العقارات القديمة والمتهالكة بنطاق الحي، لتحديد كيفية التعامل معها.   وتشمل مناطق التطوير بالقاهرة التاريخية 5 مناطق هى:   المنطقة الأولى   المنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا.     المنطقة الثانية هى منطقة جنوب باب زويلة، على مساحة 8.5 فدان، وتشمل المنطقة المحصورة بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية.   المنطقة الثالثة   هى منطقة حارة الروم وباب زويلة، على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء حتى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد.   المنطقة الرابعة هى المنطقة المحيطة بمسجد الحسين وتشمل المنطقة المحددة بشارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلى شرقا ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان.   المنطقة الخامسة هى منطقة درب اللبانة على مساحة 10.5 فدان، وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين (ميدان القلعة) جنوبا، وكذا الجزء المطل على شارع الرفاعى غربا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-09-27

بدأت أعمال مشروع تطوير القاهرة التاريخية، تظهر للنور مع إزالة المخلفات وتراكمات القمامة من المناطق الفضاء، وإعادة بناء المناطق الخربة، بالإضافة إلى انطلاق أعمال تطوير وطلاء الواجهات ورفع كفاءة العقارات الموجودة بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم، حيث يشهد مشروع تطوير القاهرة التاريخية رفع كفاءة 5 مناطق مع الاستعانة بالصور القديمة لتلك المواقع لاستعادة الوجه الحضاري والتاريخي لتلك الأماكن، بجانب إنشاء مسارات سياحية تعود بالنفع على أصحاب الحرف التراثية مع إقامة عدد من المشروعات التعليمية، والثقافية، إلى جانب إنشاء فندق، وسوق تجارى، وموقف للسيارات. وتحظى خطة تطوير مناطق القاهرة التاريخية والإسلامية، باهتمام كبير من الدولة، ومنها مناطق الدرب الأحمر والجمالية والحسين، ومناطق بحى الخليفة، والتى تضم عددا كبيرا من الآثار الإسلامية والمبانى التراثية لإبراز معالم تلك المناطق وجعلها مزارا سياحيا على أعلى مستوى وقبلة للسياح من مختلف دول العالم. بدأت أعمال التطوير بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا، وذلك حسب ما أكدته رئاسة الوزراء، وتأتى منطقة جنوب باب زويلة فى المرحلة الثانية وهى على مساحة 8.5 فدان، وتقع مابين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية. أما المنطقة الثالثة هى منطقة حارة الروم وباب زويلة، على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء إلى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد، ثم تأتى منطقة الحسين وتشمل شارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلى شرقا، ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان. أما المنطقة الخامسة فهى منطقة درب اللبانة وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين  جنوبا، والجزء المطل على شارع الرفاعى غربا. من ناحية أخرى، قام حى الشرابية بإزالة مغالق الخشب المحترقة وتسليم الأرض إلى هيئة السكة الحديد، والتأكيد على عدم السماح بالتعديات على أملاك الدولة مرة أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-06-19

قال المهندس محمد الخطيب، استشارى مشروع تطوير القاهرة التاريخية، إن تطوير «القاهرة التاريخية» أشبه بالعملية الجراحية، فأغلب المناطق كانت خربة وأراضى فضاء، وكان بها استخدامات غير مناسبة لطبيعة المنطقة فكان أغلبها مخازن وأماكن تربية مواشى ودواجن. وأوضح «الخطيب»، فى حواره مع «الوطن»، أن تطوير المناطق التاريخية له مواثيق واشتراطات دولية أبرزها اتفاقية فينيسيا، وأن مناطق «درب اللبانة وحارة الروم والحسين» أكثر الأماكن صعوبة فى التطوير بالمشروع.. وإلى نص الحوار: كيف كانت حالة المنطقة قبل تطوير «القاهرة التاريخية»؟ - المنطقة كانت عبارة عن مبانٍ خربة وأراضى فضاء، وكان بها استخدامات غير مناسبة لطبيعة المنطقة، فكان أغلبها مخازن وأماكن تربية مواشى ودواجن، وورش ومصانع خطرة غير حرفية، ومبانٍ آيلة للسقوط، وهذا كان يُعد جرماً فى حق العاصمة التاريخية المعترف بها من اليونيسكو أنها تراث عالمى، ويتبين من تسمية مشروع إعادة إحياء القاهرة التاريخية ما يرمى إليه من أهداف وتطلعات مستقبلية، إذ يتمحور ذلك المشروع حول إعادة رونق القاهرة القديمة لما كانت عليه من قبل عبر أعمال الترميم أو التشييد. وما أكثر الأماكن صعوبة فى التطوير داخل المشروع؟ - أكثر الأماكن صعوبة فى التطوير، وكانت فى حالة متدهورة ميؤوس منها، هى منطقة درب اللبانة التى تشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقاً وسكة المحجر وميدان صلاح الدين (ميدان القلعة) جنوباً، والجزء المطل على شارع الرفاعى غرباً، بالإضافة إلى حارة الروم، التى تشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء حتى حارة الروم شمالاً وجنوباً حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد، وكذلك أيضاً منطقة خلف الحسين التى تشمل شارع الأزهر جنوباً وشارع سيد الدواخلى شرقاً ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر وشمالاً حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان، فهذه أكثر الأماكن تدهوراً. وكيف حافظتم على الطابع التاريخى للمنطقة خلال عملية التطوير؟ - التدخل فى تطوير القاهرة التاريخية كان أشبه بالعملية الجراحية، فمنطقة القاهرة التاريخية بها مبانٍ تُعد فى التصنيف الأول وهى المبانى ذات المستوى المتوسط التى تحتاج إلى تطوير بسيط، وهذه نشأت بعد ثورة 25 يناير لكنها بُنيت بشكل عشوائى لا يمت للنظام بصلة، والتعامل معها كان من خلال تطوير واجهات المبانى لكى تكون متجانسة مع المحيط التاريخى للمنطقة، أما بالنسبة للمبانى المتوسطة إنشائياً فتم التعامل معها من خلال تعديل الصرف الصحى والمياه، وعزل الأسطح والقيام بأعمال البلاط عليها، لكى تكون كل القاهرة التاريخية متشابهة الأسطح، لخلق حالة من التجانس البنائى الذى يدل على الارتقاء. وماذا عن المبانى شديدة التدهور؟ وكيفية التعامل معها؟ - هذا هو التصنيف الأخير، ويشمل المبانى شديدة التدهور، وهذه المبانى لم تكن لها قيمة معمارية، وهى تمثل جزءاً كبيراً فى المنطقة، وحالتها المعمارية سيئة جداً، وتحولت لخرابات وعشوائيات، هذه المناطق يتم التعامل معها من خلال أعمال الإزالة الشاملة، وبنائها مجدداً فى حدود أرضها الأصلية للحفاظ على نسيج القاهرة التاريخية. وما أبرز المواد المستخدمة فى التطوير؟ - أبرز المواد المستخدمة فى التطوير هى الحجر، وذلك فى الدور الأرضى، أما فى الأدوار العلوية فيكثر استخدام مداميك الطوب والمحارة، وذلك وفقاً للتراث القديم المبينة عليه القاهرة التاريخية، ولكن المبانى الجديدة يتم تأثيثها بخوازيق، وليس بأعمال الردم كما هو متعارف عليه، وذلك لأن الخوازيق الخرسانية أكثر أماناً فى أعمال البناء. كيف يختلف تطوير الأماكن التاريخية عن تطوير المناطق العشوائية؟ - بالفعل تطوير الأماكن التاريخية يختلف عن تطوير العشوائيات، لأنه قائم على اتفاقيات ومواثيق دولية، أبرزها اتفاقية «فينيسيا» واشتراطات التعامل مع مناطق التراث العالمى. هل سيتم إحلال البنية الأساسية فى منطقة القاهرة التاريخية؟ - ليس بالكامل، لأنه توجد أساسات تم تطويرها بالفعل من قبل، وجارٍ الآن تطوير الباقى، مثل المواسير التى ما زالت من فخار أو من زهر، أو الأماكن التى بها تسريب، وذلك بالتنسيق مع الشركة القابضة للكهرباء، والشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى. ما مدى اعتمادكم على مصادر التطوير الأخرى مثل وزارة الآثار والسياحة؟ - نعتمد بالفعل على مصادر أخرى معنا فى مشروع تطوير القاهرة التاريخية، مثل الآثار، فهى بالكامل على كاهل وزارة السياحة والآثار، وليس صندوق التنمية الحضرية، فأعمال الصندوق تتمثل فى إعادة الإحياء العمرانى للمنطقة. هناك التصنيف الثانى للمبانى وهى المبانى المتدهورة جداً، وليست مسجلة كأثر، فهذه المبانى مهما كانت حالتها يتم ترميمها من الداخل والخارج، ونؤكد على سلامتها الإنشائية، ولو المبنى متهالك جداً، نعمل على فكه وتركيبه من جديد بنفس الواجهة الأصلية له، وهناك المبانى الأثرية غير الدينية، مثل وكالة أو رَبع فى المنطقة، فهذه الأماكن يُعاد توظيفها بالتحول إلى فنادق أو مراكز حرفية أو ثقافية أو خدمة مجتمع، لإثبات أن هذه المبانى لها روح، لأن الأثر إذا رممته وتركته يفسد، لا بد من استخدامه للحفاظ على أعمال الصيانة الدورية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-12-05

تشهد محافظة القاهرة تنفيذ خطة تطوير المناطق التاريخية والإسلامية، ومنها الدرب الأحمر والجمالية والحسين، ومناطق أخرى بحي الخليفة، والتى تضم عددا كبيرا من الآثار الإسلامية والمبانى التراثية، وذلك ضمن خطة إعادة الرونق الحضاري للعاصمة وتعظيم الاستفادة من هذه المناطق. ويُجرى حاليا أعمال تطوير وترميم للعقارات بمحيط مسجد الحاكم وبابي النصر والفتوح، إضافة إلى إزالة تراكمات القمامة وتطهير الأراضي الفضاء وإخلائها تمهيدا لتطويرها، أيضا جار تطوير منطقة درب اللبانة من خلال إجراء المعاينة، ووضع التصور النهائي لأعمال التطوير من خلال رفع كفاءة واجهات المباني مع الحفاظ على النسيج العمراني وتحديد استخدام الفراغات، فضلا عن إقامة مسارات سياحية تخدم أصحاب الحرف التراثية. وتشمل خطة تطوير القاهرة التاريخية بمشاركة عدة جهات، منها جهاز التنمية الحضرية ومحافظة القاهرة والهيئة الهندسية، وفق تقرير محافظة القاهرة والتنمية الحضرية، تطوير 5 مناطق، منها المنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا، وأيضا منطقة جنوب باب زويلة، على مساحة 8.5 فدان، تشمل المنطقة المحصورة بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية. ومن مناطق التطوير الموقع المحيط بمسجد الحسين على مساحة 13.7 فدان، وأيضا منطقة حارة الروم وباب زويلة على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء حتى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد، وأيضا منطقة درب اللبانة على مساحة 10.5 فدان، وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين «ميدان القلعة» جنوبا، والجزء المطل على شارع الرفاعى غربا، وأيضا مناطق الحطابة وسوق السلاح، كما تم وقف تراخيص البناء والهدم في القاهرة التاريخية بما في ذلك التراخيص التي تم إصدارها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-07-11

تعد مدينة القاهرة التاريخية من أهم وأكبر المدن التراثية في العالم؛ حيث إنها مدينة ذات طابع متميز، وتم إدراج القاهرة التاريخية على قائمة التراث العالمي عام 1979، بناءً على توصية المجلس الدولي للآثار والمواقع (إيكوموس)، لذا ترصد «الوطن»، تفاصيل خطة التطوير التى تشهدها القاهرة التاريخية خلال الفترة المقبلة برعاية من مجلس الوزراء وتوجيهات من القيادة السياسية لاستعادة المظهر الحضارى والجمالى لتلك المناطق، وهى كالتالى: -أعمال التطوير بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا -منطقة جنوب باب زويلة تقع على مساحة 8.5 فدان، وتشمل المنطقة المحصورة بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية . -منطقة حارة الروم وباب زويلة تقع على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء حتى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد. -المنطقة المحيطة بمسجد الحسين تشمل المنطقة المحددة بشارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلى شرقا ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان. -تطوير منطقة درب اللبانة تقع على مساحة 10.5 فدان، وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين (ميدان القلعة) جنوبا، والجزء المطل على شارع مسجد الرفاعى غربا. -تأهيل منطقة مسجد الحاكم، على مساحة 52 ألف م2، ويشمل إقامة فنادق تراثية وإحياء لوكالات قديمة مندثرة، وإنشاء جراج متعدد الطوابق، وساحة رئيسية، وساحة أنشطة سور القاهرة، ومطاعم وأنشطة سياحية وتجارية -تنفيذ مخطط كامل لشبكة الطرق والشوارع، بالقاهرة التاريخية، واعتماد مخطط مرورى للمنطقة، ومسارات للمشاة - إجراء حصر شامل للأماكن الخربة والمناطق الفضاء وملكياتها؛ للاستفادة بها فى أعمال التطوير، تنفيذا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء - التأهيل العمراني لمنطقة باب زويلة إلى حدود منطقة الدراسة، وتبلغ مساحتها الكلية 64 ألف م2، ‏يتضمن الدراسات الخاصة بالوضع الراهن من ناحية الهيكل العمراني، والحالة العامة ‏للمبانى بالمنطقة، والقيمة المعمارية لها، و استعمالاتها -إعادة تأهيل وترميم المنطقة السكنية حول ‏مسجد الحسين المدرجة ضمن التراث العالمي باليونسكو، ومن المقرر أن تتضمن مشروع خان الحسين للحرف اليدوية، بحيث يضم فندقا 4 ‏نجوم، ومنطقة بازارات، ومطاعم، ومنطقة مدرسة حرفية للتعليم والتدريب على الحرف اليدوية، لإحياء هذه ‏الحرف، على غرار مدرسة بيت جميل بالفسطاط، إلى جانب فندق المسافر خانة‎ -ترميم البيوت التراثية والشوارع الواقعة فيها، حيث تضم 35 ‏بيتا تراثيا بالحجر، يتم إعادة تأهيلها، وتحسينها وصيانتها، مع دراسة تحسين واجهات جميع المبانى المتبقية ‏وهى 200 منزل بصورة حضارية -تأهيل وإحياء منطقة درب اللبانة، يتضمن إعادة استخدام بعض المباني ‏لتصبح مزارات سياحية وفنية ودينية، إلى جانب المسار التعليمي والثقافي الذي يشمل مركزاً لعرض الأفلام ‏الوثائقية، فضلاً عن مناطق خدمات، ومسار آخر ترفيهي وتجاري وسكني، ومسار سياحي، ومسار ‏للخدمات المجتمعية يحتوى على أسواق ومقاهٍ ومطاعم، ومنافذ بيع، وحديقتين ترفيهية وعامة، وأماكن انتظار ‏للسيارات - تطوير منطقة الحطابة، يشمل عددا من مبانى العصرين المملوكى والعثمانى، بالإضافة إلى مبان تاريخية ودينية ‏مميزة، ونحو 67 ورشة حرفية أغلبها يدوي، ومركز صناعة منتجات تطعيم الصدف بالقاهرة‎، ويستهدف المخطط ترميم وإعادة إحياء المبانى التراثية والتاريخية -إعادة ‏بناء الأراضى الفضاء والمبانى الخربة كمبانٍ سكنية، وحرفية، وتجارية بالتعاون مع السكان، وإحياء ‏المسارات السياحية وربطها بسياحة القلعة، والسلطان حسن والدرب الأحمر، وتطوير ممشي سياحيّ، إلى ‏جانب تطوير الحرف التراثية مع الحفاظ على النسيج العمراني -إشراك أهل الحطابة في مشروعات تطوير ‏درب اللبانة والدرب الأحمر بالمنتجات الحرفية واليدوية‎ -تطوير منطقة سوق السلاح بإعادة التأهيل ‏بأنشطة مختلفة تجذب الزوار المهتمين بالزيارات الدينية، أو الحمامات الشعبية، أو تطوير الطبيعة السكنية ‏والمجتمعية، أو توزيع وإدارة المياه في المدينة القديمة، أو أصول الحرف التقليدية، مما سيضمن وجود حركة ‏سياحية ثقافية مستمرة، كما تم اقتراح إمكانية إضافة إقامة سياحية بالمسار لتحفيز التنمية الاقتصادية ‏والاجتماعية به‎ - انطلاق اللجان لمعاينة تلك المناطق وحصرها، ووضع خطة لتطويرها بما يتلاءم مع ما يتم تنفيذه من مشروعات لاستعادة المظهر الحضارى خاصة بعد إزالة عدد كبير من المناطق العشوائية بالعاصمة،وجار وضع علامات على بعض العقارات التى سيتم تطويرها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-03-25

تشهد محافظة القاهرة أعمال تطوير ورفع كفاءة وطلاء واجهات العقارات بشارعي المنصورية والأزهر بنطاق حي وسط القاهرة، علاوة على رفع كفاءة المنطقة المحيطة بمسجد الحسين ضمن خطة تطوير القاهرة التاريخية الجاري، تنفيذها حاليًا بالتنسيق بين محافظة القاهرة وجهاز التطوير الحضاري والهيئة الهندسية. حيث تشمل أعمال التطوير المنطقة المحيطة بمسجد الحسين، وتشمل المنطقة المحددة بشارع الأزهر جنوبًا، وشارع سيد الدواخلى شرقًا، ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالًا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان. وذكر تقرير صادر عن محافظة القاهرة، أن أعمال التطوير الحالية تتم في عدة مناطق حيث استعادة المظهر الجمالي والحضاري لشارع الأزهر، وطلاء واجهات العقارات، وأيضًا منطقة درب اللبانة على مساحة 10.5 فدان، وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومي شرقًا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين جنوبًا، والجزء المطل على شارع الرفاعي غربًا. ويشمل مشروع تطوير القاهرة التاريخية، إعادة إحياء المبانى التراثية ذات القيمة وإعادة توظيفها لدمجها فى النسيج العمراني التاريخي، وتأهيل المباني ذات الحالة الجيدة والمتوسطة مع الاستفادة من المناطق الخالية والخربة والمباني ذات الحالة المتدهورة لاستكمال النسيج العمرانى للموقع. وتتضمن خطة تطوير المنطقة السكنية حول مسجد الحسين، أيضًا رفع كفاءة خان الحسين للحرف اليدوية، وإنشاء جراج ميكانيكى وتطوير منطقة باب زويلة، ومنطقة مسجد الحاكم بأمر الله، من إعادة ترميم واجهات المبانى، وإقامة عدد من المشروعات التعليمية، والثقافية، إلى جانب إنشاء فندق، وسوق تجارى، وموقف للسيارات، علاوة على مقترح تطوير منطقة مسجد الحاكم على مساحة 52 ألف م2، من إقامة فنادق تراثية وإحياء لوكالات قديمة مندثرة، وإنشاء جراج متعدد الطوابق، وساحة رئيسية، وساحة أنشطة سور القاهرة، ومطاعم وأنشطة سياحية وتجارية، مع اعتماد مخطط مرورى للمنطقة، ومسارات للمشأة وإعادة الوجه الحضاري لتلك المواقع التاريخية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-10-06

بدأت أعمال مشروع تطوير القاهرة التاريخية، تظهر للنور مع إزالة  تراكمات القمامة ومخلفات الأرض الفضاء، وانطلاق أعمال تطوير وطلاء الواجهات ورفع كفاءة العقارات الموجودة بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم، حيث يشهد مشروع تطوير القاهرة التاريخية رفع كفاءة عدة مناطق وإعادة المظهر الحضاري لها من خلال الاستعانة بالصور القديمة لتلك المواقع للعمل على إعادتها لسابق عهدها، فضلا عن إنشاء مسارات سياحية تعود بالنفع على أصحاب الحرف التراثية وإقامة عدد من المشروعات التعليمية، والثقافية، إلى جانب إنشاء فندق، وسوق تجارية، وموقف للسيارات. تحظى خطة تطوير مناطق القاهرة التاريخية والإسلامية، باهتمام كبير من الدولة ومتابعة من رئيس الوزراء، ومنها مناطق الدرب الأحمر والجمالية والحسين، ومناطق بحي الخليفة، والتي تضم عددا كبيرا من الآثار الإسلامية والمباني التراثية لإبرازها وجعلها مزارا سياحيا على أعلى مستوى وقبلة للسياح، حيث بدأت أعمال التطوير بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا. كما تشمل المنطقة الثانية لتطوير القاهرة التاريخية منطقة جنوب باب زويلة وهى على مساحة 8.5 فدان، وتقع ما بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية، أما المنطقة الثالثة هي منطقة حارة الروم وباب زويلة، على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء إلى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد، ثم تأتي منطقة الحسين وتشمل شارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلي شرقا، ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان. وفيما يتعلق بالمنطقة الخامسة فهي منطقة درب اللبانة وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومي شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين والجزء المطل على شارع الرفاعي غربا، ويعد جامع الحاكم بأمر الله رابع أقدم المساجد الجامعة الباقية بمصر وثاني أكبر جوامع القاهرة اتساعاً بعد جامع ابن طولون، حيث أمر بإنشائه الخليفة العزيز بالله الفاطمي في سنة 379هـ /989م وتوفي قبل إتمامه فأتمه ابنه الحاكم بأمر الله، ويقع الجامع بنهاية شارع المعز لدين الله الفاطمي بجوار باب الفتوح، حيث كان المسجد وقت تشييده خارج أسوار القاهرة القديمة التى شيدها جوهر الصقلي ثم أصبح داخل حدود المدينة بعد أن قام بدر الجمالى بتوسعة المدينة وتشييد الأسوار الحالية، ويمثل المدخل الرئيسي البارز بالواجهة الغربية أقدم أمثلة المداخل البارزة بمصر حيث أخذ الفاطميون فكرته من مسجد المهدية في تونس، جامع الحاكم اتخذته الحملة الفرنسية مقر لجنودها واستخدمت مآذنه  أبراج للمراقبة، ويبلغ طوله 120,5 مترا وعرضه 113 مترا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: