بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح
Related Articles

اليوم السابع

2022-04-06

شهدت منطقة الحسين بالقاهرة، أعمال تطوير كبيرة، بالتزامن مع تنفيذ مشروع تطوير القاهرة التاريخية، ومن أبرز ما تم تنفيذه من اعمال هو تطوير وتجديد مسجد الحسين وإنشاء ساحة جديدة للمسجد وسور معدني يحيط بالمسجد والساحة.   ورصد اليوم السابع أعمال التجديد والتطوير التي شهدها مسجد الإمام الحسين بالقاهرة التاريخية، حيث تم افتتاح المسجد للصلاة بثاني أيام رمضان بعد اكتمال ترميمه وتجديده.   وشملت أعمال التطوير المسجد والساحة الخارجية والمنطقة المحيطة به حيث عاد المسجد بعد تطويره لاستقبال المصلين فى ثانى ايام رمضان، فى صلاة العشاء والتراويح، وكان قد تم غلق مسجد الإمام الحسين (رضي الله عنه) بالقاهرة غلقًا مؤقتًا لتتمكن الهيئة الهندسية القائمة على تطوير المسجد من سرعة إنهاء أعمال التطوير به تنفيذًا للبرتوكول الموقع بين وزارة الأوقاف ونقابة الأشراف ومؤسسة مساجد.     ويعد مسجد الحسين واحدًا من أهم المساجد الإسلامية التي لها طابع خاص عند المصريين، ولا سيما فى شهر رمضان المبارك.   وفى السياق أجرى "اليوم السابع" جولة ميدانية لرصد أعمال التطوير بمشروع القاهرة التاريخية، والذى يستهدف إعادة الرونق الحضارى لمناطق باب الفتوح ومسجد الحاكم بأمر الله، والحسين ودرب اللبانة، ومنطقة خان الحسين للحرف اليدوية، وشارع الأزهر، ومنطقة باب زويلة، ومنطقة مسجد الحاكم بأمر الله.   ويتم تأهيل وإحياء هذه المناطق حيث يتم إعادة ترميم واجهات المبانى، وإقامة عدد من المشروعات التعليمية، والثقافية، إلى جانب إنشاء فنادق بالخرابات القديمة، وسوق تجارى، ومواقف للسيارات وجراج ميكانيكى.   وتشمل مناطق التطوير بالقاهرة التاريخية 5 مناطق هى:   المنطقة الأولى   المنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا.   المنطقة الثانية   هى منطقة جنوب باب زويلة، على مساحة 8.5 فدان، وتشمل المنطقة المحصورة بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية.   المنطقة الثالثة   هى منطقة حارة الروم وباب زويلة، على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء حتى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد.   المنطقة الرابعة   هى المنطقة المحيطة بمسجد الحسين وتشمل المنطقة المحددة بشارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلى شرقا ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان.   المنطقة الخامسة   هى منطقة درب اللبانة على مساحة 10.5 فدان، وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين (ميدان القلعة) جنوبا، وكذا الجزء المطل على شارع الرفاعى غربا.   القاهرة التاريخية تستعيد مجدها الحضاري إنشاء ساحة جديدة لمسجد الحسين بعد تجديده انشاء فنادق على الطراز الإسلامي ترميم عقارات مناطق باب الفتوح ومسجد الحاكم ودرب وباب زويلة   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-03-14

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا لمتابعة موقف تنفيذ مشروعي «تطوير القاهرة التاريخية» و«ممشى أهل مصر»، بحضور الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ومسؤولي وزارة الإسكان، واستشاريي تطوير المشروعين. وفي مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولي أهمية الإسراع في وضع تصور للكيان المؤسسي الذي سيدير منطقة القاهرة التاريخية، مشيرا إلى أن  هذا الكيان ستكون له صلاحيات كاملة. ووجه رئيس الوزراء، خلال الاجتماع، بإعداد مخطط كامل لشبكة الطرق والشوارع، واعتماد مخطط مروري للمنطقة، ومسارات للمشاه، كما كلّف بإجراء حصر شامل للأماكن الخربة والمناطق الفضاء وملكياتها؛ للاستفادة بها في أعمال التطوير. وأضاف مدبولي أن الأعمال الاستشارية لمشروع تطوير القاهرة التاريخية تتضمن إعادة إحياء المباني التراثية ذات القيمة وإعادة توظيفها لدمجها في النسيج العمراني التاريخي، وإعادة تأهيل المباني ذات الحالة الجيدة والمتوسطة لتحسين الطابع العمراني، مع دراسة إمكانية تغيير استخدامات المناطق الخالية والخربة والمباني ذات الحالة المتدهورة غير ذات القيمة، بحسب الاحتياجات المطلوبة لاستكمال النسيج العمراني، فضلا عن الارتقاء بالفراغات المفتوحة والعامة، ومسارات الحركة والمشاة. وأضاف المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم رئاسة مجلس الوزراء، أن أعمال التطوير من المقرر أن تبدأ بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا، وسيتم ذلك بالتوازي مع المرحلة الأولى الخاصة بجمع البيانات عن الوضع الراهن للمنطقة. أما المنطقة الثانية التي ستشهد أعمال التطوير، هي منطقة جنوب باب زويلة، على مساحة 8.5 فدان، وتشمل المنطقة المحصورة بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكي جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية، بينما المنطقة الثالثة للتطوير هي منطقة حارة الروم وباب زويلة، على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء حتى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد. وأشار سعد إلى أن المنطقة الرابعة التي سيجري التطوير بها هي المنطقة المحيطة بمسجد الحسين وتشمل المنطقة المحددة بشارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلي شرقا ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان، أما المنطقة الخامسة فهي منطقة درب اللبانة على مساحة 10.5 فدان، وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومي شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين (ميدان القلعة) جنوبا، وكذا الجزء المطل على شارع الرفاعي غربا. في سياق آخر، تابع الدكتور مصطفى مدبولي الموقف التنفيذي للمراحل الأولى والثانية والثالثة لمشروع «ممشى أهل مصر»، كما استعرض بعض التحديات والمعوقات في بعض مواقع المشروع، حيث شهد الاجتماع طرح الحلول المناسبة لتذليل هذه المعوقات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-09-27

بدأت أعمال مشروع تطوير القاهرة التاريخية، تظهر للنور مع إزالة المخلفات وتراكمات القمامة من المناطق الفضاء، وإعادة بناء المناطق الخربة، بالإضافة إلى انطلاق أعمال تطوير وطلاء الواجهات ورفع كفاءة العقارات الموجودة بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم، حيث يشهد مشروع تطوير القاهرة التاريخية رفع كفاءة 5 مناطق مع الاستعانة بالصور القديمة لتلك المواقع لاستعادة الوجه الحضاري والتاريخي لتلك الأماكن، بجانب إنشاء مسارات سياحية تعود بالنفع على أصحاب الحرف التراثية مع إقامة عدد من المشروعات التعليمية، والثقافية، إلى جانب إنشاء فندق، وسوق تجارى، وموقف للسيارات. وتحظى خطة تطوير مناطق القاهرة التاريخية والإسلامية، باهتمام كبير من الدولة، ومنها مناطق الدرب الأحمر والجمالية والحسين، ومناطق بحى الخليفة، والتى تضم عددا كبيرا من الآثار الإسلامية والمبانى التراثية لإبراز معالم تلك المناطق وجعلها مزارا سياحيا على أعلى مستوى وقبلة للسياح من مختلف دول العالم. بدأت أعمال التطوير بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا، وذلك حسب ما أكدته رئاسة الوزراء، وتأتى منطقة جنوب باب زويلة فى المرحلة الثانية وهى على مساحة 8.5 فدان، وتقع مابين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية. أما المنطقة الثالثة هى منطقة حارة الروم وباب زويلة، على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء إلى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد، ثم تأتى منطقة الحسين وتشمل شارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلى شرقا، ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان. أما المنطقة الخامسة فهى منطقة درب اللبانة وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين  جنوبا، والجزء المطل على شارع الرفاعى غربا. من ناحية أخرى، قام حى الشرابية بإزالة مغالق الخشب المحترقة وتسليم الأرض إلى هيئة السكة الحديد، والتأكيد على عدم السماح بالتعديات على أملاك الدولة مرة أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-12-05

تشهد محافظة القاهرة تنفيذ خطة تطوير المناطق التاريخية والإسلامية، ومنها الدرب الأحمر والجمالية والحسين، ومناطق أخرى بحي الخليفة، والتى تضم عددا كبيرا من الآثار الإسلامية والمبانى التراثية، وذلك ضمن خطة إعادة الرونق الحضاري للعاصمة وتعظيم الاستفادة من هذه المناطق. ويُجرى حاليا أعمال تطوير وترميم للعقارات بمحيط مسجد الحاكم وبابي النصر والفتوح، إضافة إلى إزالة تراكمات القمامة وتطهير الأراضي الفضاء وإخلائها تمهيدا لتطويرها، أيضا جار تطوير منطقة درب اللبانة من خلال إجراء المعاينة، ووضع التصور النهائي لأعمال التطوير من خلال رفع كفاءة واجهات المباني مع الحفاظ على النسيج العمراني وتحديد استخدام الفراغات، فضلا عن إقامة مسارات سياحية تخدم أصحاب الحرف التراثية. وتشمل خطة تطوير القاهرة التاريخية بمشاركة عدة جهات، منها جهاز التنمية الحضرية ومحافظة القاهرة والهيئة الهندسية، وفق تقرير محافظة القاهرة والتنمية الحضرية، تطوير 5 مناطق، منها المنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا، وأيضا منطقة جنوب باب زويلة، على مساحة 8.5 فدان، تشمل المنطقة المحصورة بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية. ومن مناطق التطوير الموقع المحيط بمسجد الحسين على مساحة 13.7 فدان، وأيضا منطقة حارة الروم وباب زويلة على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء حتى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد، وأيضا منطقة درب اللبانة على مساحة 10.5 فدان، وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين «ميدان القلعة» جنوبا، والجزء المطل على شارع الرفاعى غربا، وأيضا مناطق الحطابة وسوق السلاح، كما تم وقف تراخيص البناء والهدم في القاهرة التاريخية بما في ذلك التراخيص التي تم إصدارها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-07-11

تعد مدينة القاهرة التاريخية من أهم وأكبر المدن التراثية في العالم؛ حيث إنها مدينة ذات طابع متميز، وتم إدراج القاهرة التاريخية على قائمة التراث العالمي عام 1979، بناءً على توصية المجلس الدولي للآثار والمواقع (إيكوموس)، لذا ترصد «الوطن»، تفاصيل خطة التطوير التى تشهدها القاهرة التاريخية خلال الفترة المقبلة برعاية من مجلس الوزراء وتوجيهات من القيادة السياسية لاستعادة المظهر الحضارى والجمالى لتلك المناطق، وهى كالتالى: -أعمال التطوير بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا -منطقة جنوب باب زويلة تقع على مساحة 8.5 فدان، وتشمل المنطقة المحصورة بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية . -منطقة حارة الروم وباب زويلة تقع على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء حتى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد. -المنطقة المحيطة بمسجد الحسين تشمل المنطقة المحددة بشارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلى شرقا ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان. -تطوير منطقة درب اللبانة تقع على مساحة 10.5 فدان، وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومى شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين (ميدان القلعة) جنوبا، والجزء المطل على شارع مسجد الرفاعى غربا. -تأهيل منطقة مسجد الحاكم، على مساحة 52 ألف م2، ويشمل إقامة فنادق تراثية وإحياء لوكالات قديمة مندثرة، وإنشاء جراج متعدد الطوابق، وساحة رئيسية، وساحة أنشطة سور القاهرة، ومطاعم وأنشطة سياحية وتجارية -تنفيذ مخطط كامل لشبكة الطرق والشوارع، بالقاهرة التاريخية، واعتماد مخطط مرورى للمنطقة، ومسارات للمشاة - إجراء حصر شامل للأماكن الخربة والمناطق الفضاء وملكياتها؛ للاستفادة بها فى أعمال التطوير، تنفيذا لتوجيهات رئيس مجلس الوزراء - التأهيل العمراني لمنطقة باب زويلة إلى حدود منطقة الدراسة، وتبلغ مساحتها الكلية 64 ألف م2، ‏يتضمن الدراسات الخاصة بالوضع الراهن من ناحية الهيكل العمراني، والحالة العامة ‏للمبانى بالمنطقة، والقيمة المعمارية لها، و استعمالاتها -إعادة تأهيل وترميم المنطقة السكنية حول ‏مسجد الحسين المدرجة ضمن التراث العالمي باليونسكو، ومن المقرر أن تتضمن مشروع خان الحسين للحرف اليدوية، بحيث يضم فندقا 4 ‏نجوم، ومنطقة بازارات، ومطاعم، ومنطقة مدرسة حرفية للتعليم والتدريب على الحرف اليدوية، لإحياء هذه ‏الحرف، على غرار مدرسة بيت جميل بالفسطاط، إلى جانب فندق المسافر خانة‎ -ترميم البيوت التراثية والشوارع الواقعة فيها، حيث تضم 35 ‏بيتا تراثيا بالحجر، يتم إعادة تأهيلها، وتحسينها وصيانتها، مع دراسة تحسين واجهات جميع المبانى المتبقية ‏وهى 200 منزل بصورة حضارية -تأهيل وإحياء منطقة درب اللبانة، يتضمن إعادة استخدام بعض المباني ‏لتصبح مزارات سياحية وفنية ودينية، إلى جانب المسار التعليمي والثقافي الذي يشمل مركزاً لعرض الأفلام ‏الوثائقية، فضلاً عن مناطق خدمات، ومسار آخر ترفيهي وتجاري وسكني، ومسار سياحي، ومسار ‏للخدمات المجتمعية يحتوى على أسواق ومقاهٍ ومطاعم، ومنافذ بيع، وحديقتين ترفيهية وعامة، وأماكن انتظار ‏للسيارات - تطوير منطقة الحطابة، يشمل عددا من مبانى العصرين المملوكى والعثمانى، بالإضافة إلى مبان تاريخية ودينية ‏مميزة، ونحو 67 ورشة حرفية أغلبها يدوي، ومركز صناعة منتجات تطعيم الصدف بالقاهرة‎، ويستهدف المخطط ترميم وإعادة إحياء المبانى التراثية والتاريخية -إعادة ‏بناء الأراضى الفضاء والمبانى الخربة كمبانٍ سكنية، وحرفية، وتجارية بالتعاون مع السكان، وإحياء ‏المسارات السياحية وربطها بسياحة القلعة، والسلطان حسن والدرب الأحمر، وتطوير ممشي سياحيّ، إلى ‏جانب تطوير الحرف التراثية مع الحفاظ على النسيج العمراني -إشراك أهل الحطابة في مشروعات تطوير ‏درب اللبانة والدرب الأحمر بالمنتجات الحرفية واليدوية‎ -تطوير منطقة سوق السلاح بإعادة التأهيل ‏بأنشطة مختلفة تجذب الزوار المهتمين بالزيارات الدينية، أو الحمامات الشعبية، أو تطوير الطبيعة السكنية ‏والمجتمعية، أو توزيع وإدارة المياه في المدينة القديمة، أو أصول الحرف التقليدية، مما سيضمن وجود حركة ‏سياحية ثقافية مستمرة، كما تم اقتراح إمكانية إضافة إقامة سياحية بالمسار لتحفيز التنمية الاقتصادية ‏والاجتماعية به‎ - انطلاق اللجان لمعاينة تلك المناطق وحصرها، ووضع خطة لتطويرها بما يتلاءم مع ما يتم تنفيذه من مشروعات لاستعادة المظهر الحضارى خاصة بعد إزالة عدد كبير من المناطق العشوائية بالعاصمة،وجار وضع علامات على بعض العقارات التى سيتم تطويرها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-10-06

بدأت أعمال مشروع تطوير القاهرة التاريخية، تظهر للنور مع إزالة  تراكمات القمامة ومخلفات الأرض الفضاء، وانطلاق أعمال تطوير وطلاء الواجهات ورفع كفاءة العقارات الموجودة بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم، حيث يشهد مشروع تطوير القاهرة التاريخية رفع كفاءة عدة مناطق وإعادة المظهر الحضاري لها من خلال الاستعانة بالصور القديمة لتلك المواقع للعمل على إعادتها لسابق عهدها، فضلا عن إنشاء مسارات سياحية تعود بالنفع على أصحاب الحرف التراثية وإقامة عدد من المشروعات التعليمية، والثقافية، إلى جانب إنشاء فندق، وسوق تجارية، وموقف للسيارات. تحظى خطة تطوير مناطق القاهرة التاريخية والإسلامية، باهتمام كبير من الدولة ومتابعة من رئيس الوزراء، ومنها مناطق الدرب الأحمر والجمالية والحسين، ومناطق بحي الخليفة، والتي تضم عددا كبيرا من الآثار الإسلامية والمباني التراثية لإبرازها وجعلها مزارا سياحيا على أعلى مستوى وقبلة للسياح، حيث بدأت أعمال التطوير بالمنطقة المحيطة بمسجد الحاكم وباب النصر وباب الفتوح على مساحة 14 فدانا، وحدودها شارع الجمالية شرقا وشارع المعز غربا وشارع الضبابية جنوبا. كما تشمل المنطقة الثانية لتطوير القاهرة التاريخية منطقة جنوب باب زويلة وهى على مساحة 8.5 فدان، وتقع ما بين شارع أحمد ماهر والدرب الجديد شمالا، حتى عطفة السبكى جنوبا وتضم منطقة قصبة رضوان والخيامية حتى حمام القربية، أما المنطقة الثالثة هي منطقة حارة الروم وباب زويلة، على مساحة 8 أفدنة، وتشمل المنطقة الواقعة خلف وكالة نفيسة البيضاء إلى حارة الروم شمالا وجنوبا حتى شارع أحمد ماهر والدرب الجديد، ثم تأتي منطقة الحسين وتشمل شارع الأزهر جنوبا وشارع سيد الدواخلي شرقا، ومن الغرب شارع أم الغلام والدرب الأحمر، وشمالا حتى تقاطع شارع قصر الشوق مع الجمالية بمساحة 13.7 فدان. وفيما يتعلق بالمنطقة الخامسة فهي منطقة درب اللبانة وتشمل منطقة قلب درب اللبانة المحددة بشارع سكة الكومي شرقا وسكة المحجر وميدان صلاح الدين والجزء المطل على شارع الرفاعي غربا، ويعد جامع الحاكم بأمر الله رابع أقدم المساجد الجامعة الباقية بمصر وثاني أكبر جوامع القاهرة اتساعاً بعد جامع ابن طولون، حيث أمر بإنشائه الخليفة العزيز بالله الفاطمي في سنة 379هـ /989م وتوفي قبل إتمامه فأتمه ابنه الحاكم بأمر الله، ويقع الجامع بنهاية شارع المعز لدين الله الفاطمي بجوار باب الفتوح، حيث كان المسجد وقت تشييده خارج أسوار القاهرة القديمة التى شيدها جوهر الصقلي ثم أصبح داخل حدود المدينة بعد أن قام بدر الجمالى بتوسعة المدينة وتشييد الأسوار الحالية، ويمثل المدخل الرئيسي البارز بالواجهة الغربية أقدم أمثلة المداخل البارزة بمصر حيث أخذ الفاطميون فكرته من مسجد المهدية في تونس، جامع الحاكم اتخذته الحملة الفرنسية مقر لجنودها واستخدمت مآذنه  أبراج للمراقبة، ويبلغ طوله 120,5 مترا وعرضه 113 مترا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: