قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة

عبد الصادق: الهوية الوطنية ليست مجرد شعار يتردد، بل هي انتماء وولاء يترجم بالأفعال، وهي منظومة متكاملة يجب علينا حمايتها من التحديات التي تتهددها   تواصل جامعة القاهرة فعاليات الموسم الثقافي للعام الجامعي 2024/2025 حيث شهدت قاعة الاحتفالات الكبري بالجامعة برعاية وحضور د.محمد سامى عبد الصادق محاضرة حول " الهوية الوطنية في مواجهة التحديات المعاصرة"، ألقاها فضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد مفتي الديار المصرية. أدار المحاضرة الدكتور عبدالله التطاوي المستشار الثقافي لرئيس الجامعة، والدكتور محمد منصور هيبة المستشار الإعلامي لرئيس الجامعة، وبحضور الدكتورة غادة عبد الباري القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وعدد من عمداء الكليات، ومديري المراكز البحثية بالجامعة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والعاملين، وجموع من الطلاب بمختلف كليات الجامعة. وتأتي فعاليات الموسم الثقافي للجامعة فى إطار تكليفات رئيس الجامعة، بتكثيف اللقاءات الفكرية مع الطلاب، وتوسيع الآفاق المعرفية والفكرية لديهم، عبر تنظيم محاضرات وندوات، مع كبار المفكرين والعلماء والكتاب والإعلاميين، لحوارات ونقاشات مع الطلاب، تستهدف تعزيز الوعى بالقضايا المجتمعية، على مختلف المستويات محليًا وإقليميًا وعالميًا، بما يصقل شخصياتهم، ويساهم فى تنمية قيم الولاء والانتماء للوطن. وفي مستهل كلمته، رحب الدكتور محمد سامي عبد الصادق، بفضيلة المفتي لتواجده بجامعة القاهرة العريقة، مؤكدًا أهمية موضوع المحاضرة التي تتناول الهوية الوطنية والتحديات التي تواجهها، لافتًا إلى أن تعزيز الهوية يتحقق من خلال الاهتمام باللغة العربية، وتعزيز الانتماء والولاء للوطن، مشيرًا إلى دور مكتب تعزيز الهوية الوطنية والتراثية بالجامعة، وهو الأول من نوعه على مستوى الجامعات المصرية. ووجه الدكتور محمد سامي عبد الصادق طلاب الجامعة بضرورة التمسك بالأعراف والتقاليد التي نشأنا عليها، واحترام اللغة العربية وعدم الإنسياق وراء من يحاولون السخرية منها، وضرورة فهم واستيعاب مايُقال لهم وإدراكه بشكل جيد، مؤكدًا أننا نواجه حربا فكرية خطرة يجب الانتباه إليها والتصدي لها. ومن جهته، عبر الدكتور نظير محمد عياد، مفتى الجمهورية، عن سعادته لتواجده داخل جامعة القاهرة القلعة العلمية الرصينة التي يشهد لها الجميع بتفردها وتميزها، ودورها المهم في خدمة البشرية بشكل عام وخدمة الدولة المصرية بشكل خاص، مؤكدًا أن موضوع الهوية يجب النظر إليه باعتباره أصلا من الأصول وليس من الأمور السطحية، وأنه ضرورة حياتيه في الوقت الراهن وظروف العصر وقيم العالم الذي نعيش فيه. وتابع: "إننا نعيش في عالم حاد في أحكامه وقاسٍ في توجهاته ومتناقض في أخلاقه ويحكمه المصلحة والمنفعة وينقسم إلى دول قوية ودول ضعيفة، وأمم متقدمة وأخرى متأخرة، وما يعرف بالدول الكبرى والدول النامية". وذكر الدكتور نظير محمد عياد، أن مفهوم الهوية يمثل بوابة خطيرة يمكن من خلالها العمل على "وأد الحضارات" وتزييف التاريخ والتلاعب بالدين، ويمكن من خلالها السخرية من الثقافة والفن، لافتًا إلى أن الهوية الوطنية تحكمها مجموعة من النظم قد تكون عقائدية أو اجتماعية أو ثقافية أو تاريخية ومجموعة من الأعراف والتقاليد التي تساهم في تشكيلها وتحكم المنتسب لهذه الهوية وأضاف أن المعركة الحقيقية في الوقت الحالي تدور حول قضية جوهرية وهي "قضية الوعي"، والذي يتمثل أحد أدوات تزييفه العمل على التشكيك في الهوية الوطنية والطعن فيها. وأكد فضيلة مفتي الديار المصرية، أهمية الملتقيات الفكرية التي تنظمها الجامعة لأنها اللبنة الأولى التي يتم الاعتماد عليها في مواجهة التحديات المعاصرة التي تستهدف تشوية الهوية الوطنية، مشيرًا إلى مكونات الهوية والتي تتمثل في الوطن، والدين، واللغة، والتاريخ، والتراث العلمي والثقافي والفني بالإضافة إلى الجانب الحضاري لأي أمة أو مجتمع، لافتًا إلى أن الهوية الوطنية تدفع الإنسان إلى بذل كل نفيس لحمايتها والحفاظ عليها، مؤكدًا على أننا نواجه نوعا من الغزو الفكري يستهدف القضاء على الدين والقيم والأخلاق، والإرث العلمي. وتطرق الدكتور نظير محمد عياد، إلى بعض المصطلحات الخاطئة والشاذة الشائعة في الوقت الراهن والتي تستهدف تشويه الهوية الوطنية، وأن اللغة تلعب دورًا هامًا في الحفاظ على الهوية الوطنية وتمثل نقطة الانطلاق للعالمية وتحقيق التفرد، مشيرًا إلى التحديات المختلفة التي تواجهها الهوية الوطنية داخل فضاء مفتوح به انفتاح رقمي لا حد له ووسائل تواصل متعددة يتعذر حصرها وتعمل على التلاعب بالعقول وإيجاد نوع من الهزائم النفسية من خلال نشر المفاهيم والمصطلحات الغريبة وتشويه الحقائق السائدة وتتناول مفهوم الحرية وتوظفه بشكل خاطئ. ومن جهته، أكد الدكتور عبد الله التطاوي، حرص جامعة القاهرة على تثقيف طلابها وتوعيتهم بضرورة الحفاظ على هويتهم الوطنية، وذلك من خلال الرجوع والاستناد إلى مصادر التثقيف الصحيحة، والتي تعمل على تحصين الشباب ضد الشائعات التي تستهدف هدم الأفكار البناءة، مضيفًا أن أبناء جامعة القاهرة هم الذين يرفعون الراية في المستقبل ولابد من زيادة وعيهم من خلال إمدادهم بالمعلومات والحقائق من مصادرها الآمنة. وأوضح الدكتور محمد منصور هيبة، أن مصر أمة تملك تراثا وتاريخا ولغة وحضارة، وشعبا له مقومات قادرة على الصمود أمام مختلف التحديات التي يواجهها، وأن الهوية التي تجمعنا تجعلنا أمة واحدة لها قبلة واحدة ومرجعية واحدة وتقاليد لا تختلف ولاتتناقض مع الشعائر والنصوص الدينية، مؤكدًا أن مصر سوف تظل عصية على الإنكسار بفضل تماسك شعبها، وقوة جيشها الوطنى ورموزها السياسية وعلمائها ومفكريها وشعبها الأبي وجميعهم يساهمون في الحفاظ على أمانها ووطنيتها. وفي نهاية اللقاء تم فتح باب المناقشة والحوار مع الطلاب والرد على تساؤلاتهم المختلفة بهدف إثراء أفكارهم عبر فعاليات المحاضرة بهدف تكوين جيل واع بتحديات العصر. كما أهدي الدكتور محمد سامي عبد الصادق درع جامعة القاهرة للدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية تقديرًا لدوره المتميز وجهوده في تطوير مهام وأنشطة وفعاليات دار الإفتاء المصرية.

تواصل فعاليات الموسم الثقافي للعام الجامعي 2024/2025 حيث شهدت قاعة الاحتفالات الكبري بالجامعة برعاية وحضور الدكتور محمد سامى عبدالصادق محاضرة حول "الهوية الوطنية في مواجهة التحديات المعاصرة"، ألقاها فضيلة الاستاذ الدكتور نظير محمد عياد مفتي الديار المصرية. أدار المحاضرة الدكتور عبدالله التطاوى المستشار الثقافى لرئيس الجامعة، والدكتور محمد منصور هيبة المستشار الإعلامي لرئيس الجامعة، وبحضور الدكتورة غادة عبد الباري القائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وعدد من عمداء الكليات، ومديري المراكز البحثية بالجامعة، ولفيف من السادة أعضاء هيئة التدريس والعاملين، وجموع من الطلاب بمختلف كليات الجامعة. تأتى فعاليات الموسم الثقافي للجامعة فى إطار تكليفات رئيس الجامعة، بتكثيف اللقاءات الفكرية مع الطلاب، وتوسيع الآفاق المعرفية والفكرية لديهم، عبر تنظيم محاضرات وندوات، مع كبار المفكرين والعلماء والكتاب والإعلاميين، لحوارات ونقاشات مع الطلاب، تستهدف تعزيز الوعى بالقضايا المجتمعية، على مختلف المستويات محليًا وإقليميًا وعالميًا، بما يصقل شخصياتهم، ويساهم فى تنمية قيم الولاء والانتماء للوطن. وفي مستهل كلمته، رحب ، بفضيلة المفتي لتواجده بجامعة القاهرة العريقة، مؤكدًا أهمية موضوع المحاضرة التي تتناول الهوية الوطنية والتحديات التي تواجهها، لافتًا إلى أن تعزيز الهوية يتحقق من خلال الاهتمام باللغة العربية، وتعزيز الانتماء والولاء للوطن، مشيرًا إلى دور مكتب تعزيز الهوية الوطنية والتراثية بالجامعة، وهو الأول من نوعه على مستوى الجامعات المصرية. ووجه الدكتور محمد سامي عبد الصادق طلاب الجامعة بضرورة التمسك بالأعراف والتقاليد التي نشأنا عليها، واحترام اللغة العربية وعدم الإنسياق وراء من يحاولون السخرية منها، وضرورة فهم واستيعاب مايُقال لهم وإدراكه بشكل جيد، مؤكدًا أننا نواجه حربا فكرية خطرة يجب الانتباه إليها والتصدي لها. ومن جانبه، عبر الدكتور نظير محمد عياد، مفتى الجمهورية، عن سعادته لتواجدة داخل جامعة القاهرة القلعة العلمية الرصينة التي يشهد لها الجميع بتفردها وتميزها، ودورها المهم في خدمة البشرية بشكل عام وخدمة الدولة المصرية بشكل خاص، مؤكدًا أن موضوع الهوية يجب النظر إليه بإعتباره أصلا من الأصول وليس من الأمور السطحية، وأنه ضرورة حياتيه في الوقت الراهن وظروف العصر وقيم العالم الذي نعيش فيه، لافتًا إلي أننا نعيش في عالم حاد في أحكامه وقاسٍ في توجهاته ومتناقض في أخلاقه ويحكمه المصلحة والمنفعة وينقسم إلى دول قوية ودول ضغيفة، وأمم متقدمة وأخري متأخرة، وما يعرف بالدول الكبري والدول نامية. وأشار الدكتور نظير محمد عياد، إلي أن مفهوم الهوية يمثل بوابة خطيرة يمكن من خلالها العمل على "وأد الحضارات" وتزييف التاريخ والتلاعب بالدين، ويمكن من خلالها السخرية من الثقافة والفن، لافتًا إلى أن الهوية الوطنية تحكمها مجموعة من النظم قد تكون عقائدية أو اجتماعية أو ثقافية أو تاريخية ومجموعة من الأعراف والتقاليد التي تساهم في تشكيلها وتحكم المنتسب لهذه الهوية، مضيفًا أن المعركة الحقيقية في الوقت الحالي تدور حول قضية جوهرية وهي "قضية الوعي"، والذي يتمثل أحد أدوات تزييفه العمل على التشكيك في الهوية الوطنية والطعن فيها. وأكد فضيلة مفتي الديار المصرية، أهمية الملتقات الفكرية التي تنظمها الجامعة لأنها اللبنة الأولي التي يتم الاعتماد عليها في مواجهة التحديات المعاصرة التي تستهدف تشوية الهوية الوطنية، مشيرًا إلى مكونات الهوية والتي تتمثل في الوطن، والدين، واللغة، والتاريخ، والتراث العلمي والثقاقي والفني بالإضافة إلي الجانب الحضاري لأي أمة أو مجتمع، لافتًا إلى أن الهوية الوطنية تدفع الإنسان إلى بذل كل نفيس لحمايتها والحفاظ عليها، مؤكدًا على اننا نواجه نوعا من الغزو الفكري يستهدف القضاء على الدين والقيم والأخلاق، والإرث العلمي. وتطرق الدكتور نظير محمد عياد، إلي بعض المصطلحات الخاطئة والشاذة الشائعة في الوقت الراهن والتي تستهدف تشويه الهوية الوطنية، وأن اللغة تلعب دورًا هامًا في الحفاظ على الهوية الوطنية وتمثل نقطة الإنطلاق للعالمية وتحقيق التفرد، مشيرًا إلي التحديات المختلفة التي تواجهها الهوية الوطنية داخل فضاء مفتوح به انفتاح رقمي لا حد له ووسائل تواصل متعددة يتعذر حصرها وتعمل علي التلاعب بالعقول وايجاد نوع من الهزائم النفسية من خلال نشر المفاهيم والمصطلحات الغريبة وتشويه الحقائق السائدة وتتناول مفهوم الحرية وتوظفه بشكل خاطئ. ومن جهته، أكد الدكتور عبد الله التطاوي، حرص جامعة القاهرة على تثقيف طلابها وتوعيتهم بضرورة الحفاظ على هويتهم الوطنية، وذلك من خلال الرجوع والاستناد إلى مصادر التثقيف الصحيحة، والتي تعمل على تحصين الشباب ضد الشائعات التي تستهدف هدم الأفكار البناءة، مضيفًا أن أبناء جامعة القاهرة هم الذين يرفعون الراية في المستقبل ولابد من زيادة وعيهم من خلال إمدادهم بالمعلومات والحقائق من مصادرها الآمنة. وأوضح الدكتور محمد منصور هيبة، أن مصر أمة تملك تراثا وتاريخا ولغة وحضارة، وشعبا له مقومات قادرة على الصمود أمام مختلف التحديات التي يواجهها، وأن الهوية التي تجمعنا تجعلنا أمة واحدة لها قبلة واحدة ومرجعية واحدة وتقاليد لا تختلف ولاتتناقض مع الشعائر والنصوص الدينية، مؤكدًا أن مصر سوف تظل عصية على الإنكسار بفضل تماسك شعبها، وقوة جيشها الوطنى ورموزها السياسية وعلمائها ومفكريها وشعبها الأبي وجميعهم يساهمون في الحفاظ على أمانها ووطنيتها. وفي نهاية اللقاء تم فتح باب المناقشة والحوار مع الطلاب والرد على تساؤلاتهم المختلفة بهدف إثراء أفكارهم عبر فعاليات المحاضرة بهدف تكوين جيل واع بتحديات العصر. كما أهدي الدكتور محمد سامي عبد الصادق درع جامعة القاهرة للدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية تقديرًا لدوره المتميز وجهوده في تطوير مهام وأنشطة وفعاليات دار الإفتاء المصرية. فعاليات الموسم الثقافي للعام الجامعي  

شهدت قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة ، حفل تخريج دفعة جديدة من كلية الهندسة “دفعة 2024”، وتكريم الرواد “دفعة 1974”، برعاية الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس الجامعة. وحضور الدكتور أحمد رجب نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور حسام الدين عبد الفتاح عميد كلية الهندسة،ووكلاء الكلية د.محمد محسن العطار، ود.عماد الشربينى، ود.حسن تحسين. كما حضر الاحتفال عدد من الوزراء السابقين من خريجي الكلية، وهم د.هانى هلال، ود.وائل الدجوى وزيرا التعليم العالى الأسبقان، وم.إبراهيم فوزى وزير الصناعة الأسبق، ود.أحمد درويش وزير التنمية الإدارية الأسبق، وم.طارق النبراوى نقيب المهندسين، د..عبادة سرحان رئيس جامعة المستقبل، وعدد من رؤساء الجامعات الخاصة، ولفيف من الشخصيات العامة، ورؤساء الأقسام العلمية بكلية الهندسة، وأعضاء هيئة التدريس ودفعةالخريجين وأسرهم. وبدأت وقائع الاحتفال بالسلام الجمهوري، وتلاوة آيات من القرآن الكريم، أعقبها كلمة الدكتور أحمد رجب، وكلمة عميد الكلية، ثم فعاليات التكريم. وأوضح الدكتور أحمد رجب، نائب رئيس جامعة القاهرة لشئون التعليم والطلاب، أن العمر لا يُقاس فقط بالأيام والسنوات، بل بالخبرات التي يكتسبها الأفراد، والتي قد تختلف  باختلاف الظروف والأشخاص، لافتاً إلى أن كل ماضٍ له آتٍ، وأن الأمة التي تنسي تاريخها هي أمة فقدت مصداقيتها. ووجه الدكتور أحمد رجب، الخريجين، بضرورة الفخر والاعتزاز لانتمائهم لكلية الهندسة ولجامعة القاهرة العريقة التي حققت تقدمًا كبيرًا في التصنيفات الدولية المرموقة، مشيرًا إلى وجود تخصص من الكلية داخل أفضل 50 جامعة من بين 30 ألف جامعة علي مستوى العالم. وقال الدكتور حسام الدين عبدالفتاح، عميد كلية الهندسة، إنه مما يضفى على هذه الاحتفالية قيمة وأهمية خاصة أن تشهد  تكريم خريجي الكلية من الرواد دفعة 1974، مع أحدث دفعة من خريجي الكلية لعام 2024، مشيرًا إلى أن كلية الهندسة تخرج فيهاالعديد من الكوادر المتميزة والقيادات التي تولت مناصب مهمة بالدولة المصرية. ونوه الدكتور حسام الدين عبد الفتاح، بأن الكلية ترحب دائما بجميع خريجيها في أي وقت، وأن الكلية تُعد بيت لكل خريجيها من المهندسين، مشيرًا إلى أن تنظيم حفل تخريج الكلية تحت قبة جامعة القاهرة له أهمية خاصة لأنه يجعل الخريجين يشعرون بالفخر لانتمائهم لهذا الصرح العريق وهو جامعة القاهرة. ووجه الشكر لأساتذة الكلية، والرواد الذين تولوا مناصب قيادية مهمة، ولطلاب الكلية، ولأولياء الأمور الذين لم يبخلوا بمجهوداتهم، وقدموا الدعم لأبنائهم خلال فترة الدراسة بالكلية. وبعد انتهاء فعاليات التكريم، تم تقديم فقرة فنية من فريق كورال كلية الهندسة.

أعلنت حملة الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح الرئاسي، عن عقد مؤتمر جماهيري يوم السبت القادم، في قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة طنطا في محافظة الغربية، وذلك لاستعراض ملامح برنامجه الانتخابي، وأهم الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية التى تضمنها البرنامج من أجل تحسين الوضع الاقتصادى.   وكان عقد حزب الوفد بالإسكندرية، برئاسة النائب سعيد إسماعيل ضيف الله رئيس اللجنة، اجتماع لأعضاء الحزب، لمناقشة الاستعدادات للحملة الانتخابية للدكتور عبد السند يمامة مرشح حزب الوفد لرئاسة الجمهورية، تتطرق الاجتماع لكثير من النقاط الخاصة لإدارة الحملة وتحدث الحضور من أعضاء وقيادات الحزب، حيث طرح العديد من الأفكار والتى سيتم العمل عليها بالحملة وتقسيم المحافظة لعدد من القطاعات يتم عمل غرف عمليات بها برئاسة الغرفة المركزية بالمقر الرئيسى بشارع النبى دانيال بمحطة الرمل، وسيتم فتح مقرات الحزب أمام الجماهير والراغبين بالانضمام للحملة، حضر اللقاء أحمد الشريف عضو الهيئة العليا لحزب الوفد و خالد عيد نائب رئيس اللجنة.

بحضور رئيس جامعة القاهرة الدكتور محمد عثمان الخشت، والسفير محمد محمد الربيع، الأمين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية بجامعة الدول العربية  والإعلامى الدكتور عمرو الليثى تقيم الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية  مساء السبت المقبل حفل تخرج الدفعة الجديدة من خريجي الأكاديمية ، الحاصلين على درجة الماجستير المهني في إدارة الأعمال، وذلك على مسرح قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة .   وتم دعوة الاعلامى عمرو الليثى كضيف شرف الاحتفالية وتكريمه وإهدائه درع الأكاديمية  نظير مجهوداته الإعلامية وجهوده فى مجال الإعلام التنموى من خلال برنامج واحد من الناس فى القرى والريف والمناطق العشوائية على مدار سنوات، إضافة الى مساعدة الغارمات وتعليم غير القادرين وعلاج المرضى وتوفير مساكن لمشاهدى البرنامج.   ويستضيف حفل التخرج عددًا من الشخصيات العامة ونخبة من السادة الوزراء والسفراء .    

توجه عادل حسان، مخرج مسرحية "قواعد العشق 40"، بالشكر إلى الدكتورة إيناس عبدالدايم وزيرة الثقافة، بعد عرض العمل مساء أمس على مسرح قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، وشهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا من طلاب الجامعة قارب ألفي متفرج، ضمن مبادرة قوافل التنوير التي تعمل على تقديم عروض مسرح الدولة في جامعات مصر. ونشر حسان، عبر حسابه على "فيس بوك"، صورًا من المبادرة وعلق عليها: "شكرا لصناع النجاح وكل من ساند ودعم (قواعد العشق 40) شكرا لجمهور المسرح وعشاقه، شكرا لوزيرة ثقافة مصر الفنانة الكبيرة إيناس عبدالدايم، شكرا حاتم ربيع الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، شكرا للفنان خالد جلال رئيس قطاع الإنتاج الثقافي، شكرا المخرج إسماعيل مختار رئيس البيت الفني للمسرح، شكرا الفنان أشرف طلبة مدير المسرح الحديث، شكرا الفنان يوسف إسماعيل مدير المسرح القومي، محمد هاشم، وهبة عبدالحميد، ودعاء كمال، وشريف دياب والزملاء في فرقة المسرح الحديث ومسرح السلام والبيت الفني للمسرح".  

يجرى منتخب جامعة الزقازيق للموسيقى والكورال، بروفات مكثفة منذ صباح اليوم، بإشراف الدكتور عبد الحكيم نور الدين المشرف على قطاع شؤون التعليم والطلاب، وذلك استعداداً للمسابقات غدا الإثنين بقيادة المايسترو أحمد الجوهري والدكتورة وردة جلال على مسرح قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة كفر الشيخ، ضمن فعاليات اليوم الثاني بأسبوع شباب الجامعات المصرية. وأشاد الدكتور نور الدين بالمستوى المتميز لمنتخب الموسيقى والكورال، وناشد الجميع بذل أقصى جهد لتقديم عرضا متميزاً وإحراز مركزاً متقدماً بين الجامعات المصرية، مؤكدا أن الجامعة توفر كافة الإمكانيات لتشجيع المواهب الفنية من الطلاب وكذا الأنشطة. ومن جانبه، قال محمد سمير مدير عام الإدارة العامة لرعاية الطلاب، إن فريق الكورال يضم 14 طالبا وطالبة يتنافسون في العزف الفردي والجماعي لعدد من المقطوعات الموسيقية.  

أكد الدكتور هشام الشريف وزير التنمية المحلية، أنه جارٍ إعداد خطة عمل للإسراع بالتنمية بمحافظة الشرقية بمشاركة الوزارات المعنية وللارتقاء بجميع الخدمات المقدمة للمواطنين من أبناء المحافظة وتلبية طموحاتهم. وجاء ذلك خلال مشاركته حفل تدشين مركز تنمية المجتمع لائتلاف دعم مصر بمحافظة الشرقية، بحضور المهندس محمد ذكي السويدي رئيس إئتلاف دعم مصر والدكتور خالد عبدالباري رئيس جامعة الزقازيق واللواء رضا طبلية مساعد وزير الداخلية مدير أمن الشرقية وأعضاء مجلس النواب والقيادات التنفيذية بالمحافظة، وذلك في قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة الزقازيق. وخلال كلمة الوزير، أكد أن من يقود مصر ويضع هذا البناء في كل قطاعات العمل المختلفة قيادة مخلصة واعية تقفز بهذا الوطن قفزات غير مسبوقة، مشيدًا بدور رجال القوات المسلحة والشرطة المدنية في حفاظ على أمن واستقرار البلاد.

أشاد اللواء محمد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربي، بابتكارات الطلاب التي شاهدها خلال افتتاح معرض الابتكارات والفنون التشكيلية، المقام ضمن مسابقة إبداع، مساء اليوم، في جامعة القاهرة. وقال "العصار" إن الابتكارات تؤكد أن عقلية الطلاب المصريين قادرة على أن تؤثر في التنمية. وينطلق حفل ختام مسابقة إبداع في نسختها السادسة، بعد قليل، من قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، بحضور عدد كبير من الوزراء والشخصيات العامة والفنانين. يذكر أن حفل ختام مسابقة "إبداع"، يقام بحضور مجموعة من الشخصيات العامة والمسئولين وعدد من كبار الفنانين والأدباء أعضاء لجنة التحكيم. كما يتضمن الحفل، إلى جانب المعرض، فقرات فنية منوعة، إضافة إلى توزيع الجوائز على الطلاب الفائزين بالمراكز الأولى في مختلف مجالات المسابقة.

أكد الدكتور محمد الخشت، رئيس جامعة القاهرة، أن الجامعة بدأت مبكرا فى مشروع تطوير الخطاب الدينى نظرًا لأهمية هذه القضية، مؤكدًا أنه بدون تطوير الخطاب الدينى لن يحدث تطور اقتصادى بالمجتمع ، متابعا ان الجامعة مستمرة فى مشروعها حول تجديد الخطاب الدينى.   وأضاف الخشت خلال كلمه له بالمؤتمر الصحفى المنعقد بقاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، ان بدون المجتمع المدنى والجمعيات الاهلية لن يحدث تطور اقتصادى أيضا ، مشيرًا إلى انه سابقا الجمعيات الأهلية كانت تعمل بشكل منفرد والتعامل من خلال قاعدة بيانات واحدة يقضى على ازدواجية الخدمة الاجتماعية، مشيدا بتنسيق الجهود من خلال التحالف الوطنى للعمل الأهلى والتنموى وقدم خدمات حقيقية للمواطنين بالمناطق الأكثر احتياجًا.   ويعلن الدكتور الخشت  تفاصيل مشروع تطوير العلوم الإنسانية والاجتماعية والهدف منه في إطار استراتيجية الجامعة كجامعة من الجيل الرابع تقوم على فكرة التخصصات المتكاملة والعلوم البينية، كما سيوضح الموضوعات المقترحة وكيفية تمويلها لتخدم المجتمع، ومختلف التحديات القومية لاستئناف حركة تجديد الفكر العربي المعاصر.   كما سيعلن الدكتور محمد الخشت، مشروعًا جديدا لتطوير مستشفى قصر العيني التعليمي الجديد "الفرنساوي" بعد 30 سنة من إنشائه وذلك في إطار متابعة مستشفيات قصر العيني والخدمات الطبية المُقدمة للمرضى للارتقاء بمستوى الرعاية الصحية لتكون بدرجة عالية من الكفاءة والمهنية الطبية.     ويكشف د. الخشت عن خطة التطوير والتى ستتم على 4 مراحل ليكون مستشفى الفرنساوي وفق الكود العالمي للمستشفيات، وتحسين أحوال العاملين بالفرنساوي وتقديم خدمات طبية بكفاءة عالية تلبي تطلعات المرضى من كافة أنحاء الجمهورية وتساهم في المبادرات الرئاسية.    

لم تكن مفاجأة أن أرى 50 ألف طالب من طلاب جامعات وأكاديميات ومعاهد مصر يتمتعون بمواهب رائعة وملهمة حباهم الله بها فى 12 مجالاً متنوعاً ما بين الابتكارات العلمية والفنون بكافة ألوانها، ومن بينها التمثيل، الغناء، العزف، المراسلة الإذاعية والتليفزيونية، الإنشاد الدينى والترانيم، الأفلام القصيرة، الفنون التشكيلية، الابتكارات العلمية، الشعر، الموال الشعبى، التعليق الرياضى، المهارات الحركية، بقدر ما كانت المفاجأة أن هذه المواهب الشابة لديها من العزيمة والطموح والاجتهاد ما يفوق مواهبهم لتتحقق معهم المعادلة الصعبة التى رأيناها فى ابن مصر العالمى محمد صلاح، نجم فريق ليفربول الانجليزى ومنتخبنا الوطنى لكرة القدم، الذى كافح وقاتل واجتهد وسار فى كل دروب الإصرار والعزيمة باحثاً عن التفوق والتميز والصدارة، ولم يكتف بالاعتماد فقط على موهبته، كآخرين خاضوا نفس التجربة فى الاحتراف الأوروبى، لكنهم أنهوا مشوارهم سريعاً ولم يستمر حتى الذى تفوق ولفت الأنظار منهم، لأنهم توقفوا عند موهبتهم الفطرية، التى حباهم الله بها ولم يسعوا جهاداً واجتهاداً إلى تطويرها وصقلها، لضمان الاستمرار أكثر وتحقيق الأفضل، كما حدث فى تجربة «مو صلاح». 50 ألف محمد صلاح بموهبته وإصراره شاهدت الكثير منهم ورأيتهم رأى العين، وتعرفت على العديد منهم، من خلال مسابقات مهرجان إبداع على مدار 6 مواسم، بحكم عملى الصحفى محرراً لتغطية أخبار الوزارة وأنشطتها الشبابية والإبداعية. ازداد إيمانى أكثر وأكثر بهذه المواهب واقتناعى بأنها مشروع استنساخ محمد صلاح، كلٍّ فى مجال موهبته وإبداعه، عندما دعيت لحضور أمسية، أستطيع أن أصفها بأنها كانت أكثر من رائعة، بمناسبة حفل اختتام مهرجان إبداع للجامعات للموسم العاشر2022، بمسرح قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة الذى تشرف عليه وتنظمه وزارة الشباب والرياضة، برعاية ودعم كبير من الدكتور أشرف صبحى، وزير الشباب والرياضة، ورغم أنها المرة السادسة التى أحضر فيها المهرجان وبجانب حضورى كضيف أقوم بتغطيته صحفياً، فإن الموسم الحالى 2022 كشف عن طراز جديد من الموهوبين والمبدعين، رأيت فيهم بالفعل، كما ذكرت سالفاً، الموهبة المدموجة بطموح وعزيمة وإصرار جبار لتحقيق الأفضل، كما العالمى محمد صلاح، رأيت فيهم محمد صلاح الفنان الموهوب.. محمد صلاح المبتكر الهندسى الموهوب محمد صلاح الممثل المسرحى، محمد صلاح المطرب، محمد صلاح العازف الموسيقى، محمد صلاح المعلق الرياضى، محمد صلاح الشاعر.. محمد صلاح الكاتب الروائى. ومن هنا تبادرت إلى ذهنى مناشدة وزير الشباب والرياضة ألا تتوقف مهمة الوزارة والرياضة عند المساهمة فى اكتشاف هذه المواهب ودعمها بمكافآت وجوائز فقط، ولكن ضرورة البحث والتفكير، كما عودنا وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحى، خارج الصندوق لإيجاد وسائل أخرى، كأن تكون الوزارة طرفاً فى عقد بروتوكولات مع شركات رعاية، وشركات وجهات متخصصة لاحتواء ورعاية هذه المواهب، كل فى مجاله، وتقديمهم للمجتمع، لتعيد لأذهاننا فكرة الكنوز المدفونة.. اكتشاف كنوز المواهب والمبدعين.. وهى من بين الأفكار التى طالما دعا إليها الرئيس عبدالفتاح السيسى وسعى لتحقيقها مراراً وتكراراً، التى كانت تحتاج إلى قدر كبير من الجرأة والشجاعة والطموح والعزيمة والإصرار على تحقيق المعادلة الصعبة، وقد كان وبرزت لنا فى صور قناة السويس الجديدة، العاصمة الإدارية، وقطارات المونوريل، وزراعة المليون فدان، ومشروعات ضخمة أخرى كانت الأنظمة السابقة تتخوف من مجرد التفكير فيها، لخوفهم من الفشل لعدم إدراكهم ما يتمتع به المصريون من مواهب فطرية، مدموجة بعزيمة وإصرار واجتهاد وطموح ورثوه عن أجدادهم بُناة الأهرام وحضارة سبعة آلاف سنة. الأمل يحدونى فى أن أرى الـ50 ألف موهبة التى شاركت فى مسابقات مهرجان إبداع للجامعات، يحقق أصحابها المعادلة الصعبة التى حققها محمد صلاح لاعب المقاولون العرب السابق، حتى أصبح «مو صلاح» هداف ليفربول وأفضل لاعب فى العالم.  

شهد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، والدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، فعاليات حفل اختتام مهرجان إبداع، النسخة العاشرة، وإعلان الفائزين بالجوائز لطلاب الجامعات والمعاهد العليا والأكاديميات، الذي يُقام حاليا على مسرح قاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة، وبحضور اللواء إسماعيل الفار، المدير التنفيذي لوزارة الشباب والرياضة، ونجوى صلاح رئيس الإدارة المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية، وإيمان عبد الجابر رئيس الإدارة المركزية لمراكز الشباب. كما حرص على حضور احتفالية مهرجان إبداع 10، عدد كبير من المشاهير والفنانين ونجوم المجتمع، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ورؤساء الجامعات، بالإضافة إلى قيادات وزارة الشباب والرياضة، ومن بينهم الفنانون سميحة أيوب، وفردوس عبد الحميد ومحمود الحديني، والشاعر جمال بخيت، وهاني مهني، وأبو العلا السلاموني، ولقاء سويدان، كما شهد افتتاح الحفل عروضا فنية مسرحية وغنائية، وعروض الفني الشعبي، والتنورة والسمسمية، حيث شدت الفنانة مروة ناجي، وصاحبتها فرقة الموسيقى العربية، بأغنية حكايتي مع الزمان، التي تفاعل معها الحضور الكبير من طلاب وطالبات الجامعات. من جانبه، أكدت الفنانة سميحة أيوب في تصريحات لـ«الوطن»، أن مهرجان إبداع أحد المنافد المهمة لاكتشاف المواهب الإبداعية التي سيكون لها شأن كبير في الوسط الفني، لا سيما في فنون المسرح الغنائي والغناء الفردي والجماعي، لافتة إلى أن عالم الفن في مصر يحتاج إلى هذه المواهب للتصدي لظاهرة الفن الهابط وأغاني المهرجانات المقززة، التي لا تعبر بأي حال من الأحوال عن عراقة ورقي الفن المصري، على مدار تاريخه بكل ألوانه. ووجهت الفنانة سميحة أيوب، الشكر للدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، الذي قدم كل الدعم لنجاح هذا المهرجان، واكتشاف المواهب الإبداعية، في كل الجامعات والمعاهد التعليمية ومعاقل التعليم الجامعي. وأوضحت أيوب أن مصر بلد ولادة للمواهب وكانت وما زالت قبلة الفن الراقي والعريق. وقالت الدكتورة نجوى صلاح، رئيس الإدارة المركزية للبرامج الثقافية والتطوعية، إن مهرجان إبداع الموسم العاشر للجامعات والمعاهد العليا والأكاديميات الحكومية والخاصة للعام الدراسي 2021- 2022، مثل فرصة حقيقية لشباب الجامعات المصرية، للتنافس في 21 مجالاً مختلفاً بهدف الكشف عن المواهب الشابة وتسليط الضوء على إبداعاتهم في مجالات التنافس أمام نخبة من الفنانين والمفكرين والأدباء والمثقفين والشعراء والمتخصصين في مجالات التسابق. وأضافت في تصريحات لـ«الوطن» أن مهرجان إبداع الموسم العاشر 2021-2022 قد استمرت مسابقاته منذ أكتوبر الماضي حتى أبريل 2022 بمشاركة 50 ألف طالب وطالبة من 130 جامعة ومعهدا عاليا وأكاديمية حكومية وخاصة، بجوائز قيمتها 5 ملايين جنيه.