قاعة ألبرت الملكية

قاعة البرت الملكية هي قاعة تقع في جنوب كنسنغتن في...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning قاعة ألبرت الملكية over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with قاعة ألبرت الملكية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with قاعة ألبرت الملكية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with قاعة ألبرت الملكية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with قاعة ألبرت الملكية
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2025-02-16

بدأت منذ قليل فعاليات حفل توزيع جوائز "بافتا – Bafta" لعام 2025 في دورتها الـ 78،حيث توافد النجوم إلى السجادة الحمراء المقامة في قاعة ألبرت الملكية بـ لندن. وتألقت النجمة كاميلا كابيلو، بفستان شفاف مرصع بالكريستال، مصمم بأسلوب أنيق يعكس الفخامة والرقي. وجاء تصميم الفستان بتناغم بين اللون الوردي الناعم واللمسات الفضية المتداخلة، مع تطريزات أنيقة أضافت لمسة من البريق والأنوثة. ونسقت كابيلو إطلالتها مع مجوهرات ماسية براقة، وتسريحة شعر مموجة منسدلة، مع مكياج ناعم ركز على إبراز ملامحها الجذابة، ما جعلها محط أنظار المصورين وعشاق الموضة. ويعد هذا الظهور من الإطلالات الأكثر تميزا في الحفل حتى الآن، حيث حصدت إشادات واسعة من خبراء الموضة الذين اعتبروها واحدة من أجمل إطلالات الحفل هذا العام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-16

بدأ الآن توافد النجوم على السجادة الحمراء لحفل توزيع جوائزت الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون "بافتا – Bafta"، وسط إجراءات أمنية مشددة، حرصا على عدم تكرار حادثة اقتحام المسرح في العام الماضي. ولفتت النجمة العالمية ديمي مور الأنظار إليها فور حضورها على ريد كاربت الحفل، المقام داخل قاعة ألبرت الملكية في لندن، وظهرت مور بإطلالة استثنائية بفستان مرصع بالكريستال، تميز بتصميم مستوحى من فن الزجاج، مع ألوان متداخلة تميزت بالأناقة والفخامة. وتعد مور، واحدة من أكثر نجمات هوليوود تألقا، حيث نالت إطلالاتها في الفعاليات السينمائية إشادة واسعة من خبراء الموضة، مؤكدة مكانتها كأيقونة للأناقة والجاذبية. وتتنافس مور هذا العام على جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم The Substance، حيث تواجه منافسة قوية مع كل من، ميكي ماديسون عن فيلم "Anora"، وسيرشا رونان عن فيلم "The Outrun"، وسينثيا إريفو عن فيلم "Wicked"، وماريان جان-بابتييت عن فيلم "Hard Truths" للمخرج مايك لي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-16

تتجه أنظار عشاق السينما حول العالم إلى العاصمة البريطانية لندن، حيث يقام حفل توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون "بافتا – Bafta" في دورته الـ 78 لعام 2025، الليلة، في قاعة ألبرت الملكية، بمشاركة نخبة من نجوم وصناع السينما العالمية. ويتصدر فيلم "المجمع المغلق – Conclave" سباق الترشيحات بـ 12 فئة، بما في ذلك أفضل فيلم وأفضل مخرج لإدوارد بيرجر، وأفضل ممثل لرالف فاينس عن دوره ككاردينال يدير انتخاب بابا جديد. في المقابل، يواجه فيلم "إميليا بيريز – Emilia Pérez" تحديات عدة رغم حصوله على 11 ترشيحا، منها أفضل فيلم وأفضل مخرج لجاك أوديار. تأتي هذه التحديات على خلفية الجدل المثار حول بطلة الفيلم، الممثلة كارلا صوفيا جاسكون، التي انسحبت من الترويج للفيلم بعد انتقادات حادة بسبب منشورات سابقة لها على وسائل التواصل الاجتماعي تحتوي على تعليقات مسيئة. أدان أوديار هذه التصريحات، وواجه الفيلم انتقادات إضافية لتصويره النمطي للمكسيك ومعالجة قضايا المتحولين جنسيا. إلى جانب "Conclave" و"Emilia Pérez"، تتنافس أفلام مثل "الوحشي – The Brutalist" للمخرج برادي كوربيت، و"أنورا – Anora" للمخرج شون بيكر، و"مجهول بالكامل – A Complete Unknown" للمخرج جيمس مانجولد على جائزة أفضل فيلم. وفي فئة أفضل ممثل، يبرز أدريان برودي عن دوره في "The Brutalist"، وتيموثي شالاميه عن تجسيده للشاب بوب ديلان في " A Complete Unknown". أما جائزة أفضل ممثلة، فتشهد منافسة بين ديمي مور عن فيلم "المادة – The Substance"، وميكي ماديسون عن "أنورا – Anora"، وسيرشا رونان عن "The Outrun"، وسينثيا إريفو عن "Wicked"، وماريان جان-بابتيست عن فيلم "Hard Truths" للمخرج مايك لي. يعود الممثل الإسكتلندي ديفيد تينانت لتقديم الحفل للعام الثاني على التوالي، بعد نجاحه في الدورة السابقة. وسيشاركه في تقديم الجوائز مجموعة من النجوم من بينهم، آدم بيرسون، آدم سكوت، آنا كندريك، كاميلا كابيلو، سيليا إيمري، تشيويتيل إيجيوفور، كولمان دومينو، جويندولاين كريستي، هانا جون كامين، إيزابيلا روسيليني، جيمس ماكافوي، جيمس نورتون، جيسي أيزنبرج، جو ألوين، ليتيشا رايت، ليو وودال، لوبيتا نيونغو، ماريسا أبيلا، ماريسا تومي، مارك هاميل، ميشيل موناجان، نعومي آكي، نيكو باركر، أورلاندو بلوم، باميلا أندرسون، سيلينا جوميز، سيمون بيج، شازاد لطيف، ستيفن ميرشانت، توماسين ماكنزي، فانيسا كيربي، فانيسا ويليامز، ويل بولتر، ويل شارب، وونمي موساكو، وزوي سالدانا. كما يضم الحفل عروض موسيقية، أبرزها أداء فرقة "Take That" لأغنيتهم الشهيرة "Greatest Day"، وعزف بيانو خاص من جيف جولدبلوم خلال فقرة "In Memoriam" لتكريم الراحلين من صناع السينما. وعلى الرغم من الحضور الملكي المعتاد في حفلات توزيع جوائز بافتا، يغيب هذا العام الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون عن الحفل، نظرا لتزامنه مع عطلة نصف الفصل الدراسي لأطفالهما. ومع ذلك، من المقرر أن يظهر الأمير ويليام، الرئيس الفخري للأكاديمية، عبر مقطع فيديو مسجل يعرض خلال الحفل. في إطار التزام البافتا بالاستدامة، سيتم تقديم قائمة طعام مبتكرة تشمل وعاء من الفشار صالح للأكل وكافيار نباتي، بالإضافة إلى أطباق محلية ومستدامة، بهدف تقليل النفايات وتعزيز الممارسات الصديقة للبيئة. وفي سياق تعزيز الإجراءات الأمنية، قرر منظمو حفل بافتا بعد حادثة اقتحام مسرح الحفل في العام السابق، تعزيز الإجراءات الأمنية لضمان سلامة الضيوف وسير الحفل بسلاسة. يبث الحفل مباشرة على قناة BBC One ومنصة iPlayer في المملكة المتحدة، بينما سيتمكن المشاهدون في أمريكا الشمالية من متابعته عبر منصة BritBox International. أما بالنسبة للجمهور في منطقة الشرق الأوسط، ستقوم قناة "الثقافية" ومنصة "شاهد" ببث الحفل في تمام التاسعة مساءً بتوقيت القاهرة، مما يتيح للمشاهدين العرب متابعة الحدث والاستمتاع بالعروض والتكريمات المميزة. مع اقتراب موعد الحفل، تتزايد التوقعات حول الفائزين المحتملين، خاصة في ظل المنافسة الشديدة بين الأفلام المرشحة.ويترقب عشاق السينما والمختصون معرفة الأعمال والنجوم الذين سيحصدون الجوائز لهذا العام. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-07

طرحت نجمة البوب العالمية دوا ليبا ألبومها الغنائي الجديد «Radical Optimism» والذي يعتبر الثالث في مسيرتها الفنية، وذلك بعد حملة كبيرة من التشويق، حيث يضم الألبوم الجديد 11 أغنية، منها أعمال سبق وأصدرتها في الأسابيع الماضية، وحققت نجاحاً كبيراً مثل «Illusion»، «Training Season»، و «Houdini» بالإضافة إلى أعمال جديدة تنشر لأول مرة. وقالت دوا ليبا، الحائزة على 3 جوائز جرامي و7 بريت : «لقد كتبت هذا الألبوم خلال فترة كنت فيها غير مرتبطة، كنت أذهب دائمًا إلى الاستوديو مع بعض القصص المضحكة، وكانت جميعها مصدر إلهامي لأغانٍ مختلفة، هناك حرية وصدق لم أتمتع بهما من قبل في هذا الألبوم الذي عملت فيه مع فريق محترف ضم كل من Caroline Ailin, Danny L. Harl, Tobias Jesso Jr و Kevin Parker. وحول مرحلة إنتاج الألبوم أضافت: «الجميع في فريق العمل كان متعاون، وطرق عملهم تبلورت بشكل جيد، كأصدقاء وموسيقيين، كنا منفتحين جدًا مع بعضنا البعض، وشعرت أنه في تلك الغرفة، يمكن أن أخاطر وأتحدث بحرية عن تجاربي، لقد بدت الموسيقى غنية ومثيرة للغاية، وأردت أن أغوص فيها وأكون جزءً من ذلك». وتصف دوا ليبا موسيقى ألبومها الجديد بأنها «موسيقى البوب المخدرة»، مشيرة إلى أن هناك مزيجًا من الأصوات والموسيقى المختلفة، وعندما تستمع إليها وعينيك مغمضتين، فإنها تفتح لك عالماً خيالياً ممتعاً للغاية. الجدير بالذكر أن الألبوم مستوحى من رحلة دوا ليبا، لاكتشاف نفسها، ويعكس حالة الفرح والسعادة بعد وضوح مواقف كانت تعتبر غير قابلة للمواجهة في السابق، كما أن حالات الفراق الصعبة والبدايات الضعيفة التي كانت تدمر نفسية الإنسان في الماضي، من الممكن أن تصبح محطات مهمة عندما تختار التفاؤل والتقدم في عالم مليء بالفوضى. وأعلنت «ليبا» مؤخرًا عن الجولة الأولى من مواعيد الجولات بعد إصدار ألبوم Radical Optimism مع عروض في برلين و Pula و Nimes في شهر يونيو المقبل، وقد بيعت جميع التذاكرها على الفور، بالإضافة إلى ذلك، ستقدم عرضًا في قاعة ألبرت الملكية الشهيرة في لندن يوم 17 أكتوبر، وقد بيعت كامل تذاكر معظم الحفلات بوقت سريع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-07

أصدرت نجمة البوب العالمية دوا ليبا ألبومها الغنائي الجديد "Radical Optimism" والذي يعتبر الثالث في مسيرتها الفنية وذلك بعد حملة كبيرة من التشويق، حيث يضم الألبوم الجديد 11 أغنية، منها أعمال سبق وأصدرتها في الأسابيع الماضية وحققت نجاحاً كبيراً مثل " Illusion"، " Training Season"، و "Houdini" بالإضافة إلى أعمال جديدة تنشر لأول مرة. تقول دوا ليبا الحائزة على 3 جوائز جرامي و7 بريت : لقد كتبت هذا الألبوم خلال فترة كنت فيها غير مرتبطة، كنت أذهب دائمًا إلى الأستوديو مع بعض القصص المضحكة، وكانت جميعها مصدر إلهامي لأغانٍ مختلفة، هناك حرية وصدق لم أتمتع بهما من قبل في هذا الألبوم الذي عملت فيه مع فريق محترف ضم كل من: Caroline Ailin, Danny L. Harl, Tobias Jesso Jr   و Kevin Parker. تضيف دوا ليبا حول مرحلة إنتاج الألبوم: الجميع في فريق العمل كان متعاون، وطرق عملهم تبلورت بشكل جيد، كأصدقاء وموسيقيين، كنا منفتحين جدًا مع بعضنا البعض، وشعرت أنه في تلك الغرفة، يمكن أن أخاطر وأتحدث بحرية عن تجاربي، لقد بدت الموسيقى غنية ومثيرة للغاية، وأردت أن أغوص فيها وأكون جزءً من ذلك. وتصف دوا ليبا موسيقى ألبومها الجديد بأنها "موسيقى البوب المخدرة"، مشيرة إلى أن هناك مزيجًا من الأصوات والموسيقى المختلفة، وعندما تستمع إليها وعينيك مغمضتين، فإنها تفتح لك عالماً خيالياً ممتعاً للغاية. الألبوم مستوحى من رحلة دوا ليبا لإكتشاف نفسها، ويعكس حالة الفرح والسعادة بعد وضوح مواقف كانت تعتبر غير قابلة للمواجهة في السابق، كما ان حالات الفراق الصعبة والبدايات الضعيفة التي كانت تدمر نفسية الإنسان في الماضي، من الممكن ان تصبح محطات مهمة عندما تختار التفاؤل والتقدم في عالم مليء بالفوضى. وأعلنت مؤخرًا عن الجولة الأولى من مواعيد الجولات بعد إصدار ألبوم Radical Optimism مع عروض في برلين و Pula و Nimes في شهر يونيو المقبل، وقد بيعت جميع التذاكرها على الفور. بالإضافة إلى ذلك، ستقدم دوا ليبا عرضًا في قاعة ألبرت الملكية الشهيرة في لندن يوم 17 أكتوبر، وقد بيعت كامل تذاكر معظم الحفلات بوقت سريع.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-21

عندما وضع مجدى يعقوب قدميه فى الطائرة المتجهة إلى أمريكا من مطار هيثرو بالمملكة المتحدة فى يوليو من عام 1968، تساءلت شابة ألمانية، تعمل ممرضة فى برومبتون، إن كانت ستراه مرة أخرى فى يوم من الأيام، كان اسمها ماريان بويجل، وكانت فى الثامنة والعشرين من العمر، أنيقة، مستقلة، وشجاعة، وهكذا بدأت على مهل علاقتها بمجدى يعقوب، بنظرات متلهفة، دون أن يشفعها أى منهما بكلام. حكى «يعقوب»، فى كتابه «مذكرات مجدى يعقوب.. جرَّاح خارج السرب» عن بداية العلاقة قائلاً: «أعجبتى.. كانت جميلة وأنيقة ولها ضحكة مُعدية»، وباشتراكهما فى حب الموسيقى كان يصطحبها إلى قاعة ألبرت الملكية، وقاعة المهرجان الملكية، وتعمَّق اهتمام «ماريان ومجدى» أحدهما بالآخر بمصاحبة الكلاسيكيات. وبعد عدة أسابيع من وصوله إلى الولايات المتحدة، اتصل «مجدى» من شيكاغو بـ«ماريان» وطلب منها أن تلحق به فى الولايات المتحدة، وانتابتها فرحة عارمة، وهناك تسارع إيقاع علاقتهما، وسهل عليها الاستقرار فى الولايات المتحدة، وعملت مربية أطفال، حيث كانت مولعة بالأطفال، وبحلول نوفمبر من عام 1968 تقدم لـ«ماريان» طالباً الزواج، واشترى لها خاتماً بخمسة دولارات من متجر قريب من شقته. وبعد شهر، وتحديداً فى الحادى والعشرين من ديسمبر سنة 1968، تزوجا فى كنيسة حجرية صغيرة وجميلة فى جامعة شيكاغو، كان العريس قد بلغ لتوه الثالثة والثلاثين، والعروس فى التاسعة والعشرين، وقضيا شهر العسل فى ناساو بالبهاماس. وبعد أشهر، وبعد رفض عرض البقاء فى الولايات المتحدة، بدأ يخطط لعودتهما إلى بريطانيا، وكان قد حصل على الجنسية البريطانية بالفعل. وكانت ماريان وقتها مثقلة بحملها بطفلها الأول، وعادا بالفعل إلى لندن. ووُلد للزوجين المولود الأول «أندرو» فى عام 1969 بعد رجوع أبويه من شيكاغو إلى لندن، ولأندرو أختان أصغر منه، «ليزا» التى وُلدت سنة 1971، و«صوفى» التى وُلدت بعدها بأربع سنوات. تلقَّى الأبناء الثلاثة تعليماً خاصاً، فاز «أندرو» بمنحة فى سان بول، وهى مدرسة أكاديمية مرموقة على ضفاف التايمز فى بارنز غرب لندن، وفازت أختاه بالدراسة فى «نوتنج هيل» ومدرسة «إيلنج» الثانوية للبنات بالقرب من بيتهما. فى عام 1981 انتقلت الأسرة من البيت المتواضع الذى اشتراه «يعقوب» فى «إيلنج» قبل عشر سنوات إلى بيت أكبر غير بعيد، كان البيت الجديد مقاماً على طراز تقليد «التيودور» بسقف شديد الانحدار وخشب مزخرف شبيه بمعمار القرون الوسطى، وكان يطل على حديقة عامة وله حديقة كبيرة احتوت بستاناً مليئاً بأشجار التفاح. وجدَّد «يعقوب» البيت الذى يبدو وكأنه فى الريف رغم أنه فى وسط لندن، وكان يحتوى على فراغات كافية لإنشاء مكتبة، وفى قاعته الكبرى على مقربة من المدخل بيانو مهيب، وفى الخلف حديقة فكتورية حوّلها يعقوب إلى مسبح كان يسبح فيه كل يوم، فإما أن تكون السباحة أول ما يفعله صباحاً، أو تكون فى وقت متأخر من الليل. كما أسس «البروفيسور» مكتبة موسيقية ضخمة، وقال عنها: «افتُتنت بالعديد من المؤلفين، فكنت مولعاً بيوهان سبستيان باخ، موسيقاه دقيقة وسامية وتُجرى دموعى فى بعض الأحيان، أحب أيضاً موتسارت، الموسيقى جزء جوهرى من حياتى، فأنا أسمع عندما أقرأ.. ولولا الموسيقى لا أعتقد أننى أستطيع العمل على الإطلاق». وكان البيت للأسرة بمثابة ملاذ، أحبه الأبناء كثيراً، وجعلت ماريان منه بيتاً سعيداً، واعتزت به اعتزازاً عظيماً بوصفه «قلعتها» الإنجليزية، وكانت ماريان مثل أبنائها تعتز بمنجزات زوجها وتفخر بها فخراً عظيماً، قالت صوفى إنها «كانت راضية عن كونها أماً وربة للبيت». «ليزا» راودتها كثيراً فكرة دراسة الطب، ثم غلب عليها حب الإنجليزية والفرنسية، وفى النهاية درست التاريخ فى جامعة بريستول، ولاحقاً بعد العمل لفترة فى الصحافة وإكمالها الماجستير فى التنمية المستدامة ساعدت فى تأسيس جمعية أبيها الخيرية «سلسلة الأمل» التى توفر جراحات القلب للأطفال الفقراء فى العالم النامى. وبرع «أندرو» فى اليونانية واللاتينية، وفاز بجوائز فى المدرسة، لكنه أصر على الانتقال إلى العلوم، وتعلَّم الطيران وأصبح طياراً فى شركة طيران. وعندما وصلت «صوفى» فى دراستها إلى مرحلة المستويات المتقدمة، انتقلت اهتماماتها العلمية إلى الطب، وقررت أن تسير على خُطى أبيها. وبقى «يعقوب وماريان» معاً لأكثر من أربعين سنة من الزواج، إلى أن توفيت «ماريان» الوفية الحبيبة فى 2011، بعد صراع مع السرطان، استمر قرابة عقد. وعاشت فوق ما توقع الأطباء، ورأت حفيدتين لها من ابنتها «صوفى»، هما «أمايا» المولودة فى 2000، و«جولييتا» التى وُلدت فى 2011. خضعت لجراحة، وفقدت شعرها بعد تلقيها علاجاً كيميائياً متكرراً، وفى عام 2006 حصل لها «يعقوب» على كمية من عقار جديد من الولايات المتحدة، وفى الوقت نفسه تقريباً تبينت إصابة مجدى يعقوب نفسه بسرطان البروستاتا، والذى تلقَّى علاجاً بالموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة، وتم إيقاف السرطان. وعن فضلها يقول «يعقوب» فى المذكرات: «إنها هى التى صاغت حياتى، وحياة أبنائنا، ولعلى على قيد الحياة الآن بسببها، هى لم تكن تعتنى بالأولاد وحسب، ولكنها كانت تحمل عنى أثقالاً هائلة وتُرغمنى على الاعتناء بنفسى، لولاها لانتهيت قبل خمس عشرة أو عشرين سنة». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-21

حدّد مجدى يعقوب هدفه منذ سنوات طفولته، عاقداً العزم على أن يصبح جراحاً للقلب، فتوجّه إلى دراسة الطب، ومن مصر إلى أوروبا، انطلق فى مسيرة مهنية مشرفة، تكللت جهوده بالنجاحات، ما استحق عنها الكثير من أعلى التكريمات وأرفع الأوسمة، داخل مصر وخارجها، ففى سن مبكرة، وتحديداً فى عام 1957، تلقى «ملك القلوب» أول تكريم رفيع فى مسيرته الحافلة، من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، بينما كان فى عمر الـ21 عاماً، كونه أحد أوائل طلبة كلية الطب بجامعة القاهرة، حيث جاء ترتيبه وقتها التاسع بين زملائه. يروى «ملك القلوب»، فى كتاب «مذكرات مجدى يعقوب.. جراح خارج السرب»، أن «تعليم الطب فى القاهرة كان رائعاً، فقوام كل دفعة كان 60 طالباً فقط، ولكن عبدالناصر قال إن التعليم الجامعى حق للجميع، وفتح البوابات على مصاريعها، فتدفّقت الجموع، وإذ بنا بعد أن كنا 60 طالباً نصبح ألفاً». ولم يمضِ وقت طويل على ذلك، حتى تلقَّى «يعقوب» تكريماً رفيعاً من الحكومة البريطانية، ففى الأول من يناير سنة 1992، حصل على لقب «فارس»، ضمن قائمة الشرف للعام الجديد، وأصبح «البروفيسور السير مجدى يعقوب»، وفى وقت لاحق من ذلك العام، تلقى التكريم من الملكة الراحلة إليزابيث، فى حفل أقيم بقصر «باكنجهام» فى العاصم البريطانية لندن. تلقى «يعقوب» الكثير من التكريمات من بلاد كثيرة، بالإضافة إلى بريطانيا ومصر، منها لبنان وعمان وباكستان وغيرها، ويتذكر بسعادة غامرة قبوله فى أكاديمية العلوم فى باريس، فى اليوم نفسه الذى قبل فيه ابن بلده المصرى الحائز على جائزة «نوبل»، العالم الراحل أحمد زويل، حيث ارتدى كلا الرجلين السترة الخضراء المقصورة على أعضاء الأكاديمية، ودخلا وسط هدير الأبواق. وفى بريطانيا، حظى «يعقوب» باحتفاء العظماء والصالحين وعوام الناس، فحصل على جائزة «فخر بريطانيا» فى عام 2007، تقديراً لخدمة المجتمع، كما حصل على «جائزة الشعب»، التى تم تقليده بها فى قاعة «ألبرت» الملكية سنة 2000، وفى مصر، يُعد «يعقوب» على نطاق واسع، بطلاً قومياً، كما حظى عمل «ملك القلوب» بدعم من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وفضيلة مفتى الجمهورية السابق، الشيخ على جمعة، وكذلك بابا الإسكندرية الراحل، البابا شنودة الثالث، وغيرهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-10-16

تنطلق المغنية العالمية جانيت جاكسون فى جولة عودة مذهلة، وسيكون عرضها الأول في لندن لأول مرة منذ أكثر من عقد، وبحسب ما نشره موقع الديلي ميل ستعمل على تنظيم العروض حاليًا بعد إلغاء حفلات  Black Diamond في عام 2020 بسبب جائحة Covid، والتي ستشمل على ما يبدو أغانٍ جديدة.   قال مصدر موسيقي لصحيفة The Sun: "كانت جانيت تستعد لعودتها الموسيقية منذ وقت طويل.. إنها ممتنة جدًا لمعجبيها لتمسكهم بها بينما أمضيت بضع سنوات لتكوين أسرة وتريد أن تشكرهم".   وسيرتكز الحفل على إعادة إصدار ألبومها لعام 1997 "The Velvet Rope" بالإضافة إلى بعض الأغاني الجديدة إنها جولة ضخمة، قدمت جانيت الحائزة على خمس جوائز جرامي خمس مرات، عرضًا آخر مرة في لندن في قاعة ألبرت الملكية عام 2011.   جانيت جاكسون   وكانت قد كشفت النجمة العالمية جانيت جاكسون عن الكثير من المواضيع الشخصية في حياتها، وخاصة المتعلقة بعلاقتها مع شقيقها مايكل جاكسون، في الوثائقي الجديد الخاص بها.   وكشفت النجمة في الوثائقي عن الأذى النفسي الذي تسبب به شقيقها مايكل جاكسون، إذ إنه كان يناديها بألفاظ قاسية، كالخنزيرة والبقرة بسبب زيادة وزنها، وقد أدى ذلك إلى جفاف العلاقة بينهما لاحقاً.   حيث أوضحت أنه كان يضحك عندما يناديها بهذه الألقاب، وكانت بدورها تضحك له، لكن ذلك تسبب لها بأذى كبير، خاصة وأنها كانت تعاني من مشكلة الوزن الزائد.   ومن المتوقع أن يبدأ عرض السلسلة المؤلفة من حلقتين على قنوات Lifetime وA&E في 28 و29 يناير الجاري في أمريكا، على أن يعرض في بريطانيا في 31 يناير الجاري على قناتي Sky Documentaries وNOW. ويعرض الوثائقي الذي مدته 4 ساعات صوراً على مدى 5 أعوام؛ احتفالاً بمرور 40 عاماً على إصدار ألبومها الأول، وسيتضمن صوراً نادرة من طفولتها إضافة إلى فيديوهات تجمعها بابنها.   وكانت جانيت جاكسون قد تعاونت مع شقيقها الراحل مايكل عام 1995 في تسجيل King of Pop's Record "Scream" الذي كان مصحوبًا بواحد من أكثر مقاطع الفيديو الموسيقية شهرة وتكلفة لديهما، حيث تخطى الـ7 ملايين دولار.   وقد جمع الفيديو الذي تم تصويره باللونين الأبيض والأسود جانيت ومايكل في رقصة واحدة، حيث قالت حينها النجمة:  "كان من الممتع الدخول إلى الاستوديو والرقص معًا ، لأننا لم نفعل ذلك منذ أن كنت طفلة".   يشار إلى أنه في عام 2009 وعن عمر ناهز الـ50 عامًا ، توفي مايكل جاكسون بشكل غير متوقع، وقد أحدثت وفاته ضجّة حول العالم، ومازالت حتى اليوم تكثر الشائعات حول طبيعة الوفاة، فيما كان طبيبه المتهم الأول في التسبب بوفاته. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-04-12

شهدت السجادة الحمراء لحفل توزيع جوائز الـBAFTA في رويال ألبرت هول بلندن ظهور العديد من المشاهير، الذين حرصوا على الظهور بمظهر أنيق دون الخضوع لقيود فيروس كورونا، ففى ليلة الأحد الماضى، ظهرت أمثال كلارا أمفو وبريانكا شوبرا في ملابس رائعة، سواء كانوا يسيرون على السجادة الحمراء في قاعة ألبرت الملكية أو يحتفلون من المنزل. فى التقرير التالى يبرز موقع مجلة "Hello" أفضل أزياء المشاهير خلال حفل توزيع جوائز الـ bafta: كلارا أمفو بعد تقديم عرض ليلة السبت من الحفل ببدلة زرقاء رائعة، اختارت كلارا أمفو بدلة سوداء أنيقة من Rotate Birger Christensen، وتميزت جاكيت ضخم أنيق للغاية. كلارا أمفو   بريانكا شوبرا بدت بريانكا شوبرا ونيك جوناس منسجمين للغاية على السجادة الحمراء، فبينما اختار زوجها بدلة سوداء كلاسيكية، ارتدت بريانكا جاكيت أحمر بمطبوعات زهرية من Pertegaz، مع بنطلون أبيض وقلادة من بولجري. بريانكا شوبرا   آنا كندريك فستان آنا كيندريك المعدني المتلألئ، صمم من قبل زهير مراد، والذى كان يتميز بفتحة حتى الفخذين، ما سمح لنجمة Pitch Perfect بإظهار حذائها ذو الكعب الجميل والأربطة، و أنهت مظهرها بتسريحة شعر ويفى جميلة. آنار كندريك   فيبي داينيفور بدت الممثلة فيبي داينيفور مذهلة في ثوب لويس فويتون المخصص بكتف واحد، مع كم منفوخ ومجوهرات متلألئة. فيبى داينيفور   سيليست كانت كل الأنظار على المغنية سيليست، التي خرجت في ثوب أخضر بأكمام منفوخة مع جيب مغطاة بألواح شفافة من Dilara Findikoglu، وأقرنتها بقفازات وقلادة سوداء من الخرز. سيليست   سينثيا إريفو ارتدت سينثيا إريفو فستانًا قصيرًا باللون الفضي والذهبي من لويس فويتون، وأبقت كل الأنظار على فستانها الجميل من خلال تنسيقه مع صندل شفاف وأقراط دائرية متناسقة. سينثيا   إديث بومان بدت إديث بومان أنيقة كما هو الحال دائمًا، حيث ارتدت فستانًا بدون حمالات وحذاء بكعب ذهبي، وهو الزي الذي أكمل تمامًا بدلة المقدم المشارك ديرموت أوليرى. إديث بومان   ميلي ماكينتوش احتفلت النجمة ميلي ماكينتوش بجوائز BAFTA في المنزل بفستان فضي لامع، مع مكياج قوى وطلاء شفاة أحمر. ميلى ماكينتوش   جوجو مباثارو أذهلت جوجو مباثا رو الجميع بفستان فضى، حيث التقطت الممثلة صورًا في فستان فضي من لويس فويتون مع ياقة بدون حمالات. جوجو مباثارو   فيليسيتى جونز تم التقاط صورة لفيليسيتي جونز وهي تصل إلى قاعة ألبرت الملكية مرتدية فستانًا أسود متدرجًا مزينًا بالخرز تحت جاكيت أسود. فيلسيتى جونز   صوفي كوكسون حافظت صوفي كوكسون على إطلالتها الكلاسيكية بفستان أسود طويل من جورجيو أرماني، مع وسادات كتف مرصعة بالجواهر مما أضاف لمسة عصرية. صوفى كوكسون   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-07

أعلن القائمون على حفل توزيع جوائز "BAFTA " لعام 2020 اليوم الثلاثاء عن الأعمال والنجوم المرشحين للمنافسة على الجوائز التى سيتم الإعلان عن الفائزين بها في 2 فبراير المقبل، فى قاعة ألبرت الملكية في لندن، ومن ثم بعدها بإيام سيقام حفل توزيع جوائز الأوسكار في يوم 10 فبرابر المقبل. وهذه القائمة الكاملة لـ جوائز الـ BAFTA للعام الحالى: أفضل صورة “1917” “The Irishman” “Joker” “Once Upon a Time in Hollywood” “Parasite”   أفضل مخرج سام منديس  "1917" مارتن سكورسيزي  " The Irishman " تود فيليبس  " Joker " كوينتين تارانتينو  " Once Upon a Time in Hollywood " بونج جون هو " Parasite "   أفضل ممثل ليوناردو دي كابريو  " Once Upon a Time in Hollywood" آدم درايفر  " Marriage Story" تارون إجيرتون  " Rocketman" خواكين فينيكس " Joker" جوناثان برايس  " The Two Popes"   أفضل ممثلة جيسي باكلي  " Wild Rose" سكارليت جوهانسون  " Marriage Story" ساويرس رونان  " Little Women" تشارليز ثيرون  " Bombshell" رينيه زيلويجر  " Judy"     أفضل ممثل مساعد توم هانكس " A Beautiful Day in the Neighborhood" أنتوني هوبكنز  " The Two Popes" آل باتشينو  " The Irishman" جو بيسكي  " The Irishman" براد بيت  " Once Upon a Time in Hollywood"   أفضل ممثلة مساعدة لورا ديرن " Marriage Story" فلورنس بوج " Little Women" مارجوت روبي " Bombshell" مارجوت روبي " Once Upon a Time in Hollywood" سكارليت جوهانسون " Jojo Rabbit"   أفضل سيناريو أصلي سوزانا فوجل وإميلي هلبن وسارة هاسكينز وكاتي سيلفرمان "Booksmart" ريان جونسون " Knives Out" نوح باومباخ " Marriage Story" كوينتين تارانتينو  " Once Upon a Time in Hollywood" بونج جون هو وهان جين وون  " Parasite"   أفضل كتابة لسيناريو مقتبس ستيفن زايليان  " The Irishman" تايكا وايتيتي  " Jojo Rabbit" تود فيليبس وسكوت سيلفر "Joker" جريتا جيرويج  " Little Women" أنتوني مكارتن  " The Two Popes"   أفضل تصوير سينمائي "1917" " The Irishman " " Joker " " Le Mans ’66 " " The Lighthouse"   أفضل تصميم أزياء " The Irishman " " Jojo Rabbit " "Judy" "Little Women" " Once Upon a Time in Hollywood"   أفضل مونتاج " The Irishman " " Le Mans ’66 " " Jojo Rabbit " "Joker" " Once Upon a Time in Hollywood"   أفضل مكياج وشعر "1917" "Bombshell" " Joker " "Judy" " Rocketman"   أفضل تصميم إنتاج "1917" " The Irishman " " Jojo Rabbit " " Joker " " Once Upon a Time in Hollywood"   أفضل موسيقى تصويرية "1917" " Jojo Rabbit " "Joker" "Little Women" " Star Wars: The Rise of Skywalker "   أفضل صوت "1917" " Joker " " Le Mans ’66 " " Rocketman " " Star Wars: The Rise of Skywalker"   أفضل مؤثرات بصرية   "1917" " Avengers: Endgame " "The Irishman" " The Lion King " " Star Wars: The Rise of Skywalker "   أفضل اختيار للممثلين شاينا ماركويتز  "Joker" دو[لاس أيبل وفرانسين مايسلر  " Marriage Story" فيكتوريا توماس  " Once Upon a Time in Hollywood " سارة كرو  " The Personal History of David Copperfield " نينا جولد " The Two Popes "   أفضل فيلم أنيمشن “Frozen 2” “Klaus” “A Shaun the Sheep Movie: Farmaggedon” “Toy Story 4”   أفضل فيلم وثائقى “American Factory” “Apollo 11” “Diego Maradona” “For Sama” “The Great Hack”   أفضل فيلم بـ لغة أجنبية “The Farewell” “For Sama” “Pain and Glory” “Parasite” “Portrait of a Lady”   أفضل فيلم بريطاني “1917” “Bait” “For Sama” “Rocketman” “Sorry We Missed You” “The Two Popes”   أول ظهور متميز لمخرج أو كاتب أو منتج بريطاني “Bait” “For Sama” “Maiden” “Only You” “Retablo” أفضل فيلم بريطاني أنيمشن قصير “Grandad Was a Romantic” “In Her Boots” “The Magic Boat”   أفضل فيلم قصير Live-Action “Azaar” “Goldfish” “Kamali” “Learning to Skateboard in a War Zone (If You’re a Girl”) “The Trap”   أفضل ممثل صاعد أوكوافينا جاك لودن كايتلين ديفر كيلفن هاريسون جونيور مايكل وارد ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-04

شهد حفل الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون، «بافتا»، فى نسخته الـ73، العديد من المفاجآت والمواقف والانتقادات، بدأت بسقوط النجم الكبير «آل باتشينو»، 78 عاماً، على السجادة الحمراء، وهو ما سبب القلق لمحبيه من كل دول العالم.. ولكن سرعان ما اطمأن متابعوه بعد التقاط عدسات المصورين صوراً لـ«باتشينو» وهو فى حال جيد وقت الحفل. وكان «آل باتشينو» ضمن المنافسين على جائزة أفضل ممثل مساعد عن دور جيمى هوفا الذى جسده فى فيلم «الرجل الأيرلندى»، لكنه لم يحصل عليها. وذهبت جائزة أفضل ممثل دور رئيسى لخواكين فينيكس، عن أدائه فى فيلم «جوكر»، وفاجأ «فينيكس» الجميع، بخطابه المؤثر الذى ألقاه بعد تسلمه الجائزة، حيث هاجم فيه «بافتا» وانتقدها بسبب غياب التنوع العرقى بين الممثلين المرشحين فى الفئات الأربع فجميعهم من أصحاب البشرة البيضاء، قائلاً: «أشعر بالضيق لأن كثيراً من زملائى الممثلين الذين يستحقون الترشح ليس لديهم نفس الامتيازات». وأضاف «خواكين»، أثناء إلقاء كلمته فى قاعة ألبرت الملكية: «أعتقد أنه توجد رسالة واضحة، وهى أنه يوجد أشخاص غير مرحب بهم». وتابع: «أعتقد أن الناس يريدون فقط أن يتم الاعتراف بهم وتقديرهم واحترامهم لعملهم وفنهم، وأنا أشعر بالخجل من القول إننى جزء من المشكلة». ولاقت أكاديمية «بافتا» انتقادات واسعة قبل انطلاق نسختها الـ73، بسبب ما وصفه البعض بالعنصرية، وهو ما ذكرته شبكة CNN، فى تقرير لها فور إعلان الترشيحات، والسبب أن جميع الممثلين المرشحين فى الفئات الأربع، أفضل ممثل وممثلة دور رئيسى، وأفضل ممثل وممثلة دور مساعد، من أصحاب البشرة البيضاء. ويبدو أن غياب التنوع العرقى، سبب القلق للأمير ويليام دوق كامبريدج، الذى يشغل منصب رئيس الأكاديمية منذ عام 2010، والذى بدوره ألقى كلمة خلال الحفل بعد تسليمه جائزة الزمالة للمنتج السينمائى كاثيلين كنيدى، الذى أعرب خلالها عن قلقه بشأن عدم وجود تنوع عرقى، قال: «لا يمكن أن يصح ذلك فى هذا العصر»، وأضاف: «نحن هنا فى المملكة المتحدة وفى العديد من البلدان الأخرى فى جميع أنحاء العالم محظوظون لأن لدينا صناع أفلام وممثلين ومنتجين ومخرجين وفنيين من الرجال والنساء من جميع الخلفيات والعرقيات يعملون على إثراء حياتنا من خلال السينما»، مستكملاً: «ومع ذلك، ونحن فى عام 2020، نجد أنفسنا نتحدث مرة أخرى عن الحاجة إلى بذل المزيد من الجهد لضمان التنوع العرقى فى عملية توزيع الجوائز». وكان حضر الأمير ويليام بصحبة كيت ميدلتون، التى ظهرت بفستان قديم ارتدته لأول مرة من قبل فى ماليزيا منذ 8 سنوات، وذلك بسبب قرار الأكاديمية بتشجيع الضيوف على ارتداء الملابس القديمة، أو استئجار ملابس وذلك لتعزيز مفهوم الاستدامة، بحسب موقع The Sun. وحصد الممثل براد بيت جائزة أفضل ممثل دور مساعد عن فيلم «ذات مرة فى هوليوود»، وتسلمتها الممثلة مارجرت روبى نيابة عنه، بسبب غيابه، وكان ينافسه فى نفس الفئة كل من النجم آل باتشينو، عن دوره فى فيلم «الرجل الأيرلندى»، وجوى بيشى عن دوره بنفس الفيلم، وتوم هانكس عن دوره فى فيلم A Beautiful Day in the Neighborhood، وأنتونى هوبكنز عند دوره فى «البابوان». وجسد براد بيت فى الفيلم دور «كليف بووث» وهو الذى أخرجه وكتبه «كوينتين تارانتينو»، ومن بطولة ليوناردو دى كابريو ومارجريت روبى. فيما حصلت رينيه زيلويجر على جائزة أفضل ممثلة دور رئيسى عن أدائها فى فيلم «جودى»، ونافستها فى نفس الفئة سكارلت جوهانسون، وجيسى باكلى، وسيرشا رونان وتشارلز ثيرون. بينما حصلت لورا درن على جائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها فى فيلم «قصة زواج».. ونافستها فى نفس الفئة سكارليت جوهانسون، فلورنس بوغ، ومارجريت روبى عن فيلم Bombshell، و«ذات مرة فى هوليوود». كما حصد فيلم Parasite، من إخراج بونج جون هو، الذى كتبه مع جين وون هان على جائزتين؛ الأولى أفضل سيناريو أصلى، ونافسه فى نفس الفئة أفلام BOOKSMART، وKNIVES OUT، وفيلم «قصة زواج» و«ذات مرة فى هوليوود». والجائزة الثانية التى حصل عليها هى أفضل فيلم غير ناطق بالإنجليزية، ونافسه فيها THE FAREWELL، وإلى سما، وPAIN AND GLORY، وPORTRAIT OF A LADY ON FIRE. بينما حصد فيلم جوجو رابيت على جائزة أفضل سيناريو مقتبس، وهو من تأليف وإخراج تايكا وايتيتى، ومقتبس من رواية للكاتبة Christine Leunens. وكان النصيب الأكبر من الجوائز لفيلم «1917»، الذى حصد 6 جوائز، وهى أفضل فيلم، وأفضل فيلم بريطانى، وأفضل صورة سينمائية، وتصميم إنتاجى، وصوت، وأفضل تأثيرات بصرية.. وحصد مخرجه سام ميندز على جائزة أفضل مخرج، الذى قال فى كلمته: «شكراً جزيلاً بافتا، وشكراً لكل الأشخاص الذين ساعدونى فعلاً فى صنع هذا الفيلم». وعلى الرغم من منافسة الرجل الأيرلندى فى 10 فئات ضمن مسابقة البافتا، وهى أفضل فيلم، أفضل مخرج، أفضل ممثل دور مساعد بمشاركة آل باتشينو وجوى بيشى، وأفضل سيناريو مقتبس، أفضل تصوير سينمائى، ومونتاج وتصميم إنتاج، تصميم أزياء، وأفضل تأثيرات بصرية، إلا أنه خرج بلا أى جوائز.. و«الرجل الأيرلندى» كتبه ستيفين زيليان، وهو مأخوذ عن كتاب «سمعت أنك تطلى المنازل»، لكاتبه تشارلز براندت، وأخرجه مارتن سكورسيزى. وحضر الفيلم السورى البريطانى «إلى سما» بقوة فى حفل «بافتا»، إذ ترشح فى 4 فئات مختلفة، وتمكن من حصد جائزة أفضل فيلم وثائقى.. وهو من إخراج وعد الخطيب وإدوارد واتس، وحصد فيلم Klaus، جائزة بافتا أفضل فيلم أنيميشن، وحصد فيلم «جوكر» جائزتى أفضل «كاستينج» وأفضل موسيقى تصويرية، وحصل فيلم Bombshell، على جائزة أفضل شعر وماكياج، وذهبت بافتا أفضل تصميم أزياء لـLittle women، وأفضل مونتاج ذهبت لـLE Mans 66، بينما ذهبت جائزة أفضل فيلم بريطانى أنيميشن قصير لـGRANDAD WAS A ROMANTIC، وجائزة أفضل فيلم بريطانى قصير لـLEARNING TO SKATEBOARD IN A WARZONE IF YOU’RE A GIRL. يبدو أن اتجاه جوائز الأوسكار هذا العام بدأ فى الوضوح، وبات حصاد جوائز «جولدن جلوب، بافتا، ممثلى الشاشة، والنقاد، ونقابة المخرجين الأمريكيين، ونقابة الكتّاب الأمريكية»، عن أعمال 2019، مؤشراً كبيراً للفائزين فى حفل أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، «أوسكار» فى دورتها رقم 92، التى ستقام 9 فبراير. وأغلب التوقعات تتجه نحو النجم خواكين فينيكس للحصول على أول أوسكار له فى تاريخه عن دوره الرئيسى فى فيلم «جوكر»، خاصة أن خواكين اقتنص جميع الجوائز من منافسيه دون أى خسارة، فحصل خواكين على جولدن جلوب عن نفس الدور، وجائزة اختيار النقاد، وجائزة ممثلى الشاشة، وجائزة بافتا، وغيرها العديد من الجوائز فى الاحتفالات والمهرجانات المختلفة. وفيلم «جوكر» من إخراج وتأليف تود فيليبس، وشارك فى بطولته النجم الكبير روبيرت دى نيرو. وينافس خواكين فى نفس الفئة ليوناردو دى كابريو عن دوره فى «ذات مرة هوليوود»، وأنطونيو بانديرس عن دوره فى فيلم Pain and glory، وآدم درايفر عن دوره فى فيلم «قصة زواج»، وجوناثان برايس، عن دوره فى فيلم «البابوان». وترشح «خواكين» لجائزة الأوسكار 4 مرات، الأولى عام 2000، عن أفضل دور مساعد فى فيلم المصارع، والثانية عام 2005، عن أفضل دور رئيسى فى فيلم Walk the line الذى جسّد فيه السيرة الشخصية للمغنى غريب الأطوار جونى كاش، والثالثة عام 2012، عن أفضل دور رئيسى فى فيلم The Master. وفى فئة أفضل ممثل دور مساعد يبدو أن الممثل براد بيت يقترب بقوة من الأوسكار الأولى له كممثل، وقام «بيت» بأداء أشاد به النقاد والجماهير من خلال تجسيده لشخصية كليف بووث فى فيلم «ذات مرة فى هوليوود»، الذى كتبه وأخرجه كوانتين تارانتينو. وعلى نفس نهج «خواكين» اقتنص «براد» أيضاً معظم الجوائز عن نفس دوره، فحصد جولدن جلوب فى دورتها الـ77، جائزة اختيار النقاد فى الدورة رقم 25، وبافتا، واختيار نقابة ممثلى الشاشة، فى دورتها الـ26. وترشح «بيت» للأوسكار 7 مرات من قبل فى فئات التمثيل والإنتاج، وحصل عليها مرة واحدة كمنتج لفيلم «12 عاماً من العبودية» عام 2014.. وينافس «براد» فى نفس الفئة كل من آل باتشينو عن «الرجل الأيرلندى»، وأنتونى هوبكنز عن دوره فى «البابوان»، وجوى بيشى عن دوره فى «الرجل الأيرلندى»، وتوم هانكس عن دوره فى A Beautiful Day in the Neighborhood. ويبدو أن المخرج البريطانى سام ميندز الحاصل على جائزة أوسكار أفضل مخرج عام 1999 عن إخراجه للفيلم الأيقونى «الجمال الأمريكى» يقترب بشدة من الأوسكار الثانية له بعد حصوله على جوائز مختلفة عن إخراجه فيلم «1917»، فحصد ميندز جائزة أفضل مخرج عن فيلم «1917»، المقدمة من نقابة المخرجين الأمريكيين «DGA Awards» فى الدورة رقم 92.. وهى تُعتبر مؤشراً قوياً للفائز بجائزة الأوسكار.. وبحسب ما نشر موقع «Variety»، قال «ميندز» بعد تسلمه الجائزة: «كنت محظوظاً للغاية عندما حصلت على هذه الجائزة منذ عقدين» فى إشارة منه إلى فوزه بها عام 1999 عن إخراجه فيلم «الجمال الأمريكى»، وهو نفس الفيلم الذى حصد عنه «أوسكار». كما حصد جائزة جولدن جلوب أفضل مخرج عن 1917، وتقاسم «ميندز» جائزة اختيار النقاد مع المخرج الكورى بونج جون هو.. وترشح فيلم «1917» لـ10 جوائز أوسكار. وتُعتبر الممثلة رينيه زيلويجر قريبة من جائزة الأوسكار كأفضل ممثل دور رئيسى عن فيلم «جودى»، خاصة أنها حصلت على جائزة اختيار النقاد عن نفس الدور، بالإضافة لبافتا، وجولدن جلوب.. وتنافسها فى نفس الفئة تشارليز ثرون عن دورها فى Bombshell، وسكارليت جوهانسون عن دورها فى «قصة زواج»، وسيرشا رونان عن فيلم Little Women، وسينثيا إيريفو عن دورها فى فيلم Harriet. وترشحت رينيه زيلويجر لجائزة الأوسكار 3 مرات من قبل، وحصلت عليها مرة واحدة عام 2003، عن دورها المساعد فى فيلم Cold Mountain. وتُعتبر لورا درن الأقرب للجائزة كأفضل ممثلة دور مساعد عن دورها فى فيلم «قصة زواج»، خاصة أنها حصدت جائزة جولدن جلوب عن نفس الدور، وجائزة بافتا، وجائزة جمعية بوسطن لنقاد السينما، وجائزة النقاد، وغيرها من الجوائز.. وينافس «لورا» فى نفس الفئة كل من سكارليت جوهانسون عن دورها فى فيلم «جودى»، ومارجريت روبى عن دورها فى Bombshell، وفلورنس بوغ عن دورها فى Little Women. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-09-17

ذكرت مجلة «بيبول» الأمريكية، أنه في ما يعد تغييراً في الخطط الخاصة بمراسم جنازة الملكة إليزابيث الثانية، ومع استمرار مواكب التشييع، سينضم الأمير هاري، دوق ساسكس، الذي بلغ، أمس الأول، الثامنة والثلاثين من عمره، إلى أعضاء آخرين من العائلة المالكة ممن يحملون الرتب العسكرية في ارتداء الزي العسكري في وقفة الحداد والتكريم الخاصة بالملكة إليزابيث، وذلك للمرة الأولى منذ عامين ونصف، عندما ارتدى رسميًا الزي العسكري في مهرجان «ماونتباتن» للموسيقى في قاعة ألبرت الملكية في لندن في مارس 2020. وأشارت المجلة، إلى أن هذا التغيير جاء بناء على طلب الملك تشارلز الثالث، بحسب مصدر بالقصر الملكي، وتم اتخاذ القرار دون أن يطلب الأمير هاري هذا التغيير، حيث كان دوق ساسكس مستعدًا لارتداء ما قد يطلب منه، كما ينصب تركيزه على تكريم جدته، دون الاهتمام بنوع الملابس، والآن، سيرتدي هاري الزي العسكري التقليدي خلال وقفة الحداد اليوم في قاعة وستمنستر في لندن، حيث يتقدم هو وشقيقه الأمير ويليام المشيعين من أبناء عمومتهما، ويقفون لفترة وجيزة على طرفي النعش الملكي. وأضافت: «بينما لم يعد الأمير أندرو، الابن الثاني للملكة، والأمير هاري من كبار أفراد العائلة المالكة، تم التأكيد في وقت سابق أنه سيُسمح للأمير أندرو، اللابن الثاني للملكة بارتداء الزي العسكري في وقفة الحداد كعلامة على الاحترام للملكة الراحلة، التي توفيت عن 96 عامًا في 8 سبتمبر الحالي». وكانت شبكة «سي بي إس» الأمريكية، أذاعت أنه لن يتم السماح للأمير هاري، الذي خدم في الجيش البريطاني لمدة 10 سنوات، أن يرتدي الزي العسكري خلال مراسم تشييع جنازة الملكة إليزابيث الثانية، بعد أن تخلى هو وزوجته عن مسؤولياتهما الملكية العام الماضي، ورد الأمير هاري على لسان المتحدث باسمه أنه سوف يرتدي بدلة عادية طوال مراسم تشييع وتكريم جدته، وطالب باحترام أن يكون التركيز على جنازة الملكة، وكذلك حياتها وإرثها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: