فنسنت فان جوخ
هذه صفحة لأحد أسماء الشخصية المذكورة أعلاه أو ألقابها أو لكنية من كُناها، وهي تحوَّل آلياً من يبحث عنها إلى صفحة فنسنت فان جوخ.
اليوم السابع
2025-01-31
نهاية مأساوية لحياة ، والذى أثار حالة من الغضب فى العالم الإسلامي، إثر إذراءه للدين الإسلامي، وإهانة المصحف الشريف، وحرقه وتدنيسه، لتنتهى حياته خلال بث مباشر كان يجريه على منصة التيك توك، حيث تم رميه بالرصاص، لتأتى الشرطة بعد دقائق وتنهى البث. لكن سلوان لم يكن الوحيد الذى شهد العالم على نهايته الدموية، فعلى مدار التاريخ كان هناك العديد من الجرائم الدموية التى وقعت بسبب ازدراء الأديان. تيرى جونز.. القس الذى أحرق المصحف وانتهى وحيدًا مفلسًا فى عام 2010، أثار القس الأمريكى تيرى جونز موجة من الغضب العالمى عندما دعا إلى "يوم عالمى لحرق القرآن"، مدعيًا أن الإسلام دين عنيف، الأمر الذى أشعل احتجاجات فى عدة دول، وأسفر عن مقتل العديد خلال أعمال العنف التى اندلعت ردًا على ذلك، ورغم أنه لم يقتل، إلا أن نهايته كانت قاسية؛ فبعد أن كان جمع ثروته من بيع كتابه التحريضى "الإسلام من الشيطان" صرف أكثر من نصفها بالتبشير عبر كنيسة أسسها، فقد كنيسته، وتعرّض لعزلة اجتماعية، وأُعلن إفلاسه قبل وفاته فى 2023. راسموس بالودان.. المتطرف الذى يعيش فى حراسة مشددة خوفًا من القتل السياسى الذى يحمل الجنسيتين الدنماركية والسويدية، راسموس بالودان عرف بإحراق المصحف مرارًا، خاصة فى السويد والدنمارك، مما أدى إلى اضطرابات واسعة، ورغم نجاته ، إلا أنه يعيش تحت حراسة مشددة ويتلقى تهديدات بالقتل بشكل مستمر، كما قضت محكمة سويدية بسجنه 4 أشهر، و تعرضت سيارته لهجمات، ونجا من عدة محاولات اعتداء، ما جعله يعيش فى خوف دائم من نهاية مأساوية . ثيو فان جوخ.. المخرج الذى سالت دمائه فى شوارع أمستردام ثيو فان جوخ هو حفيد الفنان العالمى فان جوخ تتقاطع نهايته مع نهاية جده كلاهما رحل مقتولا، فقد شاع ان فنسنت فان جوخ مات منتحرا، ولكن من المؤكد ان "ثيو" حفيده تم اغتياله فى الشارع العام. المخرج الهولندى ثيو فان جوخ أخرج فيلمًا مسيئًا للإسلام، وتضمن مشاهد تظهر آيات من القرآن الكريم مكتوبة على جسد امرأة شبه عارية، مما أثار غضب المسلمين، و فى 2 نوفمبر 2004، قام شاب مغربى يدعى محمد بويرى بمهاجمته فى شوارع أمستردام، طعنه عدة مرات ثم أطلق عليه الرصاص، قبل أن يثبت على جسده رسالة تهديد. سام باسيل.. صاحب الفيلم المسيء للنبى والإسلام فى 2012، ظهر فيلم قصير بعنوان "براءة المسلمين"، والذى احتوى على مشاهد مسيئة للنبى محمد والإسلام. وبعد الضجة العالمية والاحتجاجات الدموية التى اندلعت بسبب الفيلم، لجأ للاختباء فى أعقاب الاحتجاجات والاعتداءات على البعثات الدبلوماسية الأميركية فى مصر وليبيا، حيث قتل أحد موظفى وزارة الخارجية الأميركية فى بنغازي. سلمان رشدي.. الروائى الذى طاردته الفتوى وكاد يقتل رغم أنه لم يهن المصحف بشكل مباشر، إلا أن روايته "آيات شيطانية" ، التى نُشرت عام 1988، اعتبرت إهانة كبيرة للإسلام، وأصدر آية الله الخمينى فتوى بإهدار دمه، فاضطر للعيش مختبئًا لعقود. وفى أغسطس 2022، تعرض رشدى لهجوم دموى أثناء محاضرة فى نيويورك، حيث طعنه شاب عدة مرات، ما أدى إلى فقدانه إحدى عينيه وإصابته بجروح خطيرة. سلمان رشدي بعد الحادث شارلى إيبدو .. وانتقام مستمر بحريق وقتل واختراق لم يكن شارلى إيبدو شخصًا واحدًا، بل كانت مؤسسة إعلامية استفزت المسلمين بشكل متكرر، ورغم دفعها ثمنًا دمويًا، إلا أنها لم تتوقف عن نهجها، وكان هجوم 2015 من أكثر الأحداث دموية فى تاريخ الصحافة، عندما تعرضت لهجوم دموى هزّ فرنسا والعالم. ولا ينسى أحد فى 7 يناير 2015، عندما اقتحم الأخوان سعيد وشريف كواشي، المسلحان بأسلحة رشاشة، مقر المجلة فى باريس، وأطلقا النار بشكل وحشى على الموظفين والصحفيين. وأسفر الهجوم عن مقتل 12 شخصًا، بينهم رسامو الكاريكاتير الرئيسيون مثل ستيفان شاربونييه ، وكابو ووولينسكي، بالإضافة إلى رجال شرطة كانوا يحرسون المبنى. والتاريخ الاستفزازى للمجلة قديم يسبق سنة 2015، كما أنه فى نوفمبر 2011 تم تدمير مقر المجلة عن طريق حرقها بفعل فاعل، كما جرى اختراق موقعها الإلكترونى من قبل. اقرأ أيضاً.. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2016-03-02
"حسنا، الحقيقة هى أننا لا نستطيع التحدث بغير لوحاتنا"، تلك الجملة التى كتبها الفنان الهولندى الشهير فنسنت فان جوخ، فى رسالته الأخيرة قبل وفاته، وتطبيقاً لهذه الجملة يستعد استوديو "BreakThru" للأفلام الحاصل على جائزة أوسكار، لإنتاج أول فيلم طويل للرسوم المتحركة، والسماح للوحات فنسنت أن تحكى قصة حياته وماكان بداخل قلبه.الفيلم يأتى بعنوان "المحبة..فينسنت"، ومصنوع فقط من خلال اللوحات التى رسمها "فان جوخ" نفسه، ليعرض حياته والظروف الغامضة المحيطة بموته، وذلك بعد إقامة القائمين على صنع الفيلم بإجراء مقابلات مع شخصيات كانت قريبة إلى فان جوخ، والاستعانة بـ 800 رسالة كتبها الرسام نفسه، توضح لنا الناس والأحداث الهامة فى الفترة التى سبقت وفاته غير المتوقعة، طبقاً لموقع "thisiscolossal".ويتكون الفيلم من أكثر من 120 لوحة لفان جوخ، بمعدل 12 لوحة زيتية تقريباً فى الثانية الواحدة، حيث أن كل فيلم نراه هو فى الواقع عبارة عن مجموعة من الصور الثابتة، ويتم دمجها بسرعة معينة يجعلها تبدو وكأنها تتحرك. ويعد فنسنت فان جوخ هو أب الفن الحديث، وتعتبر لوحته "ليلة مضيئة بالنجوم" من أكثر اللوحات شهرة فى العالم، ومن المعروف أن الفنان كان يعانى من اضطرابات نفسية وقطع أذنه اليسرى، وفى سن الـ 37 أطلق النار على نفسه لعدم بيعه أى لوحة من لوحاته، وقد توفى فجأة فى ظروف غامضة.ووفقا لصانعى الأفلام، ساهم أكثر من 100 رسام فى عمل الإطارات والقيام برسوم مساعدة لصناعة الفيلم الروائى الطويل، وقد تم إطلاق أول "تيلر" للفيلم منذ عدة أيام.موضوعات متعلقة ..- أن تعيش كأنك "فان جوخ".. وبعشرة دولارات ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-12-23
فى مثل هذا اليوم 23 ديسمبر من عام 1888م عانى الرسام الهولندي العالمى فنسنت فان جوخ من اكتئاب حاد، وإثر ذلك قام بقطع الجزء السفلى من أذنه اليسرى بشفرة حلاقة أثناء إقامته فى فرنسا، ووثق الحدث لاحقًا فى لوحة بعنوان Self-Portrait with Bandaged Ear. ورغم أن الفنان العالمى فان جوخ يعد خلال العصر الحالى عبقريًا فنيًا وتباع روائعه الفنية بأسعار قياسية، إلا أنه خلال حياته عرف أنه من ضمن الفنانين الجياع وباع لوحة واحدة فقط وهو على قيد الحياة. ولد فينسينت ويليم فان جوخ في 30 مارس 1853 في هولندا، كانت لديه شخصية صعبة وعصبية وعمل دون جدوى في معرض فني ثم كواعظ بين عمال المناجم الفقراء في بلجيكا، في عام 1880، قرر أن يصبح فنانًا، وتناول أعماله في هذه الفترة - وأشهرها "أكلة البطاطس" (1885) - مظلمة وكئيبة وتعكس التجارب التي مر بها بين الفلاحين وعمال المناجم الفقراء. في عام 1886، انتقل فان جوخ إلى باريس حيث يعيش شقيقه الأصغر ثيو، الذي كان قريبًا منه، وكان ثيو تاجر فنون، دعم شقيقه ماديًا وقدمه إلى عدد من الفنانين، بما في ذلك بول جوجان وكاميل بيسارو وجورج سورات، متأثرًا بهؤلاء الرسامين وغيرهم. في عام 1888 استأجر فان جوخ منزلاً في آرل في جنوب فرنسا، حيث كان يأمل في تأسيس مستعمرة للفنانين وأن يكون عبئًا أقل على أخيه في آرل ، أخذ يرسم فان جوخ مشاهد حية من الريف، بالإضافة إلى الحياة الساكنة، بما في ذلك سلسلة عباد الشمس الشهيرة، ثم جاء الفنان جوجان للإقامة معه في آرل وعمل الرجلان معًا لمدة شهرين تقريبًا، ومع ذلك ، تطورت التوترات، وفي 23 ديسمبر، في نوبة من الخرف، هدد فان جوخ صديقه بسكين قبل أن يقلبها على نفسه ويشوه شحمة أذنه. بعد ذلك قام بلف أذنه وأعطاها لعاهرة في بيت دعارة قريب، بعد هذا الحادث، تم إدخال فان جوخ إلى المستشفى في آرل ثم دخل إلى مصحة عقلية في سان ريمي لمدة عام، وأثناء إقامته في سان ريمي، كان يتأرجح بين فترات الجنون والإبداع الشديد، حيث أنتج بعضًا من أفضل وأشهر أعماله ، بما في ذلك Starry Night و Irises. في مايو 1890 انتقل فان جوخ إلى Auvers-sur-Oise ، بالقرب من باريس، حيث ظل يعاني من اليأس والوحدة، وفي 27 يوليو 1890، زعم أنه أطلق النار على نفسه وتوفي بعد يومين عن عمر ناهز 37 عامًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-05-31
ألقت السلطات الأمريكية القبض على عضوين من مجموعة نشطاء المناخ ووجهت إليهما تهمة تشويه معرض فني في المتحف الوطني للفنون في واشنطن العاصمة خلال احتجاج الشهر الماضي. والناشطان هما تيموثي مارتن من ولاية كارولينا الشمالية وجوانا سميث من نيويورك ، وكلاهما يبلغ من العمر 53 عامًا وقد جرى اتهامهما بالتآمر لارتكاب جريمة ضد الولايات المتحدة وتخريب أحد التماثيل معرض بالمتحف الوطني للفنون وفقًا لمكتب المدعي العام الأمريكي بمقاطعة كولومبيا. وقبل أيام ثبت أن العضوين في مجموعة Declare Emergency الناشطة في مجال المناخ دخلا المعرض وألقيا طلاءً باللونين الأحمر والأسود على تمثال الفنان الفرنسى إدجار ديجا "Little Dancer Aged Fourteen" ، أو الراقصة الصغيرة ذات الأربعة عشر عاما وفقًا لما ذكره المدعون. وقال مكتب المدعي العام الأمريكي في بيان أورده موقع ABC:"المؤامرة استهدفت على وجه التحديد تمثال الراقصة الصغيرة لهشاشته". وقال ممثلو الادعاء إن أفعال مارتن وسميث تسببت في أضرار بنحو 2400 دولار وتمت إزالة التمثال من العرض العام لمدة 10 أيام حتى يمكن إصلاحه. ولم يتم الكشف عن أسماء المتظاهرين الآخرين الذين شاركوا في تشويه المتحف أو توجيه اتهامات إليهم. وفي حالة إدانتهما يواجه مارتن وسميث ما يصل إلى خمس سنوات في السجن وغرامة تصل إلى 250 ألف دولار. وأصبحت المتاحف والمعارض الفنية هدفًا متزايدًا لنشطاء المناخ حول العالم في الشهرين الماضيين. وفي أكتوبر الماضي ألقى نشطاء المناخ حساءً فوق لوحة "عباد الشمس" لفنسنت فان جوخ في المتحف الوطني بلندن احتجاجاً على استخراج الوقود الأحفوري. وفي نوفمبر تم القبض على اثنين من نشطاء المناخ بعد أن حاولا لصق نفسيهما على إطار لوحة "الصرخة" لإدوارد مونش في متحف أوسلو بالنرويج. وفي وقت لاحق من ذلك الشهر ، ألقى المتظاهرون سائلًا زيتيًا أسود على لوحة جوستاف كليمت "Tod und Leben" في متحف ليوبولد في فيينا ، النمسا ، قبل لصق أيديهم على الإطار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-04
أجرى باحثون فى جامعة ساسكس فى إنجلترا دراسة كشفت عن مدى تأثر البالغين والرضع بلوحات الفنان الهولندى العالمى فنسنت فان جوخ. وتصف الدراسة التى أوردتها الجارديان البريطانية كيف عُرض على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و40 أسبوعًا والبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و43 عامًا أزواجًا من مجموعة مختارة من 40 منظرًا طبيعيًا لفان جوخ وكيف كان أثر ذلك عليهم. وتم تسجيل انفعالات الأطفال باللوحات عبر الكاميرا، حيث عرضت اللوحات عليهم لمدة خمس ثوانٍ ثم عرضت نفس اللوحات على البالغين وطُلب منهم اختيار أكثر الصور التي يجدونها ممتعة. واستخدم الفريق بيانات من 25 شخصًا بالغًا لإنشاء متوسط درجة متعة لكل عمل فني وجرت مقارنة ذلك بمتوسط الإحساس بالمتعة لـ25 رضيعًا. وقال الباحثون: "إن الدراسة الحالية أوجدت علاقة مهمة بين انفعالات الرضع وإعجاب الكبار بالمناظر الطبيعية الفنية". ووجد الفريق أن الأطفال يحدقون لفترة أطول فى اللوحات ذات التباين الأكبر فى السطوع ونطاق الألوان. وذكرت صحيفة الجارديان أن الدراسة أكدت كون سيقان الذرة الخضراء التى رسمها الفنان الهولندى فان جوخ كان لها أعلى معدل تفضيل مشترك بين الرضع والكبار. وقال الباحث الرئيسى فيليب ماك آدم للصحيفة: إن النتائج كانت مفاجئة بعض الشىء بينما ذكر بحث سابق أن الأطفال ينظرون لفترة أطول إلى الألوان التى يحبها الكبار ويظهرون تفضيلًا لبيكاسو على مونيه، لكن لا توجد علاقة بين المدة التى حدق فيها الأطفال فى اللوحات وتفضيلات الكبار للأعمال. وتابع ماك آدامز لصحيفة الجارديان: "يبدو أنه يمكن أن يكون هناك رابط بين هذه الاستجابة الجمالية الناضجة للبالغين وهذه التحيزات الحسية المبكرة لأشياء مثل اللمعان والتباين اللونى". وقال الباحثون إن النتائج تشير إلى أن الأطفال الرضع لديهم استجاباتهم الخاصة للفنون التى تختلف عن البالغين والتى من المحتمل أن تكون نتيجة لكل من عدم نضجهم البصري وتجاربهم البصرية المنخفضة. إحدى لوحات فان جوخ ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-17
تبرز لوحات عدة من أعمال الفنان الهولندي العالمي فان جوخ ومنها "النساء العاملات في المناجم يحملن أكياسًا" والتي تسمى أيضا "حاملات العبء" وقد انجز الفنان العالمي فان جوخ اللوحة عام 1881 في بروكسل عاصمة بلجيكا وهى تنتمى إلى أعمال المدرسة الواقعية إذ تجسد حالة واقعية وهي حالة المعاناة التي تعيشها نساء المناجم بأداء أعمال شاقة يصعب على بعض الرجال أدائها. اللوحة مرسومة بقلم رصاص وحبر أسود على ورق ويبرز اللون الأسود في اللوحة معبرا عن معناها من منظورين الأول أنه مجسد للون الفحم والثاني أنه يبرز المعنى وهو المعاناة القاتمة التي تسيطر على العمل الفني واللوحة موجودة في متحف كرولر مولر في أوتيرلو بهولندا. يذكر أن فان جوخ رسام وفنان هولندي، رحل عن عالمنا فى 29 يوليو لعام 1890، وينتمي إلى مدرسة ما بعد الانطباعية في الرسم. عاش فنسنت فان جوخ حياة مضطربة، وكانت مليئة بالمصاعب والمشاكل النفسية، ولد في 30 مارس لعام 1853 بجروت زندرت بهولندا، تعلم الفرنسية والألمانية والإنجليزية بجانب لغته الأم الهولندية. قام فان جوخ بزيارة لندن في 1873 حيث أعجب بالثقافة الإنجليزية وأصبح من محبي كتابات تشارلز ديكنز وجورج إليوت. خلال حياته المضطربة، رسم فان جوخ حوالي 900 لوحة في أقل من عشر سنوات، باع لوحة واحدة فقط خلال حياته ولم يشتهر إلا بعد موته، وتعتبر لوحة "الليلة المشعة" The Starry Night واحدة من أشهر لوحاته التي رسمها خلال إقامته في مقاطعة سان ريمي، كما عُرف على أقواله المُستَفَادَة من تجارب حياته، منها "أشعر أنه لا يوجد شيء أكثر فنية من حب الناس" و"إنني أحلم بالرسم، بعد ذلك أقوم برسم أحلامي". وقد توفي فنسنت فان جوخ بين ذراعي أخيه في 29 يوليو 1890، وكان عمره 37 عامًا. لوحة فان جوخ ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-18
أعيدت لوحة مسروقة للفنان الكبير فنسنت فان جوخ، وهى لوحة بيت القسيس فى نونين فى الربيع الشهيرة، والمفقودة منذ أكثر من 3 سنوات. وكانت لوحة بيت القسيس للرسام الهولندى، قد سُرقت في مارس 2020 من متحف خارج أمستردام مباشرةً والذي تم إغلاقه بسبب الوباء، وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن رجلاً مجهولاً أعادها داخل حقيبة زرقاء كبيرة، وكانت اللوحة ملفوفة بالبلاستيك ومحشوة في غطاء وسادة، ولا تزال الوسادة بداخلها أيضًا، وفقا لموقع "روب ريبورت". وقال آرثر براند، المحقق الفني الذي استلم اللوحة المسروقة، لصحيفة وول ستريت جورنال: "إن استعادة شيء كهذا هو حلم دائمًا، كثير من الناس قد اعتبروا بالفعل أنها ضاعت إلى الأبد." لوحة فان جوخ المسروقة بعد إعادتها وكان براند يعمل مع الشرطة للعثور على لوحة فان جوخ المسروقة، والتي تم أخذها من المتحف الهولندي سينجر لارين في بداية جائحة كوفيد، ومن جهته قال جان رودولف دي لورم، مدير متحف سينجر لارين، لصحيفة وول ستريت جورنال، إن لصًا اخترق بابًا زجاجيًا في الساعة 3:15 صباحًا وغادر ومعه اللوحة على دراجة نارية، وبينما تم القبض على رجل على خلفية السرقة في عام 2021، إلا أن اللوحة ظلت مفقودة. على ما يبدو، تواصل شخص ما مع براند منذ بضعة أسابيع قائلاً إنه يمكنه إعادة لوحة فان جوخ المسروقة، أعطاه براند عنوانه في أمستردام، ووفاءً بكلمته، قام الرجل الغامض بتسليم اللوحة إلى براند. لوحة فان جوخ رسم فان جوخ حديقة بيت القسيس في نوينين في الربيع عام 1884، قبل خمس سنوات من اكتمال لوحة ليلة النجوم، وهي تصور حديقة في منزل رجال الدين حيث كان والده قسًا، وتستخدم الدهانات الزيتية على الألواح الخشبية، ويبلغ طول اللوحة 11 بوصة فقط وطولها 22 بوصة، وقدر براند أن قيمة اللوحة تتراوح بين 3.2 مليون دولار إلى 6.4 مليون دولار. وكان العمل الفني به بعض الخدوش الصغيرة بعد إعادته، وهو موجود حاليًا في متحف فان جوخ في أمستردام للترميم، قد تستغرق هذه العملية بعض الوقت، حيث قد تستغرق أسابيع أو أشهر حتى يتم عرض لوحة فان جوخ مرة أخرى، وقال جرونينجر إن اللوحة "عانت، لكنها، للوهلة الأولى، لا تزال في حالة جيدة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-07-01
ألصق نشطاء أنفسهم بجانب إطار لوحة فنسنت فان جوخ في معرض كورتولد في لندن، أمس، احتجاجًا على تواطؤ عالم الفن الواضح مع تغير المناخ. وتعود تفاصيل القصة عندما قامت لويس ماكيكني البالغة من العمر 21 عامًا، وإميلي بروكليبانك البالغة من العمر 24 عامًا، بإلصاق نفسيهما بـ "أشجار الخوخ في بلوسوم"، وهي لوحة للريف الفرنسي لفان جوخ تم الانتهاء منها في عام 1889، بعد أسابيع فقط من قطع أذنه أثناء فترة من عدم الاستقرار العقلي، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع forbes. وينتمي الاثنان إلى Just Stop Oil ، وهي مجموعة تضغط على حكومة المملكة المتحدة لوقف ترخيص الوقود الأحفوري ودعوة المؤسسات الثقافية إلى "الانضمام إليهم في المقاومة المدنية". ويشار إلى أن يوم الأربعاء الماضى ، تم إلقاء القبض على خمسة أعضاء من Just Stop Oil في معرض Kelvingrove للفنون في جلاسكو ، اسكتلندا ، بعد رش جدران وأرضيات المعرض ولصق أنفسهم بلوحة أخرى. وفي الشهر الماضي، أدعى رجل ألقى كعكة على لوحة "الموناليزا" ليوناردو دافنشي في متحف اللوفر في باريس، أنه فعل ذلك باسم التغير المناخي حيث اصطحبه الأمن إلى الخارج، وكان يقول "فكر في الكوكب! . . . هناك أناس يدمرون الكوكب - فكر في ذلك! . . . لهذا فعلت ذلك! " ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-07-16
يعتبر زنكوراتيس أوف سيكون Xenokrates of Sicyon، وهو نحات يوناني ولد حوالي 280 قبل الميلاد من أوائل مؤرخي الفن في العالم حيث عمل على تأريخ الأعمال الفنية قبل الميلاد وفي الصين بالقرن السادس كتب الفنان الصينى زى هى Xie He ستة مبادئ للرسم أكد فيها أن "الروح" أو الطاقة الروحانية لها أهمية أساسية في الرسم كما نشر الرسام والنحات التوسكاني جورجيو فاساري نسختين من كتاب "حياة أفضل الرسامين والنحاتين والمهندسين المعماريين" عامي 1550 و 1558 وعلى الرغم من كونه معروفًا اليوم ككاتب ومؤرخ، إلا أن خلفية فاساري قد رسمت بالتأكيد أوصافه لحياة وعمل مايكل أنجلو وليوناردو دافنشي والعديد من فناني عصر النهضة الآخرين. قراءة كتابات الفنانين تعطى فهما أعمق وتقديرا لعملهم يسمح لنا برؤية أعمالهم على مستويات مختلفة، والتي يمكن أن تثري وتشجع علاقة الفرد بالفن وربما كان الفنان الأكثر شهرة الذي كتب بغزارة هو فنسنت فان جوخ فقد كتب خطابات أكثر مما أنتج لوحات. اليوم، تتم قراءة رسائله من قبل العديد من الفنانين لتطبيقها على أعمالهم الخاصة حيث كتب فان جوخ عن اللون والتكوين والضوء والظل والوسائط والطريقة التي يرى بها الناس والمناظر الطبيعية وتقدم هذه الأفكار، لأي قارئ، كتابًا تمهيديًا حول كيفية الرؤية بعمق أكبر وفهم التفاني والقدرة على التحمل اللازمين لصنع فن مهم. في كتاب فان جوخ: صورة ذاتية، رسائل تكشف حياته كرسام بالإضافة إلى حالته الذهنية العاطفية والروحية خلال الفترات الموثقة. ووفقا لموقع art and object كان اللون في غاية الأهمية بالنسبة لفان جوخ كما هو واضح في لوحاته ففى رسالة إلى شقيقه ثيو كتب يقول: " اللون الأزرق في الذرة الناضجة أو على الأوراق الذابلة ضرورى كما يجب التأكيد على الظلال الباهتة من اللون الأزرق الداكن الفاتح وجعلها تتحدث على النقيض من الدرجات الذهبية للبني المحمر". ومن فان جوخ إلى فنان آخر غرق في عالم الكتابة فقد قام النحات والرسام والمهندس المعماري مايكل أنجلو بإنجاز 182 عملاً فنياً كاملاً لكن نشاطه لم يقتصر على ذلك فقد كتب صفحات من الملاحظات والمخططات التى تعطى إحساسًا بفنه الدقيق كما كان مايكل أنجلو أيضًا شاعرًا إذ كتب 300 سوناتا منها واحدة بعنوان "على لوحة كنيسة سيستين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-01-06
نشاهد معا لوحة "الرجل البدين" للفنان العالمى "فان جوخ" والتى أبدعها فى عام 1885، ولعل اللافت للنظر فى هذا العمل الفنى أن فان جوخ رسم الرجل خائفا وحزينا، يتحرك فى الشارع مفتقدا للثقة، ويمد يداه متسائلا؟ عاش الفنان العالمى "فان جوخ" خلال الفترة بين عام 1853 و1890، وقد ذكرت عن حياته أمورا كثيرا منها أنه كان مريضا نفسيا، وقد ذهبت دراسة حديثة إلى أن الفنان الشهير فينسنت فان جوخ لم يكن يعانى من أمراض طوال حياته بل من مشكلة فى شرب الكحول، وفقا لتحليل صدر عن المتحف الهولندى المهتم بأعماله وحياته، حسبما ذكرت وكالات إخبارية. لوحة الرجل البدين وأعلن نحو 30 خبيرا طبيا دوليا أن فان جوخ كان مدمنا على الكحول على الأرجح، والذى كان السبب فى معاناته الكبيرة خلال الأشهر الثمانية عشر الأخيرة من حياته. بدأ فان جوخ فى الرسم أواخر العشرينات من عمره، وقبل ذلك كان يعمل فى شركة التعامل الفنى الخاصة بعمه فى لاهاى. وعلى الرغم من شهرة فنسنت فان جوخ إلا أنه لم يحقق أبدًا نجاحًا مهنيًا خلال حياته، باع لوحة واحدة فقط وهو على قيد الحياة قبل وفاته بسبعة أشهر، مقابل 400 فرنك فقط. بدأ فان جوخ فى الرسم أواخر العشرينات من عمره، وقبل ذلك كان يعمل فى شركة التعامل الفنى الخاصة بعمه فى لاهاى. يمكن أن يُعزى الكثير من نجاح فان جوخ بعد وفاته إلى أخت زوجته "جوانا" التى التزمت بإعادة توجيه إرثه بعد وفاته، كان لفان جوخ شقيق أصغر يدعى "ثيو" تاجرًا فنيًا، انتهى به المطاف بأن يكون الداعم الأساسى لفن أخيه الأكبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-05-16
تعددت المواهب بمدارس التربية والتعليم بكفر الشيخ، وبرزت مواهبهم من خلال مشاركتهم في العديد من المعارض والمسابقات سواء داخل أو خارج المحافظة، ومن الطالبات، غادة رجب عبد التواب السموخلي، طالبة حصلت على المركز الأول على مستوى الجمهورية، في مسابقة التصوير الفني التي أجرتها وزارة التربية والتعليم، شاركت في تصميم اللوحات المتعددة والجداريات، والبتريهات، كرمها محمد عبدالله، وكيل وزارة التربية والتعليم بكفر الشيخ. وقالت غادة رجب، بدأت الرسم وكان عمرها 4 سنوات، عندما كانت تنظر للعديد من صور الطبيعة والرسومات، وتمارس الرسم في البيت لأنها تعيش في منطقة نائية ولا يوجد بها إمكانيات حقيقية، وعندماوصلت للمرحلة الثانوية، رأت كل التشجيع والمساعدة والامكانيات المتاحة والدعم من أستاذتها معلمة التربية الفنية بمدرستها برج البرلس الثانوية المشتركة، حنان جلو، وموجة المادة أحمد غالي، وتعلمت فن البورتريه وأحببته، ووجهتها معلمتها بالاشتراك في المسابقات الفنية، واشتركت في جميع المسابقات، والحمد لله فازت في مسابقة التصوير الفني، وحصلت على المركز الأول على مستوى الجمهورية. وأضافت غاده رجب، احترفت الرسم، ووجدت راحة نفسية، بمشاركتها في العديد من المعارض منها، وممارستها لهويتها تشجعها على الإبداع والابتكار، وتدفعها على التفوق الدراسي، وتجد في الرسم متنفسا وتعبيراً عن الكثير مما يدور حولها، وتتمنى من كل مبدعة في الرسم الالتحاق بكلية كلية الفنون الجميلة، وتتمنى أن تكون مثلاً أعلى، لكل من يمارسون هوايتهم ويتفوقون في دراستهم، مؤكدة أنها معجبة بالعديد من الرسامين العالميين مثل ليوناردو دافنشي، و فنسنت فان جوخ، وإدوارد مونش، بابلو بيكاسو، هنري ماتيس، وعدد من الرسامين المصريين الذين وصلوا للعالمية. وأكدت رجب، لن يقتصر رسمها على صور الأشخاص فقط، ولكن تستهويها الطبية الخلابة الجميلة، والبيئة الريفية، بخضرتها، وتعدد ألوانها، خاصة ان محافظة كفر الشيخ تتميز بالزراعة، و حباها الله المسطحات المائية المحيطة بأراضي زراعية، فنهر النيل وبحيرة البرلس، إضافة للبحر المتوسط، مما يجعل الفنان يبدع في رسم الطبيعة بمياهها وزراعتها، وأنواع الأسماك التي تتميز بها محافظة كفر الشيخ. وقالت غادة رجب، تتعدد الألوان التي تستخدمها، والأدوات من قلم رصاص وفحم، إضافة تطبيق ما تعلمته من النسيج، من خلال رسومات متعددة، إضافة للإشغال الفنية، مؤكدة أنها عبرت عن محافظة كفر الشيخ، وما تتميز به من مهن، منها مهن الصيد والزراعة، إضافة لتميزها بالصناعات التراثية، والمواقع الاثرية، كما عبرت برسومات عن الجمهورية الجديدة، وما شهدته مصر تنمية في كافة المجالات. رسمة لتوجه الفنانة غادة رجب بالحفاظ على قطرات المياه رسمة لفتاة للفنانه غادة رجب رسمة للطالبة غادة رجب رسمه تعبر عما تتميز به مصر من مهن وصنعات متعددة رسمه تعبر عن الجمهورية الجديدة رسمه لسيدة عجوز بريشة الفنانة غادة رجب غاده رجب الفائزة بالمركز الاول في الرسم التصويري ميسي رسمه لغادة رجب ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-03-30
وقعت فى يوم 30 مارس العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى. الأحداث المهمة فى تاريخ العالم 818 - رحيل آلاف الأندلسيين من قرطبة بعد فشل ثورتهم ضد حكم الأمير الحكم بن هشام الذى بطش بالثوار وهدم منازلهم وشردهم فى الأندلس فاتجهت جماعة منهم تبلغ ما يقارب 15 ألف إلى مصر ثم ما لبثوا أن غادروها إلى جزيرة كريت سنة 212 هـ - وأسسوا بها إمارة أقريطش التى استمرت زهاء قرن وثلث. 1282 - شعب صقلية يتمرد ضد آل أنجو الكابيتيون والملك كارلو الأول ملك نابولى، فى ما أصبح معروفا باسم حرب صلاة الغروب الصقلية. 1807 - وصول الحملة الإنجليزية على مصر بقيادة ألكسندر ماكنزي-فريزر إلى مدينة رشيد. 1814 - بريطانيا تدخل مع بقية الدول الحليفة إلى باريس بعد هزيمة نابليون بونابرت. 1842 - الطبيب الأمريكى كروفورد لونغ يستعمل المخدر فى العمليات الجراحية لأول مرة. 1858 - عزل السلطان بهادر شاه عن الحكم فى الهند، وكان آخر سلاطين الدولة الإسلامية التى حكمت الهند، وبعزله انتهى الحكم الإسلامى فى الهند بعد أن استمر فيها ثمانية قرون ونصف قرن. 1889 - الانتهاء من بناء برج إيفل فى العاصمة الفرنسية باريس. 1968 - صدور "بيان 30 مارس" كوثيقة دستورية فى مصر. مواليد 1135 - موسى بن ميمون، حاخام يهودى من قرطبة. 1432 - محمد الفاتح، سابع سلاطين الدولة العثمانية. 1844 - بول فرلان، شاعر فرنسي. 1853 - فينسنت فان جوخ رسام هولندي. 1977 - هشام إسماعيل، ممثل. الراحلون 1180 - المستضيء بأمر الله، خليفة عباسي. 1842 - إليزابيث لويز فيغ لوبرون، رسامة فرنسية. 1977 - عبد الحليم حافظ، مطرب ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-07-30
وجد الباحث الهولندى ، فوتر فان دير فين، الذى كان يخضع لإجراءات العزل العام في منزله، بسبب قيود احتواء تفشي جائحة فيروس كورونا، الوقت الكافى أخيرا للبحث فى بطاقات بريدية قديمة للقرية الفرنسية التى مات فيها الرسام فنسنت فان جوخ، وتوصل إلى اكتشاف مهم، إحدى البطاقات عليها صورة جذور وجذوع شجر على طريق قرب باريس، تشبه بدرجة كبيرة آخر لوحات الفنان الهولندي "جذور الشجرة". ومن المعتقد أن اللوحة المرسومة باللونين الأزرق والأخضر الساطعين آخر أعماله، ورسمها فى اليوم الذى أطلق فيه الرصاص على نفسه يوم 27 من يوليو 1890، وتوفى بعد ذلك بيومين. قبر فان جوخ وقال فان دير فين المدير العلمي في معهد فان جوخ في أوفر بفرنسا لرويترز إنه تلقى في مطلع هذا العام مجموعة كبيرة من البطاقات البريدية تعود إلى أوائل القرن العشرين من امرأة تبلغ من العمر 94 عاما من قرية أوفر، وقال "مثل الجميع في فرنسا كنت خاضعا للعزل العام، واستخدمت ذلك الوقت لتحويل البطاقات إلى نسخ رقمية، ووقتها انتبهت لرسم جذور الشجر على البطاقة. كان بالأبيض والأسود لكن الأشكال كانت متماثلة". اللوحة وأرسل الباحث ما توصل إليه لزملائه في معهد فان جوخ في أمستردام، حيث تعرض اللوحة، والذي أقر بأن البطاقة البريدية- الخاصة بشارع دوبيني الواقع على مسافة 150 مترا من فندق أوبرج رافو حيث توفي فان جوخ- تظهر على الأرجح موقع آخر لوحاته، وقال تيو ميديندروب الباحث بمعهد فان جوخ في بيان مشترك مع معهد فان جوخ في أوفر في فرنسا "المكان المقترح من المرجح جدا أن يكون المكان الصحيح من وجهة نظرنا. إنه اكتشاف جميل". البطاقة البريدية وتم تطويق المنطقة الآن لحمايتها وستتاح للجمهور في وقت لاحق، وقال فان دير فين إن فكرة اللوحة كانت على ما يبدو رسالة من فان جوخ، رسالة وداع بالألوان عن الموت والتجديد، وقال "عندما تقطع الحطب من جذع شجرة، تنمو براعم جديدة. كانت رسالته أن عمله قد انتهى. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، أطلق النار على صدره في حقول الذرة القريبة". مقبرة فان جوخ منزل قضى فيه فان جوخ أخر أيام فى حياته لوحة فان جوخ جذوع شجر ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2015-09-14
نظم مهرجان الزهور السنوي، Bloemencorso في مدينة زندرت الهولندية، أكبر موكب للزهور في العالم وأشهرهم حيث شارك محو 19 فريقاً من المتطوعين لتنظيم هذا الحدث العملاق، يقام هذا المهرجان منذ 162 عاماً ، واحتفلوا المنظمون والجمهور بالرسام الهولندي فنسنت فان جوخ حيث حملت أشكال مواكب الزهور طابع فنه المميز، واستخدمت زهور الداليا التي هي من أكثر الزهور أبهارا فى العالم . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-05-06
فى عالم "الجريمة" لا يوجد شىء كامل، نظرية ثابتة لا تتحرق بمرور الزمان، ولكن هناك دائمًا شواذ لكل قاعدة، فهناك جرائم قتل اخترقت تلك النظرية وقيدت ضد مجهول، ومرت سنوات على ارتكابها، ولم يستدل على الجاني، قد يكون أبطالها سياسيين وفنانين وشخصيات عامة أو مواطنين عاديين، ولكن ظلت تفاصيلها لغزًا حير رجال الشرطة، ودفعتهم في أغلب الحالات إلى حفظ القضية تحت مسمى "ضد مجهول". "اليوم السابع" يقدم سلسلة "ضد مجهول" خلال شهر رمضان المبارك، نكشف فيها أبرز القضايا التى شملت الكثير من الإثارة والقصص، سواء كان أبطالها من الشخصيات العامة أو الفنانين أو المواطنين، ففى السطور التالية نرصد عددًا من تلك الجرائم التى حيرت الشرطة ولم يتم التوصل فيها لهوية الجاني. "سرقة لوحة الخشخاش" في صباح أحد أيام شهر أغسطس 2010، اكتشف أمناء «متحف محمد محمود خليل» في وسط القاهرة اختفاء لوحة «زهرة الخشخاش» التي يقال إن فنسنت فان جوخ رسمها عام 1887، أي قبل موته بثلاث سنوات. بلغت قيمة اللوحة الفنية 50 مليون دولار، حيث مثل الحادث صدمة فى الأوساط العالمية، ليس لقيمة اللوحة المادية فقط، ولكن أيضًا لمكانة صاحبها كأحد أبرز فناني الحداثة الأوروبية. فور الإعلان عن سرقة "لوحة الخشخاش" أعلنت السلطات المصرية حالة الطوارئ فى المطارات والموانئ المصرية، وتم توقيف أكثر سائح يحمل أعمال فنية أنذاك لفحص تلك الأعمال من قبل المسئولين، وبالرغم من الإجراءات الحاسمة والتفتيش الصارم لم تظهر اللوحة المختفية. حادث السرقة حمل كثيرًا من علامات الاستفهام كونه غريبًا ومثيرًا، فقد استطاع اللص أن ينتزع اللوحة الفنية من إطارها خلال ذروة العمل اليومى داخل المتحف وسط غياب تام للأجهزة الرقابية، لم تكن تلك النقطة فقط الغريبة بل فى السرقة نفسها فتلك اللوحة لن يستطيع صاحبها بيعها كونها مسجلة ضمن "المسروقات المهمة" على مستوى العالم. 10 سنوات كاملة على اختفاء لوحة "زهرة الخشخاش، ولم يتم الكشف عن الجناة حتى يومنا هذا، رغم توجيه عشرات الاتهامات في يناير 2011 إلى المسئولين عن المتحف وعدد من القيادات في قطاع الفنون ووزارة الثقافة، وقطاع الفنون التشكيلية، ووجود أكثر من رواية للحادث وتعلق شخصيات عامة أنذاك بالواقعة، إلا أن القصة الحقيقية لم تكشف حتى وقتنا هذا. جدير بالذكر أنه على أثر تلك الواقعة تم حبس مسئولين كبار على خلفية اختفاء هذه اللوحة، منهم وكيل أول وزارة الثقافة ورئيس قطاع الفنون التشكيلية الراحل محمد محسن عبدالقادر شعلان وأربعة مسؤولين آخرين لمدة 4 أيام على ذمة التحقيق ثم بمعاقبته و10 آخرين بالحبس مع الشغل 3 سنوات وكفالة 10 آلاف جنيه لإيقاف التنفيذ، عقب اتهامهم بإهدار المال العام ولإهمال ما تسبب في سرقة لوحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: