فاروق لاشين
حررالاربعاء ، المهندس كريم، نجل الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، محضرا أمام قسم شرطة الدقى، قال فيه إنه فوجئ باختفاء جوازى سفر خاصين به من داخل منزله. تلقى اللواء فاروق لاشين، مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة، بلاغا بالحادث. وأفادت التحريات الأولية بأن نجل رئيس الوزراء يحمل جوازى سفر أحدهما أمريكى، والآخر مصرى وأنه لم يتهم أحداً بسرقتهما، وطلب فقط إثبات الحالة. تحرر المحضر رقم 5679 إدارى الدقى بالواقعة، وأخطر على داوود، رئيس نيابة الدقى، الذى تولى التحقيق.
المصري اليوم
2011-05-11
حررالاربعاء ، المهندس كريم، نجل الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، محضرا أمام قسم شرطة الدقى، قال فيه إنه فوجئ باختفاء جوازى سفر خاصين به من داخل منزله. تلقى اللواء فاروق لاشين، مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة، بلاغا بالحادث. وأفادت التحريات الأولية بأن نجل رئيس الوزراء يحمل جوازى سفر أحدهما أمريكى، والآخر مصرى وأنه لم يتهم أحداً بسرقتهما، وطلب فقط إثبات الحالة. تحرر المحضر رقم 5679 إدارى الدقى بالواقعة، وأخطر على داوود، رئيس نيابة الدقى، الذى تولى التحقيق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-06-22
في صيف عام 1982، كان المستشار معتز مصطفى خفاجي، رئيس محكمة جنايات أمن الدولة، وكيلا لنيابة المعادي، إذ يباشر عمله من سراي النيابة، حين تلقى محضرًا من اللواء إسماعيل الشاعر، وكان حينها برتبة رائد ويشغل منصب رئيس مباحث المعادي، ومعاونه اللواء فاروق لاشين. وقال الضابطان في المحضر إن أسرة مقاول أخطرت بتغيبه من 3 أيام في المعادي، فأمر المستشار خفاجي بموالاة البحث وتكثيف التحريات لكشف غموض الحادث، وسرعة تحديد وضبط الجناة.. الجريمة التي مرّ عليها 39 عامًا، شهدت أحداثا درامية، بداية من مراحل البحث عن المتهمين وتحديدهم مرورًا باعترافهم بالجريمة، وصولا لتمثيل الجريمة وما حدث في هذا اليوم. كلّف المستشار خفاجي المباحث بموالاة البحث عن المتهمين، وبدأت الشرطة في ذلك حيث فحصت علاقات المجني عليه وتعاملاته المالية وشراكته واتضح من البحث المكثف الذي استمر لمدة 24 ساعة، أن للمجني عليه شريكين كانا يعملان معه، ويستحوذ ثلاثتهم على عدد من المشروعات، كما اتضح أنه أكثرهم ثراء، وبدأت الشكوك تحوم حول الشريكين، خاصة بعدما أكدت التحريات وجود خلافات بينهما والمجني عليه، كما تمكنت المباحث من التوصل لشاهد رؤية، أبصر المجني عليه مع شريكيه، قبل اختفائه، وكانوا يستقلون سيارة JEEP. تلقى المستشار خفاجي، حينها، محضرًا بما توصلت إليه التحريات، فعقد جلسة تحقيق مع الضابط مُجري التحريات، وبعدها أمر بضبط وإحضار الشريكين، للتحقيق معهما، وتمكنت مباحث قسم شرطة المعادي من القبض عليهما، وتمت إحالتهما للنيابة العامة للتحقيق معهما. مثُل الشريكان أمام المستشار خفاجي، بسراي النيابة، وأنكرا ما نسبه إليهما من تهمة قتل شريكهما المجني عليه، وقالا في التحقيقات إن السيارة الـ JEEP يستخدمونها في أعمالهم بإحدى المناطق الجبلية والمحاجر.. عاين «خفاجي» السيارة، فتبين أنها مغسولة بعناية كما لم يتبين وجود آثار عنف بها، وكانت المفاجأة حين أمر الشرطة التي تحرسه برفع دواسات السيارة بأسفل المقاعد لمعاينتها، حيث لاحظ وجود أكثر من بقعة داكنة، فتحفّظ عليها وأمر بانتداب المعمل الجنائي لفحص السيارة ورفع البصمات منها، وأخذ مسحة من البقع التى لاحظها، وأمر باستمرار حبس المتهمين على ذمة القضية. تسلّم «خفاجي» التقرير النهائي من الأدلة الجنائية، والذي أكد أن البقع الداكنة في السيارة هي دماء آدمية، فواجه المتهمين بالأدلة الجديدة، فلم يجدا بداً سوى الاعتراف تفصيليًا بارتكاب الواقعة لغيرتهما من شريكهما المجني عليه لكثرة حصوله على مناقصات دونهما. وفي النيابة، اعترف المتهمان تفصيليا أنهما استدرجا المجني عليه من منزله لتصفية الخلافات بينهم، واستقل ثلاثتهم السيارة، واتجهوا قاصدين طريق مدينة البدرشين، وفجأة توقفوا على جانب الطريق، وانهال المتهمان على شريكهما المجنى عليه بالضرب، وعاجلاه بضربات متتالية بواسطة أدوات حادة كانت بحوزتهما حتى فارق الحياة، ثم ألقيا الجثة في ترعة بعد ربطها بحجر ليضمنا عدم طفوها على سطح الماء مرة أخرى، وبعدها توجها إلى إحدى محطات الوقود وغسلا السيارة، وبعدها أمر وكيل النيابة العامة بتجهيز مأمورية للبحث عن الجثة، واصطحاب المتهمين للمكان الذي أرشدا عنه. انتقل المستشار خفاجي، وسط حراسة أمنية مشددة إلى مكان إلقاء الجثة، وتمت الاستعانة بقوة من الإنقاذ النهري، وتمكن الغطاسون من استخراج الجثة بعد أيام من بقائها فى الماء، حيث كانت منتفخة، ومثّل المتهمان جريمتهما بحضور النيابة العامة والمباحث، وبعدها أمر «خفاجي» عمال المشرحة برفع الجثة لتشريحها بمشرحة زينهم، إلا أن العمال رفضوا لبشاعة المنظر، فأمر المتهمين بحملها ووضعها داخل عربة المشرحة، وفي ختام التحقيقات معهما، أحالهما للمحاكمة الجنائية، وصدر بحقهما حكمًا بالسجن المؤبد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-10-05
برأت محكمة جنايات شبرا الخيمة برئاسة المستشار إبراهيم مصطفى كمال، وعضوية المستشارين خالد الشباسي، وعاطف مراد، مدير أمن القليوبية الأسبق، إبان ثورة 25 يناير، و3 من كبار مساعديه بينما انقضت الدعوة الجنائية عن لواء آخر للوفاة، كما شملت البراءة 3 من ضباط الأمن الوطني، ومباحث القليوبية من قتل المتظاهرين خلال أحداث الثورة في عام 2011. عقدت جلسة النطق بالحكم، اليوم، في محكمة جنايات شبرا وسط تواجد مكثف لتأمين المحاكمة والتي سبق أن نظرتها دائرة أخرى، وصدر فيها منذ عامين حكم ببراءة المتهمين، وقضت عقب ذلك محكمة النقض بإعادة محاكمة المتهمين وهم اللواء فاروق لاشين مساعد وزير الداخلية، ومدير أمن القليوبية خلال ثورة 25 يناير، واللواءات جمال حسني إبراهيم، نائب مدير أمن القليوبية الأسبق، وسمير زكي البنا، نائب مدير الأمن لقطاع جنوب سابقا، وأحمد ممتاز مساعد وزير الداخلية لمنطقة القليوبية بالأمن العام. وقضت المحكمة بانقضاء الدعوى الجنائية بالوفاة للواء مختار الهلالي أحمد، مساعد الوزير لمصلحة الأمن العام، والمنتدب للإشراف على مديرية أمن القليوبية وقت الثورة. شهدت إعادة المحكمة، انعقاد جلسة واحد في يوليو الماضي، استمعت النيابة فيها لطلبات دفاع المجني عليهم، والمتهمين، وأجلت الجلسة لشهر سبتمبر الماضي للنطق بالحكم ثم عادت وحددت جلسة اليوم للنطق بالحكم حيث برأت المحكمة جميع المتهمين وعددهم 8 من تهم القتل والشروع في قتل المتظاهرين. استقبل المتهمين، وذويهم الحكم بالفرحة والابتهاج بعد تبرئتهم للمرة الثانية فيما سادت حالة من الحزن بين أهالي وذوي المجني عليهم من ضحايا ثورة 25 يناير الذين أبدوا اعتراضهم على براءة المتهمين للمرة الثانية. يذكر أن محكمة النقض، ألغت حكم جنايات شبرا الخيمة الصادر ببراءة مدير أمن القليوبية الأسبق، و3 لواءات آخرين من تهمة قتل المتظاهرين خلال أحداث ثورة 25 يناير وتم قبول الطعن على الحكم المقدم من أسر الضحايا. كانت النيابة العامة، أمرت بإحالة اللواء فاروق لاشين، مدير أمن القليوبية الأسبق، وجمال حسني، نائب مدير الأمن السابق لقطاع جنوب القليوبية وآخرين لاتهامهم بالقتل والشروع بالقتل لمتظاهري 25 يناير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2010-09-27
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط 15 طنا من الدقيق البلدى المدعم قبل ترويجه بالسوق السوداء. وكانت معلومات قد وردت إلى اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة أكدتها التحريات السرية التى أشرف عليها اللواء سامى سيدهم نائب مدير الإدارة، مفادها قيام المدعو محمد ح.ا (40 سنة) تاجر دقيق مقيم بالساحل بإدارة مخزن بقطعة أرض فضاء بمنطقة الساحل لإعادة نخل الدقيق البلدى المدعم المهرب من حصص المخابز استخراج 82% وتحويله إلى 72%، وتعبئته فى عبوات جديدة لترويجه بالسوق السوداء وتحقيق مكاسب طائلة غير مشروعة. وعقب تقنين الإجراءات الأمنية اللازمة، تمكن اللواء أمين عزالدين مدير المباحث الجنائية بالقاهرة من ضبط المذكور، وبتفتيش المخزن تم ضبط 15 طناً من الدقيق البلدى المدعم، بالإضافة إلى الأدوات المستخدمة فى عملية نخل الدقيق وتعبئته. وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتم التحفظ على المضبوطات تحت تصرف النيابة العامة التى تولت التحقيق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2010-09-28
أمر مصطفى غيطاس وكيل أول نيابة الأميرية، بحبس صاحب مقهى وابنيه 4 أيام على ذمة التحقيق، حيث ضبط بحوزتهم مواد مخدرة وبندقية آلية وأعيرة نارية .. بدأت الواقعة عندما نجحت الإدارة العامة لمباحث المخدرات بمديرية أمن القاهرة فى القبض على أحد تجار المخدرات بمنطقة الأميرية وشهرته النجم، والمطلوب اعتقاله بعدما تحصن فى منزله مستخدما الكلاب البوليسية فى حراسته.. كان المتهم يستعد بمعاونة ابنيه العاطلين لترويج جميع أنواع المخدرات فى منطقة الأميرية، حيث تم ضبطهم بعد مطاردة مع رجال الشرطة. وكان اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، قد تلقى معلومات من مصادر سرية تفيد استعداد "عاصم. ع" (56 سنة) وشهرته النجم، صاحب مقهى ومسجل خطر سبق ضبطه فى 22 قضية، لترويج كميات كبيرة من الأسلحة النارية والمواد المخدرة على عملائه بالمنطقة. وأكدت التحريات التى باشرها ضباط مباحث مكافحة المخدرات صحة المعلومات، حيث تبين أن المتهم يتخذ من مسكنه بالمنطقة حصنًا ومكانا لتخزين بضاعته، كما تبين أنه يستعين بنجليه "محمد" (23 سنة ـ عاطل)، والشهير بـ "حمص"، و"مصطفى" (21 سنة) وشهرته صدام فى ترويج المخدرات. تم إخطار اللواء إسماعيل الشاعر مساعد أول الوزير لمنطقة القاهرة، فأمر بسرعة استهداف مسكن المتهم وضبطه ونجليه، على الفور تم وضع خطة لاقتحام منزل المتهم، عن طريق كردون أمنى حول المنطقة حرصا على عدم هروب المتهم ، وبوصول رجال المباحث قام بإطلاق عدد من الكلاب البوليسية على رجال الشرطة فى محاولة منه للهرب، إلا أن أجهزة الأمن نجحت فى قتل الكلاب واقتحام المنزل. ضبط ابنا المتهم وتبين أن والدهما قد أسرع إلى سطح المنزل فى محاولة منه للهرب، حيث تمت مطاردته حتى ألقى القبض عليه، كما تم ضبط 5 كيلو حشيش و40 كيلو بانجو، بالإضافة إلى بندقية آلية و 200 طلقة و3 طبنجات و3 هواتف محمولة ومبلغ مالى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2010-09-28
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض على صاحبة مكتب عقارات وعاملين اثنين لاتهامهم بقتل موظف على المعاش، بعد أن طالب الأولى برد 50 ألف جنيه سبقت واستولت عليها منه بزعم شراء شقة جديدة له، تحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق. كان ضباط وحدة مباحث قسم شرطة أول السلام تلقوا بلاغا من غرفة عمليات النجدة يوم الجمعة الماضى بنشوب حريق بسيارة بدون لوحات معدنية فى منطقة الحرفيين، فانتقلت قوات الحماية المدنية إلى مكان الحريق، وسيطرت على النيران التى أتت على السيارة بالكامل، ولم يستدل على مالك السيارة، ثم تلقى ضباط القسم الأحد الماضى بلاغاً من المواطن "محمد .ج" (65 سنة) بالمعاش بأن السيارة المحترقة ملك شقيقه محمود "63 سنة بالمعاش" الذى تغيب عن المنزل منذ ذلك التاريخ. وبناء على توجيهات اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، تم وضع خطة بحث موسعة لكشف غموض الحادث، أشرف عليها اللواء سامى سيدهم نائب مدير الإدارة، وتوصلت إلى ارتباط المتغيب بعلاقة عاطفية مع المدعوة ناهد ف.ا "42 سنة" صاحبة مكتب عقارات، وأنها وراء اختفائه. تمكن اللواء أمين عز الدين مدير المباحث الجنائية من ضبط المذكورة، وبمواجهتها بما أسفرت عنه التحريات اعترفت بأنه نظراً لارتباطها بعلاقة عاطفية مع المتغيب، علمت أنه باع شقة والدته بمنطقة الزيتون بمبلغ 250 ألف جنيه، فأوهمته بشراء شقة جديدة له بمصر الجديدة وأخذت منه 50 ألف جنيه وتهربت منه، إلا أنه بدأ يلاحقها فى كل مكان لاسترداد المبلغ، فاتفقت مع كل من المدعو "ديفيد ق.ش" (31 سنة) عامل لديها وصديقه المدعو "ميلاد م.ب" (30 سنة) ترزى، وعزمت النية على التخلص منه وقتله، وبإرشادها تم ضبطهما. اعترف المتهمون الثلاثة باتفاقهم على استئجار شقة بمصر الجديدة واستدراج المجنى عليه لها بزعم شرائها؛ حيث قامت المتهمة باصطحابه وتقديم فنجان قهوة له، ووضعت بداخله قرصين مخدرين حتى غاب عن الوعى، فاتصلت بالمذكورين وحضرا وحملاه فى سيارته التى قادتها المتهمة إلى منطقة القاهرة الجديدة وتعديا عليه بسلاح أبيض حتى فارق الحياة، وتركوه بقطعة أرض فضاء، وأخذوا سيارته وأشعلوا بها النيران بمنطقة الحرفيين لإخفاء معالم جريمتهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2010-09-28
شهدت منطقة المطرية بالقاهرة، مذبحة أسرية بشعة تخلص خلالها فران من حماه ونجلة زوجته، كما أحدث العديد من الإصابات بزوجته وحماته قبل نقلهما والجثتين إلى المستشفى فى حالة صحية سيئة يصارعان الموت، ألقى القبض على المتهم وتحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة للتحقيق. تلقى اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، بلاغاً من أهالى شارع سعيد عبد الله بحى المطرية مفاده، تنفيذ أحد الأشخاص مذبحة بشرية بشعة بعدما قتل شخصين وأصاب آخرين بجروح طعنية وقطعية إثر خلافات بين المتهم وزوجته التى كانت تقيم فى منزل أسرتها موقع المذبحة. انتقل رجال المباحث بقيادة اللواء أمين عز الدين مدير المباحث الجنائية إلى محل البلاغ وتم فرض كردون أمنى حول المنزل الذى شهد الجريمة، ومن المعاينة الأولية تم العثور على جثة كل من "صابر.م.ح" 54 سنة بالمعاش والد زوجة المتهم، مصاب بجرح نافذ فى الصدر وآخر بالبطن، والطفلة "منه الله.ط.م" البالغة 3 سنوات نجلة زوجة المتهم مصابة بالعديد من الطعنات بالبطن والصدر والساق والقدم. كما تم العثور على كل من "ولاء.ص.م" 30 سنة ربة منزل زوجة المتهم، مصابة بجرح طعنى بالظهر وآخر بالرأس ومازالت على قيد الحياة، وبجوارها والدتها "سهير.ع.أ" 52 سنة حماة المتهم، مصابة بجرح نافذ بفخذها وآخر طعنى بالرأس، واللتين اعترفتا للواء فاروق لاشين مدير المباحث أثناء نقلهما إلى المستشفى بأن "رمضان.س.ص" 40 سنة فران، زوج المصابة الأولى هو من ارتكب المذبحة. بإخطار اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة، أمر بسرعة ضبط المتهم وباستهدافه فى مأمورية تم ضبطه وبمواجهته اعترف امام مدير الأمن بارتكابه للمذبحة، مؤكداً أنه كان هناك بينه وزوجته خلافات عائلية تركت على إثرها منزل الزوجية إلى مسكن أهلها بالمطرية. وأضاف المتهم، أنه توجه فى تمام الثامنة من صباح اليوم، الثلاثاء، إلى منزل أسرة زوجته بقصد إعادتها لمنزل الزوجية، إلا أن خلافات نشبت بينه ووالد زوجته، فتطورت إلى مشاجرة استل خلالها المتهم سكين وارتكب المذبحة، جارٍ تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2010-09-29
استمع شريف شعراوى، مدير نيابة شرق القاهرة الكلية اليوم، الأربعاء، بإشراف المستشار مصطفى خاطر، المحامى العام لنيابات شرق القاهرة، إلى اعترافات الفرّان المتهم بقتل حماه وابنة زوجته من غيره، وأصاب زوجته وحماته بسبب ترك زوجته له والذهاب للإقامة عند ذويها بالمطرية، قبل أن تقرر النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيق، وتصرح بدفن الجثة بعد تشريحها. قال المتهم أمام النيابة: "إنه توجه فى تمام الثامنة من صباح أمس، الثلاثاء، إلى منزل أسرة زوجته فى شارع سعيد عبد الله بحى المطرية بقصد إعادتها لمنزل الزوجية بعد أن تركت له المنزل، إلا أن خلافات نشبت بينه ووالد زوجته، فتطورت إلى مشاجرة استل خلالها سكينا وقام بقتل والدها وابنتها وإصابة الباقين". كان اللواء فاروق لاشين، مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، تلقى بلاغاً من أهالى شارع سعيد عبد الله بحى المطرية، يفيد بتنفيذ أحد الأشخاص مذبحة بشرية بشعة، بعدما قتل شخصين وأصاب آخرين بجروح طعنية وقطعية إثر خلافات بين المتهم وزوجته التى كانت تقيم فى منزل أسرتها "موقع المذبحة." انتقل رجال المباحث بقيادة اللواء أمين عز الدين، مدير المباحث الجنائية، إلى محل البلاغ، وتم فرض كردون أمنى حول المنزل الذى شهد الجريمة، ومن المعاينة الأولية تم العثور على جثة كل من "صابر. م. ح" (54 سنة) بالمعاش والد زوجة المتهم، مصابا بجرح نافذ فى الصدر وآخر بالبطن، والطفلة "منة الله. ط. م" (البالغة 3 سنوات) ابنة زوجة المتهم، مصابة بالعديد من الطعنات بالبطن والصدر والساق والقدم. كما تم العثور على كل من "ولاء. ص. م" (30 سنة) ربة منزل، زوجة المتهم، مصابة بجرح طعنى بالظهر وآخر بالرأس ومازالت على قيد الحياة، وبجوارها والدتها "سهير. ع. أ" (52 سنة) حماة المتهم، مصابة بجرح نافذ بفخذها وآخر طعنى بالرأس، واللتين اعترفتا للواء فاروق لاشين مدير المباحث أثناء نقلهما إلى المستشفى بأن "رمضان. س. ص" (40 سنة) فران، زوج المصابة الأولى، هو من ارتكب المذبحة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2010-09-29
تكثف الإدارة العامة لمباحث القاهرة بقيادة اللواء فاروق لاشين مدير الإدارة، من جهودها للقبض على "هيثم.س.م" المتهم بالشروع فى قتل والده بأن قام بلف سلك نحاسى حول عنقه للتخلص منه، وذلك عل إثر خلافات نشبت بينهما حينما طلب الابن من والده مبالغ مالية لشراء شقة، إلا أن الأب لم يتمكن من توفيرها له. البداية كانت ببلاغ تلقاه قسم شرطة حدائق القبة من مستشفى منشية البكرى يفيد بوصول "سيد.م" (63 سنة) محال على المعاش فى حالة صحية حرجة نتيجة تعرضه للخنق، فتم إيداعه بالعناية المركزة، وأخطر وائل عبد النعيم مدير نيابة حدائق القبة الذى تولى التحقيق، ومن خلال تحقيقاته تبين أن مشاجرة نشبت بين المجنى عليه وابنه "هيثم" (22 سنة) عاطل، حينما طلب الأخير من والده إعطاءه مبلغاً مالياً لشراء شقة له، وعجز الأب عن توفيره، استل الابن سلكاً نحاسياً ولفه حول عنق والده، وباستغاثات الأم وشقيقه "عصام" تدخل الجيران، وتمكنوا من إنقاذ الأب من يد نجله والذى فر هاربا. كما استمع وائل عبد النعيم مدير النيابة لأقوال عدد من الجيران ووالدة المتهم وشقيه، والذين أكدوا صحة الواقعة، فأمر بتحريات المباحث وسرعة ضبط وإحضار المتهم الهارب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2011-10-01
قررت اليوم، السبت، محكمة جنايات شبرا الخيمة، برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبوريد وهشام الشريف، تأجيل محاكمة اللواء فاروق لاشين، مدير أمن القليوبية السابق، وعدد من قيادات الشرطة وهم، اللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية، واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة، واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن لشئون الأمن، وذلك فى قضية قتل المتظاهرين التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011، وذلك إلى جلسة أول ديسمبر للمستندات وسماع شهود النفى بناءً على طلب دفاع المتهمين، وهم اللواء محمود يسرى مدير مباحث القليوبية السابق واللواء المليجى فتوح مساعد مدير الأمن والعقيد أشرف قنديل وكيل مباحث المديرية، واستخراج صحيفة الحالة الجنائية للمجنى عليهم. بدأت الجلسة فى العاشرة والنصف صباحاً، وحضر اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية السابق وباقى المتهمين، وتم إدخالهم قفص الاتهام الذى فرضت عليه قوات الشرطة كردوناً أمنياً لمنع الصحفيين من التصوير، وطلب دفاع المتهمين من هيئة المحكمة فى بداية الجلسة أن يتم استخراج صحيفة الحالة الجنائية لكل المجنى عليهم، وسماع شهود النفى، فوافقت المحكمة على طلبهم ووجهت لهم النيابة اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد آخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم فى الأحداث الأخيرة، حيث تم قتل 27 شاباً وإصابة 40 آخرين. كانت النيابة العامة بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا، أمرت بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية اشتركوا مع بعض ضباط وأفراد الشرطة فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى، احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيرا عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق وساعدوهم على تنفيذ ذلك بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية والخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال، فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال، ووقعت هذه الجرائم بناءً على التحريض وتلك المساعدة. وأن المتهمين جميعاً وهم موظفون عموميون (مدير أمن القليوبية – نائب مدير أمن القليوبية لقطاع الجنوب – مساعد مدير أمن القليوبية لفرقة شبرا الخيمة – مساعد مدير أمن القليوبية لشئون الأمن)، تسببوا بأخطائهم فى إلحاق ضرر جسيم بأموال ومصالح الجهة التى يعملون بها وأموال ومصالح الغير المعهود بها إلى تلك الجهة بأن أخطأوا فى تقييم الموقف، واتخذوا قرارات تتسم بالرعونة وسوء التقدير بأن أمروا بالتصدى للمتظاهرين بالعنف وردعهم وتفريقهم، رغم ضخامة أعدادهم، وحشدوا لذلك غالبية رجال الشرطة بعد أن دعموها بأعداد كبيرة من القوات المكلفة بتأمين أقسام الشرطة وأماكن تخزين السلاح بها، وغيرها من المرافق والممتلكات العامة والخاصة، تاركين تلك الأماكن دون التأمين الكافى، مما أدى إلى إلحاق أضرار بالمرافق والممتلكات العامة والخاصة، وترتب عليها حدوث أضرار بمركز البلاد الاقتصاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2011-12-02
تنظر محكمة جنايات شبرا الخيمة غداً السبت، برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبوريد وهشام الشريف، محاكمة اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية السابق وعدد من قيادات الشرطة، وهم اللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن لشئون الأمن، وذلك فى قضية قتل المتظاهرين التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011. وكانت المحكمة قد أجلت القضية الجلسة الماضية لسماع شهود النفى بناء على طلب دفاع المتهمين، وهم اللواء محمود يسرى مدير مباحث القليوبية السابق واللواء المليجى فتوح مساعد مدير الأمن والعقيد أشرف قنديل وكيل مباحث المديرية، واستخراج صحيفة الحالة الجنائية للمجنى عليهم. وجهت النيابة للمتهمين اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد آخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم فى الأحداث الأخيرة، حيث تم قتل 27 شاباً وإصابة 40 آخرين. وكانت النيابة العامة بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا، أمرت بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية، اشتركوا مع بعض ضباط وأفراد الشرطة فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة بأن بيتوا النية، وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيرا عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق وساعدوهم على تنفيذ ذلك بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية وخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال. فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال. ووقعت هذه الجرائم بناء على التحريض وتلك المساعدة، وأن المتهمين جميعاً وهم موظفون عموميون (مدير أمن القليوبية – نائب مدير أمن القليوبية لقطاع الجنوب – مساعد مدير أمن القليوبية لفرقة شبرا الخيمة – مساعد مدير أمن القليوبية لشئون الأمن)، تسببوا بأخطائهم فى إلحاق ضرر جسيم بأموال ومصالح الجهة التى يعملون بها وأموال ومصالح الغير المعهود بها إلى تلك الجهة بأن أخطئوا فى تقييم الموقف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2011-12-03
أجلت محكمة جنايات شبرا الخيمة اليوم السبت، برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبوريد وهشام الشريف، محاكمة اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية السابق وعدد من قيادات الشرطة، هم اللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة، واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن لشئون الأمن، وذلك فى قضية قتل المتظاهرين التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011 لجلسة أول يناير. وذلك لسماع شهود النفى بناء على طلب دفاع المتهمين، هم اللواء محمود يسرى مدير مباحث القليوبية السابق واللواء المليجى فتوح مساعد مدير الأمن، والعقيد أشرف قنديل وكيل مباحث المديرية واستخراج صحيفة الحالة الجنائية للمجنى عليهم وضم دفاتر السلاح والعمليات والخدمة من الفترة 28 يناير إلى 4 فبراير الماضى. حضر المتهمون وتم إيداعهم قفص الاتهام وقامت قوات من الآمن بعمل كردون حول القفص لمنع الصحفيين من تصوير المتهمين. وشهدت المحكمة حراسة أمنية مشددة اليوم بشكل غير مسبوق حول المحكمة . وجهت النيابة للمتهمين اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد آخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم فى الأحداث الأخيرة، حيث تم قتل 27 شاباً وإصابة 40 آخرين. كانت النيابة العامة بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا أمرت بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية اشتركوا مع بعض ضباط وأفراد الشرطة فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيرا عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق وساعدوهم على تنفيذ ذلك بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية وخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال، فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال، ووقعت هذه الجرائم بناء على التحريض وتلك المساعدة. وأن المتهمين جميعاً وهم موظفون عموميون (مدير أمن القليوبية – نائب مدير أمن القليوبية لقطاع الجنوب – مساعد مدير أمن القليوبية لفرقة شبرا الخيمة – مساعد مدير أمن القليوبية لشئون الأمن)، تسببوا بأخطائهم فى إلحاق ضرر جسيم بأموال ومصالح الجهة التى يعملون بها وأموال ومصالح غير المعهود بها إلى تلك الجهة، بأن أخطأوا فى تقييم الموقف، واتخذوا قرارات تتسم بالرعونة وسوء التقدير بأن أمروا بالتصدى للمتظاهرين بالعنف وردعهم وتفريقهم رغم ضخامة أعدادهم، وحشدوا لذلك غالبية رجال الشرطة بعد أن دعموها بأعداد كبيرة من القوات المكلفة بتأمين أقسام الشرطة وأماكن تخزين السلاح بها، وغيرها من المرافق والممتلكات العامة والخاصة، تاركين تلك الأماكن دون التأمين الكافى، مما أدى إلى إلحاق أضرار بالمرافق والممتلكات العامة والخاصة، وترتب عليها حدوث أضرار بمركز البلاد الاقتصاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2011-12-31
تواصل محكمة جنايات شبرا الخيمة غدا – الأحد - برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبوزيد وهشام الشريف بأمانة سر جابر عبد المحسن، محاكمة اللواء فاروق لاشين، مدير أمن القليوبية السابق، وعدد من قيادات الشرطة وهم اللواء جمال حسنى نائب، مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية، واللواء أحمد ممتاز، مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة، واللواء سمير ذكى، مساعد مدير الأمن لشئون الأمن، وذلك فى قضية قتل المتظاهرين التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011. من المقرر أن تستمع المحكمة لشهود النفى بناء على طلب دفاع المتهمين وهم اللواء محمود يسرى، مدير مباحث القليوبية السابق، واللواء المليجى فتوح، مساعد مدير الأمن، والعقيد أشرف قنديل، وكيل مباحث المديرية. يواجه المتهمون اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد آخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم فى الأحداث الأخيرة، حيث تم قتل 27 شاباً وإصابة 40 آخرين. كانت النيابة العامة بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف، المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا، أمرت بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية اشتركوا مع بعض ضباط وأفراد الشرطة فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيرا عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق وساعدوهم على تنفيذ ذلك، بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية وخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال، فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال، ووقعت هذه الجرائم بناء على التحريض وتلك المساعدة. وأن المتهمين جميعاً وهم موظفون عموميون (مدير أمن القليوبية – نائب مدير أمن القليوبية لقطاع الجنوب – مساعد مدير أمن القليوبية لفرقة شبرا الخيمة – مساعد مدير أمن القليوبية لشئون الأمن)، تسببوا بأخطائهم فى إلحاق ضرر جسيم بأموال ومصالح الجهة التى يعملون بها وأموال ومصالح الغير المعهود بها إلى تلك الجهة، بأن أخطأوا فى تقييم الموقف، واتخذوا قرارات تتسم بالرعونة وسوء التقدير بأن أمروا بالتصدى للمتظاهرين بالعنف وردعهم وتفريقهم رغم ضخامة أعدادهم، وحشدوا لذلك غالبية رجال الشرطة بعد أن دعموها بأعداد كبيرة من القوات المكلفة بتأمين أقسام الشرطة وأماكن تخزين السلاح بها، وغيرها من المرافق والممتلكات العامة والخاصة، تاركين تلك الأماكن دون التأمين الكافى، مما أدى إلى إلحاق أضرار بالمرافق والممتلكات العامة والخاصة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2012-01-01
تواصل محكمة جنايات شبرا الخيمة اليوم، الأحد، برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبوريد وهشام الشريف، بأمانة سر جابر عبد المحسن، محاكمة اللواء فاروق لاشين، مدير أمن القليوبية السابق، وعدد من قيادات الشرطة وهم اللواء جمال حسنى، نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية، واللواء أحمد ممتاز، مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة، واللواء سمير ذكى، مساعد مدير الأمن لشئون الأمن، وذلك فى قضية قتل المتظاهرين التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011. ومن المقرر أن تستمع المحكمة لشهود النفى بناء على طلب دفاع المتهمين، وهم اللواء محمود يسرى، مدير مباحث القليوبية السابق، واللواء المليجى فتوح، مساعد مدير الأمن، والعقيد أشرف قنديل، وكيل مباحث المديرية. يواجه المتهمون اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد آخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم فى الأحداث الأخيرة، حيث تم قتل 27 شاباً وإصابة 40 آخرين. كانت النيابة العامة بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف، المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا، أمرت بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية اشتركوا مع بعض ضباط وأفراد الشرطة فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيرا عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق، وساعدوهم على تنفيذ ذلك بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية وخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال، فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال، ووقعت هذه الجرائم بناء على التحريض وتلك المساعدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2012-01-01
أجلت محكمة جنايات شبرا الخيمة اليوم، الأحد، برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبوريد وهشام الشريف، بأمانة سر جابر عبد المحسن، محاكمة اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية السابق وعدد من قيادات الشرطة، وهم اللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن لشئون الأمن، وذلك فى قضية قتل المتظاهرين التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011، وذلك إلى جلسة أول فبراير، لاستدعاء بعض الشهود فى القضية، بناءً على طلب دفاع الضحايا، وهم كل من الدكتور عادل سعيد والمقدم عصام حسنى والنقيب محمود محمد يوسف والدكتور كمال الديب والدكتور أحمد عبد الفتاح عبد القادر. حضر المتهمون وتم إيداعهم قفص الاتهام بقاعة الجلسة التى شهدت تواجداً أمنياً مكثفاً وقامت قوات الأمن بعمل كرودن بشرى حول القفص ومنعوا الصحفيين من التصوير، كما شهدت أبواب المحكمة تواجدا كثيفا لقوات الشرطة لتأمين المحكمة، وانتشرت سيارات الأمن المركزى بالشارع الرئيسى المؤدى لبوابة المحكمة. ويواجه المتهمون اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد آخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم فى الأحداث الأخيرة، حيث تم قتل 27 شاباً وإصابة 40 آخرين. كانت النيابة العامة بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا أمرت بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية اشتركوا مع بعض ضباط وأفراد الشرطة فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى، احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيراً عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق وساعدوهم على تنفيذ ذلك بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية وخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال، فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال، ووقعت هذه الجرائم بناء على التحريض وتلك المساعدة. وأن المتهمين جميعاً وهم موظفون عموميون (مدير أمن القليوبية – نائب مدير أمن القليوبية لقطاع الجنوب – مساعد مدير أمن القليوبية لفرقة شبرا الخيمة – مساعد مدير أمن القليوبية لشئون الأمن)، تسببوا بأخطائهم فى إلحاق ضرر جسيم بأموال ومصالح الجهة التى يعملون بها وأموال ومصالح الغير المعهود بها إلى تلك الجهة بأن أخطئوا فى تقييم الموقف، واتخذوا قرارات تتسم بالرعونة وسوء التقدير بأن أمروا بالتصدى للمتظاهرين بالعنف وردعهم وتفريقهم، رغم ضخامة أعدادهم، وحشدوا لذلك غالبية رجال الشرطة بعد أن دعموها بأعداد كبيرة من القوات المكلفة بتأمين أقسام الشرطة وأماكن تخزين السلاح بها، وغيرها من المرافق والممتلكات العامة والخاصة، تاركين تلك الأماكن دون التأمين الكافي، مما أدى إلى إلحاق أضرار بالمرافق والممتلكات العامة والخاصة، وترتب عليها حدوث أضرار بمركز البلاد الاقتصاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2012-02-04
تستأنف محكمة جنايات شبرا الخيمة غدا الأحد، برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبوريد وهشام الشريف، بأمانة سر جابر عبد المحسن، محاكمة اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية السابق وعدد من قيادات الشرطة، وهم اللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن لشئون الأمن، وذلك فى قضية قتل المتظاهرين التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011 . من المقرر أن تستمع المحكمة لأقوال بعض الشهود فى القضية، بناء على طلب دفاع الضحايا وهم كل من الدكتور عادل سعيد والمقدم عصام حسنى والنقيب محمود محمد يوسف والدكتور كمال الديب والدكتور أحمد عبد الفتاح عبد القادر. يواجه المتهمون اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد آخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم فى الأحداث الأخيرة، حيث تم قتل 27 شاباً وإصابة 40 آخرين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2012-02-05
قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، خلال جلستها التى عقدتها اليوم، الأحد، تأجيل نظر قضية ضباط الشرطة المتهمين بقتل المتظاهرين، والمتهم فيها كل من اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية السابق، واللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية، واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة، واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن لشئون الأمن.. وذلك إلى جلسة 3 مارس المقبل، للبدء فى سماع مرافعة دفاع المتهمين، وسماع شهود المدعين بالحق المدنى.. وإرفاق صحف الحالة الجنائية للمجنى عليهم. عقدت الجلسة برئاسة المستشار رضا البندارى، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين فوزى أبو زيد وهشام الشريف بأمانة سر جابر عبد المحسن، وحضر المتهمون وسط حراسة أمنية مشددة من جانب قوات الشرطة والقوات المسلحة.. وتم فرض كردون أمنى محكم حول القاعة التى دارت بها الجلسة. كان المستشار جلال عبد اللطيف، المحامى العام الأول لنيابات استئناف طنطا، قد أمر بإحالة المتهمين لمحكمة الجنايات، لاتهامهم بالقتل والشروع فى قتل المتظاهرين بطريق الاتفاق والمساعدة خلال أحداث ثورة 25 يناير، حيث كشفت التحقيقات أن المتهمين شاركوا فى التخطيط لاعتراض كافة المتظاهرين من بعض المحافظات ومن أبناء القليوبية، لمنعهم من المشاركة فيما سمى بـ"جمعة الغضب" ووقعت مواجهات على الحدود عند مداخل القاهرة المختلفة أسفرت عن مقتل نحو 20 شخصا وإصابة 40 آخرين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2012-03-31
تستأنف محكمة جنايات شبرا الخيمة غدا، الأحد، برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبو زيد وهشام الشريف بأمانة سر جابر عبد المحسن محاكمة اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية السابق وعدد من قيادات الشرطة، وهم اللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية، واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة، واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن لشئون الأمن، وذلك فى القضية التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011. وجهت لهم النيابة اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد آخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم أثناء الثورة، حيث تم قتل 27 شابا وإصابة 40 آخرين. كانت النيابة العامة بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا أمرت بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية، اشتركوا مع بعض ضباط وأفراد الشرطة فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيرا عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق وساعدوهم على تنفيذ ذلك بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية وخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال، فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال، ووقعت هذه الجرائم بناء على التحريض وتلك المساعدة. وأن المتهمين جميعاً وهم موظفون عموميون (مدير أمن القليوبية – نائب مدير أمن القليوبية لقطاع الجنوب – مساعد مدير أمن القليوبية لفرقة شبرا الخيمة – مساعد مدير أمن القليوبية لشئون الأمن)، تسببوا بأخطائهم فى إلحاق ضرر جسيم بأموال ومصالح الجهة التى يعملون بها وأموال ومصالح الغير المعهود بها إلى تلك الجهة بأن أخطئوا فى تقييم الموقف، واتخذوا قرارات تتسم بالرعونة وسوء التقدير بأن أمروا بالتصدى للمتظاهرين بالعنف وردعهم وتفريقهم رغم ضخامة أعدادهم، وحشدوا لذلك غالبية رجال الشرطة بعد أن دعموها بأعداد كبيرة من القوات المكلفة بتأمين أقسام الشرطة وأماكن تخزين السلاح بها، وغيرها من المرافق والممتلكات العامة والخاصة، تاركين تلك الأماكن دون التأمين الكافى، مما أدى إلى إلحاق أضرار بالمرافق والممتلكات العامة والخاصة، وترتب عليها حدوث أضرار بمركز البلاد الاقتصادى. ونفى اللواء فاروق لاشين فى تحقيقات النيابة التى أجراها أسامة الحلوانى رئيس النيابة الكلية إعطاءه أى أوامر بضرب النار أو انسحاب لقوات الشرطة، مؤكداً أن إطلاق الرصاص كان يتم بشكل فردى من أفراد الشرطة لمحاولة الدفاع عن أنفسهم من البلطجية الذين كانوا يقومون بمهاجمة واقتحام أقسام الشرطة، كما أن انسحاب الشرطة لم تصدر به أى أوامر إنما تخلى الضباط عن مواقعهم خوفاً على أنفسهم من القتل بسبب كثرة عدد البلطجية الذين كانوا يطلقون الرصاص عليهم، وأن الانسحاب كان اضطرارياً ولم تصدر به أى أوامر كما نفى باقى المتهمين التهم الموجهة لهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2012-04-01
أجلت محكمة جنايات شبرا الخيمة اليوم، الأحد، برئاسة المستشار رضا البندارى وعضوية المستشارين فوزى أبو زيد وهشام الشريف بأمانة سر جابر عبد المحسن محاكمة اللواء فاروق لاشين، مدير أمن القليوبية السابق، وعدد من قيادات الشرطة، وهم اللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن لشئون الأمن وذلك فى القضية التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011 إلى جلسة أول مايو للمرافعة. حضر المتهمون وتم إيداعهم قفص الاتهام وقامت قوات الأمن بعمل كردون أمنى حول القفص لمنع الصحفيين من التصوير وحاصرت قوات الأمن المركزى أبواب المحكمة لتأمينها وبدأت الجلسة فى العاشرة صباحا وسط حضور عدد من أهالى الشهداء حضور. وجهت لهم النيابة اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين والشروع فى قتل عدد أخر منهم بإطلاق الرصاص الحى عليهم أثناء الثورة حيث تم قتل 27 شابا وإصابة 40 آخرين. كانت النيابة العامة بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا أمرت بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية اشتركوا مع بعض ضباط وأفراد الشرطة فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيرا عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق وساعدوهم على تنفيذ ذلك بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية وخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال، فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال، ووقعت هذه الجرائم بناء على التحريض وتلك المساعدة. وأن المتهمين جميعاً وهم موظفون عموميون (مدير أمن القليوبية – نائب مدير أمن القليوبية لقطاع الجنوب – مساعد مدير أمن القليوبية لفرقة شبرا الخيمة – مساعد مدير أمن القليوبية لشئون الأمن)، تسببوا بأخطائهم فى إلحاق ضرر جسيم بأموال ومصالح الجهة التى يعملون بها وأموال ومصالح الغير المعهود بها إلى تلك الجهة بأن أخطئوا فى تقييم الموقف، واتخذوا قرارات تتسم بالرعونة وسوء التقدير بأن أمروا بالتصدى للمتظاهرين بالعنف وردعهم وتفريقهم رغم ضخامة أعدادهم، وحشدوا لذلك غالبية رجال الشرطة بعد أن دعموها بأعداد كبيرة من القوات المكلفة بتأمين أقسام الشرطة وأماكن تخزين السلاح بها، وغيرها من المرافق والممتلكات العامة والخاصة، تاركين تلك الأماكن دون التأمين الكافي، مما أدى إلى إلحاق أضرار بالمرافق والممتلكات العامة والخاصة، وترتب عليها حدوث أضرار بمركز البلاد الاقتصادى. ونفى اللواء فاروق لاشين فى تحقيقات النيابة التى أجراها أسامة الحلوانى رئيس النيابة الكلية إعطاءه أى أوامر بضرب النار أو انسحاب لقوات الشرطة، مؤكداً أن إطلاق الرصاص كان يتم بشكل فردى من أفراد الشرطة لمحاولة الدفاع عن أنفسهم من البلطجية الذين كانوا يقومون بمهاجمة واقتحام أقسام الشرطة، كما أن انسحاب الشرطة لم تصدر به أى أوامر إنما تخلى الضباط عن مواقعهم خوفاً على أنفسهم من القتل بسبب كثرة عدد البلطجية الذين كانوا يطلقون الرصاص عليهم، وأن الانسحاب كان اضطرارياً ولم تصدر به أى أوامر كما نفى باقى المتهمين التهم الموجهة لهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2012-09-06
تصدر محكمة جنايات شبرا الخيمة بالقليوبية، اليوم الخميس، برئاسة المستشار رضا البندارى، وعضوية المستشارين فوزى أبو زيد وهشام الشريف، بأمانة سر جابر عبد المحسن، الحكم فى قضية قتل المتظاهرين بالقليوبية، والمتهم فيها كل من اللواء فاروق لاشين مدير أمن القليوبية السابق، وعدد من قيادات الشرطة، وهم اللواء جمال حسنى نائب مدير الأمن لقطاع جنوب القليوبية، واللواء أحمد ممتاز مساعد مدير الأمن لفرقة شبرا الخيمة، واللواء سمير زكى مساعد مدير الأمن. كانت النيابة قد وجهّت للمتهمين اتهامات بالتحريض على قتل المتظاهرين، والشروع فى قتل عدد أخر منهم، بإطلاق الرصاص الحى عليهم أثناء الثورة، حيث تم قتل 27 شابا، وإصابة 40 آخرين وذلك فى القضية التى حملت رقم 4453 جنايات قسم أول شبرا الخيمة والمقيدة برقم 52 كلى جنوب بنها لسنة 2011. وأمرت النيابة العامة، بإشراف المستشار جلال عبد اللطيف المحامى العام الأول لنيابة استئناف طنطا، بإحالة المتهمين إلى محكمة الجنايات، لقيامهم خلال الفترة من 26 يناير الماضى إلى 29 يناير بدوائر أقسام أول وثان شبرا الخيمة وبنها ومركزى كفر شكر والخانكة بمحافظة القليوبية بالاشتراك مع بعض ضباط وأفراد الشرطة، فى قتل المجنى عليه محمد محمود أحمد عمداً مع سبق الإصرار، وكان ذلك بطريقة التحريض والمساعدة، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتله وبعض المتظاهرين، خلال أحداث المظاهرات السلمية التى بدأت يوم 25 يناير الماضى احتجاجاً على سوء وتردى الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية بالبلاد، وتعبيرا عن المطالبة بتغيير نظام الحكم. واتخذوا فيما بينهم قراراً بتحريض بعض الضباط وأفراد الشرطة، الذين تقرر اشتراكهم فى تأمين تلك المظاهرات فى الميادين المختلفة بمحافظة القليوبية، بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش على المتظاهرين لقتل بعضهم ترويعاً للباقين، وحملهم على التفرق وساعدوهم على تنفيذ ذلك بأن أمروا بتسليحهم بالأسلحة النارية وخرطوش بالمخالفة للقواعد والتعليمات المنظمة، لتسليح القوات فى مثل هذه الأحوال، فقام أحد قوات الشرطة بإطلاق أعيرة نارية من سلاحه على المجنى عليه أثناء سيره فى المظاهرات قاصداً من ذلك قتله، فأحدث به الإصابات التى أودت بحياته، وهو ما حدث مع باقى المجنى عليهم والمصابين الذين كان من بينهم أطفال، ووقعت هذه الجرائم بناء على التحريض وتلك المساعدة. وأن المتهمين جميعاً وهم موظفون عموميون (مدير أمن القليوبية – نائب مدير أمن القليوبية لقطاع الجنوب – مساعد مدير أمن القليوبية لفرقة شبرا الخيمة – مساعد مدير أمن القليوبية لشئون الأمن)، تسببوا بأخطائهم فى إلحاق ضررا جسيما بأموال ومصالح الجهة، التى يعملون بها وأموال ومصالح الغير المعهود بها إلى تلك الجهة بأن أخطئوا فى تقييم الموقف، واتخذوا قرارات تتسم بالرعونة وسوء التقدير، بأن أمروا بالتصدى للمتظاهرين بالعنف وردعهم وتفريقهم رغم ضخامة أعدادهم، وحشدوا لذلك غالبية رجال الشرطة بعد أن دعموها بأعداد كبيرة من القوات المكلفة بتأمين أقسام الشرطة وأماكن تخزين السلاح بها، وغيرها من المرافق والممتلكات العامة والخاصة، تاركين تلك الأماكن دون التأمين الكافى، مما أدى إلى إلحاق أضرارا بالمرافق والممتلكات العامة والخاصة، وترتب عليها حدوث أضرار بمركز البلاد الاقتصادى. ونفى اللواء فاروق لاشين، فى تحقيقات النيابة التى أجراها أسامة الحلوانى رئيس النيابة الكلية إعطاءه أى أوامر بضرب النار أو انسحاب لقوات الشرطة، مؤكداً أن إطلاق الرصاص كان يتم بشكل فردى من أفراد الشرطة، لمحاولة الدفاع عن أنفسهم من البلطجية الذين كانوا يقومون بمهاجمة واقتحام أقسام الشرطة، كما أن انسحاب الشرطة لم تصدر به أى أوامر إنما تخلى الضباط عن مواقعهم، خوفاً على أنفسهم من القتل بسبب كثرة عدد البلطجية، الذين كانوا يطلقون الرصاص عليهم، وأن الانسحاب كان اضطرارياً ولم تصدر به أى أوامر كما نفى باقى المتهمين التهم الموجهة لهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: