فادينار

تبنت ميليشيات الحوثي، ليل الجمعة السبت، هجوما صاروخيا على ناقلة نفط قالوا إنها بريطانية كانت تُبحر قبالة السواحل الغربية لليمن، ما أدى إلى تضررها. وذكرت القيادة المركزية الأميركية "" في بيان أن الحوثيين أطلقوا 3 صواريخ بالستية مضادة للسفن الساعة 14:49 بتوقيت غرينتش، من المناطق التي يُسيطرون عليها في باتجاه البحر الأحمر حيث كانت توجد سفينتان تجاريتان. وأضافت سنتكوم، عبر منصة إكس، أن السفينة "أندروميدا ستار" قد أبلغت عن أضرار طفيفة لكنها تُواصل رحلتها، بحسب ما ذكرت فرانس برس. ووفق بيان سنتكوم، فإن هذه السفينة مملوكة لبريطانيا وترفع علم بنما وتُشغلها سيشيل. من جهته، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد في بيان "استهدفت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية... سفينة نفطية بريطانية "أندروميدا ستار" في وذلك بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة أدت إلى إصابة السفينة بشكل مباشر". وقبل ساعات، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه "خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. بعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة"، كما أفادت فرانس برس. ولم تقدم وكالة "يو كاي أم تي أو" أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثة "شوهدت خلالها 3 صواريخ"، هي ناقلة ترفع علم بنما "كانت مملوكة سابقا من جهة بريطانية" لكن "تغيرت الملكية في نوفمبر 2023". ولفتت إلى أنه "في وقت كتابة هذا التقرير، كان صاحب السفينة مسجلا في سيشيل وهو يعمل في تجارة مرتبطة بروسيا". وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر و يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.  واستهدف الحوثيون الخميس سفينة "أم اس سي داروين 6" في خليج عدن معتبرين أنها إسرائيلية. وتأتي موجة الهجمات في الأيام الأخيرة بعد تسجيل تراجع في عمليات الحوثيين مؤخرا. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية. ولمحاولة ردعهم، تشن والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق، كان آخرها صباح الخميس عندما دمر سفينة وطائرة مسيرتين. وردا على الضربات الغربية، بدأ استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأكد الحوثيون في بيانهم ليل الجمعة السبت أنهم أسقطوا الخميس طائرة مسيرة أميركية. وقال المتحدث باسمهم: "نجحتْ قواتُ الدفاعِ الجويِ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ أمس الخميس في إسقاطِ طائرة أميركية نوع MQ9 في أجواءِ محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَ عدائية وقدْ تمَ استهدافُها بصاروخ مناسب". ولم يصدر عن واشنطن أي تعليق في هذا الصدد. وذكرت القيادة المركزية الأميركية "" في بيان أن الحوثيين أطلقوا 3 صواريخ بالستية مضادة للسفن الساعة 14:49 بتوقيت غرينتش، من المناطق التي يُسيطرون عليها في باتجاه البحر الأحمر حيث كانت توجد سفينتان تجاريتان. وأضافت سنتكوم، عبر منصة إكس، أن السفينة "أندروميدا ستار" قد أبلغت عن أضرار طفيفة لكنها تُواصل رحلتها، بحسب ما ذكرت فرانس برس. ووفق بيان سنتكوم، فإن هذه السفينة مملوكة لبريطانيا وترفع علم بنما وتُشغلها سيشيل. من جهته، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد في بيان "استهدفت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية... سفينة نفطية بريطانية "أندروميدا ستار" في وذلك بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة أدت إلى إصابة السفينة بشكل مباشر". وقبل ساعات، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه "خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. بعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة"، كما أفادت فرانس برس. ولم تقدم وكالة "يو كاي أم تي أو" أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثة "شوهدت خلالها 3 صواريخ"، هي ناقلة ترفع علم بنما "كانت مملوكة سابقا من جهة بريطانية" لكن "تغيرت الملكية في نوفمبر 2023". ولفتت إلى أنه "في وقت كتابة هذا التقرير، كان صاحب السفينة مسجلا في سيشيل وهو يعمل في تجارة مرتبطة بروسيا". وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر و يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.  واستهدف الحوثيون الخميس سفينة "أم اس سي داروين 6" في خليج عدن معتبرين أنها إسرائيلية. وتأتي موجة الهجمات في الأيام الأخيرة بعد تسجيل تراجع في عمليات الحوثيين مؤخرا. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية. ولمحاولة ردعهم، تشن والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق، كان آخرها صباح الخميس عندما دمر سفينة وطائرة مسيرتين. وردا على الضربات الغربية، بدأ استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأكد الحوثيون في بيانهم ليل الجمعة السبت أنهم أسقطوا الخميس طائرة مسيرة أميركية. وقال المتحدث باسمهم: "نجحتْ قواتُ الدفاعِ الجويِ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ أمس الخميس في إسقاطِ طائرة أميركية نوع MQ9 في أجواءِ محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَ عدائية وقدْ تمَ استهدافُها بصاروخ مناسب". ولم يصدر عن واشنطن أي تعليق في هذا الصدد.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
فادينار
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
فادينار
Top Related Events
Count of Shared Articles
فادينار
Top Related Persons
Count of Shared Articles
فادينار
Top Related Locations
Count of Shared Articles
فادينار
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
فادينار
Related Articles

سكاي نيوز

2024-04-27

تبنت ميليشيات الحوثي، ليل الجمعة السبت، هجوما صاروخيا على ناقلة نفط قالوا إنها بريطانية كانت تُبحر قبالة السواحل الغربية لليمن، ما أدى إلى تضررها. وذكرت القيادة المركزية الأميركية "" في بيان أن الحوثيين أطلقوا 3 صواريخ بالستية مضادة للسفن الساعة 14:49 بتوقيت غرينتش، من المناطق التي يُسيطرون عليها في باتجاه البحر الأحمر حيث كانت توجد سفينتان تجاريتان. وأضافت سنتكوم، عبر منصة إكس، أن السفينة "أندروميدا ستار" قد أبلغت عن أضرار طفيفة لكنها تُواصل رحلتها، بحسب ما ذكرت فرانس برس. ووفق بيان سنتكوم، فإن هذه السفينة مملوكة لبريطانيا وترفع علم بنما وتُشغلها سيشيل. من جهته، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد في بيان "استهدفت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية... سفينة نفطية بريطانية "أندروميدا ستار" في وذلك بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة أدت إلى إصابة السفينة بشكل مباشر". وقبل ساعات، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه "خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. بعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة"، كما أفادت فرانس برس. ولم تقدم وكالة "يو كاي أم تي أو" أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثة "شوهدت خلالها 3 صواريخ"، هي ناقلة ترفع علم بنما "كانت مملوكة سابقا من جهة بريطانية" لكن "تغيرت الملكية في نوفمبر 2023". ولفتت إلى أنه "في وقت كتابة هذا التقرير، كان صاحب السفينة مسجلا في سيشيل وهو يعمل في تجارة مرتبطة بروسيا". وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر و يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.  واستهدف الحوثيون الخميس سفينة "أم اس سي داروين 6" في خليج عدن معتبرين أنها إسرائيلية. وتأتي موجة الهجمات في الأيام الأخيرة بعد تسجيل تراجع في عمليات الحوثيين مؤخرا. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية. ولمحاولة ردعهم، تشن والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق، كان آخرها صباح الخميس عندما دمر سفينة وطائرة مسيرتين. وردا على الضربات الغربية، بدأ استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأكد الحوثيون في بيانهم ليل الجمعة السبت أنهم أسقطوا الخميس طائرة مسيرة أميركية. وقال المتحدث باسمهم: "نجحتْ قواتُ الدفاعِ الجويِ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ أمس الخميس في إسقاطِ طائرة أميركية نوع MQ9 في أجواءِ محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَ عدائية وقدْ تمَ استهدافُها بصاروخ مناسب". ولم يصدر عن واشنطن أي تعليق في هذا الصدد. وذكرت القيادة المركزية الأميركية "" في بيان أن الحوثيين أطلقوا 3 صواريخ بالستية مضادة للسفن الساعة 14:49 بتوقيت غرينتش، من المناطق التي يُسيطرون عليها في باتجاه البحر الأحمر حيث كانت توجد سفينتان تجاريتان. وأضافت سنتكوم، عبر منصة إكس، أن السفينة "أندروميدا ستار" قد أبلغت عن أضرار طفيفة لكنها تُواصل رحلتها، بحسب ما ذكرت فرانس برس. ووفق بيان سنتكوم، فإن هذه السفينة مملوكة لبريطانيا وترفع علم بنما وتُشغلها سيشيل. من جهته، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد في بيان "استهدفت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية... سفينة نفطية بريطانية "أندروميدا ستار" في وذلك بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة أدت إلى إصابة السفينة بشكل مباشر". وقبل ساعات، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه "خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. بعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة"، كما أفادت فرانس برس. ولم تقدم وكالة "يو كاي أم تي أو" أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثة "شوهدت خلالها 3 صواريخ"، هي ناقلة ترفع علم بنما "كانت مملوكة سابقا من جهة بريطانية" لكن "تغيرت الملكية في نوفمبر 2023". ولفتت إلى أنه "في وقت كتابة هذا التقرير، كان صاحب السفينة مسجلا في سيشيل وهو يعمل في تجارة مرتبطة بروسيا". وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر و يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي.  واستهدف الحوثيون الخميس سفينة "أم اس سي داروين 6" في خليج عدن معتبرين أنها إسرائيلية. وتأتي موجة الهجمات في الأيام الأخيرة بعد تسجيل تراجع في عمليات الحوثيين مؤخرا. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية. ولمحاولة ردعهم، تشن والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق، كان آخرها صباح الخميس عندما دمر سفينة وطائرة مسيرتين. وردا على الضربات الغربية، بدأ استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأكد الحوثيون في بيانهم ليل الجمعة السبت أنهم أسقطوا الخميس طائرة مسيرة أميركية. وقال المتحدث باسمهم: "نجحتْ قواتُ الدفاعِ الجويِ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ أمس الخميس في إسقاطِ طائرة أميركية نوع MQ9 في أجواءِ محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَ عدائية وقدْ تمَ استهدافُها بصاروخ مناسب". ولم يصدر عن واشنطن أي تعليق في هذا الصدد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-27

قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، إن ثلاثة صواريخ رُصدت على بعد نحو 15 ميلا بحريا جنوب غربي مدينة المخا اليمنية، وقالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية إن إحدى السفن لحقتها أضرار. وقالت الهيئة في مذكرة: "أبلغ الربان عن هجومين، في الهجوم الأول، وقع انفجار قرب السفينة شعر به الطاقم". وأضافت أن السفينة أصيبت في الهجوم الثاني "بصاروخين على ما يبدو وأسفر عن أضرار بها". وقالت أمبري في مذكرة، إن الناقلة التي لم تذكر اسمها كانت في طريقها من بيمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند حين تعرضت للهجوم. وأضافت أمبري في المذكرة: "أقرب سفينة للمكان الذي رُصدت (فيه الصواريخ) كانت ناقلة ترفع علم بنما، وكانت مملوكة سابقا لجهة بريطانية قبل تغيير ملكيتها في نوفمبر 2023". وتابعت الشركة: "حتى وقت كتابة (هذه المذكرة)، كان مالك الناقلة مسجلا في سيشل ويعمل في أنشطة مرتبطة بروسيا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-27

تبنت جماعة الحوثي، هجومًا صاروخيًا على ناقلة نفط قالت إنها بريطانية كانت تُبحر قبالة السواحل الغربية لليمن، ما أدى إلى تضرّرها. وجاء في بيان تلاه المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع: «استهدفتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ... سفينةً نفطيةً بريطانيةً ANDROMEDA STAR في البحرِ الأحمرِ وذلكَ بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبةِ أدت إلى إصابةِ السفينةِ بشكلٍ مباشرٍ». وقبل ساعات، أفادت وكالة «يو كاي أم تي أو» البريطانية للأمن البحري، بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرّضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلًا بحريًا نحو جنوب غرب المخا في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارًا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. وبعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة. ولم تعطِ الوكالة أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "أمبري" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثةٍ شوهدت خلالها ثلاثة صواريخ، هي ناقلة ترفع علم بنما كانت مملوكة سابقًا من جهة بريطانية، لكن تغيرت الملكية في نوفمبر 2023. وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متّجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيّرات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا للفلسطينيين في قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-04-26

قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري إن ثلاثة صواريخ رُصدت على بعد نحو 15 ميلا بحريا جنوب غربي مدينة المخا اليمنية، وقالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية إن إحدى السفن لحقتها أضرار. وقالت الهيئة في مذكرة "أبلغ الربان عن هجومين. في الهجوم الأول، وقع انفجار قرب السفينة شعر به الطاقم". وأضافت أن السفينة أصيبت في الهجوم الثاني "بصاروخين على ما يبدو وأسفر عن أضرار بها". وقالت في مذكرة إن الناقلة التي لم تذكر اسمها كانت في طريقها من بيمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند حين تعرضت للهجوم. وأضافت أمبري في المذكرة "أقرب سفينة للمكان الذي رُصدت (فيه الصواريخ) كانت ناقلة ترفع علم بنما، وكانت مملوكة سابقا لجهة بريطانية قبل تغيير ملكيتها في نوفمبر 2023". وتابعت الشركة "حتى وقت كتابة (هذه المذكرة)، كان مالك الناقلة مسجلا في ويعمل في أنشطة مرتبطة بروسيا". وجاء في المذكرة أن السفينة كانت ترسل إشارة . وأدت أشهر من هجمات الحوثيين في البحر الأحمر إلى ، مما أجبر الشركات على تغيير مسارها للقيام برحلات أطول وأكثر كلفة حول جنوب القارة الأفريقية، أثارت مخاوف من احتمال اتساع نطاق الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. ونفذت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات ضد ردا على الهجمات على السفن. وهاجم منذ نوفمبر أكثر من أربعين سفينة، واستولوا على إحداها وأغرقوا أخرى. وخفت وتيرة الهجمات في الأسابيع القليلة الماضية وسط الغارات الجوية التي قادتها الولايات المتحدة والانخفاض الحاد في رحلات السفن التجارية عبر البحر الأحمر وخليج عدن. وقالت الهيئة في مذكرة "أبلغ الربان عن هجومين. في الهجوم الأول، وقع انفجار قرب السفينة شعر به الطاقم". وأضافت أن السفينة أصيبت في الهجوم الثاني "بصاروخين على ما يبدو وأسفر عن أضرار بها". وقالت في مذكرة إن الناقلة التي لم تذكر اسمها كانت في طريقها من بيمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند حين تعرضت للهجوم. وأضافت أمبري في المذكرة "أقرب سفينة للمكان الذي رُصدت (فيه الصواريخ) كانت ناقلة ترفع علم بنما، وكانت مملوكة سابقا لجهة بريطانية قبل تغيير ملكيتها في نوفمبر 2023". وتابعت الشركة "حتى وقت كتابة (هذه المذكرة)، كان مالك الناقلة مسجلا في ويعمل في أنشطة مرتبطة بروسيا". وجاء في المذكرة أن السفينة كانت ترسل إشارة . وأدت أشهر من هجمات الحوثيين في البحر الأحمر إلى ، مما أجبر الشركات على تغيير مسارها للقيام برحلات أطول وأكثر كلفة حول جنوب القارة الأفريقية، أثارت مخاوف من احتمال اتساع نطاق الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. ونفذت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات ضد ردا على الهجمات على السفن. وهاجم منذ نوفمبر أكثر من أربعين سفينة، واستولوا على إحداها وأغرقوا أخرى. وخفت وتيرة الهجمات في الأسابيع القليلة الماضية وسط الغارات الجوية التي قادتها الولايات المتحدة والانخفاض الحاد في رحلات السفن التجارية عبر البحر الأحمر وخليج عدن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: