ضريح القديس بطرس

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning ضريح القديس بطرس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning ضريح القديس بطرس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with ضريح القديس بطرس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with ضريح القديس بطرس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with ضريح القديس بطرس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with ضريح القديس بطرس
Related Articles

اليوم السابع

2025-03-13

يحتفل البابا فرانسيس، بمرور 12 عاما على توليه المنصب فى ، فى مثل هذا اليوم 13 مارس 2013 ، فى المستشفى حيث لا يزال يتعافى من أزمة صحية تعرض لها منذ حوالى شهر، بينما يفكر العالم فى مستقبل الكنيسة المشكوك فيه ، فى ظل مرضه، وفقا لصحيفة لا كرونيستا. وأشارت الصحيفة إلى أن البابا، الذي طرح في خطابه الأول فكرة "كنيسة فقيرة للفقراء"، منذ ذلك الحين كل جهوده على إصلاح الفاتيكان لجعله أكثر شفافية وفعالية، والآن، وهو في الثامنة والثمانين من عمره ومعاناته من مشاكل صحية، فإن عدم اليقين يكمن في ما إذا كان سيغادر المستشفى بالقوة اللازمة لمواصلة منصبه أم لا . وتولى البابا فرنسيس ، منصب البابا الجديد للفاتيكان فى مثل هذا اليوم 13 مارس عام 2013، وذلك خلفا للبابا المستقيل بندكت السادس عشر، وبذلك يكون البابا فرنسيس هو بابا الكنيسة الكاثوليكية بالترتيب السادس والستون بعد المائتين، بدءًا من 13 مارس 2013. وانتخب البابا فرنسيس فى أعقاب مجمع انتخابى هو الأقصر فى تاريخ المجامع المغلقة، ويعتبر ، أول بابا من العالم الجديد و‌أمريكا الجنوبية و‌الأرجنتين ، كما أنه أول بابا من خارج أوروبا منذ عهد البابا جريجورى الثالث (731 - 741). وتم تنصيب البابا فرنسيس بشكل رسمى فى ساحة القديس بطرس يوم 19 مارس 2013، فى عيد القديس يوسف فى قداس احتفالي؛ وعرف عنه على الصعيد الشخصى وكذلك كقائد ديني، التواضع ودعم الحركات الإنسانية والعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية وتشجيع الحوار والتواصل بين مختلف الخلفيات والثقافات، وبعد انتخابه حبرًا أعظم، ألغى الكثير من التشريعات المتعلقة بالبابوية، ووصف بكونه "البابا القادر على إحداث تغييرات". وفى يوم تنصيب البابا فرنسيس بابا جديد للفاتيكان، توافد الآلاف، على ساحة القديس بطرس للمشاركة فى مراسم تنصيبه بابا الفاتيكان الجديد، وقام البابا بجولة فى ساحة القديس بطرس لتحية المشاركين، ثم توجه للصلاة على ضريح القديس بطرس، مؤسس الكنيسة الكاثوليكية، برفقة عشرات الكهنة بينهم بطاركة الكنائس الكاثوليكية الشرقية. كما شارك فى مناصب ترسيم البابا فرنسيس ما بين 300 ألف ومليون شخص فى المراسم، بالإضافة إلى 132 وفدا أجنبيا بينهم 31 رئيس دولة ومئات رجال الدين حول العالم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-03-13

تولى البابا فرنسيس الأول، منصب البابا الجديد للفاتيكان فى مثل هذا اليوم الثالث عشر من مارس عام 2013، وذلك خلفا للبابا المستقيل بندكت السادس عشر، وبذلك يكون البابا فرنسيس هو بابا الكنيسة الكاثوليكية بالترتيب السادس والستون بعد المائتين، بدءًا من 13 مارس 2013. وانتخب البابا فرنسيس فى أعقاب مجمع انتخابى هو الأقصر فى تاريخ المجامع المغلقة، ويعتبر الحبر الأعظم، أول بابا من العالم الجديد و‌امريكا الجنوبية و‌الأرجنتين، كما أنه أول بابا من خارج أوروبا منذ عهد البابا غريغورى الثالث (731 - 741)، ويعتبر البابا راهب، ليكون أول بابا راهب منذ غريغورى السادس عشر، وهو عضو فى الرهبنة اليسوعية، ليكون بذلك أول بابا يسوعي، التى تعتبر من أكبر منظمات الكنيسة الكاثوليكية وأكثرها تأثيرًا وفاعلية.   وتم تنصيب البابا فرنسيس بشكل رسمى فى ساحة القديس بطرس يوم 19 مارس 2013، فى عيد القديس يوسف فى قداس احتفالي؛ وعرف عنه على الصعيد الشخصى وكذلك كقائد ديني، التواضع ودعم الحركات الإنسانية والعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية وتشجيع الحوار والتواصل بين مختلف الخلفيات والثقافات، وبعد انتخابه حبرًا أعظم، ألغى الكثير من التشريعات المتعلقة بالبابوية، ووصف بكونه "البابا القادر على إحداث تغييرات". وفى يوم تنصيب البابا فرنسيس بابا جديد للفاتيكان، توافد الآلاف، على ساحة القديس بطرس للمشاركة فى مراسم تنصيبه بابا الفاتيكان الجديد، وقام البابا بجولة فى ساحة القديس بطرس لتحية المشاركين، ثم توجه للصلاة على ضريح القديس بطرس، مؤسس الكنيسة الكاثوليكية، برفقة عشرات الكهنة بينهم بطاركة الكنائس الكاثوليكية الشرقية.     كما شارك فى مناصب ترسيم البابا فرنسيس ما بين 300 ألف ومليون شخص فى المراسم، بالإضافة إلى 132 وفدا أجنبيا بينهم 31 رئيس دولة ومئات رجال الدين حول العالم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-04-17

تمر اليوم الذكرى الـ522 على قيام البابا يوليوس الثانى بوضع حجر الأساس لبناء كاتدرائية القديس بطرس فى الفاتيكان، وذلك فى 17 أبريل من 1506، والتى تعرف أيضا رسميًا باسم بازليك القديس بطرس البابوية، وتعتبر أحد أهم وأقدس المواقع فى الكنيسة الكاثوليكة، حيث بدأت أعمال البناء فى كنيسة القديس بطرس، وبنيت على  أنقاض كنيسة صغيرة تحمل نفس الاسم، والتى بدورها بنيت على مقابر الشهداء المسيحيين من العصور الأولى ومن بينهم مقبرة القديس العظيم بطرس.     ويذكر موقع المعلومات التاريخية "المعرفة "أن بعد إعلان المسيحية كدين رسمى للإمبراطورية الرومانية عمد الإمبراطور قسطنطين إلى تشييد كنيسة فوق المدفن الأصلى سميت "الكنيسة القسطنطينية" نسبة إلى بانيها الإمبراطور، وبنيت الكنيسة الأولى بدءًا من العام 320 وبداعى التقادم الزمنى من ناحية والثورة الثقافية فى عصر النهضة عمد البابوات منذ يوليوس الثانى إلى ترميم ومن ثم بناء الكاتدرائية بشكلها الحالى، وقد أدت الظروف السياسية والاقتصادية من ناحية وبعض العقد الهندسية كطريقة تشييد القبة الكبرى من ناحية ثانية، إلى تأخر إتمام عمليات البناء لما يربو القرن من الزمن، إذ بدأ العمل يوم 17 أبريل 1506 وانتهى فى 18 نوفمبر 1626، وتحوى ضريح القديس بطرس، ويقع الضريح مباشرة تحت المذبح الرئيسى للكاتدرائية والذى يسمى "مذبح الاعتراف" أو "المذبح البابوى" أو "مذبح القديس بطرس"، القديس بطرس هو أحد التلاميذ الاثنى عشر ومن المقربين ليسوع.   وذلك بحسب كتاب "موسوعة تاريخ أوروبا: الجزء الأول" للدكتور مفيد الزيدى، ووفق الإيمان المسيحى، فإن القديس بطرس، هو أحد تلاميذ المسيح الاثنى عشر، ويدعى سمعان بطرس، وقد لقبه المسيح باسم بطرس ويعنى باليونانية "الصخرة"، قائلاً له : "وأنا أقول لك أيضا: أنت بطرس (أى الصخرة)، وعلى هذه الصخرة ابنى كنيستى"، ويروى أن القديس بطرس أول من نقل المسيحية من سوريا إلى مدينة روما وأسس كنيسة مسيحية سرية، حتى تم القبض عليه ولقى تعذيبا كبيرًا، حتى قتل على أيدى السلطات الرومانية فى عهد الإمبرطور نيرون، ومنذ ذلك الوقت فقد عد رجال الدين الأوروبيون أسقف روما خليفة للقديس بطرس، نائب المسيح فى الأرض وبالتالى فهو رئيس أساقفة العالم المسيحى وبيده سلطة المسيحى فى العالم، وذلك استنادا لقول المسيح السابق لبطرس الرسول، ولأن بطرس أول من قام ببناء كنيسة هناك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-18

تمر، اليوم، الذكرى الـ395، على قيام البابا أوربان الثامن بتدشين كاتدرائية القديس بطرس فى الفاتيكان رسميًا، والتى تعرف رسميًا أيضًا باسم بازليك القديس بطرس البابوية، وتعتبر أحد أهم وأقدس المواقع فى الكنيسة الكاثوليكة، إذ دشنت فى 18 نوفمبر 1626.   وتأتى أهمية الكاتدرائية التاريخية من كونها تحوى ضريح القديس بطرس، ويقع الضريح مباشرة تحت المذبح الرئيسى للكاتدرائية والذى يسمى "مذبح الاعتراف" أو "المذبح البابوى" أو "مذبح القديس بطرس"، القديس بطرس هو أحد التلاميذ الاثنى عشر ومن المقربين ليسوع.   كان بطرس البابا الأول للكنيسة الكاثوليكية وكذلك أول أسقف لمدينة روما، ويعرف باسم بطرس أو سمعان بطرس، وكان أحد التلاميذ الاثنى عشر ويحتل مكانة بارزة فى أناجيل العهد الجديد وسفر أعمال الرسل، ومن المقربين ليسوع، وبحسب العقائد الكاثوليكية فإن يسوع قد سلمه زمام إدارة الكنيسة من بعده.   بدأت عملية بناء الكنيسة القسطنطينية بناءً على أوامر الإمبراطور الرومانى قسطنطين الأول عام 326 أو 333 واستمر العمل ثلاثة عقود بعد أن تم طم سبعة أمتار لتسوية سطح الأرض والحفاظ على الضريح بشكله الأول.   في عصر النهضة عمد البابوات منذ يوليوس الثاني إلى ترميم ومن ثم بناء الكاتدرائية بشكلها الحالي، وقد أدت الظروف السياسية والاقتصادية من ناحية وبعض العقد الهندسية كطريقة تشييد القبة الكبرى من ناحية ثانية، إلى تأخر إتمام عمليات البناء لما يربو القرن من الزمن، إذ بدأ العمل يوم 18 أبريل 1506 وانتهى فى 18 نوفمبر 1626.   اليوم الأول من الصوم الكبير 18 فبراير 1606، قام البابا بولس الخامس (1605 - 1621) بالموافقة على تفكيك الأجزاء المتبقية من الكنيسة القسطنطينية، حيث تم نقل الرخام المهدى من الإمبراطور قسطنطين ليستخدم لاحقًا في بناء صحن الكنيسة، ومن بين ما تمّ نقله، اثنين من الأعمدة التي نقش عليها رسوم لأسود، ومجموعة من النواويس والتوابيت لبابوات سابقين.   تحوى الكاتدرائية على 777 عمودًا و44 مذبحًا و395 تمثالاً، إلى جانب عدد من الأضرحة والأيقونات الأخرى، وقد ألحق بها متحف خاص للآواني المقدسة والثياب الكهنوتية المستعملة بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-04-17

تمر اليوم الذكرى الـ516 على قيام البابا يوليوس الثاني بوضع حجر الأساس لبناء كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان، وذلك فى 17 أبريل عام 1506م، وتأتى أهمية الكاتدرائية التاريخية من كونها تحوى ضريح القديس بطرس، ويقع الضريح مباشرة تحت المذبح الرئيسى للكاتدرائية والذى يسمى "مذبح الاعتراف" أو "المذبح البابوى" أو "مذبح القديس بطرس"، القديس بطرس هو أحد التلاميذ الاثنى عشر ومن المقربين ليسوع.   وفقًا للأسطورة، يوجد في قاعدة الكنيسة قبر القديس بطرس، أحد تلاميذ الأول المسيح الاثني عشر، ويقول التقليد الكاثوليكي أن بطرس الرسول، بعد خدمة لمدة أربعة وثلاثين عامًا، سافر إلى روما واستشهد هناك مع بولس في 13 أكتوبر 64م في عهد الإمبراطور الروماني نيرون.   كان إعدامه أحد الاستشهادات العديدة للمسيحيين في أعقاب حريق روما العظيم، وبحسب أوريجانوس، صُلب بطرس رأسًا لأسفل بناءً على طلبه لأنه اعتبر نفسه غير مستحق للموت مثل يسوع، حدث الصلب بالقرب من مسلة مصرية قديمة في سيرك نيرون، وتقف المسلة الآن في ساحة القديس بطرس وهي تحظى بالتبجيل باعتبارها "شاهدًا" على موت بطرس. إنها واحدة من عدة مسلات قديمة في روما.   وفقًا للتقاليد، تم دفن رفات بطرس خارج السيرك مباشرةً، في مونس الفاتيكان عبر طريق كورنيليا من السيرك، على بعد أقل من 150 مترًا (490 قدمًا) من مكان وفاته، وكان طريق فيا كورنيليا عبارة عن طريق يمتد من الشرق إلى الغرب على طول الجدار الشمالي للسيرك على أرض مغطاة الآن بالأجزاء الجنوبية من الكنيسة وميدان القديس بطرس، تم بناء ضريح في هذا الموقع بعد بضع سنوات، بعد ما يقرب من ثلاثمائة عام، تم بناء كاتدرائية القديس بطرس القديمة فوق هذا الموقع.   تقول الأسطورة أنه في الكاتدرائية الأولى في St. بيتر عشية عيد الميلاد 800، توج البابا ليو الثالث تشارلز الأول العظيم، وأثناء أسر أفينيون، عندما لم يكن مقر إقامة الباباوات في روما، ولكن في أفينيون، سقطت كاتدرائية القديس بطرس في حالة سيئة، وفي بداية القرن السادس عشر تم هدمها. في أبريل 1506 ، وضع البابا يوليوس الثاني مكانها حجر الأساس للكاتدرائية. في عام 1626 ، كرس البابا أوربان الثامن معبدًا جديدًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: