سكند توماس شول

أفادت وسائل إعلام صينية رسمية،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning سكند توماس شول over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning سكند توماس شول. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with سكند توماس شول
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with سكند توماس شول
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with سكند توماس شول
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with سكند توماس شول
Related Articles

الشروق

2024-04-02

أفادت وسائل إعلام صينية رسمية، اليوم الثلاثاء، بإجراء الرئيسين الأمريكي جو بايدن والصيني شي جين بينج، اليوم الثلاثاء، أول مكالمة هاتفية لهما منذ قمتهما في نوفمبر في كاليفورنيا. وتأتي المحادثة الهاتفية وسط تصعيد التوترات في بحر الصين الجنوبي وقبيل تنصيب رئيس تايوان الجديد الشهر المقبل، وفقاً لما أوردته قناة "سكاي نيوز عربية". وتأتي المكالمة في مقدمة عدة أسابيع ستشهد ارتباطات رفيعة المستوى بين البلدين، حيث من المقرر أن تسافر وزيرة الخزانة جانيت يلين إلى الصين، يوم الخميس، على أن يتبعها ووزير الخارجية أنتوني بلينكين بزيارة خلال الأسابيع المقبلة. وبحسب "سكاي نيوز عربية"، قال مسئولون إنه في حين أن القمم المباشرة ربما تعقد مرة واحدة في السنة، فإن واشنطن وبكين تدركان قيمة المزيد من اللقاءات بين الزعيمين. وفيما يتعلق بما تناولته المكالمة الهاتفية، ناقش الزعيمان قضية تايوان قبل تنصيب رئيس الجزيرة المنتخب لاي تشينج تي، الشهر المقبل، والذي تعهد بحماية استقلالها الفعلي عن الصين ومواءمتها مع الديمقراطيات الأخرى. وأكد بايدن مجددا على سياسة "صين واحدة" التي تنتهجها الولايات المتحدة منذ فترة طويلة، مكررا القول إن واشنطن تعارض أي وسيلة قسرية لإخضاع تايوان لسيطرة بكين. كما أثار الرئيس الأمريكي المخاوف بشأن عمليات الصين في بحر الصين الجنوبي، بما في ذلك الجهود التي بذلت الشهر الماضي لمنع الفلبين، التي تلتزم الولايات المتحدة بالدفاع عنها بموجب المعاهدة، من إعادة إمداد قواتها في منطقة سكند توماس شول المتنازع عليها. ونقلت "سكاي نيوز عربية" عن مسئول كبير في الإدارة الأمريكية - تحدث شريطة عدم كشف هويته - أن بايدن شدد خلال الاتصال الهاتفي، على التحذيرات الموجهة إلى الرئيس الصيني بشأن التدخل في انتخابات 2024 في الولايات المتحدة وكذلك الهجمات الإلكترونية الخبيثة المستمرة ضد البنية التحتية الأمريكية الحيوية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-25

مانيلا - (د ب أ) احتجت الفلبين على "الأعمال العدوانية" من قبل السفن الصينية في بحر الصين الجنوبي خلال عطلة نهاية الأسبوع، واستدعت السفير الصيني لدى مانيلا مع تصاعد التوترات بين البلدين بشأن المياه المتنازع عليها. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفلبينية، تيريسيتا دازا، في بيان اليوم الاثنين، إن السفارة الفلبينية في بكين تلقت تعليمات أيضا بتقديم احتجاج إلى وزارة الخارجية الصينية، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء. وأضافت دازا أن مانيلا أكدت من خلال هذه المساعي أن الصين "ليس لها الحق في التواجد" في منطقة سكند توماس شول، التي تقع داخل المنطقة الاقتصادية الحصرية للفلبين والجرف القاري. وجاءت هذه الخطوة عقب مواجهة متوترة أخرى في البحر بين السفن الفلبينية والصينية السبت الماضي. وقالت مانيلا إن قاربا مدنيا فلبينيا تعرض لأضرار بالغة وأصيب بعض أفراد طاقمه عندما أطلقت سفينتان تابعتان لخفر السواحل الصيني مدافع المياه عليه وهو في طريقه لإعادة إمداد القوات الفلبينية المتمركزة في موقع بمنطقة سكند توماس شول. وعارضت الفلبين مطالبات الصين التوسعية في بحر الصين الجنوبي، مما أدى إلى وقوع مواجهات متكررة بين سفن البلدين في المياه المتنازع عليها. وقالت الصين إنها اتخذت تدابير "وفقا للقانون لحماية حقوق الصين" وإن الفلبين "يجب أن تكون مستعدة لتحمل جميع العواقب المحتملة"، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الصينية السبت الماضي. وأضاف البيان أن "الصين ستواصل اتخاذ تدابير حازمة لحماية سيادتها الإقليمية وحقوقها ومصالحها البحرية". وقال وزير الدفاع الفلبيني جيلبرتو تيودورو، اليوم الاثنين، إن أعمال الصين في بحر الصين الجنوبي غير قانونية وتحدى بكين بأن تدخل في تحكيم دولي. أضاف تيودورو، للصحفيين، "لماذا لا نلجأ للتحكيم بموجب القانون الدولي حتى تكون حقوق الجميع واضحة للجميع." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-25

احتجت الفلبين على "الأعمال العدوانية" من قبل السفن الصينية في بحر الصين الجنوبي خلال عطلة نهاية الأسبوع، واستدعت السفير الصيني لدى مانيلا مع تصاعد التوترات بين البلدين بشأن المياه المتنازع عليها. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفلبينية تيريسيتا دازا، في بيان اليوم الاثنين، إن السفارة الفلبينية في بكين تلقت تعليمات أيضا بتقديم احتجاج إلى وزارة الخارجية الصينية، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء. وأضافت دازا، أن مانيلا أكدت من خلال هذه المساعي أن الصين ليس لها الحق في التواجد في منطقة سكند توماس شول، التي تقع داخل المنطقة الاقتصادية الحصرية للفلبين والجرف القاري. وجاءت هذه الخطوة عقب مواجهة متوترة أخرى في البحر بين السفن الفلبينية والصينية السبت الماضي. وقالت مانيلا، إن قاربا مدنيا فلبينيا تعرض لأضرار بالغة وأصيب بعض أفراد طاقمه عندما أطلقت سفينتان تابعتان لخفر السواحل الصيني مدافع المياه عليه وهو في طريقه؛ لإعادة إمداد القوات الفلبينية المتمركزة في موقع بمنطقة سكند توماس شول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-04

أكد الجيش الصينى، أن سفينة تابعة للبحرية الأمريكية دخلت بشكل غير قانونى، اليوم الاثنين، فى المياه القريبة من منطقة "سكند توماس شول" وهو موقع نزاع إقليمى بين الصين والفلبين فى بحر الصين الجنوبى. وقال المتحدث باسم قيادة المسرح الجنوبي لجيش التحرير الشعبي الصيني الكولونيل تيان جونلي - في بيان - إن "الجيش الصيني تابع وراقب سفينة حربية أمريكية دخلت بشكل غير قانوني المياه الواقعة بالقرب من رينآي جياو في جزر نانشا الصينية".. مضيفا:"أن قيادة المسرح الجنوبي نظمت القوات البحرية لمتابعة ومراقبة السفينة الحربية" وأشار تيان إلى أن بلاده تتمتع بسيادة لا تقبل الجدل على جزر بحر الصين الجنوبي والمياه المجاورة لها، مؤكدا أن قواتها في حالة تأهب قصوى دائما لحماية سيادة الصين وسلامها واستقرارها في بحر الصين الجنوبي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-22

جدد الاتحاد الأوروبى، اليوم الاثنين، رفضة "الشديد" لأى إجراءات أحادية من جانب الصين يمكن أن تُعرض السلام والأمن والاستقرار فى منطقة بحر الصين الجنوبى للخطر. وذكر الاتحاد - في بيان صحفي أصدرته دائرة العمل الخارجي التابعة للاتحاد الأوروبي، عبر موقعها الرسمي - أن سفن خفر السواحل في جمهورية الصين الشعبية منعت قبل أيام زورقي إمداد فلبينيين كانا في طريقهما إلى منطقة سكند توماس شول، التي تقع على بعد 105 أميال بحرية غرب مقاطعة بالاوان الفلبينية في بحر الصين الجنوبي، واستخدمت خراطيم المياه ضدهما، موضحة أن الحادث يأتي في أعقاب إجراءات أحادية أخرى قامت بها سفن صينية في بحر الصين الجنوبي خلال الأشهر الماضية. وأضاف البيان: "أن الاتحاد الأوروبي شدد على أهمية احترام جميع الأطراف لحرية الملاحة والتحليق في بحر الصين الجنوبي .. ونحث جميع الأطراف على حل النزاعات بالوسائل السلمية وفقًا للقانون الدولي، لا سيما اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار (UNCLOS)، بما في ذلك آليات تسوية المنازعات".  وفي هذا السياق، استدعى الاتحاد الأوروبي قرار التحكيم الصادر بموجب اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار في 12 يوليو 2016، والذي وجد أن منطقة سكند توماس شول تقع داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة والجرف القاري للفلبين، كما يدعم الاتحاد الأوروبي العملية التي تقودها رابطة الآسيان نحو وضع مدونة لقواعد السلوك في بحر الصين الجنوبي، والتي ينبغي أن تكون فعالة وموضوعية وملزمة قانونًا، ولا تضر بمصالح الأطراف الثالثة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-11-22

أدان الرئيس الفلبينى رودريجو دوتيرتى التصعيد الأخير فى بحر الصين الجنوبى المتنازع عليه بعد أن أطلقت سفن خفر السواحل الصينية خراطيم المياه على قوارب فلبينية. ونقلت صحيفة "فلبين ستار" المحلية اليوم الاثنين، عن دوتيرتي قوله - خلال اجتماع رابطة دول جنوب شرق آسيا والصين - : "ندين الحدث الأخير في منطقة أيونجين شول، وننظر بقلق شديد إلى تطورات أخرى مماثلة"، مضيفا "أن هذه التطورات لا تنعكس بشكل جيد على العلاقات بين بلدينا وشراكتنا". وفى وقت سابق جدد الاتحاد الأوروبى، اليوم الاثنين، رفضة "الشديد" لأى إجراءات أحادية من جانب الصين يمكن أن تُعرض السلام والأمن والاستقرار فى منطقة بحر الصين الجنوبى للخطر. وذكر الاتحاد - في بيان صحفي أصدرته دائرة العمل الخارجي التابعة للاتحاد الأوروبي، عبر موقعها الرسمي - أن سفن خفر السواحل في جمهورية الصين الشعبية منعت قبل أيام زورقي إمداد فلبينيين كانا في طريقهما إلى منطقة سكند توماس شول، التي تقع على بعد 105 أميال بحرية غرب مقاطعة بالاوان الفلبينية في بحر الصين الجنوبي، واستخدمت خراطيم المياه ضدهما، موضحة أن الحادث يأتي في أعقاب إجراءات أحادية أخرى قامت بها سفن صينية في بحر الصين الجنوبي خلال الأشهر الماضية. وأضاف البيان: "أن الاتحاد الأوروبي شدد على أهمية احترام جميع الأطراف لحرية الملاحة والتحليق في بحر الصين الجنوبي .. ونحث جميع الأطراف على حل النزاعات بالوسائل السلمية وفقًا للقانون الدولي، لا سيما اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار (UNCLOS)، بما في ذلك آليات تسوية المنازعات".  وفي هذا السياق، استدعى الاتحاد الأوروبي قرار التحكيم الصادر بموجب اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار في 12 يوليو 2016، والذي وجد أن منطقة سكند توماس شول تقع داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة والجرف القاري للفلبين، كما يدعم الاتحاد الأوروبي العملية التي تقودها رابطة الآسيان نحو وضع مدونة لقواعد السلوك في بحر الصين الجنوبي، والتي ينبغي أن تكون فعالة وموضوعية وملزمة قانونًا، ولا تضر بمصالح الأطراف الثالثة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: