ستاف بيشا
بالرغم من الإعلان باستمرار عن مقتل عدد من جنود جيش دولة الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن وسائل إعلامها تتنفس الكذب حيث تعرض إحصائيات مغلوطة مع اقتراب مرور 100 يوم على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ومحاكمة دولة الاحتلال على جرائمها أمام محكمة العدل الدولية. وكشف موقع i24new، الإسرائيلي الذي ينشر أخباره بـ3 لغات رئيسية وهي الإنجليزية والفرنسية والعربية عن عدد منشور في الوقع يكتب أرقام الإصابات والقتلى والمحتجزين، وعدد الأيام التي تمر منذ بداية الحرب في يوم السابع من أكتوبر، ولكن اللافت أن هناك رقمًا لا يتغير، وهو رقم عدد قتلى إسرائيل على يد الفصائل الفلسطينية، والذي لم يتغير عن 1200 شخص على الرغم من وفاة المجندين باستمرار منذ الغزو البري من قبل الجيش الإسرائيلي لغزة الذي بدأ نهاية أكتوبر. ويرصد العداد زيادة في أيام الحرب التي تمر وأعداد المصابين في مستشفيات دولة الاحتلال الإسرائيلي، وأعداد المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية، أما أعداد القتلى فهي ثابتة يوميًا ولا تتغير منذ فترة كبيرة عندما تبنت إسرائيل أن أعداد القتلى وصلت لـ1200 فقط، يوم 11 نوفمبر 2023، أي منذ شهرين، ومن حينها لا يتم تسجيل أي زيادة في ظل تعتيم إعلامي تنفذه إسرائيل في ظل حرب معنوية تعيشها دولة الاحتلال، ونجاح الفصائل الفلسطينية في تسجيل الخسائر التي تكبدها لإسرائيل وهو ما وضع الجيش الإسرائيلي في حرج أمام المواطنين الذين يرون جنودهم يقتلون رغم ادعاءات السلطات بأنها تحقق انتصار على أرض الواقع. وحول أحدث بيانات الجيش الإسرائيلي الخاصة بالقتلى، ذكرت البيانات أن 9 ضباط وجنود قتلوا وأصيب آخرون في هجومين منفصلين خلال معارك بقطاع غزة في الـ24 ساعة الماضية، بجانب تفجير شاحنة على يد الفصائل مما أدى لمقتل جندي إسرائيلي، فيما مات الرقيب ستاف بيشا في لواء جفعاتي بسكتة قلبية.
الوطن
2024-01-11
بالرغم من الإعلان باستمرار عن مقتل عدد من جنود جيش دولة الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن وسائل إعلامها تتنفس الكذب حيث تعرض إحصائيات مغلوطة مع اقتراب مرور 100 يوم على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ومحاكمة دولة الاحتلال على جرائمها أمام محكمة العدل الدولية. وكشف موقع i24new، الإسرائيلي الذي ينشر أخباره بـ3 لغات رئيسية وهي الإنجليزية والفرنسية والعربية عن عدد منشور في الوقع يكتب أرقام الإصابات والقتلى والمحتجزين، وعدد الأيام التي تمر منذ بداية الحرب في يوم السابع من أكتوبر، ولكن اللافت أن هناك رقمًا لا يتغير، وهو رقم عدد قتلى إسرائيل على يد الفصائل الفلسطينية، والذي لم يتغير عن 1200 شخص على الرغم من وفاة المجندين باستمرار منذ الغزو البري من قبل الجيش الإسرائيلي لغزة الذي بدأ نهاية أكتوبر. ويرصد العداد زيادة في أيام الحرب التي تمر وأعداد المصابين في مستشفيات دولة الاحتلال الإسرائيلي، وأعداد المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية، أما أعداد القتلى فهي ثابتة يوميًا ولا تتغير منذ فترة كبيرة عندما تبنت إسرائيل أن أعداد القتلى وصلت لـ1200 فقط، يوم 11 نوفمبر 2023، أي منذ شهرين، ومن حينها لا يتم تسجيل أي زيادة في ظل تعتيم إعلامي تنفذه إسرائيل في ظل حرب معنوية تعيشها دولة الاحتلال، ونجاح الفصائل الفلسطينية في تسجيل الخسائر التي تكبدها لإسرائيل وهو ما وضع الجيش الإسرائيلي في حرج أمام المواطنين الذين يرون جنودهم يقتلون رغم ادعاءات السلطات بأنها تحقق انتصار على أرض الواقع. وحول أحدث بيانات الجيش الإسرائيلي الخاصة بالقتلى، ذكرت البيانات أن 9 ضباط وجنود قتلوا وأصيب آخرون في هجومين منفصلين خلال معارك بقطاع غزة في الـ24 ساعة الماضية، بجانب تفجير شاحنة على يد الفصائل مما أدى لمقتل جندي إسرائيلي، فيما مات الرقيب ستاف بيشا في لواء جفعاتي بسكتة قلبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-09
ما بين 9 جنود خلال القتال بقطاع غزة و6 آخرين في انفجار شاحنة وواحد بالسكتة القلبية، يتلقى جيش الاحتلال الإسرائيلي خسارة كبيرة بين صفوف جنوده خلال 14 ساعة فقط، وهو ما يسبب صدمة مدوية للاحتلال بسبب الخسارة الكبيرة التي وصلت إلى نحو 16 جنديًا حتى هذه اللحظة، وبذلك ترتفع حصيلة قتلى جيش الاحتلال لـ519 جندًا بينهم 185 منذ بدء العملية البرية، بخلاف 6 مهندسين عسكريين. وفي الساعات الأولى من صباح اليوم، خرجت تقارير من صحف إسرائيلية تحديدًا من قناة «12» الإسرائيلية، تكشف أنَّ رقيب يُدعي ستاف بيشا من بلواء جفعاتي تم استدعاؤه للخدمة في الاحتياط، ولكن لم يتحمل ما رآه في غزة ليموت بسكتة قلبية، وهو يبلغ من العمر 22 عامًا فقط. وبعد ساعات قليلة من إعلان وفاة «بيشا»، خرج جيش الاحتلال الإسرائيلي ليتحدث عن خسارة 4 جنود وضباط، وبعدها تم الحديث عن 5 آخرين خلال القتال في قطاع غزة، ليصل عدد القتلى إلى 9، ومنذ بدء الهجوم البري ضد حماس إلى 185. وأسماء الجنود الخمسة الذين رحلوا جراء انفجار عبوة ناسفة في البريج وسط قطاع غزة، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، هم: - الرقيب الرئيسي عميت موشيه شاحر، 25 عامًا، من وحدة ياهالوم التابعة لسلاح الهندسة القتالية، من رمات يوحنان. - دينيس كروخمالوف فيكسلر، 32 عاماً، ضابط في وحدة ياهالوم التابعة لسلاح الهندسة القتالية، من بئر السبع. - ورون إفريمي، 26 عامًا، ضابط في وحدة ياهالوم التابعة لسلاح الهندسة القتالية، من هود هشارون. - روي أبراهام ميمون، 24 عامًا، مسعف في وحدة ياهالوم التابعة لسلاح الهندسة القتالية، من العفولة. - الرائد عكيفا ياسينسكي، 35 عامًا، من الكتيبة 8173 في سلاح الهندسة القتالية، من رمات غان. وفي الوقت الذي يعلن عن أسماء الـ10 جنود، خرجت وسائل الإعلام الإسرائيلية تتحدث عن مقتل 6 مهندسين عسكريين في انفجار شاحنة كانت تحوي موادا متفجرة معدة لتدمير أنفاق في قطاع غزة؛ ليقر جيش الاحتلال بوجود أضرار بسيطة لحقت بمقر القيادة الشمالية في مدينة صفد نتيجة انفجار عدة مسيرات محملة بالمتفجرات. وبحسب ما ذكرته صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، فإنّ انفجار مميت في منطقة البريج أسفر عن مقتل 6 مهندسين قتاليين، بالقرب من المكان الذي كان فيه الضباط يقودون الصحفيين في جولة في مصنع لتصنيع الصواريخ تابع للفصائل الفلسطينية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-09
صرحت قناة «12» الإسرائيلية، أن رقيب يُدعي ستاف بيشا من بلواء جفعاتي تم استدعاؤه للخدمة في الاحتياط، ولكن لم يتحمل ما رآه في غزة ليموت بسكتة قلبية، وهو يبلغ من العمر 22 عاما فقط. وذكرت قناة «12»، أن «بيشا» رأى أمام عينه مقتل الجنود التي كانت تحت قيادته خلال الحرب الجارية في قطاع غزة، وفي سياق متصل. وقالت والدة «بيشا»، إنه جرى إطلاق سراحه من جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل وقت قصير من وفاته، ولم يجر الاعتراف به كجندي في الجيش، ولم يتم زيارتنا من أي ممثل رسمي من إسرائيل حتى الآن. وبعد شهرين من القتال في غزة، جرى اتخاذ قرار تقليص قوة الاحتياط، وفي وحدة «ستاف»، كانوا يبحثون عن جنود مستعدين للعودة إلى ديارهم، في هذه المرحلة، وقد تطوع «بيشا» للخروج، حسب رواية والدته. وقالت صديقة الرقيب: «حاول بيشا أن لا يقلق والدته، لذلك لم يشاركها الكثير عن تجربته خلال أيام القتال، ولكن قلبه لم يتحمل ما شاهده، والجيش لم يعترف بمقتله بعد أن تم تسريحه من الخدمة الاحتياطية». وفيما يتعلق بصديقه الذي خدم معه في الاحتياط، قال خلال مقابلته مع قناة «12»: «لم يكن لديه أي مشاكل صحية، كان الشخص الأكثر صحة وسعادة على الإطلاق، كان وقتًا صعبًا ولا شك أن ذلك أثر عليه، والآن، عندما يتم رفض الاعتراف به كجندي في الجيش، ولأنه لم يكن في الاحتياط في وقت وفاته، يبدو أن الجميع يحاولون التخلص من المسؤولية، وهذا أمر محرج للغاية». وأضاف: «في السابع من أكتوبر، وصلنا إلى قاعدتنا الاحتياطية في الشمال لتوقيع المعدات، وتكرر دور صديقه صباح السابع من أكتوبر، كان ستافو قائدًا للقوات المسلحة الملكية، وكان يعرف الكثير من الجنود الذين قتلوا، والعديد من جنود لواء جولاني الذين سقطوا خلال المناورة البرية كانوا من جنوده، ثم ذهبنا إلى الجنوب وقمنا بالتدريب وكنا جاهزين للمهمة». وفي الـ29 من ديسمبر الماضي، انطلق «بيشا» بسيارته الخاصة وشعر بالمرض، إذ جرى نقله على الفور إلى مستشفى إيخيلوف، للأسف، توفي في غضون ساعتين بسبب سكتة قلبية. وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن وفاة الرقيب ستاف بيشا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-08
كتب- مصراوي قالت القناة 12 الإسرائيلية، إن ستاف بيشا الرقيب بلواء جفعاتي، توفي بسكتة قلبية عن عمر يناهز الـ22 عامًا بعد مقتل جنود تحت إمرته خلال الحرب الجارية في قطاع غزة، إذ تم استدعاءه إلى الاحتياط في الـ7 من أكتوبر الماضي. وتقول والدة بيشا الذي أطلق جيش الاحتلال سراحه قبل وقت قصير من وفاته، لم يتم الاعتراف به كجندي في الجيش، ولم يزورنا أي ممثل رسمي من إسرائيل حتى الآن، فبعد شهرين من القتال في غزة، تقرر تقليص قوة الاحتياط، وفي وحدة ستاف كانوا يبحثون عن جنود مستعدين للعودة إلى ديارهم في هذه المرحلة، تطوع بالخروج. وبحسب صديقة الرقيب، تقول "لقد حاول ألا يقلق والدته، لذلك لم يشاركها الكثير عما مر به خلال أيام القتال، قلبه لم يستطيع أن يحتمل ما رآه، والجيش لم يعترف بقتله بعدما تم تسريحه من الخدمة الاحتياطية. ويقول دور صديق لستاف الذي خدم معه في الاحتياط، خلال حديثه للقناة 12، "لم يكن لديه أي مشاكل صحية، لقد كان الشخص الأكثر صحة وسعادة على الإطلاق، لقد كان وقتًا صعبًا وهناك "لا شك أن ذلك أثر عليه. والآن، عندما يرفضون الاعتراف به كجندي في الجيش، ولأنه لم يكن في الاحتياط وقت وفاته، يبدو أن الجميع يحاولون التخلص من المسؤولية، وهذا أمر محرج للغاية. ""وصلنا في 7 أكتوبر إلى قاعدتنا الاحتياطية في الشمال للتوقيع على المعدات"، كرر دور صباح الـ7 من أكتوبر، "كان ستافو قائدًا للقوات المسلحة الملكية، وكان يعرف الكثير من الجنود الذين قتلوا، والعديد من جنود لواء جولاني الذين سقطوا خلال المناورة البرية كانوا من جنوده، ذهبنا إلى الجنوب، وقمنا بالتدريب وكنا على أهبة الاستعداد". وفي الـ29 من ديسمبر الماضي، ركب بيشا سيارته الخاصة وشعر بالمرض، ليتم نقله إلى مستشفى إيخيلوف وتوفي في غضون ساعتين بسبب سكتة قلبية. ولم يعلق جيش الاحتلال الإسرائيلي على واقعة وفاة الرقيب ستاف بيشا حتى الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: