ذو الفقاري
شنت إسرائيل، منذ فجر اليوم...
الشروق
Very Negative2025-06-13
شنت إسرائيل، منذ فجر اليوم الجمعة، هجوما صاروخيا استهدف عددا من المواقع داخل قاعدة «نوجه» الجوية في مدينة همدان. وأفاد مراسل وكالة «تسنيم» للأنباء في همدان، بأن إسرائيل نفذت منذ ساعات الفجر الأولى هجوماً صاروخياً أصاب بعض نقاط قاعدة «نوجه» الجوية. ونوه إلى أن هذه الهجمات أدت إلى «أضرار مادية» في القاعدة، في حين تم وضع جميع الطائرات الحربية التابعة للقاعدة في حالة تأهب كامل. وأشار إلى استهداف منظومة الدفاع الجوي في منطقة «سوباشي» بمحافظة همدان. وبحسب الوكالة الإيرانية، أكدت المصادر الرسمية أنه لم تُسجل أي إصابات أو قتلى في المنطقة المستهدفة. ودعا معاون الشئون السياسية لمحافظة همدان المواطنين إلى الحفاظ على الهدوء، مشدداً على أن جميع الأخبار والبيانات ستصدر بشكل رسمي ودقيق من الجهات المختصة. وناشد المواطنين عدم الالتفات إلى الشائعات أو إعادة نشر الأخبار غير الرسمية وغير المؤكدة عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
قال الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، إن المنطقة تمر بتوقيت بالغ الدقة وشديد الحساسية، خاصة في ظل التصعيد الخطير بعد الهجمات الإسرائيلية على إيران فجر اليوم. ونوه خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الألماني، مساء الجمعة، أن الهجمات الإسرائيلية تمثل تصعيدًا خطيرًا وغير مبرر، موضحًا أن «مصر أدانت هذا التصعيد المرفوض تمامًا». وأضاف: «اتفقت مع نظيري الألماني على الأهمية البالغة لتجنب التصعيد في المنطقة، وانزلاقها إلى فوضى شاملة لا يستفيد منها أحد». وشدد وزير الخارجية على أن «أمن واستقرار أوروبا مرتبط بأمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط». وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
أفادت وسائل إعلام إيرانية، مساء الجمعة، بسماع دوي انفجارات قوية حول قاعدة نوجه الجوية بمحافظة همدان. وقال موقع «إيران إنترناشيونال»، إن المسئولين في طهران لم يؤكدوا الهجوم رسميًا بعد. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
قتلت الهجمات الإسرائيلية على إيران اليوم الجمعة، ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، حسبما قال مصدران إقليميان لوكالة رويترز. وأوضح المصدران أن قائمة القتلى تتضمن قائد الحرس الثوري وقائد القوات الجوية الفضائية. وبدأت إسرائيل منذ فجر اليوم الجمعة، هجمات على إيران تتضمن أهدافا بالبرنامجين النووي والصاروخي وكبار القادة العسكريين وعلماء نووين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
أفادت صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية، اليوم الجمعة، بصدور توجيهات لوزراء حكومة بنيامين نتنياهو، بعدم حضور الفعاليات أو إجراء محادثات عبر تطبيق التواصل الاجتماعي «واتساب». وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». השרים קיבלו הוראות לא ללכת לאירועים ולא לנהל שיחות דרך הוואטסאפ — ישראל היום (@IsraelHayomHeb) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
أعلن رئيس هيئة الطيران المدني السوري أشهد الصليبي، عن إغلاق مؤقت للأجواء السورية حتى الساعة الثالثة من بعد ظهر اليوم «بتوقيت دمشق». وقال في تصريحات لوكالة «سانا»: «نعلن عن إغلاق مؤقت للأجواء السورية حتى الساعة الثالثة من بعد ظهر اليوم بتوقيت دمشق، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية التي نتخذها لضمان سلامة حركة الطيران المدني، وسط المستجدات الإقليمية الراهنة». وأوضح أن «هذا الإجراء يأتي كجزء من المتابعة الدقيقة لتطورات الوضع الجوي في المنطقة»، لافتًا إلى «إعادة تقييم القرار فور انتهاء المدة المحددة، مع إمكانية تمديده أو إعادة فتح الأجواء، وفقاً لما تقتضيه متطلبات السلامة». وأهاب بشركات الطيران والمواطنين متابعة التحديثات الصادرة عن الهيئة، مؤكدًا أن «سلامة المسافرين والطواقم الجوية هي في مقدمة الأولويات». وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
قال المتحدث باسم جمعية الهلال الأحمر الإيراني مجتبى خالدي، إن عمليات الإغاثة والإنقاذ مستمرة في 12 محافظة بمختلف أنحاء البلاد. وبحسب ما نشرته وكالة «تسنيم» للأنباء، اليوم الجمعة، نوه خالدي، بإصابة 95 مواطناً في الهجوم الإسرائيلي فجر اليوم، تم نقلهم إلى المراكز الطبية، في حين تلقّى 26 آخرون العلاج ميدانياً من قِبل فرق الجمعية في موقع الحادث. وأوضح أن 140 فريقاً من الهلال الأحمر شاركوا في هذه المهمة، بمشاركة 670 متطوعاً وكادراً متخصصاً من الجمعية. وأشار إلى الاستعانة بـ10 فرق متخصصة للبحث والإنقاذ، و15 فريق استجابة سريعة، إلى جانب 93 سيارة إسعاف و36 مركبة إنقاذ متخصصة. وأعلن أن جميع 1510 مراكز عمليات الهلال الأحمر، بما فيها المراكز الميدانية ومراكز إدارة الأزمات والفرق الفنية للبحث والإنقاذ والأنظمة الحيّة للكشف، في حالة تأهّب قصوى على مستوى البلاد. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-06-13
كشف مسؤولون إسرائيليون أن ضمن عملية "الأسد الصاعد"، فجر اليوم الجمعة، أدت إلى مقتل 10 علماء طاقة نووية، بينما تحدثت وسائل إعلام إيرانية عن مقتل 6 من علماء الذرة في الهجوم. تفصيلا، قال مسؤولون إسرائيليون، اليوم الجمعة "قتلنا ما لا يقل عن 10 في الهجوم على إيران". كما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استهداف علماء نوويين إيرانيين بارزين، يعملون على تصنيع قنبلة نووية إيرانية. وفي طهران، قالت وسائل إعلام إيرانية، إن غارات الفجر الإسرائيلية التي استهدفت العاصمة الإيرانية، طهران، وعدد من المدن والمحافظات الإيرانية، أدت إلى مقتل عدد من علماء الذرة الإيرانيين. فقد أفادت وكالة تسنيم للأنباء أن العلماء الستة هم "عبد الحميد مينوشهر، وأحمد رضا ذو الفقاري، وأمير حسين فقهي، ومطلبي زاده، ومحمد مهدي طهرانجي، وفريدون عباسي هم العلماء النوويون الشهداء" جراء الهجوم الاسرائيلي. ويعتبر فريدون عباسي من أبرز الأسماء في المجال النووي في إيران، وسبق أن رئس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية. وكان عباسي نجا في العام 2010 من محاولة اغتيال بواسطة قنبلة ألصقت بسيارته، في عملية اتهمت إيران الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية بالوقوف خلفها. أما محمد مهدي طهرانجي، فكان رئيسا لجامعة آزاد الإسلامية في طهران. وأعلنت جامعة آزاد عن مقتل رئيسها العالم النووي مهدي طهرانجي وزوجته و4 من حراسه. كذلك أفادت وسائل إعلام إيرانية بمقتل العالم النووي أحمد رضا ذوالفقاري، أستاذ الهندسة النووية في الهجوم الإسرائيلي على إيران. لم يأت مقتل علماء الذرة الإيرانيين هؤلاء مصادفة أو جراء عملية محدودة، فقد دأبت إسرائيل على اغتيال علماء الذرة الإيرانيين طوال عقود. وخلال الفترة بين العامين 2010 و2012، تم اغتيال 4 من العلماء النوويين الإيرانيين، هم مسعود محمدي، ومجيد شهرياري، وداريوش رضائي نجاد ومصطفى أحمدي روشن، باستخدام القنابل المغناطيسية في اغتيال 3 منهم، وأطلق الرصاص على أحدهم أمام منزله. محسن فخري زاده تعرض عالم الذرة محسن فخري زاده للاغتيال، الجمعة قرب العاصمة الإيرانية طهران، بعد أن أطلق مهاجمون النار على سيارته بحسب ما ذكرت القوات الإيرانية في بيان نشرته وسائل إعلام رسمية. مسعود علي محمدي في 12 يناير 2010، قتل العالم النووي الإيراني مسعود علي محمدي بتفجير قنبلة عن بعد في طهران. وفيما وصف مسؤولون إيرانيون أستاذ الفيزياء بأنه عالم نووي، فإن متحدثا قال إنه لم يعمل لصالح منظمة الطاقة الذرية، وأنه كان محاضرا في جامعة طهران. مجيد شهرياري لقي العالم النووي مجيد شهرياري مصرعه في انفجار سيارة مفخخة في طهران في 29 نوفمبر 2010، وأصيبت زوجته التي كانت ترافقه في الهجوم. ووصف مسؤولون إيرانيون التفجير، الذي استهدف شهرياري والذي كان محاضرا في جامعة شهيد بهشتي، بأنه هجوم برعاية إسرائيلية أو أمريكية على برنامج البلاد النووي. داريوش رضائي لقي أستاذ الفيزياء الإيراني داريوش رضائي مصرعه رميا بالرصاص في عملية اغتيال نفذها مهاجمون مسلحون في شرقي العاصمة الإيرانية في 23 يوليو 2011. وكان رضائي، الذي بلغ الخامسة والثلاثين من عمره عندما تعرض للاغتيال، يعمل محاضرا في الجامعة وحاصل على درجة الدكتوراه في الفيزياء. مصطفى أحمدي روشن لقي المهندس الكيميائي أحمدي روشن (32 عاما) مصرعه في انفجار قنبلة لاصقة في سيارته وضعها راكب دراجة نارية في طهران في يناير 2012. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إيران على التوصل إلى اتفاق قبل أن تخسر كل شيء، مشيرًا إلى أنه منح طهران أكثر من فرصة لـ«عقد صفقة». وكتب عبر صفحته الرسمية بمنصة «تروث سوشيال»، اليوم الجمعة: «طلبت من إيران إبرام صفقة فحسب، ولكن بغض النظر عن مدى محاولتهم ومدى اقترابهم لم يتمكنوا من إنجازها». وأضاف: «أخبرتهم أن الأمر سيكون أسوأ بكثير من أي شيء يعرفونه، أو توقعوه، أو قيل لهم، وأن الولايات المتحدة تصنع أفضل المعدات العسكرية وأكثرها فتكًا حول العالم، وأن إسرائيل لديها الكثير منها - مع المزيد في المستقبل - وهم يعرفون كيفية استخدامها». وأشار إلى أن «بعض المتشددين الإيرانيين تحدثوا بشجاعة، لكنهم لم يتوقعوا الأحداث التي تنتظرهم»، مضيفًا: «لقد ماتوا جميعًا الآن، وسيزداد الأمر سوءًا!»، بحسب وصفه. واستطرد: «لقد كان هناك بالفعل قدر كبير من الموت والدمار، ولكن لا يزال هناك وقت لإنهاء هذه المذبحة، فالهجمات التالية المخطط لها بالفعل أكثر عدوانية». واختتم" «يجب على إيران أن تعقد صفقة، قبل أن تخسر كل شيء، وأن تنقذ ما كان يعرف ذات يوم بالإمبراطورية الإيرانية. لا مزيد من الموت، لا مزيد من الدمار، فقط ابرموا الصفقة، قبل فوات الأوان». وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
بعد سماع دوي انفجارات عدة في شيراز، أفادت بعض وسائل الإعلام الإيرانية بشن ضربات عسكرية على أهداف في المدينة. وبحسب ما نشره موقع «إيران إنترناشونال»، اليوم الجمعة، لم يؤكد المسئولون في طهران بعدُ موجة الهجمات الإسرائيلية الجديدة. وقبل قليل، أفادت وكالة «فارس» الإيرانية، بأن إسرائيل نفذت هجومًا جديدًا قرب تبريز شمال غرب إيران. وبحسب ما نشره موقع «إيران إنترناشونال»، صباح الجمعة، أفادت بعض وسائل الإعلام في إيران عن انفجار في محيط مطار تبريز. ووفقًا للتقارير المنشورة، فقد سمعت أصوات قوية في تبريز، ثم شوهد دخان كثيف في سماء المدينة. وتشير تقارير غير مؤكدة إلى أن القاعدة الجوية الثانية في تبريز كانت هدفًا للهجوم. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-06-13
أفادت وكالة «تسنيم» للأنباء، بإصدار المرشد الإيراني علي الخامنئي، قرارًا بتعيين اللواء عبدالرحيم موسوي، رئيساً لأركان القوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للواء محمد باقري. وأعلنت إيران رسميا، الجمعة، اغتيال رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، خلال الهجمات التي شنها الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم. ويعتبر باقري، من أبرز العسكريين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية، وتولى إدارة إحدى مؤسسات التصنيع الحيوية التابعة للحرس الثوري الإيراني. وكان له خبرة واسعة في التعامل مع المنظمات الكردية الإيرانية المسلحة بحكم عمله في أجهزة المخابرات. وكان نائباً لرئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية. وعينه المرشد الأعلى لإيران علي خامنئي في 28 يونيو 2016 رئيساً لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، خلفاً للواء حسين فيروز آبادي الذي شغل هذا المنصب منذ 1989. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
أفادت وكالة «فارس» الإيرانية، بأن إسرائيل نفذت هجومًا جديدًا قرب تبريز شمال غرب إيران. وبحسب ما نشره موقع «إيران إنترناشونال»، صباح الجمعة، أفادت بعض وسائل الإعلام في إيران عن انفجار في محيط مطار تبريز. ووفقًا للتقارير المنشورة، فقد سمعت أصوات قوية في تبريز، ثم شوهد دخان كثيف في سماء المدينة. وتشير تقارير غير مؤكدة إلى أن القاعدة الجوية الثانية في تبريز كانت هدفًا للهجوم. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
يُقدّر مسئولون أمنيون إسرائيليون، أن الحملة ضد إيران من المتوقع أن تستمر لأسابيع، بدرجات متفاوتة من الشدة. ونقلت القناة 14 الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عن المسئولين قولهم إن «العملية التي بدأت ردًا على النشاط الإيراني ضد إسرائيل، تهدف إلى ضرب أهداف استراتيجية وتقليص القدرات العسكرية الإيرانية في المنطقة». وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
أفادت وكالة «تسنيم» للأنباء، بإصدار المرشد الإيراني علي الخامنئي، قرارًا بتعيين العميد محمد باكبور، قائدا للحرس الثوري، خلفاً اللواء حسين سلامي. وأعلن التلفزيون الإيراني اليوم الجمعة، اغتيال القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مناطق واسعة من البلاد. وأكد التلفزيون الإيراني أن الغارات الإسرائيلية استهدفت هيئة القيادة العامة لحرس الثورة الإسلامي في منطقة كلاهدوز بطهران. https://x.com/Tasnimarabic/status/1933448103404704188 وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». قائد الثورة الإسلامية الإمام الخامنئي يعين العميد محمد باكبور قائدا للحرس الثوري خلفاً للشهيـ.د اللواء حسين سلامي — وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-13
أكد مصدر عسكري أردني، الجمعة، أن سلاح الجو الملكي الأردني ينفذ في هذه الأثناء دوريات وطلعات جوية في سماء المملكة لحماية مجالها الجوي. وفي وقت سابق، صرح مصدر عسكري مسئول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية -الجيش العربي، أن طائرات سلاح الجو الملكي وأنظمة الدفاع الجوي اعترضتا صباح الجمعة، عددا من الصواريخ والطائرات المسيّرة التي دخلت المجال الجوي الأردني. وبحسب ما نشرته وكالة «بترا»، أوضح المصدر أن طائرات سلاح الجو الملكي تعمل وفق درجة عالية من الجاهزية لحماية سماء المملكة الأردنية الهاشمية والحفاظ على أمن وسلامة الوطن والمواطنين. وأضاف أن عملية الاعتراض جاءت استجابة لتقديرات عسكرية بحتمية سقوط صواريخ وطائرات مسيرة في الأراضي الأردنية، ومنها مناطق مأهولة بالسكان؛ ما قد يتسبب بخسائر. وأكد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية تعمل على مدار الساعة لحماية حدود الوطن برا وبحرا وجوا، ولن تسمح بانتهاك المجال الجوي الأردني تحت أي ظرف، مهيبا بالمواطنين عدم تناقل الشائعات والروايات التي من شأنها إثارة حالة من الهلع والفوضى وضرورة تلقي المعلومات من مصادرها الرسمية. وفي وقت سابق، أعلنت هيئة تنظيم الطيران المدني الأردنية، تعليق حركة الطيران في أجواء المملكة بشكل مؤقت أمام جميع الطائرات الآتية والمغادرة والعابرة، وذلك على خلفية التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل. يأتي هذا القرار في ظل توقعات بهجمات متبادلة بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
أعربت وزارة الخارجية الكويتية عن إدانة واستنكار دولة الكويت الشديدين للهجمات الإسرائيلية على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في انتهاكٍ صارخٍ لكل القوانين والمواثيق الدولية، وبما يعد اعتداءً سافراً على السيادة الإيرانية ويعرض أمن واستقرار المنطقة للخطر. وبحسب بيان صادر عن الوزارة صباح الجمعة، جددت دولة الكويت دعوتها للمجتمع الدولي، وعلى وجه الخصوص مجلس الأمن، إلى تحمل مسئولياتهما في وقف هذه الانتهاكات بما يحفظ أمن واستقرار المنطقة. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
قالت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، إنها لم تتلقَ تقارير بشأن وقوع إصابات في صفوف القوات المتمركزة داخل منشأة نطنز النووية الإيرانية. وأشارت في بيان لها، صباح الجمعة، إلى أن التحقيقات كشفت عدم تسرب أي تلوث إشعاعي أو كيميائي خارج منشأة نطنز النووية بعد الهجوم الإسرائيلي. ونوهت إلى أن الهجوم الإسرائيلي يتعارض مع القانون الدولي، بما في ذلك قرارات مجلس المحافظين التابع للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والمؤتمر العام، ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. وذكرت أن «الهجوم يمثل انتكاسة للوكالة الدولية للطاقة الذرية؛ بسبب التقصير غير المبرر وفشل مديرها العام في القيام بدور مهني ونزيه، بما في ذلك في ضمان أمن المنشآت النووية السلمية تحت إشراف الوكالة». وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني، الجمعة، أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت مرات عدة مفاعل نظنر، المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم وسط البلاد. وعرض التلفزيون مشاهد لدخان كثيف يتصاعد من الموقع، قائلا إن «منشأة نطنز للتخصيب أصيبت مرات عدة» بالقصف الجوي الإسرائيلي. من جانبها، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن موقع نطنز النووي كان من بين الأهداف التي قصفتها إسرائيل في إيران. وذكرت الوكالة أنها على اتصال مع السلطات الإيرانية في شأن مستويات الإشعاع، موضحة أنها على اتصال أيضاً بمفتشيها في إيران. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
أكدت مصادر أمنية إسرائيلية، صباح الجمعة، تدمير منشأة نطنز النووية الإيرانية. ونقلت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، عن المصادر الأمنية قولها إن «الجيش دمر منشأة نطنز النووية الإيرانية»، دون الإشارة إلى تفاصيل أخرى. وأعلن التلفزيون الرسمي الإيراني، الجمعة، أن غارات جوية إسرائيلية استهدفت مرات عدة مفاعل نظنر، المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم وسط البلاد. وعرض التلفزيون مشاهد لدخان كثيف يتصاعد من الموقع، قائلا إن «منشأة نطنز للتخصيب أصيبت مرات عدة» بالقصف الجوي الإسرائيلي. من جانبها، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن موقع نطنز النووي كان من بين الأهداف التي قصفتها إسرائيل في إيران. وذكرت الوكالة أنها على اتصال مع السلطات الإيرانية في شأن مستويات الإشعاع، موضحة أنها على اتصال أيضاً بمفتشيها في إيران. وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
أجرى وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، اتصالًا هاتفيًا اليوم الجمعة، بوزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية عباس عراقجي. وبحسب ما نشرته وكالة الأنباء السعودية، عبّر بن فرحان، خلال الاتصال عن إدانة الاعتداء الإسرائيلي السافر على أراضي الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأكد رفض استخدام القوة، وضرورة اعتماد الحوار لمعالجة الخلافات، منوهًا أن «الهجوم الإسرائيلي يعرقل الجهود الرامية لخفض التصعيد والتوصل إلى حلول دبلوماسية». وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-13
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، صباح الجمعة، إن «إيران ستدفع أثمانا باهظة إذا استمرت في عملياتها الهجومية». وبحسب ما نشره موقع صحيفة «يديعوت أجرنوت» العبرية، ذكر كاتس، أن «الضربة الدقيقة التي استهدفت قادة الحرس الثوري والجيش الإيراني وعلماء الذرة، تُمثّل رسالة قوية وواضحة بالقضاء على كل من يعمل على تدمير إسرائيل». وأضاف: «سيواصل الجيش الإسرائيلي أنشطته لإحباط البرنامج النووي الإيراني، وإزالة التهديدات عن دولة إسرائيل. وستدفع إيران ثمناً باهظاً جراء مواصلة أنشطتها العدوانية». وتتصاعد التوقعات بهجمات متبادلة بين طهران وتل أبيب، بعد غارة جوية إسرائيلية واسعة النطاق استهدفت مواقع نووية وعسكرية في طهران فجر الجمعة، أسفرت عن مقتل قادة بارزين وعلماء نوويين. وأفادت وكالة «فارس» الإيرانية بمقتل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان العامة، إلى جانب علماء نوويين مثل محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري. كما أعلنت إيران تعيين اللواء أحمد وحيدي قائدًا للحرس الثوري والأميرال حبيب الله سياري رئيسًا مؤقتًا لهيئة الأركان، في محاولة لإعادة تنظيم القيادة العسكرية وسط حالة الطوارئ. وأكدت هيئة البث الإسرائيلية «كان» أن الهجوم، المُسمى «عملية الأسد الصاعد»، استهدف 10 علماء نوويين وقادة عسكريين، واصفة إياه بـ«البداية فقط». وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى أن الهجوم استهدف «قلب البرنامج النووي الإيراني»، بما في ذلك منشأة نطنز، محذرًا من استمرار العمليات «حسب الحاجة». في المقابل، تعهد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بـ«عقاب قاسٍ»، بينما أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة أبو الفضل شكارشي عن رد «حاسم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: