دوما بغوطة دمشق الشرقية
حمّل الاتحاد الأوروبي، اليوم الإثنين، الحكومة السورية مسؤولية الهجوم الكيماوي على مدينة دوما بغوطة دمشق الشرقية، والذي أوقع 78 مدنيًا على الأقل، وأصاب المئات. ونقلت وكالة "أسوشيتد برس"الأمريكية، عن ماجا كوسيجانسيك، الناطقة باسم مفوضة الشئون الخارجية بالاتحاد الأوروبي، قولها: بعد ورود تقارير عن عمل وحشي آخر في سوريا، علم الاتحاد الأوروبي من عدة مصادر أن الحكومة السورية هي المسؤولة" عن الهجوم الكيماوي الأخير،وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية. وفي بيان أمس الأحد، دعا الاتحاد الأوروبي المجتمع الدولي إلى الرد الفوري على استخدام حكومة الرئيس السوري بشار الأسد الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في سوريا. وأوضح البيان أنه يتعين على حليفي الأسد - روسيا وإيران - "استخدام نفوذهما لمنع مثل تلك الاعتداءات مستقبلًا، وضمان وقف الأعمال العدائية وتخفيف حدة العنف".
الوطن
2018-04-09
حمّل الاتحاد الأوروبي، اليوم الإثنين، الحكومة السورية مسؤولية الهجوم الكيماوي على مدينة دوما بغوطة دمشق الشرقية، والذي أوقع 78 مدنيًا على الأقل، وأصاب المئات. ونقلت وكالة "أسوشيتد برس"الأمريكية، عن ماجا كوسيجانسيك، الناطقة باسم مفوضة الشئون الخارجية بالاتحاد الأوروبي، قولها: بعد ورود تقارير عن عمل وحشي آخر في سوريا، علم الاتحاد الأوروبي من عدة مصادر أن الحكومة السورية هي المسؤولة" عن الهجوم الكيماوي الأخير،وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية. وفي بيان أمس الأحد، دعا الاتحاد الأوروبي المجتمع الدولي إلى الرد الفوري على استخدام حكومة الرئيس السوري بشار الأسد الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في سوريا. وأوضح البيان أنه يتعين على حليفي الأسد - روسيا وإيران - "استخدام نفوذهما لمنع مثل تلك الاعتداءات مستقبلًا، وضمان وقف الأعمال العدائية وتخفيف حدة العنف". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-04-14
أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، اليوم السبت، أن بعثة تقصي الحقائق التي أرسلتها إلى سوريا للتحقيق في الهجوم الكيميائي الأخير، ستباشر عملها حتى بعد الضربات العسكرية بقيادة واشنطن. ونقلت وكالة "أسوشيتدبرس" الأمريكية بيانا صادرا عن المنظمة، قالت فيه إن فريق العمل سيلتزم بخطته للتحقيق في الهجوم بالغاز السام الذي استهدف مدينة دوما بغوطة دمشق الشرقية، السبت الماضي. وأضاف البيان أن المنظمة ستواصل إرسال البعثة إلى سوريا للتوصل إلى حقائق بشأن مزاعم استخدام الأسلحة الكيميائية في دوما. وجاء في البيان، أن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية تعمل بالتعاون الوثيق مع إدارة الأمم المتحدة لشؤون السلامة والأمن، لتقييم الوضع وضمان سلامة الفريق"، وفقا لما ذكرته وكالة"الأناضول" التركية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-05-18
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، أن تقرير منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن هجوم كيميائي مفترض وقع ببلدة سراقب السورية في 4 فبراير الماضي، لم يهدف إلى إجراء تحقيق مستقل وشامل. وجاء في بيان صدر عن الوزارة، اليوم: "تقرير بعثة تقصي الحقائق لم يهدف لإجراء تحقيق مستقل وشامل في حادث سراقب.. وكما يبدو فإن الهدف الوحيد كان الاعتماد على المواد المزورة التي يقدمها خصوم دمشق للتشهير بالحكومة الشرعية للجمهورية العربية السورية"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وأعرب البيان عن أسف موسكو لتركيز البعثة مجددا، في المقام الأول، على اتخاذ مواد وشهادات مقدمة من قبل منظمة "الخوذ البيضاء" مصدر رئيسا للأدلة على استخدام الأسلحة الكيميائية في سراقب. وأضافت الوزارة أن موسكو كشفت أكثر من مرة لجوء نشطاء "الخوذ البيضاء" إلى نشر معلومات كاذبة والتلاعب بالحقائق، إضافة إلى مشاركتهم في "مسرحيات" استفزازية، مثل تلك التي نظمت مؤخرا بهدف توجيه اتهامات إلى الحكومة السورية بشن هجوم كيميائي في بلدة دوما بغوطة دمشق الشرقية. وذكر البيان أن إصرار البعثة على مصداقية العينات المأخوذة من مكان الهجوم المفترض يمكن إثباتها بواسطة أشرطة فيديو واستجواب شهود، بدلا من قيام خبراء البعثة أنفسهم بجمع المعلومات الضرورية. وأشارت الوزارة بهذا الخصوص إلى أن هذا الأسلوب يناقض المبدأ الأساسي لأداء البعثة، والذي يقتضي التقيد الصارم بتسلسل الإجراءات وضمان سلامة الأدلة المادية منذ انتقائها من قبل خبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وحتى وصولها إلى مختبر معتمد من أجل تحليلها. وكانت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية أصدرت تقريرا، في 15 مايو، رجحت فيه أن يكون غاز الكلور قد استخدم في هجوم وقع في محافظة إدلب في شهر فبراير الماضي. وكتبت المنظمة الأربعاء: "غاز الكلور ربما قد استخدم في فبراير الماضي في سراقب التابعة لإدلب شمال غربي سوريا". ولم تشر المنظمة إلى الجهة المسؤولة عن استخدام هذه المادة، إلا أنها أكدت أن نتائج تحليل العينات في مختبراتها أثبتت وجود مادة الكلور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-04-26
أعلنت ممثلية روسيا لدى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، عزم موسكو ودمشق تقديم 17 شاهدا في لاهاي اليوم، لإثبات فبركة الهجوم الكيميائي المزعوم في مدينة دوما بالغوطة الشرقية. وقالت الممثلية الروسية في بيان صحفي، إن هؤلاء الشهود ومن بينهم أطباء وبمشاركة الطفل السوري "حسن دياب" سيقدمون معلومات بشأن حقيقة ما حدث يوم الهجوم الكيميائي المزعوم في دوما، وكل ما يتعلق بمشاركتهم في التسجيلات المفبركة التي صورها ما يسمى بالخوذ البيضاء، وكانت ذريعة لشن واشنطن وحليفتيها بريطانيا وفرنسا هجوما صاروخيا على سوريا منتصف هذا الشهر، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. من جانبها، قالت منظمة حظر الكيميائي إن فريق بعثتها أجرى أمس زيارة لموقع ثان بدوما، وجمع عنيات سترسل إلى مختبرات المنظمة في هولندا. وجرى نشر تقارير عن شن القوات السورية، في 7 أبريل، هجوما كيميائيا في بلدة دوما (بغوطة دمشق الشرقية) من قبل عدد من المنظمات غير الحكومية، من بينها منظمة "الخوذ البيضاء" التي وصفتها وزارة الدفاع الروسية بمصدر معلومات كاذبة. وفي 10 أبريل، تم اتخاذ قرار بإرسال بعثة لخبراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى دوما لإجراء تحقيق في هذا الشأن.واتخذت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا تقارير عن حادثة دوما كذريعة لتوجيه ضربة صاروخية مكثفة إلى سوريا في 14 من هذا الشهر، وذلك من دون موافقة مجلس الأمن الدولي. ووصفت موسكو هذه العملية بالعدوان على سوريا، مشيرة إلى أنها أساءت كثيرا لعملية التسوية في هذا البلد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: