دول أوبك
نشرت منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول، ""، المستجدات الأسبوعية ب،...عرض المزيد
اليوم السابع
2025-04-09
نشرت منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول، ""، المستجدات الأسبوعية ب، حيث سجلت الآجلة انخفاضا إلى أدنى مستوياتها فى أكثر من ثلاثة أعوام، مسجلة خسائر أسبوعية نسبتها 10.9% لخام برنت - الأكبر منذ عام ونصف، و 10.6% لخام غرب تكساس - الأكبر فى عامين. وتضمنت العوامل الرئيسية التي تسببت في انخفاض أسعار النفط الخام الأتى.. اسعار إعلان الولايات المتحدة الأمريكية فرض مزيد من الرسوم الجمركية على شركائها التجاريين -هى الأعلى منذ أكثر من قرن، ورد الصين بغرض رسوم جمركية إضافية نسبتها 34% على كافة واردات السلع الأمريكية، مما أثار المخاوف حيال حدوث حرب تجارية عالمية، قد تؤدى إلى تفاقم التضخم وركود الاقتصاد وضعف الطلب على النفط. قرار دول أوبك التى أعلنت عن تعديلات طوعية فى أبريل ونوفمبر 2023، وهى كل من السعودية والكويت والإمارات والعراق وروسيا وكازاخستان والجزائر وعمان، إجراء زيادة فى الإنتاج دفعة واحدة بمقدار 411 ألف بى فى مايو 2025، بدلًا من زيادتها على فترة ثلاثة أشهر قادمة بمعدل 137 ألف بى شهريًا، كما كان متفق عليه سابقًا. ارتفاع مخزونات النفط الخام التجارية الأمريكية بنحو 6.2 مليون برميل، لتصل إلى أعلى مستوى لها منذ يوليو 2024 وهو حوالى 439.8 مليون برميل، مدفوعة بزيادة حادة فى واردات النفط الخام الكندية، تزامنًا مع المخاوف من فرض رسوم جمركية أمريكية جديدة. قرار روسيا عدم تعليق عمل مرافق محطة تصدير النفط فى البحر الأسود التابعة لاتحاد خط أنابيب بحر قزوين (CPC)، مما يجنب انخفاض إنتاج كازاخستان وإمداداتها من النفط الخام. أما العوامل الرئيسية التى حدث من انخفاض أسعار النفط الخام فتضمنت الأتى.. إعفاء واردات النفط والغاز والمنتجات النفطية من الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة. المخاوف بشأن نقص الإمدادات فى حال قيام الولايات المتحدة الأمريكية بفرض رسوم جمركية إضافية على روسيا، وتشديد العقوبات على إيران. تعطل محادثات استئناف صادرات النفط الكردية عبر خط أنابيب العراق - تركيا، وإبلاغ الولايات المتحدة شركة النفط الإسبانية ريبسول إلغاء ترخيصها لتصدير النفط من فنزويلا. إغلاق روسيا اثنين من مراسى محطة البحر الأسود التى تصدر النفط من كازاخستان، وتعليق رسو ناقلات الشحن فى ميناء نوفوروسيسك على البحر الأسود. انخفاض مخزونات الغازولين الأمريكية إلى أدنى مستوى لها خلال العام الحالى وهو حوالى 237.6 مليون برميل، تزامنًا مع ارتفاع الصادرات وتراجع نشاط مصافى التكرير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-03
واصلت أسعار النفط تراجعها خلال تعاملات اليوم الخميس، لتنخفض بنسبة أكثر من 7% لكل من خام برنت وتكساس بدافع من موافقة مجموعة دول "أوبك +" على زيادة الإنتاج بدء من مايو المقبل بأكثر من التوقعات ورسوم ترامب الجمركية التى أشعلت الحرب التجارية. وهبطت العقود الآجلة لخام برنت بنحو 5.33 دولار بنسبة 7.11 %، إلى 69.62 دولار للبرميل كما تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 5.59 دولار، أو 7.80%، ليصل إلى 66.12 دولار. وقررت مجموعة دول "أوبك +" المضي قدما في خطة زيادة إنتاج النفط عن طريق رفعه بمقدار 411 ألف برميل يوميا في مايو المقبل ارتفاعا من 135 ألف برميل يوميا في توقعات سابقة. وأعلن دونالد ترامب، فرض رسوم جمركية بنسب تترواح من 10%- 40% على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم. قالت أنجي جيلديا، رئيسة قسم الطاقة لدى شركة "كيه.بي.إم.جي" الأمريكية، إن هناك ارتباطا وثيقا بين الاقتصاد والطلب على النفط. وأضافت "لا تزال الأسواق تستوعب الرسوم الجمركية، لكن المزيج بين زيادة إنتاج النفط وضعف التوقعات الاقتصادية العالمية يشكلان ضغطا على أسعار النفط، مما قد يفتح فصلا جديدا في سوق متقلبة". وخفض محللو "يو بي إس" توقعاتهم لأسعار النفط خلال عامي 2025 و2026 ثلاثة دولارات إلى 72 دولارا للبرميل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-18
نشرت منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول، ""، المستجدات الأسبوعية بأسواق النفط العالمية،حيث سجلت الخام مكاسب أسبوعية طفيفة في الأسواق الآجلة، بلغت نسبتها نحو 0.3% لخام برنت و 0.2% لخام غرب تكساس الأمريكي. وتضمنت أهم العوامل الرئيسية التي تسببت في ارتفاع أسعار الأتى.. استبعاد إمكانية سرعة التوصل إلى اتفاق لإنهاء الأزمة الروسية الأوكرانية، مما يعني استمرار العقوبات المفروضة على النفط الروسي لفترة طويلة. قيام الولايات المتحدة الأمريكية بفرض مزيد من العقوبات على قطاع الطاقة في إيران مع إعلان إنتهاء صلاحية ترخيص يسمح بمعاملات الطاقة مع المؤسسات المالية الروسية. انخفاض مخزونات الجازولين الأمريكية بأكبر وتيرة مسجلة منذ أكتوبر 2024 بلغت حوالي 5.7 مليون برميل، تزامناً مع ارتفاع الطلب عليه إلى أعلى مستوى خلال العام الحالي وهو نحو 9.2 مليون بي، مما يدعم التوقعات بزيادة الطلب الموسمي خلال فصل الربيع. تراجع مؤشر الدولار الأمريكي إلى قرب أدنى مستوى له في نحو خمسة أشهر مقابل العملات الرئيسية الأخرى، مما يجل النفط أقل تكلفة بالعملات الأخرى، ويدعم الطلب. أما العوامل الرئيسية التي حدث من ارتفاع أسعار النفط الخام فتضمنت الأتى .. تزايد المخاوف من أن الرسوم الجمركية الأمريكية على كندا والمكسيك والصين قد تؤدي إلى تباطؤ الاقتصادات العالمية وتراجع الطلب على الطاقة، مع تصريح الرئيس الأمريكي بإمكانية فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب والألومنيوم من كندا، وفرض المزيد من الرسوم الجمركية على سلع الاتحاد الأوروبي. ارتفاع مخزونات النفط الخام التجارية الأمريكية بنحو 1.4 مليون برميل، لتبلغ أعلى مستوى لها منذ يوليو 2024 وهو 435.2 مليون برميل، تزامناً مع التراجع الملحوظ في الصادرات. توقعات وكالة الطاقة الدولية بزيادة فائض المعروض العالمي من النفط في عام 2025 مع تصاعد التأثير السلبي للتوترات التجارية بين الولايات المتحدة ودول أخرى على الطلب. والارتفاع المخطط في إنتاج مجموعة دول أوبك . ارتفاع توقعات التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية على المدى الطويل بأعلى وتيرة شهرية لها منذ عام 1993، مما آثار المخاوف بشأن الطلب المستقبلي على الطاقة. اسعار البترول ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-05
كتبت- دينا كرم: أعلن تحالف "أوبك +" تأجيل خطته لزيادة الإنتاج النفطي التي كانت مقررة في يناير 2025، خلال اجتماع المجموعة الوزارية للتحالف اليوم، وفق بيان منشور على موقعه الإلكتروني. عقدت دول "أوبك+"، التي تضم السعودية وروسيا والعراق والإمارات العربية المتحدة والكويت وكازاخستان والجزائر وعُمان، اجتماعاً افتراضياً على هامش الاجتماع الوزاري الثامن والثلاثين لدول "أوبك" والدول غير الأعضاء. وقرر تحالف أوبك بلس تمديد التخفيضات الطوعية الإضافية البالغة 2.2 مليون برميل يومياً، والتي أُعلن عنها في نوفمبر 2023، حتى نهاية مارس 2025. وستتم بعد ذلك عملية التخلص التدريجي من هذه التخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يومياً على أساس شهري حتى نهاية سبتمبر 2026، لدعم استقرار السوق، وفق بيان من التحالف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-18
يهدد "لصوص النفط" قطاع الطاقة في نيجيريا بعدما انخفض إنتاج الخام من 1.32 مليون برميل يوميًا، في فبراير، إلى 1.23 مليون برميل يوميًا في مارس، في وقت يواجه فيه أطراف في السلطة اتهامات بالتواطؤ مع اللصوص. وتعني هذه الإحصائيات التي كشف عنها أحدث تقرير لمنظمة أوبك أن الإنتاج انخفض بمقدار 91 ألف برميل يوميًا. وأرجع وزير الدولة النيجيري للموارد البترولية هاينكن لوكبوبيري هذا النقص في الإنتاج إلى مشاكل في خط أنابيب والصيانة التي تقوم بها بعض شركات النفط، كما كشف موقع "بنش" النيجيري. وأكد الوزير أن "لصوص النفط والمخربين دأبوا على تخريب الإنتاج في دلتا النيجر، الأمر الذي ساهم في وصوله إلى مستويات متدنية للغاية". ويجعل هذا العجز الإنتاج بعيدًا كل البعد عن التزام نيجيريا بحصة تحالف "أوبك +" للعام 2024 البالغة 1.5 مليون برميل يوميًا. وعلى مدى عقود، عانت نيجيريا من سرقة النفط وتخريب خطوط الأنابيب، ولتعويض الخسائر، تحتاج الحكومة إلى إعادة معالجة مسألة البنية الأمنية في دلتا النيجر للحد من تهديد السرقة المتواصلة للمواد البترولية. وأدّى الإنتاج المحدود إلى تعطيل توقعات الميزانية، حيث يشكل النفط الخام والغاز 70 % من إيرادات ميزانية نيجيريا و95 % من عائداتها من النقد الأجنبي. لذلك طالب مختصون الرئيس بولا تينوبو باتخاذ خطوات حاسمة لوقف السرقة. وصرّح مستشار الأمن القومي نوهو ريبادو، في العام 2023، بأن البلاد خسرت 400 ألف برميل يوميًا بسبب اللصوصية. ومن جهته قال وزير الدولة السابق للموارد البترولية، تيميبري سيلفا، إن نيجيريا خسرت ما لا يقل عن 700 ألف برميل يوميا بسبب اللصوص في العام 2022. وهذا أعلى بكثير مما تعاني منه دول أوبك الأخرى في مجال سرقة النفط مثل فنزويلا، والعراق، والمكسيك، وماليزيا. وذكرت شركة النفط الوطنية النيجيرية، في سبتمبر 2022، أنها تخسر 700 مليون دولار شهريًا بسبب سرقة النفط. وذكرت مبادرة الشفافية في الصناعات الاستخراجية النيجيرية أن البلاد خسرت 619.7 مليون برميل، بسبب سرقة النفط الخام، في الفترة من 2005 إلى 2021. ورأى موقع "بنش" النيجيري أن على نيجيريا تنفيذ إستراتيجيات مثل تلك التي تتبناها شركة أرامكو السعودية وشركة إكوينور النرويجية. وأوضح أن الشركتين تقومان بنشر أجهزة استشعار لكشف التسرب، وأجهزة استشعار صوتية، ومراقبة عبر الأقمار الصناعية، ومراقبة التآكل لمكافحة تسرب النفط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-22
توقع تقرير عالمي أن يتجه أعضاء تحالف "أوبك+" لتمديد تخفيضات إنتاج النفط حتى نهاية 2024، في إطار الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار بسوق الخام ودعم الأسعار لمجابهة زيادة الإنتاج من خارج دول التحالف. في 3 مارس، مددت دول تحالف "أوبك+" التخفيضات الطوعية لإمدادات النفط حتى نهاية يونيو، في ظل توقعاتها بارتفاع الطلب بالربع الثالث، حسبما قالت مؤسسة "إس آند بي" في تقرير حديث. الخفض البالغ حجمه نحو مليوني برميل يومياً سيستمر سارياً حتى نهاية يونيو، كما تنفذ السعودية، زعيمة التحالف، نصف التخفيض المتعهد به، وفق "بلومبرغ". وقد استقرت أسعار النفط بالقرب من مستوى 80 دولاراً للبرميل منذ بداية العام الحالي في ظل وفرة إمدادات الخام، حتى في وقت أدت التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط إلى اضطراب الشحن البحري بالمنطقة. "أعلن جميع الأعضاء -الذين يجرون بالفعل تخفيضات إنتاج طوعية- عن تمديد خفض الإمدادات حتى نهاية يونيو، كما تعهدت روسيا بالانتقال إلى تقييد الإنتاج بدلاً من خفض الإمدادات"، وفق ما ورد بالتقرير الذي أضاف: "ويرى بعض المحللين أن هذا ربما لن يكون كافياً لدعم الأسعار، تتوقع (إس آند بي غلوبال كومودتي إنسايتس) أن يبقي أعضاء (أوبك+) على تخفيضاتهم للإمدادات طوال العام بأكمله". ويُنتظر أن تجتمع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة للتحالف المكونة من تسع دول وترأسها السعودية وروسيا في 3 أبريل لمراجعة ظروف السوق وتقييم امتثال الأعضاء لحصصهم. وتجدر الإشارة إلى أن التحالف مدد تخفيضات الإمدادات -التي كان من المقرر انتهاء العمل بها نهاية مارس- إلى الربع الثاني سعياً لدعم الأسعار وتحقيق الاستقرار بالسوق على خلفية عدم اليقين الاقتصادي العالمي ونمو إمدادات النفط من خارج "أوبك". أظهر مسح "بلاتس" أجرته "إس آند بي جلوبال كومودتي إنسايتس" استقرار إنتاج دول التحالف من النفط في فبراير، فضلاً عن استمرار تباين مدى التزام الأعضاء بتعهدات خفض الإنتاج، إذ واصل العراق وكازاخستان ضخ كميات أعلى بكثير من حصصهما. أنتج التحالف المكون من 22 دولة، 41.21 مليون برميل يومياً في فبراير، موزعاً بواقع 26.58 مليون برميل يومياً من أعضاء "أوبك" الـ12 و14.63 مليون برميل يومياً من شركائها العشرة بقيادة روسيا. كشف التقرير أن دول "أوبك+" التي نفذت التخفيضات أنتجت 175 ألف برميل يومياً فوق حصصها المجمعة خلال فبراير، بمعدل امتثال قدره 97.8%. فيما أنتج العراق 4.27 مليون برميل يومياً في فبراير، مقابل حصته البالغة 4 ملايين برميل يومياً. كما أنتجت كازاخستان 1.56 مليون برميل يومياً في فبراير مقابل حصتها البالغة 1.468 مليون برميل يومياً. زار وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان كازاخستان لمناقشة أسواق الطاقة مع الرئيس قاسم جومارت توكاييف في 7 مارس، وفقاً لبيان أصدرته الحكومة الكازاخستانية. وعلى صعيد آخر، سجلت ليبيا النمو الأبرز بالإمدادات في فبراير، إذ أعادت 120 ألف برميل يومياً إلى السوق في أول شهر كامل من عودة حقل الشرارة النفطي -وهو الأكبر في البلاد- إلى الإنتاج. أُغلق الحقل البالغة طاقته الإنتاجية 300 ألف برميل يومياً لمدة أسبوعين من قبل المتظاهرين في يناير. وتجدر الإشارة إلى أن ليبيا معفاة من الحصص بموجب اتفاق "أوبك+" لإنتاج النفط. قابل نمو إنتاج النفط في ليبيا تراجع الإمدادات في كل من المكسيك وجنوب السودان، حيث أُعلنت حالة القوة القاهرة بسبب تعطل خط أنابيب في السودان خلال منتصف فبراير. اظهر المسح أن السعودية وروسيا التزمتا بحصص إنتاجهما في فبراير. وكانت السعودية تستهدف إنتاج 8.98 مليون برميل يومياً، بينما أنتجت روسيا 9.43 مليون برميل يومياً –أي أقل من حصتها البالغة 9.449 مليون برميل يومياً بقدر طفيف. تحتاج الرياض إلى سعر أعلى من 90 دولاراً للبرميل، لتمويل الإنفاق على التحول الاقتصادي الذي يشمل مدناً مستقبلية وبطولات رياضية، وفقاً لوكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني. كما تسعى روسيا، أكبر شريك لها في التحالف، إلى الحفاظ على إيراداتها من النفط لمواصلة تمويل حربها على أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-13
ارتفعت واردات الولايات المتحدة الأمريكية من النفط الخام خلال شهر ديسمبر 2023 بنسبة %0.7 لتصل إلى حوالي 6.6 مليون برميل يوميا، بينما انخفضت صادراتها من بنسبة %8.9 لتبلغ حوالي 4.3 مليون برميل يوميا وذلك وفقا للنشرة الشهرية حول التطورات البترولية بالأسواق العالمية لمنظمة "أوابك". وأضاف التقرير الصادر خلال الشهر الجارى ،إلى ارتفاع واردات الولايات المتحدة الأمريكية من المنتجات النفطية خلال شهر ديسمبر 2023 بنسبة 21.6% لتصل إلى حوالي 1.9 مليون برميل يوميا، كما ارتفعت صادراتها من المنتجات النفطية بنسبة 4.6% لتبلغ حوالي 6.7 مليون برميل يوميا. يذكر ان ارتفاع إمدادات الدول الأعضاء في منظمة أوبك بنسبة 0.2% مقارنة بالشهر السابق لتصل إلى نحو 33.2 مليون برميل يوميا، بينما انخفض إجمالي إمدادات الدول المنتجة من خارج أوبك بنسبة 1% ليصل إلى نحو 68.5 مليون برميل يوميا. وفيما يخص إمدادات مجموعة دول أوبك + من النفط الخام فقد انخفضت خلال شهر ديسمبر 2023 بنحو 29 ألف برميل يوميا أي بنسبة 0.08% مقارنة بمستويات الشهر السابق لتصل إلى حوالي 37.5 مليون برميل يوميا، حيث انخفضت إمدادات الدول المنتجة من خارج أوبك والأعضاء في مجموعة اوبك + بنسبة %0.7% لتصل إلى نحو 14.8 مليون برميل يوميا، بينما ارتفعت إمدادات الدول العشر الأعضاء في منظمة أوبك، وهي أعضاء في مجموعة أوبك ، بنسبة 0.3% لتصل إلى نحو 22.7 مليون برميل يوميا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-03
قال ألكسندر نوفاك، نائب رئيس الوزراء الروسي، الأحد، إن روسيا ستخفض إنتاج النفط وصادراته بواقع 471 ألف برميل إضافي يوميا في الربع الثاني من العام الجاري بالتنسيق مع بعض الدول الأعضاء في تحالف أوبك+. وذكر نوفاك أن روسيا ستقلص إنتاج الخام 350 ألف برميل إضافي يوميا، وستخفض الصادرات 121 ألف برميل يوميا في أبريل. وأضاف نوفاك أن الخفض الإضافي في الإنتاج سيبلغ 400 ألف برميل يوميا في مايو مع تقليص الصادرات 71 ألف برميل يوميا. وتابع أن الخفض الإضافي بالكامل سيكون في إنتاج الخام خلال يونيو. وأشار نوفاك إلى أن خفض الصادرات سيجري وفقا لمتوسط مستويات التصدير في مايو وحزيران 2023. وقال نوفاك في بيان "يأتي هذا الخفض الطوعي الإضافي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تجريها دول أوبك+ بهدف دعم استقرار أسواق النفط وتوازنها". وكانت قد وافقت في السابق على خفض طوعي لصادرات النفط والوقود بواقع 500 ألف برميل يوميا في الربع الأول، بالإضافة إلى خفض الإنتاج طوعيا بالقدر نفسه حتى نهاية 2024. وذكر نوفاك أن روسيا ستقلص إنتاج الخام 350 ألف برميل إضافي يوميا، وستخفض الصادرات 121 ألف برميل يوميا في أبريل. وأضاف نوفاك أن الخفض الإضافي في الإنتاج سيبلغ 400 ألف برميل يوميا في مايو مع تقليص الصادرات 71 ألف برميل يوميا. وتابع أن الخفض الإضافي بالكامل سيكون في إنتاج الخام خلال يونيو. وأشار نوفاك إلى أن خفض الصادرات سيجري وفقا لمتوسط مستويات التصدير في مايو وحزيران 2023. وقال نوفاك في بيان "يأتي هذا الخفض الطوعي الإضافي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تجريها دول أوبك+ بهدف دعم استقرار أسواق النفط وتوازنها". وكانت قد وافقت في السابق على خفض طوعي لصادرات النفط والوقود بواقع 500 ألف برميل يوميا في الربع الأول، بالإضافة إلى خفض الإنتاج طوعيا بالقدر نفسه حتى نهاية 2024. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-19
أكد هيثم الغيص الأمين العام لأوبك سعى المنظمة لحلول متكاملة للطاقة، مشيراً إلى أن ما تحقق بالعراق واحدة من قصص النجاح التى تقدمها دول أوبك، وأنها مستمرة فى الوفاء باحتياجات الطاقة والتى من المتوقع أن تتزايد خلال السنوات الست المقبلة. كما أشار إلى دور المنظمة التنسيقى مع المنظمات الدولية والإقليمية، لافتاً لأهمية الاستثمار فى البترول والغاز على المدى الطويل بشكل مسئول، كما تفعل دول أوبك مع تحقيق إزالة الكربون وتحسين كفاءة الطاقة والحفاظ على البيئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-11-30
وقالت المملكة إن تمديد الخفض الطوعي بواقع مليون برميل يوميا الذي بدأ تطبيقه في يوليو 2023، يأتي "دعما لاستقرار السوق"، مضيفة أنه "ستتم إعادة كميات الخفض الإضافية هذه، تدريجياً، وفقاً لظروف السوق". وبحسب قرار السعودية، فإن إنتاج المملكة سيكون حوالي 9 ملايين برميل يوميا، حتى نهاية شهر مارس من عام 2024. وقال المصدر السعودي، إن الخفض الطوعي بواقع مليون برميل يوميا، هو بالإضافة إلى الخفض الطوعي، البالغ 500 ألف برميل يومياً، الذي سبق أن أعلنت عنه المملكة، في شهر أبريل من عام 2023، والممتد حتى نهاية ديسمبر من عام 2024. وأكد المصدر أن هذا الخفض الطوعي الإضافي يأتي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول "أوبك+" بهدف دعم استقرار أسواق البترول وتوازنها. وقالت المملكة إن تمديد الخفض الطوعي بواقع مليون برميل يوميا الذي بدأ تطبيقه في يوليو 2023، يأتي "دعما لاستقرار السوق"، مضيفة أنه "ستتم إعادة كميات الخفض الإضافية هذه، تدريجياً، وفقاً لظروف السوق". وبحسب قرار السعودية، فإن إنتاج المملكة سيكون حوالي 9 ملايين برميل يوميا، حتى نهاية شهر مارس من عام 2024. وقال المصدر السعودي، إن الخفض الطوعي بواقع مليون برميل يوميا، هو بالإضافة إلى الخفض الطوعي، البالغ 500 ألف برميل يومياً، الذي سبق أن أعلنت عنه المملكة، في شهر أبريل من عام 2023، والممتد حتى نهاية ديسمبر من عام 2024. وأكد المصدر أن هذا الخفض الطوعي الإضافي يأتي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول "أوبك+" بهدف دعم استقرار أسواق البترول وتوازنها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-12
استبعدت وكالة الطاقة الدولية، أن ينجح اللقاح المضاد لفيروس كورونا ، كوفيد-19 ، فى إنقاذ سوق النفط، حتى أواخرعام 2021 المقبل على أقرب تقدير. وذكرت صحيفة ،فايننشال تايمز، البريطانية- في تقرير نشرته على موقعها الالكتروني ، اليوم، الخميس، أن النغمة الحذرة للمنظمة الدولية والتي تتخذ من باريس مقرا لها جاء بعد يوم من إعلان منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) خفض توقعاتها لمعدل الطلب العالمي على براميل النفط لعام 2021 المقبل على نحو أقل مما كانت تتوقعه قبل شهر. ونقلت الصحيفة عن محللين قولهم إن ضعف معدل الطلب العالمي إلى جانب ارتفاع إنتاج بعض الدول يضغطان على منتجي النفط على المستوى العالمي لكبح عملية الإنتاج لدعم أسعار النفط. وقالت وكالة الطاقة الدولية إنه في تقريرها الشهري إنه "من السابق لأوانه تحديد كيف ومتى ستسمح اللقاحات باستئناف الحياة الطبيعية. وفي الوقت الراهن، لا تتنبأ توقعاتنا بتأثير كبير في النصف الأول من 2021 المقبل". وخفضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب العالمي على النفط لعام 2020 إلى أقل مما كان متوقعا في البداية، مع ارتفاع معدل الإصابات الجديدة بفيروس كورونا «كوفيد-19» في أوروبا والولايات المتحدة، الأمر الذي دفع الحكومات لفرض تدابير لوقف انتشار الفيروس. وتتوقع الوكالة تراجع الطلب العالمي على النفط بمقدار 8ر8 مليون برميل يومياً خلال عام 2020 المقبل، أي بانخفاض قدره 4ر0 مليون برميل يومياً عن توقعات المنظمة الشهر السابق. واستبعدت الوكالة في تقريرها أن يتمكن لقاح فيروس كورونا من دعم الطلب على النفط حتى وقت طويل من العام المقبل. وأضاف تقرير الوكالة أن ضعف الطلب وارتفاع الإنتاج النفطي في بعض الدول يخلقان أرضية صعبة لاجتماع دول أوبك + المقرر عقده في الأول من ديسمبر، لافتة إلى أنه إذا لم تتغير العوامل الأساسية، فإن مهمة إعادة التوازن لسوق النفط ستحرز تقدماً بطيئاً. وأفادت وكالة الطاقة الدولية بأن "العوامل الأساسية الحالية للسوق أضعف من أن تقدم دعمًا قويًا لأسعار النفط". واختتمت الصحيفة البريطانية تقريرها بالقول إنه من المتوقع أن تقرر دول أوبك + ما إذا كانت ستمضي قدما في خطة لتخفيف قيود إنتاج النفط المفروضة منذ مايو الماضي، حتى مع مكاسب أسعار النفط التي حققتها منذ الإعلان عن إحراز تقدم بشأن لقاح كورونا في وقت سابق، مشيرة إلى صعود أسعار خام برنت ،المؤشر الدولي، بنسبة 10 في المئة هذا الأسبوع، على الرغم من تحذيرات المحللين من أن اللقاح لن يؤثر على العرض والطلب على المدى القصير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-05
أعلن نائب رئيس الوزراء الروسى، ألكسندر نوفاك، أن بلاده ستستمر حتى نهاية عام 2023 فى خفض طوعى لصادرات النفط إلى الأسواق العالمية بمقدار 300 ألف برميل يوميا. وقال نوفاك - فى تصريح نقلته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم الأحد - "ستواصل روسيا حتى نهاية ديسمبر 2023 خفضا طوعيا إضافيا فى إمدادات النفط والمنتجات النفطية للأسواق العالمية بمقدار 300 ألف برميل يوميا، الذى دخل حيز التنفيذ فى سبتمبر وأكتوبر الماضى فى 2023". وأضاف نوفاك أنه سيتم إجراء تحليل للسوق الشهر المقبل لتحديد ما إذا كان سيتم تعميق التخفيض أو زيادة إنتاج النفط. كما أكد نائب رئيس الوزراء أن التخفيض الطوعى الإضافى يهدف إلى تعزيز إجراءات دول أوبك+ للحفاظ على استقرار وتوازن أسواق النفط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-11
سجلت أسعارالنفط، اليوم الجمعة، 86.07 دولار للبرميل للعقود الآجلة لخام القياس العالمى برنت، كما سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكى 82.49 دولار للبرميل. ويتوقع ارتفاع صافي واردات الصين ودول آسيا والمحيط الهادئ الأخرى مجتمعة من النفط الخام والمتكثفات من نحو 22.5 مليون برميل/يوم في عام 2021 إلى ما يزيد عن نحو 30 مليون برميل/يوم في عام 2045، وذلك وفقا لتقريرالأزمة الروسية الأوكرانية وإنعكاساتها على تجارة النفط العالمية. وتابع التقرير الصادر عن منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول "أوابك"، يأتي ذلك على خلفية تزايد الطلب، وتراجع الإمدادات المتوقع خلال تلك الفترة، بينما يتوقع ارتفاع الواردات الأوروبية بشكل طفيف لتصل إلى نحو 8.4 مليون برميل/يوميا في عام 2025، قبل أن تنخفض إلى نحو 6.6 مليون برميل/يوميا بحلول عام 2045، ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى انخفاض الطلب المحلى. وتظهر التوقعات أن منطقة الشرق الأوسط ستحقق أعلى معدل نمو في صافي الصادرات من النفط الخام والمتكثفات خلال فترة التوقعات حيث من المتوقع ارتفاعه من حوالي 15.7 مليون برميل/يوم في عام 2021 ليصل إلى حوالي 22.7 مليون برميل/يوم فى عام 2045 ،يستند هذا الارتفاع على الزيادة الكبيرة المتوقعة في الطلب على إمدادات دول أوبك، وما يقابل ذلك من ارتفاع في الإمدادات من منطقة الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-09-06
واجه البريطانيون فى أغسطس الماضى واحدة من أكبر الزيادات الشهرية فى أسعار الوقود منذ 23 عاما فى ظل ارتفاع أسعار النفط العالمية، وهو ما يهدد بعودة معدلات التضخم للارتفاع من جديد، بحسب سكاى نيوز. أظهرت بيانات الاتحاد البريطانى للسيارات "آر إيه سي"، أن متوسط تكلفة ملء خزان الوقود بالكامل ارتفعت بمقدار 4 جنيهات استرلينية (5.05 دولار) خلال شهر أغسطس، فى حين ارتفع الديزل بنحو 4.5 جنيه، وهى أكبر زيادة فى الأسعار منذ أكثر من عقدين. وذكر تقرير "آر إيه سي" المتخصصة فى أبحاث السوق، إلى زيادة سعر لتر البنزين الخالى من الرصاص بمقدار 7 بنسات تقريباً، بينما ارتفع سعر لتر الديزل بمقدار 8 بنسات خلال شهر أغسطس. وأشار التقرير إلى أن هذه الزيادة الحادة فى أسعار الوقود ناجمة عن ارتفاع أسعار النفط بسبب قرار دول "أوبك +" خفض إنتاج النفط. وتلقت أسعار النفط الكثير من الدعم بعد قرار السعودية وروسيا، الثلاثاء، تمديد خفض إنتاج النفط بشكل طوعى لمدة 3 أشهر إضافية حتى نهاية العام، وهو ما دفع خام برنت فوق مستوى 90 دولارا للبرميل، للمرة الأولى منذ 18 نوفمبر. تأتى الزيادة الجديدة فى أسعار الوقود لتضيف أعباء جديدة على المواطنين فى بريطانيا، وتهدد بعودة التضخم للارتفاع، بعد انخفاضه فى يوليو الماضى إلى أدنى معدلاته السنوية منذ فبراير 2020، مسجلا 6.8 بالمئة. وكان معدل التضخم فى بريطانيا وصل إلى أعلى مستوياته فى 41 عاما، خلال شهر أكتوبر الماضي، عند مستوى 11.1 بالمئة، مدفوعا بالزيادات الكبيرة فى أسعار الطاقة، قبل أن يتراجع بشكل تدريجى مع نزول الأسعار. وعلى الرغم من التراجع لا تزال بريطانيا تحتفظ بأحد أعلى معدلات النمو فى الأسعار فى غرب أوروبا إذ لم يتجاوزها فى التضخم سوى أيسلندا والنمسا فى يوليو. وفى محاولة للسيطرة على التضخم المرتفع، رفع بنك إنجلترا المركزي، أسعار الفائدة 14 مرة كان آخرها فى أغسطس الماضى بمقدار 25 نقطة أساس لتصل إلى 5.25 بالمئة وهو أعلى مستوى لها منذ أوائل عام 2008. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-04-13
ذكر تقرير لمنظمة الدول العربية المصدرة للنفط "أوابك"، أن أحدث التقديرات الأولية لمنظمة أوبك تشير إلى ارتفاع المتوسط الشهري لسعر سلة خامات أوبك خلال شهر مارس 2021 إلى 65.62 دولار للبرميل، أي بنسبة زيادة تبلغ نحو 7.5 % مقارنة بالشهر السابق ، كما تشير التوقعات إلى ارتفاع المتوسط السنوي لسعر سلة خاماتها في عام 2021 إلى 59.87 دولار للبرميل ، مرتفعة بنحو 18.4 دولار للبرميل أو بنسبة 44.4 % مقارنة بعام 2020. وأشار التقرير، الصادر خلال الشهر الجاري ، إلي أن معدل أسعار سلة خامات أوبك قد ارتفع خلال شهر فبراير 2021 بنسبة 12.3% ( 6.7 دولار للبرميل ) مقارنة بالشهر السابق، ليصل إلى 61.1 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى له منذ شهر يناير 2020. ويعزى ذلك بشكل رئيسي إلى تحسن أساسيات سوق النفط وأسواق العقود الآجلة الإيجابية تحسبا لانتعاش الطلب وتقييد الإمدادات العالمية من النفط ، حيث واصلت دول أوبك + إظهار مستويات توافق قوية مع تعديلات الإنتاج الخاصة بهم ، وبدأت المملكة العربية السعودية في إجراء خفض إضافي وطوعي على إنتاجها بمقدار 1 مليون برميل / يوم يستمر على مدى شهري فبراير ومارس 2021 ، مما ساهم بشكل أكبر في تسريع إعادة توازن سوق النفط العالمية. وتابع التقرير، النشرة الشهرية حول التطورات البترولية في الأسواق العالمية ، أن أسعار النفط الخام تلقت دعما من البيانات التي تظهر انخفاضا في مخزونات النفط في دول منظمة التعاون الاقتصادي و التنمية في شهر يناير 2021 ، واستمرار انخفاض مخزونات النفط الخام الأمريكية في النصف الأول من شهر فبراير 2021 ، وتعطل الإمدادات في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب موجة الطقس المتجمد غير المسبوقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-12-11
طالب رئيس مؤتمر منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" وزير الطاقة والصناعة القطري محمد بن صالح السادة، أمس، الدول المنتجة بالإسراع في سحب مخزونها في السوق العالمية بغية إعادة التوازن إلى السوق وضمان تدفق الاستثمارات اللازمة في المستقبل. وقال السادة في كلمة افتتح بها اجتماع "أوبك" الوزاري المشترك للدول المنتجة للنفط من داخل المنظمة وخارجها، إن الشهرين الماضيين أظهرا إجماعًا متزايدًا بين المنتجين بأن عملية انتعاش السوق استغرقت وقتًا طويلًا جدًا، إذ تسبب تراجع الأسعار في عواقب وخيمة على جميع البلدان المنتجة والمستهلكة للنفط ما أثر على جميع بلداننا، من حيث النمو الاقتصادي وتكبيدها خسائر فادحة في الإيرادات وتخفيضات كبيرة في الإنفاق الاجتماعي إضافة إلى تأثيرها السلبي على المستهلكين. وأضاف أن هذه التحديات كانت مثار نقاش مركز خلال اجتماع وزراء نفط "أوبك" في الـ30 من نوفمبر الماضي في فيينا، ما دفع الوزراء إلى اعتماد "اتفاقية فيينا" التاريخية عبر اتخاذ قرار بتقليص إنتاج أوبك بنحو 1.2 مليون برميل يوميًا للوصول بها إلى معدل 32.5 مليون برميل يوميًا اعتبارا من الأول من يناير 2017". واكد أن قرار وزراء دول "أوبك" الجماعي بخفض الإنتاج جاء في الوقت المناسب لمعالجة واقع السوق السائدة والتوقعات، كما يعد التزامًا أمام المجتمع الدولي للمساعدة في الحفاظ على استقرار السوق، وبالتالي تحقيق آثار إيجابية واسعة النطاق على الاقتصاد العالمي وصناعة النفط والدول المنتجة والمصدرة للنفط". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-11-06
قال المحلل الاقتصادي وائل مكرم إن التوقعات التي تشير إلى انخفاض الطلب على النفط بنسبة 400 ألف برميل يوميا ستؤثر بصورة كبيرة على أسعار النفط، خاصة أنها تجري بالتزامن مع نقص الإمدادات، إضافة إلى عدم قدرة دول أوبك الحفاظ على للكوتة التي تنتجها بالوقت الحالي. وأضاف «مكرم» في حوار عبر تطبيق «زووم» على فضائية «القاهرة الاخبارية»، أن الطلب الصيني يحقق التحفيز حول عودة النشاط الاقتصادي، مشيرًا إلى إمكانية وجود طلب آخر قد يستدعي مزيدا من التحفيز للأسواق، وهو الأمر الذي من شأنه تخفيف الضغوط على أوبك، والحفاظ على استقرار الأسعار من خلال تقليص المعروض. وأوضح المحلل الاقتصادي أن فصل الشتاء دائمًا ما يتزامن مع ارتفاع الطلب على النفط، مشيرًا لوجود بعض التخوفات بالمنطقة الأوروبية بسبب نقص الإمدادات، إلا أن رفع الإمدادات من الغاز الطبيعي خفف من الضغط على أسواق النفط، لافتًا إلى أن هناك حديث متداول عن تباطؤ اقتصادي، وهو ما عكسته المؤشرات بالمنطقة الأوروبية والمملكة المتحدة، ما يضغط بصورة سلبية على الأسعار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-03-28
تواصل أسواق الغاز صراعها مع تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية، ومن المتوقع أن يتراجع توليد الطاقة النووية الفرنسية مع استمرار ارتفاع الطلب على الغاز مقابل الطاقة، كما أن منتجي البلاستيك في المملكة المتحدة يواجهون تكاليف إضافية من ضريبة جديدة، بحسب مؤسسة ستاندرد أند بورز. وقالت المؤسسة إن هناك استمرارا في الجهود الدولية لعزل روسيا في الهيمنة على أسواق النفط، مثل الولايات المتحدة، وهو ما يحث المنتجين المحليين على زيادة الإنتاج، وتقود ألمانيا الجهود الأوروبية لإنهاء الاعتماد على روسيا، ومن ناحية أخرى تقاوم مجموعة أوبك + الضغوط لزيادة إنتاج النفط الخام. وأضافت المؤسسة في تقرير لها أن هناك إمكانية للإفراج عن مخزون استراتيجي إضافي من قبل الولايات المتحدة وشركائها مع تكيف السوق مع الإجراءات في أوروبا لإنهاء واردات الديزل الروسية من دول أوبك +، وعلى رأسها روسيا والمملكة العربية السعودية، وستجتمع يوم الخميس ومن المتوقع أن التمسك بالتفكيك التدريجي للتخفيضات مع المنتجين الرئيسيين في الشرق الأوسط حتى الآن غير متأثر بطلبات رفع الإنتاج بشكل أسرع. وأشارت إلى أنه حتى الآن لا تزال التداعيات الجيوسياسية الناجمة عن الحرب الروسية الأوكرانية لها تأثير كبير في أسواق الغاز الأوروبية، وكذلك إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 23 مارس أن الدولة تسيطر عليها ويجب أن تستعد شركة غازبروم لتحويل عقود التوريد الأوروبية إلى التسعير على أساس الروبل، مما زاد المخاوف بشأن أمن التوريد. ورفض زعماء الاتحاد الأوروبي إلى حد كبير التطور قائلين إن غازبروم ستكون في حالة خرق للعقد، حيث حاولت تغيير شروط الدفع من جانب واحد، لكنها أدت إلى تجدد التكهنات بأن تدفقات الغاز الروسي إلى أوروبا - والتي تستمر في الوقت الحالي دون عوائق - قد تواجه اضطرابات، إما من القضايا التعاقدية أو الإجراءات السياسية من قبل الاتحاد الأوروبي أو موسكو. ولفتت المؤسسة إلى أنه يمكن أن ينخفض الإنتاج النووي الفرنسي إلى أقل من 30 جيجاوات مع إيقاف ثلاثة مفاعلات أخرى للصيانة المخطط لها في 26 مارس، ويعتبر الأسطول النووي الفرنسي ذو الأداء الضعيف، فضلاً عن انخفاض مخزونات الطاقة المائية في إسبانيا والبرتغال، عاملا رئيسيا في الحفاظ على ارتفاع الطلب على الغاز مقابل الطاقة. ومن المقرر أن تعلن الحكومة الإسبانية عن مجموعة من الإجراءات غدا 29 مارس للتخفيف من تأثير ارتفاع أسعار الطاقة، والتي أدت إلى انخفاض الإنتاج الصناعي وإضرابات سائقي الشاحنات التي عطلت سلسلة توريد صناعة الصلب وأخيراً في أسواق البتروكيماويات منتجي البلاستيك. ويواجه المشترون في سوق المملكة المتحدة تكاليف إضافية الشهر المقبل مع إدخال 200 رطل لكل طن متري ضريبة في 1 أبريل، حيث تطبق الضريبة على جميع العبوات البلاستيكية التي تحتوي على أقل من 30٪ من المواد المعاد تدويرها المنتجة، سواء محليًا أو مستوردًا إلى المملكة المتحدة. ومن المتوقع أن تؤدي التكلفة الإضافية إلى زيادة الضغط على البنية التحتية لإعادة التدوير التى بالفعل تعاني من قلة توافر المواد مع انتقال المزيد من الشركات نحو الاقتصاد الدائري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-04-03
تشهد أسعار الذهب بالأسواق المحلية حالة من التقلبات السعرية خلال منتصف تعاملات اليوم، بفعل تذبذب سعر تداول الأوقية بالبورصة العالمية، بعد إعلان بعض دول أوبك الخفض الطوعي لإنتاجها من النفط، وفقًا لقسم أبحاث السوق بـ«ذهب مصر» لتداول الذهب. وقال فادي كامل، المدير التنفيذي لشركة ذهب مصر لتجارة الذهب، إن أسعار الذهب افتتحت تعاملات اليوم عند مستوى 2170 جنيهًا، وتراجعت لمستوى 2125 جنيهًا ثم ارتفعت لمستوى 2140 جنيهًا في منتصف التعاملات، بينما ارتفعت الأوقية بقيمة 35 دولارًا لتسجل نحو 1978 دولارًا. وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 يتداول عند سعر 2446 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 يتداول عند سعر عند 1834 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 14 يتداول عند سعر 1427 جنيهًا، والجنيه الذهب يتداول عند سعر 17120 جنيهًا. في حين أوضح قسم أبحاث السوق بشركة ذهب مصر، أن أرباح الذهب أصبحت كبيرة جدا، حيث بلغت أرباح الذهب نحو 159 % ، حيث سجل سعر جرام الذهب عيار 21 سجل في مارس 2022 نحو 850 جنيهًا، وسجل نحو 2200 جنيه في ختام تعاملات مارس 2023، في حين سجل سعر الدولار بالسوق المحلي نحو 15.74 جنيهًا في مارس 2022، وواصل الجنيه تراجعه أمام الدولار بنسبة 96.6 % ليسجل في ختام تعاملات مارس نحو 30.95 جنيهًا. وتوقع كامل تزايد إقبال المواطنين على شراء الذهب بدافع الادخار والحفاظ على قيمة أموالهم، لافتًا إلى تزايد وعي المواطنين، بالأوعية الادخارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-05-15
أكدت منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" أنها تلقت من الجزائر ما يفيد تعديل إنتاجها النفطي بالكامل كجزء من التزامها باستقرار سوق النفط وبالاتفاقيات التي تم التوصل إليها في الاجتماعين الوزاريين التاسع والعاشر لمنظمة أوبك يومي 9 و12 أبريل الماضي عن طريق الفيديو. ونقلت أوبك، في بيان اليوم، عن وزير الطاقة الجزائري ورئيس مؤتمر أوبك محمد عرقاب أن الجزائر خفضت إنتاجها من النفط بما يتفق تماما مع الاتفاق المبرم في 12 أبريل 2020، معربا عن ثقته في أن جميع الدول الموقعة على الاتفاقية سوف تحترم الالتزامات الطوعية المقدمة. ولفت البيان إلى تأكيد رئيس أوبك أن أوضاع وتوقعات سوق النفط تثير قلق جميع المنتجين وتتطلب التوافق التام مع اتفاقية خفض الإنتاج الطوعي. وقال عرقاب، وفق البيان، "إن الوقت الأصعب وراءنا، سيتحسن وضع السوق بسرعة بفضل استئناف النمو الاقتصادي وإجراءات دول أوبك +". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: