دار الصحفى للنشر والتوزيع

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning دار الصحفى للنشر والتوزيع over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning دار الصحفى للنشر والتوزيع. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with دار الصحفى للنشر والتوزيع
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with دار الصحفى للنشر والتوزيع
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with دار الصحفى للنشر والتوزيع
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with دار الصحفى للنشر والتوزيع
Related Articles

اليوم السابع

2018-12-01

يصدر خلال أيام، عن دار الصحفى للنشر والتوزيع، الطبعة الثانية للجزء الأول من كتاب "معارك فنية"، للكاتب الدكتور نبيل حنفى محمود. وجاء على غلاف الكتاب "لم أكن لأتخيل في يوم الأحد الخامس من أغسطس عام 2007م، يوم أن ظهرت الطبعة الأولى لكتابي الأول "معارك فنية"، والذي صدر في العدد رقم (680) من سلسلة "كتاب الهلال" الشهيرة، أن يلقي ما لقي من اهتمام القراء والنقاد في مصر وخارجها، تمثل اهتمام القراء في الأعداد الكبيرة التي بيعت من نسخ الطبعة الأولي، وفي التعليقات الداعمة والمشجعة التي ظهرت في كثير من المواقع علي شبكة المعلومات الدولية المعروفة بالإنترنت، والعروض المتنوعة فى الصحافة مما حفزنى على محاولة استعادة بكارة تجربة النشر الأولي، والبحث عن ناشر يقبل أن يخوض إعادة التجربة، حتى وفقني الله إلي الاتفاق مع "دار الصحفي" لتحقيق أمنيتي، فرغم  حداثة عهدها، إلا أن حماسة وإخلاص القائمين عليها، وجميعهم من الشباب، دفعنى إلى أن أخوض معهم التجربة من جديد. والطبعة الجديدة من "معارك فنية"، تضمنت تصويبات وإضافات، والأهم أنها فتحت الشهية لأن أواصل البحث فى معارك جديدة اعتزم بعون الله أن تصدر فى جزء ثانى، على أمل أن أكون قدمت إضافة حقيقية فى التأريخ للغناء المصري في عصره الذهبي". غلاف معارك فنية   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-01-16

صدر حديثًا عن دار الصحفى للنشر والتوزيع، الطبعة الثانية للجزء الأول من كتاب "معارك فنية"، للكاتب الدكتور نبيل حنفى محمود، ومقرر عرضها فى معرض القاهرة الدولى للكتاب يوم 22 يناير المقبل، فى مركز مصر للمعارض بالتجمع الخامس. غلاف كتاب معارك فنية وجاء على غلاف الكتاب: "لم أكن لأتخيل في يوم الأحد الخامس من أغسطس عام 2007م، يوم أن ظهرت الطبعة الأولى لكتابي الأول "معارك فنية"، والذي صدر في العدد رقم (680) من سلسلة "كتاب الهلال" الشهيرة، أن يلقي ما لقي من اهتمام القراء والنقاد في مصر وخارجها، تمثل اهتمام القراء في الأعداد الكبيرة التي بيعت من نسخ الطبعة الأولي، وفي التعليقات الداعمة والمشجعة التي ظهرت في كثير من المواقع علي شبكة المعلومات الدولية المعروفة بالإنترنت، والعروض المتنوعة فى الصحافة مما حفزنى على محاولة استعادة بكارة تجربة النشر الأولى، والبحث عن ناشر يقبل أن يخوض إعادة التجربة، حتى وفقني الله إلى الاتفاق مع "دار الصحفي" لتحقيق أمنيتي، فرغم  حداثة عهدها، إلا أن حماسة وإخلاص القائمين عليها، وجميعهم من الشباب، دفعنى إلى أن أخوض معهم التجربة من جديد". "والطبعة الجديدة من "معارك فنية"، تضمنت تصويبات وإضافات، والأهم أنها فتحت الشهية لأن أواصل البحث فى معارك جديدة اعتزم بعون الله أن تصدر فى جزء ثانى، على أمل أن أكون قدمت إضافة حقيقية فى التأريخ للغناء المصري في عصره الذهبي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-06-21

تحل اليوم الذكرى الـ 90 على ميلاد العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، الذى شهدت سنوات الخمسينيات من القرن العشرين الصعود السريع للمطرب الكبير عبد الحليم حافظ (1929 – 1977م) من عثرة فشله الفنى الأول والوحيد إلى ذرا الشهرة فى آفاق فن الغناء، وهو صعود لم يلفت الأنظار إليه فى بداياته، عندما سجل فى عام 1951م أول أغنيات بصوته – وعددها أربعة - بطريقة الدوبلاج فى الفيلم الأجنبي "مصباح علاء الدين". كان للمطرب الكبير عبد الحليم حافظ معارك فنية كثير لعل أبرزها عند الناس هو صراعه مع المطرب الكبير فريد الأطرش، ولكن الذى لا يعرفه الكثير أن العندليب الأسمر كان له معركة شهيرة مع الفنان سيد درويش، وقد يتعجب البعض من تلك المعركة كون أن سيد درويش رحل قبل ظهور عبد الحليم حافظ بكثير، ولهذا نسلط الضوء على تلك المعركة. فى كتاب للدكتور نبيل حنفى محمود، تحت عنوان "معارك فنية"، والصادر عن دار الصحفى للنشر والتوزيع، ذكر تفاصيل المعركة تحت عنوان المعركة الثانية "حول مصباح الزيت". ويقول الدكتور نبيل حنفى محمود، لم يحدث أن كتب كاتب خلال تلك السنوات من الخمسينيات مقالا أو خبراً ليهاجم به النجم الصاعد إلى قمة الغناء بسرعة الصاروخ، وإنما كان الحنان والحب والتقدير هم سمة كل ما يكتب أو يذاع عنه، لذلك كان من الغريب أن يصدر عدد السبت 18 يونيه 1960م من صحيفة "الجمهورية" وقد حوت صفحته التاسعة مقالاً للكاتب راجى عنايت ( 1929) يتضمن هجوماً من عبد الحليم على موسيقار الشعب سيد درويش . كتب راجى عنايت في باب "أفكار" وتحت عنوان "رأى غريب" ما يلي:  "قال عبد الحليم حافظ (اكتب على لسانى .... سيد درويش أسطورة كاذبة .... موسيقاه كانت شيئاً في زمنه .... أما الآن فموسيقانا التي نقدمها تفوق موسيقاه بمراحل عديدة)، وكانت مناسبة هذا الكلام ما قيل من أن محمد البحر ابن سيد درويش سيرفع قضية على محمد عبد الوهاب (1901-1991م) لأنه صرّح لأحد الصحفيين بأن (الكوكايين) قضى على سيد درويش، بدأ عبد الحليم حديثه مدافعاً عن كلام عبد الوهاب، قائلاً إنه درس هذه الحقيقة في معهد الموسيقى، وأن دفتر محاضراته يضم محاضرة عن سيد درويش ورد ضمنها أن المخدرات قضت عليه، ثم استطرد عبد الحليم فجأة .... قائلاً رأيه في موسيقى سيد درويش مصراً على اعتبارها موسيقى متخلفة بالنسبة لما نسمعه من أغاني هذه الأيام، وأنا أختلف مع عبد الحليم اختلافا تاماً، فالذي أصبح عتيقاً عند سيد درويش، قد يكون التوزيع الموسيقى أو التأدية أو حتى كلمات بعض الأغاني، أما موسيقاه .... فجوهرها مازال متطوراً عن معظم ما نسمعه هذه الأيام، وهمسة في أذن عبد الحليم، اسأل كمال الطويل .... على أي أرض تقف موسيقى (حكاية شعب) ؟!!" الجمهورية: 18/6/1960 م ، ص 9. وأكد كتاب "معارك فنية"، أن مقال راجى عنايت أحدث دوياً بالوسط الفني، وولد شعوراً لدى كل من قرأه أشبه بالصدمة، إذ أصابت الجميع الحيرة، ولم يجد كل من قرأ ذلك المقال سبباً واحداً .... مقنعاً ومنطقياً يدفع بالفتى الرقيق الحالم – كما تبدو صورته في مقالات الصحف وأحاديث الإذاعة – ليتوحش هكذا ويهاجم رائد راحل،!. استفز هجوم عبد الحليم حافظ على سيد درويش مشاعر كل من طالعة آنذاك من قراء، وسرعان ما توالت ردود الفعل على صفحات الصحف والمجلات.... تفنّد ما جاء بمقال راجى عنايت وتندد بما قاله عبد الحليم عن سيد درويش، جاء رد الفعل الأول في مقال قدمه الكاتب المعروف أحمد حمروش (1921   ) تحت عنوان "الذين يظلمون تراثنا الموسيقى"، شغل المقال معظم اليوميات التي كان يقدمها الأستاذ أحمد حمروش في صحيفة "الجمهورية"، وكان مما قاله الأستاذ حمروش في معرض انتقاده لهجوم عبد الحليم على سيد درويش ما يلي: "الأسلوب الذي اختاره عبد الحليم كان بعيداً عن التوفيق، وهو يتنافي تماماً مع الصورة التي يرسمها الناس للمطرب الوديع، الذي يستثير عواطفهم بشخصيته الهادئة، والتي لا تستطيع أن تجرح أو تسيل الدماء، إنه يطلق كلمات قاسية فيها هجوم شخصىّ بعيد عن الموضوعية، على فنان كبير لا يستطيع أن يدافع عن نفسه لأنه توفي منذ عشرات السنين" (الجمهورية: 20/6/1960م، ص10)، ثم يتساءل الأستاذ حمروش عن دوافع عبد الحليم فيقول: "ما الذي دفع عبد الحليم إذن إلى إلقاء هذه الكلمات الجارحة، وما الذي يستفيده من التشهير بالحياة الخاصة لفنان كبير راحل؟،     وأشار كتاب معارك فنية للكاتب الدكتور نبيل حنفى محمود، إلى أنه انطلقت الأقلام تهاجم عبد الحليم وتدافع عن سيد درويش، وكان من الطبيعي أن يرد عبد الحليم على ما وجّه إليه من هجوم، فحمل عددا صحفيتي "الجمهورية" و"أخبار اليوم" الصادران في 25/6/1960م ردين مختلفين لعبد الحليم على ما أثاره هجومه على سيد درويش من ردود فعل وانتقادات، ظهر رد عبد الحليم في "الجمهورية" في باب "أحاديث الأسبوع" الذي يقدمه الشاعر الغنائي مأمون الشناوي (1914-1994م) في الصفحة الثانية عشرة، جاء ذلك الرد في سياق إجابات عبد الحليم على أسئلة مأمون الشناوي، وقد أعطى مأمون الشناوي إجابات عبد الحليم على أسئلته عنواناً نصه: "عبد الحليم حافظ يقول: لست ملحناً حتى أحقد على سيد درويش"، حاول عبد الحليم في إجاباته على أسئلة مأمون الشناوي أن يخفف ما تركه هجومه على سيد درويش من صدمة في قلوب الناس، فكان مما قاله في هذا الصدد : "كيف يتهمونى بالحقد على سيد درويش، هل أنا ملحن حتى أحقد عليه، هل عشت في عصر سيد درويش ورفض أن يعترف بى؟، هل كانت حياة سيد درويش حياة ناعمة سهلة تثير الحقد؟، إن حياة سيد درويش كانت مأساة طويلة تستحق العطف والرثاء والبكاء"، هكذا افتتح عبد الحليم حديثه مع مأمون الشناوي وقبل أن يوجه إليه مأمون أسئلته ، وبدا من تلك السطور أنه نادم على ما صرح به قبل ذلك لراجى عنايت، بل إنه حاول أن  يصحح ما خلفه حديثه السابق لراجى عنايت من آثار سيئة في نفوس القراء والنقاد، فكان مما قاله لمأمون الشناوي في نفس الحديث المنشور بعدد 25/6/1960م من صحيفة "الجمهورية" الآتي: "إن سيد درويش هو الذي وضع الأساس للموسيقى المصرية الصحيحة بعد أن كانت مجرد بشارف وموشحات تركية"، ولكنه يعود قبل نهاية حديثه مع مأمون الشناوي لحكاية سيد درويش والمخدرات فيقول عنها ملتمساً تخفيف قسوة اتهامه في حديثه الأول: "ولعل سطوة المخّدر التي لجأ إليها سيد درويش هرباً من ظلم الحياة وإغفالها لشأنه هي التي أثرت في عمر حياته وعمر فنه"، وقد نوّه عبد الحليم في نهاية حديثه مع مأمون الشناوي إلى أن ما قاله عن سيد درويش كان من باب الدراسة وليس من باب التشهير.   ويقول الكاتب نبيل حنفى محمود، لكن ما قاله عبد الحليم في عدد "أخبار اليوم" الصادر في نفس اليوم – 25/6/1960 م - كان شيئاً مختلفاً، جاءت أقوال عبد الحليم في مقال لجليل البنداري (1917-1968م) حمل عنوان: "عبد الحليم حافظ يقول: سيد درويش اخترع الشموع وعبد الوهاب اخترع الكهرباء!"، صاغ البنداري مقاله في صورة سؤال منه وإجابة من عبد الحليم، تميزت إجابات عبد الحليم في ذلك المقال بالمباشرة والصراحة في هجومه على سيد درويش، ونحى عبد الحليم جانباً محاولاته في عدد نفس اليوم من "الجمهورية" لتخفيف وقع حديثه السابق عن سيد درويش، واستعان بآراء لكتاب آخرين وأفاض في ضرب الأمثلة لتوضيح أسباب هجومه على سيد درويش، بدأ عبد الحليم حديثه مع جليل البنداري بقوله: "نعم أنا قلت أن سيد درويش كان يتعاطى المخدرات والكوكايين .... أنا لست جباناً حتى أنكر رأياً  قلته بلسانى!"، ثم يتبع ذلك بتقديم دليله على ما يقول، وقد تمثل هذا الدليل في كتابين .... أحدهما لأستاذ بكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية يدعى محمد إبراهيم والآخر هو كتاب "ذكريات" للسيدة فاطمة اليوسف (1898-1958م)، أخذ عبد الحليم يقرأ لجليل البنداري ما تضمنته بعض صفحات الكتابين من تفاصيل دقيقة عن تعاطي سيد درويش لأنواع كثيرة من المخدرات، ولينتقل بعد ذلك إلى تقييم أعمال سيد درويش فيصفها بأنها قد أضحت قديمة قدم المصباح الذي يعمل بالزيت، وذلك إذا ما قورنت بموسيقى محمد عبد الوهاب والتي تشبه – على حد تعبير عبد الحليم– مصباح الكهرباء!، ولسنا هنا في موقف يسمح بتحليل ما قاله عبد الحليم حافظ عن سيد درويش وموسيقاه، وإنما، ونظراً لطبيعة الفصل الحالي، سوف نعرض هنا لما وقع من أحداث طبقاً لتسلسلها الزمني، ثم ندع محاولات الكشف عن الأسباب الحقيقية والمحركة لأحداث المعركة إلى نهاية هذا الفصل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-01-18

صدر خلال الأسبوع الأخير عدد من الإصدارات والعناوين الجديدة، استعدادا لمعرض القاهرة الدولى للكتاب لعام 2019، فى الدورة اليوبيل الذهبى، منها:   قراءات أدبية صدر للناقد والأديب العراقى الدكتور فيصل عبد الوهاب كتاب "قراءات أدبية: مقالات فى الثقافة والأدب والسينما" عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة.   مانديلا الجنوب أصدرت الكاتبة سالى عاطف، كتابًا جديدًا بعنوان "مانديلا الجنوب.. ورحلتى إلى جوبا"، رصدت فيه ووثقت رحلة زعيم الجنوب الدكتور "جون قرنق دى مبيور"، ابن الأرض السمراء، السودان وقت ذلك، وستتم مناقشته فى معرض الكتاب قريبًا.     قوة التفكير الإيجابى صدر حديثًا عن دار الصحفى للنشر والتوزيع كتاب تحت عنوان "قوة التفكير الإيجابى" للدكتور وفاء محمد مصطفى، والمقرر عرضه فى معرض القاهرة الدولى للكتاب بدورته الذهبية، بمركز مصر للمعارض بالتجمع الخامس. العناصر المعمارية الفرعونية صدر حديثًا عن مؤسسة بتانة الثقافية للنشر، دراسة جديدة للباحثة الدكتورة رضوى زكى، والمتخصصة فى دراسة الآثار الإسلامية وتاريخ العمارة المصرية، بعنوان "العناصر المعمارية الفرعونية المستخدمة فى آثار القاهرة الإسلامية". فى مدينة الجحيم صدر حديثًا عن دار دون للنشر والتوزيع رواية تحت عنوان "فى مدينة الجحيم" للكاتب نادر السعيد، ومن المقرر طرحها تزامنا مع معرض القاهرة الدولى للكتاب المقرر انطلاقه فى 22 يناير الجارى.   علاقات فى الإنعاش صدر عن دار الصحفى للنشر والتوزيع، كتاب تحت عنوان "علاقات فى الإنعاش"، للكاتبة لمياء أحمد، والمقرر عرضه فى معرض القاهرة الدولى للكتاب بدورته الذهبية، المقرر انطلاقه فى 22 يناير الجارى، بمركز مصر للمعارض بالتجمع الخامس. أنا سيرينا صدر حديثًا عن دار كليوباترا رواية تحت عنوان "أنا سيرينا.. فتاة أرهقها الماضى" للكاتبة ضحى جبر، والمقرر عرضها بمعرض القاهرة الدولى للكتاب فى 22 يناير الحالى. معارك فنية صدر حديثًا عن دار الصحفى للنشر والتوزيع، الطبعة الثانية للجزء الأول من كتاب "معارك فنية"، للكاتب الدكتور نبيل حنفى محمود، ومقرر عرضها فى معرض القاهرة الدولى للكتاب يوم 22 يناير المقبل.     "أطفال داعش" أصدرت دار النخبة حديثًا كتابا تحت عنوان "أطفال داعش" للكاتب الصحفى عصام عبد الجواد، رئيس تحرير روز اليوسف السابق، ويقدم المؤلف خلال كتابه صورة توضيحية عن الحياة داخل تنظيم داعش وكيف حول التنظيم الإرهابى البراءة إلى قنابل موقوتة.     "أحلام الدوبلير" صدرت حديثا مجموعة قصصية بعنوان "أحلام الدوبلير"، للكاتب أحمد عبد المنعم رمضان، ضمن إصدارات سلسلة إبداعات قصصية، عن الهيئة العامة المصرية للكتابـ وتضم أربع عشرة قصة فى أربعة أبواب، الباب الأول باسم "أصل الحكاية"، ويحتوى على قصة واحدة وهى "بائع الأحلام"، ويتبعه باب "الأحلام" ثم باب "الكوابيس" وأخيرا "بين الأحلام والكوابيس". "الصحة والسعادة" صدر حديثًا عن مجموعة النيل العربية للنشر والتوزيع بالقاهرة كتاب "دليلك إلى الصحة والسعادة" للمؤلفتين بيث كانتر وأليزا شيرمان.   قبلة فى طابع بريد عن سلسلة "إبداع عربى" التى تصدرها الهيئة المصرية العامة للكتاب، ويرأس تحريرها الشاعر المصرى سمير درويش، صدر حديثًا ديوان "قبلة فى طابع بريد"، للشاعرة الليبية عائشة إدريس المغربى، المقيمة حاليا فى فرنسا، وذلك ضمن مطبوعات دورة اليوبيل الذهبى لمعرض القاهرة الدولى للكتاب.     الطريق إلى التحرير صدر كتاب "الطريق إلى التحرير: من يوميات ثورة 25 يناير" للشاعرة نجاة على عن دار المتوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: