خالد أبوالحمد
...
المصري اليوم
2024-03-25
يرصد «المصري اليوم» في نشرته الإخبارية التي يقدمها لقرائه بشكل يومي، أبرز العناوين التي حازت على اهتمام القراء خلال اليوم، وخلال السطور التالية أهم الأحداث التي شهدتها الإسكندرية على مدار اليوم، الاثنين 25 مارس 2024. بعد 15 يومًا قضاها جناح منتخب مصر ولاعب نادى فيوتشر الرياضى، أحمد رغت، على أجهزة التنفس والغسيل الكلوى التنشيطى، في أحد المستشفيات الخاصة في منطقة محرم بك في الإسكندرية، تقرر نقل اللاعب لاستكمال العلاج في إحدى المستشفيات الخاصة في القاهرة،مساء اليوم الإثنين. أجرت المهندسة عزة عبدالحميد أحمد، مدير عام الإدارة العامة للتنفيذ والصيانة بغرب الدلتا، بالهيئة المصرية العامة ل، التابعة لوزارة الموارد المائية والرى، في الاسكندرية، جولة ميدانية لتفقد مشروع حماية ساحل البحر الأبيض المتوسط في شرق المدينة، والمعروف بـ«المحروسة – بئر مسعود»، الاثنين. أطلت الأزمة الصحية للاعب جناح منتخب مصر ولاعب نادى فيوتشر الرياضى،، بظلالها على ندوة تثقيفية نظمتها كلية التمريض في جامعة الإسكندرية، بعنوان «الصيام من منظور شامل»، مساء أمس الأحد، حيث يرقد اللاعب في مستشفى خاص بالإسكندرية، إثر سقوطه في أرضية الملعب إثر هبوط حاد في الدورة الدموية وتوقف عضلة القلب. قال الدكتور خالد أبوالحمد، ، إنه يجري تجهيز وإعداد مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل الأثرية، ضمن مقترح التطوير للمنطقة الأثرية ككل، لعرض «»، الذي تم اكتشافه في يوليو 2018، وكان مثار اهتمام الأثريين والمهتمين بالشأن التراثي في الاسكندرية. حرص محمد مصيلحى، رئيس نادى الاتحاد السكندري، على حضور تدريبات الفريق الأول لكرة القدم، أمس الأحد، وعقد اجتماعا مغلقا مع الجهاز الفنى، بقيادة وحضور طارق العشرى، المدير الفنى للفريق، واللاعبين، في إطار استعدادات الفريق لمواجهة نادى المصرى البورسعيدي، في المباراة المقرر إقامتها يوم 1 أبريل المقبل، على أرض ملعب استاد برج العرب في الإسكندرية، ضمن مجريات الجولة الـ17 من عمر مسابقة الدورى الممتاز لكرة القدم، دورى «نايل». يسود الإسكندرية، اليوم الإثنين، طقس مستقر نسبيًا، معتدل الحرارة، على كافة أحياء الإسكندرية، إذ تراوحت درجات الحرارة بين 14 للصغرى و19 للعظمى، مع تراجع فرص هطول الأمطار وسطوع الشمس.فيما سجلت سرعة الرياح 20 كيلو مترا/ساعة والرطوبة 60%. وذلك تزامنا مع اليوم الثانى لنوة عوة آخر نوات فصل الشتاء، والتى بدأت أمس وتستمر لمدة 6 أيام. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-25
قال الدكتور خالد أبوالحمد، ، إنه يجري تجهيز وإعداد مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل الأثرية، ضمن مقترح التطوير للمنطقة الأثرية ككل، لعرض « »، الذي تم اكتشافه فى يوليو 2018، وكان مثار اهتمام الأثريين والمهتمين بالشأن التراثي فى الاسكندرية. وأوضح «أبو الحمد»، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»، أن التابوت معروض حاليًا فى ، لكن سيتم تجهيز مقر جديد يتماشى مع أهمية وحجم التابوت مع توفير وسائل جذب حديثة للزيارة له، فى إطار مشروع تطوير شامل للمنطقة ضمن 8 مشروعات يجري تطويرها فى الاسكندرية بتكلفة اجمالية للمواقع الثمانية تبلغ نحو 239 مليون جنيه، خاصة وأنه يمثل كشفًا مهمًا، فضلاً عن كونه يزن أكثرمن 30 طناً، كما سيتم عمل ما يعرف بـ«ID»، موسعة تتضمن تاريخ الكشف وموقعه وما تضمنه التابوت فور العثور عليه وفتحه وتتضمن النقوش المسجلة على التابوت ، وهل كان ملكياً أم غير ملكي؟ وإلى أي حقبة تاريخية وزمنية يمكن تاريخ هذا التابوت، كما عُثر بداخل التابوت على ثلاث مومياوات آدمية في حالة شبه متحللة، و5 قطع ذهبية. وأشار إلى أنه لا توجد أي أسماء ملكية أو أية خراطيش فى التابوت، وأيضًا لا توجد أي إشارة إلى ألقاب رسمية أوغير رسمية، ولذلك كانت هناك صعوبة الاقتراح في تحديد تاريخ دقيق للتابوت. ولفت الى أن التابوت يعد من المعالم التى حظيت باهتمام كبير لدى الجميع فى مصر والعالم، فضلاً عن كونه حظي باهتمام عالمي وتم الكتابة عنه من قبل علماء أجانب ولذلك كان من المهم والأفضل أن ينقل للعرض فى المتحف اليونانى،ويكون فى مقدمة العرض. وقال إن التابوت مصنوع من الجرانيت الأسود، الذي كان ينقل من أسوان إلى الإسكندرية، ويبلغ طوله 185 سم، وعرضه 165 سم، ويعتبر أكبر التوابيت التي عُثر عليها في الإسكندرية، ولم يتم فتح التابوت الأسود منذ أن تم إغلاقه في الأصل قبل أكثر من 2000 سنة وفقًا للخبراء، كما يعود الموقع ككل إلى الفترة البطلمية بين 305 قبل الميلاد و30 قبل الميلاد، وتم العثور على التابوت بعد خمسة أمتار تحت الأرض. ولفت الى أن التابوت يعد أحد عناصر الأثاث الجنائزي المهمة التي زخرت بها جنبات مقابر ودفنات الأفراد والملوك في مصر القديمة، لما تمثله تلك التوابيت من أهمية مادية تتمثل في الحفاظ على جسد المتوفي الذي لا يتحقق بعثه وخلوده إلا بسلامة أعضاء المتوفي، بالإضافة إلى الدلالة الرمزية للتابوت والمغزى الديني للتوابيت في المعتقدات المصرية القديمة، والتي أضفى عليها المصري القديم اهتمامًا خاصًا نظرًا لكونها تخدم عقيدته الأوزورية التي تعد أحد أهم العقائد التي تقع في إطار وظيفة المعتقدات للعالم الآخر، كما أنه كان يعد بمثابة تمثيلًا للمعبودة نوت ربة السماء، التي كانت غالباً ما تمثل على غطاء التابوت محتضنة جسد المتوفى تجسيداً لإعادة ميلاده مرة أخرى في دروب العالم الآخر. من جانبه، قال ، أحد أعضاء الفريق الأثري المكتشف للتابوت، مدير عام الوعى الأثرى فى الاسكندرية، إنه تم العثور على 5 قطع ذهبية أثناء اكتشاف وفتح التابوت فى سيدى جابر. وأوضح برقى، أن تابوت سيدي جابر بالإسكندرية، يبلغ طوله 277 سم وعرض 150 سم، وارتفاع 185 سم، ويزن الغطاء حوالى 14 طن، ووزن البدن حوالى 18 أطنان ، ويعود تاريخ التابوت للعصور المتأخرة وربما أعيد استخدامه خلال العصر البطلمي، وهو حالياً محفوظ بحالة جيدة. «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) «آثار الإسكندرية»: تجهيز مقر جديد داخل منطقة مقابر مصطفى كامل لعرض تابوت سيدى جابر ضمن مقترح التطوير (صور) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-24
أجلت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم، محاكمة المتهم بقتل صديقه خلال مشاجرة في منطقة البساتين إلى جلسة 25 مايو لمناشقة شاهد الاثبات. صدر حكم المحكمة برئاسة المستشار محمد جسني العالم، وعضوية المستشارين محمد فهمي عبدالكريم ومحمد عبدالمنعم بركات، وأمانة سر ممدوح غريب ومحمد شحاتة. كانت المحكمة أحالت المتهم إلى محكمة الجنايات بعد أن وجهت له تهمة القتل العمد وحيازته مواد مخدرة في البساتين. وكشفت التحقيقات في القضية رقم 28033 لسنة 2023 جنايات البساتين،المقيدة برقم 2747 كلي حلوان عن قيام المتهم «خالد أبوالحمد» على مشاجرة نشبت مع جاره فأقدم على ضربه بطعنه في القلب، على الفور تم القبض عليه وبمواجهته، اعترف بارتكابه الواقعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-03
تستعد أبرز وأهم 3 مواقع أثرية فى الإسكندرية للدخول فى جنة «الصوت والضوء»، وهو المشروع الأول من نوعه الذى بدأته وزارة السياحة والآثار فى مصر، لكن هذه المرة فى الإسكندرية، التى تضم أكثر من 6 متاحف مفتوحة للزيارة وحوالى 100 موقع أثرى يتبع جميع العصور المصرية والقبطية والإسلامية واليهودية، ما يجعلها جديرة بدخول مشروع الصوت والضوء، الذى يتضمن استخدام أحدث وسائل العرض التكنولوجية وأكثرها تقدمًا للترويج للسياحة المصرية أمام العالم. وأعدت منطقة الإسكندرية الأثرية مقترحًا حكوميًّا قدمه الدكتور خالد أبوالحمد، مدير عام المنطقة، يتضمن تحديد أهم وأبرز 3 مواقع أثرية فى الإسكندرية لتنفيذ مشروع الصوت والضوء، وهى كما تضمن المقترح جبانة الشاطبى وعمود السوارى وكوم الدكة. جانب من المشروع المقترح وقال «أبوالحمد»، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»، إنه سيراعى خلال تنفيذ المشروع جميع الشروط حفاظًا على المواقع الأثرية، والتأكيد على استخدام مُعَدات غير ضارة بالأثر وغير حاجبة للرؤية، وصُممت جميعها للاستخدام فى المنطقة الخارجية بعيدًا عن الأثر، والبيئة القريبة من البحر، مشيرًا إلى أن المقترح يأتى فى ضوء استراتيجية تتبناها الوزارة فى رفع كفاءة وتطوير المواقع الأثرية بالإسكندرية وتوفير جميع خدمات الزائرين واستخدام الصوت لتحسين المنهجية العلمية فى التعامل مع المواقع التراثية لبرنامج تطوير المواقع الأثرية. وأوضح أنه اقترح فى مشروعه جبانة الشاطبى وعمود السوارى ومنطقة آثار كوم الدكة فى محطة مصر، مشيرًا إلى أن الدور الصحيح والفعال للصوت هو الموسيقى والمؤثرات الصوتية والضوء فى تلك المواقع يبدو أنه مادمنا نضع خطة تطوير المواقع الأثرية المفتوحة للزيارة، وتحسين مستوى الخدمات بها، فقد تم البحث عن طريق استخدام الصوت والضوء بفاعلية فى بعض الأحيان لنصل إلى التفاعلات الصوتية والمؤثرات الضوئية داخل المواقع الأثرية، وتكون محاولات أخرى أكثر قابلية للتشويق والمحاكاة تؤثر فى وجدان الزائر ويحتفظ بها فى ذاكرته، لافتًا إلى أنه من الممكن عمل عروض الصوت والضوء بجميع اللغات وأيضًا عروض أساسية وعروض خاصة. جانب من المشروع المقترح وعن أهمية المشروع، أشار إلى أنه سيغير من شكل مدينة الإسكندرية السياحية، وأن اختيار المواقع الثلاثة بالتحديد لمعايير وضوابط عملية خاصة، فجبانة الشاطبى الأثرية تُعد من أهم المواقع الأثرية فى الإسكندرية كنموذج من أهم نماذج أصل تأسيس مدينة الإسكندرية القديمة، وهى عبارة عن مقابر منحوتة فى الصخر، تميزت بطرق دفن تختلف عن باقى المقابر الأثرية، حيث صمم السكندرى القديم المقبرة بنمط المنزل فى الحياة الدنيوية نفسه، وتقع فى حى شرق الإسكندرية بمنطقة الشاطبى، ومساحة الموقع 3625 مترًا مربعًا. وأوضح «أبوالحمد» أن جبانة الشاطبى تُعد موقعًا تتوفر به جميع خدمات الزائرين، حيث يوجد به مدرج الزوار الذى يسع 150 شخصًا، وهو متاح لتنفيذ مشروع الصوت والضوء ومحاكاة الحياة السكندرية منذ العصر البطلمى، وتدرج طرق الدفن واختلافها على مر العصور فى الإسكندرية، مشيرًا إلى أن تنفيذ مخطط الصوت والضوء سيلقى اهتمامًا كبيرًا من الوزارة. وعن عمود السوارى أو السرابيوم، قال إنها منطقة أثرية تقع فى حى كرموز، ومساحة الموقع 5 أفدنة، ويضم أكروبول الإسكندرية وراقودة ورحلة الإسكندر الأكبر ومقياس النيل وعمود السوارى وتمثال أبوالهول والصهاريج والممرات السفلية والمكتبة الصغرى وقدس الأقداس والعجل أبيس والمسبح وبقايا معبد إيزيس وبقايا معبد حور وبقايا معبد السرابيوم وموضع ودائع الأساس، موضحًا أن مشروع الصوت والضوء يضم مجموعة من الأمور القائمة، حيث نجد كوم الدكة الأثرية، وتُعد هذه المنطقة من أهم المواقع الأثرية، على مساحة 13 فدانًا، ويتضمن العديد من العناصر المعمارية التى تستطيع محاكاة تاريخ الإسكندرية منذ نشأتها عن طريق الصوت والضوء، كتاريخ التل الأثرى وأيضًا المدرج الرومانى وشارع البورتريكو والحمام والصهاريج والحى السكنى. وتابع: «توجد بمنطقة كوم الدكة مدرجات حديثة بالموقع تستقبل أكثر من 3000 متفرج من الجمهور، وهذه المدرجات تكشف الموقع بالكامل، بحيث يستطيع الجمهور رؤية جميع الأرجاء، والمنطقة متاحة لتوزيع أجهزة الصوت والضوء، وتقديم شرح تفصيلى لمنطقة آثار كوم الدكة ومحاكاة مدينة الإسكندرية منذ نشأتها»، مشيرًا إلى أن كوم الدكة تعنى التراب المدكوك أو تل المقاعد بدون ظهر فى العصور القديمة، والموقع كما يتردد أنه أثناء الفترة اليونانية الرومانية، كانت المنطقة هى المكان السكنى للبيوت والفيلات، وتم هجر المكان فى الفترة الإسلامية، من القرن الـ8 حتى القرن الـ13 الميلادى، حيث استُخدم كجبانة للدفن، وتؤكد هذا الطبقات الأثرية وشواهد القبور التى عُثر عليها فى فترة محمد على، ويُستخدم مخزنًا للبارود، إلا أنه حدث انفجار كبير، ما تسبب فى فقدان الكثير من العناصر المعمارية بالجزء الشمالى الشرقى. وأشار إلى أن المسرح الرومانى هو المسرح الوحيد الذى عُثر عليه بصورة جيدة فى مصر، والتصميم على شكل حدوة الحصان، وأن المسارح الرومانية لها تصميم على هيئة حرف C، باعتباره الأفضل للجمهور، واستُعمل للحفلات الموسيقية، والسقف كان على شكل قبة لتجميع الصوت، وفى القرن الثالث تحديدًا فى الفترة البيزنطية بعد زلزال عام 535 أُعيد بناؤه كقاعة للاجتماعات السياسية، وصور هذا على دعامة، نُقش عليها إكليل من ظهور وصليب، وهو شعار الإمبراطورية البيزنطية فى الفترة الإسلامية، والمكان مغطى بثلاث طبقات للدفن، أما الحمام الرومانى فيوجد فى شمال المسرح الرومانى، ويرجع تاريخه إلى القرن الرابع الميلادى، وبُنى من الطوب الأحمر، الذى يُعرف بتحمله الحرارة، والطابق الأرضى منه، وهو الأنفاق بمثابة أنفاق الخدمة، توجد بها أفران التسخين والمخازن الخاصة بالحمام، أما الصهاريج فتقع إلى جنوب الحمام، وتوجد بقايا 4 صهاريج مبنية بالطوب الأحمر، ومكسوة بطبقات من كسر الرخام مرتبط بنظام القنوات تحت الأرض. ويوجد سلم لصعود الحيوانات التى كانت تُستخدم فى حركة دوران الساقية لتغذية الصهريج بالمياه عن طريق ترعة شيديا، أما قاعة الدراسة فاكتُشفت سلسلة القاعات منذ الثمانينيات، وتصميم القاعات يشير إلى أنها ربما كانت تُستخدم كقاعات دراسية وصل عددها فى 1999 إلى 17 قاعة، مشيرًا إلى أن الحى السكنى وفيلا الطيور يوجد فى الجزء الجنوبى الشرقى من الموقع، وسُميت فيلا الطيور بهذا الاسم نظرًا لاكتشاف أرضية الفسيفساء المصورة عليها مجموعة من الطيور. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-18
يرصد «المصري اليوم» في نشرته الإخبارية التي يقدمها لقرائه بشكل يومي، أبرز العناوين التي حازت على اهتمام القراء خلال اليوم، وخلال السطور التالية أهم الأحداث التي شهدتها الإسكندرية على مدار اليوم، الأحد 18 فبراير 2024. تستعد مشرحة كوم الدكة المركزية في محطة مصر بـ الاسكندرية للافتتاح وإعادة التشغيل بعد غلق دام لمدة عام منذ 11 فبراير 2023، وحتى الآن، بسبب مشروع ترميم وتطوير شامل ورفع كفاءة للمشرحة ككل. تعرضت أنحاء متفرقة من الإسكندرية وأجزاء من الساحل الشمالي، صباح اليوم الأحد، إلى هطول أمطار متوسطة الشدة يصحبها انخفاض ملحوظ في درجات الحرارة ورياح غربية، وذلك لليوم الخامس على التوالي. ترأست الدكتورة غادة ندا، وكيل وزارة الصحة والسكان في الإسكندرية، اجتماعأً تنفيذيًا طارئًا، ضم عدد من قيادات الطب العلاجى والأمراض المتوطنة والرعاية الأساسية والعلاج الحر، لاستعراض الخطة النهائية للمديرية بخضوض إعلان مصر خالية من الملاريا . انتهت منطقة آثار الإسكندرية، برئاسة الدكتور خالد أبوالحمد، مدير عام منطقة آثار الإسكندرية، من فهرسة وتوثيق آلاف المراجع والكتب الخاصة بأول مكتبة أثرية تاريخية جامعة في الإسكندرية، بمقر المنطقة الكائن بالعقار 114 شارع فؤاد بوسط المدينة، تمهيدًا للافتتاح الرسمى خلال أسابيع. قضت محكمة جنايات الإسكندرية، بمعاقبة عاطل غيابيًا بالسجن المؤبد، لاتهامه بهتك عرض فتاة وسرقة صديقتها، بعدما استدرجهما إلى منزله واحتجزهما كرهًا عنهما عدة أيام. طالب محمد مصيلحى، رئيس نادى الاتحاد السكندرى، زعيم الثغر، لاعبي الفريق الأول لكرة القدم، بتحقيق الفوز في المباراة المهمة والمصيرية أمام فريق بيراميدز، المقرر لها مساء اليوم الأحد في الجولة الـ13 من عمر مسابقة الدورى العام لكرة القدم، دوري نايل، للبقاء في المربع الذهبى . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2021-04-29
«كمت.. تامحو.. حت كا بتاح.. تاشمعو.. مصر المحروسة عبر القرون».. العديد من الأسماء أطلقت على مصر عبر تاريخها القديم، لا أنها ظلت صامدة في وجه الزمن، ومكث عشقها داخل قلوب أبنائها لمئات القرون. عشرات الأسماء أطلقت على مصر عبر تاريخها، ظلت تلازمها حتى الآن دون اندثار، حيث قال الدكتور خالد أبوالحمد مدير عام آثار الاسكندرية، والمتخصص في هذا الشأن، إن «مصر عرفت عبر العصور بمجموع من المسميات عبرت عن طبيعة أرضها ووضعها الجغرافي، ويمكن تقسيم هذه المسميات إلى ثلاثة مجموعات حسب التسلسل الزمني لظهورها، وهى المجموعة الأولى أطلقها المصري القديم أما على مصر كلها أو على جزء منها منذ أقدم العصور حيث أطلق عليها اسم «كمت» وتعني الأرض السوداء أو الأرض الخصبة إشارة إلى ذلك الشريط الضيق من وادي النيل والذي كان المصري يزرع فيه منذ عرف الزراعة وأطلق عليها كذلك اسم «دشرت» ويعنى الأرض الحمراء أو الأرض الصحراوية إشارة إلى المساحة الأكبر من أرض مصر، التي تمثل أرض صحراوية وسميت ايضا «تاوي» وهي الأرضين إشارة إلى الإقليميين الرئيسيين في مصر جنوب البلاد وشمالها أي الصعيد والدلتا». وأضاف «ابو الحمد»، في تصريحات لـ«المصرى اليوم»، أن مصر سميت أيضاً عبر تاريخها بـ«ايدبوى» أي الضفتين اشارة إلى الضفتين الشرقية والغربية لنهر النيل حيث كان نهر يفصل في معظم الأحيان بين مدينة الأحياء التي كانت غالباً في الشرق ومدينة الأموات التي كانت في أغلب الأحوال في الغرب حيث الأرض الصحراوية الجافة التي تساعد على حفظ أجساد الموتى، بالإضافة إلى دور النيل المؤثر في حياة المصريين ومن بين الأسماء كذلك «تامحو» أي ارض الشمال اشارة إلى الدلتا وكذلك اسم «تاشمعو» أي أرض الجنوب اشارة إلى جنوب البلاد ثم أطلق عليها «تامرى» أي ارض الغرين تعبيراً عن الأرض الخصبة التي تدر عليه الخير ومن بين كل هذه الأسماء كان أكثر الأسماء أقرب إلى قلب وعقل المصري القديم اسم «كمت» ومن ثم فقد كان الأكثر استخداماً للإشارة إلى البلد كلها وظل مستخدماً طوال العصور المصرية القديمة، الأمر الذي يؤكد ارتباط وانتماء المصري بذلك الجزء من أرض مصر والذي عليه نشأت وظهرت الحضارة المصرية القديمة. وأوضح أن المجموعة الثانية من المسميات «هى التي عرفت في وقت لاحق بالمجموعة الأولى، وغالباً في الدولة الحديثة ويأتي على رأس مسميات هذه المجموعة اسم «حت كا بتاح»، والذي هو في الأصل اسم لأحد أشهر معابد الإله بتاح في مدينة منف (ميت رهينة حاليا في محافظة الجيزة)، والذي أقيم في الدولة الحديثة ولا تزال إطلالة باقية حتى الآن ويعني مقر قرين أي الاله بتاح، والظاهر أن المصرى قد استحدم هذا الاسم الخاص بأهم معبدفي أهم وأقدم عاصمة مصرية لأهم الآلهة في مصر القديمة ليطلق على مصر كلها». وأضاف: «ليس بغريب إطلاق الجزء على الكل، فكلمة منف مشتقة من «من نفر» أي ثابت وجميل وهو اسم هرم الملك ببي الأول في سقارة القبلية الآن، أي أن المدينة قد اتخذت اسمها من اسم الهرم الخاص بهذا الملك»، مشيراً إلى أنه «منذ القرن التاسع قبل الميلاد تقريباً وفي إحدى ملحمتى الشاعر الإغريقي هوميروس وهي الأوديسيا ظهر اسم ايجو بتس». وتابع: «من دراسة هذا الاسم أوضح أنه مشتق من الاسم المصري القديم حت كا بتاح والواضح ان اليونانيين وجدوا صعوبة في نطق حرف الحاء في بداية ونهاية الكلمة وأنهم استبدلوا الجيم بحرف الكاف وهذا الابدال قائم في اللغات القديمة والحديثة وهكذا أصبح ينطقون الاسم ايجو بتس ثم أضاف اليها كما في هو الحال بالنسبة لأسماء الاعلام في نهاية الكلمة حرف السين مسبوقاً بحرف من حروف الحركة ليصبح ايجو بيتس وليس ببعيد عن الآذان ان اسم خوفو نطقه اليوناني كيوبس وأن اسم سونسرت نطقوه سيزوستريس وان اسم امنحتب نطقوه أمنوفيس». وأشار «أبوالحمد» إلى أن «كلمة ايجوبتى تقابلها الكلمة الانجليزية egyption وما يقابلها في اللغات الاوروبية الاخرى وعندما فتح المسلمون مصر وجد العرب صعوبة في نطق ايجوبتس اشارة إلى المواطن المصري فنطقوها ايقوبطى وقبطى الامر الذي يعني ان كلمة قبطي كما ذكرنا تعنى المواطن المصري سواء كان يدين بالمسيحية أو الاسلام،مشيراً إلى أن المجموعة الثالثة يقف على رأسها الاسم الذي تعرف به مصر حتى يومنا هذا وهو مصر ذلك الاسم الذي ورد في القرآن الكريم وفي التوراة والشائع أن كلمة مصر هي كلمة عربية تعني قطر وتجمع على أمصار». وتابع: «ورأى أصحاب هذا الرأى ان المسمى عربي على أساس وروده في القرآن الكريم وان المسلمين كان يطلقون على كل بلد يفتحونها مصر ولما كان من الواضح انه ليس هناك من بلد اسلامي آخر اطلق عليه هذا الاسم أو احتفظ به وان هذا الاسم يخص مصر وحدها وقد ورد هذا الاسم في الكثير من اللغات في بلدان الشرق الادنى القديم بحروفه الساكنة كما هي ومنذ القرن الرابع عشر قبل الميلاد ورد في اللغات الاكادية والاشورية والبابلية والفينيقية والعربية القديمة والعبرية، مسميات مصر على النحو التالي، مصري مشر مصر مصور مصرو مصرايم». وأوضح أنه «بدراسة الاشتقاق اللغوي لهذا الاسم اتضح حتى الآن أنه مصري قديم لا عربي فهو مشتق فيما يبدو من مجر أو مشر وتعني المكنون أو المحصن وهو مسمي يعبر عن ان مصر قد حباها الله بحدود طبيعية آمنة صحراء في الشرق وفي الغرب وبحر في الشمال وجنادل في الجنوب فهي كنانة الله في أرضه وهي المحروسة كما يطلق عليها دائما وأما عن الابدال بين حروف الجيم والشين والصاد فهو قائم فكلمة جبع في اللغة المصرية القديمة تعني صبع في اللغة العربيه ومدينة جعن هي صان الحجر الان وكلمة وج هي وصى وشن هي سأل ويمكن القول ان كل الاسماء التي أطلقت على مصر ترجع في أصولها إلى اللغة المصرية القديمة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-10-12
واصل الموقع الأثري المفتوح للزيارة في الإسكندرية، عمود السوارى في منطقة كرموز، استقبال الزائرين من السائحين الأجانب من مختلف دول العالم، فضلًا عن العرب. وقال الدكتور خالد أبوالحمد، مدير منطقة آثار الإسكندرية، إن الموقع لم يتوقف عن استقبال وفود سياحية أجنبية، فضلاً عن كونه يشهد اقبال كبير، مشيراً إلى أن أفواج سياحية كبيرة تزور المواقع الاثرية والسياحية في الاسكندرية من بينها عمود السوارى، الذي شهد استقبال أكثر من 20 فوجاً سياحياً جديدأً اليوم الخميس. وأضاف أبوالحمد، لـ«المصرى اليوم»، أن المناطق الأثرية المفتوحة للزيارة، مثل كوم الشقافة وقلعة قايتباي ومتحف المجوهرات والمتحف القومي ومقابر الأنفوشي والشاطبي، عمود السوارى، تشهد إقبالاً كبيراً من السائحين الأجانب من متعددى الجنسيات. وأكد أن افتتاح المتحف اليونانى الرومانى، رسمياً أمس بحضور رئيس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولى، بعد انتهاء مشروع ترميم وتطوير ورفع كفاءة شاملة بتكلفة تجاوزت 568 مليون و329 ألف جنيه، كأكبر متحف متخصص في الآثار اليونانية الرومانية في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، سيكون بمثابة رافد جديد ومهم للحركة السياحية والاثرية في الإسكندرية خلال الفترة المقبلة خاصة وأنه يضم عشرات الآلاف من القطع الاثرية المهمة، فضلاً عن اسلوب العرض المتحفى الرائع والذى يجذب الزائرين والمعروف بـ«سيناريو العرض المتحفى». ورصدت «المصرى اليوم»، حالة الاقبال الكبير من جانب السائحين الأجانب على زيارة عمود السوارى في منطقة كرموز غرب الاسكندرية، اليوم الخميس. بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" بالصور .. "المصرى اليوم" ترصد اقبال كبير من السائحين الأجانب على عمود السوارى فى الاسكندرية: "20 فوج سياحى جديد" ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2023-10-09
شهد موقع عمود السواري في الإسكندرية، إقبال كبير اليوم الإثنين، من جانب السائحين الأجانب، واستقبل الموقع العديد من الأفواج السياحية الأجنبية من اليابان والصين وبلدان أوروبية، دون تأثير على حركة السياحة . وقال الدكتور خالد أبوالحمد، مدير عام منطقة آثار الإسكندرية، إنه أجرى جولة ميدانية في المواقع الأثرية بالمحافظة، بدأها بعمود السواري غرب الإسكندرية، حيث اطمأن على الحالة الأمنية ودخول وخروج السائحين بشكل طبيعي ومنتظم، فضلًا عن انتظام الأفواج السياحية في الإسكندرية. وأوضح «أبوالحمد»، لـ «المصري اليوم»، إن الاقبال على عمود السوارى اليوم تجاوز 90%، معظمهم من اليابان والصين وأوروبا، مشيرًا إلى أن المواقع الأثرية الاخرى المفتوحة للزيارة كاملة العدد دون تأثر على الإطلاق بما حدث أمس. ولفت إلى أن الإسكندرية تضم 6 مواقع تتبع قطاع الآثار المصرية، وجميعها مفتوحة للزيارة، وهي عمود السواري وكوم الشقافة والمسرح الروماني ومقبرة مصطفى كامل ومقبرة الأنفوشي ومقبرة الشاطبي، بالإضافة إلى موقع قلعة قايتباى التابع لقطاع الآثار الإسلامية ومتحف المجوهرات الملكية والمتحف القومى في الإسكندرية. ورصدت «المصري اليوم»، بالصور مداعبة السائحين الأجانب القطط الموجودة في موقع عمود السواري، والتقطوا صورا تذكارية معها. بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) بالصور .. إقبال كبير على عمود السوارى فى الاسكندرية .. وسائحون يلتقطون صوراً تذكارية مع "القطط" (صور) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-05-09
تفتح جبانات الشاطبي الأثرية في الإسكندرية أبوابها أمام المواطنين، اليوم الثلاثاء، وذلك بعد غلق دام ثلاث سنوات، بسبب تنفيذ مشروع ترميم وحماية وتطوير الجبانات الأثرية الذي قامت به مؤسسة «لفنتيس» القبرصية. وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية سعر تذكرة دخول جبانات الشاطبي الأثرية ومواعيد العمل بها، تسهيلا على المواطنين لزيارة واحدة من أقدم وأعرق الأماكن الأثرية، وذلك بحسب تصريحات الدكتور خالد أبوالحمد، مدير عام آثار الإسكندرية، لـ«الوطن»، والذي أكد أن أسعار التذاكر لم تزد مثل المواقع الأثرية الأخرى كونه تحت التطوير. - تذكرة المصري 10 جنيهات. - تذكرة الطالب المصري 5 جنيهات. - تذكرة السائح الأجنبي 40 جنيها. ويتاح زيارة جبانات الشاطبي الأثرية يوميا من التاسعة صباحا حتى الخامسة مساءًا. وتضمن مشروع ترميم وحماية جبانة الشاطبي ما يلي: - ترميم جميع أجزاء المقبرة المتعددة، وإحاطة المقبرة والصخرة الأم المدفون فيها بأسوار للحماية وذلك على مساحة 3500 مترمربع، بعدما عانت المقبرة من المياه الجوفية ومياه الأمطار، والتي دخلت في حجرات الدفن بالمقبرة وأسفرت عن طبقة بارتفاع مترين من الركام والطمي والمخلفات. - إعادة مسار الزيارة واتجاهاتها، والاستفادة منها من خلال إنشاء مركز للزوار مزود بالوسائط المتعددة، لتقديم المعلومات العلمية الأثرية عن المقبرة. - تزويد الموقع بكافيتريا. - عمل تطوير وتحديث لكل المباني الحديثة في الموقع، مع إضافة حجرة دخول مزودة بجهاز «X Ray» وحجرة تحكم وبيت للهدايا. وتعتبر جبانة الشاطبي الأثرية من أقدم المواقع الأثرية المكتشفة بالإسكندرية، ويرجع تاريخها إلى أواخر القرن الرابع وبداية القرن الثالث قبل الميلاد، وتضم الجبانة مقابر الرعيل الأول من المقدونيين والاغريق الذين وفدوا إلى مصر مع الإسكندر الأكبر بطليموس الأول، حيث تولوا مهام تأسيس الإسكندرية لتصبح عاصمة لمصر في ظل حكم البطالمة ومن بعدهم الرومان وتظهر في جبانة الشاطبي أقدم الابتكارات الفنية والمعمارية للإسكندرية التي تعبر عن نشأتها كمدينة كوزموبوليتانية امتد عطاؤها العلمى والفنى لجميع دول وحضارات حوض البحر المتوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-08-26
أعلنت البعثة الآثرية المصرية برئاسة فهيمة النحاس مدير عام الحفائر بالإسكندرية، عن كشف جزء من الجبانة الغربية لمدينة "الإسكندرية البطلمية" أثناء عمل مجسات أثرية للموقع لبناء سور داخلي بورش السكة الحديد بجبل الزيتون بالإسكندرية. وأوضح الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن الوزارة اعتمدت مبلغ مالي لعمل حفائر إنقاذ بالمنطقة عن طريق بعثة آثرية تابعة للوزارة، تحت إشراف الدكتور خالد أبوالحمد مدير عام منطقة آثار الإسكندرية. وكشف الدكتور أيمن عشماوي رئيس قطاع الآثار المصرية، أنه أثناء أعمال البعثة كشفت مقابر جماعية منحوتة في الصخر، عبارة عن وحدات معمارية منفصلة، تتكون كل وحدة من سلم يؤدي إلى قاعة صغيرة ربما كانت تستغل كاستراحة للزوار، ثم فناء مربع مفتوح يحيطه فتحات للدفن، بالإضافة إلى صهريج للأغراض الجنائزية واستخدامات الزوار من أهل المتوفى. وأضاف أنه من المرجح أن تكون المقابر قد استخدمت لفترات زمنية طويلة وكانت تخض الطبقات الفقيرة من المجتمع، وبها طبقات ملونة من الملاط ذات زخارف وطبقات ملاط بسيطة لاتحتوى على أية زخارف بما يعكس الظروف الاقتصادية للمجتمع. وأكد عشماوي أن الفحص المبدئي يوضح أنه تم تعديل التخطيط المعماري لبعض المقابر فيما بعد عبر الزمن، وأضيفت بعض الأحواض وأغلقت بعض فتحات الدفن بما يؤكد أن أجيال متلاحقة أعادت استخدام هذه المقابر. وقال أبوالحمد، أنه تم العثور أيضا على العديد من أواني المائدة التي كان يستخدمها أهل المتوفى وقت الزيارة، بالإضافة إلى مسارج للإضاءة عليها زخارف مميزة منها حيوانات تأكل أو تٌرضع صغارها وأواني زجاجية وفخارية عثر عليها في الدفنات كقرابين مع المتوفي و"أمفورات" للدفن، بالإضافة إلى قطع دائرية من الفخار عليها زخارف بارزة لبعض فتيات ربما راقصات، وهياكل عظمية في حالة فوضى بسبب ما تعرض له الموقع من تدمير في ثلاثينات القرن الماضي، أثناء عمل السكة الحديد على يد الإنجليز، وفيما بعد بسبب غارات الحرب العالمية الثانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-07-02
أكد الدكتور خالد أبوالحمد مدير عام آثار الإسكندرية، أن ما أشيع حول زيادة أسعار تذاكر دخول المناطق الأثرية بالإسكندرية لا أساس له من الصحة، موضحا أنه لم تطرأ أي زيادات على أسعار التذاكر بالنسبة للمصريين وكذلك للطلبة المصريين. وتابع في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن وزارة السياحة والآثار حريصة على أن تكون أسعار تذاكر دخول المناطق الأثرية على مستوى الجمهورية في متناول الجميع للتعرف على تاريخ البلاد وتكوين معلومات عامة عن تلك المناطق. وأضاف «أبوالحمد» أن الإسكندرية تضم 10 مناطق أثرية هي منطقة كوم الشقافة وعمود السواري والمسرح الروماني ومنطقة الأنفوشي «مقابر الأنفوشي»، وعمود السواري ومنطقة مصطفى كامل الأثرية وقلعة قايتباي ومتحف الإسكندرية القومي ومتحف المجوهرات الملكية ومكتبة الإسكندرية ومنطقة الشاطبي الأثرية وجميعها مفتوحة للزوار ولم تحدث أي زيادة في أسعار الدخول علما بأنه توقف العمل بالنقود في المتاحف والتعامل فقط بالفيزا وزيادة الأسعار التي حدثت من أول يونيو كانت على أسعار التذاكر بالنسبة للأجانب فقط. وأشار محمد السيد مسئول قسم الوعي الأثري إلى أن أسعار دخول المناطق الأثرية للمصريين والطلبة كالتالي: - كوم الشقافة، وقلعة قايتباي ومتحف المجوهرات الملكية 30 جنيها للمصريين و10 جنيهات للطلبة. - عمود السواري 20 جنيها والطلبة 5 جنيهات - المسرح الروماني ومنطقة الشاطبي الأثرية ومنطقة مقابر الأنفوشي الأثرية ومنطقة مصطفى كامل الأثرية 10 جنيهات للمصريين و5 جنيهات للطلبة. -المتحف القومي 20 جنيها و5 جنيهات للطلبة. - أما أسعار دخول مكتبة الإسكندرية 5 جنيهات و3 جنيهات للطلبة. - ومواعيد دخول هذه المناطق من 8 صباحاً وحتى 5 مساء عدا الأعياد من 9 صباحاً وحتى 4 عصراً، ودخول المدارس الحكومية الابتدائية والإعدادية مجاناً بعد الحصول على تصريح من خلال إدارة آثار الإسكندرية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: