حمد بن جاسم آل ثاني

هذه صفحة لأحد أسماء الشخصية المذكورة أعلاه أو ألقابها أو لكنية من كُناها، وهي تحوَّل آلياً من يبحث عنها إلى صفحة حمد بن جاسم آل...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning حمد بن جاسم آل ثاني over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning حمد بن جاسم آل ثاني. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with حمد بن جاسم آل ثاني
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with حمد بن جاسم آل ثاني
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with حمد بن جاسم آل ثاني
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with حمد بن جاسم آل ثاني
Related Articles

سكاي نيوز

2024-01-18

وأظهرت الوثيقة أن المحكمة الابتدائية قضت بأن يدفع العمادي غرامة تزيد على 61 مليار ريال قطري (16.7 مليار دولار) عبارة عن 40.9 مليار ريال، أي ضعف مبلغ الأموال التي قام بغسلها، وغرامات إضافية تتجاوز 21 مليار ريال. ووفقا للوثيقة، أدان القضاة أيضا الشيخ نواف بن جاسم بن جبر آل ثاني، وهو عضو بارز في الأسرة الحاكمة القطرية وشقيق رئيس الوزراء القطري السابق، بإساءة استخدام الأموال العامة وحكموا عليه بالسجن لمدة 6 سنوات وغرامة قدرها 825 مليون ريال. ويمكن للعمادي والشيخ نواف، اللذين خضعا للمحاكمة مع 14 آخرين، استئناف الحكم الذي أصدرته المحكمة في 10 يناير، ولم يتضح بعد ما إذا كان الرجلان قد قدما التماسات للرد على الاتهامات أثناء المحاكمة. وأدين العمادي بتهم الرشوة وإساءة استغلال المنصب والسلطة والإضرار بالمال العام بالإضافة إلى غسل الأموال، بحسب الوثيقة، التي لم توضح طبيعة أعمال الفساد بالتفصيل. وأكد محام يمثل متهما آخر ومصدر مطلع على القضية محتوى الوثيقة القضائية المؤلفة من 5 صفحات والتي اطلعت عليها رويترز. واعتُقل العمادي في مايو 2021 وأقيل من منصب وزير المالية. وقال رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن التحقيق مع العمادي يتعلق بصفته وزيرا للمالية، وليس بالمناصب الأخرى التي شغلها في مجتمع الأعمال خلال فترة عمله وزيرا. وقالت الجريدة الرسمية إن أمير قطر ألغى أحكاما تمنح الوزراء حصانة من الملاحقة القضائية قبل يوم من اعتقال العمادي عام 2021. وظل الشيخ نواف، شقيق رئيس الوزراء القطري السابق الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، حتى عام 2021 رئيسا لشركة كتارا للضيافة، الذراع الفندقية لجهاز قطر للاستثمار، التي تملك فندق سافوي في لندن وبلازا في نيويورك وطورت مشروع أبراج كتارا الفندقي في قطر بقيمة 600 مليون دولار. وأظهرت الوثيقة أن المحكمة الابتدائية قضت بأن يدفع العمادي غرامة تزيد على 61 مليار ريال قطري (16.7 مليار دولار) عبارة عن 40.9 مليار ريال، أي ضعف مبلغ الأموال التي قام بغسلها، وغرامات إضافية تتجاوز 21 مليار ريال. ووفقا للوثيقة، أدان القضاة أيضا الشيخ نواف بن جاسم بن جبر آل ثاني، وهو عضو بارز في الأسرة الحاكمة القطرية وشقيق رئيس الوزراء القطري السابق، بإساءة استخدام الأموال العامة وحكموا عليه بالسجن لمدة 6 سنوات وغرامة قدرها 825 مليون ريال. ويمكن للعمادي والشيخ نواف، اللذين خضعا للمحاكمة مع 14 آخرين، استئناف الحكم الذي أصدرته المحكمة في 10 يناير، ولم يتضح بعد ما إذا كان الرجلان قد قدما التماسات للرد على الاتهامات أثناء المحاكمة. وأدين العمادي بتهم الرشوة وإساءة استغلال المنصب والسلطة والإضرار بالمال العام بالإضافة إلى غسل الأموال، بحسب الوثيقة، التي لم توضح طبيعة أعمال الفساد بالتفصيل. وأكد محام يمثل متهما آخر ومصدر مطلع على القضية محتوى الوثيقة القضائية المؤلفة من 5 صفحات والتي اطلعت عليها رويترز. واعتُقل العمادي في مايو 2021 وأقيل من منصب وزير المالية. وقال رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني إن التحقيق مع العمادي يتعلق بصفته وزيرا للمالية، وليس بالمناصب الأخرى التي شغلها في مجتمع الأعمال خلال فترة عمله وزيرا. وقالت الجريدة الرسمية إن أمير قطر ألغى أحكاما تمنح الوزراء حصانة من الملاحقة القضائية قبل يوم من اعتقال العمادي عام 2021. وظل الشيخ نواف، شقيق رئيس الوزراء القطري السابق الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، حتى عام 2021 رئيسا لشركة كتارا للضيافة، الذراع الفندقية لجهاز قطر للاستثمار، التي تملك فندق سافوي في لندن وبلازا في نيويورك وطورت مشروع أبراج كتارا الفندقي في قطر بقيمة 600 مليون دولار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-10-19

أسماء كثيرة وردت في رسائل البريد إلكتروني المسرّبة عن وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون، إلا أن قناة الجزيرة والعاملين فيها ظهروا بمجموعة من رسائل البريد الالكترونى، وكشفت تلك الرسائل العلاقة الوثيقة بين الوزيرة الأمريكية وقناة "الجزيرة"، ومحاولة استغلالها في نشر الفوضى بمنطقة الشرق الأوسط، وخاصة الدولة المصرية. وبحسب ما جاء في البريد الإلكتروني للمسئولة الأمريكية عرابة الإخوان، فإن هيلاري زارت قناة "الجزيرة" في مايو 2010، واجتمعت مع وضاح خنفر مدير الشبكة، وقد تلا ذلك لقاء مع أعضاء مجلس إدارة القناة القطرية المملوكة لأسرة تميم بن حمد، حيث جرت مناقشة زيارة وفد منها إلى واشنطن في منتصف مايو من ذات العام. وتوّجت هذه الاجتماعات بلقاء مع رئيس وزراء قطر السابق حمد بن جاسم آل ثاني. كذلك كشف بريد إلكتروني آخر مسرّب يعود لسبتمبر 2012، عن تعاون قطر مع "الإخوان" لإنشاء قناة إعلامية باستثمارات كبيرة، وذلك بعد أن اشتكى التنظيم الإرهابي من ضعف مؤسساته الإعلامية، وهذا ما يؤكد باهتمام الإخوان بالجناح الإعلامى لهم. وكان الرئيس الأميركي قد أعلن هذا الشهر على تويتر رفع السرية عن رسائل هيلاري، حيث كتب على تويتر: "لقد أذنت برفع السرية تماما عن جميع الوثائق المتعلقة بأكبر جريمة سياسية في التاريخ الأميركي، خدعة روسيا. وبالمثل، فضيحة البريد الإلكتروني الخاص بـهيلاري كلينتون. لا تنقيح". وتتعلق القضية بتعامل كلينتون مع رسائل البريد الإلكتروني الحكومية عندما كانت وزيرة للخارجية في الفترة من 2009 إلى 2013. وبحسب سكاي نيوز، استخدمت كلينتون، المرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2016، خادما خاصا لبريدها الإلكتروني بمنزلها في نيويورك للتعامل مع رسائل وزارة الخارجية. واتخذت وزارة الخارجية وإدارة الأرشيف الوطنية في العام 2016 خطوات لاستعادة رسائل البريد الإلكتروني، لكنهما لم تطلبا من وزير العدل القيام بتحرك لفرض ذلك، فيما رفعت جماعتان محافظتان دعاوى قانونية لإجبارهما على ذلك. وفي أكتوبر 2016، حصل مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي"، على مذكرة للبدء في مراجعة أعداد هائلة من الرسائل التي تم العثور عليها في جهاز محمول يعود لأحد كبار مساعدي كلينتون، هوما عابدين، وزوجها أنتوني وينر. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" وقتها إن عدد الرسائل يصل لنحو 650 ألف رسالة، لكن من المستبعد أن تكون جميعها ذات صلة بالتحقيق حول كلينتون. وجاء هذا بعد أن كشف مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي بأنه سيحقق في مزيد من الرسائل المتعلقة بكلينتون لتحديد مدى تضمنها معلومات سرية، بالإضافة الى مراجعة التحقيق الذي انتهى في يوليو 2016. وذكر كومي في رسالة بعثها إلى عدد من رؤساء اللجان الجمهوريين بمجلس النواب، إن "مكتب التحقيقات على علم بوجود رسائل بريد إلكتروني يبدو أنها وثيقة الصلة بالتحقيق.. وقد أعطيت موافقتي لكي يتخذ المكتب إجراءات تحقيق مناسبة للسماح للمحققين بفحص هذه الرسائل الإلكترونية وتحديد ما إذا كانت تتضمن معلومات سرية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2022-10-09

يبلغ عدد المليارديرات العرب حوالي 22 مليارديرًا في قائمة مجلة فوربس الأمريكية، وخلال الأشهر السبعة الماضية، تعرض 8 فقط مليارديرات لخسائر مجمعة بلغت حوالي 2.9 مليار دولار. الخسارة الأكبر كانت من نصيب أغنى ملياردير في مصر، ناصف ساويرس، بحوالي 800 مليون دولار، ليكون بذلك أكبر الخاسرين في قائمة المليارديرات العرب، بينما خسر الملياردير العماني سهيل بهوان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة سهيل بهوان حوالي 600 مليون دولار، ليكون بذلك ثاني أكبر الخاسرين ضمن المليارديرات العرب خلال 7 أشهر، يليه رئيس الحكومة المكلّف في لبنان نجيب ميقاتي، وشقيقه طه، إذ خسر كل منهما 400 مليون دولار. وخسر 3 مليارديرات عرب 200 مليون دولار لكلاً منهم، ليحلوا في المركز الخامس بين أكبر الخاسرين العرب، وهم: المصري محمد الفايد، مالك فندق الريتز في باريس، ورئيس مجلس إدارة شركة الفيصل القابضة، القطري فيصل بن قاسم آل ثاني، ورئيس الوزراء المغربي عزيز أخنوش وعائلته. واحتل صاحب مجموعة الفطيم الإماراتية، عبد الله الفطيم والعائلة، المركز الثامن ضمن المليارديرات العرب، مع انخفاض ثروته بواقع 100 مليون دولار. وتظهر الأرقام التي جمعتها فوربس الشرق الأوسط، انخفاض الثروة المجمعة للمليارديرات العرب بنسبة 3.5% إلى 65.6 مليار دولار في 5 أكتوبر 2022، مقابل 68 مليار دولار في قائمة فوربس للمليارديرات 2022. في المقابل، كان الملياردير الإماراتي مؤسس بنك المشرق، عبدالله بن أحمد الغرير وعائلته، الرابح الوحيد من بين 22 مليارديرًا عربيًا خلال الأشهر السبعة الماضية. وخرج اثنان من قائمة المليارديرات، وهما المغربي عثمان بنجلون والعائلة، والقطري حمد بن جاسم آل ثاني، من ترتيب فوربس اللحظي للمليارديرات، في حين انضم اثنان آخران هما العماني من أصل هندي، الملياردير مينون، بثروة بلغت 1.6 مليار دولار في 5 أكتوبر، والمصري سميح ساويرس بثروة تقدر بـ 1.1 مليار دولار. وكان مينون ظهر لآخر مرة في قوائم فوربس السنوية في عام 2019 بصافي ثروة 1.1 مليار دولار، بينما كان آخر وجود لسميح ساويرس في قوائم المليارديرات السنوية في عام 2015 بثروة قدرها 1.1 مليار دولار، لكن ساويرس عاد مجددًا إلى الترتيب اللحظي لفوربس في أبريل 2022 لفترة قصيرة، قبل أن يخرج مرة أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-08-20

يوماً تلو الآخر، يتكشف الوجه الحقيقي لإمارة قطر وحركة حماس، فبخلاف تمويل الدوحة المفتوح للكيانات الإرهابية والتنظيمات المسلحة على امتدادا خرائط دول المنطقة، تظل علاقات الدوحة وحركة حماس الأخطر، حيث ذكرت تقارير غربية عدة أن الحركة باتت حلقة الوصل بين قطر وإسرائيل، رغم ما تحاول ادعاءه بأنها فصيل مقاوم.   وخلال السنوات القليلة الماضية، لعبت حركة حماس دوراً مشبوهاً في تعزيز العلاقات بين الدوحة وتل أبيب، وهى العلاقة التي بدأت بالفعل في تسعينيات القرن الماضي.   وكشف موقع kapitalis، الناطق بالفرنسية، تفاصيل العلاقات التاريخية التي تجمع بين إمارة قطر وإسرائيل وحسب تقرير للموقع ففي فبراير الماضي، سافر مدير الموساد يوسي كوهين إلى الدوحة في زيارة عمل.   وتم الكشف عن الزيارة في مقابلة أدلى بها وزير الدفاع السابق أفيجدور ليبرمان للقناة 12 الإخبارية، حيث قال إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أرسل كوهين وهرتزل هاليفي قائد القيادة الجنوبية للجيش إلى قطر من أجل "مناشدة القطريين لمواصلة تحويل الأموال إلى حماس"، كما كتبت صحيفة هآرتس الإسرائيلية اليومية في ذلك الوقت.       وقال موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي إن يوسي كوهين وهرتزل هاليفي مكثا في الدوحة أقل من 24 ساعة، حيث التقيا المبعوث القطري إلى قطاع غزة محمد العمادي ومستشار الأمن القومي القطري محمد بن أحمد المسند.   وأضاف التقرير أن العلاقات بين قطر وإسرائيل ترجع إلى مرحلة اعتلاء حمد بن خليفة آل ثاني العرش، والد الأمير الحالي تميم، في عام 1995 بعد الانقلاب الذي نفذه على والده.      وفى ذلك الحين استقبل شيمون بيريز مرتين في الدوحة في التسعينيات وفي العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وقد شغل بيريز العديد من المناصب من ضمنها رئيس الوزراء ووزير لعدة مرات، لا سيما الشؤون الخارجية والدفاع والمالية.   كما التقى إيهود أولمرت رئيس الوزراء الإسرائيلي، في نفس السياق التقى حمد بن جاسم آل ثاني الذي شغل منصبي رئيس الوزراء ووزير الخارجية بنظيريه الإسرائيليين سيلفان شالوم وتسيبي ليفني.     التطبيع الخفي بين تل أبيب والدوحة، تزايد في الآونة الأخيرة بفضل حركة حماس التي باتت أحد أوراق تنظيم الحمدين لإثارة الفوضى في المنطقة بخلاف، حيث يحصل قياداتها على دعم قطري مباشر وغير مباشر بمباركة من سلطات الاحتلال الإسرائيلي.     وتوطدت العلاقة بين الدوحة وحماس، والتي تعود إلى سنوات طويلة، إبان حرب 2008، إذ لعبت دورا في إنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة عبر علاقاتها مع إسرائيل، وكذا فعلت عام 2012.   وسعت قطر، قبل ذلك، إلى فك العزلة عن الحركة، فدعمتها في انتخابات يناير 2006 التشريعية، وقدمت لها عقب سيطرتها على القطاع عام 2007، تمويلا قدّر بثلاثين مليون دولار شهريا.   وفك العزلة امتد أيضا إلى حملة علاقات عامة لقادة في حماس، وفي مقدمتهم إسماعيل هنية، الذي استقبل بالدوحة، عام 2006، في أول زيارة له خارج الأراضي الفلسطينية.     ثم كان لقطر دورا في دعم حماس بالانقلاب على السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير، حتى جاءت تصريحات أمير قطر التي اعتبر فيها حماس الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني.   ومع اندلاع الاحتجاجات في سوريا، في مطلع 2011 غادرت قيادة حماس العاصمة دمشق، بعد انقلاب صمتها الإيجابي تجاه نظام بشار الأسد إلى معارضة له. ولم تجد من ملجأ سوى الدوحة، التي احتضنت الرئيس السابق المكتب السياسي لحماس، خالد مشعل، وأهم مستشاريه.   وكان اختيار التحالف القطري مع حماس مثيرا للجدل، نظرا للعلاقات القوية للدوحة بالولايات المتحدة وإسرائيل، خصمي الحركة اللدودين والذين يعتبران حماس تنظيما إرهابيا، إلا أن التقرير الفرنسي كشف أن طبيعة العلاقة تجعل من المهم التأكد من أن هناك أهداف أخري غير معلنة لدى كافة الأطراف، إسرائيل وحماس وقطر.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-04-25

احتفظت قائمتا أثرياء العرب 2020 و2021، بنفس الوجوه تقريباً، فكان الاختلاف في ترتيب كل منهم في القائمتين خلال العامين، لكن مع ذلك، شهد 2021 دخول شخصين جديدين للقائمة التي تعدها مجلة فوربس، بينما اختفى آخر من القائمة الجديدة رغم وجوده في قائمة العام الماضي. الشخص الذي كان يحظى بالمركز 17، بين قائمة أثرياء العرب 2020، اختفى تماماً من القائمة الجديدة، هو الملياردير ورجل الأعمال الكويتي قتيبة الغام، رئيس مجلس إدارة شركة (صناعات الغانم). الشركة التي يرأسها قتيبة الغانم، أسسها والده يوسف عام 1932، ويتولى نجله عمر – خريج جامعة هارفارد – منصب الرئيس التنفيذي للشركة، وتبيع سيارات (جنرال موتورز) و(فورد) في الكويت، كما لديها توكيلات تجزئة بقطاع الإلكترونيات الاستهلاكية، وكذلك مطاعم (Wendys) في الشرق الأوسط، وذلك بين أعمال أخرى للشركة. تشير قائمة فوربس لأثرياء العرب 2020، إلى وجود نزاع بين قتيبة مع شقيقه بسام، على تقسيم ميراثهما منذ سنوات، وينتظر الاثنان ما سيسفر عنه التحكيم الدولي لحسم النزاع، لافتةً إلى أن صافي ثروة الرجل تبلغ 1.3 مليار دولار. من بين الوجوه التي لم تكن بقائمة فوربس 2020، وحظيت بالفرصة في قائمة 2021، كان رئيس وزراء قطر الأسبق حمد بن جاسم آل ثاني، حيث حل بالترتيب 18، بصافي ثروة 1.3 مليار دولار. وبحسب مجلة فوربس، كان حمد بن جاسم آل ثاني رئيس وزراء قطر بين عامي 2007 و 2013، كما شغل منصب وزير الخارجية من عام 1992 حتى عام 2013، وقد أسس عمه الأكبر دولة قطر الحديثة عام 1971، وهو ابن عم الأمير الحالي. من خلال (Paramount Services Holdings)، يمتلك حمد آل ثاني حصة بنسبة 3% من (Deustche Bank)، التي تعد أكبر استثماراته العامة، وفي عام 2016، ورد ذكره في «أوراق بنما» – ملفات مسربة من شركة المحاماة (Mossack Fonseca)، التي أنشأت كيانات خارجية للعملاء. عثمان بن جلون منضم آخر لقائمة 2021 الشخص الآخر الذي لم يكن من بين أثرياء العرب 2020، وأصبح في المركز 18 أيضاً بالقائمة الجديدة، هو الملياردير المغربي عثمان بن جلون، بصافي ثروة 1.3 مليار دولار. وعثمان بنجلون، هو الرئيس التنفيذي للبنك المغربي للتجارة الخارجية، الذي يتواجد في أكثر من 20 دولة أفريقية، وكان والده مساهمًا في (RMA) وهي شركة تأمين مغربية؛ حولها بنجلون لتصبح شركة تأمين رائدة من خلال شركته القابضة (FinanceCom)، ولديه حصة في الذراع المغربية لشركة الاتصالات الفرنسية (Orange)، كما قدم خطة في عام 2014 بقيمة 500 مليون دولار لبناء برج محمد السادس المكون من 55 طابقا في الرباط، والذي سيكون أحد أطول المباني في إفريقيا، فيما تعد (FinanceCom) جزءًا من مشروع لتطوير مدينة تكنولوجية بمليارات الدولارات في طنجة ومن المتوقع أن تستضيف 200 شركة صينية. ناصف ساويرس الأكثر حظاً الثابت بين قائمتي 2020 و2021 لأثرياء العرب، كان احتفاظ رجل الأعمال المصري ناصف ساويرس بصدارة القائمتين مع اختلاف صافي ثروته في كل من السنتين، حيث امتلك في 2020 صافي ثروة 5 مليارات دولار، بينما بلغت ثروته في 2021 مبلغ 8.3 مليار دولار. وناصف ساويرس – بحسب ما تعرفه «فوربس» - سليل أغنى عائلة في مصر، ويمتلك ما يقرب من 6% من أسهم شركة (Adidas) أديداس للملابس الرياضية. في ديسمبر 2020، استحوذ على حصة 5% في شركة (Madison Square Garden Sports) المدرجة في نيويورك، والمالكة لفريق (NBA Knicks) وفريق(NHL Rangers)، وإضافة إلى ذلك يتولى «ناصف» إدارة شركة (OCI)، أحد أكبر منتجي الأسمدة النيتروجينية في العالم، ولها مصانع في ولايتي تكساس وآيوا. ويتم تداول أسهمها في بورصة يورونكست أمستردام. كما يمتلك شركة أوراسكوم للإنشاءات، وهي شركة مقاولات في مجال الهندسة والبناء مدرجة ببورصتي القاهرة وناسداك دبي. ويمتلك أيضا استثمارات متنوعة تشمل أسهمًا في عملاق الأسمنت (لافارج هولسيم) و(أديداس) التي هو أيضًا عضو في مجلسها الإشرافي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-08-17

طالب مجلس النواب البحريني، اليوم، بمحاكمة رئيس الوزراء القطري السابق، حمد بن جاسم آل ثاني، وعرضه أمام المحكمة الجنائية الدولية باعتباره "مجرم حرب"، وذلك عقب كشف لتسجيل جمعه بالإرهابي البحريني علي سلمان.  وقال مجلس النواب البحريني، في بيان عنه، نكلته وكالة الأنباء البحرينية الرسمية: "النظام القطري الذي لم يراع حقوق الجوار والمصير المشترك، وما نص عليه ميثاق مجلس التعاون الخليجي، ونقض للعهود والاتفاقيات". وأضاف المجلس أن التسريب: "يعتبر خرقا صريحا للنظام الأساسي لمجلس التعاون، وسابقة لم تشهدها العلاقات الخليجية منذ تأسيس المنظومة الخليجية قبل أكثر من 30 عاما، أن تدخل دولة خليجية في شؤون الدول الخليجية الشقيقة، بل والسعي لقلب نظام الحكم وزعزعة الشرعية والاستقرار فيها يعد إضرارا بالغا بالأخوّة الخليجية، وتنكرا للروابط المشتركة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-03-23

أكد الدكتور طه على، الباحث السياسى، أن رفع العلم الإسرائيلي فوق الأراضي القطرية يتسق مع المسار التاريخي للعلاقات بين الدوحة وتل أبيب، موضحا أنه منذ بداية تعميق التطبيع القطري مع اسرائيل مع افتتاح إسرائيل أول مكتب تمثيل تجاري لها في الدوحة عام 1996، ولقاء وزير الخارجية السابق، مهندس العلاقات الاسرائيلية القطرية، حمد بن جاسم آل ثاني مع نظيره الإسرائيلي إيهود باراك في باريس أثناء انعقاد مؤتمر الدول المانحين لفلسطين في نفس العام وبدأ تطبيع العلاقات القطرية الإسرائيلية. وأضاف الباحث السياسى، أن الدوحة سبقت ذلك بإشارات تودد للولايات المتحدة منذ حرب الخليج الثانية 1991، ليسير قطار التطبيع القطري مع الكيان الإسرائيلي وصولا إلى رفع العلم الصهيوني على الأراضي القطرية في إشارة إلى إصرار الدوحة على المُضي قدماً في تصرفاتها الرامية لتهديد منظومة الأمن القومي العربي. وكانت صفحة " إسرائيل تتحدث بالعربية" عبر الفيس بوك ، احتفت برفع النشيد الإسرائيلى على أرض الدوحة بعد فوز أحد اللاعبين الإسرائيليين بميدالية ذهبية فى الجمباز فى بطولة كأس العالم فى الدوحة بقطر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: