Logo

حزب فورزا إيطاليا

كشف أحد الأصدقاء المقربين لرئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني،...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

سكاي نيوز

2024-05-07

كشف أحد الأصدقاء المقربين لرئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قدم له هدية عبارة عن قلب غزال، في حادث شديد الغرابة. وصرح فابريزيو تشيكيتو، عضو مجلس الشيوخ السابق عن حزب "فورزا إيطاليا" الذي كان يتزعمه برلسكوني، في مقابلة نشرتها صحيفة "كورييري ديلا سيرا"، أن الحادث وقع في عام 2013 عندما كان بوتين يرافق في رحلة صيد أثناء قضائهما عطلة معًا في إحدى منازله الريفية. ويتذكر تشيكيتو ما قاله برلسكوني بعد عودته من روسيا: "لقد أظهر لي فلاديمير طبيعة عنيفة لم أكن أتوقعها من شخص طيب وعاقل مثله"، على ما أورت صحيفة "بوليتيكو" الأميركية. واعترف الرجلان أنهما قريبان، حيث دافع برلسكوني عن بوتين حتى بعد العملية الروسية في أوكرانيا، ووصف الرئيس الروسي قطب الإعلام الذي تحول إلى سياسي بأنه "صديق حقيقي" بعد وفاته في يونيو من العام الماضي.  وبحسب تشيكيتو، قبل برلسكوني عرض بالذهاب للصيد على الرغم من أنه لم يلمس بندقية قط في حياته. وبمجرد وصوله إلى الغابة، سلم الرئيس الروسي بندقية لبرلسكوني وساروا معًا في الثلج. وعندما شاهد بوتين غزالين، حث برلسكوني على استهداف أحدهما: "ذلك لك. قال بوتين لبرلسكوني: أطلق النار" وأضاف:" وعندما رفض الرئيس الراحل، أطلق بوتين بنفسه النار على الغزالين، ومن ثم نظر إلى ، وتوجه نحو الغزالين، وهو يحمل سكينا بيده.. قطع الحيوان إلى أرباع واستخرج قلبه. ثم أمر أحد الرجال من حاشيته بتقديم صينية خشبية لبرلسكوني، ووضع قطعة اللحم النازفة عليها"، قائلاً "إنها ستكون وجبة استثنائية". وما كان من برلسكوني إلا أن اختبأ خلف شجرة ليتقيأ. ومع ذلك، دافع رئيس الوزراء السابق عن صديقه. بقوله: "ربما تكون مجرد عادة صياد". وصرح فابريزيو تشيكيتو، عضو مجلس الشيوخ السابق عن حزب "فورزا إيطاليا" الذي كان يتزعمه برلسكوني، في مقابلة نشرتها صحيفة "كورييري ديلا سيرا"، أن الحادث وقع في عام 2013 عندما كان بوتين يرافق في رحلة صيد أثناء قضائهما عطلة معًا في إحدى منازله الريفية. ويتذكر تشيكيتو ما قاله برلسكوني بعد عودته من روسيا: "لقد أظهر لي فلاديمير طبيعة عنيفة لم أكن أتوقعها من شخص طيب وعاقل مثله"، على ما أورت صحيفة "بوليتيكو" الأميركية. واعترف الرجلان أنهما قريبان، حيث دافع برلسكوني عن بوتين حتى بعد العملية الروسية في أوكرانيا، ووصف الرئيس الروسي قطب الإعلام الذي تحول إلى سياسي بأنه "صديق حقيقي" بعد وفاته في يونيو من العام الماضي.  وبحسب تشيكيتو، قبل برلسكوني عرض بالذهاب للصيد على الرغم من أنه لم يلمس بندقية قط في حياته. وبمجرد وصوله إلى الغابة، سلم الرئيس الروسي بندقية لبرلسكوني وساروا معًا في الثلج. وعندما شاهد بوتين غزالين، حث برلسكوني على استهداف أحدهما: "ذلك لك. قال بوتين لبرلسكوني: أطلق النار" وأضاف:" وعندما رفض الرئيس الراحل، أطلق بوتين بنفسه النار على الغزالين، ومن ثم نظر إلى ، وتوجه نحو الغزالين، وهو يحمل سكينا بيده.. قطع الحيوان إلى أرباع واستخرج قلبه. ثم أمر أحد الرجال من حاشيته بتقديم صينية خشبية لبرلسكوني، ووضع قطعة اللحم النازفة عليها"، قائلاً "إنها ستكون وجبة استثنائية". وما كان من برلسكوني إلا أن اختبأ خلف شجرة ليتقيأ. ومع ذلك، دافع رئيس الوزراء السابق عن صديقه. بقوله: "ربما تكون مجرد عادة صياد".

قراءة المزيد

سكاي نيوز

2024-01-22

وقال الموقع إن حوالي 5 بالمئة من مشتريات الأسلحة الإسرائيلية خلال العقد الماضي جاءت من إيطاليا، وتشمل طائرات ومدفعية بحرية. والسبت قال وزير الخارجية الإيطالية أنطونيو تاجاني إن بلاده لم ترسل أي نوع من الأسلحة إلى إسرائيل منذ بدء الحرب في غزة. وجاءت تأكيدات تاجاني عقب انتقادات زعيمة الحزب الديمقراطي المعارض إيلي شلاين، حيث دعت حكومة بلادها إلى وقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل. وقال تاجاني في مقابلة مع الإذاعة الإيطالية، الجمعة، إن بلاده مستعدة لإرسال قوات للمشاركة في مهمة حفظ السلام في غزة. تاجاني، ضابط سابق في القوات الجوية قاد حزب فورزا إيطاليا المحافظ منذ وفاة رئيسه سيلفيو برلسكوني في يوليو، وقام بزيارة تضامن مبكرة إلى إسرائيل في بداية الحرب على حماس. وفي نوفمبر أكد مجددا مع دول مجموعة السبع الأخرى إيمانه بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، ضمن حدود القانون الدولي. لكن بحلول ديسمبر، استخدم وزير الخارجية الإيطالي لهجة أكثر انتقادا، ودان إسرائيل لإطلاقها النار داخل كنيسة في غزة. وفي يناير الجاري، بحث تاجاني، بصفته رئيسا لمجموعة السبع، مع وزراء خارجية آخرين في المجموعة إمكانية ممارسة الضغط على إسرائيل لوضع نهاية "سريعة" للحرب. وفيما يتعلق بدعوى جنوب إفريقيا على إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية" ضد سكان غزة، قال تاجاني إنه "رغم أن إسرائيل ضربت المدنيين في غزة، فإنها لا ترتكب إبادة جماعية". وقال الموقع إن حوالي 5 بالمئة من مشتريات الأسلحة الإسرائيلية خلال العقد الماضي جاءت من إيطاليا، وتشمل طائرات ومدفعية بحرية. والسبت قال وزير الخارجية الإيطالية أنطونيو تاجاني إن بلاده لم ترسل أي نوع من الأسلحة إلى إسرائيل منذ بدء الحرب في غزة. وجاءت تأكيدات تاجاني عقب انتقادات زعيمة الحزب الديمقراطي المعارض إيلي شلاين، حيث دعت حكومة بلادها إلى وقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل. وقال تاجاني في مقابلة مع الإذاعة الإيطالية، الجمعة، إن بلاده مستعدة لإرسال قوات للمشاركة في مهمة حفظ السلام في غزة. تاجاني، ضابط سابق في القوات الجوية قاد حزب فورزا إيطاليا المحافظ منذ وفاة رئيسه سيلفيو برلسكوني في يوليو، وقام بزيارة تضامن مبكرة إلى إسرائيل في بداية الحرب على حماس. وفي نوفمبر أكد مجددا مع دول مجموعة السبع الأخرى إيمانه بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، ضمن حدود القانون الدولي. لكن بحلول ديسمبر، استخدم وزير الخارجية الإيطالي لهجة أكثر انتقادا، ودان إسرائيل لإطلاقها النار داخل كنيسة في غزة. وفي يناير الجاري، بحث تاجاني، بصفته رئيسا لمجموعة السبع، مع وزراء خارجية آخرين في المجموعة إمكانية ممارسة الضغط على إسرائيل لوضع نهاية "سريعة" للحرب. وفيما يتعلق بدعوى جنوب إفريقيا على إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية" ضد سكان غزة، قال تاجاني إنه "رغم أن إسرائيل ضربت المدنيين في غزة، فإنها لا ترتكب إبادة جماعية".

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-11-25

تمكنت المافيا الإيطالية من التوسع خارج حدودها وتسللت إلى عدة دول أوروبية، من الاتجار بالمخدرات وغسيل الأموال وتهريب الأسلحة وما إلى ذلك هو التاريخ الذى يسبق مافيا ندرانجيتا فى كالابريا، وشنت عدة دول أوروبية غارة كبيرة لتوجيه الضربة القاضية للمافيا الإيطالية، فقد تم تنفيذ "عملية واسعة النطاق" والتي أدت الى اطلاق الحكم على أكثر من 200 متهم بالسجن لمدة تزيد عن 2200 عام في إيطاليا. وقالت صحيفة المساجيرو الإيطالية، إنه تم الحكم على أكثر من 200 متهم بالسجن لمدة تزيد على 2200 عام فى إيطاليا ، في واحدة من أكبر المحاكمات المتعلقة بالمافيا منذ عقود في ذلك البلد الأوروبى، مشيرة إلى أنه في المحاكمة، التي استمرت ثلاث سنوات، أُدين أشخاص يُزعم أنهم على صلة بـ "ندرانجيتا" بجرائم تتراوح بين الابتزاز والاتجار بالمخدرات، حيث إنه من بين المدانين عضو سابق في مجلس الشيوخ الإيطالي، رغم أن الأحكام ما زالت قابلة للاستئناف. وتعد "ندرانجيتا" واحدة من أكثر المنظمات الإجرامية تأثيرًا في أوروبا، وأظهرت هذه القضية نفوذ المافيا الواسع النطاق على السياسة والمجتمع في جنوب إيطاليا. وقال الخبراء، إن إدانات المجرمين من ذوي الياقات البيضاء، بما في ذلك المسؤولين المحليين ورجال الأعمال والسياسيين، أظهرت التأثير البعيد المدى للجريمة المنظمة على المؤسسات الإيطالية. ومن بين أبرز المدانين جيانكارلو بيتيلي، المحامي والسيناتور السابق عن حزب فورزا إيطاليا الذي يتزعمه رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلسكوني، وتلقى بيتيلي حكماً بالسجن لمدة 11 عاماً بتهمة التواطؤ مع منظمة من نوع المافيا. مافيا ايطاليا ومن بين المدانين الآخرين موظفون حكوميون ومهنيون من مختلف الصناعات ومسؤولون رفيعو المستوى، الذين كان لهم دور فعال في نجاح "ندرانجيتا" في اختراق الاقتصاد المحلي ومؤسسات الدولة، وتمت تبرئة أكثر من 100 متهم. ونشأت منظمة ندرانجيتا في منطقة كالابريا الفقيرة، وتعتبر واحدة من أخطر المنظمات الإجرامية في العالم، وتشير التقديرات إلى أنها تسيطر على ما يصل إلى 80٪ من سوق الكوكايين في أوروبا ، وتقدر مبيعات المجموعة السنوية بحوالي 60 مليار دولار. وعقدت المحاكمة في مركز اتصال على مشارف مدينة لاميزيا تيرمي، تم تحويله إلى قاعة محكمة شديدة الحراسة ومجهزة بزنزانات لاستيعاب المتهمين وكبيرة بما يكفي لاستيعاب نحو 600 محام و900 شاهد. وشملت التهم القتل والابتزاز والاتجار بالمخدرات وإساءة استخدام السلطة وغسل الأموال، وعلى مدار ثلاث سنوات، أظهرت الإجراءات كيف وسعت مجموعة كالابريا نطاق انتشارها عبر القارات، حيث عملت في أماكن بعيدة مثل أمريكا الجنوبية وأستراليا. وقد تسلل أعضاؤها إلى الاقتصاد المحلي والمؤسسات العامة وحتى النظام الصحي، وقاموا بتزوير المناقصات العامة ورشوة المسؤولين المحليين. وفي المحاكمة، وهي الأكبر من نوعها منذ الثمانينيات، فحص القضاة آلاف الساعات من الشهادات، وشهد رجال العصابات السابقون الذين تحولوا إلى متعاونين مع النظام القضائي حول أنشطة عائلة مانكوسو ورفاقهم، الذين يمارسون سيطرة واسعة النطاق على مقاطعة فيبو فالينتيا. وتعد عائلة مانكوسو، من بلدة ليمبادي، واحدة من أقوى العشائر الـ 150 التي تشكل ندرانجيتا. المافيا الايطالية ويُشكل الكوكايين محور نشاط هذه المافيا، إذ أنها تهيمن على السوق العالمية للكوكايين ويعتقد الآن أنها تسيطر على ما يصل إلى 80 % من تجارة هذا المخدر فى أوروبا، ويمر معظمه عبر جويا تاورو (ميناء الحاويات الأكثر ازدحامًا فى إيطاليا)، وهو منشأة ضخمة فى جنوب كالابريا. وقبل عامين، بدأ أحد عناصر مافيا "كالابريا"، وكان يمضى عقوبة بالسجن مدى الحياة، فى ميلانو بتهمة القتل، يتعاون مع المحققين، وهو ما اتبعته الشرطة، أحيانًا، حيث قد تعتمد على العناصر التائبة لخرق صفوف تلك العصابة الإجرامية. وتطورت المافيا والمنظمات الإجرامية بمجرد تخفيف وإنهاء قيود كورونا، ولكن مع استمرارها بنشر المخدرات والاسلحة عبر الأسواق الالكترونية، وهو ما أثار قلق السلطات الأوروبية فى الآونة الأخيرة، حيث أن هذه الطريقة ولدت أرقاما قياسية فى بيع المخدرات، ولكن فى نفس الوقت كثفت الحكومات الأوروبية من مجهوداتها فى مكافحة المخدرات وقامت بضبط كميات قياسية من المخدرات. وعادت مضبوطات الكوكايين لتحقيق رقما قياسيا فى أوروبا، لأنه تم إنتاجه من كولومبيا وبوليفيا وبيرو أكثر من أى وقت مضى، فيما يتعلق بالحشيش والماريجوانا، فإن الوضع مشابه لما كان عليه فى السنوات السابقة، على الرغم من أن المنظمات المخصصة للماريجوانا أصبحت أكثر عنفًا. كما أن عدد المختبرات التى أقامتها المنظمات الإجرامية المكسيكية يثير القلق أيضًا فى هولندا، ولك بسبب إنتاج المخدرات الاصطناعية والكوكايين. واستغلت المافيا الإيطالية لتنشر أعمالها الاجرامية، وبحسب تقرير نشرته وكالة أنسا الإيطالية، بدأت المافيا لاستغلال الحرب الأوكرانية لتحقيق مكاسب، وسط قلق متزايد من قبل مسئولى الأمن داخل روما، حيث أقدمت "مافيا كوزا نوسترا" بصقلية على تخزين أسلحة حربية ومتفجرات كانت معدة للبيع خارج إيطاليا، إلا أن السلطات الإيطالية تمكن من مداهمة مخازن السلاح التى كانت فى أحد الأحياء الشعبية فى كاتانيا.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2016-06-07

أعلنت صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت" الإيطالية أن سيلفيو بيرلسكونى رئيس نادى ميلان ورئيس الوزراء السابق قد نقل إلى المستشفى بسبب إصابته بأزمة قلبية.وتحدث مسئول فى حزب "فورزا إيطاليا" الذى أعاد تأسيسه رئيس وزراء إيطاليا الأسبق أن الحالة الصحية لبيرلسكونى جيدة حاليا. وخضع صاحب الـ79 عاما لفحوصات طبية كما أنه من المنتظر أن يواصل تواجده فى المستشفى فى الأيام المقبلة للاطمئنان بشكل كامل على حالته الصحية.يذكر أن بيرلسكونى قام بشراء ميلان فى فبراير 1986 بعدما كان النادى على حافة الإفلاس ودخل طوال الفترة الماضية فى مفاوضات مع مجموعة صينية لديها رغبة كبيرة فى شراء النادى الإيطالى الكبير.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-06-15

ودعت إيطاليا رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلسكونى في الكاتدرائية الكبرى بميلانو ، ولكن الملياردير الإيطالى اثار الجدل مجددا حول من سيرثه ، فخلال حياته جمع برلسكونى امبراطورية شاسعة تشمل وسائل الإعلام وعقارات وفريق ايه سى ميلان الرياضى ، بالاضافة إلى حزب سياسى قوى يمثل جزءا من الحكومة الإيطالية الحالية. جنازة رئيس الوزراء الاسبق   وقالت صحيفة "الجورنال" الإيطالية إن برلسكونى من أغنى رجال إيطاليا ، وتبلغ ثروته حوالى 6.5 مليار دولار ، ولكنه قبل وفاته لم يعلن عن من يجب أن يقود إمبراطوريته التجارية بعد وفاته ، وهناك أيضا أسئلة كبيرة حول مستقبل حزب فورزا إيطاليا الذى انشأه. وأشارت الصحيفة إلى أن برلسكونى لديه طفلان من زواجه الأول وثلاثة أطفال من زوجته الثانية ، وكل منهم لديه اسهم في فينينفيست  الشركة الخاصة بهم ، ومن المرجح أن يتم توزيع حصة 61% التي يمتلكها ابناءه في فينينفيست  ، ولكن هل ستكون الحصص متساوية للجميع أم أكثر لأكبر طفلين ، مارينا وبيبر سيلفيو ، للذين شغلوا مناصب قيادية في الإمبراطورية منذ أوائل التسعينات ؟ جنازة برلسكونى   كما أشارت الصحيفة إلى أن هناك أصول آخرى لبرلسكونى وهى الفيلات الفاخرة التي كان يمتلكها ، والتي قد يكون من الصعب توزيعها بين ابناءه بطريقة عادلة ، منها فيلا سان مارتينو الخاصة به ميلانو والتي تبلغ مساحتها 3500 متر مربع  ويعود تاريخها إلى القرن الثامن عشر، وفيلا سيرتوزا ، وقصر سردينيا الذى اشتراه في السبعينات،والذى يحتوى على 126 غرفة ، ومنتزه ترفيهى، والذى يقدر بنحو 280 مليون دولار،  بالإضافة إلى ذلك عدة منازل على بحيرة ماجورى وروما وكان والكاريبى وأماكن آخرى. وأوضحت الصحيفة أن آلاف الأشخاص تجمعوا أمام الكاتدرائية الكبيرة في مدينة ميلانو لتوديع برلسكونى . جنازة سيلفيو برلسكونى   ووصف أقارب برلسكونى أنه كان العامل الذى كان يربط ابناءه ببعضهم البعض، ولكن بعد رحيله هناك توقعات كبيرة بأنه سيحدث خلافات عديدة خاصة حول ميراثه ، ومستقبل امبراطوريته. أما عن الحزب السياسى فورزا إيطاليا الذى كان يترأسه برلسكونى فإنه من الممكن أن ينهار حيث أن برلسكونى كان يمول حزبه وضخ أكثر من 100 مليون دولار فيه، وهناك تكهنات بأن مارينا ابنته الكبرى يمكن أن تتولى قيادته. وتوفى برلسكونى  في المستشفى بعد 4 أيام على دخوله مستشفى سان رافاييلو في ميلان، بعد معاناته من مضاعفات صحية، وكان تم  إدخال رئيس الوزراء الايطالى السابق أربع مرات إلى المستشفى في 5 أبريل وقضى ما يقرب من أسبوعين في العناية المركزة ، مما أثار تكهنات بأن حياته في خطر.        

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-06-15

تجمع أكثر من 10 آلاف إيطالي، في ساحة كاتدرائية ميلانو للمشاركة لتشييع جنازة رئيس الوزراء الأسبق سيلفيو برلسكوني وأقامت السلطات الإيطالية جنازة رسمية وحدادا في وداع رئيس وزرائها الراحل، الذي توفي الاثنين الماضي عن 86 عاما، وذلك حسبما نشر موقع وكالة الأنباء رويترز صورا ومنذ الثلاثاء، تجمع أنصار برلسكوني خارج منزله قرب ميلانو لتوديع الملياردير الذي لعب دورا كبيرا في في المشهد السياسي في بلاده وفي عالم الأعمال وكرة القدم لنحو ثلاثة عقود. ورفع عدد كبير من المحتشدين أعلام حزب "فورزا إيطاليا" الذي كان يتزعمه برلسكوني، بالإضافة إلى أعلام فرق كرة القدم في المدينة، بما في ذلك فريق "ميلان إيه سي".                      

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-06-12

ودعت إيطاليا رئيس الوزراء الإيطالى السابق سيلفيو برلسكونى الذى توفى بعد 4 أيام على دخوله مستشفى سان رافاييلو فى ميلانو ، بعد معاناته من مضاعفات صحية. وقالت صحيفة "الموندو" الإسبانية تحت عنوان "برلسكونى للابد" إن رئيس الوزراء السابق تمكن من الاستمرار فى الحياة السياسية رغم جميع الاتهامات التى توجهت اليه ، مشيرة إلى أن العالم كله سيتذكره مدى الحياة لأنه يعتبر "رجل إيطاليا" والاكثر ثراءا. وفاة برلسكوني   وقالت صحيفة كورييرى ديلا سيرا الإيطالية، إن براسكونى علامة مميزة وفارقة فى البلاد، فقد فاز بثلاث انتخابات وقيادة أربع حكومات لمدة تسع سنوات قياسية، كما أن نادى إيه سى ميلان الذى يمتلكه استطاع الفوز بـ5  مرات دورى أبطال أوروبا ، فهو جمع بين السياسة والرياضة والإعلام. وقال زعيم حزب "إيطاليا حية" ماتيو رينزي، إن "سيلفيو برلسكوني كتب التاريخ في هذا البلد. أحبه كثيرون، وكرهه كثيرون: اليوم يجب على الجميع أن يدركوا أن تأثيره على الحياة السياسية، بل على الاقتصاد، الرياضة والتلفزيون أيضاً كان غير مسبوق"، حسبما قالت وكالة آكى الإيطالية. وكتب رئيس الوزراء الأسبق على صفحته في (فيسبوك): "اليوم، تحزن إيطاليا مع أسرته وأحبائه، شركاته وحزبه. أحر وأصدق عناق لكل من أحبوه. في هذه الساعات، أحمل معي ذكريات اجتماعاتنا، النصائح العديدة التي حظيت بها منه، اتفاقاتنا وصداماتنا. لكن قبل كل شيء المكالمة الهاتفية التي جعلني فيها سيلفيو، وليس الرئيس، أذرف دمعة متحدثاً فيها عن والدته". وخلص رينزي الى القول: "سنفتقدك أيها الرئيس، عسى أن يكون تراب الأرض خفيفاً عليك". برلسكوني وفى أبريل الماضى تم علاج برلسكونى من عدوى رئوية مرتبطة بحالة مرضية مزمنة من سرطان الدم، وكان قد أرسل رسالة فيديو إلى حزب فورزا إيطاليا، فى أول ظهور له منذ دخوله المستشفى قبل شهر، قائلا أنه مستعد للعودة إلى العمل، وأنه لم يتوقف عن العمل أبدا، حسبما قالت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية. وظهر برلسكونى، مرتديا قميصا وبذلة زرقاء اللون، جالسا على مكتب وخلفه العلمان الإيطالى والأوروبى مع لافتة فورزا إيطاليا، قائلا "لم أتوقف أبدًا، ولا حتى فى الأسابيع القليلة الماضية، لقد عملت على الهيكل الحزبى الجديد وأنا مستعد للعمل مرة أخرى وخوض نضالنا من أجل الحرية". سجل برلسكونى الرسالة من غرفته فى المستشفى بعد أن منع الأطباء والأقارب إطلاق سراحه خوفا من أنه سيحاول حضور مؤتمر لمدة يومين لحزبه فى ميلانو.   من هو برلسكونى؟ ولد فى 29 سبتمبر1936. وبدأ حياته المهنية ببيع المكانس الكهربائية، كما اشتهر بالغناء فى الملاهى الليلية وعلى متن السفن السياحية، وتخرج من كلية الحقوق عام 1961 ثم أسس شركة اديلنورد للإنشاءات، حيث اشتهر كمتعهد لبناء المساكن فى مسقط رأسه بمدينة ميلانو. وبعد 10 سنوات، أسس شركة محلية لتجهيزات القنوات التلفزيونية، تحولت فى ما بعد إلى أكبر إمبراطورية إعلامية فى ايطاليا، والتى باتت تعرف باسم (ميدياست)، حيث أنه فى عام 1980 أنشأ برلسكونى Canale 5 أول قناة خاصة فى إيطاليا، ويمتلك إمبراطورية إعلامية تضم أكبر ثلاث شبكات تلفزيونية فى البلاد، كما أنه فى عام 1986 اشترى نادى إيه سى ميلان لكرة القدم. وفى عام 1993 اسس حزبا سياسيا وأطلق عليه اسم فورزا ايطاليا، فى العام التالى، تولى منصب رئيس الوزراء وشكل ائتلافا مع حزبى التحالف الوطنى ورابطة الشمال اليمينيين، ولكن التنافس بين الأحزاب الثلاثة، بالإضافة إلى اتهام برلسكونى بالتهرب الضريبى أمام محكمة فى ميلانو، أدى إلى انهيار الحكومة بعد سبعة أشهر. وخسر الانتخابات فى عام 1996 أمام منافسه اليسارى رومانو برودى، لكنه عاد إلى السلطة فى عام 2001 فى ائتلاف مع حلفائه السابقين، وبعد عشر سنوات، هى الفترة الأطول التى يتولى فيها شخص رئاسة الحكومة فى ايطاليا منذ الحرب العالمية الثانية، خسر مجددا أمام برودي. وخلال تاريخ عمله السياسى، نجا برلسكونى فى أكثر من 50 اقتراعا لسحب الثقة منه فى البرلمان. وعاد برلسكونى إلى السلطة مجددا فى عام 2008 لكن حالة عدم اليقين السياسى التى كانت قد أحاطت به ظلت قائمة. وقال مرارا أنه ضحية السلطات القانونية فى مسقط رأسه بمدينة ميلانو حيث واجه اتهامات بالاختلاس والتهرب الضريبى وتقديم معلومات محاسبية غير صحيحة ومحاولة رشوة قاض. وفى عام 2009، قال برلسكونى على وجه التقدير أنه على مدار 20 عاما مثل أمام القضاء 2500 مرة فى 106 قضية وهو ما تكلف 200 مليون يورو. يذكر أن برلسكونى نجح فى تجنب العديد من التهم الجنائية التى وجهت له عبر السنوات الماضى، ولم تتم ادانته الا فى قضية تزوير ضريبى تجارى طرد اثرها من البرلمان، حيث أنه أدين فى 2011 بتهمة الاحتيال الضريبى، وحكم عليه بالقيام بعمل مجانى فى خدمة المجتمع لمدة عام، إضافة إلى الاقامة الجبرية، وكان برلسكونى قدم فى 12 نوفمبر2011 استقالته من منصبه كرئيس لوزراء ايطاليا.   ثروته تصنف مجلة فوربس الإقتصادية سيلفيو برلسكونى كأغنى رجل فى إيطاليا فى عام 2019، فهو يرأس إمبراطورية مالية تضم العديد من المؤسسات الإعلامية والإعلانية وشركات التأمين والأغذية والبناء، بالإضافة إلى ملكيته لنادى إيه سى ميلان، وتبلغ ثروته الان حوالى 7 مليار يورو، ولكنه لم يصبح اغنى رجل فى ايطاليا فى الوقت الحالى، وفقا لصحيفة كورييرى ديلا سيرا الايطالية. مغامراته النسائية يعتبر برلسكونى من أكثر السياسيين فى العالم شهرة بعلاقاته النسائية المتعددة، حتى وصل الامر إلى محاكمته بتهمة ممارسة الجنس مع قاصر. واكتسب رئيس الوزراء الايطالى سمعة خاصة تتسم بكثر الهفوات والتعليقات الصريحة، والتصرفات الهزلية حتى فى المحافل الدولية. لكن هفواته العاطفية اثرت بشكل مباشر على مساره السياسى بعد فضائح الفساد التى ابعدته هن المشهد السياسى لسنوات، كما أنه اشتهر بحفلات تدعى "بونجا بونجا" والتى تلقت العديد من الانتقادات. بدأت هذه الهفوات من تجسيد المشهد المهين لطلاق رئيس الوزراء وزوجته الثانية عبر وسائل الاعلام، وأثارت غضب الكنيسة فى إيطاليا ذات الاغلبية الكاثوليكية حيث ذهب المسؤول البارز فى الفاتيكان الكاردينال والتر كاسبر إلى أبعد من هذا حيث وصف خلاف الطلاق العلنى بأنه "مثل سيء" وسلوك برلسكونى بأنه "غريب وغير ملائم". ووجهت محكمة إيطالية لبرلسكونى تهمة دفع أموال قيمتها 600 ألف دولار إلى محاميه البريطانى لشئون الضرائب ديفيد ميلز لتقديم إفادات خاطئة بشأن محاكمتين خلال عقد التسعينيات من القرن الماضي. ورغم أن محاكمة بيرلسكونى قد علقت بعدما أجاز البرلمان الإيطالى فى 2008 قانونا يقضى بمنح الحصانة لرئيس الوزراء الإيطالى، لكن المحكمة الدستورية الإيطالية قضت فى 7 أكتوبر 2009 ببطلان الحصانة، مما مهد الطريق نحو معاودة اتخاذ إجراءات قضائية ضد برلسكوني. بالإضافة إلى الرشوة واستغلال النفوذ، فإن بيرلسكونى يواجه أيضا اتهامات بالتهرب من الضرائب، ففى 16 نوفمبر 2009، أجلت محكمة إيطالية النظر فى دعوى ضد رئيس الوزراء الذى يواجه اتهامات بتهرب ضريبى تبلغ قيمته 45 مليون دولار مارسته شركة "ميدياسيت".

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-06-14

تجمع أكثر من 10 آلاف إيطالي، اليوم الأربعاء، في ساحة كاتدرائية ميلانو للمشاركة في تشييع جنازة رئيس الوزراء الأسبق سيلفيو برلسكوني. وحسب موقع روسيا اليوم، أقامت السلطات الإيطالية جنازة رسمية وحدادا في وداع رئيس وزرائها الراحل، الذي توفي الاثنين الماضي عن 86 عاما. ومنذ الثلاثاء، تجمع أنصار برلسكوني خارج منزله قرب ميلانو لتوديع الملياردير الذي لعب دورا كبيرا في في المشهد السياسي في بلاده وفي عالم الأعمال وكرة القدم لنحو ثلاثة عقود. ورفع عدد كبير من المحتشدين أعلام حزب "فورزا إيطاليا" الذي كان يتزعمه برلسكوني، بالإضافة إلى أعلام فرق كرة القدم في المدينة، بما في ذلك فريق "ميلان إيه سي".  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-05-07

أرسل رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو برلسكوني رسالة فيديو إلى حزب فورزا إيطاليا، في أول ظهور له منذ دخوله المستشفى قبل شهر، قائلا إنه مستعد للعودة إلى العمل، وأنه لم يتوقف عن العمل أبدا، حسبما قالت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية. وظهر برلسكوني، 86 عاما، مرتديا قميصا وبذلة زرقاء اللون، جالسا على مكتب وخلفه العلمان الإيطالي والأوروبي مع لافتة فورزا إيطاليا، قائلا "لم أتوقف أبدًا، ولا حتى في الأسابيع القليلة الماضية، لقد عملت على الهيكل الحزبي الجديد وأنا مستعد للعمل مرة أخرى وخوض نضالنا من أجل الحرية". سجل برلسكوني الرسالة من غرفته في المستشفى بعد أن منع الأطباء والأقارب إطلاق سراحه خوفا من أنه سيحاول حضور مؤتمر لمدة يومين لحزبه في ميلانو . وتم إدخال رئيس الوزراء الايطالى السابق أربع مرات إلى المستشفى في 5 أبريل وقضى ما يقرب من أسبوعين في العناية المركزة ، مما أثار تكهنات بأن حياته في خطر. وخرج برلسكوني، الذي عولج من عدوى رئوية مرتبطة بسرطان الدم المزمن، من العناية المركزة في 16 أبريل واستمرت حالته في التحسن ، بحسب أطبائه. وقال برلسكونى "في الأسابيع الأخيرة شعرت بعاطفة الكثير من الناس ، بما في ذلك خصومي السياسيين ،واشكرهم .. لقد ساعدني تعاطفهم في التغلب على التهاب رئوي خطير حقًا".    

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-06-12

قالت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) الاثنين، إن رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني توفي في المستشفى بعد 4 أيام على دخوله مستشفى سان رافاييلو في ميلان، بعد معاناته من مضاعفات صحية. وكانت صحيفة "كورييرا ديلا سيرا" قد ذكرت صباح الاثنين، أن حالة برلسكوني حرجة للغاية.   وكان قد أرسل رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو برلسكوني رسالة فيديو إلى حزب فورزا إيطاليا، في أول ظهور له منذ دخوله المستشفى قبل شهر، قائلا إنه مستعد للعودة إلى العمل، وأنه لم يتوقف عن العمل أبدا، حسبما قالت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية. وظهر برلسكوني، 86 عاما، مرتديا قميصا وبذلة زرقاء اللون، جالسا على مكتب وخلفه العلمان الإيطالي والأوروبي مع لافتة فورزا إيطاليا، قائلا "لم أتوقف أبدًا، ولا حتى في الأسابيع القليلة الماضية، لقد عملت على الهيكل الحزبي الجديد وأنا مستعد للعمل مرة أخرى وخوض نضالنا من أجل الحرية". سجل برلسكوني الرسالة من غرفته في المستشفى بعد أن منع الأطباء والأقارب إطلاق سراحه خوفا من أنه سيحاول حضور مؤتمر لمدة يومين لحزبه في ميلانو . وتم إدخال رئيس الوزراء الايطالى السابق أربع مرات إلى المستشفى في 5 أبريل وقضى ما يقرب من أسبوعين في العناية المركزة ، مما أثار تكهنات بأن حياته في خطر.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-06-12

قال زعيم حزب "إيطاليا حية" ورئيس الحكومة الأسبق، ماتيو رينزي، إن "سيلفيو برلسكوني كتب التاريخ في هذا البلد. أحبه كثيرون، وكرهه كثيرون: اليوم يجب على الجميع أن يدركوا أن تأثيره على الحياة السياسية، بل على الاقتصاد، الرياضة والتلفزيون أيضاً كان غير مسبوق". وكتب رئيس الوزراء الأسبق على صفحته في (فيسبوك): "اليوم، تحزن إيطاليا مع أسرته وأحبائه، شركاته وحزبه. أحر وأصدق عناق لكل من أحبوه. في هذه الساعات، أحمل معي ذكريات اجتماعاتنا، النصائح العديدة التي حظيت بها منه، اتفاقاتنا وصداماتنا. لكن قبل كل شيء المكالمة الهاتفية التي جعلني فيها سيلفيو، وليس الرئيس، أذرف دمعة متحدثاً فيها عن والدته". وخلص رينزي الى القول: "سنفتقدك أيها الرئيس، عسى أن يكون تراب الأرض خفيفاً عليك". قالت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) الاثنين، إن رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو برلسكوني توفي في المستشفى بعد 4 أيام على دخوله مستشفى سان رافاييلو في ميلان، بعد معاناته من مضاعفات صحية. وكانت صحيفة "كورييرا ديلا سيرا" قد ذكرت صباح الاثنين، أن حالة برلسكوني حرجة للغاية. وكان قد أرسل رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق سيلفيو برلسكوني رسالة فيديو إلى حزب فورزا إيطاليا، في أول ظهور له منذ دخوله المستشفى قبل شهر، قائلا إنه مستعد للعودة إلى العمل، وأنه لم يتوقف عن العمل أبدا، حسبما قالت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية. وظهر برلسكوني، 86 عاما، مرتديا قميصا وبذلة زرقاء اللون، جالسا على مكتب وخلفه العلمان الإيطالي والأوروبي مع لافتة فورزا إيطاليا، قائلا "لم أتوقف أبدًا، ولا حتى في الأسابيع القليلة الماضية، لقد عملت على الهيكل الحزبي الجديد وأنا مستعد للعمل مرة أخرى وخوض نضالنا من أجل الحرية". سجل برلسكوني الرسالة من غرفته في المستشفى بعد أن منع الأطباء والأقارب إطلاق سراحه خوفا من أنه سيحاول حضور مؤتمر لمدة يومين لحزبه في ميلانو . وتم إدخال رئيس الوزراء الايطالى السابق أربع مرات إلى المستشفى في 5 أبريل وقضى ما يقرب من أسبوعين في العناية المركزة ، مما أثار تكهنات بأن حياته في خطر.  

قراءة المزيد

اليوم السابع

2018-03-12

قال زعيم حزب "فورزا إيطاليا" سيلفيو برلسكونى: "أنا مقتنع أن إيطاليا تحتاج إلى حكومة فى أقرب وقت ممكن، وأن هذه الحكومة لا يجب أن تكون انعكاسًا للتحالف الذى ساد فى الانتخابات". ووفقًا لصحيفة "الجورنال" الإيطالية فقد أضاف برلسكونى: "الديمقراطيون لا يقدمون الدعم اللازم لتشكيل حكومة جديدة، وهو ما ينذر بخطر وتهديد واضح لمستقبل إيطاليا، ولذلك فلابد من اتباع خارطة الطريق التى ستؤدى إلى تشكيل حكومة فى أقرب وقت وانتخاب رئيسى مجلس النواب ومجلس الشيوخ". وأكد برلسكونى أنه لا للعودة إلى صناديق الاقتراع مرة آخرى، حيث أن ذلك سيثير العديد من الفوضى والمشاكل، والحل يكمن فى أيدى الديمقراطيين فى تشكيل حكومة فى أقرب وقت". وأشار برلسكونى إلى أن " تحالف اليمين الذى ساد فى الانتخابات هو نحن، وليس حركة خمس نجوم، على الرغم من أنها حققت نتيجة إيجابية"، موضحًا أنه "للقيام بذلك يجب إيجاد الأرقام التى تمكن من الحكم فى البرلمان، وآمل أن يكون هناك برلمانيون وقوى سياسية مسئولة ومستعدة للقيام بهذا". وبشأن المنافسة القائمة فى يمين الوسط، أوضح رئيس الوزراء الأسبق أنه "مع الاحترام الكامل لاتفاقاتنا، سندعم باخلاص محاولة "زعيم رابطة الشمال ماتيو سالفين" لإنشاء حكومة"، مضيفًا: أنا على قناعة بأنه سوف ينجح، ومن جهتى كزعيم لفورزا إيطاليا سأدعمه ميدانيا لضمان تكامل التحالف، والالتزام بتعهداتنا مع الناخبين".

قراءة المزيد

الوطن

2023-06-14

احتشد أكثر من 10 آلاف إيطالي في ساحة كاتدرائية ميلانو، مساء اليوم الأربعاء، للمشاركة في تشييع جثمان رئيس الوزراء الأسبق، سيلفيو برلسكوني، إلى مثواه الأخير، بحسب ما أوردت فضائية «العربية» الإخبارية قبل قليل. وعملت السلطات الإيطالية على تنفيذ جنازة رسمية وحداد في وداع رئيس الوزراء الراحل، الذي توفى الاثنين الماضي عن عمر 86 سنة، ومنذ أمس الثلاثاء تجمع الكثير من أنصار برلسكوني خارج منزله، قريباً من ميلانو، لتوديع الملياردير الذي كان رجال أعمال وسياسي ومالك لنادي «إيه سي ميلان» الإيطالي لنحو 30 سنة. وأثناء توديع رئيس الوزراء السابق، رفع أنصاره أعلام حزب «فورزا إيطاليا»، الذي كان يتزعمه برلسكوني، بالإضافة إلى أعلام فرق كرة القدم في المدينة، بما في ذلك فريق «أيه سي ميلان». وتولى برلسكوني رئاسة الوزراء في إيطاليا لثلاث مرات، في الفترات من 10 مايو 1994 إلى 17 يناير 1995، ومن 11 يونيو 2001 إلى 17 مايو 2006، ومن 8 مايو 2008 إلى 12 نوفمبر 2011، ويُلقب باسم «الفارس» بسبب التكريم الذي حصل عليه في عام 1977 من الرئيس جيوفاني ليوني، كفارس للعمل. وحصل رئيس وزراء إيطاليا الراحل على عدة أوسمة، ففي 23 سبتمبر 2003، حاز برلسكوني في نيويورك على جائزة «رجل الدولة للعام»، من قبل رابطة مناهضة لتشويه السُمعة، وفي 2 مارس 2006، حاز على جائزة مقدام الحرية في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الاحتفال السنوي لـ«تحية الحرية»، وذلك من أجل «القيادة الشجاعة ضد الإرهاب»، وهي مؤسسة أمريكية خاصة. وفي 27 سبتمبر 2006، حاز على جائزة (Madonnina) الذهبية، المُقدَمة من قبل مجتمع (Don Gelmini)، وذلك للمساهمة الشخصية في إعادة إعمار مدرسة في تايلاند بعد تسونامي، وتوسيع مستشفى في بوليفيا، وحاز على الدكتوراه الفخرية في الإدارة الهندسية من جامعة «كالابريا» في 27 نوفمبر 1991.

قراءة المزيد

الوطن

2020-08-03

كشفت صحيفة "جورنالي" الإيطالية أن حكومة فايز السراج الإخوانية المدعومة من تركيا، أعادت جنودًا إيطاليين وصلوا إلى ليبيا لتغيير وحدتهم التي تدير المستشفى الميداني، بحجة أنهم لم يكن لديهم تأشيرة دخول. وأشارت الصحيفة الإيطالية، إلى أنه تم نزع السلاح من رجال البعثة العسكرية الإيطالية "Miasit" لأن الليبيين لم يسمحوا لهم، وفقا لما ذكره موقع "تركيا الآن". واعتبرت الصحيفة الإيطالية، ذلك إشارات خطيرة، تدل على أن الأتراك لا يريدون الإيطاليين في ليبيا، فيما أوضح مصدر عسكري في مصراتة أن الأتراك وضعوا أعينهم على المطار، حيث يوجد المستشفى الميداني للإيطاليين هناك. وندد النائب الإيطالي إنريكو أيمي عن حزب "فورزا إيطاليا"، في لجنة الشؤون الخارجية، بإعادة الجنود الإيطاليين بحجة فقدان التأشيرة في جواز سفرهم، موضحا أن هذا لا يصدق ويُظهر أن بلادنا لم تعد لها أهمية على المستوى الدولي. وقالت الصحيفة الإيطالية، إن مخلب الأتراك واضح، وأن الوضع في العاصمة يبدو أكثر خطورة. وأجرى رئيس البرلمان التركي، مصطفى شنتوب، اليوم، مكالمة هاتفية بـ "خالد المشري" رئيس المجلس الأعلى في حكومة السراج.  إلا أنه لم يتم حتى هذه اللحظة مشاركة أي معلومات حول محتوى هذه المكالمة الهاتفية، أو ما بحث الطرفان. وكان القائد العام للجيش الليبي الوطني المشير خليفة حفتر، أكد في كلمة خلال زيارته لكتيبة طارق بن زياد، أمس الأحد، أن رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان قد جاء إلى ليبيا للبحث عن موروث أجداده، مؤكدًا أن الشعب الليبي قادر على تلقين الغازي التركي درسًا كبيرًا. وأضاف حفتر: "لن نرضى أبدًا بالاستعمار الأتراك بقوا في ليبيا لمدة 300 عام ولم ير منهم الليبيون إلا الشر"، موضحا: "الليبيون سيتصدون لكل مستعمر، وسيقومون بطرده نحن لهم بالمرصاد وطردهم سيكون الهدف الأساسي". وأكد المشير حفتر، أن المرتزقة الذين أتوا إلى ليبيا "مأجورون ومدربون هذه المجموعات لا وطن لهم ولا عائلة لهم ولا صفة لهم سوى الاسترزاق". وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقره العاصمة البريطانية "لندن"، قبل يومين، وصول 10 آلاف متطرف إلى ليبيا، من بينهم 2500 من حملة الجنسية التونسية. وكان تقرير سابق صدر عن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، لفت الانتباه إلى إرسال أنقرة عددًا من المتطرفين إلى البلاد التي تمزقها الحرب منذ سنوات. وجاء ذلك وسط تخوف حقيقي من تحول ليبيا إلى مركز جديد أو معقل جديد للإرهابيين، بعد تراجع تلك التنظيمات بشكل نسبي في العراق وسوريا. ويخشى كثير من الليبيين وخبراء الجماعات الأصولية والمراكز البحثية، من استغلال الجماعات الإرهابية للوضع والتوتر العسكري الراهن في ليبيا لتأسيس معاقل جديدة لنشاطهم في الشمال الأفريقي ومنطقة الساحل والصحراء وغرب أفريقيا.

قراءة المزيد

اليوم السابع

2023-07-15

انتُخب وزير الخارجية الإيطالى أنتونيو تايانى، على رأس حزب "فورزا إيطاليا" المحافظ، الذى أسسه السياسى الإيطالى الراحل سيلفيو برلسكوني قبل 29 عاماً. وأختير تايانى، البالغ 69 عاماً، بالإجماع من قبل المجلس الوطنى لـ"فورزا إيطاليا"، وقال فى اجتماع الحزب إنه "ليس من السهل قيادة حركة سياسية أدارها سيلفيو برلسكونى لمدة تقارب 30 عاماً". ويعد "فورزا إيطاليا" الشريك الأصغر بين الأحزاب الثلاثة الرئيسية فى حكومة اليمين التي تترأسها جورجيا ميلوني، بعد حزب "فراتيلي دي إيطاليا" (ميلونى)، و"حزب الرابطة"، الذي يتزعمه ماتيو سالفينى، المشهور بعدائه للمهاجرين.

قراءة المزيد

الوطن

2022-09-15

ذكرت وكالة «رويترز»، اليوم الخميس، أن التوترات تزداد بين السياسيين الإيطاليين البارزين جورجيا ميلوني وماتيو سالفيني، الذين من المتوقع أن يصبح أحدهما رئيسا للوزراء في إيطاليا بعد انتخابات هذا الشهر، إذ يزداد الخلاف بينهما بسبب كيفية الاستجابة لحل أزمة الطاقة. وميلوني وسالفيني هما حليفان في تكتل يمين الوسط، ويخوضان الانتخابات ضمن تكتل واحد، وفي حال فوز تكتلهما بالانتخابات النيابية ربما يصبح أحدهما رئيسا للوزراء، وذلك في مواجهة ماريو دراجي الذي يقود حزب «5 نجوم»، الذي كان يتولى رئاسة الوزراء قبل الاستقالة في مايو 2022. وميلوني هي رئيسة لمجموعة «إخوة إيطاليا»، أما حليفها سالفيني فهو رئيس حزب الرابطة اليمينية، ومن المتوقع أن تتفوق مجموعة إخوة إيطاليا القومية حيث تظهر كأكبر حزب في البلاد، كما يضم أيضا معه حزب «فورزا إيطاليا» الذي يقوده رئيس الوزراء الإيطالي السابق والسياسي المخضرم سيلفيو برلسكوني، مما يرجح كفة ميلوني في الفوز برئاسة الوزراء. وتشير «رويترز»، إلى أن الخلاف أصبح بين الاثنين واضحًا بشكل متزايد، خاصة بشأن كيفية الاستجابة لأزمة الطاقة، إذ رفض ميلوني دعوات سالفيني لإنفاق حكومي ضخم لمساعدة المواطنين على دفع فواتير الخدمات العامة الخاصة بهم. وواصل سالفيني الضغط، من أجل تحمل الحكومة 30 مليار يورو من الديون الإضافية لمساعدة الأسر والشركات التي تضررت من الارتفاع القياسي الأخير في أسعار الغاز والكهرباء. في المقابل، ترفض ميلوني فكرة تحمل الحكومة ديونا جديدة لمساعدة الأسر، قائلة إن إيطاليا لديها ثاني أعلى جبل للديون في منطقة اليورو، ويجب أن نكون حذرين أكثر بشأن الاقتراض، لافتة إلى أن أزمة الطاقة نتجت بسبب مضاربات السوق، مؤكدة أن هذا دين نضعه على عاتق أطفالنا. من ناحيته، اعترض سالفيني على ما أعلنته «ميلوني»، قائلة إن الذي نضعه على عاتق الأطفال هو عندما يفقدون آباءهم وأمهاتهم وظائفهم ولن يجدوا الرواتب، ومن ثم هؤلا الأطفال لن يأكلوا أو بشربوا.

قراءة المزيد

الوطن

2020-09-02

أعلن حزب رئيس الوزراء الإيطالي الأسبق "سيلفيو برلسكوني" إصابة برلسكوني بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). وقال حزب "فورزا إيطاليا"، حسبما نقلت قناة "يورونيوز" الإخبارية الأمريكية اليوم، إن برلسكوني يخضع في الوقت الحالي للعزل الصحي في منزله بمنطقة أركور بالقرب من ميلان شمال إيطاليا. وتولى برلسكوني، الذي يبلغ من العمر 83 عاماً، رئاسة الوزراء في إيطاليا عدة مرات خلال الفترة ما بين عاميّ 1994 و2011.  

قراءة المزيد