حارة البلاونة

بي بي سي أفادت مصادر محلية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أبلغ 11 عائلة في مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم، شمالي الضفة الغربية، بنيته هدم...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning حارة البلاونة over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning حارة البلاونة. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with حارة البلاونة
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with حارة البلاونة
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with حارة البلاونة
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with حارة البلاونة
Related Articles

مصراوي

2025-02-26

بي بي سي أفادت مصادر محلية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أبلغ 11 عائلة في مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم، شمالي الضفة الغربية، بنيته هدم منازلهم ابتداءً من اليوم الأربعاء، ومنح العائلات ثلاث ساعات لأخذ مقتنياتها. وأضافت المصادر أن جيش الاحتلال زعم أن عمليات الهدم بسبب الرغبة في شق طريق من ساحة المخيم إلى منطقة "حارة المنشية". وأصدر الهلال الأحمر الفلسطيني بيانًا، قال فيه إن كوادره تعمل على تقديم الدعم لـ 11 عائلة في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم شمالي الضفة الغربية، تم إخطارها من جانب جيش الاحتلال بأنه سيتم هدم منازلها. وقالت اللجنة الشعبية في مخيم نور شمس، إن جيش الاحتلال "هجّر قسرًا" معظم العائلات من المخيم، الذي دخله قبل 18 يومًا، فيما بقي عدد قليل منها على أطرافه. وتواصل القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية في شمال الضفة الغربية للأسبوع الخامس على التوالي، حيث دفعت بتعزيزات عسكرية إلى مدينة طولكرم ومخيميها، وسط تحليق لطيران الاستطلاع. وقالت اللجنة الإعلامية في مخيم طولكرم، إن العملية العسكرية في المدينة ومخيمها دخلت شهرها الثاني على التوالي، مخلفةً 12 شهيدًا، بينهم طفل وسيدتان، وأكثر من 20 مصابًا، بعضهم نتيجة الرصاص الحي والشظايا، وأخرى بسبب صدمهم بالآليات العسكرية، بحسب اللجنة. وذكرت اللجنة، في بيان لها أن القوات الإسرائيلية "شرّدت" السكّان تحت تهديد السلاح، ما أدى إلى موجة نزوح كبيرة بين سكان المخيمَيْن تجاوزت 15 ألف نازح، توزّعوا في مراكز إيواء ومنازل أقاربهم في المدينة وضواحيها وقراها. وأضافت اللجنة أن العملية العسكرية تسببت في "دمار شامل" للبنية التحتية في المخيمين، بما في ذلك شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والاتصالات، ما فاقم من معاناة السكان المتبقين، الذين يواجهون نقصًا حادًّا في الطعام والمياه والأدوية وحليب الأطفال. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، إن عمليات الهدم طالت في الأيام الماضية أكثر من 26 بناية في مخيم طولكرم، نفّذتها جرافات جيش الاحتلال الإسرائيلي لفتح طريق يمتد من منطقة الوكالة إلى "حارة البلاونة" داخل المخيم. ودخلت العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيم جنين أسبوعها الخامس، حيث أعلن جيش الاحتلال نقل فصيلة دبابات إلى جنين للمشاركة في "الجهد الهجومي" في المنطقة، وذلك للمرة الأولى منذ عام 2002. وكان جيش الاحتلال قد أعلن أنه عثر على عبوة ناسفة تزن 100 كيلوجرام من المتفجرات في بلدة قباطية جنوب جنين، قال إنها تعود لخلية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي. ومنذ 21 يناير الماضي، وسّع جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته العسكرية في مدن ومخيمات شمالي الضفة الغربية، خاصة في جنين وطولكرم وطوباس، مما أسفر عن استشهاد 70 فلسطينيًا، 27 منهم استشهدوا في جنين، وفق وزارة الصحة الفلسطينية، بالإضافة إلى نزوح عشرات الآلاف ودمار واسع في الممتلكات والبنية التحتية. ويوم الخميس الماضي، انفجرت ثلاث حافلات في مدينتي بات يام وحولون، جنوب تل أبيب، دون وقوع إصابات، في عملية وصفتها الشرطة الإسرائيلية بـ"هجوم إرهابي مشتبه به". وأشارت تقارير إلى أن سلطات الاحتلال تعتقد أن جماعات فلسطينية مسلحة من شمالي الضفة الغربية تقف وراء التفجيرات، رغم عدم تبنّي أي فصيل فلسطيني، سواء في الضفة الغربية أو غزة، المسؤولية رسميًا وبشكل صريح العملية حتى الآن. وفي أعقاب تلك التفجيرات، أمر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الجيش بتنفيذ "عملية مكثفة" ضد ما وصفها بـ "مراكز الإرهاب" في الضفة الغربية المحتلة. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية باستشهاد شاب وإصابة 7 آخرين برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الثلاثاء، في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن القوات الإسرائيلية "اقتحمت مدينة نابلس خمس مرات منذ يوم أمس"، وسط مواجهات أسفرت عن إصابة العشرات، منهم اثنان أصيبا بالرصاص الحي و3 بشظايا الرصاص، وواحد نتيجة السقوط، و15 آخرين بالاختناق، عقب إطلاق قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز المسيل خلال دخولها المدينة. كما اعتقلت القوات الإسرائيلية عددًا من الفلسطينيين في منطقة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، وحققت معهم ميدانيًا، وفق ما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية. وقالت الوكالة إن القوات الإسرائيلية اعتقلت كذلك شابًّا، وداهمت عددًا من المنازل في أريحا شرقي الضفة الغربية. وأضافت الوكالة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل عددًا من الفلسطينيين، وداهم عدة منازل، في رام الله وقلقيلية وبلدة بلعا. ومن جهته، قال نادي الأسير الفلسطيني، إن جيش الاحتلال اعتقل منذ مساء أمس الثلاثاء وحتّى صباح اليوم الأربعاء، 50 فلسطينيًا من الضفة الغربية، بينهم أطفال ومعتقلون سابقون. وبحسب النادي، توزعت عمليات الاعتقال وما وصفه بـ "التحقيق الميداني"، على محافظات الخليل، وطولكرم، وقلقيلية، ونابلس، ورام الله، وبيت لحم، وأريحا، وطوباس. وفي سياق متصل، أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها إزاء "الهجمات" على المنشآت الصحية في الضفة الغربية. وقال ريك بيبركون، ممثل المنظمة في الأراضي الفلسطينية، خلال إيجاز صحفي، إن هناك تصاعدًا كبيرًا في الهجمات ضد مرافق الرعاية الصحية في الضفة الغربية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-26

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ 31 على التوالي وعلى مخيم نور شمس لليوم الـ 18، وسط تعزيزات عسكرية وإخطارات هدم للمنازل. وأفادت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا"، بأن قوات الاحتلال أخطرت في ساعة متأخرة من الليلة الماضية بهدم 11 منزلا في مخيم نور شمس خلال الأيام القادمة، بذريعة شق طريق يمتد من ساحة المخيم باتجاه حارة المنشية، وأمهلت اصحابها ثلاث ساعات بدءا من الثامنة صباح اليوم للدخول الى منازلهم لأخذ مستلزماتهم الأساسية. وخلال عدوانه المتواصل، صعد الاحتلال من عمليات هدم المنازل والمباني السكنية في مخيمي طولكرم ونور شمس، طالت في الأيام الماضية أكثر من 26 بناية في مخيم طولكرم، وتم تسويتها بالأرض، نفّذتها جرافات الاحتلال ضمن مخطط استيطاني يزعم فتح شارع يمتد من منطقة الوكالة إلى حارة البلاونة، والحق أضرار جسيمة بكل ما هو حولها من بنايات ومرافق. وفي السياق ذاته، داهمت قوات الاحتلال عددا من المنازل في مخيم نور شمس المحاصر، وتحديدا في حارة جبل الصالحين، بعد تفجير أبوابها، وأجبرت ثلاث عائلات على مغادرة منازلهم تحت تهديد السلاح، بذريعة أن الشارع سيكون ممرا لعبور الدبابات. كما دفعت قوات الاحتلال بمزيد من التعزيزات العسكرية عبر حاجز "نيتساني عوز" غرب طولكرم، إلى المدينة ومخيميها، وجابت الشوارع والأحياء وتمركزت في عدة مفارق فيها، وتحديدا شارع نابلس الواصل بين مخيمي طولكرم ونور شمس، حيث تقيم ثكنات عسكرية في ثلاثة مبان سكنية مقابلة لمخيم طولكرم. وألحقت قوات الاحتلال دمارا كاملا في البنية التحتية في مخيمي طولكرم ونور شمس طالت شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي والاتصالات، وجرفت مزيداً من الشوارع والطرقات، إضافة إلى تدمير للممتلكات من منازل ومحالات تجارية بشكل كامل وجزئي، كما أدى العدوان المتواصل إلى نزوح ما يقارب من 12 ألف شخص من مخيم طولكرم وأكثر من 5000 مواطن من مخيم نور شمس. ووسط استمرار الحصار المشدد على مخيمي طولكرم ونور شمس، تتوالى مناشدات السكان الذين ما زالوا في منازلهم ويعيشون ظروفا صعبة وقاسية، لتأمين وصول مستلزماتهم الأساسية من الطعام والماء والادوية وحليب الاطفال، إضافة الى تأمين خروج الاطفال لتلقي طعوماتهم خارج المخيم، في الوقت تمنع قوات الاحتلال الدخول اليهما أو الخروج منهما، وتعيق عمل طواقم الاغاثة خلال محاولتها إيصال المواد التموينية الضرورية لهم. وتواصل قوات الاحتلال إغلاق بوابة حاجز جبارة عند المدخل الجنوبي لمدينة طولكرم لليوم الـ19 على التوالي، وعزل المدينة عن قرى وبلدات الكفريات، وباقي محافظات الضفة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-25

قال فيصل سلامة نائب محافظ طولكرم شمال الضفة الغربية، الثلاثاء، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل عمليته العسكرية في مخيم المدينة لليوم الـ 30، مخلفا دمارا كبيرا في المنازل والبنية التحتية، وتشريد 12 ألف فلسطيني. وذكر سلامة الذي يشغل أيضا منصب رئيس اللجنة الشعبية لمخيم طولكرم، في بيان صحفي، أن "سلطات الاحتلال الإسرائيلي ما زالت تحتل مخيم طولكرم وتحاصره لليوم الثلاثين على التوالي وتشرد أهله تحت تهديد السلاح"، وفقاً لوكالة الأناضول للأنباء. وتابع: "ما زالت هذه القوات (الإسرائيلية) تعيث فسادا في بيوت وشوارع وأزقة المخيم وكافة مرافقه". وبحسب سلامة، "قامت قوات الاحتلال بشق شارع اخترق عمق 4 حارات في مخيم طولكرم، ابتداء من حارة البلاونة مرورا بحارة الحمام وحارة السوالمة وصولا حارة الخدمات على شارع ذنابة". وأوضح أن ذلك "أدى إلى هدم 26 بناية ودفنها بشكل كامل وإلحاق الأضرار الجسيمة بكل ما هو حولها من بنايات ومرافق". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-25

قال رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم فيصل سلامة، إن قوات الاحتلال ما زالت تحتل مخيم طولكرم وتحاصره لليوم الثلاثين على التوالي، وتشرد أهله تحت تهديد السلاح، وتعيث فسادا في المنازل والشوارع والأزقة وكل مرافقه. وأضاف في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، أن الاحتلال وخلال عدوانه المتواصل، دمر ما لا يقل عن 40 بناية سكنية بشكل كامل، بواقع 100 شقة سكنية، وأحرق ما لا يقل عن 10 منازل، ودمر ما لا يقل عن 300 محل تجاري، ومئات المنازل بشكل جزئي، وتخريب مقتنيات مئات أخرى داخل المخيم. وأوضح سلامة، أن قوات الاحتلال في سابقة خطيرة قامت بشق شارع اخترق عمق أربع حارات في مخيم طولكرم (بدءا من حارة البلاونة، مرورا بحارتي الحمام والسوالمة، وصولا لحارة الخدمات على شارع ذنابة)، الأمر الذي أدى إلى هدم 26 بناية وتسويتها بالأرض بشكل كامل والحاق أضرار جسيمة بكل ما هو حولها من بنايات ومرافق. وصرح بأن الاحتلال أجبر أكثر من 12 ألف مواطن من سكان مخيم طولكرم على النزوح قسرا، بالتهديد والترهيب إلى المدينة والضواحي والقرى المجاورة، في الوقت الذي لا زالت العملية التعليمية متوقفة، وبالتالي حُرم 2000 طالب وطالبة يدرسون في مدارس وكالة الغوث الأونروا الأربعة في المخيم من التعليم لأكثر من شهر، بالإضافة الى توقف الخدمات الصحية الخاصة بسكان المخيم. كما أدى العدوان المتواصل على مخيم طولكرم الى تدمير البنية التحتية بشكل كامل، وغير مسبوق، وطال شبكات الكهرباء، والمياه، والصرف الصحي، والاتصالات، والإنترنت. وأشار إلى أن الاحتلال يسعى -كما هو واضح- إلى تحقيق أهداف سياسية وإعلامية، بعيدا عن الأهداف الأمنية والعسكرية التي يدعيها، وأهم ما يهدف له هو ضرب قضية اللاجئين، وشطبها، من خلال قتل رمزية المخيم عن طريق إعادة هندسة الطبيعة المعمارية، والديمغرافية للمخيم، وتفريغه من السكان، أو تخفيف عددهم الى الحد الأدنى، من خلال تدمير وحرق أكبر قدر من البيوت، وإعدام الخدمات الأساسية، بما يجعل الحياة داخل المخيم مستحيلة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: