جان نويل باليو
كتب- محمد أبو بكر: استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم...عرض المزيد
مصراوي
2025-04-18
كتب- محمد أبو بكر: استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور جان نويل باليو، المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكفونية بالشرق الأوسط؛ لمناقشة مستجدات التعاون المشترك بين مؤسسات التعليم العالي والوكالة الفرانكفونية، بحضور الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل والقائم بأعمال رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتورة وفاء الشربيني، مستشار الوزير للمنظمات الدولية ومشروعات التعاون الأوروبي، والسيدة سينثيار رعد نائبة المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكفونية بالشرق الأوسط، والسيدة منى عامر ممثلة الوكالة الجامعية للفرانكفونية في مصر. في مستهل الاجتماع، أشار الدكتور أيمن عاشور إلى النتائج الإيجابية التي تحققت من الزيارة التاريخية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، وما تعكسه الزيارة من دعم وتعزيز لأواصر التعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكفونية، بما يُثري فرص الشراكة ويُسهم في زيادة مجالات التعاون المشترك. وثمّن الوزير جهود الشراكة والتعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكفونية، كأحد الشركاء الدوليين البارزين لمصر في مختلف المجالات البحثية والتعليمية، مشيرًا إلى ما توليه مصر من اهتمام بالغ لدعم علاقات التعاون مع الدول الفرانكفونية بما يخدم الأشقاء من الدول العربية والقارة الإفريقية، في إطار الدور الثقافي والتعليمي الرائد لمصر في المنطقة. ومن جانبه، هنأ الدكتور جان نويل باليو، الدكتور أيمن عاشور، بنجاح الزيارة التاريخية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، مؤكدًا أنها دفعة قوية نحو توطيد أواصر التعاون مع مصر في المجالات الحالية إلى جانب فتح قنوات جديدة للشراكة المستقبلية. وخلال اللقاء، بحث الجانبان عددًا من ملفات التعاون المشترك، من بينها مستجدات تدشين "مركز التوظيف الفرانكفوني"، المزمع إنشاؤه بجامعة القاهرة، والذي يعد إضافة قوية لجهود وزارة التعليم العالي في ملف تأهيل وتدريب الطلاب وتزويدهم بالمهارات التي يحتاجها سوق العمل، حيث يوجد 36 مركزًا للتوظيف بمختلف الجامعات تعمل على تزويد الطلاب بكافة المهارات التي تؤهلهم لمواكبة ما يشهده سوق العمل المحلى والإقليمي والدولي من تغيرات. وفي ضوء التكليف الرئاسي بتدشين "مركز أبحاث طبية ببُعد إفريقي"، بحث الجانبان آخر تطورات المشروع، والذي يهدف إلى دعم الأبحاث العلمية المشتركة في المجالات الطبية وخصوصًا ما يتعلق بالأمراض المتوطنة بالقارة السمراء، في ضوء الاستفادة من الثقة الكبيرة في القدرات والخبرات المصرية في هذا المجال والتنسيق مع المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية؛ لتسريع وتيرة العمل بالمشروع، كما ناقش الجانبان تطورات مشروع مركز الأبحاث الطبية بجامعة الجلالة. وتطرق اللقاء إلى الخطوات الناجحة التي تحققها كل من الجامعة الفرنسية في مصر وجامعة سنجور وتزايد الطلاب الملتحقين بالجامعتين، فضلًا عن تزايد عدد الأقسام الفرنسية في العديد من الكليات ذات التخصصات المتنوعة، وهو ما يخدم مبدأ "التدويل" الذي يُعد أحد المبادئ السبعة للإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، ويعزز مكانة المؤسسات التعليمية المصرية في التصنيفات الدولية. كما تمت مناقشة عددًا من أوجه التعاون المستقبلية في مجال استخدامات الذكاء الاصطناعي في تطوير المناهج والمقررات الدراسية، وكذلك إتاحة فرص التدريب العملي للطلاب في مجالات العلوم والتكنولوجيا، بالإضافة إلى تمويل المنح الدراسية في البرامج البينية والعابرة للتخصصات. واُختتم اللقاء بتوجيه الدعوة لوزير التعليم العالي لحضور المؤتمر الوزاري الفرانكفوني بالعاصمة السنغالية داكار في نوفمبر المقبل، والذي يٌعقد بمشاركة ألف مدعو من مختلف الدول الشريكة والصديقة وتنظمه الوكالة الجامعية للفرانكفونية. اقرأ أيضًا:
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-18
استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور جان نويل باليو، المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكفونية بالشرق الأوسط؛ لمناقشة مستجدات التعاون المشترك بين مؤسسات التعليم العالي والوكالة الفرانكفونية، بحضور الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل والقائم بأعمال رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتورة وفاء الشربيني، مستشار الوزير للمنظمات الدولية ومشروعات التعاون الأوروبي، والسيدة سينثيار رعد نائبة المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكفونية بالشرق الأوسط، والسيدة منى عامر ممثلة الوكالة الجامعية للفرانكفونية في مصر. في مستهل الاجتماع، أشار الدكتور أيمن عاشور إلى النتائج الإيجابية التي تحققت من الزيارة التاريخية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، وما تعكسه الزيارة من دعم وتعزيز لأواصر التعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكفونية، بما يُثري فرص الشراكة ويُسهم في زيادة مجالات التعاون المشترك. وثمّن الوزير جهود الشراكة والتعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكفونية، كأحد الشركاء الدوليين البارزين لمصر في مختلف المجالات البحثية والتعليمية، مشيرًا إلى ما توليه مصر من اهتمام بالغ لدعم علاقات التعاون مع الدول الفرانكفونية بما يخدم الأشقاء من الدول العربية والقارة الإفريقية، في إطار الدور الثقافي والتعليمي الرائد لمصر في المنطقة. ومن جانبه، هنأ الدكتور جان نويل باليو، الدكتور أيمن عاشور، بنجاح الزيارة التاريخية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، مؤكدًا أنها دفعة قوية نحو توطيد أواصر التعاون مع مصر في المجالات الحالية إلى جانب فتح قنوات جديدة للشراكة المستقبلية. وخلال اللقاء، بحث الجانبان عددًا من ملفات التعاون المشترك، من بينها مستجدات تدشين "مركز التوظيف الفرانكفوني"، المزمع إنشاؤه بجامعة القاهرة، والذي يعد إضافة قوية لجهود وزارة التعليم العالي في ملف تأهيل وتدريب الطلاب وتزويدهم بالمهارات التي يحتاجها سوق العمل، حيث يوجد 36 مركزًا للتوظيف بمختلف الجامعات تعمل على تزويد الطلاب بكافة المهارات التي تؤهلهم لمواكبة ما يشهده سوق العمل المحلى والإقليمي والدولي من تغيرات. وفي ضوء التكليف الرئاسي بتدشين "مركز أبحاث طبية ببُعد إفريقي"، بحث الجانبان آخر تطورات المشروع، والذي يهدف إلى دعم الأبحاث العلمية المشتركة في المجالات الطبية وخصوصًا ما يتعلق بالأمراض المتوطنة بالقارة السمراء، في ضوء الاستفادة من الثقة الكبيرة في القدرات والخبرات المصرية في هذا المجال والتنسيق مع المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية؛ لتسريع وتيرة العمل بالمشروع، كما ناقش الجانبان تطورات مشروع مركز الأبحاث الطبية بجامعة الجلالة. وتطرق اللقاء إلى الخطوات الناجحة التي تحققها كل من الجامعة الفرنسية في مصر وجامعة سنجور وتزايد الطلاب الملتحقين بالجامعتين، فضلًا عن تزايد عدد الأقسام الفرنسية في العديد من الكليات ذات التخصصات المتنوعة، وهو ما يخدم مبدأ "التدويل" الذي يُعد أحد المبادئ السبعة للإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، ويعزز مكانة المؤسسات التعليمية المصرية في التصنيفات الدولية. كما تمت مناقشة عددًا من أوجه التعاون المستقبلية في مجال استخدامات الذكاء الاصطناعي في تطوير المناهج والمقررات الدراسية، وكذلك إتاحة فرص التدريب العملي للطلاب في مجالات العلوم والتكنولوجيا، بالإضافة إلى تمويل المنح الدراسية في البرامج البينية والعابرة للتخصصات. واُختتم اللقاء بتوجيه الدعوة لوزير التعليم العالي لحضور المؤتمر الوزاري الفرانكفوني بالعاصمة السنغالية داكار في نوفمبر المقبل، والذي يٌعقد بمشاركة ألف مدعو من مختلف الدول الشريكة والصديقة وتنظمه الوكالة الجامعية للفرانكفونية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-18
بحث مستجدات تدشين مركز التوظيف الفرانكفوني المزمع إنشاؤه بجامعة القاهرة استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور جان نويل باليو، المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكفونية بالشرق الأوسط؛ لمناقشة مستجدات التعاون المشترك بين مؤسسات التعليم العالي والوكالة الفرانكفونية. عقد اللقاء بحضور الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل والقائم بأعمال رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، والدكتورة وفاء الشربيني، مستشار الوزير للمنظمات الدولية ومشروعات التعاون الأوروبي، وسينثيار رعد نائبة المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكفونية بالشرق الأوسط، ومنى عامر ممثلة الوكالة الجامعية للفرانكفونية في مصر. وأشار عاشور، إلى النتائج الإيجابية التي تحققت من الزيارة التاريخية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر، وما تعكسه الزيارة من دعم وتعزيز لأواصر التعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكفونية، بما يُثري فرص الشراكة ويُسهم في زيادة مجالات التعاون المشترك. وثمّن الوزير جهود الشراكة والتعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكفونية، كأحد الشركاء الدوليين البارزين لمصر في مختلف المجالات البحثية والتعليمية، مشيرًا إلى ما توليه مصر من اهتمام بالغ لدعم علاقات التعاون مع الدول الفرانكفونية بما يخدم الأشقاء من الدول العربية والقارة الإفريقية، في إطار الدور الثقافي والتعليمي الرائد لمصر في المنطقة. ومن جانبه، هنأ الدكتور جان نويل باليو، الدكتور أيمن عاشور، بنجاح الزيارة التاريخية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، مؤكدًا أنها دفعة قوية نحو توطيد أواصر التعاون مع مصر في المجالات الحالية إلى جانب فتح قنوات جديدة للشراكة المستقبلية. وخلال اللقاء، بحث الجانبان عددًا من ملفات التعاون المشترك، من بينها مستجدات تدشين "مركز التوظيف الفرانكفوني"، المزمع إنشاؤه بجامعة القاهرة، والذي يعد إضافة قوية لجهود وزارة التعليم العالي في ملف تأهيل وتدريب الطلاب وتزويدهم بالمهارات التي يحتاجها سوق العمل، حيث يوجد 36 مركزًا للتوظيف بمختلف الجامعات تعمل على تزويد الطلاب بكل المهارات التي تؤهلهم لمواكبة ما يشهده سوق العمل المحلى والإقليمي والدولي من تغيرات. وفي ضوء التكليف الرئاسي بتدشين "مركز أبحاث طبية ببُعد إفريقي"، بحث الجانبان آخر تطورات المشروع، والذي يهدف إلى دعم الأبحاث العلمية المشتركة في المجالات الطبية وخصوصًا ما يتعلق بالأمراض المتوطنة بالقارة السمراء، في ضوء الاستفادة من الثقة الكبيرة في القدرات والخبرات المصرية في هذا المجال والتنسيق مع المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية؛ لتسريع وتيرة العمل بالمشروع، كما ناقش الجانبان تطورات مشروع مركز الأبحاث الطبية بجامعة الجلالة. وتطرق اللقاء إلى الخطوات الناجحة التي تحققها كل من الجامعة الفرنسية في مصر وجامعة سنجور وتزايد الطلاب الملتحقين بالجامعتين، فضلًا عن تزايد عدد الأقسام الفرنسية في العديد من الكليات ذات التخصصات المتنوعة، وهو ما يخدم مبدأ "التدويل" الذي يُعد أحد المبادئ السبعة للإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، ويعزز مكانة المؤسسات التعليمية المصرية في التصنيفات الدولية. كما تمت مناقشة عدد من أوجه التعاون المستقبلية في مجال استخدامات الذكاء الاصطناعي في تطوير المناهج والمقررات الدراسية، وكذلك إتاحة فرص التدريب العملي للطلاب في مجالات العلوم والتكنولوجيا، بالإضافة إلى تمويل المنح الدراسية في البرامج البينية والعابرة للتخصصات. واُختتم اللقاء بتوجيه الدعوة لوزير التعليم العالي لحضور المؤتمر الوزاري الفرانكفوني بالعاصمة السنغالية داكار في نوفمبر المقبل، والذي يٌعقد بمشاركة ألف مدعو من مختلف الدول الشريكة والصديقة وتنظمه الوكالة الجامعية للفرانكفونية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-07
شاركت الدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ممثلة عن جامعة عين شمس في المؤتمر الثاني الإقليمي لرؤساء الجامعات الفرنكوفونية الذي استضافته جامعة الشارقة تحت رعاية الشيخ سلطان بن حمد القاسمي نائب حاكم الشارقة ورئيس الجامعة. وقدمت عرض حول الدور المميز لجامعة شمس نحو دعم الفرنكوفونية العلمية من خلال عرض لأهم الأنشطة البحثية المشتركة والشهادات المزدوجة مع الجانب الفرنسي في إطار الدعم السياسي للدولة والتوجه الاستراتيجي لوزارة التعليم العالي، كما عرضت خطط جامعة عين شمس في هذا الإطار. والجدير بالذكر أن مدير جامعة الشارقة الدكتور حامد النعيمي قد افتتح المؤتمر بالترحيب بالمشاركين والتأكيد على أهمية التعاون الجامعي لمواجهة تحديات التعليم العالي في المنطقة. كما تحدث جان نويل باليو، المدير الإقليمي للشرق الأوسط للوكالة الجامعية للفرانكفونية، عن الضغوط التي يمارسها تصنيف الجامعات وأوضح التحديات الرئيسية التي تواجه الجامعات في المنطقة. كما عرض رئيس ملتقي رؤساء الجامعات الفرنكوفونية الدكتور سليم خلبوس، الأخبار المؤسسية والمشاريع الاستراتيجية الكبرى للوكالة الجامعية للفرنكوفونية، مسلطا الضوء على النمو المستمر للشبكة العالمية الأولى للجامعات، كما استعرض الخطوط المقترحة لوضع الاستراتيجية الجديدة ٢٠٢٥ – ٢٠٢٩. وتناولت الجلسات الحوارية بالمؤتمر عدد من التحديات والقضايا مثل التوظيف وربط البحث العلمي بخدمة المجتمع والتكامل المهني ودمج المهارات في المقررات الجامعية. واستمرت الجلسات الحوارية والمناقشات علي مدار يومين، مع مناظرات استراتيجية حول مستقبل التعليم العالي في المنطقة.
قراءة المزيدالشروق
2024-02-24
أصدرت الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي تقريراً حول أداء أنشطة الوزارة خلال أسبوع في الفترة من 17 وحتى 23 فبراير وكان على النحو الآتي:1 - زار الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، جامعة دمنهور، للاطمئنان على انتظام سير العملية التعليمية، بالتزامن مع بدء الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي الجاري، حيث تفقد الوزير موقع إنشاء مبنى كلية طب الأسنان بمجمع دمنهور التعليمي، ومبنى كلية التمريض، ومبنى المعامل المركزية، وموقع إنشاء مبنى كلية الطب والمستشفى الجامعي، وكلية الهندسة، وأشاد الوزير بإمكانيات وحجم التجهيزات داخل عدد من هذه المنشآت التي سيتم دخول بعضها ضمن منظومة الافتتاحات الرئاسية خلال الفترة القادمة.2 - عقد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اجتماعًا مع جمال بن حويرب المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة؛ لمناقشة سُبل التعاون المشترك، وخلال الاجتماع تم الاتفاق على فتح آفاق التعاون في مجال تأهيل الشباب لمواجهة تحديات المستقبل، وذلك من خلال إكسابهم المهارات التي تؤهلهم للقيام بدور محوري في تنمية المجتمع.3 - ترأس وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اجتماع مجلس إدارة هيئة فولبرايت، وخلال الاجتماع وافق المجلس على المنح المُقدمة في برامج أبحاث ما بعد الدكتوراه، والإشراف المشترك لطلاب الدكتوراه، بالإضافة إلى المنح المُقدمة للطلاب والمهنيين للدراسة في الكليات المُجتمعية في الولايات المتحدة الأمريكية في المجالات الفنية والتطبيقية والمهنية.4 - استقبل وزير التعليم العالى والبحث العلمى الدكتور جان نويل باليو المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكوفونية بالشرق الأوسط، وخلال اللقاء بحث الطرفان عددًا من ملفات التعاون المشتركة، من بينها الوقوف على تطورات العمل بمشروع مكتب الوكالة المزمع إنشاؤه فى جامعة القاهرة، وكذا مركز "التوظيف الفرانكوفوني"، والذي يهدف إلى تأهيل وتدريب الطلاب على المهارات اللازمة لمواكبة احتياجات سوق العمل، من خلال خبراء دوليين، وبالتعاون مع الشركات الدولية؛ لإكسابهم المهارات التقنية والتكنولوجية اللازمة.5 - نظمت اللجنة الوطنية المصرية فعاليات الحفل الختامي للأسبوع العربي للبرمجة في دورته الثالثة، تحت عنوان: "اللغة العربية والإبداع الرقمي" لتكريم الطلاب والمُعَلمين المُشرفين، ما يعكس حرص القيادة السياسية بمصر على بناء أجيال تتحلى بقدرات إبداعية ومهارات مُستقبلية تؤهلها ليكونوا قادرين على الإنتاج والابتكار، حيث إن هؤلاء الطلاب الموهوبين هم ثروة المُجتمع ومبعث تقدمه.6 - شهد وزير التعليم العالي والبحث العلمي فعاليات حفل توزيع شهادات التصنيف العربي للجامعات 2023، على هامش انطلاق النسخة 14 من الملتقى والمعرض الدولي للتعليم العالي والتدريب "EDUGATE"، وأشار الوزير إلى أهمية التصنيف في تحول الجامعات إلى الجيلين الثالث والرابع للجامعات، مع إدخال مؤشرين للعلم المفتوح من خلال توطيد العلاقات الدولية، والتعاون مع المستفدين النهائيين، وتشجيعهم على تحويل مخرجاتهم البحثية إلى منتجات تفيد المجتمع.7 - وضع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حجر الأساس لمرصد فلكي جديد يحمل اسم "مرصد سيناء الفلكي"، ويستقر فوق أحد جبال جنوب سيناء، ويأتي مشروع إنشاء المرصد الفلكي بموجب قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2265 لسنة 2016، والذي صدر بتشكيل لجنة لإنشاء مرصد فلكي جديد، ليكون الأكبر في منطقة الشرق الأوسط، حيث قام المعهد بالعمل على مدار السنوات الماضية لاختيار أنسب موقع لإنشاء المرصد الفلكي بواسطة فريق بحثي من المعهد، وتم اختيار قمة "جبل الرجوم" بجنوب سيناء بارتفاع أكثر من 1600 متر، وهو واحد من بين أعلى 20 قمة جبلية في الأراضي المصرية، كما يساعد إنشاء هذا المرصد في تحقيق مساهمات علمية عالمية نظرًا لطبيعة سماء مصر وملائمتها للأرصاد الفلكية المختلفة.8 - أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قائمة المشروعات المقبولة ضمن مُبادرة التحالفات العربية للبحث العلمي والابتكار، وتأتي المُشاركة في هذه المُبادرة إيمانًا من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بأهمية التعاون العربي في العلوم والتكنولوجيا والابتكار؛ لتعزيز التنمية الشاملة والاقتصاد المعرفي في الدول العربية والإسهام في تحقيق تكامل عربي وتوجيه الموارد والبنية التحتية المُتاحة في الدول العربية لتنمية القدرات وتعزيز الابتكار في المنطقة.9 - أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدور الهام لمنظمة اليونسكو في تعزيز التعاون الدولي في مجال التعليم العالي، من خلال تطوير السياسات ووضع المعايير الدولية، وتبادل الخبرات والمعرفة، ودعم البحث العلمي والابتكار، وفي هذا الإطار تم عقد اجتماع لنقل التجربة المصرية عن بنك المعرفة المصري لمنظمة اليونسكو للعمل على الاستفادة منها وتعميمها على الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية، حيث ساهم بنك المعرفة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية المصرية دوليًا، كما أن الوزارة تعمل على جعل بنك المعرفة منصة رائدة للتعليم العالي والبحث العلمي على مستوى العالم، وزيادة الإنتاجية البحثية بالجامعات والمراكز والهيئات البحثية المصرية.10 - وقعت الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء بروتوكول تعاون مع شركة البتروكيماويات المصرية، ويهدف بروتوكول التعاون إلى توجيه خبرات وإمكانيات الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وشركة البتروكيماويات المصرية؛ لتحقيق مُتطلبات وأولويات خطط الجانبين في كل المجالات العلمية، بالإضافة إلى وضع استراتيجية للنهوض بالشركة خلال المرحلة القادمة، والاستفادة من الجانب البحثي والتقني الذي تقوم به الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-24
أصدرت الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي تقريرًا حول أداء أنشطة الوزارة خلال أسبوع في الفترة من ١٧ فبراير وحتى ٢٣ فبراير وكان على النحو الآتي: 1) قام د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بزيارة جامعة دمنهور، للاطمئنان على انتظام سير العملية التعليمية، بالتزامن مع بدء الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي الجاري، حيث تفقد الوزير موقع إنشاء مبنى كلية طب الأسنان بمجمع دمنهور التعليمي، ومبنى كلية التمريض، ومبنى المعامل المركزية، وموقع إنشاء مبنى كلية الطب والمستشفى الجامعي، وكلية الهندسة، وأشاد الوزير بإمكانيات وحجم التجهيزات داخل عدد من هذه المنشآت التي سيتم دخول بعضها ضمن منظومة الافتتاحات الرئاسية خلال الفترة القادمة. 2) عقد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اجتماعًا مع السيد/ جمال بن حويرب المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة؛ لمناقشة سُبل التعاون المشترك، وخلال الاجتماع تم الاتفاق على فتح آفاق التعاون في مجال تأهيل الشباب لمواجهة تحديات المستقبل، وذلك من خلال إكسابهم المهارات التي تؤهلهم للقيام بدور محوري في تنمية المجتمع. 3) ترأس د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اجتماع مجلس إدارة هيئة فولبرايت، وخلال الاجتماع وافق المجلس على المنح المُقدمة في برامج أبحاث ما بعد الدكتوراه، والإشراف المشترك لطلاب الدكتوراه، بالإضافة إلى المنح المُقدمة للطلاب والمهنيين للدراسة في الكليات المُجتمعية في الولايات المتحدة الأمريكية في المجالات الفنية والتطبيقية والمهنية. 4) استقبل د. أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى د. جان نويل باليو المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكوفونية بالشرق الأوسط، وخلال اللقاء بحث الطرفان عددًا من ملفات التعاون المشتركة، من بينها الوقوف على تطورات العمل بمشروع مكتب الوكالة المزمع إنشاؤه فى جامعة القاهرة، وكذا مركز "التوظيف الفرانكوفونى"، والذى يهدف إلى تأهيل وتدريب الطلاب على المهارات اللازمة لمواكبة احتياجات سوق العمل، من خلال خبراء دوليين، وبالتعاون مع الشركات الدولية؛ لإكسابهم المهارات التقنية والتكنولوجية اللازمة. 5) نظمت اللجنة الوطنية المصرية فعاليات الحفل الختامي للأسبوع العربي للبرمجة في دورته الثالثة، تحت عنوان: "اللغة العربية والإبداع الرقمي" لتكريم الطلاب والمُعَلمين المُشرفين، ما يعكس حرص القيادة السياسية بجمهورية مصر العربية على بناء أجيال تتحلى بقدرات إبداعية ومهارات مُستقبلية تؤهلها ليكونوا قادرين على الإنتاج والإبتكار، حيث أن هؤلاء الطلاب الموهوبين هم ثروة المُجتمع ومبعث تقدمه. 6) شهد د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي فعاليات حفل توزيع شهادات التصنيف العربي للجامعات 2023، على هامش انطلاق النسخة (14) من الملتقى والمعرض الدولي للتعليم العالي والتدريب (EDUGATE)، وأشار الوزير إلى أهمية التصنيف في تحول الجامعات إلى الجيلين الثالث والرابع للجامعات، مع إدخال مؤشرين للعلم المفتوح من خلال توطيد العلاقات الدولية، والتعاون مع المستفدين النهائيين، وتشجيعهم على تحويل مخرجاتهم البحثية إلى منتجات تفيد المجتمع. 7) قام المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، بوضع حجر الأساس لمرصد فلكي جديد يحمل اسم (مرصد سيناء الفلكي)، ويستقر فوق أحد جبال جنوب سيناء، ويأتي مشروع إنشاء المرصد الفلكي بموجب قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2265 لسنة 2016، والذي صدر بتشكيل لجنة لإنشاء مرصد فلكي جديد، ليكون الأكبر في منطقة الشرق الأوسط، حيث قام المعهد بالعمل على مدار السنوات الماضية لاختيار أنسب موقع لإنشاء المرصد الفلكي بواسطة فريق بحثي من المعهد، وتم اختيار قمة (جبل الرجوم) بجنوب سيناء بارتفاع أكثر من 1600 متر وهو واحد من بين أعلى عشرين قمة جبلية في الأراضي المصرية، كما يساعد إنشاء هذا المرصد في تحقيق مساهمات علمية عالمية نظرًا لطبيعة سماء مصر وملائمتها للأرصاد الفلكية المختلفة. 8) أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قائمة المشروعات المقبولة ضمن مُبادرة التحالفات العربية للبحث العلمي والابتكار، وتأتي المُشاركة في هذه المُبادرة إيمانًا من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بأهمية التعاون العربي في العلوم والتكنولوجيا والابتكار؛ لتعزيز التنمية الشاملة والاقتصاد المعرفي في الدول العربية والإسهام في تحقيق تكامل عربي وتوجيه الموارد والبنية التحتية المُتاحة في الدول العربية لتنمية القدرات وتعزيز الابتكار في المنطقة. 9) أكد د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، على الدور الهام لمنظمة اليونسكو في تعزيز التعاون الدولي في مجال التعليم العالي، من خلال تطوير السياسات ووضع المعايير الدولية، وتبادل الخبرات والمعرفة، ودعم البحث العلمي والابتكار، وفي هذا الإطار تم عقد اجتماع لنقل التجربة المصرية عن بنك المعرفة المصري لمنظمة اليونسكو للعمل على الاستفادة منها وتعميمها على الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية، حيث ساهم بنك المعرفة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية المصرية دوليًا، كما أن الوزارة تعمل على جعل بنك المعرفة منصة رائدة للتعليم العالي والبحث العلمي على مستوى العالم، وزيادة الإنتاجية البحثية بالجامعات والمراكز والهيئات البحثية المصرية.10) وقعت الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء بروتوكول تعاون مع شركة البتروكيماويات المصرية، ويهدف بروتوكول التعاون إلى توجيه خبرات وإمكانيات الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وشركة البتروكيماويات المصرية؛ لتحقيق مُتطلبات وأولويات خطط الجانبين في كافة المجالات العلمية، بالإضافة إلى وضع استراتيجية للنهوض بالشركة خلال المرحلة القادمة، والاستفادة من الجانب البحثي والتقني الذي تقوم به الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-22
استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، الدكتور جان نويل باليو، المدير الإقليمى للوكالة الجامعية للفرانكوفونية بالشرق الأوسط، والوفد المرافق له، لبحث ملفات التعاون المشتركة، من بينها الوقوف على تطورات العمل بمشروع مكتب الوكالة المزمع إنشاؤه في جامعة القاهرة، وكذا مركز «التوظيف الفرانكوفونى»، والذى يهدف إلى تأهيل وتدريب الطلاب على المهارات اللازمة لمواكبة احتياجات سوق العمل، من خلال خبراء دوليين، وبالتعاون مع الشركات الدولية، لإكسابهم المهارات التقنية والتكنولوجية اللازمة، وأشار الوزير إلى تقديم كل الدعم والتسهيلات التي يحتاجها المشروع الذي يمثل أهمية لزيادة فرص الشراكة بين مؤسسات التعليم العالى المصرية والوكالة في مصر، وإثراء الدور المشترك بين الجانبين لنقل الخبرات في مجالات التعليم العالى والبحث العلمى إلى الدول الإفريقية. في مستهل اللقاء أكد وزير التعليم العالى حرص الوزارة على دعم التعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكوفونية كأحد الشركاء الدوليين البارزين لمصر في المجالات التعليمية والبحثية، مشيرا إلى الأهمية التي توليها مصر للعلاقات مع الدول الفرانكوفونية، والعمل على تطوير الخدمات التعليمية التي تخدم الدول المتحدثة باللغة الفرنسية، وبخاصة الأشقاء من الدول العربية والأفارقة، انطلاقًا من دور مصر التعليمى والثقافى الرائد في المنطقة العربية والقارة الإفريقية. وبحث الجانبان تطورات مشروع «مركز أبحاث طبية ذات بعد إفريقى»، الذي جاء بتكليف من رئيس الجمهورية، الرئيس عبدالفتاح السيسى، ويهدف إلى تعزيز التعاون بين مصر والوكالة والشركاء الأفارقة في مجال البحث العلمى الطبى.
قراءة المزيدالدستور
2024-02-21
يتقدم الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وقيادات الوزارة وجميع مُنتسبي المجتمع الأكاديمي، بخالص العزاء في وفاة 5 من طلاب الجامعة المصرية الروسية وجامعة بدر بالقاهرة، إثر حادث تصادم لأتوبيس خاص كان يُقل الطلاب صباح اليوم مع سيارة نقل، داعين الله لهم بخالص الرحمة والمغفرة. كما تواصل وزير التعليم العالي والبحث العلمي مع إدارة الجامعتين؛ للاطمئنان على الطلاب المصابين، والتأكيد على تقديم كافة أوجه الرعاية الطبية لهم. جدير بالذكر أن حادث التصادم وقع بين الأتوبيس الخاص وسيارة نقل، على طريق (جنيفة - الروبيكي) في اتجاه السويس على الطريق الإقليمي، وأسفر عن وفاة السائق و5 طلاب وإصابة 12 طالبًا من الجامعتين. وفي سياق آخر استقبل الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى، د. جان نويل باليو المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكوفونية بالشرق الأوسط، والوفد المرافق له، بحضور د. شريف صالح القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة. فى مستهل اللقاء أكد د. عاشور حرص الوزارة على دعم التعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكوفونية كأحد الشركاء الدوليين البارزين لمصر فى المجالات التعليمية والبحثية، مشيرًا إلى الأهمية التى توليها مصر للعلاقات مع الدول الفرانكوفونية، والعمل على تطوير الخدمات التعليمية التى تخدم الدول المتحدثة باللغة الفرنسية، وبخاصة الأشقاء من الدول العربية والأفارقة، انطلاقًا من دور مصر التعليمى والثقافى الرائد فى المنطقة العربية والقارة الإفريقية. وبحث الطرفان عددًا من ملفات التعاون المشتركة، من بينها الوقوف على تطورات العمل بمشروع مكتب الوكالة المزمع إنشاؤه فى جامعة القاهرة، وكذا مركز "التوظيف الفرانكوفونى"، والذى يهدف إلى تأهيل وتدريب الطلاب على المهارات اللازمة لمواكبة احتياجات سوق العمل، من خلال خبراء دوليين، وبالتعاون مع الشركات الدولية؛ لإكسابهم المهارات التقنية
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-21
استقبل د. أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى، د. جان نويل باليو المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكوفونية بالشرق الأوسط، والوفد المرافق له، بحضور د. شريف صالح القائم بعمل رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة. في مستهل اللقاء، أكد د. عاشور حرص الوزارة على دعم التعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكوفونية كأحد الشركاء الدوليين البارزين لمصر في المجالات التعليمية والبحثية، مشيرا إلى الأهمية التي توليها مصر للعلاقات مع الدول الفرانكوفونية، والعمل على تطوير الخدمات التعليمية التي تخدم الدول المتحدثة باللغة الفرنسية، وبخاصة الأشقاء من الدول العربية والأفارقة، انطلاقًا من دور مصر التعليمى والثقافى الرائد في المنطقة العربية والقارة الإفريقية. وبحث الطرفان عددًا من ملفات التعاون المشتركة، من بينها الوقوف على تطورات العمل بمشروع مكتب الوكالة المزمع إنشاؤه في جامعة القاهرة، وكذا مركز «التوظيف الفرانكوفونى»، والذى يهدف إلى تأهيل وتدريب الطلاب على المهارات اللازمة لمواكبة احتياجات سوق العمل، من خلال خبراء دوليين، وبالتعاون مع الشركات الدولية؛ لإكسابهم المهارات التقنية والتكنولوجية اللازمة، وأشار الوزير إلى تقديم كل الدعم والتسهيلات التي يحتاجها المشروع الذي يمثل أهمية لزيادة فرص الشراكة بين مؤسسات التعليم العالى المصرية والوكالة في مصر، وإثراء الدور المشترك بين الجانبين لنقل الخبرات في مجالات التعليم العالى والبحث العلمى إلى الدول الإفريقية. وبحث الجانبان تطورات مشروع «مركز أبحاث طبية ذات بعد إفريقى» الذي جاء بتكليف من رئيس الجمهورية السيد الرئيس/ عبدالفتاح السيسى، ويهدف إلى تعزيز التعاون بين مصر والوكالة والشركاء الأفارقة في مجال البحث العلمى الطبى، وكذا مشروع مركز الأبحاث الطبية بجامعة الجلالة، ولفت د. عاشور إلى استثمار الثقة الكبيرة في قدرات التعليم الطبى المصرى، خاصة في التعامل مع الأمراض المتوطنة إفريقيًّا؛ لخدمة أبناء القارة، ودعم الأبحاث العلمية المشتركة في المجالات الطبية. كما بحث الوزير مع د. باليو، الارتقاء بعلاقات التعاون بين الوكالة الجامعية للفرانكفونية والجامعة الفرنسية، وزيادة مستوى الشراكات بين الجامعة والوكالة من جانب، وباقى الجامعات المصرية، من أجل تعظيم دور الجامعة الفرنسية في المساهمة في الخطة الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالى والبحث العلمى عبر التركيز على البرامج الدراسية البينية والعابرة للتخصصات، والتوسع في عقد الشراكات الدولية، وإتاحة فرص التدريب العملى للطلاب، خاصة في مجالات العلوم والتكنولوجيا. ومن جانبه، أكد مدير المكتب الإقليمى للوكالة أهمية هذا اللقاء لبحث الموضوعات المشتركة، مشيرًا إلى حرصه على تعزيز التقارب مع مصر، وتوسيع نطاق المشروعات المشتركة، خاصة في ظل دورها الإقليمى المحورى كمركز ثقل سياسى وثقافى في المنطقة، لافتا إلى قيام الوكالة بالعديد من الأنشطة والفعاليات التعليمية والتدريبية، بالشراكة مع الجامعات المصرية، خاصة الجامعة الفرنسية، وكذا تنظيم العديد من الزيارات للجامعات المصرية، وبحث التعاون المشترك، في إطار حرصها على توفير تعليم متميز ومتاح للجميع، يساهم في تنمية المجتمعات.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-21
استقبل الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى د. جان نويل باليو المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرانكوفونية بالشرق الأوسط، والوفد المرافق له، بحضور د. شريف صالح القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة. فى مستهل اللقاء أكد د. عاشور حرص الوزارة على دعم التعاون مع الوكالة الجامعية للفرانكوفونية كأحد الشركاء الدوليين البارزين لمصر فى المجالات التعليمية والبحثية، مشيرا إلى الأهمية التى توليها مصر للعلاقات مع الدول الفرانكوفونية، والعمل على تطوير الخدمات التعليمية التى تخدم الدول المتحدثة باللغة الفرنسية، وبخاصة الأشقاء من الدول العربية والأفارقة، انطلاقًا من دور مصر التعليمى والثقافى الرائد فى المنطقة العربية والقارة الإفريقية. وبحث الطرفان عددًا من ملفات التعاون المشتركة، من بينها الوقوف على تطورات العمل بمشروع مكتب الوكالة المزمع إنشاؤه فى جامعة القاهرة، وكذا مركز "التوظيف الفرانكوفونى"، والذى يهدف إلى تأهيل وتدريب الطلاب على المهارات اللازمة لمواكبة احتياجات سوق العمل، من خلال خبراء دوليين، وبالتعاون مع الشركات الدولية؛ لإكسابهم المهارات التقنية والتكنولوجية اللازمة، وأشار الوزير إلى تقديم كل الدعم والتسهيلات التى يحتاجها المشروع الذى يمثل أهمية لزيادة فرص الشراكة بين مؤسسات التعليم العالى المصرية والوكالة فى مصر، وإثراء الدور المشترك بين الجانبين لنقل الخبرات فى مجالات التعليم العالى والبحث العلمى إلى الدول الإفريقية. وبحث الجانبان تطورات مشروع "مركز أبحاث طبية ذات بعد إفريقى" الذى جاء بتكليف من رئيس الجمهورية السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسى، ويهدف إلى تعزيز التعاون بين مصر والوكالة والشركاء الأفارقة فى مجال البحث العلمى الطبى، وكذا مشروع مركز الأبحاث الطبية بجامعة الجلالة، ولفت د. عاشور إلى استثمار الثقة الكبيرة فى قدرات التعليم الطبى المصرى، خاصة فى التعامل مع الأمراض المتوطنة إفريقيًّا؛ لخدمة أبناء القارة، ودعم الأبحاث العلمية المشتركة فى المجالات الطبية. كما بحث الوزير مع د. باليو، الارتقاء بعلاقات التعاون بين الوكالة الجامعية للفرانكفونية والجامعة الفرنسية، وزيادة مستوى الشراكات بين الجامعة والوكالة من جانب، وباقى الجامعات المصرية، من أجل تعظيم دور الجامعة الفرنسية فى المساهمة فى الخطة الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالى والبحث العلمى عبر التركيز على البرامج الدراسية البينية والعابرة للتخصصات، والتوسع فى عقد الشراكات الدولية، وإتاحة فرص التدريب العملى للطلاب، خاصة فى مجالات العلوم والتكنولوجيا. ومن جانبه أكد مدير المكتب الإقليمى للوكالة أهمية هذا اللقاء لبحث الموضوعات المشتركة، مشيرًا إلى حرصه على تعزيز التقارب مع مصر، وتوسيع نطاق المشروعات المشتركة، خاصة فى ظل دورها الإقليمى المحورى كمركز ثقل سياسى وثقافى فى المنطقة، لافتا إلى قيام الوكالة بالعديد من الأنشطة والفعاليات التعليمية والتدريبية، بالشراكة مع الجامعات المصرية، خاصة الجامعة الفرنسية، وكذا تنظيم العديد من الزيارات للجامعات المصرية، وبحث التعاون المشترك، فى إطار حرصها على توفير تعليم متميز ومتاح للجميع، يساهم فى تنمية المجتمعات.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-07-13
استقبل الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفدًا من الوكالة الجامعية للفرنكوفونية؛ لبحث سُبل دعم علاقات التعاون مع الوكالة في كافة المجالات التعليمية والعلمية والبحثية والثقافية، ومناقشة تنفيذ مشروع مركز أبحاث طبية ببُعد إفريقي، تنفيذًا لتكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وذلك بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة. ضم الوفد الدكتور جان نويل باليو: المدير الإقليمي للوكالة الجامعية للفرنكفونية بالشرق الأوسط، ود. جان لوك دوماس (فرنسا)، العضو المنتدب والرئيس السابق للمؤتمر الدولي لعمداء كليات الطب للتعبير الفرنسي CIDMEF والعميد السابق لقسم الصحة والطب والبيولوجيا البشرية في جامعة السوربون باريس شمال، ود. كلودين لوغيه سورغو (بوركينا فاسو)، وزيرة الصحة السابق في بوركينا فاسو، ود. محمود سالم ممثل مصر في مجلس إدارة الوكالة الجامعية للفرنكفونية، ود. رشا رمضان، مديرة المكتب الوطني للوكالة الجامعية للفرنكفونية بمصر، د. محمد سمير حمزة رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات في بداية اللقاء، أشاد الوزير بجهود الوكالة الجامعية للفرنكوفونية، مؤكدًا حرص الوزارة على تعزيز التعاون مع كافة الأجهزة التابعة للمنظمة، كشُركاء دوليين يلعبون دورًا بارزًا في دعم وتطوير التعليم العالي بمصر، مؤكدًا على عمق العلاقات التي تربط بين مصر والوكالة الجامعية للفرنكوفونية، والأهمية القصوى التي توليها مصر للارتقاء بمستوى التعليم، كوسيلة أساسية داعمة للدولة في مُواجهة التحديات وتحقيق الأهداف والغايات. وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى اهتمام القيادة السياسية بتنفيذ مشروع مركز أبحاث طبية ببُعد إفريقي، بالتعاون مع الوكالة الجامعية للفرنكوفونية (AUF)، مشيرًا إلى أن تنفيذ المشروع سيساعد على تعزيز سُبل التعاون بين مصر والشُركاء الأفارقة والعمل مع المراكز البحثية المُتميزة والجامعات الأعضاء في الوكالة. واستعرض الوزير التطورات التي تشهدها المراكز والمعاهد والهيئات البحثية المصرية، وأشار إلى تعدد الفرص المُتاحة للتعاون الطبي مع الدول الإفريقية اعتمادًا على استمرار الثقة في المهارات الطبية المصرية لدى معظم الأفارقة، وقدرة الطبيب المصري على التأقلم والعمل بالدول الإفريقية وإجادته للتعامل مع الأمراض المُتوطنة بها. وأشار الوزير إلى ضرورة المُضي قدمًا نحو تنفيذ مشروع مركز الأبحاث الطبية بجامعة الجلالة، معربًا عن تطلعه للإعلان عنه خلال الأسبوع العالمي للفرنكوفونية والمُزمع إقامته بمقاطعة كيبك بكندا أواخر العام الحالي، لإتاحة الفرصة أمام الدول الأعضاء للتعرف على المشروع عن قُرب. ومن جانبه، أكد جان نويل باليو حرص الوكالة الجامعية على توسيع نطاق المشروعات المُشتركة وتعزيز التقارب مع مصر باعتبارها شريكًا استراتيجيًا بالنسبة للوكالة، خاصةً في ظل دورها الإقليمي المحوري، كمركز ثقل سياسي واقتصادي واجتماعي في المنطقة. كما أكد مدير المكتب الإقليمي للوكالة الجامعية الفرنكوفونية في الشرق الأوسط، على أهمية هذا اللقاء في بحث بعض الموضوعات الهامة والمُشتركة بين الجانبين، مشيرًا إلى قيام الوفد بزيارة العديد من الجامعات المصرية كجامعات عين شمس والقاهرة والجلالة لبحث التعاون المُشترك مع مؤسسات التعليم العالي المصرية.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-02-14
استقبل الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الثلاثاء، جان نويل باليو مدير المكتب الإقليمي للوكالة الجامعية الفرنكوفونية في الشرق الأوسط، والوفد المرافق له، بحضور الدكتور محمد سمير حمزة القائم بعمل رئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات؛ لبحث سبل دعم علاقات التعاون مع الوكالة في كافة المجالات التعليمية، والعلمية، والبحثية، والثقافية، وذلك بمقر الوزارة بالقاهرة الجديدة. في بداية اللقاء، أشاد الوزير بجهود الوكالة الجامعية للفرانكوفونية، مؤكدًا حرص الوزارة على تعزيز التعاون مع كافة الأجهزة التابعة للمنظمة، كشركاء دوليين يلعبون دورًا بارزًا في دعم وتطوير التعليم العالي بمصر. كما أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى،على عمق العلاقات التي تربط بين مصر والوكالة الجامعية للفرنكوفونية، مشيرا إلى الأهمية القصوى التي توليها مصر للارتقاء بمستوى التعليم، كوسيلة أساسية داعمة للدولة في مُواجهة التحديات وتحقيق الأهداف والغايات. خلال اللقاء، بحث الجانبان تكليفات رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي، بإنشاء مركز أبحاث صحية في مصر ذي بعد إقليمي إفريقي، وذلك بالتعاون مع الوكالة الجامعية للفرنكوفونية. كما تناول اللقاء إمكانية ضم جامعات ومعاهد عليا مصرية إلى عضوية الوكالة، بما يعزز أواصر الشراكة والتعاون بين الجانبين. وناقش الجانبان، بعض موضوعات التعاون في مجال النشر العلمي، خاصًة مع الدول الإفريقية الأعضاء في الوكالة. وفي ختام اللقاء، أكد الوزير استعداد الوزارة لتقديم سبل الدعم والمساعدة لتحقيق أهداف الوكالة، بما يُسهم في استفادة المؤسسات التعليمية في مصر، مما تقدمه الوكالة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي. من جانبه، أكد جان نويل باليو حرص الوكالة الجامعية على توسيع نطاق المشروعات المُشتركة وتعزيز التقارب مع مصر، باعتبارها شريكًا استراتيجيًا بالنسبة للوكالة، خاصةً في ظل دورها الإقليمي المحوري، كمركز ثقل سياسي واقتصادي واجتماعي في المنطقة. كما أكد مدير المكتب الإقليمي للوكالة الجامعية الفرنكوفونية في الشرق الأوسط، على أهمية هذا اللقاء في بحث بعض الموضوعات الهامة والمُشتركة بين الجانبين. جدير بالذكر، أن مصر استضافت الأسبوع الفرانكوفوني، خلال الفترة من 26 إلى 28 أكتوبر الماضى، والذي تضمن العديد من الفعاليات، منها: اجتماع وزراء التعليم العالي من الدول الأعضاء، وإطلاق منتدى شباب الفرانكوفونية الأول، فضلًا عن تفعيل التعارف والتعاون بين شباب الدول المُشاركة، بالإضافة إلى ورش عمل عن نشاط الفرانكوفونية في مصر، ومُناقشة خطة تعظيم الفائدة من التعاون بين الوكالة والجامعات المصرية والمؤسسات المعنية في مصر. كما تم توقيع اتفاقية باستضافة جامعة القاهرة للمكتب الوطني للوكالة في مصر ومركز التوظيف الفرانكوفونية. شهد اللقاء، د. محمود سالم مُمثل مصر في مجلس إدارة الوكالة، و سينثيا رعد نائب المدير الإقليمي للوكالة، ود. رشا رمضان مسؤول المكتب الوطني للوكالة الجامعية للفرانكوفونية في مصر.
قراءة المزيداليوم السابع
2021-06-10
وقعت وزارة التعليم العالي اليوم، الخميس، بمقر جامعة القاهرة اتفاقية تعاون مع الوكالة الجامعية الفرنكوفونية، لإنشاء مقر لها بجامعة القاهرة، وذلك برعاية خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي، والبحث العلمى. وقع الاتفاقية عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، وعن الوكالة الفرنكفونية جان نويل باليو مدير المكتب الإقليمي للوكالة في الشرق الأوسط. وتهدف الاتفاقية إلى تنفيذ المشروعات التي تعتزم الوكالة الجامعية الفرنكفونية دعمها في مصر، ووضع إمكانيات الوكالة لخدمة الجامعات المصرية. ويتيح مقر الوكالة الجامعية الفرنكفونية بجامعة القاهرة تحقيق أهداف الاتفاقية الإطارية والتي تتضمن تعزيز العلاقات مع الفرنكوفونية الدولية ورفع كفاءة الجامعات المصرية من خلال جودة التدريب والبحث العلمي والابتكار، والحوكمة الجامعية، وكذلك دعم التوظيف والإدماج المهني للخريجين خاصة عن طريق تعزيز الربط بين الجامعات والصناعة، ونشر ثقافة ريادة الأعمال، فضلًا عن ترسيخ دور الجامعات بصفتها جهة فاعلة في مجال التنمية الثقافية للمجتمعات خاصة التنمية اللغوية والثقافية. وتنص الاتفاقية التي تستمر لمدة خمس سنوات على التزام مكتب الوكالة الجامعية الفرنكفونية بتقديم خطة عمل لوزارة التعليم العالي يتم تحديثها سنويا، بالإضافة إلى بيان سنوي حول الأعمال والأنشطة التي تم إنجازها. شهد مراسم التوقيع الدكتورة ميادة بلال رئيس الإدارة المركزية للتعاون الثقافي، والسفير خالد حسام عارف وزير مفوض مدير شئون الفرانكفونية. تجدر الإشارة إلى أن هذه الاتفاقية تأتي في إطار الاتفاقية الإطارية التى تم إبرامها بين وزارة التعليم العالي والوكالة الجامعية للفرنكفونية، والتي حرص الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي بعد توقيعها الشهر الماضي على تفعيلها من خلال توقيع هذه الاتفاقية التي تتيح للوكالة الجامعية للفرنكفونية أن يكون لها مقر وطني بالقاهرة لخدمة طلاب الجامعات المصرية. جدير بالذكر أن الوكالة الجامعية للفرنكوفونية أنشئت عام 1961، وتعد أولى المنظمات الجامعية فى العالم، حيث تضم أكثر من 1000 مؤسسة عضوا في 118 دولة، حيث أنها تعتبر منذ عام 1989 المؤسسة الرئيسية المباشرة للقمة الفرنكوفونية المعنية بالتعليم العالي والبحث العلمي، وتتمثل مهمتها في تعزيز ودعم ظهور مهارات جديدة للتنمية الاقتصادية الشاملة للمجتمعات من خلال دعم نوعية وتنوع نماذج التدريب والبحث والحوكمة في مؤسستها الأعضاء.
قراءة المزيد