جان ماري لوبان

باشر مكتب المدعي العام في دراجينيان، تحقيقا في مقتل تونسي بالرصاص من جانب جاره الفرنسي، في "إقليم الألب وكوت دازور" جنوب شرق فرنسا، في جريمة مروعة يشتبه في أنها تنطوي على دوافع عنصرية. وتلقى الضحية خمس طلقات نارية في الحادث الذي وقع أول أمس السبت في "بوجي سور أرجينز" بمدينة "فار"، وأصيب فيه أيضا رجل آخر يحمل الجنسية التركية يبلغ من العمر 25 عاما في يده، وقد نقل إلى مستشفى فريجوس. وحسب المعلومات التي نشرتها اليوم الاثنين قناة "بي إف إم تي في" الإخبارية، نشر المتهم مقطعي فيديو عنصريين ومعاديين للمهاجرين قبل الحادث وبعده، حيث أشار في الفيديو الأول إلى نيته قتل أجانب ثم أكد فعلته في الفيديو الثاني التي تضمن مقاطع عنيفة. كما وجه إشادات إلى السياسي الراحل زعيم اليمين المتطرف جان ماري لوبان. وألقت الشرطة القبض على القاتل (53 عاما) بعد تلقيها إخطارا من رفيقته، خلال محاولته الفرار على متن سيارته وقد عثر لديه على مسدس أوتوماتيكي وبندقية صيد ومسدس آخر، وفق ما أشار إليه نفس المصدر. ويُعتقد أن الرجل المتوفى يبلغ من العمر 35 عاما ويحمل الجنسية التونسية. وقالت السلطات الفرنسية إنه لم يكن معروفا لديها. وصرح قنصل تونس في مرسيليا لوسائل الإعلام التونسية، أن الضحية كان مقيما سابقا في إيطاليا ولم يكن مسجلا بالقنصلية التونسية بفرنسا. وتجري اتصالات مع السلطات الإيطالية حاليا للحصول على المزيد من المعلومات. ويحقق مكتب المدعي العام في تهم القتل والشروع في القتل بدافع الانتماء المحتمل للضحية إلى جماعة عرقية أو إثنية أو دينية محددة. وهذه جريمة القتل الثانية خلال أسبوع واحد لأحد أفراد الجالية التونسية في الخارج، بعد مقتل الشاب الياس الزايري (34 عاما) طعنا بسكين على يد مهاجر صومالي، أثناء محاولته الدفاع عن إمرأة وابنها في مدينة أنتويرب البلجيكية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
جان ماري لوبان
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
جان ماري لوبان
Top Related Events
Count of Shared Articles
جان ماري لوبان
Top Related Persons
Count of Shared Articles
جان ماري لوبان
Top Related Locations
Count of Shared Articles
جان ماري لوبان
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
جان ماري لوبان
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-06-02

باشر مكتب المدعي العام في دراجينيان، تحقيقا في مقتل تونسي بالرصاص من جانب جاره الفرنسي، في "إقليم الألب وكوت دازور" جنوب شرق فرنسا، في جريمة مروعة يشتبه في أنها تنطوي على دوافع عنصرية. وتلقى الضحية خمس طلقات نارية في الحادث الذي وقع أول أمس السبت في "بوجي سور أرجينز" بمدينة "فار"، وأصيب فيه أيضا رجل آخر يحمل الجنسية التركية يبلغ من العمر 25 عاما في يده، وقد نقل إلى مستشفى فريجوس. وحسب المعلومات التي نشرتها اليوم الاثنين قناة "بي إف إم تي في" الإخبارية، نشر المتهم مقطعي فيديو عنصريين ومعاديين للمهاجرين قبل الحادث وبعده، حيث أشار في الفيديو الأول إلى نيته قتل أجانب ثم أكد فعلته في الفيديو الثاني التي تضمن مقاطع عنيفة. كما وجه إشادات إلى السياسي الراحل زعيم اليمين المتطرف جان ماري لوبان. وألقت الشرطة القبض على القاتل (53 عاما) بعد تلقيها إخطارا من رفيقته، خلال محاولته الفرار على متن سيارته وقد عثر لديه على مسدس أوتوماتيكي وبندقية صيد ومسدس آخر، وفق ما أشار إليه نفس المصدر. ويُعتقد أن الرجل المتوفى يبلغ من العمر 35 عاما ويحمل الجنسية التونسية. وقالت السلطات الفرنسية إنه لم يكن معروفا لديها. وصرح قنصل تونس في مرسيليا لوسائل الإعلام التونسية، أن الضحية كان مقيما سابقا في إيطاليا ولم يكن مسجلا بالقنصلية التونسية بفرنسا. وتجري اتصالات مع السلطات الإيطالية حاليا للحصول على المزيد من المعلومات. ويحقق مكتب المدعي العام في تهم القتل والشروع في القتل بدافع الانتماء المحتمل للضحية إلى جماعة عرقية أو إثنية أو دينية محددة. وهذه جريمة القتل الثانية خلال أسبوع واحد لأحد أفراد الجالية التونسية في الخارج، بعد مقتل الشاب الياس الزايري (34 عاما) طعنا بسكين على يد مهاجر صومالي، أثناء محاولته الدفاع عن إمرأة وابنها في مدينة أنتويرب البلجيكية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-02-26

كتب - محمود مصطفى أبوطالب: استكمل باحثو مرصد الأزهر لمكافحة التطرف جهودهم التوعوية ضمن مبادرة "نحو رؤية أزهرية لمجابهة التطرف"، وفي محاضرة جديدة احتضنتها كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بجامعة الأزهر في دمياط الجديدة، تحدث الباحثون عن بعض القضايا المجتمعية، وذلك بحضور وكيل الكلية أ.د هشام الأزهري، الذي أشاد بجهود المرصد ودوره في حماية الشباب والنشء. في مستهل المحاضرة، تناول أحمد داوود الباحث بوحدة رصد اللغة الصينية، مخاطر الشائعات وأثرها على الأمن القومي، حيث أوضح أن الشائعة تعد أحد أنماط الحروب النفسية التي تستخدم للتأثير السلبي على أفراد المجتمع، وهو ما يظهر جليًا في أوقات الحروب والأزمات بسبب غياب المعلومات الرسمية ودخول المنصات الاجتماعية كأداة في نقل المعلومة وتداولها. وتطرق الباحث إلى النتائج المترتبة على تداول الشائعات ومنها زعزعة الاستقرار، وإثارة الفتن، والتأثير على الاقتصاد والرأي العام مشددًا على أن التصدي للمعلومات الخاطئة يبدأ من التوعية المجتمعية والاعتماد على المصادر الموثوق بها في تقصي الحقائق والمعلومات، وهنا تقع المسؤولية على عاتق وسائل الإعلام التي تملك من الإمكانات ما يؤهلها لتكون وسيلة فعالة لمواجهة الأخبار الكاذبة بما يحمي استقرار المجتمع وأمنه. يعد التطرف اليميني أحد التحديات التي تواجه المسلمين في أوروبا، واستعرض أحمد حسن الباحث بوحدة رصد اللغة الفرنسية بالمرصد، التسلسل الزمني لصعود اليمين المتطرف في فرنسا، بدءًا من مؤسس الحزب "جان ماري لوبان" الجندي السابق وصولًا إلى "مارين لوبان" ابنة مؤسس "الجبهة الوطنية" أو ما يعرف حاليًا بإسم "التجمع الوطني"، كما سرد الباحث أبرز المحطات في تاريخ التيار الذي هيمنت عليه عائلة "لوبان" طوال أكثر من نصف قرن. وفي هذا السياق، أشار حسن إلى دراسة إعدادها ثلاثة باحثين فرنسيين، بعنوان "فرنسا.. تحبها ولكنك ترحل عنها"، والتي سلطت الضوء على ظاهرة تعرف بـ "هجرة الأدمغة" المسلمة من فرنسا إلى دول أخرى هربًا مما يتعرضون له من أعمال كراهية وتمييز. وأكد الباحث أن الخطاب السياسي والإعلامي في الغرب لعب دورًا بالغ الخطورة في إذكاء مشاعر العداء نحو كل ما يرمز للإسلام. كما أدت الهجمات المتكررة التي ترتكبها الجماعات الإرهابية على اختلاف مسمياتها إلى وصم المواطنين المسلمين في بعض البلدان وتصاعد ظاهرة الإسلاموفوبيا في أوروبا. أما عبد القادر الفقي الباحث بوحدة رصد اللغة الصينية، قدم عرضًا توضيحيًا عن إنجازات الحضارة الإسلامية ووجهها المشرق، والذي تجسد في تعزيز التعايش والاندماج بين البشر باختلاف أعراقهم ودياناتهم. فقد أكد الباحث أن الإسلام يعتبر مفهوم التعايش بين البشر جزءًا من شريعته ومكونًا رئيسيًا في الحضارة الإسلامية التي أشاد المؤرخون بها لقدرتها على مختلف استيعاب الثقافات، مشيرًا إلى أن الدولة التي امتدت من الأندلس في الغرب إلى حدود الصين في الشرق استطاعت أن تحتضن كل هذا التنوع والتعدد، ليعيش بداخلها كل هذه الشعوب، وهو ما عمل الأزهر الشريف على ترسيخه من خلال مطالباته للمسلمين بالاندماج في المجتمعات الغربية مع الحفاظ على الهوية الإسلامية التي تعد بوصلتهم في تحقيق هذا الاندماج الإيجابي. جدير بالذكر أن محاضرة اليوم في كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بجامعة الأزهر في دمياط الجديدة، تأتي ضمن جهود مرصد الأزهر للتواصل مع شباب الجامعات للاستماع إليهم وإطلاعهم على كل جديد، وفتح باب النقاش معهم للرد على كافة أسئلتهم بوضوح بما يرسخ مبدأ الحوار والاستماع إلى الآخر لديهم. اقرأ أيضاً: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-03

بعد أن أثبت الأطباء عجز الرئيس السابق للجبهة الوطنية صحيًا، وهو المعارضة الفرنسية والمرشحة السابقة لرئاسة فرنسا، وبناء على طلب الأسرة، أصدرت محكمة بوتو المحلية، قرارها بوضع  جان مارى لوبان ، تحت الحماية القانونية . وقالت صحيفة ميدى ليبر الفرنسية، وكان جان ماري لوبان زعيمًا للحزب، ومستشارًا إقليميًا، ونائبًا برلمانيًا فرنسيًا، ونائبًا أوروبيًا، ويبلغ حاليًا  من العمر 95 عامًا ، وغير قادر على إدارة مصالحه بعد تقييم طبي، وستكون بناته الثلاث - ماري كارولين ويان ومارين لوبان - ممثلاته، قادرين على القيام بأعمال مختلفة باسم والدهن بمفردهن أو بالتنسيق معهن. وكان الرئيس السابق للجبهة الوطنية أو الحزب الجمهوري السابق، خاضعًا لولاية حماية مستقبلية في منتصف فبراير الماضى، وهو حكم مدني يشبه شكلاً من أشكال الوصاية الخفيفة، و تم تفعيل هذا الحكم المدني بناءً على طلب الأسرة من قبل محكمة بوتو المحلية . ويختلف نظام الحماية القانونية باختلاف الأفعال التي يمكن للشخص المحمي أن يقوم بها بمفرده، وقد تكون الوصاية أو القوامة أو ضمانة العدالة أو تفويضًا للحماية المستقبلية،  كما  أن الوصاية هي إجراء الحماية القانونية الذي له أكبر العواقب على الأفعال التي يمكن للشخص المحمي القيام بها بمفرده، حسبما يحدد  الموقع الرسمي للإدارة الفرنسية .   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-09-14

وجه القضاء الفرنسي، امس الجمعة، تهمة بـ"اختلاس أموال عامة" لمؤسس حزب "الجبهة الوطنية" (أقصى اليمين) في فرنسا، جان ماري لوبان ، حسبما نشرت وكالة انباء روسيا اليوم  .   وجاء في الاتهام الموجه للوبان أنه أنفق بشكل غير مشروع أموالا مخصصة للبرلمان الأوروبي على فريق عمله.   ونقلت وكالة "فرانس برس" عن محاميه قوله إن القضاة استجوبوا لوبان على مدى أكثر من أربع ساعات حول وظائف ثلاثة من مساعديه.   وقال لوبان للوكالة إن "قضاة التحقيق طرحوا أسئلة كثيرة حول قضية أعتبرها مكيدة سياسية"، مضيفا أن مدة التحقيق كانت "طويلة جدا".   وأكد المحامي فريدريك جواشيم، أن لوبان البالغ 91 عاما "منهك للغاية"، واصفا القضية بأنها "تدخل للقضاء في السلطة التشريعية".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-05-27

أظهرت العديد من الاستطلاعات في عدد من الدول العربية، سيطرة الأحزاب اليمينية في انتخابات البرلمان الأوروبي، إذ تصدر حزب "التجمع الوطني" (الجبهة الوطنية سابقا) أقصى اليمين، بزعامة مارين لوبان، انتخابات البرلمان الأوروبي في فرنسا. والاستطلاع الذي أجرته مجموعة Ifop أظهر تقدم حزب لوبان بحصوله على 24% من أصوات الناخبين الفرنسيين، على حساب حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "الجمهورية إلى الأمام" الذي حلّ في المرتبة الثانية، ومن المتوقع وفق نتائج الاستطلاع، أنّ ينال نحو 22.5% من الأصوات. والحزب الذي حصد ذلك العام 24.8% من الأصوات، يسعى إلى تشكيل تحالف في البرلمان الأوروبي مع وزير الداخلية الإيطالي زعيم حزب "رابطة الشمال" (أقصى اليمين)، وأحزاب يمينية أخرى. وفي العام 2017 نافست "مارين لوبان" زعيمة حزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف، إيمانويل ماكرون الذي تفوق عليها بعدد الأصوات في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية. وحسب وكالات اشتهرت لوبان، التي تولت رئاسة الحزب الذي أسسه والدها جون ماري لوبان الزعيم التاريخي لليمين المتطرف بفرنسا، بموقفها ضد المهاجرين، ودعوتها إلى ترحيل الذين يقيمون في فرنسا بصفة غير قانونية، وإمهال الأجانب الذين لا يجدون عملا 3 أشهر لإيجاد وظيفة أو الرحيل، حتى إنّ كانوا مقيمين بطرق شرعية. أسس الحزب جان ماري لوبان في عام 1972، باسم الجبهة الوطنية من أجل الوحدة الفرنسية، وفي 2018 سعت لوبان، الزعيمة الحالية للحزب إلى التخلص من اسم "الجبهة الوطنية" الذي يربطه الكثيرون بالعنصرية ومعاداة السامية ليكون "التجمع الوطني"، في محاولة لطي صفحة الانتخابات الرئاسية 2017 وتسهيل إمكانية تشكيل تحالفات مع أحزاب أخرى، حسب وكالات. ورغم تغيير اسم الحزب حافظ على رمزه التاريخي، ليحتفظ بشعار الشعلة التي كانت نسخة عن رمز الحركة الاشتراكية الإيطالية (الفاشية الجديدة)، الذي استلهمت منه الفكر السياسي في بداياته وساعد ماليا،  حسب المؤرخة فاليري إيجونيه، نقلا عن وكالة الأنباء الفرنسية. ويبقى الاحتفاظ برمز الشعلة 48% من المترددين الذين عبروا في استطلاع 2017 عن معارضتهم لتغيير التسمية، وعبرت غالبية كبيرة عن تمسكها بالشعلة "هوية" الحزب ورمز "معارك" خاضها. وتجسّد الشعلة رمز الاستمرارية للمحاور الموحدة للحزب، مثل الأمن والهجرة التي تركز عليها لوبن، منذ أول حملة انتخابية برمز الشعلة في عام 1978، إذ كانت تحت شعار بات من التاريخ "مليون عاطل عن العمل يعني مليون مهاجر زائد عن الحاجة". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-06-05

تُواجه زعيمة اليمين المتطرف الفرنسية مارين لوبان، سلسلة فضائح تلاحق مرشحي حزبها «التجمع الوطني» للانتخابات الإقليمية التي ستجرى في وقت لاحق، هذا الشهر، بعد انتشار تعليقات عنصرية وأخرى غير لائقة لهؤلاء المرشحين على وسائل التواصل الاجتماعي، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. ووجد جوليان أودول، المرشح الرئيسي للتجمع الوطني في منطقة «بورجون-فرانش-كونتيه» الشرقية، نفسه عرضة للانتقادات الشديدة، أمس الجمعة، في أكبر هفوة حتى الآن بعد أن أطلق نكتة تتعلق بانتحار مزارع. وقالت صحيفة «ليبراسيون» اليسارية الفرنسية، إن «أودول» المتقدم في استطلاعات الرأي، كان قد سأل بشكل ساخر خلال اجتماع للشخصيات الإقليمية عام 2019 ما إذا كان مزارع عُثر عليه مشنوقا في مزرعته قد استخدم حبلا فرنسيا. وأوضح أودول، وهو عارض أزياء سابق كان قد تولى منصبا في حكومة لوبان، في رسالة لوكالة الأنباء الفرنسية «فرانس برس»، إن كل شئ يتم إخراجه هو لتشويه سمعته، من دون أن ينفي الاقتباس المنسوب إليه في الصحيفة. كما سحب التجمع الوطني دعمه لمرشحة منطقة جيروند الغربية مارتا لونير، وفي مزيد من الأنباء السيئة لليمين المتطرف، تمت إدانة مرشح في منطقة كروز بوسط البلاد هذا الأسبوع بارتكاب أعمال عنف منزلي، وتبين أن مرشحا آخر في أردان سبق وأن دين بارتكاب جرائم جنسية مع أطفال. وعاقب الحزب اليميني المتطرف، مرشحين آخرين على الأقل في الأيام الماضية بسبب تصريحات عنصرية. وهذه الزلات تضر بـ«مارين لوبان» التي بذلت جهودا لتطهير حزبها منذ أن تولت رئاسته عام 2011 بعد أن طردت والدها جان ماري لوبان بسبب خلاف يتعلق بتصريحاته. وكانت لوبان قد سجلت تقدما تاريخيا في استطلاعات الرأي خلف الرئيس إيمانويل ماكرون قبل 10 أشهر فقط من الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: