جامعة جون هوبكنز
اليوم السابع
Neutral2025-06-08
كشف باحثون من جامعة جون هوبكنز عن إمكانية اكتشاف قبل ظهور الأعراض بما يصل إلى ثلاث سنوات، هذه التقنية تعتمد على ما يُعرف بـ"الكشف المبكر المتعدد للسرطان" (MCED)، مما قد يحدث تحولًا جذريًا في طريقة تشخيص المرضى، ونشر ذلك في مجلة Discover. كيف يعمل الاختبار؟ يعتمد الاختبار على تحديد جزيئات DNA المتسربة من (ctDNA) عبر تقنية تسلسل جيني دقيقة. تشير الدراسة إلى أن الورم يبدأ بإفراز هذه قبل أن يظهر على التصوير الطبي التقليدي أو يسبب أعراضًا ملحوظة . الدراسة والنتائج أجرى الباحثون تحاليل على مأخوذة من 52 شخصًا شاركوا سابقًا في دراسة تعود للمؤسسة الوطنية للصحة الأمريكية (NIH). من بين هؤلاء، توفّق الاختبار على اكتشاف العلامات السرطانية في دم 8 أشخاص قبل أن تُشخّص حالتهم بالسرطان. والخلاصة: بعض هؤلاء المرضى كانت لديهم هذه المؤشرات قبل 3.1 إلى 3.5 سنوات من التشخيص الرسمي . لماذا هذا الاكتشاف مهم؟ تصبح الأمراض أسهل للطّرد أو السيطرة عندما تُكتشف في مراحلها المبكرة. كما قالت الدكتورة يوكسان وانغ، المؤلفة الرئيسية للدراسة: "اكتشاف المرض قبل ثلاث سنوات يمنح وقتًا كافيًا للتدخل، ومعظمستكون أقل تطورًا وأكثر قابلية للعلاج" . الفوائد المحتملة 1. علاج أسبق وأكثر فعالية: التدخل قبل تفاقم المرض يزيد فرص الشفاء. 2. خفيف الإجراء: يعتمد الاختبار فقط على عينة دم، بعيدًا عن الإجراءات الجراحية أو التصوير المكلفة. 3. فرصة للكشف المبكر الشامل: الإمكانية ليست مقتصرة على نوع واحد من السرطانات، بل يمكن تعميمها على عدة أنواع معًا. التحديات المطروحة الخطوة التالية: ماذا يحدث بعد النتيجة الإيجابية؟ لا يزال التحرك الطبي الفوري غامضًا ويحتاج لتنظيم دقيق. الحاجة للتوسع: يلزم اختبار وفحص هذه التقنية على أعداد أكبر من المشاركين لضمان دقتها وموثوقيتها. التكلفة والبنية التحتية: مثل أي تقنية حديثة، ستواجه تحديات في التكلفة والإمكانية التطبيقية على نطاق واسع. في الختام، هذا الفحص قد يمثّل بداية تحول حقيقي في الطب الوقائي. لا يعد مجرد وسيلة للكشف المبكر، بل خطوة نحو رؤية مبكرة للسرطان قبل أن يصبح تهديدًا مميتًا. إذا ما سار المسار بشكل سلس، فقد نرى عالمًا يُعالج السرطان قبل أن يشعر به المريض، مما يجعل الشفاء أقرب من أي وقت مضى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-05-22
فتح التحول العالمي نحو السيارات الكهربائية والتوسع الاعتماد على الأجهزة الإلكترونية والصراعات التجارية بين الولايات المتحدة والدول الأوروبية من ناحية، والصين أكبر منتج في العالم لمعادن الأرض النادرة من ناحية أخرى، الباب أمام إندونيسيا لكي تحتل مكانة استراتيجية مهمة في سلاسل إمداد المعادن النادرة، وصناعة بطاريات السيارات الكهربائية. ونظرا لافتقارها إلى الاحتياطيات الطبيعية والإمدادات المحلية من معادن الأرض النادرة التي تستخدم في أغلب الصناعات المتطورة بدءا من السيارات الكهربائية وحتى الأقمار الاصطناعية ومركبات الفضاء، تواجه الولايات المتحدة حاجةً ملحةً لتأمين سلاسل توريد موثوقة لهذه المعادن بعد معالجتها. وفي تحليل نشرته مجلة "ناشونال إنتريست" الأمريكية، قالت آنا بورجيل المحاضرة في سياسة التحول نحو الطاقة المستدامة بكلية الدراسات الدولية المتقدمة، في جامعة جون هوبكنز الأمريكية وسلمى خليل الباحثة في الكلية نفسها، إن إندونيسيا تعتبر من أهم الخيارات المتاحة أمام الولايات المتحدة لتأمين إمدادات موثوقة من المعادن الأساسية ومكونات بطاريات السيارات الكهربائية. وأشارت المحللتان، إلى أن إندونيسيا تمتلك أكبر احتياطيات من النيكل في العالم، وأصبحت في السنوات الأخيرة أكبر منتج له أيضا، كما تحولت من دولة مُصدّرٍة للنيكل الخام إلى مركزٍ رئيسيٍّ للمعالجة والتصنيع، ففي عام ٢٠١٤، حظرت الحكومة تصدير خام النيكل غير المُعالج؛ مما دفع المستثمرين الأجانب إلى إنشاء مصاهر ومرافقٍ وسيطة على الأراضي الإندونيسية لمعالجة وتصنيع النيكل محليا. وحققت سياسة إندونيسيا للاستفادة من احتياطيات النيكل، نتائج مبهرة، فقد تضاعفت عائدات صادرات النيكل إلى أكثر من عشرة أمثالها خلال عقد من الزمن، لتصل إلى 30 مليار دولار في عام 2022، ويعود جزء كبير من هذا النمو إلى تصدير منتجات النيكل ذات القيمة المضافة مثل النيكل الحديدي، وحديد النيكل الخام، والفولاذ المقاوم للصدأ بدلاً من الخام. وعلى سبيل المثال، ارتفعت قيمة صادرات النيكل الإندونيسي المستخدم في الفولاذ المقاوم للصدأ إلى 9. 11 مليار دولار في عام 2022. وكتبت إيف واربورتون الباحثة في التغيرات السياسة والاجتماعية، في تحليل نشرته "ناشونال إنتريست"، أنه في إندونيسيا تبرز آفاق استخراجية جديدة ومراكز صناعية بسرعة مذهلة. ومع ذلك، تأخر تطور سلاسل توريد بطاريات السيارات الكهربائية والأجهزة الإلكترونية في إندونسيا عن طفرة الفولاذ المقاوم للصدأ، وحتى وقت قريب، كانت صناعة النيكل في إندونيسيا موجهة نحو إنتاج النيكل من "الفئة الثانية" المستخدم في صناعة الصلب، وليس إلى مركبات النيكل عالية النقاء "الفئة الأولى" اللازمة للبطاريات. وانخفضت صادرات إندونيسيا، من منتجات النيكل المتعلقة بالبطاريات في السنوات الأولى من حظر التصدير - من حوالي 307 ملايين دولار في عام 2014 إلى 196 مليون دولار في عام 2022 - مما يعكس غياب القدرة التصنيعية اللازمة لإنتاج مواد صالحة للبطاريات. ولحل هذه المشكلة، خططت الحكومة الإندونيسية، لتصبح واحدة من أكبر 3 دول منتجة لبطاريات السيارات الكهربائية في العالم بحلول عام 2027، مع قدرة متوقعة تبلغ 140 جيجاوات ساعة بحلول عام 2030. وقدمت الحكومة، حوافز سخية - مثل الإعفاءات الضريبية لمدة تصل إلى عشرين عامًا للمشاريع الكبرى - لجذب المستثمرين إلى هذا القطاع. وتصدرت الشركات الصينية، قائمة الاستثمار الأجنبي المباشر في قطاع المعادن الأساسية بإندونيسيا، تلتها الشركات الكورية الجنوبية واليابانية. وبحلول عام 2021، شغّلت إندونيسيا أول مصنع لديها بما يعرف بالاستخلاص الحمضي عالي الضغط (HPAL)؛ مما سدّ فجوةً حرجةً في سلسلة التوريد من خلال إنتاج مواد كيميائية من النيكل صالحة للاستخدام في البطاريات، وبحلول عام 2023، جرى إطلاق ستة مشاريع للاستخلاص الحمضي عالي الضغط في إندونيسيا. ويعني هذا أن إندونيسيا أصبحت قادرة على توفير ليس فقط الخام، بل أيضا المواد المكررة اللازمة لإنتاج أقطاب الكاثود في بطاريات الليثيوم، أي أنها ترسخ مكانتها كمصدر واحد مجمع لكل عناصر سلسلة الإمداد بدءا من المناجم إلى المواد الكيميائية المستخلصة، والتي تعتبر الجزء الأكثر صعوبة في سلسلة التوريد والتي تبحث عنها الولايات المتحدة والدول الغربية لتأمين احتياجاتها بعيدا عن الإنتاج الصيني والروسي. لكن المشكلة هي أن هذا التطور الصناعي في إندونيسيا يجري بدون مشاركة أمريكية تذكر، رغم حقيقة أن إنتاج هذا القطاع من النيكل والكوبالت يستخدم في سيارات شركة تسلا وغيرها من السيارات الكهربائية الأمريكية، وفي الوقت نفسه، فإن النيكل ليس مهما فقط في صناعة البطاريات عالية الكثافة المطلوبة لزيادة مدى السيارات الكهربائية، وإنما حيوي لتقليل الاعتماد على الكوبالت الذي يصعب الحصول عليه مع ارتفاع تكلفته. ومن المنظور الأمريكي، يمثل قطاع النيكل في إندونيسيا قيمة استراتيجية حيوية في بناء سلاسل توريد بطاريات أكثر مرونة وتنوعًا. ويُعدّ استغلال قاعدة الموارد الإندونيسية وسيلةً لتلبية الطلب المتزايد على النيكل في السيارات الكهربائية، مع تقليل الاعتماد على الصين، التي تسيطر على ما يصل إلى 90% من سلسلة توريد بطاريات الليثيوم المؤين العالمية حاليا، ولذلك فالشراكة مع إندونيسيا تتيح للولايات المتحدة تقليل الفجوة الهائلة مع الصين في مجال إنتاج بطاريات السيارات الكهربائية، بينما وصل إنتاج الصين من هذه البطاريات في عام 2023 إلى حوالي 480 جيجاواط / ساعة لم تنتج الولايات المتحدة سوى 58 جيجاواط / ساعة. وفي الوقت نفسه، فإن إندونيسيا تتحول إلى مركز شامل لسلسلة توريد السيارات الكهربائية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وإذا استمرت الولايات المتحدة في تجاهل هذا الأمر، فلن يكون لها تأثير يُذكر على المعايير أو التسعير أو تدفقات الإمدادات الصادرة من أحد أهم مراكز هذه الإمدادات في العالم. ورغم ذلك تواجه إندونيسيا مشكلة كبيرة تتمثل في اعتماد صناعة معالجة النيكل الخام على الطاقة الكهربائية المولدة بالفحم وهو ما يجعلها صناعة ملوثة للبيئة. ووفقا للتقديرات، فإن إنتاج كل طن من النيكل المعالج، يطلق نحو 58.6 طن ثاني أكسيد الكربون. هذه الحقيقة ستضع ضعفًا متزايدًا على صناعة النيكل العالمية، إذ يتزايد اهتمام مُشتري المعادن بالاستدامة. وفي الوقت نفسه، فإنها تمثل فرصة للولايات المتحدة التي تستطيع مساعدة إندونيسيا في تطوير إنتاج "النيكل الأخضر" باستخدام بدائل لأفران الصهر، ودمج مصادر الطاقة المتجددة أو منخفضة الكربون، والاستفادة من تقنية احتجاز الكربون. وهناك أسباب وجيهة لتوقع تزايد الطلب على "الفولاذ الأخضر" وغيره من مواد البطاريات منخفضة الكربون، لأن الأسواق الأوروبية واليابانية ستتطلبها بشكل متزايد للامتثال للوائح التصدير. وأخيرا، قال آنا بورجيل وسلمى خليل في تحليلهما، إن إندونيسيا لا تعتبر مجرد فرصة استثمارية للشركات الأمريكية ذات الطموحات العالمية أو الساعية؛ للتحرر من هيمنة الصين على التكنولوجيا النظيفة، بل إنها إحدى الجبهات القليلة المتبقية في العالم التي ما يزال يمكن تحقيق مكاسب استراتيجية فيها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-23
أظهرت نتائج دراسة حديثة أجراها علماء من جامعة جون هوبكنز أن ممارسة النشاط البدني لمدة 30 دقيقة إضافية أسبوعيا تقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 4%. ويعني ذلك أن خمس دقائق من الحركة اليومية قد تكون كافية للبدء في حماية نفسك من الخرف، وفقا لموقع "ستادي فايندز". كما أن التمرينات الرياضية توفر حماية للدماغ ضد الخرف، بغض النظر عن مستوى الضعف البدني، وفقا لموقع "ستادي فايندز". لذا من الأفضل ممارسة 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، كما أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ. واستمرت فترة المتابعة في الدراسة 4.4 سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطاً بدنياً كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطراً أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف. وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي. وبالنسبة لعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحدياً لا يمكن التغلب عليه. ويقدم هذا البحث مساراً أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلاً للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية. ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية. كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة. اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-10
اهتم العلماء منذ قرنين من الزمان بالبحث عن أصل اليهود الأوروبيين، فكانت هناك نظريتان، الأولى نظرية Rwineland أوراينلاند، ومؤداها أن يهود أوروبا نشأوا من مجموعة صغيرة من اليهود الألمان الذين هاجروا شرقًا وتكاثروا بسرعة، أما النظرية الثانية فهى تقترح أنهم ينحدرون من الخزر، وهى قبيلة حدثنا عنها آرثر كاستلر، هذه القبيلة من وسط آسيا فى القرن الخامس الميلادى، ما بين دولة بيزنطة المسيحية، ودولة الخلافة الإسلامية، فاعتنقت اليهودية فى القرن الثامن الميلادى حتى لا تكون تحت رحمة المسيحية أو الإسلام. هذه القبيلة سميت بالقبيلة الخزرية نسبة إلى الابن السابع «خزر» لأحد التجار، كبرت القبيلة الخزرية حتى أصبحت مملكة لمدة ثلاثة قرون ثم انهارت تحت ضربات الفايكينج والروس، وتفرقوا فى أوروبا خصوصًا شرقها. وصلتنى رسالة من لواء طبيب طارق طه عن بحث أخير سنة ٢٠١٣م بجامعة جون هوبكنز الأمريكية، قام بهذا البحث Eran Elhaik Biol Evol 2013. وكانت النتيجة أن النظرية الثانية هى الأصح، وأن أصولهم خزرية مع اختلاط بسيط بالجينات الأوروبية والسامية، وهذا ما توصلت إليه من قبل عالمة الجينات مارجريت كندل؛ أن بنى إسرائيل ليسوا بنى إسرائيل الموجودين فى إسرائيل، إنما هم أوروبيون يعتنقون اليهودية، وجاء أخيرًا بحث جامعة جون هوبكنز يؤيد بحوثها، أنهم ليسوا بنى إسرائيل، ولكنهم بنو القبيلة الخزرية التى انتهت فى القرن الثالث عشر الميلادى. ولأنهم أساتذة فى فن الكذب، أرادوا أن يشوهوا بحث جون هوبكنز، فيخرج علينا David Diore مدعيًا كذبًا أن جامعة جون هوبكنز تقول فى بحثها ٢٠١٣ عن الجينات: سبعة وتسعون ونصف بالمائة من اليهود فى إسرائيل لا يحملون جينات عبرية أى سامية، بينما ٨٠٪ من الفلسطينيين يحملون جينات عبرية!، وبالتالى فهم ساميون، ومعنى هذا أن يهود إسرائيل لا علاقة لهم بأرض فلسطين، بينما الفلسطينيون لهم الحق فى أرض فلسطين!. انتهى كلام David Diore، هذا ادعاء مفضوح، وكذب حقير على تقرير جامعة مرموقة (جون هوبكنز) لأنها بأمانة علمية قالت إنهم أحفاد هذه المملكة الخزرية. أكاذيب.. أكاذيب، سرقوا قانون الأخلاق من مصر القديمة، وحذفوا عن قصد: لا تكذب، وسرقوا نصائح الحكيم أمين موبى، وأناشيد إخناتون، وقصة الأخوين، وتفسير الأحلام من معبد سيوة «البقرات السمان والعجاف»، وبعد ذلك يشوهون حضارتنا بالوثنية. كانت مكاسبهم لا حدود لها بعد الحرب العالمية الأولى «مارك سايكس وجورج بيكو»، وبعد الحرب العالمية الثانية «التقسيم واحتلال فلسطين»، وهم يعدون لحرب عالمية ثالثة حتى تكون القاضية على ما يعوق أن يكونوا زعماء العالم. أفيقوا، توحدوا، حتى ننجو جميعًا أو نضيع جميعًا.. حقًا.. تهلك الشعوب من قلة المعرفة، والحق أننا مغيبون تمامًا عن المعرفة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-04-11
أبرزت وكالة "انسا" الإيطالية، اكتشاف المدينة الذهبية المفقودة فى الأقصر، وقالت إن قطعة أثرية رائعة جديدة يتم اكتشافها فى رمال جنوب مصر بالأقصر، وهى مدينة تعود إلى أكثر من 3 آلاف عاما، وتعد أكبر اكتشاف أثرى، كما أنها تحتوى على العديد من الأسرار الفرعونية. وأشارت الوكالة إلى أن اكتشافات مصر الأثرية لا تنتهى، فلايزال يوجد العديد من الألغاز والأسرار لدى الفراعنة، التى لم يتم اكتشافها، وقد تم اكتشاف "آتون" على الضفة الغربية لنهر النيل من قبل بعثة مصرية بقيادة زاهي حواس وزير الآثار الأسبق وعالم الآثار البارز، وذلك تمشيا مع السياسة المعلنة لإعادة إطلاق السياحة المصرية الضعيفة من خلال علم الآثار، تم تقديم المدينة بطريقة مثيرة للغاية باسم "المدينة الذهبية المفقودة" حتى لو لم يتم العثور على أشياء ثمينة في الوقت الحالي. وأضافت: "لكن في عمليات التنقيب الأخرى، تتوقع البعثة اكتشاف قبور الموتى المليئة بالكنوز، ويعود تأسيس المدينة إلى عهد الفرعون العظيم أمنحتب الثالث، أحد الحكام المصريين البالغ عددهم 22، بينهم أربع ملكات، تم نقل مومياواتهم يوم السبت قبل الماضي إلى القاهرة فى موكب مذهل فى مصر من متحف ميدان التحرير التاريخي إلى متحف الحضارة المصرية التي تم افتتاحه مؤخرًا. وقال زاهى حواس: "لقد بحثت العديد من البعثات الأجنبية عن هذه المدينة ولم تجدها أبدًا"، كما سلطت بيتسي برايان، أستاذة علم المصريات في جامعة جون هوبكنز في بالتيمور، الضوء على هذا الاكتشاف، حيث أنه "ثاني أهم اكتشاف أثري" بعد اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في عام 1922. وأضافت بريان: ستساعدنا دراسة "المدينة المفقودة في إلقاء الضوء على أحد أعظم الألغاز في التاريخ، ولماذا قرر إخناتون ونفرتيتي الانتقال من الأقصر (طيبة القديمة)، إلى العمارنة، بالإضافة إلى هذا اللغز. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-11
أفادت دراسة جديدة أن وجود بعض أمراض القلب قد يزيد من خطر إصابة الشخص بالفشل الكلوي، وفي تحليل نُشر في مجلة الجمعية الأمريكية لأمراض الكلى، وجد الباحثون أن أولئك الذين لديهم تاريخ من قصور القلب والرجفان الأذيني وأمراض القلب التاجية والسكتة الدماغية كانوا أكثرعرضة بنسبة 10 أضعاف للإصابة بالفشل الكلوي . ونسب الباحثون فى كلية الطب جامعة "نيويورك"، هذا الخطرالمرتفع إلى "العلاقة ثنائية الاتجاه" بين القلب والكلي، والتي يشار إليها أحيانًا باسم متلازمة القلب والأوعية الدموية. وقالت الدكتوررة كونيهيروماتسوشيتا، الأستاذ فى جامعة "جون هوبكنز":" ربما يدرك العديد من الأطباء أن مرضى القلب والأوعية الدموية معرضون لخطرالإصابة بأمراض الكلى، ولكن على حد علمي، هذه هي الدراسة الأولى التي تحدد مساهمة أمراض القلب والأوعية الدموية المختلفة في تطور الفشل الكلوي". ووفقا للمعاهد الوطنية للصحة، تم تشخيص أكثر من 600 ألف من البالغين في الولايات المتحدة يعانون من الفشل الكلوي، مع أكثر من 450 ألفا منهم على غسيل الكلى. وعكف الباحثون على فحص بيانات عن 9،047 من البالغين الأمريكيين الذين لم تظهر عليهم علامات الإصابة بأمراض القلب عندما التحقوا بدراسة مجتمعية، حيث تم إدخال 2598 من المشاركين في الدراسة إلى المستشفى من المصابين بأمراض القلب والأوعية الدموية . ووجد الباحثون أن الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الرئيسية ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بفشل كلوي، مع ارتفاع خطر الإصابة بفشل القلب. وأشاروا إلى أن المشاركين في الدراسة الذين يعانون من قصور في القلب كانوا أكثر عرضة بنسبة 11.4 مرة للإصابة بالفشل الكلوي مقارنة بالمشاركين الذين لا يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-08-22
أعربت منظمة الصحة العالمية عن أملها أن يتمكن العالم من التخلص من جائحة «كورونا» خلال أقل من عامين، وبمدة أسرع من تلك التي استغرقها القضاء على تفشى الإنفلونزا الإسبانية عام 1918. وأقر مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس للصحفيين فى جنيف، مساء أمس، أنه بالمقارنة مع تلك الحقبة، فإن العالم اليوم يواجه عقبات «العولمة والحميمية والصلات» التي ساعدت الفيروس على الانتشار بسرعة، فيما تجاوز عدد الوفيات 800 ألف شخص من أصل أكثر من 23 مليون إصابة معلنة. وأعلنت اللجنة الوطنية للصحة فى الصين، اليوم، عدم تسجيل أي وفيات أو إصابات بعدوى محلية خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما تلقت تقارير عن 22 إصابة جديدة جميعها وافدة، ما رفع إجمالي المصابين إلى 84939 حالة، وظل عدد الوفيات عند 4634 شخصاً. وذكرت جامعة جون هوبكنز الأمريكية أن الولايات المتحدة سجلت 48 ألفاً و693 إصابة جديدة، و1108 حالات وفاة على مدار الساعات الأربع والعشرين الماضية، وبذلك وصل إجمالي حصيلة الإصابات في الولايات المتحدة إلى 5 ملايين و622 ألفاً و540 إصابة، بينها 175 ألفاً و363 حالة وفاة. وفي كوريا الجنوبية، مددت الحكومة إجراءات التباعد، بعد تسجيل أكثر من 300 إصابة لليوم الثاني على التوالي، بينما قالت وزارة الصحة البرازيلية، إنها سجلت 30355 حالة إصابة و1054 وفاة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مقابل 45323 إصابة و1204 وفيات في اليوم السابق، كما أعلنت المكسيك تسجيل 504 وفيات و5928 حالة إصابة مؤكدة، ليصل العدد الإجمالى فى البلاد إلى 59610 وفيات و549734 إصابة. وسجلت السلطات فى ولاية فيكتوريا الأسترالية 13 وفاة جديدة، ولا تزال حالات الإصابة الجديدة دون 200 حالة لليوم الثاني على التوالى، فيما أعلنت فنزويلا أنها تتفاوض مع روسيا حول المشاركة فى اختبار وإنتاج لقاح "سبوتينيك-5". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-01
أعلنت جامعة جون هوبكنز، تسجيل 865 وفاة في الولايات المتحدة الأمريكية، في يوم واحد، بسبب فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، حسبما ذكرت قناة "سكاي نيوز عربية". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد قال إنه يجب على كل مواطن وكل شركة التضحية من أجل البلاد، خاصة في الظروف الاستثنائية بسبب فيروس كورونا المستجد كوفيد 19. وأضاف "ترامب"، خلال مؤتمر صحفي: "قلت سابقا إننا سنمدد هذه الإجراءات حتى أواخر أبريل، لم يكن لدينا أي خيار سوى إغلاق البلاد لحماية المواطنين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2021-04-17
تجاوزت حصيلة الوفيات العالمية الناجمة عن فيروس كورونا حتى الآن ثلاثة ملايين حالة، وفقًا لبيانات جمعتها جامعة «جون هوبكنز» في الولايات المتحدة. ويُعتقد أن الرقم الحقيقي أعلى بكثير لأن العديد من الحالات تم التغاضي عنها في المراحل الأولى من تفشي المرض، والذي بدأ في ووهان، في الصين ، في نهاية عام 2019. في وقت سابق، قال أحد الخبراء البريطانيين انه يجب وضع الهند على «القائمة الحمراء» الحكومية لدول الحجر الصحي للفنادق، حيث وصلت السلالة الجديدة من فيروس كورونا التى تم اكتشافها هناك لأول مرة إلى بريطانيا. وقال البروفيسور داني التمان، أستاذ علم المناعة في إمبريال كوليدج، يوم الجمعة، إنه قلق من أن هذه السلالة، يمكن أن تفسد خارطة طريق رئيس الوزراء بوريس جونسون للخروج من الإغلاق. وقالت الحكومة البريطانية، إنها تدرس حاليًا وضع الهند في القائمة الحمراء، بسبب انتشاء سلالة جديدة هناك. وذكرت هيئة الصحة العامة في إنجلترا أن 73 حالة من سلالة الهند «B.1.617»، والذي تم اكتشافها لأول مرة في الهند، اُكتشفت في إنجلترا، إضافة إلى أربع حالات في أسكتلندا. وفي 13 أبريل الجاري، حددت منظمة الصحة العالمية 82 دولة عُثر بها على سلالة جنوب إفريقيا، وقال البروفيسور نيل فيرجسون، لـ«بي بي سي نيوز» في 19 مارس الماضي «بعض البلدان، ولا سيما فرنسان تشهد نسبة كبيرة، خمسة إلى 10 في المائة من حالاتهم من سلالة جنوب أفريقيا في الوقت الحالي». وأشار إلى أنه نظرًا لوجود الكثير من الرحلات الضرورية بين المملكة المتحدة وفرنسا، يجب على الحكومة النظر في اتخاذ مزيد من الإجراءات لتقليل مخاطر وصول المزيد من السلالات إلى المملكة المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-11-05
مع الاقتراب من دخول فصل الشتاء، أورد موقع "سي إن إن"، بعض النصائح التي يجب اتبعها للوقاية من الإنفلونزا. - الحصول على لقاح الإنفلونزا: يعطى لقاح الإنفلونزا في الفترة بين شهري أكتوبر ومايو. وقال الأستاذ أندرو بيكوز، المشارك في علم الأحياء الدقيقة وعلم المناعة في جامعة جون هوبكنز في مدينة بالتيمور الأمريكية، إن اللقاح يتطلب بين أسبوعين و4 أسابيع حتى يعطي مفعوله، ويدوم لفترة 6 أشهر، مضيفًا أن ذروة الإنفلونزا تحدث في الفترة بين يناير وفبراير. - الابتعاد عن المرضى المصابين بالبرد: تنتقل العدوى تلقائيا بين الأشخاص عندما يعطس الشخص المصاب، أو يسعل، أو يتكلم، فتنتقل قطرات ماء مليئة بالفيروس من أفواه وأنوف المصابين بالبرد على مسافة تتراوح بين 6 و10 أقدام. ورغم أن الأشخاص لن يصابوا عادة بفيروس الإنفلونزا إذا ما ضغطوا على زر المصعد أو لمسوا لوحة المفاتيح للكمبيوتر، ولكن يجب العلم أن هذا الفيروس ينتقل عبر اللمس أيضا لذا ينصح دائمًا تنظيف الهواتف وأجهزة الكمبيوتر الخاصة بك. - الحصول على قسط من الراحة: الراحة دائمًا تعتبر الحل الأمثل لتعزيز مناعة الجسم، وأثبتت الأبحاث أن الحصول على قسط من الراحة يمكن أن يحدث فرقا فعليا بين الأشخاص الذين يُصابون بالمرض وأولئك الذين لا يصابون بالمرض. وأظهرت إحدى الدراسات الصادرة عن جامعة كارنيجي ميلون، أن الأشخاص الذين يحصلون على 8 ساعات من النوم أو أكثر، هم أقل عرض للإصابة بالبرد مقارنة بالأشخاص الذين ينامون لفترة تقل عن 7 ساعات. - تناول الطعام لتعزيز مناعتك: يحدث الطعام الذي تتناوله فرقا كبيرًا في كيفية محاربة الجسم للجراثيم والبرد والإنفلونزا، لذا حاول خفض معدل تناولك للمأكولات الدهنية، وتناول المزيد من الأطعمة التي تزيد من الاستجابة المناعية في الجسم مثل الفاكهة والخضار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: