تيكى تاكا
متابعة - محمد القرش: يلاقي الأهلي نظيره حرس الحدود اليوم...عرض المزيد
مصراوي
2025-05-04
متابعة - محمد القرش: يلاقي الأهلي نظيره حرس الحدود اليوم الأحد، ضمن مواجهات الجولة الرابعة من الدور الثاني بالدوري المصري الممتاز. حراسة المرمى: محمد الشناوي. خط الدفاع: محمد هاني، رامي ربيعة، ياسر إبراهيم وأحمد نبيل كوكا. خط الوسط: إمام عاشور، عمرو السولية ومروان عطية. خط الهجوم: طاهر محمد طاهر، وسام أبو علي وأشرف بن شرقي. وتقام المباراة في تمام الساعة الثامنة مساء بتوقيت مصر على ملعب استاد القاهرة الدولي. بداية المباراةa طاهر محمد طاهر يسجل هدف الأهلي الأول في الدقيقة 9 جووووول ... طاهر محمد طاهر يفتتح التسجيل للأهلي بعد تأكيد الـ VAR (الأهلي 1-0 حرس الحدود) — ON Sport (@ONTimeSports) سقوط محمد هاني على أرضية الملعب للإصابة ودخول الطاقم الطبي لعلاجه في الدقيقة 15 كوكا يسجل هدف الأهلي الثاني في الدقيقة 27 جووووول ... بصناعة طاهر محمد طاهر .. كوكا يسجل الهدف الثاني في حرس الحدود(الأهلي 2-0 حرس الحدود) — ON Sport (@ONTimeSports) حكم المباراة يحتسب ركلة جزاء لإمام عاشور، لكن تُلغى بعد اللجوء لتقنية الفيديو سقوط سيحا حارس مرمى حرس الحدود للإصابة بعد كرة مشتركة مع ياسر إبراهيم في الدقيقة 37 حكم المباراة يحتسب 3 دقائق وقت بدلا من ضائع انتهاء الشوط الأول بتقدم الأهلي بثنائية دون رد بداية الشوط الثاني وسام أبو علي يسجل الهدف الثالث للنادي الأهلي في الدقيقة 56 جووووووول .. وسام أبو علي في الموعد ويسجل الثالث في حرس الحدود (الأهلي 3-0 حرس الحدود) — ON Sport (@ONTimeSports) دخول العش وأفشة وخروج رامي ربيعة وعمرو السولية في الدقيقة 60 حسين الشحات يسجل هدف الأهلي الرابع في الدقيقة 73 جوووووول.. تيكي تاكا أهلاوية عالمية .. هدف جميــــــــل يسجله حسين الشحات(الأهلي 4-0 حرس الحدود) — ON Sport (@ONTimeSports) مشاركة جراديشار بدلا من وسام أبو علي في الدقيقة 75 حكم المباراة يحتسب 5 دقائق وقت بدلا من ضائع محمد هاني يسجل الهدف الخامس في الدقيقة 90+4 انتهاء المباراة بفوز الأهلي بخماسية دون رد
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-04
متابعة - محمد القرش: يلاقي الأهلي نظيره حرس الحدود اليوم الأحد، ضمن مواجهات الجولة الرابعة من الدور الثاني بالدوري المصري الممتاز. حراسة المرمى: محمد الشناوي. خط الدفاع: محمد هاني، رامي ربيعة، ياسر إبراهيم وأحمد نبيل كوكا. خط الوسط: إمام عاشور، عمرو السولية ومروان عطية. خط الهجوم: طاهر محمد طاهر، وسام أبو علي وأشرف بن شرقي. وتقام المباراة في تمام الساعة الثامنة مساء بتوقيت مصر على ملعب استاد القاهرة الدولي. بداية المباراةa طاهر محمد طاهر يسجل هدف الأهلي الأول في الدقيقة 9 جووووول ... طاهر محمد طاهر يفتتح التسجيل للأهلي بعد تأكيد الـ VAR (الأهلي 1-0 حرس الحدود) — ON Sport (@ONTimeSports) سقوط محمد هاني على أرضية الملعب للإصابة ودخول الطاقم الطبي لعلاجه في الدقيقة 15 كوكا يسجل هدف الأهلي الثاني في الدقيقة 27 جووووول ... بصناعة طاهر محمد طاهر .. كوكا يسجل الهدف الثاني في حرس الحدود(الأهلي 2-0 حرس الحدود) — ON Sport (@ONTimeSports) حكم المباراة يحتسب ركلة جزاء لإمام عاشور، لكن تُلغى بعد اللجوء لتقنية الفيديو سقوط سيحا حارس مرمى حرس الحدود للإصابة بعد كرة مشتركة مع ياسر إبراهيم في الدقيقة 37 حكم المباراة يحتسب 3 دقائق وقت بدلا من ضائع انتهاء الشوط الأول بتقدم الأهلي بثنائية دون رد بداية الشوط الثاني وسام أبو علي يسجل الهدف الثالث للنادي الأهلي في الدقيقة 56 جووووووول .. وسام أبو علي في الموعد ويسجل الثالث في حرس الحدود (الأهلي 3-0 حرس الحدود) — ON Sport (@ONTimeSports) دخول العش وأفشة وخروج رامي ربيعة وعمرو السولية في الدقيقة 60 حسين الشحات يسجل هدف الأهلي الرابع في الدقيقة 73 جوووووول.. تيكي تاكا أهلاوية عالمية .. هدف جميــــــــل يسجله حسين الشحات(الأهلي 4-0 حرس الحدود) — ON Sport (@ONTimeSports) مشاركة جراديشار بدلا من وسام أبو علي في الدقيقة 75 حكم المباراة يحتسب 5 دقائق وقت بدلا من ضائع محمد هاني يسجل الهدف الخامس في الدقيقة 90+4
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-24
أعلنت رابطة الأندية المصرية المحترفة عن الأهداف المرشحة لجائزة أفضل هدف في الجولة الخامسة عشرة من بطولة الدوري المصري الممتاز. واختتمت أمس الجولة الخامسة عشرة من الدوري، والتي شهدت تعادل الأهلي مع الزمالك 1-1، في مباراة القمة، فيما فاز بيراميدز على طلائع الجيش 2-1 ليبتعد بصدارة جدول الترتيب عن الأهلي. ورشحت الرابطة هدفي مباراة القمة لأشرف بن شرقي لاعب الأهلي الجديد، ومحمود بنتايج الظهير الأيسر لنادي الزمالك، بجانب هدفي ياو أنور، لاعب البنك الأهلي أمام الاتحاد السكندري، وهدف حازم محمد لاعب حرس حدود أمام بتروجت. وتحسم الجائزة بتصويت الجماهير عبر الحساب الرسمي للرابطة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشرت الرابطة مقطع فيديو للأهداف الأربعة عبر موقع التواصل الاجتماعي «إكس» وعلقت عليه: «تمريرة بالمقاس وإنهاء بالصدر من ياو أنور.. هدف رائع من حازم محمد على الطاير.. عرضية من جراديشار ورأسية مميزة من بن شرقي.. تيكي تاكا من لاعبي الزمالك تنتهي بهدف عن طريق محمود بنتايك.. اختر افضل هدف في الجولة 15 في الدوري». ▪️تمريرة بالمقاس وإنهاء بالصدر من ياو أنور🎯▪️هدف رائع من حازم محمد على الطاير 💫▪️ عرضية من جراديشار ورأسية مميزة من بن شرقي 💥▪️ تيكي تاكا من لاعبي الزمالك تنتهي بهدف عن طريق محمود بنتايك 🌟اختر افضل هدف في الجولة 15 في 👀⚽ — رابطة الأندية المصرية المحترفة (@epl_eg)
قراءة المزيداليوم السابع
2025-02-24
نشر الحساب الرسمى لرابطة الأندية المحترفة 4 أهداف مرشحة لجائزة أفضل هدف فى الجولة الخامسة عشرة من دورى nile، التى أسدل الستار عن مبارياتها أمس، الأحد، بمواجهة بيراميدز وطلائع الجيش. وكتب الحساب الرسمى لرابطة الأندية المحترفة عبر فيس بوك، عن الأهداف الأربعة المرشحة: "تمريرة بالمقاس وإنهاء بالصدر من ياو أنور، هدف رائع من حازم محمد على الطاير، عرضية من جراديشار لاعب ورأسية مميزة من بن شرقي، تيكي تاكا من لاعبي تنتهي بهدف عن طريق محمود بنتايك، اختر أفضل هدف في الجولة 15 في دوري nile". وجاءت أرقام هذه الجولة كالتالى.. سُجل خلال الجولة 19 هدفًا، منها 8 أهداف فى الشوط الأول و11 هدفًا فى الشوط الثاني. إبراهيم عادل فاز بجائزة رجل المباراة 3 مرات تواليًا، حيث صنع هدفًا أمام الحرس، وسجل هدفًا أمام مودرن، وسجل هدفًا أمام الجيش. حقق زد أول فوز له بعد 6 مباريات متتالية دون انتصار فى دورى nile محمود بنتايك سجل أول أهدافه مع الزمالك وفاز لأول مرة بجائزة رجل المباراة فى دورى nile عمرو جمال سجل أول هدف له فى دورى nile منذ 352 يوما، آخر هدف جاء أمام بيراميدز بقميص فاركو الموسم الماضي. محمد إبراهيم سجل هدفًا واحدًا على الأقل فى دورى nile للموسم السادس تواليًا، سجل فى آخر 6 مواسم مع المقاصة وكليوباترا والبنك. لأول مرة يحصد البنك الأهلى 25 نقطة بعد مرور 15 جولة من دوريnile، أعلى رصيد سابق بعد مرور 15 جولة جاء فى 2021-22 بحصد 22 نقطة. لأول مرة يتعادل المصرى والإسماعيلى سلبيًا فى ديربى القناة منذ موسم 2020-21
قراءة المزيدالشروق
2021-06-15
** جلس لويس إنريكى فوق صندوق يحفظ الماء المثلج، وهو يرى منتخب بلاده الذى يقوده يسيطر ويمتلك الكرة بنسبة 85% مقابل 15 % للسويد، وشاهد إنريكى فريقه يمارس «لعبة تيكى تاكا». ويمرر الكرة ويتبادلها اللاعبون 918 مرة، وفى النهاية كادت إسبانيا تخسر المباراة أمام منتخب السويد الذى دافع تماما، ولعب على الكرات الطويلة. وأهدر ماركوس بيرج فرصة لفريقه لتسجيل هدف التقدم، بعدما تلقى كرة عرضية من ألكساندر إيزاك.. فهل انتهى زمن تيكى تاكا؟ ** قال لويس إنريكى: «خطتنا هى امتلاك الكرة لخلق الفرص والسيطرة على اللعب والضغط فى ملعب الخصم».. وكان ذلك صحيحا بالطبع كما شاهدنا، ففى غضون عشر دقائق، لعبت إسبانيا مائة تمريرة. وفى غضون عشرين كانت مائتين ولكن الفرص تضيع، والسيطرة تبدو جوفاء. ونتذكر أن إسبانيا فى كأس العالم بروسيا 2018 كانت تتبادل الكرة الف مرة، ومع ذلك خرجت بخفى حنين. وكان المنتخب الإسبانى سيطر على الكرة الأوروبية والعالمية عبر أسلوب التيكى تاكا وفاز بكأس أوروبا فى عامى 2008 و2012 وبكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.. لكن الطرق الدفاعية، ومهارات اللاعبين المنافسين وقوتهم البدنية، وقوة التحمل، ومعدلات الجرى العالية جدا، أحبطت الأسلوب الإسبانى الشهير، وهو ما حدث فى كأس العالم 2014 فى البرازيل، حين لعبت إيطاليا بخمسة مدافعين، وبشكل منظم أمام إسبانيا، ونجحت فيما نجح فيه منتخبا هولندا وتشيلى ليخرج الإسبان من البطولة. وفى كأس أوروبا 2016 تجلت اللياقة والسرعات والقوة البدنية فى الأداء وباتت مهارات مهمة لمواجهة السيطرة والاستحواذ، وبعد مباراة امتدت 128 دقيقة بين فرنسا والبرتغال، كان الفرنسيون قد قطعوا مسافة قدرها 138 كيلومترا مقابل 7ر143 كيلومترا للاعبى المنتخب البرتغالى.. ** كانت تيكى تاكا إسبانيا أمام السويد بطيئة ومملة، واللاعبون يهدرون الفرص السهلة جدا، وكان هدفا واحدا يمكن أن يفسد الأسلوب الدفاعى السويدى، لكن فى الوقت نفسه عندما يهدر لاعب دولى فى هذا المستوى فرصة تهديف سهلة فهذا نقص مهارة. أيا كانت طبيعة تلك المهارة، سواء دقة وقوة وثقة أو توتر وخوف وعدم قدرة على التركيز أمام مرمى المنافس. وفى المقابل لعبت إيطاليا فى المباراة الافتتاحية بكأس أوروبا الحالية بالسيطرة والتمرير وبأسلوب يقترب من تيكى تاكا لكنه يعتمد على مهارات عالية فرديا، وعلى سرعات فى الجرى وفى التصرف فى الكرة. وهو ما أسفر عن تحطيم الجدار التركى. والأمر نفسه جربه المنتخب الألمانى فى بطولتى كأس العالم 2010 و2014، ولم يفز بالأولى ثم أحرز الثانية بالتيكى تاكا الألمانية التى يحكمها القوة البدنية والسرعة وتبادل المراكز واختصار زمن الهجمة. ** اختصارا هناك مهارات متطورة فى كرة القدم. وهناك تيكى تاكا بطيئة، وتيكى تاكا سريعة، وتيكى تاكا مجرد رسم للهجمات، وتيكى تاكا عملية تختصر المسافات والزمن بإيجابية التمرير إلى الأمام والعمق.. ربما يكون ذلك صحيحا أو تفسيرا مقبولا..! ** قبل مباراة ألمانيا وفرنسا توقع فيل يدعى ياشودا، ويقيم فى حديقة حيوان مدينة هامبورج الألمانية فوز المنتخب الفرنسى على نظيره الألمانى، وشأن توقعات سابقة لحيوانات أخرى، أصبح خبر ياشودا خبرا طريفا يستحق أن يلف الكوكب. تماما كما حدث مع نجوم من الحيوانات السابقين أمثال الأخطبوط بول، والقط أخيل، والفيل نيل، والنسر أتيلا والجمل شاهين، والسلحفاة كابيساو والدولفين يا يا، والباندا لين بينج.. ولا أدرى لماذا لا يستعين أحد بحمار يشارك فى التوقعات؟!
قراءة المزيدالشروق
2016-12-01
** يلعب الأهلى كرة جماعية. يبنى هجماته من أبعد نقطة عن مرمى المنافس، من حدود صندوقه. وتتنوع هجمات الفريق. وتزيد أعداد لاعبيه المهاجمين على مدافعى الفريق الآخر وتزيد أعداد مدافعيه على مهاجمى الفريق الآخر.. والأهلى هذا الموسم يلعب كرة جديدة. فلا مراكز ثاتبة ولا تقيد بتلك المراكز.. وبعض أهداف الفريق تحققت بأربعة عشر أو بعشرين تمريرة.. وهناك تنوع فى الاختراق، ولم يعد هناك رأس حربة صريح. فقط مهاجم متقدم يخرج من صندوق المنافس ولا يسكن هناك، وهو يخرج لإفساح المجال لزميل قادم من هناك..! ** هذا تحقق فى امتحانات من داخل المقرر. امتحانات سهلة.. فالمباراة عبارة عن سؤال معه الإجابة، بينما اختبارات القوة الحقيقية قادمة فى خمس مباريات متتالية، بما فيها من ندية متوقعة وقوة فنية مضادة، وتاريخ يقف دائما متحديا. ففى الأسابيع الخمسة الباقية من الدور الأول يواجه الأهلى بالترتيب: المقاصة، سموحة، إنبى، المصرى، الزمالك.. وهنا ستكون اختبارات القدرة والقوة الجادة والصعبة.. ** والأهلى لعبته هى التمرير. استقبل الكرة، ومررها وتحرك. وكانت تلك فلسفة مانويل جوزيه مع الفريق، وهى أيضا فلسفة حسام البدرى مع الفريق.. وكلاهما جوزيه والبدرى تعامل ويتعامل مع جيل مختلف فى مهاراته وقدراته ومع كرة قدم تغيرت كثيرا فى سنوات قليلة.. ** سألت جوزيه على الهواء مباشرة حين كان ضيفا على الكابتن أحمد شوبير: هل تحاول أن تلعب لعبة التمرير مع الأهلى.. هل تحاول تيكى تاكا الكاتالونية مع الفريق؟ أجاب المدرب البرتغالى: نعم هذا صحيح.. والواقع أن جوزيه اشتغل مع جيل موهوب للغاية وله قدرات مميزة، وتحكم فى إيقاع الأداء محمد أبوتريكة. فكان الأهلى يكثر من التمرير والتحضير فى الخلف، ثم ينقل الهجمة عبر قدم أبوتريكة بتمريراته الساحرة، والدقيقة، إلى أحد خمسة اختيارات متاحة أمامه، ففى لحظة تنطلق تلك الاختيارات، صانعة المساحة والموقع الجيد، والموقف الهجومى المتميز، مثل بركات، فلافيو، ومتعب، وجلبرتو، أو معوض، وشوقى حين يتقدم من وسط الملعب، وفتحى حين يحلق كعادته فى الجناح منطلقا من مركز الظهير.. ** كرة القدم حين كان جوزيه مدربا للأهلى فرضت اللعب برأس حربة وبرأسين.. لكن كرة القدم اليوم فى وقت البدرى، لم تعد تعترف بمركز رأس الحربة الصريح، وإنما بعدد المهاجمين الذين يدخلون الصندوق فى موقف الهجوم، وعدد اللاعبين القادمين من الخلف، ووجود أكثر من صانع ألعاب. فواحد أمام منطقة الجزاء (عبدالله السعيد) وواحد من ملعب الأهلى (حسام غالى ).. وأحيانا يكلف لاعب آخر بهذا الدور كما حدث فى مباراة الشرقية الأخيرة (أحمد حجازى ).. وهذا بجانب الهجمات عبر الأجنحة.. وهذا أيضا بخلاف تغيير مراكز لاعبين وتنويع المهام كما حدث مع نيدفيد فى مباراة التعدين، وكما حدث مع فتحى فى مباراة الشرقية.. ** لعب الأهلى 12 مباراة وكانت تلك المباريات تدريبا عمليا للمباريات الخمس المقبلة، وكل منها يمثل اختبارا للقوة.. خاصة أن الاختبارات مع فرق قوية، ولكل منها مدرب جيد يقرأ منافسه ويدير المباراة، ويملك الأدوات التى تسمح له بالندية.. ** نحن أمام مسرح به إبداعات.. لكنه مسرح بمقاعد خاوية، للصمت فيها صوت.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2016-12-04
** كان يوما طويلا من أيام كرة القدم. والدورى المصرى على مدار الأسبوع. وفى مبارياته لمحات فنية أيضا، ومنها تطور نسبى فى أداء الزمالك وتطور حقيقى فى أداء شيكابالا.. لكن الاختبار لم يكن صعبا ومن قلب المقرر. ** فى هذا اليوم كنا ننتظر الكلاسيكودوس كلاسيكوس «قمة القمم.. وكنت أسأل أين إنييستا حتى لعب وحرك برشلونة. وهو النجم الخفى وراء أضواء الثلاثى الرهيب ميسى وسواريز ونيمار. وكان فريق كاتالونيا متقدما حتى أحرق تقدمه ريال مدريد.. وتعلم الفريق الملكى كيف يوقف تيكى تاكا، ويفجرها وسط الملعب قبل أن تهدد مرماه. ** يوم الأربعا ء القادم يلعب ريال مدريد مباراة فى بطولة دورى أبطال أوروبا، ويواجه بروسيا دورتموند. وإذا فاز المدريديون أو تعادلوا ستكون تلك هى المباراة رقم 34 على التوالى بدون هزيمة ليعادل إنجازه فى موسم 1988 / 1989. ** كانت مباراة تشيلسى ومانشستر يونايتد أقوى وأكثر إثارة من الكلاسيكو الإسبانى.. الفريقان يصلان إلى المرميين، والفرص الضائعة كثيرة من الطرفين.. ويمارس جوارديولا لعبة الاستحواذ، وهى لعبته، بينما يلعب كونتى على الدفاع ثم الانقضاض بالهجوم المضاد. وليس سهلا أن تصل إلى مرمى منافسك فى لحظات من موقف دفاعى. لكنه فعلها مرات.. وفى مرتين سجل تشيلسى هدفين.. ليفوز بثلاثة أهداف مقابل هدف وتكون تلك أول هزيمة لمانشستر سيتى على ملعبه منذ إبريل 2009. ** من مظاهر الجمال فى أداء تشيلسى أنه سجل هدفه الثانى من هجمة مضادة بدأت عند مرماه، وذلك فى ثلاث تمريرات، من فابريجاس إلى هازارد إلى دييجو كوستا إلى ويليان ليسجل، واستغرقت الهجمة 12 ثانية. بينما سجل هازارد الهدف الثالث من هجمة مضادة أخرى بعد تمريرتين فقط..** ليست مشكلة أن يدافع فريق بصرامة وبصلابة، ويتكتل فى ملعبه، مادام يعرف ماذا يفعل بالكرة حين يستردها ويستخلصها ويمتلكها، فالهجوم المضاد من أساليب الهجوم. وأشرنا إلى ذلك كثيرا، فليس ضروريا أن يهاجم فريق بكل خطوطه كى يحقق الفوز. وأمامنا نماذج عديدة، منها تشيلسى ومنتخب إيطاليا بالطبع، وأتلتيكو مدريد، وليستر سيتى فى الموسم الماضى. ** ما حدث بعد مباراة تشيلسى ومانشستر سيتى جديد على الكرة الإنجليزية فهذا الاشتباك الذى وقع ترتب عليه طرد أجويرو وهو الطرد الثانى له هذا الموسم بما يعنى غيابه عن أربع مباريات، وهى أمام ليستر سيتى، وواتفورد، وآرسنال، وهال سيتى. وكانت المعركة أسفرت عن طرد فرنادينيو أيضا وكلاهما أرجنتينى وبرازيلى. ** كانت المباراة معركة قاسية كما وصفها كونتى.************ ** ظلت الملاعب والمنشآت المصرية الحكومية سنوات تعانى من الإهمال وتبدو مثل أصنام من الحجارة لا فائدة منها. وكان مركز شباب الجزيرة من تلك الأصنام حتى أجريت له عملية تطوير وتجديد وإحياء جعلته منارة رياضية، وهدفا لآلاف الشباب وآلاف الأسر المصرية لممارسة الرياضة والترويح.. أنفقت الدولة ملايين على تطوير المركز وربحت فى فترة وجيزة 100 مليون جنيه (مائة مليون جنيه فأنا أخشى أن يطير صفر ). برافو المهندس خالد عبدالعزيز، وفى انتظار استاد القاهرة بعد مركز شباب الجزيرة والمركز الأوليمبى فى المعادى.
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2015-02-26
** هذا ما فعله فريق برشلونة فى مانشستر سيتى فى المباراة التى وصفها الإعلام الغربى بأنها قمة نارية، فإذا بالفريق الإنجليزى يكون لقمة سائغة فى فم الأسد الكاتالونى، ومازال بعض الإعلام الأجنبى الذى أحترم فيه دقته واهتمامه بالتفاصيل، مازال يقع فى أخطاء يجب ألا يسقط فيها، حيث اعتبر أن فوز مانشستر سيتى على نيوكاسيل بخمسة أهداف، رفعا لمعنوياته أمام برشلونة الذى كان خسر أمام مالاجا صفر / 1 فى الدورى الإسبانى. وهذا التقييم كله خطأ، فلا نيوكاسيل هو برشلونة، ولا مانشستر سيتى هو مالاجا، ولا مباراة محلية فى الدورى الإنجليزى أو الدورى الإسبانى تصلح مقياسا للدورى الأوروبى. فأنا لست من الذين يربطون بين نتائج مباريات سابقة وأخرى لاحقة، وأضع دائما العديد من الخطوط الفاصلة بين بطولة وبين بطولة أخرى، وبين مواهب ومهارات، وبين مواهب أقل ومهارات أقل . ** الإعلام الغربى أيضا قال فى تقييمه إن غياب يايا توريه عن مانشستر سيتى من اسباب تفوق برشلونة، وهذا أيضا خطأ من الأخطاء الشائعة، فأسهل تبرير هو تفسير النتائج بغياب نجم، وهذا التبرير يمرر التفسير، لكن القصة لم تكن غياب توريه، وإنما حضور برشلونة، القصة كانت فريقا يلعب وفريقا عاجزا عن اللعب، القصة كانت فريقا وليست لاعب فرد. ** حاول مانشستر سيتى الضغط مبكرا وفى المقدمة، وكان ذلك تكتيكا أهوجا لأن المقدمة التى ضغط فيها سيتى كانت مقدمة جدا، أو أمامية جدا، فاتسعت المساحات فى وسط الملعب ثم اتسعت بالتالى فى ملعب سيتى. فيما قدم برشلونة خدعته الكبرى. قدم تيكى تاكا متطورة.. تمرير مع التحرك. لعب بنفس شعار مدرسته لامياسا: استقبل.. مرر.. تحرك.. لكن هذه المرة بإيقاع أسرع، وبدون هذا التحضير الممل. وبدون تركيز فقط على فكرة الاستحواذ التى تنهك الخصم. لا.. هو استحواذ مع هجوم مباغت سريع يقتل الخصم.. باستخدام ستة مهاجمين، منهم ثلاثة قوة أساسية: ميسى لاعب السيرك، الذئب سواريز، نيمار الفنان. وهم يجرون ويتحركون ويتبادلون مراكزهم، وكل منهم يجرى بالكرة كما تجرى الموجة وراء الموجة، فترى قدم ميسى تسبق الكرة والكرة تعود وتسبق قدم ميسى.. ومع هؤلاء الفرسان الثلاثة كانت هناك قوة دعم ومساندة من ثلاثة: إنييستا، دانى ألفيش، ألابا.. لكن الفريق كله يدافع أيضا بقيادة ماسكيرانو، وبيكيه، وبوسكتس، والأسطى راكتش.. وهو ما أصاب مدرب مانشستر سيتى الأرجنتينى بالحيرة، فقد رأيته كأنه يتساءل: كيف يفعلون ذلك ؟! ** الإجابة: إنها تيكى تاكا المتطورة سنيور بيلجيرينى.. إنها تيكى تاكا "بوم" السريعة، المباغتة، التى تنفجر فى دفاعات الخصوم، وهى بالمناسبة ليست بدائية الصنع ؟! **************** ** خارج الإطار: مباراة برشلونة ومانشستر سيتى تستحق التعليق، بينما لا تستحق رمية الزهر أو لعبة الطاولة التى يمارسها اتحادنا الموقر لاختيار مدرب المنتخب.. بذمتكم لعبة: ملك ولا كتابة تستحق التعليق؟.. تستحق عمود.. أم تستحق عود كبريت ؟!
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2012-04-28
●● ضحكت حين قرأت أن جوارديولا «انكشف» بعد خروجه من دورى أبطال أوروبا، خاصة بعد مباراته مع ريال مدريد فى الدورى المحلى.. ضحكت لأن جوارديولا انكشف بعد فوزه بـ13 بطولة (ثلاث عشرة ).. لايوجد فريق يفوز للأبد، وكرة القدم فيها فرق كبيرة وأخرى صغيرة. والكبار يولدون كل فترة عبر التاريخ.. هكذا كان إنتر ميلان ويوفنتوس، وأياكس أمستردام وريال مدريد ومانشستر يونايتد وتشيلسى، وهكذا كان برشلونة وهكذا يولد الآن بايرن ميونيخ.. والفرق الكبيرة تعنى مواهب ومدرسة وأسلوب لعب يناسب اللاعبين وقدراتهم البدنية ومدربا موهوبا يصنع بينه وبين لاعبيه كيمياء خاصة، وهو سيجد صعوبة فى تكرارها مع فريق آخر مهما كان اسمه. فمثلا قد يجد جوارديولا صعوبة بالغة فى النجاح مع تشيلسى أو غيره.. وقصته تختلف عن قصة مورينيو مع بورتو وتشيلسى وميلان وريال مدريد لأنه يفرض أسلوب لعب لا يقوم على مواهب غير تقليدية. ●● تلك الآراء الانطباعية التى تتحدث عن انكشاف مدربين ولاعبين بسبب بطولة أو مباراة، وتتحدث عن نهاية عصور وبداية عصور، هى فى الواقع آراء تكشف غياب العمق وسطحية التحليل، وهؤلاء أصحاب مدرسة التقييم على أساس النتيجة وهى مدرسة أصيلة فى المحيط العربى.. ●● ربما يغيب برشلونة وتغيب الكرة الإسبانية عن البطولات لفترة، لكنها لو كانت صاحبة صناعة صحية وحقيقية فسوف تنهض مرة أخرى.. حدث ذلك فى تاريخ اللعبة عشرات المرات، مع هولندا، وإيطاليا، وألمانيا، وفرنسا، والبرازيل والأرجنتين.. ●● قال جوارديولا تعليقا على خروج برشلونة: «لا أعرف السبب، كنا الأفضل. دافع تشيلسى بنظام رائع وكافح بقوة.. ربما علينا أن نغير من أسلوب الهجوم. نغير من الإيقاع. لابد ان نكون أهدأ فى بعض الفترات..». وأظن أن هذا صحى، فمن أهم أسرار البرازيل هو تغيير الإيقاع.. أما الذين يظنون أن أسلوب «تيكى تاكا» هو السبب أو أنه جديد. فهم لا يعلمون أن ريال مدريد كان يلعب بهذا الأسلوب مع جيل دى ستيفانو وبوشكاش وخنتو، ولعب التيكى تاكا حين حضر للقاهرة لمواجهة الزمالك، وهذا هو نفسه أسلوب لعب المدرسة الإسبانية فى الستينيات.. لكن تسمية الإسلوب نفسه هو الجديد، ونشأ عام 2006 بفضل المعلق الإسبانى الشهير أندرياس مونتيس، خلال تعليقه على مباريات كأس العالم 2006 لقناة لا سيكستا الإسبانية.. وطور كرويف الأسلوب مع برشلونة وبعده ريكارد ثم أضاف جوارديولا الكثير.. هذا مجرد تعليق على مقالات وتصريحات وأفكار وصفت برشلونة بأنه فريق فاشل..؟ ●●● ●● الفشل الحقيقى هو ما جرى من اعتداء على لاعبى الزمالك من جانب لاعبى الجزيرة الليبى فى بطولة أفريقيا لكرة اليد.. هذا الاشتباك فى ساحة الرياضة هو: الفشل دون عناء.. هو عنوان الفشل واضمحلال الفكر والأخلاق والتحضر وهو سلوك مقرف ومقزز وأحمق يمارسه الرياضيون العرب حين يلتقون ويلعبون، وهم طوال العمر يتشدقون بالوحدة واللغة الواحدة وعلاقات الأشقاء.. ولا يمكن أن ترى مثل هذا السلوك الغبى والأحمق فى مباريات دول أوروبية عاشت ألف عام سابقة فى حروب وقتال؟
قراءة المزيدالكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2011-11-04
●● البعض سوف يقرأ العنوان ويكتفى بذلك، ثم يسرع بإرسال بلاغ لمن يهمه الأمر يفيد بأنى (أستغفر الله العظيم) أعتذر لوزارة الداخلية، والبعض قد يشده العنوان، ويستمر فى القراءة، ويكتشف أنه اعتذار لفريق الداخلية لكرة القدم، البعض الثالث سيمضى فى القراءة بلا غضب، فيما سيرى البعض الرابع أنه لم يكن لائقا أصلا أن أعتذر للفريق.. ●● المهم، باعتبار أن ما سبق ليس مهما، قبل أن تبدأ مباراة الأهلى، نظرت إلى جدول ترتيب الدورى ووجدت فريق الداخلية يحتل المركز الثامن عشر (قبل الأخير) برصيد نقطة واحدة، وقد خسر فى مباراتين وتعادل فى مباراة، ولا يضم أسماء من النجوم اللامعة.. فمن الطبيعى أن نتوقع مباراة من جانب واحد، وفى اتجاه واحد. من جانب الأهلى نحو مرمى هاشم دسوقى.. لكن الفريق الذى لعب أمام الاتحاد السكندرى من لمسة ولعبة، بأسوب تيكى تاكا، لعب فى الشوط الثانى بطريقة: «تيكى ترالالى أمان»؟ ●● سجل وائل جمعة هدف فريقه الأول من ضربة جزاء فى الدقيقة 20، وأضاف متعب الهدف الثانى بعد دقائق. فأخرجت العداد لإحصاء الأهداف التى ستهز شباك الداخلية.. إلا أن المفاجأة كانت فى تقديم الفريق لأداء مميز وجماعى، لاسيما بواسطة خط الهجوم الثلاثى، لاما كولين الغينى، وأحمد تمساح، وحمادة يحيى. الثلاثة صنعوا لأنفسهم كمية فرص لا يمكن توقعها، وهم بسرعتهم صالوا وجالوا واخترقوا منطقة المرمى الحمراء.. ونجح شريف إكرامى فى التصدى لكل الكرات التى هددت شباكه ولعب أفضل مبارياته هذا الموسم، وهو خدع من زميله فى الهدف الوحيد الذى سجله فريق الداخلية.. واستحق لاما كولين أن يكون نجما لهذا اللقاء.. لم يكن النجم من الأهلى الفائز، وإنما من الفريق المهزوم. ●● فى السنوات العشر الأولى من الألفية الثالثة رصد خبراء كرة القدم فى العالم ظاهرة عامة، وهى أنه لم يعد هناك فريق غير مرشح، وذلك بدءا من فوز اليونان بكأس أوروبا عام 2004، وتألق غانا فى المونديال، فيما كانت مباريات كأس العالم الأخيرة فى جنوب أفريقيا مثل الحرب العالمية الثانية بالفعل، فقد استسلم الفرنسيون مبكرا.. ووصل الأمريكيون فى الدقيقة الأخيرة.. وترك البريطانيون المحاربة الألمان.. وكانت أوروجواى من مفاجآت الدورة حتى إنها خسرت بصعوبة 2/3 أمام الفريق الألمانى فى الدور قبل النهائى. ●● التغيير الذى طرأ على كرة القدم لم يلمس بعد أهل القمة، والبطولات.. وهناك فروق فنية ومادية وإدارية وتاريخية وراء سيطرة الكبار، فمازال اللقب الإنجليزى محتكرا من 4 فرق منذ أكثر من 20 عاما، وهى مانشستر يونايتد وتشيلسى وأرسنال وليفربول، وقد يدخل الدائرة هذا العام مانشستر سيتى، وفى إسبانيا الصراع الدائم بين برشلونة وريال مدريد، وفى كل بلد وقطر تتجلى القطبية عند الوصول إلى منطقة البطولات.. وهذا يعنى أن التغيير فى حدود مباراة أو فترة.. لكنه ينبئ بتغيير قادم بعد زمن إذا استمرت الحركة.. وإذا استمرت العجلة فى الدوران؟
قراءة المزيد