تيجوسيجالبا

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning تيجوسيجالبا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning تيجوسيجالبا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with تيجوسيجالبا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with تيجوسيجالبا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with تيجوسيجالبا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with تيجوسيجالبا
Related Articles

الشروق

2025-05-07

أصدرت السفارة الأمريكية في هندوراس تحذيرا الثلاثاء بشأن تهديد بوقوع عملية إطلاق نار جماعي تستهدف ثلاثة مواقع محتملة في العاصمة، من بينها مدرسة ومركز تجاري ومجمع حكومي. وجاء في التحذير الذي نُشر على حساب السفارة على منصة إكس أن السفارة تلقت معلومات تفيد بأن الهجمات قد تنفذ يوم الثلاثاء وفي 16 مايو، داعية المواطنين الأمريكيين إلى تجنب هذه المواقع. وقالت السفارة: "المواقع الثلاثة التي ورد ذكرها هي مدرسة إليوت دوفر المسيحية في تيجوسيجالبا، ومركز مدينة تيجوسيجالبا، ومركز تجاري لم يُكشف عن اسمه في المدينة"، مشيرة إلى أن "القانون الأمريكي يُلزم السفارة بنشر هذا التحذير لجميع المواطنين الأمريكيين". وأشارت السفارة إلى أنه لا يوجد ما يدل على أن المواطنين الأمريكيين مستهدفون بشكل مباشر. وأضافت أنها لا تمتلك معلومات إضافية حول التهديد. من جهته، قلّل مدير الشرطة في هندوراس، خوان مانويل أجيلار جودوي، من أهمية التحذير، وقال في مقابلة إذاعية محلية: "إنه مجرد تنبيه"، مضيفا أن المعلومات وردت من مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) وأن السلطات الهندوراسية أُبلغت بها أيضا. وأوضح: "مكتب التحقيقات الاتحادي ملزم، وفقا للإرشادات الأمريكية، بإبلاغ مواطنيه". وقال وزير الخارجية الهندوراسي إدواردو إنريكي راينا، عبر منصة إكس، إن الحكومة تعاملت مع المعلومات "بمسؤولية وجدية، بغض النظر عن مدى صحتها أو احتمال وقوعها". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-09

قال مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي إن زلزالا بقوة 5.6 درجة ضرب منطقة تبعد نحو 9 كيلومترات جنوب غربي بلدية لايونيون في السلفادور. وقالت سلطات الحماية المدنية في السلفادور إنها قامت بتفعيل بروتوكولات الطوارئ لمواجهة الزلزال الذي شعر به سكان أقصى الشمال حتى تيجوسيجالبا عاصمة هندوراس المجاورة وشرق نيكاراجوا. وأفاد مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، الذي عدل تقديره الأولي للزلزال من 5.4 درجة، بوقوع هزة ارتدادية بقوة 4.4 درجة بعد ذلك بسبع دقائق حسبما أورد موقع "زون بورس" الإخباري الفرنسي. ولم ترد أنباء فورية عن وقوع أضرار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-09-01

تعتبرهندوراس  أفقر بلد في أمريكا الوسطى، يعيش أكثر من 60% من سكانه البالغ عددهم 8.7 ملايين نسمة، في فقر مدقع، وتظل هندوراس أحد أكثر البلدان خطورة على المدافعين عن حقوق الإنسان في منطقة الأمريكيتين، ولاسيما على المنخرطين في الدفاع عن الأراضي وعلى الناشطين في مجال البيئة، وتعتبرمن أكثر الدول خطورة على العاملين في الصحافة. وقُتل صحفي بالرصاص يدعى إيدجار جويل أجويلار، شمال غربي هندوراس، ما رفع عدد العاملين في الصحافة الذين تم اغتيالهم منذ عام 2001، إلى 79، وذكرت "المفوضية الوطنية لحقوق الإنسان"، في هندوراس في بيان، أن أجويلار المراسل في قناة  "إتش سي إتش" التلفزيونية، قتل بالرصاص، أمس السبت في "كوبان"، المدينة الواقعة على بعد 200 كيلومتر شمال غربي عاصمة البلاد "تيجوسيجالبا"، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس". وأشارت "المفوضية الوطنية لحقوق الإنسان"، إلى أن 91% من الجرائم ضد الصحفيين والعاملين في مجال الإعلام تمر بلا عقاب، فيما قالت وسائل إعلام محلية، إن أجويلار تلقى تهديدات بالقتل من مصادر غير معروفة قبل مقتله، فيما قال المفوض روبيرتو هيريرا كاسيريس: "كل مرة يُقتل فيها صحفي هي بمثابة اعتداء على الحق في الحياة والحق في حرية التعبير". وقال المتحدث باسم المفوض الوطني لحقوق الإنسان خوليو فيلاسكيز، في وقت سابق، إن 92% من هذه الجرائم تمر دون عقاب بل إنها لا يتم التحقيق فيها أساسا.  وكانت منظمات "حقوق الإنسان"، قالت في فبراير الماضي، إنه من بين 229 صحفياً ومحامياً قُتلوا في الفترة بين2001 و2018 ، ما زال أكثر من 90% من الحالات دون عقاب. وكانت دراسة أجراها بنك "التنمية للبلدان الأمريكية" في 2018 أوضحت أن "سان بيدرو سولا"، ثاني أكبر مدينة في هندوراس، يبلغ معدل القتل فيها أكثر من 80 لكل 100 ألف شخص، أي ما يشكّل ما بين 10 و20 ضعف المتوسط العالمي. وكان  المؤتمر الوطني في هندوراس، أعلن في مايو الماضي، تغيير مفاجئ لحدث سنوي يهدف لتكريم الصحفيين، وقال رئيس المؤتمر، موريسيو أوليبا، إن تهديدات المقاطعة والتخريب من حزب سياسي هي السبب. وكان من المقرر في ذلك الوقت، انعقاد منح "الجوائز البرلمانية لعام 2019"، صباح أمس، داخل الغرف التشريعية لـ"المؤتمر الوطني" في هندوراس، وبسبب التهديدات فقد عقدت في مطعم في العاصمة "تيجوسيجالبا"، فيما حصل 12 صحفيا على جوائز من فئات مختلفة، وفقا لما ذكرته قناة "تيلسور". وذكرت سلطات "المؤتمر الوطني"، أن هناك تهديدات من حزب "الحرية والتأسيس" بمقاطعة الجوائز، مضيفة في إحدى التغريدات أن هناك تهديدًا بالتخريب داخل الغرفة. وفي مارس الماضي، قتل صحفي هندوراسي معارض يدعى ليوناردو جابرييل هرنانديز "54 عامًا"، بالرصاص، في "ناكومي" جنوب "تيجوسيجالبا"، وقالت الشرطة في ذلك الوقت، إن هرنانديز كان يعمل مراسلا تلفزيونيا في قناة "فالي" ويعد من أشد منتقدي الحكومة الهندوراسية، أصيب بالرصاص في الشارع ونقل إلى عيادة توفي فيها لاحقا، مشيرة إلى أن المسلح أطلق النار على الصحفي الهندوراسي، عدة مرات، ما جعله مصابًا بجروح خطيرة. وأشارت قناة "تيلسور"، إلى أن هرنانديز، يعد أول مراسل يُقتل في هندوراس في عام 2019، فيما أشارت "اللجنة غير الحكومية لحرية التعبير"، إلى أن هرنانديز كان مدير ومقدم برنامج "الشعب يتحدث". وأشار تقرير سابق لمنظمة "العفو الدولية" والتي تتخذ من العاصمة البريطانية "لندن"، مقرا لها، إلى أن مستوى انعدام الأمن والعنف، ظل مرتفعاً في البلاد، موضحا، أنه مازال الإفلات من العقاب السائد على نطاق واسعٍ يُعد سبباً لتقويض ثقة عامة الشعب في السلطات وفي نظام العدالة. وقمعت قوات الأمن الاحتجاجات بصورة وحشية في أعقاب الانتخابات الرئاسية. وأشارت المنظمة، إلى أن الحكومة، أعلنت عن استحداث وزارة لشؤون حقوق الإنسان والعدالة، على أن تبدأ عملها في عام 2018. وفي 20 نوفمبر 2014، عثرت الشرطة في هندوراس على جثة ملكة جمال البلاد ماريا خوسيه ألفارادو "19 عاما" وعلى جثة شقيقتها الكبرى مدفونتين في منطقة جبلية بـ"سانتا باربرا" غرب هندوراس بعد قتلهما رميا بالرصاص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-07-03

نشرت وكالة "روسيا اليوم"، مقطع فيديو يرصد لحظة مغادرة رئيس هندوراس خوان أورلاندو هيرنانديز، المستشفى بعد إقامته به لمدة أسبوعين عقب إصابته بفيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، وتماثله الآن للشفاء. وقال المكتب الرئاسي إن الرئيس، الذي يشغل أيضا منصب رئيس الحكومة، يشعر بأن حالته الصحية طيبة، إلا أنه سيستمر في الخضوع للعلاج وسيبقى قيد العزل المنزلي. ونشر هيرنانديز، على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، صورة له تظهر مغادرته المستشفى العسكري في العاصمة تيجوسيجالبا، معلقًا عليها: "التفاني في سبيل هندوراس الآن هو أقوى عندي من أي وقت مضى، فهيا إلى العمل، من هذا الذي يتحدث عن خوف؟". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-06-18

لقى 5 سجناء على الأقل مصرعهم وأصيب 39 آخرون من بينهم حراس بجروح في معركة بالأسلحة النارية دارت داخل سجن «لا تولفا» المشدد الحراسة في هندوراس، بين أفراد من عصابة «باريو 18» وآخرين من عصابة مارا سالفاتروتشا «إم إس-13». سجن «لا تولفا» هو واحد من اثنين من السجون ذات الإجراءات الأمنية المشددة في هندوراس، حيث يتم تسجيل الأحداث العنيفة بنتائج مأساوية بشكل متكرر، حيث يؤوي السجن أكثر من 1500 نزيل. وقال المتحدث باسم النيابة العامة يوري مورا، لوكالة الأنباء الفرنسية «فرانس برس»، إن «أجهزة النائب العام أبلغتنا بأن هناك ما لا يقل عن 5 قتلى، لكن لا هم ولا شرطة الأدلة الجنائية تمكنوا من دخول السجن حتى الآن لأن الحادث لا يزال مستمرا»، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وأضاف مورا، أن الأمن لم يستتب بعد للدخول لإجراء عمليات تفتيش، فيما أشارت وسائل إعلام محلية إلى أن السلطات أرسلت وحدات من الشرطة والجيش لإسناد حراس السجن الواقع على بعد حوالي 40 كيلومتر شرق العاصمة تيجوسيجالبا. ونشر مستشفى إسكويلا الحكومي، في عاصمة البلاد، قائمة بأسماء 15 شخصاً أصيبوا بطلقات نارية في السجن ونقلتهم إليه سيارات الإسعاف، فيما احتشد المئات من أقارب السجناء في المستشفى وأمام السجن. ونشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيلات صوتية سُمع فيها دويّ إطلاق نار وانفجارات استمرت لأكثر من ساعة، فيما بثت نشرات الأخبار التلفزيونية صورا أظهرت عناصر مسلحين من قوات الأمن وهم يتجمعون داخل السجن، وسُمع خلالها أيضا إطلاق نار. والعصابتان المتنافستان تسيطران على أحياء عديدة في ضواحي مدن رئيسية في هندوراس، بالإضافة إلى مناطق ريفية واسعة، وتدور بينهما حرب شعواء بسبب محاولة كل منهما مد نفوذه إلى منطقة العصابة الأخرى، كما تنخرط العصابتان في عمليات إجرامية تشمل تهريب المخدرات والأسلحة والاتجار بها وسرقة السيارات وغيرها من الجرائم.           ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-06-01

أضرم محتجون النار في بوابة دخول السفارة الأمريكية وسط عاصمة البلاد "تيجوسيجالبا"، وذلك خلال ثاني يوم من الاحتجاجات الضخمة لقطاعي التعليم والصحة احتجاجًا على مراسيم أصدرها الرئيس خوان أورلاندو هيرنانديز. وقال منتقدو هيرنانديز، إنها ستؤدي إلى خصخصة الخدمات العامة، فيما وجه المتظاهرون أصابع الاتهام في حادثة السفارة إلى "مندسين حكوميين". ونزل آلاف الأطباء والمعلمين والطلاب إلى الشوارع لمطالبة الحكومة بالتراجع عن خطط لخصصة قطاعي الصحة والتعليم. وأضرم المحتجون النار في المدخل المؤدي إلى مبنى السفارة بنحو 12 إطارا للسيارات بعد سكب وقود عليها. واندفع المتظاهرون صوب السفارة الأمريكية بعد أن قامت الشرطة بتفريقهم من منطقة تجارية قريبة على الرغم من أنه لم يتضح بشكل فوري سبب مهاجمتهم المبنى، وهتف المحتجون "الحثالة الأمريكية" خارج السفارة التي لم تكن عليها حراسة في ذلك الوقت. واظهرت صورا نشرتها وكالة الأنباء الفرنسية، قيام متظاهر ملثم بتخريب كاميرا مراقبة عند مدخل السفارة الأمريكية، وكذلك أظهرت صورا نشرتها الوكالة، قيام جندي بإخماد حريق عند مدخل السفارة الأمريكية، فيما قال مسؤول في إدارة الإطفاء أنه لم تلحق بالسفارة أضرار باستثناء بوابة الدخول. وهرعت فرق الإطفاء لإخماد الحريق الذي دمر بوابة البعثة الدبلوماسية دون إلحاق أضرار بالمبنى الرئيسي للسفارة. بدوره، قال المتحدث باسم الشرطة جاير ميزا، لوسائل إعلام محلية، إنه تم توقيف أحد المشتبه بهم ويبلغ من العمر 23 عاما، فيما توجه أقارب المشتبه به في وقت لاحق مع حشد من الأشخاص إلى مقر الشرطة حيث طالبوا بالإفراج عنه، وفقا لما ذكرته قناة "فرانس 24" الفرنسية. وأصدرت السفارة الأمريكية بيانا بعد الهجوم حضت فيه الهندوراسيين على عدم القيام "بأعمال عنف". وكان ملف قضائي، أظهر الأسبوع الماضي أن السلطات الأمريكية، أجرت تحريات بشأن هيرنانديز في إطار تحقيق يتعلق بتهريب مخدرات وغسيل أموال له صلة بشقيقه، ولم توجه للرئيس اتهامات في أي جريمة، وفي 24 نوفمبر، 2018، تم اعتقال خوان أنطونيو هيرنانديز شقيق رئيس هندوراس في ميامي بالولايات المتحدة، ويُشتبه في أنّ لخوان أنطونيو روابط مع كارتلات المخدراتز وقالت حكومة هندوراس، في بيان: "تم توقيف المواطن الهندوراسي خوان أنطونيو هيرنانديز، شقيق الرئيس الحالي لجمهورية هندوراس، في مدينة ميامي بالولايات المتحدة"، موضحة أنّ رئيس هندوراس قال بوضوح في 24 أكتوبر الماضي، إنّ لا أحد بالنسبة إليه فوق القانون وذلك في وقت كانت سرت إشاعات بشكل متزايد مفادها أنّ لشقيقه علاقات مع كارتلات المخدّراتز فيما أقرّ الرئيس هيرنانديز في حديثه إلى صحفيين بأنّ ما حصل "ضربة قاسية، حزينة وصعبة"، مطالبا بأن يتم احترام مبدأ قرينة البراءة، مؤكّدًا من جديد عزمه على مكافحة تهريب المخدرات بالتعاون الوثيق مع الولايات المتحدة. وذكرت قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية، أن هيرنانديز، يواجه معارضة قوية في هندوراس منذ فوزه بفترة ثانية في انتخابات أثارت خلافات شديدة في نهاية 2017 انتقدها بقوة مراقبون دوليون ويقول معارضون إنه سرقها. وهندوراس أفقر بلد في أمريكا الوسطى يعيش أكثر من 60% من سكانه البالغ عددهم 8.7 ملايين نسمة، في فقر مدقعمن جانبه، وظلت أحد أكثر البلدان خطورة على المدافعين عن حقوق الإنسان في منطقة الأمريكيتين، ولاسيما على المنخرطين في الدفاع عن الأراضي وعلى الناشطين في مجال البيئة.                                                   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-08-15

تظاهر طلاب من  جامعة هندوراس الوطنية المستقلة، في عاصمة هندوراس "تيجوسيجالبا"، للمطالبة باستقالة رئيس هندوراس خوان أورلاندو هيرنانديز، بسبب صلاته المزعومة بالاتجار بالمخدرات. واشتبك المتظاهرون مع شرطة مكافحة الشغب وأعضاء من حرس الشرف الرئاسي ووكلاء الشرطة العسكرية، في محيط القصر الرئاسي في العاصمة "تيجوسيجالبا"، وفقا لما أظهرته صورا نشرتها وكالة "فرانس برس" الفرنسية. وكان هرنانديز رفض تلك المزاعم وقال إنه "ضحية حملة تشويه من جانب عصابات المخدرات التي استهدفها"، كما اتهم خصوما سياسيين بالتآمر مع رجال العصابات لتشويه صورته. وكان آلاف المحتجين نزلوا إلى شوارع "تيجوسيجالبا، الثلاثاء الماضي، لمطالبة هرنانديز بالتنحي بعد أيام من اضطراره لنفي الحصول على أموال من عصابات المخدرات لدعم حملته الانتخابية في العام 2013. وقال مسؤولون، إن المحتجين أشعلوا النار في مكاتب 3 شركات على الأقل في المدينة بعدما تحولت المظاهرات إلى العنف، واشتبكت شرطة مكافحة الشغب مع المتظاهرين أثناء محاولتها تفريق الحشد بالغاز المسيل للدموع ومدافع المياه،  وفقا لما ذكرته قناة "يورو نيوز" الإخبارية. وهاجم المحتجون الشرطة بالعصي والحجارة قرب الكونجرس بعدما أطلقت الغاز المسيل للدموع لتفريقهم، وقال مسؤول في الصليب الأحمر، إن خمسة أشخاص عولجوا من إصابات بجروح. وكانت وثيقة قضائية نشرت في وقت سابق، قال فيها ممثلو إدعاء أمريكيون، إن "حملة هرنانديز بانتخابات الرئاسة في 2013 حصلت على تمويل من مهربي مخدرات". وقالت الوثيقة التي قُدمت إلى محكمة نيويورك الجزئية، إن حملة هرنانديز حصلت على 1.5 مليون دولار من "إيرادات المخدرات" استخدمت لرشوة مسؤولين محليين في مقابل الحماية وإتمام أشغال عامة. جدير بالذكر، أن هرنانديز حليف للولايات المتحدة، ويواجه ضغوطا متزايدة منذ القبض على شقيقه الأصغر توني في ميامي في نوفمبر الماضي، فيما يتصل بتهم بتهريب المخدرات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: