توبياس تونكل
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الأربعاء، عن استضافة باريس اجتماعًا دوليًا بشأن سوريا في يناير، معتبرًا أن رفع العقوبات الدولية عن سوريا يتوقف...
الدستور
2024-12-19
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الأربعاء، عن استضافة باريس اجتماعًا دوليًا بشأن سوريا في يناير، معتبرًا أن رفع العقوبات الدولية عن سوريا يتوقف على مدى التزام القيادة الحالية. وأعلن بارو، خلال جلسة استماع في البرلمان الفرنسي بشأن الوضع في سوريا، أن فرنسا ستستضيف اجتماعًا بشأن سوريا "مع الشركاء العرب والأتراك والغربيين" في يناير 2025. هذا فيما أجرى وفد دبلوماسي ألماني برئاسة مفوض البلاد للشرق الأوسط، توبياس تونكل، أمس الثلاثاء، محادثات في دمشق مع / جبهة النصرة، (أبو محمد الجولاني)، وممثلها للشؤون الخارجية زيد العطار، ووزير التعليم في الحكومة الانتقالية. وأكدت وزارة الخارجية الألمانية، أن اللقاء تناول التحول السياسي في سوريا وقضايا حقوق الإنسان، كما شمل تفقد الوفد مبنى السفارة الألمانية في دمشق واجتماعات مع منظمات المجتمع المدني والدينية. وأوضح المتحدث باسم الخارجية الألمانية، أن الاجتماع مع هيئة تحرير الشام، التي تولت السلطة عقب الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، كان فرصة للتواصل مع "الحكام الفعليين الجدد في دمشق". في تطور آخر، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن القوات الإسرائيلية ستظل في المنطقة العازلة بين سوريا ومرتفعات الجولان المحتلة في المستقبل المنظور. وجاءت تصريحاته خلال زيارة إلى قمة جبل الشيخ داخل سوريا، حيث احتلت القوات الإسرائيلية مواقع جديدة بعد انهيار حكومة بشار الأسد. وأوضح نتنياهو أن هذه الخطوة تهدف لضمان أمن الحدود الإسرائيلية، بينما أمر وزير الدفاع يسرائيل كاتس القوات بالاستعداد للبقاء في المواقع الجديدة طوال فصل الشتاء. هذه التحركات تأتي وسط تحولات متسارعة في المشهد السياسي والعسكري السوري، بعد التغيرات الأخيرة في السلطة بالبلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-18
أجرى وفد دبلوماسي ألماني برئاسة مفوض البلاد للشرق الأوسط، توبياس تونكل، أمس الثلاثاء، محادثات في دمشق مع / جبهة النصرة، (أبو محمد الجولاني)، وممثلها للشؤون الخارجية زيد العطار، ووزير التعليم في الحكومة الانتقالية. وأكدت وزارة الخارجية الألمانية أن اللقاء تناول التحول السياسي في سوريا وقضايا حقوق الإنسان، كما شمل تفقد الوفد مبنى السفارة الألمانية في دمشق واجتماعات مع منظمات المجتمع المدني والدينية. وأوضح المتحدث باسم الخارجية الألمانية أن الاجتماع مع هيئة تحرير الشام، التي تولت السلطة عقب الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد، كان فرصة للتواصل مع "الحكام الفعليين الجدد في دمشق". في تطور آخر، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن القوات الإسرائيلية ستظل في المنطقة العازلة بين سوريا ومرتفعات الجولان المحتلة في المستقبل المنظور. وجاءت تصريحاته خلال زيارة إلى قمة جبل الشيخ داخل سوريا، حيث احتلت القوات الإسرائيلية مواقع جديدة بعد انهيار حكومة بشار الأسد. وأوضح نتنياهو أن هذه الخطوة تهدف لضمان أمن الحدود الإسرائيلية، بينما أمر وزير الدفاع يسرائيل كاتس القوات بالاستعداد للبقاء في المواقع الجديدة طوال فصل الشتاء. هذه التحركات تأتي وسط تحولات متسارعة في المشهد السياسي والعسكري السوري، بعد التغيرات الأخيرة في السلطة بالبلاد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-17
وكالات أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن المكافأة المالية، التي تبلغ 10 ملايين دولار، ما زالت قائمة لمن يقدم معلومات تؤدي إلى تحديد موقع زعيم هيئة تحرير الشام، أبو محمد الجولاني، أو القبض عليه. وأجرى دبلوماسيون ألمان اتصالًا مباشرًا في العاصمة السورية دمشق مع أحمد الشرع، قائد "هيئة تحرير الشام" الإسلامية وقائد الإدارة السورية الجديدة بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد. وذكرت وزارة الخارجية الألمانية في برلين اليوم الثلاثاء أن "محور المحادثات كان العملية الانتقالية السياسية وتوقعاتنا بشأن حماية الأقليات وحقوق النساء حتى نتمكن من مواكبة التطور السلمي في سوريا". ووفقًا لتصريحات الوزارة، شارك في المحادثات التي جرت في العاصمة السورية ممثل من هيئة تحرير الشام مسؤول عن العلاقات الدولية ووزير التعليم في الحكومة الانتقالية. بالإضافة إلى ذلك، عُقدت اجتماعات مع ممثلين عن المجتمع المدني والطوائف الدينية. كما تضمن جدول الأعمال "إجراء أول معاينة لمبنى السفارة الألمانية في دمشق." وكان تحالف المعارضة السورية الذي تقوده "هيئة تحرير الشام" أطاح في الأسبوع الماضي بنظام عائلة الأسد التي حكمت سوريا على مدار عقود عديدة، وفر الرئيس المخلوع إلى روسيا حيث حصل على حق اللجوء لأسباب إنسانية. وقبل المحادثات، أكدت وزارة الخارجية الألمانية أن أنشطة هيئة تحرير الشام والحكومة الانتقالية التي تديرها، تخضع لمراقبة دقيقة. وقالت الوزارة: "بقدر ما يمكن قوله في الوقت الراهن، فإنهم يتصرفون بحذر حتى الآن. وكما هو الحال مع شركائنا الدوليين، سنحكم عليهم بناءً على أفعالهم. وأي تعاون مشروط بحماية الأقليات العرقية والدينية واحترام حقوق النساء". ويترأس الوفد الألماني توبياس تونكل، المفوض المسؤول عن شؤون الشرق الأدنى والأوسط في وزارة الخارجية الألمانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-17
(د ب أ) أجرى دبلوماسيون ألمان اتصالًا مباشرًا في العاصمة السورية دمشق مع أحمد الشرع، قائد "هيئة تحرير الشام" الإسلامية وقائد الإدارة السورية الجديدة بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد. وذكرت وزارة الخارجية الألمانية في برلين اليوم الثلاثاء أن "محور المحادثات كان العملية الانتقالية السياسية وتوقعاتنا بشأن حماية الأقليات وحقوق النساء حتى نتمكن من مواكبة التطور السلمي في سوريا". ووفقًا لتصريحات الوزارة، شارك في المحادثات التي جرت في العاصمة السورية ممثل من هيئة تحرير الشام مسؤول عن العلاقات الدولية ووزير التعليم في الحكومة الانتقالية. بالإضافة إلى ذلك، عُقدت اجتماعات مع ممثلين عن المجتمع المدني والطوائف الدينية. كما تضمن جدول الأعمال "إجراء أول معاينة لمبنى السفارة الألمانية في دمشق." وكان تحالف المعارضة السورية الذي تقوده "هيئة تحرير الشام" أطاح في الأسبوع الماضي بنظام عائلة الأسد التي حكمت سوريا على مدار عقود عديدة، وفر الرئيس المخلوع إلى روسيا حيث حصل على حق اللجوء لأسباب إنسانية. وقبل المحادثات، أكدت وزارة الخارجية الألمانية أن أنشطة هيئة تحرير الشام والحكومة الانتقالية التي تديرها، تخضع لمراقبة دقيقة. وقالت الوزارة: "بقدر ما يمكن قوله في الوقت الراهن، فإنهم يتصرفون بحذر حتى الآن. وكما هو الحال مع شركائنا الدوليين، سنحكم عليهم بناءً على أفعالهم. وأي تعاون مشروط بحماية الأقليات العرقية والدينية واحترام حقوق النساء". ويترأس الوفد الألماني توبياس تونكل، المفوض المسؤول عن شؤون الشرق الأدنى والأوسط في وزارة الخارجية الألمانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-17
برلين- (د ب أ) يعتزم دبلوماسيون ألمان إجراء اتصالات مباشرة في العاصمة السورية دمشق مع الحكومة المؤقتة التي شكلتها الفصائل المسلحة المنتصرون. وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية في برلين إن المحادثات الأولى مع "هيئة تحرير الشام" ستعقد في العاصمة السورية اليوم الثلاثاء، مضيفة أنها ستدور "حول عملية انتقالية شاملة في سوريا وحماية الأقليات". وفي الأسبوع الماضي، أطاح تحالف من المتمردين بقيادة إسلاميين بالرئيس بشار الأسد الذي حكم البلاد لفترة طويلة، والذي حصل الآن على لجوء في روسيا. وقالت المتحدثة إنه من المقرر أيضا أن يستطلع الوفد الألماني إمكانيات تواجد دبلوماسي لألمانيا في دمشق، مضيفة أنه من المقرر أيضا عقد اجتماعات مع المجتمع المدني السوري وممثلي الطوائف المسيحية، مشيرة إلى أن الوفد يضم أيضا ممثلة عن وزارة التنمية الألمانية. وقالت المتحدثة: "يجب ألا تصبح سوريا ألعوبة في أيدي قوى أجنبية أو تجربة لقوى متطرفة. نحن نعرف من أين تأتي هيئة تحرير الشام ونعرف أصولها في أيديولوجية القاعدة". وذكرت المتحدثة أنه سيُجرى مراقبة أنشطة "هيئة تحرير الشام" والحكومة المؤقتة المعينة من قبلها عن كثب، وقالت: "إلى حد ما يمكن القول إنهم يتصرفون بحذر حتى الآن. ومثل شركائنا الدوليين، سوف نقيمهم من خلال أفعالهم. يُشترط في أي تعاون حماية الأقليات العرقية والدينية واحترام حقوق المرأة". ويرأس الوفد الألماني توبياس تونكل، ممثل وزارة الخارجية الألمانية في الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: