تشن بينهوا

حذر الصينيون من أزمة بسبب المساعدات العسكرية الامريكية، بحسب صحيفة “آسيا تايمز”، مشيرة إلى أنه تجاوز للخطوط الحمراء مثل سيارات السباق على حافة الهاوية،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning تشن بينهوا over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning تشن بينهوا. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with تشن بينهوا
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with تشن بينهوا
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with تشن بينهوا
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with تشن بينهوا
Related Articles

الدستور

Very Positive

2024-04-23

حذر الصينيون من أزمة بسبب المساعدات العسكرية الامريكية، بحسب صحيفة “آسيا تايمز”، مشيرة إلى أنه تجاوز للخطوط الحمراء مثل سيارات السباق على حافة الهاوية، حيث يكون الاصطدام أمرًا لا مفر منه تقريبًا".  وأعربت بكين عن استيائها الشديد ومعارضتها الشديدة بعد أن أقر مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون يمنح مساعدات عسكرية لتايوان ودول منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وأقر مجلس النواب الأميركي في 20 أبريل أربعة مشاريع قوانين ضمن حزمة بقيمة 95 مليار دولار لتعزيز القدرة الدفاعية لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وسيتم تخصيص حوالي 60.84 مليار دولار من التمويل لأوكرانيا لمواجهة روسيا بينما سيتم استخدام 26.38 مليار دولار لدعم إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد إيران ووكلائها. ويتكون أحد مشاريع القوانين من 8.12 مليار دولار لتايوان ودول المحيطين الهندي والهادئ “لمواجهة الصين الشيوعية وضمان الردع القوي في المنطقة”. وتشمل المساعدات: تمويل بقيمة 3.3 مليار دولار لتطوير البنية التحتية للغواصات، بما في ذلك الاستثمارات في بناء الحوض الجاف؛ و2 مليار دولار في برنامج تمويل عسكري أجنبي لتايوان وغيرها من الحلفاء الرئيسيين والشركاء الأمنيين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ في مواجهة العدوان الصيني؛ و 1.9 مليار دولار لتجديد المواد الدفاعية والخدمات الدفاعية المقدمة لتايوان والشركاء الإقليميين. وسيتم إنفاق المبلغ المتبقي البالغ 920 مليون دولار على تعزيز القدرات العسكرية الأمريكية في المنطقة، وتعزيز إنتاج وتطوير المدفعية والذخائر الحيوية وتوفير مرونة إضافية لقروض التمويل العسكري الأجنبي وضمانات القروض. وبالفعل، في الثامن من فبراير، أقر مجلس الشيوخ الأميركي حزمة بقيمة 95 مليار دولار لدعم أوكرانيا وإسرائيل وتايوان. وسيتم تقديم الحزمة قريبًا إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن للموافقة عليها قبل أن تصبح قانونًا. وقال تشن بينهوا، المتحدث باسم الخارجية الصينية، إن "الولايات المتحدة تصر على إقرار وتوقيع مشروع قانون يتضمن محتوى سلبيا يتعلق بتايوان، وتتدخل بشكل خطير في الشؤون الداخلية للصين وتنتهك بشكل خطير مبدأ صين واحدة وأحكام البيانات الصينية الأمريكية المشتركة الثلاثة". وقال مكتب شؤون تايوان التابع لمجلس الدولة الاثنين:"نعرب عن استيائنا الشديد ومعارضتنا الحازمة لذلك". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-13

أكدت الصين معارضتها الشديدة للإجراءات الرامية إلى تحقيق استقلال تايوان وتدخل القوى الخارجية فيها. ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية، اليوم السبت، عن المتحدث باسم مكتب مجلس الدولة الصيني لشؤون تايوان، تشن بينهوا، قوله في تعليق على نتائج الانتخابات التايوانية: "سوف نتمسك بتوافق 1992، الذي يجسد مبدأ صين واحدة، ونعارض بشدة الأعمال الانفصالية التي تهدف إلى تحقيق استقلال تايوان، وكذلك تدخل القوى الخارجية". وأضاف بينهوا "أن الانتخابات في تايوان لن تغير الاتجاه الرئيسي لتنمية العلاقات على جانبي مضيق تايوان" وتابع"سنعمل مع الأحزاب السياسية والجماعات وممثلي مختلف قطاعات السكان في تايوان لتعزيز التبادلات والتعاون بين جانبي مضيق تايوان". وأعلن رئيس تايوان المنتخب لاى تشينج تى، مرشح الحزب الديمقراطى التقدمى التايوانى ، اليوم السبت أن نتيجة الانتخابات فى البلاد أظهرت للعالم أن تايوان اختارت الوقوف إلى جانب الديمقراطية. وخلال الحملة الانتخابية، أكد لاي مجددا على ضرورة دمج تايوان في المجتمع العالمي الأوسع بدلا من الوقوع في فخ الصين. وأشار لاى، في المؤتمر الصحفي الذى عقده لدى إعلان فوزه في انتخابات الرئاسة، إلى أنه على أساس المعاملة بالمثل والكرامة، فإنه يود التواصل مع الصين. وتابع لاي يقول "في الوقت نفسه، نحن عازمون أيضا على حماية تايوان من أعمال التهديدات والترهيب المستمرة من جانب الصين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-13

صرح الرئيس الأمريكى جو بايدن، بأن الولايات المتحدة لاتدعم استقلال تايوان بعد أن تحدى الناخبون هناك الصين وأبقوا على الحزب الديمقراطى التقدمى الحاكم لثالث فترة حكم على التوالى، وهو الحزب الذى سعى إلى تحجيم تأثير بكين. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن بايدن قوله للصحفيين لدى مغادرته البيت الأبيض اليوم متوجها إلى كامب ديفيد "نحن لا نؤيد استقلال تايوان بعد هذا التصويت". وذكرت وكالة بلومبرج، أنه يبدو أن تصريح الرئبس الأمريكى جو بايدن يستهدف تهدئة مخاوف الصين التى لم تكن ترغب فى أن يتم انتخاب لاى تشينج تى نائب الرئيسة الحالية كرئيس لتايوان. ومن ناحية أخرى، أكدت الصين معارضتها الشديدة للإجراءات الرامية إلى تحقيق استقلال تايوان وتدخل القوى الخارجية فيها. ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية اليوم السبت عن المتحدث باسم مكتب مجلس الدولة الصيني لشؤون تايوان، تشن بينهوا، قوله في تعليق على نتائج الانتخابات التايوانية: "سوف نتمسك بتوافق 1992، الذي يجسد مبدأ صين واحدة، ونعارض بشدة الأعمال الانفصالية التي تهدف إلى تحقيق استقلال تايوان، وكذلك تدخل القوى الخارجية". وأضاف بينهوا "أن الانتخابات في تايوان لن تغير الاتجاه الرئيسي لتنمية العلاقات على جانبي مضيق تايوان"، وتابع "سنعمل مع الأحزاب السياسية والجماعات وممثلي مختلف قطاعات السكان في تايوان لتعزيز التبادلات والتعاون بين جانبي مضيق تايوان". وأعلن رئيس تايوان المنتخب لاى تشينج تى، مرشح الحزب الديمقراطى التقدمى التايوانى، اليوم السبت، أن نتيجة الانتخابات فى البلاد أظهرت للعالم أن تايوان اختارت الوقوف إلى جانب الديمقراطية. وخلال الحملة الانتخابية، أكد لاي مجددا على ضرورة دمج تايوان في المجتمع العالمي الأوسع بدلا من الوقوع في فخ الصين. وأشار لاى، في المؤتمر الصحفي الذى عقده لدى إعلان فوزه في انتخابات الرئاسة، إلى أنه على أساس المعاملة بالمثل والكرامة، فإنه يود التواصل مع الصين. وتابع لاي يقول "في الوقت نفسه، نحن عازمون أيضا على حماية تايوان من أعمال التهديدات والترهيب المستمرة من جانب الصين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-13

في انتخابات تايوان الأخيرة، بدأ الناخبون في التوجه إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس وبرلمان جديدين، إذ تعتبر هذه الانتخابات ذات أهمية جيوسياسية كبيرة وتجذب اهتمام العالم، ويتوقع أن يفوز «الحزب التقدمي الديمقراطي» الحاكم الذي يؤيد الاستقلال عن الصين، وتأتي هذه الانتخابات في ظل توترات متصاعدة بين تايوان والصين، حيث تعتبر بكين، أن تايبيه مقاطعة صينية وتهدد بضمها. وفتحت مراكز الاقتراع في تايوان صباح اليوم، حيث يبلغ عدد سكان البلاد حوالي 24 مليون نسمة، ومن المتوقع أن تظهر النتائج في المساء، وسيتولى الرئيس الجديد الذي سيتم انتخابه منصبه في العشرين من مايو 2024. ووفقًا لتقرير صحيفة «الجارديان» البريطانية، يحق لحوالي 19.5 مليون شخص التصويت في الانتخابات الحالية في تايوان، وفي الانتخابات الرئاسية في عام 2020، شارك حوالي 75% من الناخبين في العملية الانتخابية. وبحسب صحيفة الجارديان، يمنع دستور تايوان الرئيس من تولي البلاد لولاية ثالثة متتالية، ولكن يمكن لنائب رئيسة تايبيه الحالية، لاي تشينج تي، أن يترشح كاستمرارية للحزب التقدمي الديمقراطي الذي ينتمي إليهما، ويعتبر الحزب التقدمي الديمقراطي انفصاليًا من قبل الحكومة الصينية. ويُعتقد أن المرشح لاي تشينج-تي هو الأكثر فرصة للفوز في الانتخابات الرئاسية. وتخشى بكين من نتيجة الانتخابات في تايوان التي قد ينتصر فيها التيار الاستقلالي، وتبذل جهودًا للتأثير على نتائج الانتخابات من خلال إطلاق بالونات تجسس وتمويل مؤيدين لبكين على وسائل التواصل الاجتماعي واستضافة مسؤولين محليين في رحلات فخمة إلى الصين، وهذه التكتيكات تتهم بكين بنشرها للتأثير على الانتخابات الرئاسية في تايوان اليوم. وفي سياق متصل، حذرت الصين من المرشح الأكثر فوزًا في الانتخابات الرئاسية لاي تشينج تي، وأنه يشكل خطرًا جسيمًا على العلاقات بين تايبيه وبكين، كما أشار المتحدث باسم مكتب شؤون تايوان في بكين، تشن بينهوا، إلى أنه «نأمل أن يدرك مواطنونا في تايوان الخطر الجسيم الذي يمثله تحريض لاي على الصراعات عبر المضيق (في تايوان) وأن يقوموا بالاختيار الصحيح». وسيتم اختيار رئيس تايوان من بين ثلاثة مرشحين بعد انسحاب المرشح المحتمل الرابع، الملياردير تيري جو، مؤسس شركة «فوكسكون» الموردة الرئيسية لشركة «آبل»، قبل ساعات من الموعد النهائي للتسجيل كمرشح. والمرشحون الثلاثة لرئاسة تايوان هم: لاي تشينج- تي بعمر 64 عامًا، عن الحزب التقدمي الديمقراطي، وهو نائب رئيسة تايوان الحالية، وحزبه معروف بميوله المؤيدة للاستقلال عن الصين بشكل علني، والمرشح الثاني هو هو يو - إيه (بعمر 66 عامًا) من حزب «الكومينتانج»، ويعمل ضابط شرطة سابق وهو عمدة تايبيه الحالي، ويدعو إلى تعزيز العلاقات مع البر الصيني، والمرشح الثالث هو كو وين - جي (بعمر 64 عامًا) عن «حزب شعب تايوان»، ويعمل عمدة تايبيه السابق ويعلن أنه سيتبع السياسات الخارجية للرئيسة الحالية تساي، ومع ذلك، يدعو أيضًا إلى إجراء محادثات مع بكين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: