بلدية إسطنبول الكبرى

بلدية إسطنبول الكبرى (بالتركية: İstanbul Büyükşehir Belediyesi)‏ هي مؤسسة حكومية مسؤولة عن الشؤون البلدية في إسطنبول، العمدة الحالي للبلدية هو أكرم إمام أوغلو، وهو عضو...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning بلدية إسطنبول الكبرى over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning بلدية إسطنبول الكبرى. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with بلدية إسطنبول الكبرى
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with بلدية إسطنبول الكبرى
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with بلدية إسطنبول الكبرى
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with بلدية إسطنبول الكبرى
Related Articles

اليوم السابع

2019-04-06

فضح أكرم إمام أوغلو، مرشح حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة في تركيا، لرئاسة بلدية إسطنبول الكبرى، حزب العدالة والتنمية الذى يتزعمه رجب طيب أردوغان الرئيس التركى، بعد محاولات الأخير التشكيك فى نتائج انتخابات المحليات التركية. ونقلت صحيفة "زمان" التركية المعارضة، عن مرشح حزب الشعب الجمهورى التركى المعارضة فى بلدية إسطنبول، انتقاده  لدعوات حزب العدالة المتكررة إلى إعادة فرز الأصوات، قائلا: إلى أي مدى سنعيد الفرز؟ تجرى إعادة الفرز في بعض المناطق الآن لكن هل من المنطقى أن تستمر إعادة الفرز إلى أن أخسر أو يفوز الحزب الحاكم؟. وتابع مرشح حزب الشعب الجمهورى التركى المعارضة فى بلدية إسطنبول – بحسب الصحيفة التركية المعارضة -  أنه لا يزال متقدما على منافسه بعد إعادة فرز الأصوات الباطلة في نحو نصف دوائر المدينة التى طعن حزب العدالة والتنمية في نتائجها، وأنه يتقدم بفارق 18742 صوتا على منافسه رئيس الوزراء السابق بن علي يلدريم بعد إعادة فرز الأصوات الباطلة في 17 دائرة من أصل 39 دائرة بإسطنبول، لافتا إلى أن الفجوة بينه وبين منافسه لن تتغير كثيرا بعد الانتهاء من عملية الفرز.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-04-30

فى أول أنشطتها فى بلدية إسطنبول بعد الفوز برئاستها خلال انتخابات البلدية الأخيرة، والتى يترأسها أكرم إمام أوغلو، القيادى بحزب الشعب الجمهورى التركى المعارض، تمكنت المعارضة التركية من كشف عملية فساد جديدة تورط فيها حزب العدالة والتنمية التركى عندما كان يسيطر على إسطنبول فى العام الماضى.   فى هذا السياق، أكدت صحيفة "زمان"، التابعة للمعارضة التركية، أن تقرير نشاط بلدية إسطنبول الكبرى لعام 2018 تسبب فى حالة من الجدل داخل مجلس البلدية، بعد أن تبين وجود وقائع فساد فى عدد من أنشطة عام 2018 تحت قيادة حزب العدالة والتنمية بقيادة رجب طيب أردوغان.   ونقلت الصحيفة التركية المعارضة، عن طارق باليالي، أحد أعضاء مجلس بلدية المدينة، والذى شارك في إعداد التقرير المذكور، تأكيده أن عام 2018 شهد تقديم البلدية 408 مناقصات، 64 منها فقط حصلت عليها الشركات التابعة للبلدية، بقيمة إجمالية 3 مليارات و254 مليون و584 ألفا و654 ليرة، مشيرًا إلى أن 33 من كل 100 ليرة تذهب للشركات المشاركة فى مناقصات البلدية، حيث لا تشارك فى مناقصات البلدية سوى الشركات المتفقة مع بلدية إسطنبول تقريبًا، دون أن تكون لها شركات منافسة كما ينبغى لذلك تحصل تلك الشركات على أسعار مرتفعة للغاية فى المناقصات، بسبب عدم وجود منافسة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-06-08

رغم ديكتاتورية أردوغان ونظامه، فى إعادة انتخابات بلدية اسطنبول بعد فوز المعارض التركى أكرم إمام أوغلو، إلا أن الخوف والترقب لا زال يشهده حزب العدالة والتنمية بعد فقد الثقة في مرشحه على مقعد بلدية إسطنبول، بن علي يلدريم، رئيس الوزراء السابق، وتحسبا لتكرار هزيمته أمام مرشح حزب الشعب الجمهوري، أكرم إمام أوغلو، في جولة الإعادة، قرر نقل ممتلكات البلدية إلى أماكن أخرى. أردوغان قرر بنقل 20 منشأة من ممتلكات بلدية إسطنبول الكبرى، من بينها عدة مراكز ثقافية، وشركة إس بارك المتخصصة في تصميم وتنفيذ مواقف السيارات،  إلى بلدية إيسنلار، التابعة لحزب العدالة والتنمية، والتي يرأسها توفيق جوكسو، حسب ما نشره موقع "ديكان". كان أكرم إمام أوغلو، فاز برئاسة بلدية إسطنبول في الانتخابات المحلية التي أُجريت 31 مارس الماضي، وسُحبت وثيقة التنصيب منه، بعد قرار اللجنة العليا للانتخابات إلغاء نتائج الاقتراع، بضغوط من حكومة إردوغان، للاستحواذ على المدينة الاقتصادية الأهم.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2019-06-28

بعد الهزيمة الساحقة التي تلقاها حزب العدالة والتنمية الحاكم، في بلدية إسطنبول الكبرى، في انتخابات الإعادة التي أجريت الأحد الماضي، قررت حكومة رجب إردوغان معاقبة الأتراك، بفرض زيادات زيادات جديدة فى أسعار بعض السلع والخدمات الضرورية. وتناقلت عدد من المواقع التركية المعارضة عن هيئة تنظيم سوق الطاقة التركية، والتى أصدرت قرارًا بزيادة أسعار الكهرباء بنسبة 14.98% في القطاعات السكنية، والتجارية، والصناعية، اعتبارًا من مطلع شهر يوليو المقبل. وطرحت الهيئة طلبات شركات الإنتاج في القطاع الخاص والعام، وعلى رأسهم شركة إنتاج الكهرباء المساهمة الخاصة بزيادة التكلفة، الأمر الذي انعكس بدوره على ارتفاع التكلفة على المستهلك. لم تكن هذه الزيادة هي الأولي، فبعد أقل من 48 ساعة من إعلان فوز مرشح المعارضة، أكرم إمام أوغلو، برئاسة بلدية إسطنبول، على حساب مرشح النظام الحاكم، بن علي يلدريم، أقرت الحكومة التركية، الثلاثاء الماضي، زيادات في أسعار السكر والشاي والبنزين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-01-03

قالت صحف المعارضة التركية إن رجب طيب أردوغان كان ينفق ميزانية "أسنطبول" على الإعلام الموالى له، مضيفة :"ارتبط خروج بلديتا أنقرة وإسطنبول من يد حزب العدالة والتنمية الحاكم، الذى سيطر عليهما على مدار سنوات طويلة، بمواجهة وسائل الإعلام والصحف الموالية للحزب الحاكم حاليًا مشاكل اقتصادية. وبحسب صحيفة زمان التركية المعارضة، أوضح الكاتب الصحفى مراد آغيريل، أن بلدية إسطنبول الكبرى، قبل رئاسة أكرم إمام أوغلو، المنتمى لحزب الشعب الجمهورى المعارض، كانت تنفق ميزانيتها فى دعم وسائل الإعلام الموالية لحزب أردوغان، مقدمًا ما يدعم ادعائه.   وقال آغيريل فى مقال له:"كما تعرفون، نحن نعمل بكل جد ليل نهار، ولكنهم ينهبون الموارد العامة الوادرة من الضرائب المرتفعة التى ندفعها.   وأضاف: "فى ليلة انتخابات 31 مارس كانت الصحف تنشر العديد من الأخبار الخاطئة والمسيئة لأكرم إمام أوغلو، وقلت فى وقتها إنهم يخافون من انقطاع تدفق الأموال، وسألت بلدية إسطنبول عن حجم المبالغ التى ترسل لوسائل الإعلام هذه، فكانت الإجابة: أن بلدية إسطنبول الكبرى قامت بتوزيع 57 مليون ليرة تركية فى الفترة بين عامى 2017- 2019، على وسائل الإعلام والصحف الموالية لحزب العدالة والتنمية؛ ما عدا تكاليف الإعلانات الممولة من قبل البلدية، هذه فقط تكاليف الإعلانات على الإنترنت وفى الصحف وفى المجلات وفى القنوات التلفزيونية الموالية للحكومة".   وأشار إلى أن قائمة القنوات والصحف المؤيدة لحزب العدالة والتنمية التى كانت تحصل على دعم من بلدية إسطنبول الكبرى طويلة للغاية، لافتًا إلى أن هذه المؤسسات الإعلامية باتت تواجه أزمة مالية حادة بعد أن قطعت بلدية إسطنبول الجديدة برئاسة إمام أوغلو الدعم عنهم.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: