بلدة هجين

على سطح مبنى في بلدة الباغوز التي تشكل خط الجبهة الرئيسية في شرق سوريا، يحتسي المقاتل محمد ابراهيم محمد ورفاقه في قوات سوريا الديموقراطية الشاي،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning بلدة هجين over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning بلدة هجين. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with بلدة هجين
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with بلدة هجين
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with بلدة هجين
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with بلدة هجين
Related Articles

الوطن

2019-02-03

على سطح مبنى في بلدة الباغوز التي تشكل خط الجبهة الرئيسية في شرق سوريا، يحتسي المقاتل محمد ابراهيم محمد ورفاقه في قوات سوريا الديموقراطية الشاي، منتظرين، كما يقولون، أوامر للتقدم نحو آخر نقاط تنظيم "داعش". وروى هؤلاء لوكالة "فرانس برس"، أنه منذ أسبوع تقريباً، توقف هجومهم البري ضد اخر منطقة للتنظيم، جراء لجوئه أكثر فأكثر إلى "استخدام المدنيين كدروع بشرية" لعرقلة تقدمهم. وأوضحت وكالة "فرانس برس" الفرنسية، أنه في البلدة التي تسيطر قوات سوريا الديموقراطية على الجزء الأكبر منها، يشير المقاتل محمد (22 عاماً)، مرتدياً بزته العسكرية وإلى جانبه سلاحه، الى ساتر ترابي قرب المبنى يفصل مواقع سيطرة قواته عن الجهاديين، وشرح الشاب المتحدر من بلدة هجين وانضم إلى قوات سوريا الديموقراطية قبل خمسة أشهر فقط، لـ"فرانس برس"، السبت: "منذ وصولنا إلى تلك النقطة قبل ستة أيام تقريباً لم نتقدم"، مضيفا: "توقف القتال بانتظار خروج من تبقى من المدنيين". وعلى بعد عشرات الأمتار في الجهة المقابلة، يمكن رؤية شاحنات بيضاء وسيارات ودراجات نارية، يقودها مقاتلون من التنظيم المتشدد. كما تظهر من بعيد خيم بيضاء قربها نساء منقبات، وأشار محمد أيضاً إلى المنطقة أمامه قائلاً "هذه كلها بيوت للدواعش"، ثم يدل على أشجار نخيل حيث "نرى أحياناً نساء يأتين إلى أشجار النخيل تلك ويأخذن الأخشاب". وأضافت الوكالة الفرنسية، أنه على جانبي الطريق في بلدة الباغوز، التي تقدمت قوات سوريا الديموقراطية إليها قبل نحو أسبوعين، تنتشر هياكل سيارات محترقة بين أبنية تدمر بعضها بالكامل. ويطل من بعض الأبنية الصامدة مقاتلون من قوات سوريا الديموقراطية، يقف بعضهم على الشرفات والبعض الآخر على أسطح الأبنية. يشعل عدد منهم النار للتدفئة، يتبادلون الأحاديث وينفثون دخان سجائرهم، يشربون الشاي ويأكلون الفاكهة. وعلى إحدى الشرفات، يراقب أحد المقاتلين عبر منظار تحرك عناصر تنظيم الدولة الإسلامية على بعد عشرات الأمتار، ومع توسيع قوات سوريا الديموقراطية بدعم من التحالف الدولي بقيادة أمريكية لهجماتها خلال الأسابيع الأخيرة ضد التنظيم، فر الآلاف من المدنيين من نقاط سيطرة الأخير. وأحصى المرصد السوري لحقوق الانسان خروج أكثر من 36 ألف شخص من آخر مناطق سيطرة التنظيم، منذ مطلع ديسمبر، وغالبيتهم نساء وأطفال من عائلات الجهاديين، وضمنهم نحو 3100 عنصر من التنظيم. وبعدما كان مئات الأشخاص يخرجون يومياً منذ مطلع الشهر الماضي، انخفض عدد الوافدين الى مواقع قوات سوريا الديموقراطية في الأيام الأخيرة، رغم تأكيد عدد من الخارجين الجدد أنه لا يزال هناك العديد من المدنيين والجهاديين الأجانب داخل المنطقة المحاصرة، وروى عدد من المقاتلين أن حالة من الهدوء تسيطر على خطوط الجبهة منذ نحو أسبوع، يقطعها بين الحين والآخر صوت اطلاق نار متقطع أو دوي ضربات لطائرات التحالف الدولي أو المدفعية على الخطوط الخلفية للتنظيم. وفي قرية الشعفة المجاورة، أكد المتحدث باسم حملة قوات سوريا الديموقراطية في دير الزور عدنان عفرين، أن التقدم الميداني متوقف في الوقت الراهن حفاظاً على حياة المدنيين، مع "استمرار الضربات الجوية من الطائرات والمدفعية" ضد مواقع التنظيم، وشرح لـ"فرانس برس": "يستخدم داعش المدنيين دروعاً بشرية ليعرقل تقدمنا". ويوضح أن القصف الجوي والمدفعي يطال "الخطوط الخلفية للجبهة، حيث يتمركز الدواعش" في حين "يضعون المدنيين على الخطوط الأمامية وهو ما يمنع تقدمنا".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-11-09

قتل 26 فردًا من عائلات تنظيم "داعش" الإرهابي في قصف للتحالف الدولي، صباح اليوم، على بلدة هجين- بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال المرصد، إن هذه الحصيلة سجلت مقتل 7 أفراد آخرين من عائلات التنظيم في قصف للتحالف على بلدة الشعفة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-11-17

قتل 36 مدنيا على الأقل من أفراد عائلات مقاتلي "داعش"، جراء غارات نفذها التحالف الدولي بقيادة أمريكية، اليوم، على آخر جيب تحت سيطرة الجهاديين في شرق سوريا، وفق ما أحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأفاد مدير المرصد رامي عبدالرحمن، لوكالة "فرانس برس"، عن مقتل 36 مدنيا، بينهم 17 طفلاً من عائلات التنظيم في غارات للتحالف استهدفت فجرا قرية أبوالحسن، الواقعة قرب بلدة هجين في دير الزور، لافتا كذلك إلى مقتل "سبعة آخرين لم يعرف ما إذا كانوا مدنيين أم جهاديين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-11-18

نفى التحالف الدولي بقيادة أميركية اليوم، أن تكون ضرباته الأخيرة على الجيب الوحيد تحت سيطرة تنظيم داعش في شرق سوريا، قد تسببت بمقتل مدنيين، محملاً المسؤولية لقوات أخرى موجودة في المنطقة، في ما يبدو إشارة لقوات النظام. وأحصى المرصد السوري لحقوق الانسان السبت مقتل 43 شخصاً بينهم 36 مدنياً من أفراد عائلات مقاتلي التنظيم، جراء ضربات قال إن طائرات التحالف نفذتها فجراً على قرية أبو الحسن الواقعة قرب بلدة هجين في محافظة دير الزور. وقال المبعوث الأمريكي لدى التحالف الدولي بريت ماكغورك في تغريدة على موقع تويتر الأحد "التقارير عن خسائر في صفوف المدنيين والمنسوبة الى ضربات التحالف عارية عن الصحة". وأضاف "على كافة القوات الأخرى أن تتوقف عن اطلاق نار بشكل غير منسّق عبر النهر على الفور". ويقع الجيب الذي يستهدفه التحالف دعماً لهجوم بري تشنه قوات سوريا الديموقراطية منذ 10 سبتمبر، على الضفاف الشرقية لنهر الفرات، فيما تتمركز قوات النظام وحلفاؤها على الضفاف الغربية للنهر الذي يقسم محافظة دير الزور الى جزئين. وأفاد التحالف في بيان ليلاً عن تنفيذه 19 ضربة ضد أهداف للتنظيم في هذا الجيب الذي تعد هجين أهم بلداته، في الفترة الممتدة بين ليل الجمعة وبعد ظهر السبت بعد التأكد من أنها "خالية من المدنيين". وأوضح أنه استناداً الى "تقييمه الأولي بعد الضربات، لا توجد أدلة على وجود مدنيين قرب مكان الضربات". وأكد التحالف في الوقت ذاته "رصده تنفيذ اجمالي عشر ضربات اضافية في المنطقة ذاتها لم يكن مصدرها التحالف أو القوات الشريكة". ودعا بدوره "كافة اللاعبين الآخرين الى التوقف عن اطلاق نيران بشكل غير منسق عبر نهر الفرات". وتسيطر قوات النظام مع مقاتلين موالين لها من جنسيات سورية وايرانية وعراقية وأفغان ومن حزب الله اللبناني على الضفاف الغربية للفرات. وغالباً ما تتبادل اطلاق النار مع مقاتلي التنظيم الذين يحاولون التسلل عبر النهر باتجاه مناطق سيطرتها. وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن لفرانس برس إن تبادلاً لاطلاق النار حدث بين الطرفين السبت، لكن القصف لم يطال قرية أبو الحسن. وكثف التحالف منذ مطلع الشهر الحالي وتيرة استهدافه لمواقع التنظيم، ما أوقع عشرات القتلى بينهم مدنيون وفق المرصد. لكن التحالف ينفي مقتل مدنيين ويؤكد أن "تفادي وقوع خسائر بشرية يشكل أولوية" عند توجيهه أي ضربات. واستأنفت قوات سوريا الديموقراطية قبل أسبوع هجومها ضد التنظيم، بعد عشرة أيام من تعليقه رداً على قصف تركي طال مواقع كردية في شمال البلاد. ومُني التنظيم خلال العامين الماضيين بهزائم متلاحقة في سوريا، ولم يعد يسيطر سوى على جيوب محدودة في أقصى محافظة دير الزور وفي البادية السورية شرق حمص. وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبب منذ اندلاعه في منتصف مارس 2011 بمقتل أكثر من 360 ألف شخص وبدمار هائل في البنى التحتية ونزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-05-03

اندلعت معارك عنيفة بين قوات سوريا الديمقراطية ومسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي، في محيط بلدة هجين في الريف الشرقي لدير الزور. وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره لندن، وفقا لما ذكرته قناة "الحرة" الأمريكية، أن قوات سوريا الديمقراطية تحاول قطع الشريط الذي يسيطر عليه التنظيم على الضفاف الشرقية لنهر الفرات. من ناحيتها، أكدت ليلوي العبد الله المتحدثة باسم قوات سوريا الديمقراطية، أن تنسيقا عسكريا يجري بين قوات سوريا الديمقراطية والجيش العراقي لمنع تسلل مسلحي التنظيم من البلدين. على صعيد متصل، أفادت مصادر سورية باستسلام 30 عنصرا من تنظيم "داعش" الإرهابي لقوات سوريا الديمقراطية في بلدة هجين بريف دير الزور الشرقي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-12-14

سيطرت قوات سوريا الديموقراطية فجر الجمعة، على هجين، أبرز وأكبر بلدات الجيب الأخير الذي يسيطر عليه تنظيم "داعش" في شرق سوريا، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وتقود هذه القوات المؤلفة من فصائل كردية وعربية، منذ 10 سبتمبر هجوماً بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن لطرد التنظيم من هذا الجيب الواقع في ريف دير الزور الشرقي بمحاذاة الحدود العراقية، والذي يدافع التنظيم عنه بشراسة. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس،: بعد أسبوع من المعارك والقصف العنيف، تمكنت قوات سوريا الديموقراطية بدعم من التحالف الدولي (بقيادة واشنطن) من طرد "داعش" من هجين، أكبر بلدات الجيب. وإثر هجوم عنيف، دخلت قوات سوريا الديموقراطية في السادس من الشهر الحالي بلدة هجين لتخوض معارك ضد الجهاديين، الذين حاولوا "الدفاع عن مواقعهم بشراسة"، إلا أنهم اضطروا إلى التراجع إلى مناطق شرق البلدة مستفيدين من شبكة الأنفاق التي بنوها. ولا يزال التنظيم يسيطر على غالبية الجيب الأخير الذي يتضمن بلدات عدة أبرزها السوسة والشعفة. وفتحت قوات سوريا الديموقراطية "ممرات آمنة"، خرج عبرها مئات المدنيين من منطقة هجين، وفق تلك القوات والتحالف الدولي. وخلال شهري اكتوبر ونوفمبر، استفاد التنظيم من سوء الأحوال الجوية ومن خلاياه النائمة في محيط الجيب ليشن هجمات مضادة ضد قوات سوريا الديموقراطية ويجبرها على التراجع بعدما كانت قد أحرزت تقدماً ميدانياً، إلا أن قوات سوريا الديموقراطية أرسلت تعزيزات ضخمة خلال الأسابيع الماضية حتى بلغ عديد قواتها المشاركة في عملية طرد "داعش" من الجيب الأخير نحو 17 ألفاً، وفق المرصد. ويقدر التحالف وجود نحو ألفي جهادي في هذا الجيب. ويرجح أن العدد الأكبر منهم هم من الأجانب والعرب وبينهم، بحسب قوات سوريا الديموقراطية، قيادات من الصف الأول. ومنذ بدء الهجوم في سبتمبر، قتل أكثر من 900 جهادي و500 من قوات سوريا الديموقراطية، وفق المرصد الذي وثق أيضاً مقتل أكثر من 320 مدنياً، بينهم نحو 115 طفلاً، غالبيتهم في غارات للتحالف.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-11-05

استهدف طيران "التحالف الدولي" بقنابل الفوسفور الأبيض المحرمة دوليا، منطقة السوق الجديد في بلدة هجين بريف دير الزور السورية. وفي الوقت الذي أكدت فيه مصادر أهلية لوكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" القصف الذي قام به طيران "التحالف الدولي" في بلدة هجين، ذكرت مصادر أهلية أيضا للوكالة السورية مقتل 3 أطفال نتيجة عدوان طيران التحالف على بلدة الشعفة في ريف دير الزور الشرقي، وفقا لما ذكرته وكالة "سبوتنيك" الروسية. ولا يعتبر قصف طيران التحالف للمدنيين في سوريا بأسلحة محرمة دوليا، الأول من نوعه في البلاد، فقد شكت الخارجية السورية، الأحد 14 أكتوبر الماضي، للأمم المتحدة، ما قالت إنه استخدام لقنابل الفوسفور المحظورة ضد المدنيين بمحافظة دير الزور، ما أدى لمقتل وإصابة عدد منهم. وأشارت الخارجية السورية في بيان بهذا الخصوص، إلى أن "سوريا وجهت رسالتين إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن حول ارتكاب التحالف الدولي غير الشرعي جريمة جديدة بحق سكان مدينة هجين بدير الزور بعد استهدافهم بقنابل الفوسفور الأبيض المحظورة دوليا، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عدد من المدنيين معظمهم من النساء والأطفال". وكان التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة قد أقر منتصف يونيو 2017 أنه استخدم ذخائر الفوسفور الأبيض في سوريا "بشكل يتوافق مع القوانين الدولية"، فضلا عن "اتخاذه كافة التدابير اللازمة لحماية المدنيين". وجاء في بيان للتحالف: "بحسب سياسته، التحالف لا يناقش نشر وتزويد قواته بأسلحة معينة واستخدامها، إلا أن ذخائر الفوسفور الأبيض تستخدم وفقا لقواعد خوض الأعمال القتالية من أجل إنشاء ستار دخاني، والتخفي، ولوضع علامات". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: