بلدة كنسبا
قتل 40 عنصرًا على الأقل من قوات النظام السوري والمسلحين الموالين لها خلال الساعات الـ24 الماضية في محافظة اللاذقية في غرب البلاد خلال اشتباكات مع فصائل مقاتلة، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال مدير المرصد السوري رامي عبدالرحمن، "قتل ما لا يقل عن 40 عنصرًا من قوات النظام، غالبيتهم من المسلحين الموالين لها، في اشتباكات مستمرة منذ مساء أمس في محيط منطقة كباني في ريف اللاذقية الشمالي". واندلعت الاشتباكات مساء الخميس، إثر تمكن الفصائل المقاتلة من صد هجوم لقوات النظام السوري على كباني، وفق المرصد. وتتمير كباني بارتفاعها، ما يمكن الفصائل المتواجدة فيها من الكشف عن مناطق واسعة في محيطها، كما تتلقى الفصائل الدعم من محافظة أدلب القريبة منها، والواقعة بالكامل تحت سيطرة "جيش الفتح"، وهو عبارة عن تحالف لفصائل أهمها جبهة النصرة. وتهدف قوات النظام السوري إلى استعادة كباني لتتمكن من خلالها من بسط سيطرتها على كامل ريف اللاذقية الشمالي، بعدما نجحت قبل أسبوع من السيطرة على بلدة كنسبا، آخر معاقل الفصائل المقاتلة في تلك المنطقة. ووفق مصدر ميداني سوري، فإن "الجيش السوري سيطر على 750 كيلومترًا مربعًا من ريف اللاذقية الشمالي منذ بدء عمليته العسكرية في المنطقة في أكتوبر الماضي، ولم يعد بيد الفصائل المقاتلة سوى ما يقارب 135 كيلومترًا مربعًا". وبقيت محافظة اللاذقية الساحلية بمنأى عن النزاع الدامي الذي تشهده البلاد منذ منتصف مارس 2011، وتسبب بمقتل أكثر من 270 ألف شخص، ويقتصر وجود الفصائل المقاتلة في ريفها الشمالي.
الوطن
2016-02-27
قتل 40 عنصرًا على الأقل من قوات النظام السوري والمسلحين الموالين لها خلال الساعات الـ24 الماضية في محافظة اللاذقية في غرب البلاد خلال اشتباكات مع فصائل مقاتلة، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال مدير المرصد السوري رامي عبدالرحمن، "قتل ما لا يقل عن 40 عنصرًا من قوات النظام، غالبيتهم من المسلحين الموالين لها، في اشتباكات مستمرة منذ مساء أمس في محيط منطقة كباني في ريف اللاذقية الشمالي". واندلعت الاشتباكات مساء الخميس، إثر تمكن الفصائل المقاتلة من صد هجوم لقوات النظام السوري على كباني، وفق المرصد. وتتمير كباني بارتفاعها، ما يمكن الفصائل المتواجدة فيها من الكشف عن مناطق واسعة في محيطها، كما تتلقى الفصائل الدعم من محافظة أدلب القريبة منها، والواقعة بالكامل تحت سيطرة "جيش الفتح"، وهو عبارة عن تحالف لفصائل أهمها جبهة النصرة. وتهدف قوات النظام السوري إلى استعادة كباني لتتمكن من خلالها من بسط سيطرتها على كامل ريف اللاذقية الشمالي، بعدما نجحت قبل أسبوع من السيطرة على بلدة كنسبا، آخر معاقل الفصائل المقاتلة في تلك المنطقة. ووفق مصدر ميداني سوري، فإن "الجيش السوري سيطر على 750 كيلومترًا مربعًا من ريف اللاذقية الشمالي منذ بدء عمليته العسكرية في المنطقة في أكتوبر الماضي، ولم يعد بيد الفصائل المقاتلة سوى ما يقارب 135 كيلومترًا مربعًا". وبقيت محافظة اللاذقية الساحلية بمنأى عن النزاع الدامي الذي تشهده البلاد منذ منتصف مارس 2011، وتسبب بمقتل أكثر من 270 ألف شخص، ويقتصر وجود الفصائل المقاتلة في ريفها الشمالي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-02-18
قال الجيش السوري، الذي تدعمه ضربات جوية روسية، اليوم، إنه سيطر على بلدة "كنسبا" الإستراتيجية في ريف اللاذقية بشمال البلاد. وأوضح الجيش أن استعادة ريف اللاذقية سيسمح له بشن عملية كبرى؛ لاستعادة محافظة إدلب الشمالية الغربية، التي تسيطر عليها في الأغلب جماعات إسلامية متشددة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-09-10
أفاد مركز حميميم لتنسيق المصالحة بين أطراف النزاع في سوريا، أمس، بأن عدد البلدات السورية المنضمة إلى المصالحة الوطنية ارتفع إلى 592. وأوضح المركز، أن ممثلي 6 بلدات، في محافظة اللاذقية وحمص، وقعوا اتفاقات المصالحة مع السلطات السورية خلال الساعات الـ24 الماضية. وأضاف أن ممثلي المركز، يواصلون مفاوضات مع قادة ميدانيين للمعارضة المسلحة في أرياف حمص وحلب والقنيطرة حول انضمامهم إلى عملية المصالحة. وذكر المركز، في بيان، أن نظام وقف الأعمال القتالية لا يزال صامدا في معظم محافظات سوريا، إلا أن 6 انتهاكات للهدنة، 4 منها في محافظة دمشق و2 في محافظة اللاذقية، تم رصدها خلال الفترة المذكورة. وأشار البيان، إلى أن مسلحي تنظيم "جيش الإسلام" قصفوا من مدافع هاون وراجمات الصواريخ بلدات الريحان وحوش دوارة وحرستا وجوبر بريف دمشق. فيما قام مسلحو "أحرار الشام" باستهداف بلدة كنسبا بريف اللاذقية مرتين. وأكد المركز، أن الطيران الحربي الروسي والسوري لم يستهدف تشكيلات للمعارضة المسلحة، أعلنت وقف القتال وأبلغت المركز الروسي أو الأمريكي عن أماكن تموضعها. وحسب البيان، فإن مسلحي تنظيمي داعش و"جبهة النصرة" يواصلان هجماتهم، ساعين للحيلولة دون تثبيت نظام وقف القتال في سوريا. ففي مدينة حلب قصف الإرهابيون حي الأنصاري ومناطق مشروع "1070 شقة" والكلية العسكرية ومركز "الكاستيلو" التجاري من مدافع هاون وراجمات للصواريخ. أما في محافظة دمشق فتعرضت بلدات حوش الفارة وحوش نصري وابن سينا وحوش خرابو ومدرسة طبية في بلدة حرستا لقصف الإرهابيين باستخدام مدافع الهاون. وفي ريف حماة، قصف الإرهابيون قريتي معردس وكوكب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: