بلاتينيوم الزيمبابوى
يترقب عشاق الساحرة المستديرة دقات الثالثة عصر اليوم، السبت؛ لمتابعة...
اليوم السابع
2025-04-19
يترقب عشاق الساحرة المستديرة دقات الثالثة عصر اليوم، السبت؛ لمتابعة اللقاء المهم الذى يجمعمع الجنوب أفريقى على ملعب «لوفتوس فيرسفيلد»، فى مدينة بريتوريا بجنوب أفريقيا، فى ذهاب نصف نهائى. وخاض الأهلى الفترة الأخيرة 17 مباراة على ملاعب المنافسين بقارة أفريقيا أقيمت عصرا، وكانت نتائجها سيئة للغاية لعشاق الرداء الأحمر، إذ تلقى سبع هزائم وتعادل فى 8 لقاءات، وحقق فوزين فقط جاءت كالتالى: خسرالأهلى من كمبالا سيتى الأوغندى بهدفين دون رد فى 2018، وتعادل مع حوريا كوناكرى الغينى سلبياً فى نفس العام، فيما تلقى خسارة من جيما جيفار الإثيوبى بهدف دون رد فى 2019، ثم خسر المارد الأحمر من سيمبا التنزانى بهدف دون رد فى 2019. كما خسر الأهلى من فيتا كلوب الكونغولى بهدف دون رد فى 2019 ثم تلقى هزيمة قاسية هى الأكبر فى تاريخ مشاركاته الأفريقية حينما سقط أمام صن داونز بطل جنوب أفريقيا بخماسية دون رد فى 2019، وتعادل المارد الأحمر مع بلاتينيوم الزيمبابوى بهدف لكل فريق فى 2020، ثم تعادل مع صن داونز بهدف لكل فريق أيضاَ فى نفس العام. بينما نجح الأهلى فى الفوز على سونيديب بطل النيجر بهدف دون رد فى 2021 ثم خسر من سيمبا التنزانى بهدف دون رد فى 2021 ظهراً بأدغال أفريقيا ثم عاد ليحقق فوزاً على فيتا كلوب بثلاثية دون رد فى دور المجموعات بالنسخة الحالية لدوري الأبطال وسجلها محمد شريف ومجدى افشة وطاهر محمد طاهر فى لقاء أقيم بالكونغو ظهراً ، ثم تعادل مع المريخ السودانى بهدفين مقابل هدفين، سجل ثنائية المارد الأحمر بدر بانون من ركلة جزاء وياسر إبراهيم فى الوقت القاتل من المباراة بآخر مباراة بدور المجموعات. ثم واجه الأهلى صن دوانز فى إياب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا 2021 عصراً، وتعادل بهدف لكل فريق، ثم واجه الهلال السودانى بالجولة الثانية من النسخة السابقة لدور المجموعات بدوري أبطال أفريقيا وانتهت بالتعادل السلبى، ثم عاد وواجه صن داونز فى دور المجموعات بدوري الأبطال وخسر بخماسية مقابل هدفين ثم واجه صن دوانز مرة أخري ولكن فى بطولة دوري السوبر الافريقى وتعادل سلبياً فى آخر مباراة خاضها على ملاعب منافسيه ظهراً. وحقق فوزا على استاد أبيدجان 4-2 في القاهرة، بينما عاد إلى جنوب أفريقيا بانتصار ثمين في الجزائر 2-1 على شباب بلوزداد في الجولة الافتتاحية من مرحلة المجموعات ثم تعادل الاهلى سلبياً مع أورلاندو بيراتس الجنوب أفريقى فى الجولة الثانية لمباريات دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أفريقيا 2024-2025. وتُقام مباراة إياب نصف نهائى دوري بين وصن داونز باستاد القاهرة الدولى بالسعة الكاملة، فى السابعة مساء الجمعة المقبلة (بالتوقيت الصيفى). وأسند للحكم الصومالي عمر قرطان إدارة لقاء الذهاب بين الأهلى وصن داونز في بريتوريا، ويعاونه مساعدون من كينيا، فقد تم تعيين جيلبرت شيريوت مساعدًا أول، ويعاونه ستيفان أونيانجو مساعدًا ثانيًا، وبيتر كامامو حكمًا رابعًا، وفي تقنية الفيديو VAR، الغابوني بير أتشو، ويعاونه مساعد A VAR الغاني دانيال لاريا. تنقل مباراة الأهلي ضد صن داونز على قنوات بي إن سبورتس، باعتبارها صاحبة حقوق نقل البطولة القارية. وفى حالة نجاح الاهلى في تخطى عقبة صن داونز ونجاح بيراميدز في تخطى عقبة أورلاندو بيراتس سيكون النهائي مصريًا خالصًا للمرة الثانية في تاريخ البطولة بعد نسخة 2020 عندما التقى الأهلى والزمالك وفاز الأول 2-1. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-07
ينتظر الأهلي خوض تحد خاص فى دوري أبطال أفريقيا حين يستكمل مشواره في البطولة التي يحمل لقبها. ويحل الأهلي ضيفا على أورلاندو بيراتس الجنوب أفريقي اليوم السبت فى الجولة الثانية لمباريات دور المجموعات لبطولة دوري أبطال أفريقيا 2024-2025. وخاض الأهلى الفترة الأخيرة 16 مباراة على ملاعب المنافسين بقارة أفريقيا أقيمت عصرا، وكانت نتائجها سيئة للغاية لعشاق الرداء الأحمر، إذ تلقى سبع هزائم وتعادل فى 7 لقاءات، وحقق فوزين فقط جاءت كالتالى: خسرالأهلى من كمبالا سيتى الأوغندى بهدفين دون رد فى 2018، وتعادل مع حوريا كوناكرى الغينى سلبياً فى نفس العام، فيما تلقى خسارة من جيما جيفار الإثيوبى بهدف دون رد فى 2019، ثم خسر المارد الأحمر من سيمبا التنزانى بهدف دون رد فى 2019. كما خسر الأهلى من فيتا كلوب الكونغولى بهدف دون رد فى 2019 ثم تلقى هزيمة قاسية هى الأكبر فى تاريخ مشاركاته الأفريقية حينما سقط أمام صن داونز بطل جنوب أفريقيا بخماسية دون رد فى 2019، وتعادل المارد الأحمر مع بلاتينيوم الزيمبابوى بهدف لكل فريق فى 2020، ثم تعادل مع صن داونز بهدف لكل فريق أيضاَ فى نفس العام. بينما نجح الأهلى فى الفوز على سونيديب بطل النيجر بهدف دون رد فى 2021 ثم خسر من سيمبا التنزانى بهدف دون رد فى 2021 ظهراً بأدغال أفريقيا ثم عاد ليحقق فوزاً على فيتا كلوب بثلاثية دون رد فى دور المجموعات بالنسخة الحالية لدوري الأبطال وسجلها محمد شريف ومجدى افشة وطاهر محمد طاهر فى لقاء أقيم بالكونغو ظهراً ، ثم تعادل مع المريخ السودانى بهدفين مقابل هدفين، سجل ثنائية المارد الأحمر بدر بانون من ركلة جزاء وياسر إبراهيم فى الوقت القاتل من المباراة بآخر مباراة بدور المجموعات. ثم واجه الأهلى صن دوانز فى إياب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا 2021 عصراً، وتعادل بهدف لكل فريق، ثم واجه الهلال السودانى بالجولة الثانية من النسخة السابقة لدور المجموعات بدوري أبطال أفريقيا وانتهت بالتعادل السلبى، ثم عاد وواجه صن داونز فى دور المجموعات بدوري الأبطال وخسر بخماسية مقابل هدفين ثم واجه صن دوانز مرة أخري ولكن فى بطولة دوري السوبر الافريقى وتعادل سلبياً فى آخر مباراة خاضها على ملاعب منافسيه ظهراً. وحقق فوزا على استاد أبيدجان 4-2 في القاهرة، بينما عاد إلى جنوب أفريقيا بانتصار ثمين في الجزائر 2-1 على شباب بلوزداد في الجولة الافتتاحية من مرحلة المجموعات. الأهلي، حامل اللقب، ينافس في المجموعة الثالثة بدوري ، التي تضم شباب بلوزداد الجزائري وأورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي بجانب استاد أبيدجان. ويتطلع الأهلي، بقيادة مارسيل كولر، للتتويج باللقب الثالث على التوالي من بطولة دوري أبطال أفريقيا وذلك بعدما توج بآخر نسختين 2022-23 و2023-24. ووصل الأهلي إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا في آخر 5 مواسم متتالية، حيث فاز في 2020 على الزمالك و 2021 على كايزر تشيفس الجنوب إفريقي، ثم خسر 2022 أمام الوداد المغربي، قبل أن يفوز بنسخة 2023 أمام الوداد أيضا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-06
الأهلى والهلال السودانى، فى العادى مباراة طبيعية بين فريقين شقيقين سبق أن تكررت كثيرًا من قبل فى إطارها الطبيعى ضمن منافسات البطولات الأفريقية، لكن مواجهة اليوم مختلفة كليًا بالنسبة لبطل مصر فى أهدافها ومرجعتيها الفنية والمعنوية. *الليلة ستكون بمثابة العيد لجماهير الأهلى التى ستحضر أول مباراة لفريقها بالقاهرة تقريبا منذ عام كامل، فى مباراة حوريا الغينى الموسم الماضى على ستاد السلام بربع نهائى دورى الأبطال، وذلك فى وجود 15 ألف مشجع! هنا لابد من وقفة مع هذا الحدث خارج الملعب.. فإذا كنا نطالب دائمًا بعودة الجماهير للمدرجات بشكلها المعتاد.. نتمنى ألا يتكرر اليوم مع حدث الموسم الماضى فى نفس الملعب من أحداث شغب تسببت فى إلقاء القبض على عدد من الجماهير، حتى لا نعود لنقطة الصفر من جديد وأيضًا حتى تظهر الصورة أحلى ويسود الجيد من الانطباع فى العلاقة بين الجمهور والمسئولين، لنقرب خطوة أكبر نحو استعادة الأنصار لمكانها الطبيعى فى المدرجات. *مباراة اليوم، ستكون محاولة للأهلى كأحد كبار أندية القارة السمراء نحو تحسين أوضاعه فى المجموعة الثانية التى يتذيلها بدون نقاط وبفارق الأهداف عن بلاتينيوم الزيمبابوى، بعد الخسارة أمام النجم الساحلى بتونس فى الجولة الأولى من دور المجموعات بدورى الأبطال، ومن ثم تعويض هزيمة الافتتاح والتقدم خطوة فى سباق التأهل لدور الثمانية. *ويحيط الأهلى أمام الهلال السودانى ذكرى سيئة يسعى للتخلص من أثارها السلبية، وهى الأبرز فى تاريخ لقاءات الفريقين عندما أطاح بطل السودان بنظيره المصرى من دورى الأبطال نسخة 2004، وأين؟ بالقاهرة عندما فاز عليه بهدف دون رد وعلى أرضه خرج بالتعادل السلبي. وأيضا يبحث المارد الأحمر عن فض الاشتباك مع الهلال والتفوق عليه فى مجموع المواجهات، حيث التقيا فى ست مناسبات سابقة، فاز كل فريق فى مباراتين، وفرض التعادل السلبى نفسه على مواجهتين آخرتين. *على المستوى الفنى داخل الملعب، الأهلى لم يعد هناك خوف عليه فى وجود فايلر، فمنذ تولى الرجل المهمة والأداء يتطور من مباراة لأخرى والنتائج على ما يرام باستثناء الخسارة الأخيرة أمام النجم الساحلى والتى جاءت لظروف خارجة عن الإرادة فى الوقت الذى قدم فيه الفريق الأحمر أداء متماسكًا رغم اللعب ناقصًا منذ الدقيقة 13. سياسة فايلر فى إدارة الأهلى تبدو شجاعة وجريئة! وهى أمور مطلوبة فى عالم كرة القدم إذ تمنحك القدرة على مفاجأة المنافس وإرباك حساباته، وأيضا تعطيك القوة الدائمة دون التأثر بأى ظروف معاكسة.. (مثلاً) وفقًا للأوضاع الحالية سيواجه الأهلى أمام الهلال أزمة فى غياب ثنائى من أهم عناصر تشكيلته الأساسية (على معلول ــ أيمن أشرف) الأول بسبب الإصابة والثانى للإيقاف. وعلى الرغم من وجود بدائل فى نفس المراكز مثل محمود وحيد فى الجانب الأيسر وياسر إبراهيم كقلب دفاع، إلا أنهما ليس بالخبرة الكافية فى البطولات الافريقية.. هذا كله لم يعيره فايلر أى أهمية ولم يقلقه بتاتا، وفى هذا قال الخواجة السويسرى ليلة اللقاء: "أعمل على تعويض الغيابات، لا يوجد شىء اسمه غيابات، أى لاعب متاح يمكن أن يشارك".. وهو ما يؤكد عدم اعتماده على لاعب بعينه ويُغلب الجماعية على الفردية، فضلاً عن تطويع أدواته ولاعبيه لخدمة الفريق دون الارتكان إلى أعذار أو تعليق شماعات.. وهى كلها مقدمات فى طريق عودة الأهلى إلى منصات التتويج الأفريقى وبداية الطريق الصحيح الليلة أمام هلال السودان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-28
يوم مرتقب لقطبى الكرة المصرية، الأهلى والزمالك، فى أفريقيا ينتظره الجماهير الحمراء والبيضاء معا.. نتمناه ينتهى سعيدا ومبهجا للجانبين ونعيش أجواء من الهدوء المؤقت لتغيير مود الشحن والتعصب المفتعل من كل طرف تجاه الآخر، وتحقق الكرة المصرية الإفادة المطلوبة. مباريات الأهلى والزمالك الأفريقية اليوم، بحكم ما نعيشه من أوضاع ملخبطة، بات لنا فيها أشياء مهمة من منظور مختلف، بخلاف انتصار الفريقين وزيادة فرص تأهلهما لدور الـ16 والتقدم خطو نحو المنافسة على اللقب. إذ أصبح انتصار الأهلى والزمالك طوق النجاة من وصلات التحفيل والسخرية والشماتة بين الناديين ليس على مستوى الجماهير فحسب وإنما أيضا من المسئولين بعد أن طالهم الداء ليزداد معه نزعة العصبية المقيتة. لماذا لا يكتفى جماهير ومسئولو الأهلى والزمالك بالانشغال بأنفسهم والتركيز مع فريقهم دون (التحرش) بالطرف الآخر؟.. والله هذه هى كرة القدم فى كل العالم المتقدم، وجميعنا يعلم ذلك لكن لا نصغيه اهتماما!، ولا نفكر نحن أيضا أن نصبح متقدمين؟ ونأخذ من الساحرة المستديرة إيجابياتها وننبذ سلبياتها حتى نرتقى بأنفسنا عن الصغائر ونستمتع بحلاوة ما فيها كمصدر لسعادة الجميع. أينعم كرة القدم فيها فخر واعتزاز جماهير كل ناد بفريقها ونقر ونعترف بحق كل طرف فى الزهو بنتائج فريقه وبطولاته ولكن دون أن يقابل ذلك ما ننغمس فيه من إساءات على كل شكل ولون، نتمنى أن تختفى من وجودنا. * فنيا الأهلى والزمالك لهما أهداف يبحث كل فريق عن تحقيقها والخروج بها من مباريات اليوم. * الأهلى أمام بلاتنيوم الزيمبابوى يبحث عن تأكيد الواقع بعدم قدرة أى منافس على هزيمته سواء محليا أو أفريقيا فى وجود مدربه السويسرى فايلر، إذا ما تجاوزنا الخسارة أمام النجم التى جاءت فى ظروف معاكسة ودونها فاز الفريق الأحمر فى مجموع 12 مباراة منذ وصول مدرب أندرلخت السابق. وأيضا الأهلى يبغى ارتفاع مستوى الفريق وزيادة النزعة الجمالية عن المباريات السابقة حتى يكون الأمر مكتملا بالفوز مع الأداء الجمالي. وكذلك يسعى الأحمر لمواصلة انتصاراته ودعم فرص التأهل المبكر منعا لدخول أى حسابات قد تفرض توتر مخالف لحالة الاستقرار القائمة على مدار أربعة شهور مضت. *الزمالك أمام زيسكو الزامبى لا يملك رفاهية أى شىء إلا أن يفوز بنقاط المباراة وما غير ذلك سيأزم الأمور أكثر مما هى عليه الآن، وساعده تعادل منافسيه مازيمبى وأول أغسطس 1/1، ليبقى الأبيض فى الوصافة التى عليه تأمينها اليوم برفع رصيده لـ6 نقاط، والاقتراب من المتصدر مازيمبى المتقدم بفارق نقطة. الزمالك يبحث عن صفحة جديدة يفتحها وبالفعل ستتغير الأوضاع تماما على كافة الأصعدة إذا عاد من زامبيا منتصرا.. حينها ستعود الثقة للجميع (لاعبين ــ جهاز فنى ــ إدارة)، ويمكن معها أن تزول أى عوائق تعطل مسير الفريق فى البطولات المختلفة، إذ سيكون وقتها مسموح مناقشة أى سلبيات موجودة بهدوء بما يسمح بتنازل الجميع من أجل المصلحة العامة وغفران ما وقع من اخطاء قد تكون صدرت عن أى طرف أيا كان هو مين، بما يساعد على استعادة الاستقرار الضامن للنجاح المفروض أن يحققه نادى بحجم الزمالك. اللاعبون فى الزمالك عليهم الرد على حملات التشكيك فيهم للدرجة التى وصلت لمطالبة البعض بالاعتماد على الناشئين بدلا منهم. المدرب كارتيرون الذى أراه مظلوما ينتظر لحظة تتاح له فيها فرصة التخلص من الضغوط التى بدا أنها نالت منه ومن تفكيره فى النواحى الفنية، بعدما تفرغ منذ وصوله للعمل على الجانب النفسى والمعنوى، للخروج من صدمة وهزة الأزمات المتكررة التى عاشها الفريق وأثرت على النتائج بالسلب. *وأيضا قبل أن ننسى فى هذا اليوم الحافل نذكركم أن طرف مصرى آخر يحتاج الدعم سيظهر فى منافسات دورى الأبطال ولن يكون الأمر مقتصرا على الأهلى والزمالك فقط، عندما يستهل حمادة صدقى مشواره فى البطولة القارية مع فريقه الجديد الهلال السودانى أمام النجم الساحلى فى تونس، وما سيعود من فوائد على الكرة المصرية حال تحقيقه الفوزأو حتى التعادل، فى أكثر من اتجاه سواء على مستوى سمعة المدربين بالتأكيد على قدرة المدرب الوطنى فى تحقيقات نجاحات فى الخارج ما يساهم فى تجارب جديدة متكررة، وأيضا على مستوى الأندية المصرية ستكون هناك استفادة ومصلحة للأهلى بتعطل انتصارات النجم منافسه الأول على التأهل من المجموعة الثانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-12-29
على المستوى العملى خرجت الأندية المصرية من اليوم الحافل عربيا وأفريقيا بمكاسب مفيدة في منافساتها الخارجية، ومعهم المدرب الوطني حمادة صدقي الذي يبقى هو عريس الليلة.. ولكن فنيا ظهرت بعض السلبيات في الأداء تحتاج إلى إعادة نظر مستقبلا. نتيجة ضعيفة وأداء أقل من المعتاد خرج به الأهلي من مباراته أمام بلاتنيوم الزيمبابوى بعد الاكتفاء بثنائية، رغم ضعف المنافس والتي كان متاحا أمامها الفوز بعدد كبير من الأهداف. ربما يكون يكون الحسد لعب دور فى نتيجة ومستوى الأهلى بإصابة اثنين من ركائزه الأساسية - سعد سمير وأجاي - فى أول 18 دقيقة، إضافة إلى انسحاب جمهوره من المدرجات في الدقيقة 40 من المباراة دون أسباب واضحة، قبل أن يعود في الشوط الثاني. ولست مع فكرة تأثر الأهلى بالإصابات المبكرة وأضرارها على الأداء العام، خصوصا أن الثنائي البديل حسين الشحات ـورامى ربيعة من العناصر الأساسية.. السلبية الوحيدة قد تكون طالت فكر المدرب فايلر فى تطبيق السيناريو المخطط له فى إدارة المباراة، وهو ما ظهر فى تبديله الأخير بإخراج بطل المباراة وصاحب الثنائية وليد سليمان، وإشراك محمود متولى العائد من إصابة طويلة بهدف التأمين الدفاعي وقد يكون بدافع تجهيز اللاعب للاستعانة به اساسيا في المباريات المقبلة. وأيضا لست مع انسحاب الجمهور من الملعب أيا كانت الأسباب، فالأمر غير مقبول ولا يتطابق مع الهتاف الشهير (جمهوره ده حماة). الأهم في المحصلة النهائية تعقد موقف المجموعة بتساوى الأهلى مع النجم والهلال السوداني في عدد النقاط (6) بعد المفاجأة الكبيرة التي حققها الأخير بهزيمة الفريق الساحلي على أرضه ووسط جمهوره تحت قيادة المصري حمادة صدقي فى أول مستهل ظهوره الأفريقى .. وله كل التحية على ذلك على أمل أن يواصل النتائج الجيدة ويكون الصعود من نصيبه بصحبة الأهلى. *الزمالك رغم التعادل أمام زيسكو الزامبى تحرر من القيود المحيطة كخطوة في طريق تجاوز عنق الزجاجة الذي يعيشه منذ فترة وتسبب في قلق جماهيري على نطاق واسع، آملا في إعادة الأمور لنصابها الصحيح. الزمالك كان بمقدوره تحقيق استفادة أكبر من التعادل أمام زيسكو، وكان باستطاعته استعادة الثقة كاملة حال إذا ما عاد من زامبيا بالنقاط الثلاث، ولكن وفقا لظروف المباراة تبقى النقطة مقبولة ومرضية، ليبقى وصيفا للمجموعة برصيد أربع نقاط خلف مازيمبى المتصدر 7 نقاط. وعلى ما يبدو أن النقطة كانت هى الهدف الأساسى للمدرب الفرنسي من مباراة زيسكو، بعدما أبعد مصطفى محمد عن التشكيل الأساسي مع زيادة الكثافة العددية في خط الوسط، بما يضمن عدم الخسارة وهذا كان هو الأهم في حسابات كارتيرون، خصوصا عواقب الخسارة حال إذا ما حدثت كانت ستكون وخيمة للغاية، على العكس من التعادل الذى ساعد على هدوء الأوضاع نوعا. ساعد الزمالك على الخروج بنقطة وكان من الممكن أن تكون ثلاثة، إزاء المستوى العادي الذي ظهر عليه المنافس، إلا أن بعض العوائق منعت ذلك أبرزها سوء أرضية الملعب واستمرار بعض اللاعبين في الغياب عن مستواهم في مقدمتهم فرجاني ساسي وأوباما، فضلا عن الأخطاء الدفاعية المتكررة ومن أحداها أحرز الفريق الزامبى هدف التعادل، وجاءت السلبية الأكبر متمثلة في عدم امتلاك لاعب في مركز الظهير الأيمن بعد إصابة حازم إمام ورحيل النقاز، فى ظاهرة لا تليق بنادي فى حجم الزمالك. *على الجانب الآخر، كانت هناك مواجهة عربية مصرية خالصة اقتنص فيها الإسماعيلي الفوز خارج الديار على حساب الاتحاد السكندري في ذهاب ربع نهائي البطولة العربية، وقدم الفريقين مستوى طيب وسط جماهير غفيرة للجانبين زادت من حلاوة المباراة التي شهدت قبل بدايتها مظاهر مشرفة بحالة الود بين المسئولين في الناديين والاستقبال الرائع بالورود من جانب أصحاب الملعب للضيوف في تعبير عن الصورة الجمالية لمصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-12
لماذا يختلف الأهلى فى الدوري عن الأهلى فى أفريقيا؟.. هنا يظهر أسد متسأسد الكل تحت طوعه فهو الحاكم بأمره.. وهنا يظهر أسدا مستأنسا قد يراه البعض فريسة ومطمعا يُنهش لحمه!. الأهلى بات تحت التهديد في دوري أبطال أفريقيا وبات تأهله لدور الثمانية في أيدى الآخرين ووفقا لحسابات المجموعة، وهو موقف معقد وضع نفسه فيه بإرادته بعد الفشل في الفوز أمام بلاتنيوم الزيمبابوى والخروج بنقطة بالكاد، فيما تنتظره مواجهتان قويتان أمام النجم الساحلى والهلال السوداني الأول داخل الديار والثانية خارجها. ليبقى السؤال الحائر مطروحا لماذا يظهر الأهلى في الدوري بمستوى وفى أفريقيا بمستوى آخر، مع العلم أن البطولة الأفريقية هي الأهم على كل المستويات والفوز بها قيمته أعلى بكتير من لقب الدوري. وإذا ما كنا التمسنا الأعذار عند الهزيمة أمام النجم الساحلى في الجولة الأولى، بسبب ظروف المباراة بعد طرد أيمن أشرف في الدقيقة 12 وإكمال المباراة بعشرة لاعبين، فضلا عن إصابة على معلول فى الدقيقة 67 ما أربك حسابات الجهاز الفني، ولكن أمام بلاتنيوم لم يكن هناك أعذار وكل ما ارتبط بسوء أرضية الملعب وشقاء رحلة السفر مع الإجهاد والإصابات، كل هذا معتاد ومعروف منذ قديم الزمن، وفى مثل هذه الظروف وأصعب منها، حقق الأهلى الكثير والكثير من البطولات القارية. إذن شخصية الأهلى تشهد تغييرا فى تفاصيلها، الآن لم يعد قادرا على الفوز خارج أرضه.. من ذى قبل كان يصول ويجول ويهزم أعتى الفرق على أرضها وبين جمهورها!. من أكثر ما أثير حول وضعية الأهلى عقب التعادل مع بلاتنيوم، أن فايلر لا يملك خبرات المباريات الأفريقية كونها التجربة الأولى له مسيرته الأفريقية، وهذا طرح أراه غير مقبولا بأي حال من الأحوال. وإذا ما كان البعض يحلل الموقف كهذا لتبرير الموقف أو اعتباره سببا لأزمة الأهلى الحالية في أفريقيا، فليرجعوا بالتاريخ إلى بداية الألفينات، عندما قاد البرازيلي كابرال الزمالك للتتويج بدوري الأبطال عام 2002 في أول موسم له بالفريق ودون أى خبرات سابقة بالقارة السمراء، وأيضا فاز بالسوبر الأفريقي ليمنح الأبيض الكأس مدى الحياة كونه التتويج الثالث في تاريخ أبناء ميت عقبة. وإذا ما كان المدرب السويسري كذلك - ضعيف أفريقيا - يبقى تعاقد الأهلى معه ليس ذو معنى، كون التتويج بدوري أبطال أفريقيا هو الهدف الأساسي من قيادته للفريق الأحمر، وغير ذلك لن يشفع له أي شىء آخر من حسنات وانطباعات جيدة تركها للجماهير منذ توليه تدريب القلعة الحمراء. وأيضا لا يجوز ربط الأمر بين ضعف المنافسة فى الدوري المحلى وقوتها فى أفريقيا.. المدرب الجيد لا يفرق معه من سيواجه، ولا بد أن يملك القدرة على هزيمة أى منافس داخليا أو خارجيا، على أن يتعامل مع كل مباراة بحسب ظروفها حتى يجد الحلول المناسبة للانتصار على أى خصم. وإذا ما كان فايلر يتحمل المسئولية عن أداء الأهلى الأفريقي، يشارك كذلك اللاعبون فى جزء كبير منها لأسباب مختلفة، فمن بينهم من هبط مستواه عن المعتاد مثل أفشه الذي قدم أمام بلاتنيوم مردود هو الأسوأ له منذ انضمامه للأهلى، ومعه على معلول الذي كان غائبا تماما في اللقاء، ومن بينهم أيضا آخرون جودتهم الفنية ليست على مستوى الأهلى أو على الاقل لا تسمح لهم باللعب أساسيا، فى مقدمتهم أحمد الشيخ، أيمن أشرف، مروان محسن، جيرالدو. *على المستوى الإداري، وقع الأهلى فى خطأ لا يغتفر يحاسب عليه مجلس الإدارة ومدير الكرة، بعدم توفير طائرة خاصة لنقل الفريق إلى زيمبابوي، وهو ما كان يجب تحقيقه لتوفيره أجواء من الراحة للاعبين خصوصا مع أهمية المباراة، فضلا عن أن الجميع كان على علم بصعوبة ومشقة رحلة الطيران العادية قبل السفر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-20
أكد ياسر إبراهيم محجوب الشهير بـ"ياسر كجيك"، مدرب حراس المرمى بنادى الهلال السودانى، أن الفريق لا يفكر حاليا فى مواجهة الأهلى، المقرر إقامتها مطلع شهر فبراير المقبل، ضمن منافسات الجولة السادسة لمرحلة المجموعات بمسابقة دورى أبطال أفريقيا، مشيرا إلى أن التركيز على مباراة بلاتينيوم الزيمبابوى المحدد لها السبت المقبل. وأضاف ياسر إبراهيم، فى تصريحات لصحيفة "كفر ووتر" السودانية، "لا نفكر فى مباراة الأهلى حالياً، تركيزنا على تحقيق الفوز أمام بلاتينيوم، نرحب بالأهلى فى وطنهم الثانى فهم إخوتنا وأبناء عمومتنا سنكرم وفادتهم". وتابع مدرب حراس الهلال السودانى، "مطمئنون للعودة بالثلاث نقاط من زيمبابوى، مباراة بلاتينيوم ستكون صعبة، بطل زيمبابوى فريق جيد حالفه الحظ فى المباريات التى خاضها بدور المجموعات حتى الآن، كما يعانى من نقص خبرة لاعبيه فى التعامل مع المباريات القارية". وواصل ياسر إبراهيم تصريحاته، "نعم نعانى غيابات لكن لن تؤثر والجيل الحالى يملك حماس جيل 87 الذى وصل النهائى وجيل 92 والذى بدوره لامس حلم التتويج، نسعى للحصول على النقاط الثلاث لتكون مباراتنا الختامية بخيارات عدة". وكان نادى الهلال السودانى أرسل اعتراضاً إلى الاتحاد الأفريقى لكرة القدم "كاف" بسبب تعديل موعد مباراة الأهلى والنجم الساحلى، المقرر إقامتها باستاد السلام فى الجولة الخامسة من مباريات المجموعة الثانية، بعدما أعلن الاتحاد الأفريقى لكرة القدم "كاف" تأجيل المباراة التى كانت مقررا لها 24 من الشهر الجارى لتقام 26 من الشهر نفسه. وكان من المقرر أن يلتقى الأهلى والنجم الساحلى فى 24 من الشهر الجارى، ضمن مباريات الجولة الخامسة من دور المجموعات بمسابقة دورى أبطال أفريقيا، إلا أن الكاف أعلن تأجيل المباراة 48 ساعة لأسباب أمنية. ويتصدر النجم الساحلى الترتيب برصيد عشر نقاط، ويتواجد الأهلى فى المركز الثانى بجدول الترتيب برصيد سبع نقاط، فى المقابل ويحتل الهلال السودانى المركز الثالث برصيد ست نقاط ويتذيل بلاتينيوم الزيمبابوى الترتيب برصيد نقطة واحدة فقط. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-30
أنهى الفريق الكروى الأول بالنادى الأهلى مرانه الأخير قبل السفر إلى السودان، فى الرابعة عصر اليوم الخميس، استعداداً لمواجهة الهلال السودانى فى ختام دور المجموعات بدورى الأبطال الأفريقى، والمقرر لها التاسعة مساء السبت المقبل، وأعلن الجهاز الفنى للنادى الاهلى بقيادة السويسرى رينيه فايلر قائمة الفريق والتى ضمت كلاً من: شريف إكرامى، حسام عاشور، أحمد فتحى، رامى ربيعة، أيمن أشرف، محمد الشناوى، عمرو السولية، على معلول، حسين الشحات، كهربا، جونيور أجايى، وليد سليمان، محمد مجدى قفشة، ياسر إبراهيم، محمد هانى، مروان محسن، على لطفى، أليو ديانج، محمود متولى، أليو بادجى، وجيرالدو. وشهدت القائمة استبعاد كل من أحمد الشيخ ورمضان صبحى من رحلة السودان لأسباب فنية، حيث يغيب الشيخ بعد تعرضه للإصابة فى مران اليوم، فيما يغيب رمضان لعدم الجاهزية بعد عودته من إصابة قوية أبعدته شهراً ونصف عن صفوف الفريق الأحمر. كما شهدت القائمة استبعاد محمود وحيد وصالح جمعة لأسباب فنية وحمدى فتحى وسعد سمير للإصابة. الأهلى يتصدر قمة مجموعته الثانية برصيد عشر نقاط، ويأتى خلفه النجم الساحلى والهلال السودانى بتسع نقاط، ثم بلاتينيوم الزيمبابوى بنقطة واحدة. وتشهد رحلة الأهلى إلى السودان ترتيبات على أعلى مستوى لخروج المباراة بشكل جيد، حيث أجرى أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة اتصالات مكثفة مع الخطيب والسفير حسام عيسى لتوفير التأمين الكامل للبعثة فى السودان، وأكد السفير إيجابية اجتماعاته مع المسئولين فى وزارة الداخلية السودانية وتعهدهم بتوفير كل التأمين الذى يضمن سلامة الأهلى. رمضان صبحى يشارك فى تدريبات الأهلى شارك رمضان صبحى، لاعب النادى الأهلى، فى تدريب الفريق اليوم، بعد تعافيه من الإصابة التى لحقت به منتصف ديسمبر الماضى فى العضلة الخلفية وحرمته من تدريبات ومباريات الفريق الماضية. رمضان صبحى وشهدت الفترة الماضية تحسنا كبيرا فى حالة رمضان، وكشفت الأشعة التى أجراها اللاعب الأحد الماضى التئام تمزق العضلة الخلفية الذى تعرض له وأبعده عن المشاركة فى المباريات. الجهاز الفنى بقيادة رينيه فايلر سيحدد موقف رمضان صبحى من رحلة الفريق الى السودان لمشاركة فى لقاء الهلال الحاسم فى الجولة السادسة من دور المجموعات، ويرغب فايلر فى الاعتماد على رمضان فى المباريات المقبلة حال جاهزيته بالصورة الكاملة من الجانب الفنى والبدنى، خاصة أن طبيب الفريق أكد سلامته الطبية وسمح له بالمشاركة فى التدريبات الجماعية. *الشناوى جاهز لمواجهة الهلال السودانى وأعلن محمد الشناوى، حارس مرمي الأهلي، جاهزيته لمواجهة الهلال السودانى بعد تعافيه من إصابة الظهر التى تعرض لها فى مباراة النجم الساحلى الماضية ببطولة دورى أبطال أفريقيا. لاعبو الأهلى وشارك الشناوى فى مران الأهلى الجماعى الذى أقيم اليوم على ملعب التتش بالجزيرة، ليعلن الحارس الدولى جاهزيته للمواجهة المرتقبة. إصابة أحمد فتحى وأحمد الشيخ وتعرض ثنائى الأهلي أحمد الشيخ وأحمد فتحى للإصابة خلال مران الفريق الأحمر المقام حالياً على ملعب التتش بالجزيرة، وتعرض الشيخ لإصابة قوية فى الوجه، وبالتحديد فى منطقة الفم، بعد تدخل مع زميله عمرو السولية، وقام خالد محمود طبيب الفريق بعلاجه وفضل رينيه فايلر المدير الفنى للفريق عدم استكماله للتقسيمة. معلول كما تعرض أحمد فتحى لإصابة على مستوى الركبة إلا أنه سرعان ما عاد للمشاركة فى المران بعد علاجه من قبل الجهاز الطبى. إصابة أليو بادجى فى الانف كما تعرض السنغالى أليو بادجى، مهاجم الأهلى، لإصابة قوية فى الوجه وبالتحديد بمنطقة الأنف، بعد تدخل أحد زملائه عليه بالكوع خلال التقسيمة بمران الفريق اليوم على ملعب التتش بالجزيرة. بادجى وتعرض بادجى للإغماء لبضع ثوانٍ فور سقوطه، ونزيف فى الأنف، الأمر الذى أثار قلق لاعبى الأهلى قبل تدخل خالد محمود طبيب الفريق وعلاجه ثم عاد اللاعب السنغالى للمشاركة فى المران بعدها بدقائق. عبد الحفيظ يطمئن فايلر على الأجواء فى السودان قبل مواجهة الهلال أجرى سيد عبد الحفيظ، مدير الكرة بالأهلى، اتصالاً هاتفياً بالسويسرى رينيه فايلر، المدير الفنى للفريق، طمأنه خلاله على الأجواء فى السودان وذلك قبل سفر البعثة الحمراء اليوم إلى الخرطوم استعداداً لمواجهة الهلال السودانى. وتحدث عبد الحفيظ الذى وصل برفقة سمير عدلى المدير الإدارى مساء أمس إلى السودان لترتيب الأمور المتعلقة بإقامة الفريق مع المدير الفنى للأهلى عن الأجواء فى السودان وأكد له الأمور مُستقرة وهادئة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-29
يتشاور مسئولو النادى الأهلى حول المقعد الأخير المقرر أن يتم قيده فى قائمة الفريق الأحمر المشاركة فى بطولة دورى أبطال أفريقيا للنسخة الحالية، فى ظل المفاضلة بين أكثر من اسم ليتم قيده فى الاسم الأخير المتبقى بالقائمة الأفريقية. وقيد الأهلى 26 لاعبا فى القائمة الأفريقية مطلع الموسم الحالي، قبل أن يضيف كلا من سعد سمير ومحمود كهربا واليو بادجي، ليتبقى مكانا واحدا بالقائمة الأفريقية، لم يتم حسم هويته بعد. لمعرفة من هو اللاعب الأقرب لقيده بقائمة الأهلي الأفريقية؟ عبر سوبر كورة .. اضغط هنا ويغادر سيد عبد الحفيظ، مدير الكرة بالأهلى وسمير عدلي، المدير الإدارى للفريق، إلى السودان عصر اليوم ،الأربعاء لبحث ترتيبات الإقامة والانتقالات وملاعب التدريب وغيرها من الأمور التنظيمية؛ استعداداً لمواجهة الهلال السودانى السبت المقبل ببطولة أفريقيا، وتلقى محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، اتصالا هاتفيا من السفير حسام عيسى، سفير مصر فى السودان، طمأنه خلاله على التأمين الكامل لبعثة فريق الكرة المتجهة إلى أم درمان عصر الخميس، منذ لحظة وصولها إلى السودان، مشيرا إلى أنه عقد عدة اجتماعات مع المسئولين فى وزارة الداخلية السودانية التى أكدت توفير التأمين الكامل لبعثة الأهلي، فى ظل العلاقات التاريخية التى تربط الشعبين، وأن بعثة الأهلى سوف تلقى كل ترحاب فور وصولها السودان. وأضاف السفير المصري، خلال اتصاله الهاتفى مع محمود الخطيب، أنه تم القبض على بعض المحرضين الذين عمدوا إلى إثارة الفتنة من خلال بث فيديوهات لا تعبر عن عمق العلاقة بين مصر والسودان، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم، وقال السفير حسام عيسى إن العلاقات بين الشعبين العربيين ضاربة فى أعماق التاريخ، ولا يمكن أن تتأثر بكتابات أو فيديوهات مغرضة؛ هدفها النيل من العلاقة الوطيدة بين شطري وادي النيل. ويحتل الأهلى صدارة ترتيب المجموعة الثانية برصيد 10 نقاط، فيما يحتل النجم الساحلى المركز الثانى بـ9 نقاط بفارق الأهداف عن الهلال السودانى الذى يملك نفس الرصيد من النقاط، فيما يأتى بلاتينيوم الزيمبابوى أخيرًا بنقطة وحيدة. وحقق الأهلى مساء الأحد فوزًا صعبًا على النجم الساحلى بهدف نظيف فى المباراة التي جمعت الفريقين على استاد السلام ضمن منافسات الجولة الخامسة لدوري الأبطال ، وشهد مران الأهلى أمس حضور محمود الخطيب والذى عقد جلسة مطولة مع اللاعبين، فى الوقت الذى عقد رينيه فايلر المدير الفنى للفريق محاضرة هو الآخر مع اللاعبين، للحديث عن التحضيرات الفنية الخاصة بمباراة الهلال السودانى المقبلة. ويرغب السويسرى رينيه فايلر المدير الفنى للأهلى، فى حشد جميع أسلحته من أجل الفوز على الهلال العنيد فى السودان، ويتطلع الجهاز الفنى لتجهيز رمضان صبحى للعودة مُجدداً والمشاركة فى المواجهة المرتقبة بعد الغياب عن مباريات الفريق طوال الأسابيع الماضية للإصابة بتمزق العضلة الخلفية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-06
واصل النادى الأهلى سلسلة انتصاراته المتتالية بالدورى بالفوز على نادى مصر بثلاثة أهداف مقابل هدف فى المباراة العاشرة لأبناء القلعة الحمراء محققًا النقطة 30 ومتفوقًا عن أقرب منافسيه المقاولون العرب بفارق 4 نقاط ولديه مباراتين مؤجلتين. وقد نجح السويسرى فايلر المدير الفنى للأهلى فى تطبيق سياسة التدوير بين اللاعبين بإشراك لاعبى الدكة وإراحة الهيكل الأساسى للاعتماد عليه فى لقاء بلاتينيوم الزيمبابوى يوم السبت المقبل فى الجولة الرابعة من دور المجموعات لدورى أبطال أفريقيا. وقد خرج الجهاز الفنى للأهلى بالكثير من المميزات عقب الفوز على نادى مصر وقبل أيام قليلة من مواجهة بلاتينيوم وهى: تجهيز كهربا قبل المشاركة الأفريقية نجح فايلر فى تجهيز الوافد الجديد محمود كهربا بعدما أشركه فى الدقيقة 68 فى لقاء مصر قبل مواجهة بلاتينيوم وهى تعد أكثر استفادة للفريق الأحمر لما يمتلكه اللاعب الدولى من خبرات يستطيع بها المدير الفنى من تعويض غياب رمضان صبحى وحسين الشحات خاصة أن كهربا يمتاز بالسرعة والرشاقة فى الإنطلاق بالكرة من الخلف للأمام بالإضافة لمهارته العالية فى إحراز الأهداف. عودة مروان محسن للتهديف استعاد مروان محسن مهاجم الفريق ذاكرة التهديف بعدما نجح فى إحراز هدفين لفريقه فى لقاء مصر وهو ما أثلج صدر الجهاز الفنى الذى ما زال يبحث عن مهاجم صريح يقود سفينة الفريق الأحمر، فبالرغم من نسبة الأهداف العالية التى يحققها الأهلى فى معظم مبارياته إلا أن لاعبى خط الوسط كانت لهم الكلمة العليا فى إحراز الأهداف وفشل مهاجمو الفريق المغربى وليد ازارو أو مروان محسن فى إثبات وجودهم وهو ما جعل فايلر يطالب بضرورة التعاقد مع مهاجم أفريقى قوى مع ترحيبه بإعارة أزارو. جيرالدو يعود للحسابات عاد الأنجولى جيرالدو دى سيلفا للحسابات من جديد بعدما خاض لقاء نادى مصر، فى ظل عدم وصول عروض رسمية للتعاقد مع اللاعب، بالإضافة لكثرة الإصابات التى ضربت الفريق مؤخرًا فى مركز صانع الألعاب وهو ما جعل لجنة الكرة تطالب الإدارة بالتريث فى الموافقة على انتقال اللاعب. قفشة ومعلول يواصلان الإبداع واصل محمد مجدى قفشة صانع ألعاب الفريق والتونسى على معلول ظهير أيسر الفريق إبداعهما المستمر بصناعة الأهداف لزملائهما بالإضافة لمساهمتهما فى إحراز الأهداف وهو ما كان له بالغ الأثر فى الملعب. ويعول فايلر كثيرًا على اللاعبين فى بناء الهجمات فى ظل مستواهما المرتفع والثابت منذ انطلاق المسابقة. الاطمئنان على الخط الخلفى اطمأن الجهاز الفنى للأهلى على الخط الخلفى للفريق بإشراك محمود متولى الذى كان يعانى من إصابة طويلة فى بداية الموسم وأبعدته عن المشاركة بجانب ظهور رامى ربيعة بشكل جيد ما جعل فايلر يؤكد أن الفريق أصبح مكتمل الصفوف فى كل المراكز ويحتاج لاعب أو أثنين فقط لمواصلة المشوار الناجح فى كل البطولات سواء المحلية أو الأفريقية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: