بسماتيك الأول

پسماتيك الأول Psamtik I أو كما يعرفه الإغريق Psammeticus ،كان أول فراعنة سايس الست، من الأسرة السادسة والعشرون. طرد الآشوريين من مصر ونقل بسماتيك الأول...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning بسماتيك الأول over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning بسماتيك الأول. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with بسماتيك الأول
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with بسماتيك الأول
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with بسماتيك الأول
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with بسماتيك الأول
Related Articles

الوطن

2024-03-17

خلال أحداث الحلقة 7 من مسلسل يحيى وكنوز 3، جرى اتهام «يحيى» بخيانة الملك بسماتيك الأول، بعد العثور على لوحة الهزيمة، التي تبين أن الأشوريين هم من هزموا الملك، لذلك حُكم عليه وشقيقته «كنوز» والأستاذ فضولي بالإعدام. «من أكتر من 2000 سنة أيام الملك مينا موحد القطرين لما وحد المصريين شمالًا وجنوبًا، وخلالهم جسد ودم واحد، مرينا بظروف صعبة ومحاولات للتقسيم من الأعداء والخونة لكن كيمت فضلت صامدة وأولاد الأرض رفضوا التقسيم وكنا مستنينين قائد يوحدنا زي الملك مينا وهو الملك بسماتيك الأول» كانت هذه خطبة المتخصص في تنفيذ حكم الإعدام على . المصريون يعرفون أن الملك مينا هو موحد القطرين، إلا أن هناك تاريخ طويل حتى حصل على هذا اللقب، ونستعرض أبرز المعلومات عن الملك مينا، وفق ما ورد في كتاب موسوعة مصر القديمة، للدكتور والمؤرخ سليم حسن. الملك مينا، أطلق عليه «نارمر» أو «نعرمر»، خرج من مدينة طيبة «الأقصر حاليًا» ونجح في توحيد مملكتي الشمال والجنوب، وأصبح مؤسس أول أسرة حاكمة في تاريخ مصر ، فضلًا عن أنه لبس التاج المزدوج الذي يتكون من تاج مملكة الشمال «الأحمر» ومملكة الجنوب «الأبيض». تعد من أهم إنجازات الملك مينا أنه أنشأ العاصمة «منف»، ولُقب بعدة ألقاب منها ملك الوجه القبلي وملك الوجه البحرس، ولقب بـ«رب الأرضين»، وسيد «نسر» الجنوب، وسيد «صل» الشمال، وفي بداية الأمر كان يحمل التاج الأبيض الخاص للجنوب والتاج الأحمر الخاص بالشمال، ولم يحمل التاج المزدوج إلا في أواسط حكم الأسرة الأولى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-17

مغامرات وأحداث كثيرة، يحكيها مسلسل يحيى وكنوز 3، المعروض على شاشة قناة DMC؛ إذ يظهر بطل المسلسل الكرتوني وهو يروي حكايات ومغامرات مختلفة خاصة بالتاريخ المصري، والسفر إلى مختلف العصور عبر البوابة السحرية الخاصة به. وخلال أحداث الحلقة 7 من ، اكتشف اتباع الملك بسماتيك الأول، لوحة الهزيمة التي تزور التاريخ المصري، وأراد أن يدفنها رئيس عصابة سارقي الهوية «فضولي» في عصر الملك بسماتيك، في مكان يصعب العثور عليها سوى في العصر الحديث. خيانة كبيرة، وصف بها يحيى وشقيقته كنوز والأستاذ فضولي، وحُكم عليهم بالإعدام، وهم في طريقهم إلى المكان المخصص بتنفيذ الأحكام، وجدوا طفل صغير يشبه «يحيى»، حينها قالت كنوز: «الواد دا شبهك أوي يا يحيى»، ليرد الأخير: «تفتكري ممكن يكون جدي من ». ونستعرض، هل يمكن أن يشبه الجيل الحالي «العصر الحديث»، أجدادهم من المصريين القدماء. بحسب الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والأثار، خلال حديثه لـ«الوطن»، هناك احتمالية كبيرة، أن يشبه الجيل الحالي أجدادهم من المصريين القدماء، فالشكل عبارة عن جينات، وحسب دراسات عديدة فهناك العديد من المصريين اكتشفوا أن جيناتهم متشابهة مع أجدادهم من القدماء المصريين. التشابه في الملامح والجينات، هو الذي يجمع بين المصريين القدماء وأحفادهم من العصر الحديث، وذلك بنسبة تطابق كبيرة، أي أنه من المحتمل أن نشبه أجدادنا من المصريين القدماء.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-16

بتاج على رأسه وأزياء بيضاء ظهر الملك بسماتيك الأول أحد ملوك عصر الأسرة السادسة والعشرين، والذي حرر مصر من الآشوريين، في أحداث الحلقة السادسة لمسلسل يحيى وكنوز، متحدثا مع حاكم طيبة عن ابنته نيتوكريس، مقترحا أن تكون ولي عهده. نيتوكريس الأولى كانت الوريثة الوحيدة للمتعبدة الإلهية آمون أو زوجة آمون، لمدة تزيد عن سبعين عامًا، في الفترة بين 655 و585 قبل الميلاد، فهي ابنة فرعون الأسرة السادسة والعشرين بسماتيك الأول من زوجته الملكة محيتنوسخت وفقًا لموسوعة مصر القديمة (الجزء الثاني عشر): عصر النهضة المصرية ولمحة في تاريخ الإغريق، للكاتب سليم حسن. قدم الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياح والآثار، خلال حديثه لـ«الوطن»، بعض المعلومات عن الملك بسماتيك الأول ويمكن تناولها فيما يلي: مغامرات وقصص كثيرة، يرويها 3، الذي يُعرض على شاشة قناة DMC؛ إذ يظهر بطل المسلسل الكرتوني  وهو يروي حكايات ومغامرات مختلفة خاصة بالتاريخ المصري، عبر فيديوهات بمنصات التواصل الاجتماعي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-16

مغامرات وأحداث كثيرة، يحكيها مسلسل يحيى وكنوز 3، المعروض على شاشة قناة DMC؛ إذ يظهر بطل المسلسل الكرتوني وهو يروي حكايات ومغامرات مختلفة خاصة بالتاريخ المصري، عبر فيديوهات بمنصات التواصل الاجتماعي، والسفر إلى مختلف العصور عبر البوابة السحرية الخاصة به. خلال أحداث الحلقة 6 من مسلسل ، ذهب يحيى إلى الملك بسماتيك الأول، حتى يقترح عليه كيف يوحد الشمال والجنوب، بعيدًا عن شن حرب تودي بحياة الآلاف، وذلك عن طريق ابنته نيتوكريس الأولى. بعد ذهاب الملك بسماتيك الأول، إلى قصره، ذهب إليه رئيس عصابة سارقي الهوية الذي يُدعى «فضولي»، وأخبره أن حاكم جوش أعد جيشا كبيرا لمحاربة الملك، كما أخبره أنه شاهد بعينيه الأعداد الكبيرة من جيش الأعداء. سمع أحد معاوني الملك بسماتيك الأول، ما دار بين الملك وفضولي، وأخبر الملك أن هذا الكلام لا أساس له من الصحة في صورة إماءة رافضة لهذا الكلام، حينها نطق الملك: «يا حراس حنطوا الخاينين دول أحياء». ونستعرض هل يمكن أن يتم للأحياء أيضًا أم لا، وفق ما أوضحه الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والأثار، أن عملية التحنيط لا يمكن أن تتم على الأحياء إطلاقًا، كما أن له عدة خطوات حتى يتم بشكل صحيح. وأضاف «شاكر» خلال حديثه لـ«الوطن»، أن عملية التحنيط لا تتم سوى على الموتى فقط، وذلك عن طريق استعمال مواد كيميائية، حتى يظل جسم الإنسان محافظًا على مظهره ويبدو كأنهُ حي، عند تسجيته في مكان عام قبل إجراء مراسم الدفن. هناك متطلبات بعض الديانات، تؤخر الدفن لعدة أيام، أو تضطر لنقل الجثة إلى مكان آخر، لذلك يتم تحنيط الموتى لمنع تعفن الجثة، ولابد أن تتم عمليات التحنيط بعد مرور فترة زمنية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-15

مغامرات وقصص كثيرة، يرويها مسلسل يحيى وكنوز 3، الذي يُعرض على شاشة قناة DMC؛ إذ يظهر بطل المسلسل الكرتوني  وهو يروي حكايات ومغامرات مختلفة خاصة بالتاريخ المصري، عبر فيديوهات بمنصات التواصل الاجتماعي. وخلال أحداث م 3، أوضح «يحيى» لماذا يقدم بعمل الفيديوهات التي تشرح التاريخ المصري: «أنا بعمل فيديوهات التاريخ دي عشان أولادك وأولاد المصريين كلهم.. لازم يعرفوا هما مين ويحافظوا على نفسهم من أي فكرة ممكن تيجي من بره تأذيهم». «الكل لازم يفتخر دايما إنهم مصريين وليهم جدود ضحوا بحياتهم عشان يبقوا مصريين مش حاجه تانية.. من قبل الملك مينا ولغاية النهاردة لسه فيه ناس بتضحى بحياتها عشان ولادك يعيشوا مصريين بكرامة» حسب تعبير «يحيى»، اعتزازا بالتاريخ المصري. بسبب معرفة «يحيى» بالتاريخ المصري، وامتلاكه البوابة السحرية التي تمكنه من السفر إلى مختلف العصور، جعله فريسة في أيد سارقي الهوية المصرية، الذين زعموا أنهم يصورون لقطات من العالم الآخر والحضارة المصرية والمعالم ، في محاولة منهم لتزوير التاريخ المصري. «لوحة الهزيمة» هي اللوحة التي طلب من «يحيى» إخفاءها في عصر الملك بسماتيك الأول، والتي تحكي عن أن الملك هُزم على أيدي المتمردين والمحتلين، وأنهم حكموا البلاد فترة أطول بكثير من المذكورة في كتب التاريخ، حاول «يحيي» رفض تلك المهمة قائلًا: «دا تزوير في التاريخ كدا بنزور تاريخ مصر». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-05

القليوبية - أسامة علاء الدين: "تابوت ضخم من الحجر الجيري، وعدد من القطع الأثرية الأخرى التي تعود إلى العصر الفرعوني" ما يعد كنز أثري ضخم اكتشفه عمال موقع إنشاء مستشفى بنها الجامعي الجديد، والذي كان يُستخدم قبل المشروع مقرا لكلية الحقوق التابعة للجامعة على مدار سنوات طويلة، وقبلها كان مقرا لمدرسة بنها الثانوية بنين. التابوت الأثري تبين أنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، إذ عثر الخبراء على نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت بصور خرطوش الملك بسماتيك الأول ويرجع عمره إلى 2700 عام. الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، نفى توقف الأعمال بالمشروع، مؤكدًا أن العمل مستمر داخل مشروع إنشاء المستشفى الجامعي الجديد، ولم يتوقف سوى بالمنطقة التي جرى اكتشاف شواهد أثرية بها، مشيرًا أنه جرى إخطار الآثار والأجهزة المعنية والتي أعطت التصريحات اللازمة. وأضاف رئيس جامعة بنها في تصريحات لـ "مصراوي" أنه جرى نقل التابوت الأثري بطريقة محترفة بالتنسيق مع الآثار، قائلا "فريق متخصص على أعلى مستوى نقل الاكتشاف الأثري إلى المخازن بدعم لوجيستي من جامعة بنها بأحدث الطرق العلمية الحديثة المتعارف عليها دوليا". وأوضح أن الفريق المتخصص من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير، نجح في استخراج التابوت الخاص بكبير الكتبة لحاكم بنها، وهو عبارة عملاق يبلغ وزنه 35 طنا، والغطاء یزن 27 بإجمالي وزن 62 طنا للتابوت والغطاء معا. وبحسب بيان وزارة الآثار، يعود الكنز إلى عصر الملك بسماتك الأول، مشيرًا إلى أن صاحب التابوت - وفق الخرطوش المكتوب - هو كبير الكتبة في عهد الملك بسماتك الأول - القرن السابع قبل الميلاد. لم يكن ذلك هو الاكتشاف الأول التي تشهده مدينة بنها، فتمكن مجموعة من خبراء الآثار بالقليوبية، من اكتشاف بقايا أحد المعابد الأثرية بمنطقة أتريب ببنها، والذي يبعد على بعد أمتار من مشروع مستشفى بنها الجامعي الجديد والذي جرى اكتشاف الكنز الأثري بداخله شواهد أثرية وأظهرت شواهد عن وجود معبد أثناء الحفر عنه وما زال فريق التنقيب يواصل أعمال الحفر حتى الآن، والكشف عن بقايا المعبد وأية آثار آخرى. وأظهرت الشواهد التي جرى اكتشافها عن جود حوائط وأعمدة لمعبد وأكبر سور للمعبد بعرض 8 أمتار، والذي يرجح أنه كان مخصصًا للعبادة، وأن ما جرى اكتشافه هو بقايا معبد من العصر الفرعوني المتأخر للأسرة 26، كما اكتشف مجموعة من بقايا حمامات ومنازل حجرية من العصر الروماني. يُشار إلى أن منطقة أتريب بمدينة بنها تعد إحدى المعالم الأثرية الهامة في محافظة القليوبية، جرى اكتشافها عام 1937، وتم العمل على جزء منها فى عام 1968 من قبل بعثة هولندية، وجاري استكمال أعمال الاستكشاف من قبل لجنة آثار مصرية. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-05

أكد الدكتور محمد سعيد مستشار رئيس جامعة بنها وعضو لجنة الإشراف على تنفيذ مشروع مستشفى بنها الجامعي الجديد، انتهاء أعمال نقل كنز أثري عُثر عليه أسفل موقع إنشاء المستشفى، إلى مخازن الآثار بمدينة بنها بمحافظة القلوبية. وأشار إلى استمرار الحفر بالمنطقة وإجراء الدراسات على «التابوت والأحجار» التي وجدت بالمنطقة، بالتنسيق بين جامعة بنها ووزارة الآثار. تضمن الكنز «تابوتا ضخما من الحجر الجيري، وعددًا من القطع الأثرية الأخرى التي تعود إلى العصر الفرعوني». وبحسب بيان وزارة الآثار، يعود الكنز إلى عصر الملك بسماتك الأول، مشيرًا إلى أن صاحب التابوت - وفق الخرطوش المكتوب - هو كبير الكتبة في عهد الملك بسماتك الأول - القرن السابع قبل الميلاد - . وهو ما أكده مستشار رئيس ، إذ قدمت الجامعة الدعم اللوجيستي لفرق وزارة الآثار التي شاركت في نقل الكشف الأثري ومعاينته. وبحسب مستشار رئيس جامعة بنها لـ«الوطن»، فقد جرت أعمال نقل الكنز الأثري أسفل مستشفى بنها الجامعي إلى المخازن بدعم لوجيستي من جامعة بنها بأحدث الطرق العلمية الحديثة المتعارف عليها دوليا، إذ نجح الفريق المتخصص، من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير، في استخراج بكبير الكتبة لحاكم بنها، والذي كان عبارة عن «تابوت عملاق يبلغ وزنه 35 طنا، والغطاء یزن 27، بإجمالي وزن 62 طنا للتابوت والغطاء معا». وتبين أنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، إذ عثر الخبراء على نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت بصور خرطوش الملك بسماتيك الأول ويرجع عمره إلى 2700 عام. يذكر أن موقع العثور على كنز أثري أسفل مستشفى بنها الجامعي الجديد، كانت تجرى فيه أعمال إنشاء مستشفى جامعة بنها، وكان يُستخدم قبل المشروع مقرا لكلية الحقوق التابعة للجامعة على مدار سنوات طويلة، وقبلها كان مقرا لمدرسة بنها الثانوية بنين. وذكرت جامعة بنها، برئاسة الدكتور ناصر الجيزاوي، في بيان، أنه فور العثور على شواهد أثرية بوجود كنز أثري أسفل مستشفى بنها الجامعي الجديد في موقع المشروع خلال عمل حوائط خرسانية لمنع تسرب المياه الجوفية، جرى إبلاغ وزارة الآثار، واتخذت كل الإجراءات اللازمة العملية النقل. وأشار إلى أن العمل في المشروع لن يتوقف، وأنه جار العمل في بقية مساحة الأرض، والتي تبلغ قرابة 9100 متر مربع، مع وقف الأعمال بمنطقة الكنز الأثري فقط، لحين انتهاء كل الإجراءات والتأكد من عدم وجود أي آثار أخرى في المنطقة . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-04

علق مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والأثار، على اكتشاف تابوت وبعض القطع الأثرية، في مكان حفر مشروع إنشاء مستشفى بنها الجديد، مشيرًا إلى أن مدينة بنها هي مدينة مهمة، وبنيت في عصر الملك سنفرو، وخرج منها آثار ضخمة. وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية، ببرنامج «من مصر» الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن يزن أكثر من 62 طنًا، إذ يرجع لشخصية كبيرة، وهو كبير الكتبة، وهو شخصية هامة، في عهد الملك بسماتيك، صاحب عصر النهضة، وحجر التابوت جاء من منطقة المقاولين. شهد مشروع إنشاء مستشفى بنها الجامعي الجديد بمحافظة القليوبية، العثور على تابوت وبعض القطع الأثرية داخل المشروع، وذلك بعد الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى بالمشروع وهي حوائط خرسانية لمنع التسرب بكل المستشفى. وتبين أن التابوت المكتشف مصنوع من الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء حوالي 62 طنًا، وقد أشارت الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، إذ يوجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-04

علق مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والأثار، على اكتشاف تابوت وبعض القطع الأثرية، في مكان حفر مشروع إنشاء مستشفى بنها الجديد، مشيرًا إلى أن مدينة بنها هي مدينة هام جدًا، وبنيت في عصر الملك سنفرو، وخرج منها آثار ضخمة. وأضاف خلال تصريحات تلفزيونية، ببرنامج «من مصر» الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن التابوت يزن أكثر من 62 طنا، حيث يرجع لشخصية كبيرة، وهو كبير الكتبة، وهو شخصية هامة، في عهد الملك بسماتيك، صاحب عصر النهضة، وحجر التابوت جاء من منطقة المقاولون. شهد مشروع إنشاء مستشفى بنها الجامعى الجديد بمحافظة القليوبية، العثور على تابوت وبعض القطع الأثرية داخل المشروع، وذلك بعد الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى بالمشروع وهي حوائط خرسانية لمنع التسرب بكل المستشفى. وتبين أن التابوت المكتشف مصنوع من حجر الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء ن-حو 62 طنا، وأشارت الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، إذ يوجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-04

كشف الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، تفاصيل الكشف الأثري الجديد الذي حققته البعثة المصرية الأمريكية المشتركة في منطقة الأشمونين بمحافظة المنيا اليوم، والذي تضمن اكتشاف الجزء العلوي من تمثال ضخم للملك رمسيس الثاني، وذلك أثناء أعمال الحفائر التي تجريها البعثة في المنطقة. وقال خلال تصريحات لبرنامج «الخلاصة» مع الإعلامية هبة جلال، المذاع عبر شاشة «المحور» مساء الإثنين، إن الكشف يأتي استكمالاً لاكتشاف تابوت الملك بسماتيك الأول الذي تم العثور عليه أمس في أرض مستشفى بنها، والذي يزن 62 طنًا. ولفت إلى الأهمية التاريخية لمنطقة الأشمونين بمركز ملاوي بمحافظة المنيا، موضحا أنها كانت أحد نظريات الخلق في مصر القديمة، ومدينة مقدسة ودينية، تضم العديد من مقابر الدفن الأثرية في منطقة تونة الجبل ما يجعلها منطقة مهمة على مدار كل العصور. وأوضح أن التمثال المكتشف للملك رمسيس الثاني، في حال اكتماله، سيكون بطول 7 أمتار من الحجر الجيري، مما يجعله تمثالًا ضخمًا ومهمًا، مشيرا إلى اهتمام المصريين القدماء بضخامة تماثيله حيث كان يلقب بـ «سيد البنائين» و«أمير العاشقين». ولفت «شاكر» إلى نجاح معرض الملك رمسيس الثاني المقام حاليا في سيدني بأستراليا في تحقيق 110 ألف تذكرة خلال الأسبوع الأول فقط. وأعرب عن أمله في عودة السياحة إلى محافظة المنيا، والتي تعد موطنا للعديد من المواقع الأثرية التاريخية، منوها أنها شهدت إقامة أول بطولة أولمبياد في العالم، وأول مركز للتوحيد في العمارنة، بالإضافة إلى كونها إحدى مراحل دخول العائلة المقدسة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-04

استطاع فريق متخصص من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصرى الكبير، من استخراج تابوت تم اكتشافه خلال مشروع إنشاء المستشفى الجامعي الجديد بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، يعود لعصر الملك ، بأحدث الطرق العلمية المتعارف عليها دوليًا، وذلك بعد الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى بالمشروع وهي حوائط خرسانية لمنع التسرب بكل المستشفى. تابوت الملك بسماتيك والتابوت يبلغ وزنه 35 طنا، والغطاء يزن 27 طنا، ليكون إجمالي وزنه 62 طنا، ويعود للملك بسماتيك الأول، الذى تولى حكم مصر في فترة عصيبة فى عصرها المتأخر، وقاد مصر إلى المجد والقوة والنهضة ثانية، فكانت أشبه بابتسامة مبتسرة قبل أن يتم إسدال الستار على تاريخ وحضارة مصر الفرعونية، وقبل أن تتحول إلى مملكة يحكمها الغرباء، مثل الإسكندر الأكبر وخلفائه من الملوك البطالمة. استخراج التابوت من موقع الحفائر ويقول عالم المصريات الدكتور حسين عبد البصير في كتابه "الفراعنة المحاربون.. دبلوماسيون وعسكريون"، بعد أن انتهت الأسرة الخامسة والعشرين الكوشية أو النوبية للأبد، وبدأت فى التشكل والظهور الأسرة السادسة والعشرون الصاوية المصرية الوطنية تحت حكم الآشوريين حين قام الآشوريون بقيادة ملكهم الأشهر آشوربانيبال بتعيين نكاو أو نخاو، أو نكاو أو نخاو الأول كحاكم على مدينة سايس وابنه بسماتيك الأول كحاكم على مدينة أثريب أو أتريب بالقرب من بنها فى القليوبية فى الدلتا، وقام الملوك الصاويون بفرض سيطرتهم على الدلتا شيئًا فشيئًا كحكام تابعين للآشوريين، وفى عام 664 قبل الميلاد، مات نكاو أو نخاو الأول، فقام الآشوريون بتعيين ابنه بسماتيك الأول كملك على مصر ككل. وأوضح الدكتور حسين عبد البصير، لم يكن صعبًا على الملك العسكرى والسياسى المحنك بسماتيك الأول أن يسيطر على الدلتا التى جاء منها، خصوصًا أن أمراء الدلتا كانوا ضعافًا وحكامها لم يكونوا يشكلون أية خطورة تذكر عليه وتحديدًا بعد أن مهد له أبوه الحكم أثناء فترة تبعيته للحكم الآشورى، غير أن الصعوبة الحقيقية التى واجهها الملك بسماتيك الأول كانت هى كيفية سيطرته على الصعيد المصرى البعيد عن الدلتا والعصى على السيطرة والاعتراف بحكمه، وتحديدًا مدينة طيبة العاصمة الدينية العريقة ومركز عبادة الرب الأكبر الإله آمون.  وأضاف كتاب "الفراعنة المحاربون"، أن الملك بسماتيك الأول أثبت أنه سياسى محنك ورجل دولة من طراز رفيع، ففى عام 656 قام بإرسال ابنته الأميرة نيوت إقرت أو نيوتكريس إلى الجنوب، إلى طيبة عاصمة مصر الدينية الكبرى، كى يتم تعيينها كزوجة مستقبلية للإله آمون رب طيبة الأعظم، فى معبد الإله آمون بالمدينة، وكى يضمن السيطرة الدينية ومن ثم السياسية على طيبة وعلى الجنوب وعلى معبد الإله آمون وكهنته المسيطرين ودولته ذات الأوقاف والإقطاعيات والهبات والمؤسسات الاقتصادية القوية والمتحكمة فى الجنوب وفى مصر ككل. خلال استخراج التابوت وأشار كتاب "الفراعنة المحاربون"، إلى أن بسماتيك رجل دولة مميزًا حين لم يخلع زوجتى الإله آمون الحاليتين من الأسرة السابقة، أى الأسرة الخامسة والعشرين الكوشية أو النوبية والتى هرب ملوكها إلى الجنوب، وهما شبن أوبت الثانية وآمون إرديس الثانية، وذلك حتى لا يدخل فى محظور دينى يفقد به ما أراد تحقيقه من تعيين ابنته كزوجة مستقبلية للإله بعد موتهما، وهكذا سيطر بسماتيك الأول على الدلتا أولاً، ثم على الصعيد ثانيًا من خلال تعيين ابنته فى طيبة فى ذلك المنصب الدينى والدنيوى المهم، وكذلك عدم معاداة البيت الكوشى الحاكم دينيًا فى الجنوب أو معاداة نبلاء الجنوب الذين دعموا سيطرتهم وأيدوا سلطانه على الجنوب. ثم اتجه بسماتيك الأول ببصره إلى خارج الحدود بعد أن أمن دولته فى الداخل، وحاول استعادة أمجاد ملوك مصر السابقين فى الشرق الأدنى القديم، غير أنه وجد أن الأمر يحتاج إلى تكوين جيش قوى حتى يستطيع أن يحقق جولاته وصولاته وانتصاراته معيدًا مجد الإمبراطورية المصرية فى الشرق الأدنى القديم والتى كانت فى عصر الدولة الحديثة، فتوصل إلى فكرة بديعة وهى تكوين جيش من الجنود المرتزقة من بلاد البحر الأبيض المتوسط، فجمع عددًا كبيرًا منهم من الإغريق والكاريين وغيرهم. بسماتيك الاول ولفت كتاب "الفراعنة المحاربون"، حكم بسماتيك الأول مصر لمدة تزيد على النصف قرن حوالى 54 عامًا، أعاد مصر فيها إلى عصر الاستقرار والقيم الدينية الراسخة فى عقيدة المصريين القدماء، وعلى الرغم من التأثر الكبير بالتأثيرات الوافدة من الخارج فى الفن والتجارة، والتى لم تحدث من قبل، قام ذلك الملك ورجال عهده ومن تلاهم بالنظر إلى آثار الماضى فى عصور الدول القديمة خصوصًا عصرى الدولتين القديمة والوسطى بعين الاعتبار والتقليد الحميد، والذى نعرفه بعصر الرينيسانس أو عصر النهضة الصاوية، حين قام ملوك الأسرة بتقليد فنون ونصوص الفترات السابقة ووضع لمستهم الفنية فى محاولة منهم للالتصاق بمجد الماضى العظيم فى مواجهة ضعف الحاضر الذى كانوا يعيشونه. وفى عام 653 قبل الميلاد، استغل بسماتيك الأول انشغال ملوك آشور بأمورهم الداخلية، وانسلخ من سيطرتهم، وهم أيضًا لم يهتموا بانفصاله عنهم، نظرًا لشدة الصراع الداخلى على العرش لديهم، وتهديد قوة بابل الصاعدة من الجنوب لهم، فكان لبسماتيك الأول ما أراد، وكان سعيد الحظ، وأخذ لنفسه خطًا مغايرًا فى السياسة الخارجية، وجعل من مصر قوة ضاربة ومهمة ومؤثرة فى منطقة الشرق الأدنى القديم. وقال الدكتور حسين عبد البصير، كما أن غياب آشور عن المسرح السياسى للأحداث فى الشرق الأدنى القديم، ترك فراغًا سياسيًا كبيرًا فى المنطقة، فظهرت قوى أخرى مثل البابليين تحت قيادة ملكهم الشهير نابوبولاصر، وظهر كذلك الميديون، وظهر أيضًا الساسانيون، وفى الفترة من 629 إلى 627 قبل الميلاد، قام نابوبولاصر بالتحرك جنوبًا إلى جنوب فلسطين حتى دحره المصريون فى أشدود على الساحل الفلسطينى، وتقين بسماتيك الأول من الخطر الحقيقى لمصر لانهيار الآشوريين، لذا ساعدهم ضد البابليين فى عام 616 قبل الميلاد، غير أنه لم تكن لديه قوات كافية كى يقضى على البابليين نصرة ومساندة منه لحلفائه الآشوريين السابقين، غير أن قوى دولية أخرى مكونة من الفرس والساسانيين قامت بمهامجة آشور فى عام 612 قبل الميلاد وقامت بالقضاء على الخط المالك فى البيت الآشوري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-04

قال الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس ، إن الأجهزة المعنية انتهت من نقل التابوت الحجري المكتشف بأرض مشروع إنشاء مستشفى بنها الجامعي الجديد إلى منطقة آثار القليوبية؛ تمهيدًا للبدء في أعمال الصيانة والترميم الشامل لهما، وذلك طبقًا للأسس والمعايير العلمية الدقيقة المتبعة، بعد قيام فريق عمل من المتخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير بأعمال الترميم الأولى بموقع الكشف. وأكد الدكتور ناصر الجيزاوي،، في بيان اليوم الاثنين، استمرار العمل داخل مشروع إنشاء المستشفى الجامعي الجديد ببنها عقب الكشف الأثري الذي شهدته منطقة الأعمال. وأشار إلى وقف العمل في منطقة الكشف الأثري للتابوت وعدد من الشواهد الأثرية بهذه المنطقة، مشيرًا إلى أنه يجرى استخراج تصاريح رسمية من الآثار والأجهزة المعنية للعمل في الموقع ما عدا مواقع الكشف الأثري. وشهد مشروع إنشاء مستشفى بنها الجامعي الجديد بمحافظة القليوبية، العثور على تابوت وبعض القطع الأثرية داخل المشروع، وذلك بعد الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى بالمشروع وهي حوائط خرسانية لمنع التسرب بكل المستشفى. وتبين أن التابوت المكتشف مصنوع من حجر الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء حوالي 62 طنًا. وأشارت الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-03

كشف الدكتور محمد سعيد، مستشار رئيس جامعة بنها، تفاصيل العثور على تابوت حجري وقطع أثرية بمكان بناء المستشفى الجامعي الجديد. وقال خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «التاسعة»، الذي يقدمه الإعلامي يوسف الحسيني عبر فضائية «الأولى»، مساء الأحد، إن المرحلة الأولى للبناء تضمنت هدم المنشآت، مشيرًا إلى أن الثانية بناء المنشأ الخرساني لعدد 2 بدروم ودور أرضي و7 أدوار متكررة. وأشار إلى أن الأطقم العاملة اكتشفت أثناء الحفر لبناء حوائط ساندة بعمق 30 مترًا وجود كتلة حجرية، موضحًا أن وزارة الآثار تعاونت مع الجامعة وأجرت زيارات متعددة للموقع. وذكر أنهم «اكتشفوا تابوتًا من الحجر الرملي (الكوارتز) عمره 2684 سنة»، لافتًا إلى نقله إلى مكان آخر آمن تحت إشراف وزارة الآثار. وأكد أن عملية الحفر تمت باستخدام مجسات وأدوات خفيفة جدًا، معقبًا: «الحفر كان بالشوكة والسكينة زي ما بيقولوا، هذا تاريخ يجب أن نحافظ عليه، في الأول وفي الآخر نحن شركاء في الوطن وحريصون على إتمام الأمور بنجاح». ونقلت الأجهزة المعنية والتابعة لوزارة السياحة والآثار، التابوت الحجري والغطاء وقطع أثرية أخرى عثر عليها أثناء أعمال حفائر الإنقاذ بموقع أرض تم تخصيصها لبناء مستشفى جامعة بنها التخصصي بمحافظة القليوبية، وذلك إلى منطقة تابعة للوزارة بمدينة بنها في محافظة القليوبية بواسطة مختصي المجلس الأعلى للآثار. واستخرج التابوت الأثري والذي يعود للملك بسماتيك الأول، بعدما تم اكتشافه خلال مشروع إنشاء المستشفى الجامعي الجديد بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، وذلك بعد الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى بالمشروع وهي حوائط خرسانية لمنع التسرب بكل المستشفى. وجرى استخراج التابوت بواسطة متخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير، بأحدث الطرق العلمية الحديثة، المتعارف عليها دوليًا، إذ نجح الفريق المتخصص في استخراج التابوت والذي يزن 62 طنا، ويبلغ وزنه 35 طنا، فيما يزن الغطاء 27 طنا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-03

أكد الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، في بيان له، أن العمل مستمر داخل مشروع إنشاء المستشفى الجامعي الجديد ببنها عقب الكشف الأثري الذي شهدته منطقة الأعمال. وأشار الجيزاوي، إلى وقف العمل في منطقة الكشف الأثري لتابوت كبير كتبة الملك بسماتك الأول «المشرف على الكتبة» وعددا من الشواهد الأثرية بهذه المنطقة مشيرا أنه جري استخراج تصاريح رسمية من الآثار والأجهزة المعنية للعمل في الموقع ماعدا مواقع الكشف الأثري. تزامنا مع الكشف، قالت وزارة الآثار إن الدراسات المبدئية للكشف الأثري بموقع مستشفى بنها الجامعي الجديد، والتي كانت مقرا لكلية الحقوق القديمة في بنها منذ عشرات السنوات التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، حيث وجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول. من ناحيته قال رئيس ، إن مشروع مستشفى بنها الجامعي الجديد يعد أملا كبيرا لأهالي محافظة القليوبية والمحافظات المجاورة، مشيرا إلى موافقة الآثار باستكمال المشروع ما عدا موقع الكشف الأثري، حيث يجري العمل في المرحلة الثانية، والتي ستشهد الشهور القادمة تكثيف العمل بعد استقرار الظروف الاقتصادية، موجها الشكر إلى الشركة المنفذة للمشروع وجميع المشاركين في عملية نقل التابوت. يذكر أنه جرى اليوم استخراج لكاتب الملك بسماتيك الأول، والذي تم اكتشافه خلال مشروع إنشاء المستشفى الجامعي الجديد بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، وذلك بعد الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى بالمشروع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-03

نقلت الأجهزة المعنية والتابعة لوزارة السياحة والآثار، التابوت الحجري والغطاء وقطع أثرية أخرى عثر عليها أثناء أعمال حفائر الإنقاذ بموقع أرض تم تخصيصها لبناء مستشفى جامعة بنها التخصصي بمحافظة القليوبية، وذلك إلى منطقة تابعة للوزارة بمدينة بنها في محافظة القليوبية بواسطة مختصي المجلس الأعلى للآثار. واستخرج التابوت الأثري والذي يعود للملك بسماتيك الأول، بعدما تم اكتشافه خلال مشروع إنشاء المستشفى الجامعي الجديد بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، وذلك بعد الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى بالمشروع وهي حوائط خرسانية لمنع التسرب بكل المستشفى. وجرى استخراج التابوت بواسطة متخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصرى الكبير، بأحدث الطرق العلمية الحديثة، المتعارف عليها دوليًا، إذ نجح الفريق المتخصص في استخراج التابوت والذي يزن 62 طنا، ويبلغ وزنه 35 طنا، فيما يزن الغطاء 27 طنا. من جانبه، أوضح الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن عملية رفع ونقل التابوت تمت طبقا للأسس والمعايير العلمية الدقيقة المتبعة، بعد قيام فريق عمل من المتخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير، بأعمال الترميم الأولي بموقع الكشف، حيث تم التنظيف الميكانيكي، والتدعيم للتابوت والغطاء. بدوره أشار محمد الصعيدي مدير المكتب العلمي للأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إلى أن التابوت مصنوع من حجر الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء حوالي 62 طنا. ولفت إلى أن الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت أوضحت أنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، حيث يوجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول. وشدد على أن المجلس الأعلى للآثار سيستمر في أعمال حفائر الإنقاذ لحين الانتهاء من كل الأعمال بالموقع والتأكد من خلوه من أي قطع أثرية أخرى. يذكر أن الملك بسماتيك الأول هو واحد من أفضل الملوك المحاربين ودهاة الملوك السياسيين، الذي تولى حكم مصر فى فترة عصيبة في عصرها المتأخر، وقاد مصر إلى القوة والنهضة ثانية. وتبدأ المرحلة الأولى من مشروع إنشاء مستشفى بنها الجامعي الجديد، والجاري تنفيذه على قطعة أرض بمسطح 9033 مترا مربعا، وبسعة 450 سريرًا، بهدم وإزالة جميع المباني الموجودة بالموقع المقترح لإنشاء المستشفى، يليها إعداد واعتماد البرنامج الوظيفي. وتشمل المرحلة الثانية من المشروع أعمال الأساسات الميكانيكية، وإنشاء 2 بدروم ودور أرضي، و7 أدوار متكررة، في حين تشمل المرحلة الثالثة أعمال التشطيبات، والأعمال الكهروميكانيكية بما في ذلك أعمال الغازات الطبية والكبسولات والوحدات التخصصية، ووحدات الغسيل الكلوي، أما المرحلة الرابعة تشمل أعمال التجهيزات الطبية والفرش الطبي وغير الطبي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-03

كتب- محمد شاكر: بدأت وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى والآثار، في نقل التابوت الحجري، الذي تم العثور عليه أثناء أعمال حفائر الإنقاذ التي تمت بموقع الأرض التي تم تخصيصها لبناء مستشفى جامعة بنها التخصصي بمحافظة القليوبية، إلى منطقة آثار القليوبية، وذلك تمهيدا للبدء في أعمال الصيانة والترميم الشامل لهما. وأوضح الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن عملية رفع ونقل التابوت تمت طبقا للأسس والمعايير العلمية الدقيقة المتبعة، بعد قيام فريق عمل من المتخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير بأعمال الترميم الأولي بموقع الكشف حيث تم التنظيف الميكانيكي، والتدعيم للتابوت والغطاء. وأشار محمد الصعيدي مدير المكتب العلمي للأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، إلى أن التابوت مصنوع من حجر الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء حوالي ٦٢ طن، وقد أشارت الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، حيث يوجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول. وسوف يستمر المجلس الأعلى للآثار في أعمال حفائر الإنقاذ لحين الانتهاء من كافة الأعمال بالموقع والتأكد من خلوه من أي قطع أثرية أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-03

بدأت وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى والآثار، اليوم الأحد، في نقل التابوت الحجري، الذي تم العثور عليه أثناء أعمال حفائر الإنقاذ التي تمت بموقع الأرض التي تم تخصيصها لبناء مستشفى جامعة بنها التخصصي بمحافظة القليوبية، إلى منطقة آثار القليوبية، وذلك تمهيدا للبدء في أعمال الصيانة والترميم الشامل لهما. وأوضح الدكتور مصطفي وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن عملية رفع ونقل التابوت تمت طبقا للأسس والمعايير العلمية الدقيقة المتبعة، بعد قيام فريق عمل من المتخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير بأعمال الترميم الأولى بموقع الكشف حيث تم التنظيف الميكانيكي، والتدعيم للتابوت والغطاء. وأشار محمد الصعيدي، مدير المكتب العلمي للأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن التابوت مصنوع من حجر الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء حوالي 62 طن، وقد أشارت الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على المكتبة في عهد الملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، حيث يوجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول. وسوف يستمر المجلس الأعلى للآثار في أعمال حفائر الإنقاذ لحين الانتهاء من كافة الأعمال بالموقع والتأكد من خلوه من أي قطع أثرية أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-03

بدأت اليوم وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى والآثار، في  عملية نقل الذي تم العثور عليه أثناء أعمال حفائر الإنقاذ التي تمت بموقع الأرض التي تم تخصيصها لبناء مستشفى جامعة بنها التخصصي  الجديدة بمحافظة القليوبية، لينقل الى  منطقة آثار القليوبية، وذلك تمهيدا للبدء في أعمال الصيانة والترميم الشامل لهما. وأوضح الدكتور مصطفي وزيري، أن عملية رفع ونقل التابوت تمت طبقا للأسس والمعايير العلمية الدقيقة المتبعة، بعد قيام فريق عمل من المتخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصري الكبير بأعمال الترميم الأولي بموقع الكشف حيث تم التنظيف الميكانيكي، والتدعيم للتابوت والغطاء. وأشار محمد الصعيدي مدير المكتب العلمي للأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن التابوت مصنوع من حجر الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء حوالي ٦٢ طن، وقد أشارت الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، حيث يوجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول. وسوف يستمر المجلس الأعلى للآثار في أعمال حفائر الإنقاذ لحين الانتهاء من كافة الأعمال بالموقع والتأكد من خلوه من أي قطع أثرية أخرى. وفى ذات السياق يستعد المجلس الأعلى للآثار  لإقامة معرض أثري مؤقت بمتحف شنغهاي بالصين، وذلك  خلال الفترة من 19 يوليو 2024 وحتي 17 أغسطس 2025. ومن المقرر أنه من بين القطع الاثرية التي سيضمها المعرض تمثال من الكوارتزيت للملك توت عنخ أمون وآخر للملك أمنمحات الثالث، وتمثال لثالوث الملك رمسيس الثاني يتوسط المعبودة ايزيس والمعبودة حتحور، تمثال راكع للملكة حتشبسوت، مجموعة من التوابيت والأواني الكانوبية والأثاث الجنائزي من الأسرة 21، أسورة من الذهب للملكة اياح حتب، وتاج من الذهب  للملكة تاوسرت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-03

ذكرت أنه بدأت عملية نقل التابوت الحجري، الذي تم العثور عليه أثناء أعمال حفائر الإنقاذ التي تمت بموقع الأرض التي تم تخصيصها لبناء مستشفى جامعة بنها التخصصي بمحافظة القليوبية، إلى منطقة آثار القليوبية، وذلك تمهيدا للبدء في أعمال الصيانة والترميم الشامل لهما.    وأوضح الدكتور مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن عملية رفع ونقل التابوت تمت طبقا للأسس والمعايير العلمية الدقيقة المتبعة، بعد قيام فريق عمل من المتخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصرى الكبير بأعمال الترميم الأولى بموقع الكشف حيث تم التنظيف الميكانيكى، والتدعيم للتابوت والغطاء.   وأشار محمد الصعيدي مدير المكتب العلمي للأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن التابوت مصنوع من حجر الكوارتزيت، ويعود لعصر الملك بسماتيك الأول، ويبلغ وزنه بالغطاء حوالي 62 طنا، وقد أشارت الدراسات المبدئية التي تمت على التابوت بأنه يخص المشرف على الكتبة في عهد ملك بسماتيك الأول من عصر الأسرة السادسة والعشرين، حيث يوجد نقش بالحفر الغائر أسفل غطاء التابوت يصور خرطوش الملك بسماتيك الأول.   وسوف يستمر المجلس الأعلى للآثار في أعمال حفائر الإنقاذ لحين الانتهاء من كافة الأعمال بالموقع والتأكد من خلوه من أي قطع أثرية أخرى.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-03

ينشر "اليوم السابع" مجموعة من الصور خلال استخراج تابوت ، الذى تم اكتشافه خلال مشروع إنشاء المستشفى الجامعي الجديد بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، وذلك بعد الانتهاء من تنفيذ المرحلة الأولى بالمشروع وهي حوائط خرسانية لمنع التسرب بكل المستشفى. وتم استخراج التابوت بواسطة متخصصين من المجلس الأعلى للآثار والمتحف المصرى الكبير، بأحدث الطرق العلمية الحديثة، المتعارف عليها دوليًا، إذ نجح الفريق المتخصص في استخراج التابوت، والذى يبلغ وزنه 35 طنا، والغطاء يزن 27 طنا، ليكون إجمالي وزنه 62 طنا. الملك بسماتيك الأول هو واحد من أفضل الملوك المحاربين ودهاة الملوك السياسيين، الذى تولى حكم مصر فى فترة عصيبة فى عصرها المتأخر، وقاد مصر إلى المجد والقوة والنهضة ثانية. يقول كتاب  "الفراعنة المحاربون.. دبلوماسيون وعسكريون" للدكتور حسين عبد البصير، انتهت الأسرة الخامسة والعشرين الكوشية أو النوبية للأبد، وبدأت فى التشكل والظهور الأسرة السادسة والعشرون الصاوية المصرية الوطنية تحت حكم الآشوريين حين قام الآشوريون بقيادة ملكهم الأشهر آشوربانيبال بتعيين نكاو أو نخاو، أو نكاو أو نخاو الأول كحاكم على مدينة سايس وابنه بسماتيك الأول كحاكم على مدينة أثريب أو أتريب بالقرب من بنها فى القليوبية فى الدلتا. وقام الملوك الصاويون بفرض سيطرتهم على الدلتا شيئًا فشيئًا كحكام تابعين للآشوريين. وفى عام 664 قبل الميلاد، مات نكاو أو نخاو الأول، فقام الآشوريون بتعيين ابنه بسماتيك الأول كملك على مصر ككل. وأوضح الدكتور حسين عبد البصير، لم يكن صعبًا على الملك العسكرى والسياسى المحنك بسماتيك الأول أن يسيطر على الدلتا التى جاء منها، خصوصًا أن أمراء الدلتا كانوا ضعافًا وحكامها لم يكونوا يشكلون أية خطورة تذكر عليه وتحديدًا بعد أن مهد له أبوه الحكم أثناء فترة تبعيته للحكم الآشورى، غير أن الصعوبة الحقيقية التى واجهها الملك بسماتيك الأول كانت هى كيفية سيطرته على الصعيد المصرى البعيد عن الدلتا والعصى على السيطرة والاعتراف بحكمه، وتحديدًا مدينة طيبة العاصمة الدينية العريقة ومركز عبادة الرب الأكبر الإله آمون. وأضاف كتاب "الفراعنة المحاربون"، أن الملك بسماتيك الأول أثبت أنه سياسى محنك ورجل دولة من طراز رفيع، ففى عام 656 قبل ميلاد السيد المسيح، قام بإرسال ابنته الأميرة نيوت إقرت أو نيوتكريس إلى الجنوب، إلى طيبة عاصمة مصر الدينية الكبرى، كى يتم تعيينها كزوجة مستقبلية للإله آمون رب طيبة الأعظم، فى معبد الإله آمون بالمدينة، وكى يضمن السيطرة الدينية ومن ثم السياسية على طيبة وعلى الجنوب وعلى معبد الإله آمون وكهنته المسيطرين ودولته ذات الأوقاف والإقطاعيات والهبات والمؤسسات الاقتصادية القوية والمتحكمة فى الجنوب وفى مصر ككل. يذكر أن مشروع إنشاء مستشفى بنها الجامعي الجديد، والجاري تنفيذه على قطعة أرض بمسطح 9033 مترا مربعا، وبسعة 450 سريرًا، تبدأ مرحلته الأولى بهدم وإزالة جميع المباني الموجودة بالموقع المقترح لإنشاء المستشفى، يليها إعداد واعتماد البرنامج الوظيفي. وتشمل المرحلة الثانية من المشروع أعمال الأساسات الميكانيكية، وإنشاء 2 بدروم ودور أرضي، و7 أدوار متكررة، في حين تشمل المرحلة الثالثة أعمال التشطيبات، والأعمال الكهروميكانيكية بما في ذلك أعمال الغازات الطبية والكبسولات والوحدات التخصصية، ووحدات الغسيل الكلوي، أما المرحلة الرابعة تشمل أعمال التجهيزات الطبية والفرش الطبي وغير الطبي.   خلال-استخراج-التابوت خلال-رفع-غطاء-التابوت تابوت-الملك-بسماتيك-المكتشف-ببنها   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: